رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

منوعات alsharq
شاهد.. عملية إنقاذ سلحفاة بحرية علقت على ظهرها

نجح رجل في إنقاذ سلحفاة بحرية، كانت ملقاة على ظهرها بالقرب من المياه. ونشرت صحيفة ديلي ميل، البريطانية، صورا إنسانية تبين عملية الإنقاذ، حيث ذهب إليها أحد المصطافين وحاول أن يضبط وضعها ويعيدها إلى المياه لتبدأ رحلتها بسلام. والسلحفاة البحرية، تتميز بوجود فكان قويان حادان عديما الأسنان، أما جسمها فمغلف بصدفة تتركب من صفائح عظمية مندغمة من الضلوع والفقرات وتغطيها من الخارج تروس قرنية. وتتواجد السلحفاة البحرية في جميع محيطات العالم عدا المحيط المتجمد الشمالي، فيما توجد منها 7 أنواع.

587

| 22 يوليو 2017

علوم وتكنولوجيا alsharq
تحذير من انهيار أعداد الأسماك بالمحيطات

انخفضت أعداد الاسماك في المحيطات إلى نصف ما كانت عليه عام 1970 وهو ما يجعلها "على شفا الانهيار" بسبب الصيد الجائر ومخاطر أخرى، حسبما قال الصندوق العالمي للحفاظ على الحياة البرية "دبليو.دبليو.إف". وذكر الصندوق وجمعية حدائق حيوان لندن أمس الأربعاء أن أعداد بعض الأنواع التجارية منها التونة والماكريل والبونيتو انخفضت بنسبة تصل الى 75%. وقال ماركو لمبرتيني المدير العام للصندوق الدولي، إن سوء الادارة يجعل "المحيطات على شفا الانهيار". وأضاف "هناك خفض هائل جدا في الانواع وهذا شيء خطير" على النظام البيئي للمحيطات وأيضا الأمن الغذائي لمليارات البشر. واستطرد "المحيطات تتمتع بقدر كبير من المرونة لكن لكل شيء حد". وجاء في التقرير أن أعداد الاسماك والثدييات البحرية والطيور والزواحف انخفضت بنسبة 49% بين عام 1970 وعام 2010. وبلغت نسبة الانخفاض 50% بالنسبة للأسماك فقط، وتتبع التحليل 1234 نوعا منها كلاب البحر والسلاحف والدلافين والقروش. وقال كين نوريس، مدير العلوم بجمعية حدائق حيوان لندن في بيان "هذا التقرير يشير إلى فقد حيوانات بالمليارات من محيطات العالم خلال سنوات عمري أنا فقط، هذا إرث مروع وخطير نتركه لأحفادنا". والأضرار التي لحقت بالشعاب المرجانية والنباتات الساحلية، وهي حاضنات لكثير من أنواع الأسماك تضاعف من المشكلة التي خلقها في الأساس الصيد الجائر. ومن المخاطر الاخرى تنمية السواحل والتلوث وتغير المناخ الذي يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة المياه ويزيد من حمضيتها.

355

| 17 سبتمبر 2015

منوعات alsharq
منظمة: 24 تريليون دولار قيمة ثروات المحيطات

قدر الصندوق العالمي لحماية الطبيعة قيمة ثروات المحيطات بنحو 24 تريليون دولار لتنافس حجم الاقتصادات الرائدة في العالم، ولكن مواردها تتآكل بسرعة. والصندوق العالمي لحماية للطبيعة، مقره سويسرا، منظمة دولية غير حكومية تعمل على المسائل المتعلقة بالحفاظ والبحث واستعادة البيئة. وقال الصندوق في بيان اليوم الجمعة، إن قيمة أصول المحيطات تقدر بنحو 24 تريليون دولار، وإذا ما قورنت بأكبر 10 اقتصادا على مستوى العالم، فإنها تحل في المرتبة السابعة من حيث القيمة السنوية للسلع والخدمات بنحو 2.5 تريليون دولار. وأشار البيان، إلى أنه جرى إنتاج التقرير بالاشتراك مع معهد التغير العالمي في جامعة كوينزلاند الأسترالية ومجموعة بوسطن الاستشارية، وهو يمثل استعراض أكثر تركيزا حتى الآن على قاعدة أصول المحيطات. ويكشف التقرير ثروة المحيطات الهائلة من خلال تقييم السلع والخدمات بدءا من مصائد الأسماك، محذر من تداعيات الهجوم الشديد على موارد المحيطات من خلال الاستغلال المفرط وسوء الاستخدام وتغير المناخ. ووفقا للتقرير، فإن أكثر من ثلثي القيمة السنوية للمحيط تعتمد على الظروف الصحية للحفاظ على الناتج الاقتصادي السنوي. ويشكل انهيار مصائد الأسماك، وإزالة الغابات وكذلك اختفاء الشعاب المرجانية والأعشاب البحرية أبرز التهديدات التي تواجه المحرك الاقتصادي البحري الذي يؤمن الأرواح وسبل العيش في جميع أنحاء العالم.

