حصل الأمريكى "مايكل هانلاين" على حق تناول وجبة برجر مع البطاطس المقلية من إحدى سلسلة مطاعم سريعة فى أمريكا مجانا لمدة عام، بعد خروجه من السجن الذى ظل قابعا خلف أسواره لمدة 36 عاما بسبب جريمة لم يرتكبها، وفقا لما نشره موقع الصحيفة البريطانية الإندبندنت. وكان "هانلاين" "69 عاما"، قد طالب بعد ظهور أدلة براءته من جريمة اتهم بها قبل 36 عاما، أن يتناول إحدى وجبات البرجر التي اعتاد رؤيتها في الإعلانات التجارية التي يعرضها تلفاز السجن، الذي كان نزيلا به، مما جذب سلسلة مطاعم "كارلز جونيور" لتقديم عرض يمنحه الحق على تناول وجبات البرجر لديها لمدة عام مجانا. ونشر محامى الدفاع "جاستن بروكس"، الذي يترأس منظمة "مشروع براءة كاليفورنيا" التي تدافع عن المدانين المظلومين خلف الأسوار مقطع فيديو لـ"هانلاين" أثناء تناوله لوجبة البرجر بمواقع التواصل الاجتماعي، مما جعل البعض يقترح مشاركة "هانلاين" في أحد الإعلانات الترويجية لسلسلة المطاعم السريعة. وكان "هانلاين" قد اتهم بجريمة قتل في العام 1978، وهو في الـ33 من عمره، وعوقب بالسجن مدى الحياة دون إمكانية الإفراج المشروط، ولكن تبين بعد معاينة أدلة الجريمة أن الحمض النووي "دي إن إيه" الذي تواجد في مكان الجريمة لشخص آخر غير "هانلاين"، وقد حجب الادعاء ذلك الدليل آنذاك، مما أدى لمكوث "هانلاين" في السجن 36 عاما.

استعرضت شركة "أورانج" الفرنسية لتشغيل شبكات الهاتف المحمول، تطبيقها المتميز والمنافس لـ"واتس آب" و"سكايب" معاً، إذ يتيح التطبيق للمستخدم إجراء المكالمات واستقبالها عبر شبكة "واي فاي"، اعتماداً على رقم الهاتف، وفي حالة كانت الشبكة الخليوية التي يعتمد عليها المستخدم ضعيفة جداً أو معدومة. يوفر تطبيق "Libon" من خلال ميزة تحمل اسم "Reach Me" "أو "الوصول لي"، بفضل برتوكول الإنترنت "VoIP"، أو الصوت عبر ميثاق الإنترنت، إمكانية إجراء مكالمات محلية ودولية مجانية، للأشخاص الذين لديهم التطبيق ذاته على هواتفهم حول العالم، أو إرسال واستقبال رسائل نصية وصور وملفات صوتية بجودة اتصال عالية، بحسب موقع مشابل التقني. يتوفر تطبيق "ليبون" للأجهزة الذكية المعتمدة على نظامي التشغيل "أندرويد" و"آي أو إس"، ويوفر خدمات مثل المكالمات الصوتية ومكالمات الفيديو والرسائل الفورية، بينما ستتوفر ميزة "Reach Me" بدءاً من إيطاليا الشهر الجاري، وتتبعها دول أخرى.

الإنترنت مليء بالمواقع التي تسمح بمشاهدة الأفلام والمُسلسلات مجاناً، ويُمكن البحث عن هذه الأعمال من خلال أي متصفح كـ "جوجل" أو في مواقع مُتخصصة مثل "يوتيوب" و"ديلي موشين" و"ڤيميو". لكن المُستخدمين بإمكانهم الاستفادة من موقع shoutfactorytv.com الذي يُوفر مجموعة كبيرة جداً من المُسلسلات والأفلام القديمة لمشاهدتها مجاناً، من نفس الموقع مُباشرةً. بعد الدخول إلى الموقع، تظهر للمستخدم، ابحث عن الأفلام التي تمت إضافتها، مع إمكانية استعراض الأكثر مُشاهدةً من كافة أرشيف الموقع، مع عرضها أيضاً حسب التصنيف. ويُمكن أيضاً استخدام مُحرك البحث للوصول إلى المحتوى بشكل أسرع.

