قال عبد الله المري، وزير الاقتصاد والسياحة ورئيس مجلس الإمارات للسياحة، إن التأشيرة السياحية الخليجية الموحدة تمثل خطوة استراتيجية نحو تعزيز التكامل السياحي...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
الغامدي: هناك تحديات تواجه العمل الخيري والعاملين فيه في مناطق النزاعات والكوارث عميد كلية المجتمع: هذه المحاضرة تندرج في إطار تنشيط الجانب التطوعي للطالبات شاركت قطر الخيرية مؤخرا في محاضرة نظمتها كلية المجتمع حول التحديات التي تواجه المؤسسات والأفراد العاملين في المجال الخيري بحضور عميد كلية المجتمع الدكتور عبد الله هزايمة وعدد كبير من الطالبات. وتناولت المحاضرة، التي قدمها السيد محمد الغامدي مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع الحوكمة والتطوير المؤسسي في قطر الخيرية، تعريف المفاهيم الرئيسية في مجال العمل الخيري وتوضيح الفوارق فيما بينها، مع تسليط الضوء على أبرز الإشكاليات التي تواجه العاملين في قطاع العمل الخيري، سواء كانت مادية أو لوجستية أو حتى إنسانية. وقدم السيد محمد الغامدي في بداية المحاضرة نبذة تعريفية عن قطر الخيرية منذ نشأتها، مستعرضا التحديات التي تواجه العمل الخيري والإنساني خاصة تحديات العمل في مناطق النزاعات والكوارث الطبيعية والصراعات. ريادة مستمرة كما تناول الغامدي في حديثه تحديات قضية اللجوء خاصة اللاجئين السوريين في كل من لبنان والأردن وتركيا، مشيرا إلى تعليم اللاجئين ومبادرة WRS. وذكر في هذا الصدد أن مبادرة تعليم اللاجئين تهدف إلى تقديم التعليم المستمر عالي الجودة للأطفال اللاجئين والمهجرين في جميع أنحاء العالم، وتتميز بأنها تقدم حلولاً في التعليم في مناطق الصراعات. وذكر أن قطر الخيرية تكفل من خلال مبادرة رفقاء أكثر من 156 ألف يتيم حول العالم وتركز رؤيتها على الريادة في تحقيق مفهوم التكافل الاجتماعي في مجال رعاية الأيتام بما يخدم الإنسانية ويحقق التنمية الاجتماعية المستدامة، مشيرا إلى أن قطر الخيرية بدأت مشوارها في كفالة الأيتام قبل أكثر من ثلاثة عقود، ضمن خدمات الرعاية الاجتماعية التي تقدمها، ثم أطلقت في نهاية عام 2013 مبادرة رفقاء التي تهتم حصرا بقضايا الأطفال والأيتام عبر العالم. وأشار الغامدي إلى الفرق بين العمل التنموي والعمل الإنساني موضحا أن المساعدات التنموية هي المساعدات المالية التي تقدمها الحكومات والمنظمات غير الحكومية والوكالات الأخرى لدعم التنمية الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في الدول النامية على المدى الطويل، بينما المساعدات الإنسانية هي المساعدات المادية أو اللوجستية التي تقدم لأغراض إنسانية بحتة لتقديم المساعدة والإغاثة للأفراد الذين يواجهون الأخطار التي تهدد حياتهم الطبيعية. خدمة مجتمعية وفي هذا الصدد، علّق الدكتور عبد الله هزايمة، عميد كلية المجتمع، قائلًا: إن استضافة كلية المجتمع لقطر الخيرية تأتي للمشاركة في العمل الخيري الذي تقوم به طالبات الكلية والذي يتمثل في جمع تبرعات وإرسالها للاجئين السوريين المتضررين في عرسال في إطار الخدمة المجتمعية التي تقدمها الكلية للمجتمع وتقديم ندوة تعريفية للطلاب حول التحديات التي تواجه العمل الإنساني. وأضاف هزايمة أن الهدف من هذه الفعالية هو إبراز الدور التطوعي للكلية وتحفيز الطلاب على العمل الخيري والإنساني، لافتا إلى مشروع خيري كان قد نفذه طلاب الكلية في زنجبار وهو بناء مدرسة تهدف إلى توفير فرص التعليم للطلاب من الأسر الفقيرة وتوفير كتب وكمبيوترات وغيرها من المستلزمات الدراسية. وفي ختام المحاضرة أتيحت فرصة للطالبات لطرح الأسئلة على السيد محمد الغامدي، ومناقشته في العديد من الأسئلة النابعة من اهتمامهن بتنظيم فعاليات لها عائد خيري داخل كلية المجتمع، وأخرى متعلقة بإمكانية مشاركة الطالبات بالأنشطة الخيرية داخل وخارج الدولة.
