قالت صحيفة النهار الكويتية إن وزارة الداخلية انتهت من مراجعة رسوم الإقامات والزيارات، وأنها ستصدر قريباً قرارًا بالرسوم الجديدة. كشفت مصادر للصحيفة أن...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
وافقت معظم الفصائل اليمنية على تشكيل مجلس رئاسي مؤقت يدير البلاد لمدة عام، في خطوة هامة لتخفيف حدة الصراع الذي أجبر الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي على الاستقالة، حسبما ذكر مفاوضون، اليوم الخميس. وحددت حركة الحوثيين المهيمنة، مهلة كي تتفق الفصائل السياسية على طريقة للخروج من الأزمة التي أدت إلى استقالة هادي في 22 يناير الماضي، وإلا ستضطر إلى فرض حل من جانبها. وقال أعضاء وفود إن 9 أحزاب وجماعات، من بينها فصيل من جماعة الحراك الجنوبي الانفصالي، وافقت خلال المفاوضات في صنعاء على تشكيل مجلس رئاسي من 5 أعضاء برئاسة علي ناصر محمد، الرئيس السابق لجنوب اليمن قبل الوحدة مع الشمال عام 1990. وذكر أعضاء الوفود، أن حزب الإصلاح الإسلامي السني، والحزب الاشتراكي اليمني الذي حكم جنوب اليمن قبل الوحدة، يدرسان الاتفاق، ومن المنتظر أن يعلنا عن ردهما في وقت لاحق من اليوم الخميس. وقال الحوثيون إنهم ارجأوا التحرك بمفردهم، لأن الأطراف اقتربت فيما يبدو من التوافق على طريق للخروج من الأزمة.
208
| 05 فبراير 2015
تنتهي، اليوم الأربعاء، مهلة الـ3 أيام التي منحتها جماعة أنصار الله "الحوثيين"، المسلحة للقوى السياسية في اليمن للاتفاق على سد الفراغ الدستوري الحاصل في البلد منذ استقالة الرئيس عبد ربه منصور هادي، والحكومة في 22 يناير الماضي، في ظل انسداد سياسي للمفاوضات. وكان الحوثيون أمهلوا، في ختام مؤتمرهم الوطني، الأحد الماضي، الأحزاب اليمنية مدة 3 أيام لسد فراغ السلطة الحاصل، وإلا فإنهم سيقومون بـ"تفويض اللجان الثورية وقيادة الثورة التي تتبعهم، باتخاذ الإجراءات الفورية الكفيلة بترتيب أوضاع سلطات الدولة والمرحلة الانتقالية". ترقب وحذر ويترقب اليمنيون بحذر الخطوة التي سيقدم عليها الحوثيون اليوم، وخصوصا بعد انسداد المفاوضات مع القوى السياسية التي قاطعت، أول أمس الإثنين، مباحثاتها مع جماعة الحوثي التي يرعاها المبعوث الأممي في اليمن جمال بن عمر. وفي حين قلل مراقبون من "مغامرة" قد تقوم بها جماعة الحوثي بالذهاب منفردة لتشكيل مجلس رئاسي، رأى آخرون أن الوقائع على الأرض تدل على أنهم "ماضون في مشروعهم الذي يضمن لهم الحفاظ على مكاسبهم العسكرية المحققة" منذ اجتياح صنعاء في 21 سبتمبر الماضي، وأنهم قد يعلنون "حالة الطوارئ". واستنفرت جماعة الحوثي، منذ أمس الثلاثاء، أنصارها في محافظات مختلفة للخروج في مظاهرات جماهيرية دعما لكل مقررات المؤتمر الوطني الموسع الذي عقدوه لمدة 3 أيام في صنعاء، ومن ضمنه مهلة الـ3 أيام وما سيترتب في حال عدم تنفيذها. اليمن وتخطط الجماعة، وفقا لموقع "أنصار الله" التابع لها، إلى حشد الشارع الموالي لها، اليوم الأربعاء، بالتزامن مع انتهاء المهلة ودعوة أنصارها لأن يكونوا على "جهوزية لتأييد كل ما سيصدر عن قيادة الثورة واللجان