وفر التطبيق العربي "الحمية" المجاني لمستخدمي أندرويد الناطقين باللغة العربية فرصة الحصول على جسم رشيق من خلال متابعة نسبة الدهون والنشويات والبروتينات داخل الأطعمة، للوصول إلى أفضل برنامج حمية يمكن اتباعه للحفاظ على الوزن أو إنقاصه أو زيادته. وعند تشغيل التطبيق "الحمية" يمكن حساب مؤشر كتلة الجسم BMI ليقوم التطبيق بعدها بعرض كمية الحريرات اليومية اللازمة، مع عرض لبرنامج غذائي يمكن اتباعه للوصول إلى النتيجة المطلوبة.

أشاد عدد من المواطنين والمقيمين، بالخطوة التي بادر بها أحد مراكز التسوق الشهيرة بمدينة الخور، والذي تمثلت في وضع ثلاجة لعرض المواد الغذائية في البهو الرئيسي عند الخروج من المتجر، وقد حملت عبارة "من كان محتاجاً ولا يستطيع دفع الثمن فليأخذ مجاناً"، وتنوعت محتويات ثلاجة العرض بالمواد الغذائية والمعلبات والخبز والروب، ووضعت لافتة إرشادية باللغتين العربية والإنجليزية تنصح الشخص المحتاج بأن يأخذ قطعة واحدة فقط من كل نوع، بحيث يمنح الفرصة للآخرين ممن دفعتهم الحاجة، ليكون لهم نصيب من تلك المبادرة. وطالبوا بتعميم هذه التجربة، في كافة المطاعم والمقاهي والفنادق والمولات والمجمعات التجارية في قطر كلها، منوهين إلى أن هذه المبادرة تترجم قيم التراحم والتكافل الاجتماعي التي أرسى قواعدها ديننا الحنيف، كما تقي المحتاجين "ذل السؤال"، وتتيح لهم الفرصة في اختيار ما يحتاجونه من مواد غذائية وضعت في ثلاجة عرض مكشوفة ليتقدموا إليها، حال اقتضت ظروفهم ذلك، دون أي رقيب أو سؤال أحد، وبالتالي الحصول على احتياجاتهم مجاناً. وأشار البعض من المواطنين أن هذه البادرة موجودة وبكثرة في بعض الدول العربية والأجنبية، معبرين عن ارتياحهم لتطبيقها على أرض الدوحة التي يعرف عن أهلها حب الخير ومساعدة الناس، وسعيهم الدائم إلي المبادرات والأعمال الإنسانية، وطالبوا الجمعيات الخيرية بضرورة المساهمة لانتشار مثل هذه الفكرة الرائدة في جميع أنحاء الدوحة، فضلا عن ضرورة الإعلان عن أماكن تواجد هذه الثلاجات، حتى يتسنى لكافة المحتاجين الذهاب إليها وأخذ كل ما يحتاجونه دون الحاجة للسؤال. وأضافوا أن هذه البادرة الطيبة تساهم في مكافحة ظاهرة التسول، والتي تشوه المظهر الحضاري للدولة، حيث يوجد أشخاص يمرون بأزمات اقتصادية ما ولا يجدون قوت يومهم، وقد يكون لديهم عائلة وأطفال جائعين، ومثل هذه الثلاجات التي تحتوي على بعض المواد الغذائية تقيهم الحاجة إلى سؤال الناس أو المارة وتحفظ كرامتهم، بل إن كل ما عليه هو الذهاب إلى أماكن تواجدها وأخذ ما يحتاجه من قوت يومه.

تدفق آلاف التايلانديين على دور السينما اليوم الأحد، للحصول على تذاكر مجانية لفيلم ملحمي يروي قصة ملك من العصور الوسطى، توزعها السلطات العسكرية الحريصة على إذكاء الشعور الوطني، بعد أن وصلت إلى السلطة لتنهي شهورا من الاضطرابات. ويحث الجيش التايلانديين على التغلب على خلافاتهم بعد أن قام بانقلاب في 22 مايو، لوقف الاحتجاجات العنيفة التي كان ينظمها المعسكران السياسيان المتناحران اللذان يخوضان صراعا منذ عقد. وقتل 28 شخصا على الأقل وأصيب المئات منذ نوفمبر في أحدث أعمال شغب بالبلاد. وتقدم نحو 40 دار سينما تذاكر مجانية للحفلة الصباحية لفيلم "أسطورة الملك ناريسوان الجزء الخامس". وتزاحمت أعداد كبيرة من رواد السينما على مركز تجاري في وسط المدينة بلغت نحو خمسة أمثال المقاعد المتاحة وعددها 500 مقعد. ويتناول الفيلم قصة الملك ناريسوان ملك سيام كما كانت تعرف تايلاند سابقا وحملاته للقضاء على هيمنة الغزاة من بورما المجاورة أثناء فترة حكمه من عام 1590 حتى عام 1605.