2092
| 28 فبراير 2019
** افتتاح 5 مكاتب جديدة في دول مختلفة خلال 2019 ** 40 مليون دولار قيمة اتفاقيات قطر الخيرية مع الأمم المتحدة كشف السيد محمد الغامدي مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع الحوكمة والتطوير المؤسسي في قطر الخيرية، أن عام 2019 سوف يشهد نقلة نوعية في مستوى الخدمات التي تقدمها قطر الخيرية، فضلاً عن تطوير العمل المؤسسي والخيري للجمعية، لمواصلة تحقيق الإنجازات. وقال الغامدي خلال حوار تلفزيوني على تلفزيون قطر، ان قطر الخيرية خلال العام الجاري، سوف تكون أول منظمة خيرية عربية وإسلامية تستكمل كافة سياساتها وإجراءاتها وأنظمتها العملية وفق المعايير الدولية، وسوف تساهم في تطوير المنظمات الأخرى في الإقليم، حيث أصبح لدى الجمعية 60 سياسة فيما يتعلق بأنظمة العمل الإنساني، وهذا إنجاز غير مسبوق. ** خدمة تفاعلية وأشار إلى أنه خلال الربع الأول من العام الجاري سوف يتم إطلاق خدمة إلكترونية تفاعلية لصالح المتبرعين، بدلاً من النظام التقليدي في جمع التبرعات، من أجل ضمان السرية، والإجابة على كل استفسارات المتبرع، مشيراً إلى أن هذه الخدمة يتم تطويرها الآن من قبل مختصين بالجمعية من أجل إطلاقها قريباً، عبر أجهزة ستكون متوافرة في جميع مناطق الدوحة. موضحاً أن قطر الخيرية بصدد تحقيق قفزات نوعية خلال العام الجديد، لتنافس المنظمات الدولية. وفي ذات السياق، قال مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع الحوكمة والتطوير بالمؤسسة في قطر الخيرية، ان عام 2018 كان مليئاً بالإنجازات، بفضل الأيادي البيضاء من المجتمع القطري، حيث وصلت إيرادات الجمعية إلى مليار و600 ألف ريال، فيما تم توقيع 8 اتفاقيات مع الأمم المتحدة بحوالي 40 مليون دولار، وهذه الخطوة تدل على ثقة دولية متزايدة للجمعيات الخيرية القطرية، فضلاً عن كفالة 160 ألف يتيم. ** مكاتب قطر الخيرية وأشار إلى أن قطر الخيرية لديها الآن 29 مكتبا حول العالم، وخلال عام 2019 سوف يتم إنشاء 5 مكاتب أخرى في دول مختلفة، حيث ان هذه المكاتب تساعد الجمعية في أن تكون قريبة من احتياجات الناس، وايصال هذه الاحتياجات إلى المتبرع، وكذلك تعمل قطر الخيرية على التواصل مع المنظمات والتحالفات الدولية والتابعة للأمم المتحدة من أجل نقل احتياجات بعض الدول، وبالفعل خلال العام الماضي حصل مكتب الجمعية في الصومال على تمويل ب800 ألف دولار من الأمم المتحدة لتنفيذ احد المشاريع هناك. قائلاً نحن الآن ننقل معاناة الشعوب إلى المنظمات والتحالفات الدولية. أما فيما يتعلق بتقديم المساعدات للداخل، أشار الغامدي إلى أن قطر الخيرية أنفقت 100 مليون ريال على مشاريع ومساعدات للداخل القطري، استفاد منها مليون شحص، موضحاً أن الجمعية تقوم أيضاً برعاية المبادرات والمشاريع المحلية التي تساهم في بناء المجتمع وتطويره. وتعتبر قطر الخيرية منظمة غير حكومية دولية إنسانية وتنموية، أنشئت كتعبير مؤسسي لإرادة أهلية تستمد مقوماتها من القيم والمبادئ والموروث الثقافي والحضاري للمجتمع القطري من أجل عمل الخير والمشاركة في مسلسل التضامن الدولي بفعالية وكفاءة في التصدي لأهم التحديات الإنسانية والإنمائية التي تواجهها الشعوب الفقيرة والمحتاجة عبر العالم، حيث كان في مقدمة هذه الأولويات مساعدة الأطفال ضحايا الأزمات والكوارث، قبل أن تتوسع مجالات عمل قطر الخيرية لتشمل قطاعات إنسانية وإنمائية متنوعة. وتقوم قطر الخيرية بمجهودات كبيرة لمساعدة اللاجئين والنازحين، حيث قامت وأطلقت مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين مبادرة (QC4HCR) من أجل تنسيق الشراكة والتعاون بينهما وبما يحقق أهدافهما الإنسانية المشتركة، وفي مقدمتها حماية النازحين واللاجئين والسعي لتوفير حياة كريمة لهم في بلدانهم أو البلدان التي لجأوا إليها العام الماضي. وللمفوضية وقطر الخيرية تاريخ مديد من التعاون لدعم اللاجئين والنازحين من عام 2000 وحتى الآن 2018 حيث قامت قطر الخيرية بتمويل 14 مشروعا من مشاريع مفوضية اللاجئين، وبقيمة إجمالية تزيد على 33 مليون دولار في سوريا واليمن وميانمار وبنغلاديش والعراق والصومال و الأردن ولبنان.