الثورية في حال عدم اتفاق القوى السياسية على الخروج من حالة الفراغ التي يعيشها الوطن". العزلة الخارجية ويتخوف الحوثيون من "العزلة الخارجية" أكثر من الداخل الذي باتوا القوة المنفردة فيه، وأول أمس، كشف علي العماد، وهو عضو في المجلس السياسي للحوثيين، على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أن سفراء الاتحاد الأوروبي باليمن يرفضون الخطوة التي تسعى إليها جماعته بالإعلان عن مجلس رئاسي لإدارة البلاد، وهددوا بشكل مباشر بقطع المعونات والحصار الاقتصادي والإعلامي، إذا ما اتجهوا إلى الإعلان عن مجلس رئاسي". ونشر الموقع الإلكتروني لجماعة الحوثي، أمس، تصريحا لرئيس ما يسمى بـ"اللجان الثورية" محمد علي عبد الكريم الحوثي، والتي ستكون المخولة بترتيب أوضاع البلد في حال انتهاء المهلة عصر اليوم، قال فيه، إن "الخطوة التي ستقدم عليها اللجان الثورية ستكون وطنية ومسؤولة". وأضاف عبد الكريم الحوثي، أن الخطوة المقررة "ليست إقصائية، بل ستكون بمثابة الحل الأخير والمهم وتخدم تطلعات الشعب كل الشعب". ووفقا للقيادي الحوثي فإن المهلة أعطت لتلك القوى مدة "كافية للخروج بحلول توافقية ومرضية للجميع ولإبداء نواياها الحسنة تجاه الشعب بدون مواربة أو تحايل من أجل سد الفراغ الحاصل في البلد والذي يستدعي تدخل الشعب واللجان الثورية إن لم تبادر تلك القوى لما طلبه شعبها منها". المزيد من الضغوط ورأى المحلل السياسي أحمد الزرقة، أن الحوثي "سيحاول ممارسة المزيد من الضغوط على كافة الأطراف السياسية لإجبار هادي على التراجع عن استقالته وتشكيل مجلس رئاسي وفي حال فشل ذلك قد يسعى لوضع القوى السياسية تحت حالة طوارئ ويشكل مجلسا بشكل منفرد بالتنسيق مع ممثلي الجنوب من حلفائه". وقال الزرقة، "مهما يكن، فخيارات الحل من طرف واحد لا تمتلك فرصا للنجاح على أرض الواقع، بالتأكيد سيظهر عبد الملك الحوثي بخطاب جديد يتحدث فيه بلغة الوعيد والتهديد ويتجه نحو محاولة التصعيد الميداني ضد خصوم جماعته في صنعاء وفي مأرب وغيرها من المناطق". وقالت الناشطة اليمنية الحائزة على جائزة نوبل للسلام توكل كرمان، في منشور لها على فيسبوك، إن هدف تهديدات الحوثيين بإمهال الأحزاب 3 أيام لإيجاد حل سياسي، هو "إنقاذها من الورطة التي وجدت نفسها فيها". وتسببت مهلة الـ3 أيام في انسحاب حزب التنظيم الناصري، أحد مكون تحالف اللقاء المشترك، من المفاوضات مع الحوثيين عشية إطلاقها، وبرر أمينه العام عبد الله نعمان، ذلك الانسحاب بأنهم "لا يقبلون لغة التهديد". وتضامنت بقية أحزاب اللقاء المشترك مع الحزب الناصري، وعلقت مفاوضاتها مع الحوثيين، الثلاثاء، ولم تعد إلى طاولة الحوار حتى وقت متأخر من مساء أمس. وقوبل انسحاب "الناصري" ومن بعده بقية أحزاب المشترك، بترحيب شعبي من قبل المظاهرات المناهضة للحوثيين والتي خرجت، أمس، في محافظة تعز، جنوبي البلاد. وأكد المتظاهرون على أن الانسحاب "هو أفضل رد على التهديد الحوثي الجديد"، وحذروا الأحزاب من العودة للحوارات على اعتبار بقائهم في الحوار معه يمنحه الغطاء السياسي لما قام وما سيقوم به من أفعال.