226

| 24 أبريل 2015

منوعات alsharq
بالصور.. حيتان تحمل جبالا على ظهرها

يعيش النحات الصيني الشاب، رويلينج وانج، في بكين، ويقدم أعمالاً تتمثل في حيتان متقنة الصنعة تحمل على ظهرها محيطات وجبال. وعنون وانج مجموعته الفنية من منحوتات الحيتان باسم "مرساة الأحلام"، ويحمل الحوت الأول جبال جليد تبرز من محيط أزرق، ويبدو الآخر مثقلاً بسلسلة جبلية كاملة. وتأتي هذه الحيتان في أحجام كبيرة، وتمر بعمليات نحت معقدة في مشغل وانج، ولا يميل هذا الفنان إلى الظهور، وتندر المعلومات المتوافرة عنه.

1256

| 07 سبتمبر 2014

علوم وتكنولوجيا alsharq
دراسة عن دور المحيطات في الكرة الأرضية

أظهرت دراسة جديدة، أجرتها مؤسسة Global Ocean Commission، أن المحيطات توفر على سكان كوكب الأرض من 74 حتى 222 مليار دولار سنويا، وكمًّا هائلا من العمل الشاق لإزالة الكربون من الغلاف الجوي. ووجدت الدراسة أن كمية الكربون التي تخزّنها المحيطات بداخلها تصل إلى حوالي 550 مليون طن سنويا، ويعمل هذا على التخفيف من حدة تأثير التغييرات المناخية على كوكب الأرض. هذا بالإضافة إلى الدور الرئيسي الذي تلعبه المحيطات في توفير مليارات الدولارات سنويا، من خلال عمليات صيد الأسماك. ومع ذلك تطالب جهات عالمية كثيرة بالتوقف عن صيد أنواع معينة من أسماك المحيطات، مثل سمك التونة والقرش والحبار، لإعطائها فرصة للتكاثر مرة أخرى. وتؤكد الدراسة أن المحيطات لا يمكنها أن تستمر في ممارسة مثل هذه الأدوار الهامة بالنسبة لكوكب الأرض إذا ما استمر الإنسان في إساءة التعامل معها، مثل عمليات تدمير الشعب المرجانية أثناء الصيد وإلقاء المخلّفات الكيميائية فيها. وتطالب باتخاذ خطوات فعّالة لحماية المحيطات من مثل هذه الممارسات.

594

| 09 يونيو 2014

منوعات alsharq
مخلوقات بحرية عجيبة تزيد غموض المحيطات

عندما رصد ستيوارت فرايزر المخلوقات الشفافة العائمة في المحيط الهادئ على بعد 40 ميلا قبالة شبه جزيرة كاريكاري على الجزيرة الشمالية، لم يكن متأكدا أنه يريد أن يضع هذه المخلوقات على قاربه، بحسب ما أفاد لموقع "المايل" البريطاني. وقال فرايزر: "كنت بين خيارين، أن أضعهما على متن القارب، أو أتخلص منها، ولكن الفضول استولى علي، وقررت أن ألقي نظرة فاحصة"، مضيفاً "كان شيئا جدا، وأنا لم أر شيئا مثل ذلك من قبل." وأوضح دينيس جوردون، وهو عالم في مياه NIWA في نيوزيلندا ووكالة أبحاث الغلاف الجوي، لصحيفة "نيوزيلندا هيرالد" أن المخلوقات الشفافة تدعى "سالب" وهي حقا ليست نادرة. وأشار العلماء إلى أن "سالب" توجد في جميع أنحاء العالم، وغالبا بأعداد كبيرة. وبينما سحب فريزر سمكة شفافة وحيدة، قال العلماء إنها عادة تتواجد في سلاسل من فصيلتها تمتد لأكثر من 30 قدم، حسب ما نقله موقع "سي إن إن عربية". وتعتبر مخلوقات "سالب" نوعاً من الهائمات الحيوانية، وتنتمي إلى شعبة الحبليات الذيلية، وتمتلك جميع صفاتها، ولكنها لا تمتلك عمود فقري، إذ ترتبط ارتباطا وثيقا بالفقاريات أكثر من قناديل البحر. من جهته، اعتبر جوردون أن بعض مخلوقات "السالب" تتكاثر بسرعة كبيرة بحيث يمكن أن يتضاعف عددها في يوم واحد. ولكن مدير التواصل في حوض الأسماك البحرية الوطنية بول كوكس، قال لـ"المايل" إنه من الواضح أنه من الصعب اكتشاف هذه المخلوقات، ما يحميها من افتراس المخلوقات الأخرى، مضيفاً أن هذه المخلوقات تعكس مشاهد تمويهية جميلة من خلال المياه. وقال جوردون إن هذه المخلوقات لدى صيدها، فإنها تعتبر مصدر جيد للغذاء ولبعض الأسماك والفقمة والسلاحف، مشيراً إلى أنها مغذية أكثر من قناديل البحر. وأكد أيضا أن هذه المخلوقات تتغذى من خلال امتصاص المياه عبر فلاتر داخلية، وهي حيوانات مفترسة مهمة، ولكنها لا تبعث على الشعور بالخوف، فضلاً عن أنها يمكن أن تأكل العوالق النباتية الأصغر والبكتيريا، ما يؤدي إلى وجودها في أجزاء من المحيط حيث لا شيء آخر يمكن أن يعيش.

4056

| 27 يناير 2014