4829
| 05 يناير 2019
قال السيد محمد بن علي الغامدي المدير التنفيذي للتنمية الدولية بقطر الخيرية إن قطر الخيرية والعاملين بها فخورون وفرحون باليوم الوطني لدولة قطر الذي يصادف 18 ديسمبر، لكن الفرحة كانت أكبر هذا العام بعد أن جعلت القيادة القطرية اليوم الوطني يرتبط بحملة "حلب لبيه" الكبيرة التي انصهرت فيها جهود المنظمات الخيرية القطرية، وذابت الهوية الشخصية لكل مؤسسة، لنعلن حملة واحدة شعارها واحد وهدفها واحد، وقد كان التفاعل لافتا من جميع المواطنين والمقيمين، بحيث لم نستطع إيقاف الحملة حتى وقت متأخر من الليل، مما يؤكد على أن المجتمع القطري مواطنين ومقيمين كلهم يؤمنون بواجب عليهم يجب القيام به، وهذا ما تحقق بفضل من الله في حملة "لبيه حلب" وثمّن الغامدي التوجيهات الكريمة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، الذي أمر بإلغاء كل مظاهر الاحتفالات باليوم الوطني، تضامنا مع الأشقاء في حلب، حيث لم تقف الاحتفالات باليوم الوطني فحسب، بل تجاوزته لتجعل منه يوما وطنيا لجمع التبرعات لدعم وإغاثة أشقائنا السوريين، في رسالة واضحة للعالم أننا نقف مع القضية الإنسانية في سوريا، وندعمها ونساندها في أفضل أيامنا في قطر "اليوم الوطن". وأشار إلى نجاح القائمين على الحملة في إيصال صوت الشعب القطري لكل الخيرين في العالم، لنقول لهم إننا نعتز بقيمنا وبديننا الذي يحث على مساعدة المحتاجين والمتضررين، سواء كانوا قريبين منا أو بعيدين، فنحن نقف مع الإنسان والقضايا الإنسانية أينما كانت. وختم الغامدي حديثه بشكر اللجنة المنظمة لفعاليات درب الساعي التي حولت برنامج الاحتفاليات كلها باليوم الوطني إلى فعاليات مرتبطة بالعمل الخيري والإنساني، مما أظهر أن العمل الخيري هو موروث حقيقي لهذا المجتمع الذي شارك برجاله ونسائه وأطفاله في هذه الحملة، فنسأل الله أن يتقبل من كل من ساهم وتبرع لهذه الحملة، ونسأله سبحانه وتعالى أن تعود مثل هذه الذكرى علينا بالخير، وأن تعود والمجتمعات العربية والإسلامية تنعم بنعمة الأمن والأمان. وحث الغامدي الشعب القطري على مواصلة دعمه لحملة " حلب لبيه" التي تتواصل حتى اليوم، نظرا للاحتياج الكبير للمهجرين عن مدينة حلب، وتقديم كل العون والمساعدة لمن اضطرتهم الظروف الأخيرة للتشرد بعيدا عن ديارهم ..تاركين خلفهم كل ما يملكون، وقد باتوا بلا مأوى يقيهم قسوة البرد ..وبدون طعام يسد رمق أطفالهم، في ظل شتاء قارس ، داعيا الله أن يخلف على الباذلين ويحفظهم ويحفظ قطر وأهلها من كل سوء. وتتوجه قطر الخيرية بالشكر الجزيل لسعادة السيد صلاح بن غانم العلي وزير الثقافة والرياضة وللجنة المنظمة لحملة "حلب لبيه". الجدير بالذكر أن حملة (حلب لبيه) المشتركة قد أطلقت بناءً على توجيهات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى بعد إلغاء كافة مظاهر الاحتفال بذكرى اليوم الوطني للدولة تضامناً مع أهلنا في مدينة حلب. و يشارك في حملة (حلب لبيه) كلا من: الهلال الاحمر القطري، قطر الخيرية، مؤسسة عيد الخيرية، مؤسسة الشيخ عبد الله بن ثاني للأعمال الانسانية "راف" ومؤسسة عفيف الخيرية. وتشتمل منتجات الحملة