280
| 04 فبراير 2015
فشل المتمردون الحوثيون في تشكيل مجلس رئاسي لإدارة شؤون اليمن، خلال اجتماع عقدوه، أمس الجمعة، تلبية لدعوة زعيمهم، عبد الملك الحوثي. وقالت مصادر، إن المشاركين من أنصار الحوثيين وزعماء قبائل حليفة وقريبة من الرئيس السابق، علي عبد الله صالح، اكتفوا بالتهديد بتشكيل حكومة ثورية ومجلس إنقاذ وطني في حال عدم تشكيل الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، الحكومة خلال 10 أيام، مدعين الالتزام بتنفيذ اتفاق السلم. وأفاد بيان صادر عن الاجتماع، أن كافة الخيارات مفتوحة للحفاظ على ما زعموا أنها مكاسب الثورة. وكان من المقرر أن يعلن اجتماع الحوثيين عن تشكيل مجلس يمتلك سلطة موازية لسلطة الرئيس، ويقوم بمهام شبيهة بمجلس رئاسي يعمل على تشكيل حكومة وتسيير أمور الدولة، إلا أنه فشل في ذلك، مكتفياً بإيصال رسائل تحذير والتلويح بـالخيارات المفتوحة، وتوجيه تهديدات واتهامات لأطراف، دون تسميتها. وأكدت مصادر يمنية، أن مثل هذا المجلس يشكل انقلاباً على النظام السياسي القائم وخروجاً على اتفاق السلم الموقع في سبتمبر الماضي. ومن جهة أخرى، قتل 3 أشخاص، في ساعة متأخرة من مساء أمس الجمعة، في اشتباكات عنيفة بين المسلحين الحوثيين ومسلحين من حزب الإصلاح في مدينة إب اليمنية، في حين يحاصر الحوثيون مقر الحزب في المدينة. وذكرت مصادر يمنية، أن الاشتباكات تدور في محيط مقر الإصلاح، وتوسعت إلى أماكن متفرقة بالمدينة. وسيطر الحوثيون، في وقت سابق، على مدينة الرضمة في محافظة إب وسط البلاد، في الوقت الذي تستمر فيه الاشتباكات والاعتصامات ضد تمدد مسلحي الحوثي في عدة مناطق باليمن.
267
| 01 نوفمبر 2014
مساحة إعلانية
قالت صحيفة النهار الكويتية إن وزارة الداخلية انتهت من مراجعة رسوم الإقامات والزيارات، وأنها ستصدر قريباً قرارًا بالرسوم الجديدة. كشفت مصادر للصحيفة أن...
83138
| 20 نوفمبر 2025
- المحامي عبدالله الهاجري: انعدام قرار فصل المستأنف وإصابته ألزمت محكمة الاستئناف جهة عمل حكومية بدفع 5 ملايين ريال لموظف تعرض لإنهاء خدمته...
64924
| 19 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق مطعم ومول ومنشأة غذائية لمخالفة قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية الآدمية...
48440
| 19 نوفمبر 2025
أعلنت إدارة الإخلاءات والمزادات القضائية عن مزادين للسيارات والعقارات يوم الأحد المقبل الموافق 23 نوفمبر الجاري، يشمل قطعة أرض ومصنعاً ومجمعاً سكنياً. وسيكون...
13434
| 20 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدر مركز القيادة الوطني (NCC) التابع لوزارة الداخلية، اليوم، تنبيه طوارئ وصل إلى هواتف الجمهور في مختلف مناطق الدولة، وذلك لغرض النسخة الخامسة...
7180
| 19 نوفمبر 2025
أقدم أحد الأشخاص، يحمل الجنسية الخليجية، على قتل مصري داخل منزله بمدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية المصرية. ووفق موقع مصراوي المحلي، ففقد قام الخليجي...
6162
| 22 نوفمبر 2025
اعتمدت وزارة التجارة والصناعة، بالتنسيق مع الهيئة العامة للجمارك، آلية تنفيذية لتطبيق التعميم رقم (3) لسنة 2025 بشأن منع تصدير السيارات الجديدة التي...
5845
| 20 نوفمبر 2025