رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
مبادرة "أنا أقدر" تطلق حملة خيرية

أطلق أعضاء المبادرة الطلابية (أنا أقدر) في جامعة قطر بالتعاون مع مؤسسة قطر الخيرية الحملة السادسة بعنوان (تصدّق معنا)، وذلك من خلال إنشاء رابطٍ إلكترونيٍ على موقع مؤسسة قطر الخيرية باسم (مبادرة أنا أقدر)، بحيث يتيح للمتبرعين حرية اختيار نوع التبرع، سواء في مجال الصحة لدعم الجهود في الوقاية من جائحة كورونا بين الأسر الفقيرة أو في مجال التعليم ودعم الطلبة المحتاجين أو مجال الرعاية الاجتماعية ودعم الأسر الفقيرة. تهدف هذه الحملة إلى جمع الصدقات للمحتاجين، كما تهدف الحملة إلى إبراز الأخلاق الإسلامية في التكافل الاجتماعي. وقد تم تدشين هذه الحملة في شهر رمضان المبارك؛ لما فيه من أجرٍ وثواب، فهو شهر الرحمة والمغفرة والتقرب إلى الله، حيث تعتبر الصدقة في شهر رمضان من الأعمال العظيمة التي يتقرب بها العبد إلى الله سبحانه وتعالى من خلال إبراز التكاتف الاجتماعي في المجتمع المسلم والأجر الذي يلحقه بإذن الله. وتأتي هذه الحملة لتعزيز مفهوم الدمج وإبراز الدور القيادي للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة في المسؤولية المجتمعية ودورهم في بناء مجتمع متكامل ومتكافل والتركيز على تحقيق الركيزة الاجتماعية في رؤية قطر 2030 لبناء المجتمع ونهضته. وقد أطلقت مبادرة (أنا أقدر) خلال العام الماضي حملة (مشكورين) والتي تم من خلالها إقامة إفطار رمضاني لأكثر من 400 عامل من عمال النظافة وموظفي الأمن الجامعي في جامعة قطر. وفي ظل هذه الظروف وسياسة التباعد الاجتماعي للوقاية من فيروس كورونا؛ نقلت مبادرة (أنا أقدر) حملاتها إلى الفضاء الإلكتروني؛ لجمع التبرعات إلكترونيًا وتوزيعها بالتعاون مع قطر الخيرية حتى يستمر العطاء من البيوت. والجدير بالذكر أنَّ مبادرة (أنا أقدر) هي عبارة عن مبادرة طلابية تضم في عضويتها الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة وأصدقائهم في جامعة قطر تحت مظلة مركز الدمج ودعم ذوي الاحتياجات الخاصة، وتهدف هذه المبادرة إلى إبراز الدور الفاعل والحيوي للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة في بناء الوطن وخدمة المجتمع وتصحيح المفاهيم المغلوطة التي تنتقص من قدراتهم وإمكاناتهم في المسؤولية المجتمعية.

1397

| 08 مايو 2020

محليات alsharq
د.خالد خضر مدير مركز الدمج وذوي الاحتياجات بجامعة قطر لـ الشرق: نعمل على حماية حقوق الطلبة ودعم استقلاليتهم

أعلن الدكتور خالد خضر مدير مركز الدمج ودعم ذوي الاحتياجات الخاصة بجامعة قطر عن إطلاق مبادرة (أنا أقدر) الإنسانية وهي عبارة عن مبادرة طلابية تضم في عضويتها الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة وأصدقاءهم في جامعة قطر. وتهدف هذه المبادرة إلى إبراز الدور الفاعل والحيوي للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة في بناء الوطن وخدمة المجتمع وتصحيح المفاهيم المغلوطة التي تنتقص من قدراتهم وإمكاناتهم في المسؤولية المجتمعية. وأضاف د. خضر في لقاء خاص لـ الشرق إن مبادرة «أنا أقدر» تؤكد أن الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة فئة من فئات المجتمع القطري لها حقوق وعليها واجبات وستعمل جنبا إلى جنب مع باقي فئات المجتمع من أجل تعزيز التكافل المجتمعي والعمل على رفعة الوطن وازدهاره. مشيرا إلى أن مبادرة «أنا أقدر» ستنفذ سلسلة من الحملات التي تهدف إلى إبراز دور الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة في كافة المناحي الاجتماعية والخيرية والأكاديمية والاقتصادية والبيئية من أبرزها حملة «مشكورين» التي تهدف إلى إقامة إفطار رمضاني لأكثر من 400 عامل وعاملة من عمال النظافة والأمن في جامعة قطر لشكرهم على جهودهم المميزة في الحفاظ على أمن الحرم ونظافة البيئة الجامعية .. كما تم إطلاق حملة «ما قصرتوا» مع كبار السن وذلك تعبيرا عن شكر جيل الشباب لجهود كبار السن في إعمار الوطن وتربية أبنائه وكذلك حملة «وياكم» تعبيرا عن وقوف ذوي الاحتياجات الخاصة مع أطفال مرضى السرطان في معاناتهم وكذلك حملة «ديرتنا» التي تهدف إلى زيادة الوعي المجتمعي بأهمية الحفاظ على البيئة وحمايتها للأجيال القادمة بالإضافة إلى العديد من الحملات الأخرى. 400 طالب مستفيد وأكد د. خضر أن مركز الدمج ودعم ذوي الاحتياجات الخاصة بجامعة قطر يقدم خدماته لـ 400 طالب وطالبة ممن يعانون من بعض التحديات والصعوبات الأكاديمية وأضاف انه وفقا للقوانين المتعلقة بالأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة في دولة قطر والسياسات الأكاديمية فإن الجامعة ترحب بالطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة في جميع البرامج التعليمية ونحث الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة، بما في ذلك الاحتياجات الخاصة المرئية مثل الإعاقة الجسدية والإصابات المؤقتة والاحتياجات الخاصة غير المرئية مثل الأمراض المزمنة وصعوبات التعلم وإصابات الدماغ والأعصاب ونقص الانتباه واضطراب النشاط المفرط أو الاضطرابات النفسية على مناقشة الدعم الأكاديمي المناسب لهم مع مركز الدمج ودعم الاحتياجات الخاصة. وأكد أن الجامعة تلتزم بالحفاظ على السرية التامة فيما يتعلق ببيانات الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة ولن يؤثر الدعم الأكاديمي المقدم بأي شكل من الأشكال على المعايير الأكاديمية للجامعة ولن يؤدي إلى أي انتقاص أو تمييز في الشهادة الجامعية الممنوحة لهم. الخطة الإستراتيجية وأكد د. خالد خضر انه وبناء على الحرص الدائم لإدارة جامعة قطر على حماية حقوق الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة في التعليم والدمج وتكافؤ الفرص، موضحا ان مركز الدمج قام بدعم ذوي الاحتياجات الخاصة بإطلاق خطته الإستراتيجية التي تهدف إلى الانتقال من نموذج رعاية ودعم الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة إلى نموذج تمكين الطلبة ودعم استقلاليتهم وذلك عبر التحول إلى التصميم الشامل للتعليم وانجاز مشاريع إمكانية الوصول المادية والرقمية والحلول التكنولوجية إضافة إلى التكامل الفاعل في تقديم الخدمات مع الشراكات المجتمعية. وقال: يعمل المركز ضمن رؤية متكاملة على مجموعة من المشاريع الحيوية في دعم استقلالية الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة ومنها مشاريع الدعم الأكاديمي والتوعية المجتمعية ومشروع الدمج والنجاح الطلابي ومشروع النفاذ الرقمي والمادي ومشروع التكنولوجيا المساعدة والتصميم الشامل للتعلم.