على سلة غذائية بقيمة 100 ريال وإغاثة صحية بقيمة 100 ريال وحقيبة ملابس شتوية بقيمة 500 ريال وتوفير مأوى بقيمة 2500 ريال، و يمكن التبرع للحملة حتى يوم 20 من الشهر الجاري، ويمكن التبرع مع انتهاء الحملة لقطر الخيرية من خلال مصرف الريان حساب رقم: IBAN/QA40MAFR000000000003111111001، أو من خلال موقع الجمعية qcharity.org، أو من خلال مقر الجمعية الرئيس وفروعها داخل الدولة، ومنافذ التحصيل الموجودة في المجمعات التجارية .
620
| 19 ديسمبر 2016
بلغ عدد المتسللين من الداخل والخارج في السعودية، الذين تم القبض عليهم منذ بداية العام الهجري الجاري وحتى يوم 25 شوال الماضي 248956، بواقع 829 متسللاً يومياً. وقال المتحدث باسم المديرية العامة لحرس الحدود اللواء محمد الغامدي، إن من بين المقبوض عليهم متسللين كرروا محاولات التسلل عشرات المرات، وفي كل مرة تتم إعادتهم إلى بلدانهم، موضحاً أن غالبية المتسللين هم من الباحثين عن فرص للعمل في المملكة جراء الأوضاع الاقتصادية المتدنية في بلادهم. وبحسب صحيفة الشرق السعودية اليوم السبت، فإنه في حال القبض على المتسللين يطبق بحقهم النظام وتؤخذ بصماتهم وتقدم لهم الرعاية الصحية إن كانوا بحاجة إليها. يذكر أن المادة الرابعة من نظام أمن الحدود، حددت العقوبات بحق من يخالف نظام أمن الحدود واللوائح التنفيذية، وتتراوح عقوبة المتسللين بين السجن خمسة أعوام، أو غرامة أقصاها 50 ألف ريال، أو سحب الرخصة والحرمان من مزاولة العمل نهائياً، أو الإيقاف عن العمل مؤقتاً مدة لا تتجاوز عاماً، أو المصادرة عند وجود المقتضى لذلك.
549
| 30 أغسطس 2014
مساحة إعلانية
قال عبد الله المري، وزير الاقتصاد والسياحة ورئيس مجلس الإمارات للسياحة، إن التأشيرة السياحية الخليجية الموحدة تمثل خطوة استراتيجية نحو تعزيز التكامل السياحي...
24982
| 06 أكتوبر 2025
أوضح سعادة الدكتور عبدالعزيز بن ناصر بن مبارك آل خليفة، رئيس ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي أن من أهم تعديلات قانون الموارد البشرية...
18054
| 07 أكتوبر 2025
كشف سعادة الدكتور عبدالعزيز بن ناصر بن مبارك آل خليفة، رئيس ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي عن مزايا جديدة في قانون الموارد البشرية...
17722
| 07 أكتوبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم القانون رقم 25 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام قانون...
16258
| 07 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدرت وزارة التربية والتعليم، تعميماً لموظفي الوزارة والمدارس، بخصوص اعتماد الإجازات المرضية. ووفق القانون، أوضحت إدارة الموارد البشرية بالوزارة أنه يجب على الموظف...
10414
| 06 أكتوبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القانون رقم 22 لسنة 2025 بشأن الأشخاص ذوي الإعاقة....
9928
| 05 أكتوبر 2025
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي تعميما بشأن تنظيم اليوم الدراسي خلال فترتي اختبارات منتصف الفصل الدراسي الأول ومنتصف الفصل الدراسي الثاني للعام...
7804
| 08 أكتوبر 2025