2636

| 17 مايو 2019

محليات alsharq
أنا أقدر.. مبادرة جامعية لإطلاق قدرات ذوي الإعاقة

أطلق مركز الدمج ودعم ذوي الاحتياجات الخاصة في جامعة قطر مبادرة (أنا أقدر) هي عبارة عن مبادرة طلابية تضم في عضويتها الطلبة ذوي الإعاقة وأصدقاءهم في جامعة قطر وخارجها، ومهمتها إبراز الدور الفاعل والحيوي لهذه الفئة في خدمة المجتمع وبناء الوطن والمساهمة في تحقيق رؤية قطر 2030 بركائزها الأربع البشرية والاجتماعية والاقتصادية والبيئية جنبا إلى جنب مع فئات المجتمع القطري. وتأتي مبادرة (أنا أقدر) ترجمة للقيم الأخلاقية السائدة في المجتمع القطري وتجسيدًا للتآزر والتكافل بين كافة فئاته بما فيهم فئة الاشخاص ذوي الإعاقة، وقد انضم إليها حتى الآن أكثر من 125 طالبا وطالبة من هذه الفئة وأصدقائهم كأعضاء للهيئة التأسيسية للمبادرة. وتستعد المبادرة لتنظيم سلسلة من الحملات لإبراز دور الأشخاص ذوي الإعاقة في كافة الجوانب الاجتماعية والخيرية والأكاديمية والاقتصادية والبيئية والتي من أبرزها حملة (مشكورين) المتمثلة في إقامة إفطار رمضاني لتقديم الشكر إلى ما يزيد عن 400 عامل وعاملة من عمال النظافة والأمن في جامعة قطر تقديرا لجهودهم المميزة في الحفاظ على أمن الحرم ونظافة البيئة الجامعية، وحملة (ما قصرتوا) مع كبار السن وذلك تعبيرا عن شكر جيل الشباب لجهود كبار السن في إعمار الوطن وتربية أبنائه. كما تشمل سلسلة الحملات المنتظرة حملة (واياكم) تعبيرا عن وقوف ذوي الإعاقة مع الأطفال مرضى السرطان في معاناتهم، وحملة (ديرتنا) والتي تهدف إلى زيادة الوعي المجتمعي بأهمية الحفاظ على البيئة وحمايتها للأجيال القادمة. وتسعى مبادرة (أنا أقدر) لترجمة رؤيتها في أن تكون نموذجًا للدمج في تحقيق المسؤولية المجتمعية، ومهمتها تعزيز دور الأشخاص ذوي الإعاقة كفئة فاعلة وحيوية من المجتمع من خلال تسليط الضوء على دورهم في التكافل والتكامل المجتمعي ومساهماتهم في بناء الوطن وازدهاره. وتتلخص أهداف المبادرة في دعم وتمكين ودمج الطلبة ذوي الإعاقة مع أقرانهم من طلبة الجامعة في مبادرة طلابية رائدة تعمل مع كافة المؤسسات الاجتماعية في تنظيم الفعاليات الاجتماعية والثقافية والحملات الخيرية المشتركة، وتغيير النظرة الاجتماعية السائدة عنهم وتصحيح المفاهيم المغلوطة التي تنتقص من قدراتهم وإمكاناتهم في المسؤولية المجتمعية.

1066

| 17 مايو 2019