أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن إغلاق كلي مؤقت لشارع الكورنيش أمام القادمين من تقاطع ميناء الدوحة القديم باتجاه تقاطع شرق في كلا...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أعدمت حركة حماس، اليوم الخميس، ثلاثة فلسطينيين ادينوا باغتيال القيادي في الحركة مازن فقهاء، المعتقل السابق في السجون الإسرائيلية والذي أثار مقتله صدمة في القطاع. وأفاد مراسلو فرانس برس الذين كانوا حاضرين لدى تنفيذ حكم الإعدام أن فلسطينيين اثنين أعدما شنقا، بينما اعدم الثالث رميا بالرصاص أمام نحو إلفي شخص.
261
| 25 مايو 2017
أعلن الناطق باسم وزارة الداخلية التابعة لحركة حماس أن محكمة عسكرية في غزة أنهت جلسات المرافعة في قضية الفلسطينيين الثلاثة المتهمين باغتيال القيادي في حماس مازن فقهاء، موضحاً أنها ستصدر حكمها الأحد. وقال إياد البزم إن "محكمة الميدان العسكرية أنهت جلساتها وأعمالها لمحاكمة المتورطين بقتل الشهيد القائد مازن فقهاء، وسيتم النطق بالحكم النهائي صباح يوم الأحد القادم". وأضاف البزم "سيتم لاحقا تحديد موعد لتنفيذ لهذه الأحكام بحق المتورطين". وأوضح أن قرارات محكمة الميدان "واجبة النفاذ وغير قابلة للاستئناف وفق قانون العدالة الثورية" لمنظمة التحرير الفلسطينية. وقال مساعد النائب العام العسكري فضل الجديلي أن المحكمة عقدت أربع جلسات للمرافعة. وأورد مصدر قريب من الملف أن "قرار المحكمة هو بإعدام القتلة الثلاثة وسينفذ الحكم بأقرب وقت" من دون مزيد من التفاصيل.
575
| 18 مايو 2017
اعتقلت الأجهزة الأمنية في قطاع غزة، قاتل القيادي في حركة حماس مازن فقهاء الذي اغتيل في شهر مارس الماضي. وقال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، إن الأجهزة الأمنية في غزة تمكنت من إلقاء القبض على القاتل المباشر للشهيد فقهاء.. مشيرا إلى أنه سيتم تنفيذ الحكم والقصاص العادل بحق القاتل. وأكد هنية أن الأجهزة الأمنية ومن خلال كشف تفاصيل الجريمة وجهت ضربة أمنية إستراتيجية للكيان الإسرائيلي. يذكر أن القيادي في حماس، مازن فقهاء قد اغتيل في 24 مارس الماضي أمام منزله في حي تل الهوى غرب مدينة غزة، وذلك بأربع رصاصات من مسدس كاتم للصوت.
382
| 11 مايو 2017
أعلنت وزارة الداخلية والأمن الوطني في غزة "فتح باب التوبة لمن وقع ضحيةً للاحتلال وأجهزة مخابراته"، محذرة من أن "عدم تسليم المتخابر نفسه خلال المدة الممنوحة للتوبة، يعني أنه سيكون في قبضة الأجهزة الأمنية". وأوضحت الوزارة في بيان لها أن "باب التوبة" مفتوح اعتبارًا من الثلاثاء 4 أبريل 2017، وحتى الساعة الثانية عشر من مساء يوم الثلاثاء 11 أبريل 2017،وأوضحت أن "التوبة تتم من خلال التواصل مع أقرب شخص على علاقة مباشرة بالأجهزة الأمنية يثق به المتخابر". وأكدت وزارة الداخلية في غزة أنها ستوفر لمن يسلم نفسه الحماية الأمنية والقانونية، بالإضافة إلى معالجة قضيته وفق ظروف السرية التامة وخارج المقار الأمنية. وبدأت الأجهزة الأمنية في غزة حملة أمنية وصفت بالكبيرة في إطار تشديد ملاحقة عملاء الاحتلال الإسرائيلي في القطاع. وقال موقع "المجد الأمني" المقرب من المقاومة في غزة اليوم إن الحملة بدأت في الساعات الماضية وجرى خلالها اعتقال مجموعة من العملاء، على أن تستمر لملاحقة آخرين. وأعلنت وزارة الداخلية في غزة عن تشديد إجراءات ملاحقة العملاء في سياق متابعتها لاغتيال الأسير المحرر مازن فقها في 24 من مارس الماضي بعد استهدافه برصاص كاتم للصوت من مجهولين جنوب غرب غزة.
482
| 04 أبريل 2017
حماس تقيم بيت عزاء للشهيد مازن فقهاءبدران: الاحتلال الصهيوني المستفيد الأول والأخير من اغتياله أقامت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، بيت عزاء، للقيادي في "كتائب عز الدين القسام"، الشهيد مازن فقهاء، والذي اغتيل الجمعة الماضية في قطاع غزة. وشارك في العزاء الذي أقيم بمجمع الأسرى المحررين المبعدين إلى قطر، سعادة السيد منير غنام السفير الفلسطيني في الدوحة، ووفود رسمية وشعبية وعلماء ومشايخ وممثلين عن حركة فتح. وحمل خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية - حماس، الاحتلال الصهيوني مسؤولية اغتيال الشهيد مازن فقهاء، وقال مشعل إن دماء فقهاء تضيء دربنا نحو تحرير فلسطين، وإن استشهاده لن يثنينا عن مواصلة الكفاح والنضال ضد الاحتلال الصهيوني. وشكر مشعل الحضور، وجميع من قدموا واجب العزاء في الفقيد، معتبرًا هذا التجمع دليلا على أن القضية الفلسطينية لا تزال حاضرة في قلوب الأمة، رغم كثرة جراحها النازفة في سوريا والعراق واليمن. من جهته، قال حسام بدران الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إن مازن فقهاء أحد قيادات العمل المقاوم، وهو من مدينة طوباس في الضفة الغربية واعتقل وحكم بالسجن المؤبد ثم أفرج عنه وقد أبعد إلى غزة، وكان رحمة الله عليه رجلا صلبا مبادرا يتحرك ويعمل بصمت ولا يخشى تهديدات الاحتلال له أبدا، وقد حرض عليه الاحتلال مؤخرًا عبر وسائل الإعلام المختلفة واتهمه بتجنيد مجموعات في الضفة الغربية ونسب إليه المسؤولية عن عمليات للمقاومة هناك. وحمل بدران الاحتلال الصهيوني المسؤولية الكاملة عن اغتيال الأسير المحرر مازن فقهاء، مشددًا على أن الاحتلال هو المستفيد الأول والأخير من اغتياله، وأكد بدران وقوف الاحتلال خلف هذه العملية، منوهًا إلى أن الأسلوب هو أسلوب الاحتلال، واصفًا إياه بالجبان ويدل على صلف الاحتلال وعنجهيته، لكنه في الوقت ذاته يشير إلى جبنه وخوفه من رد فعل المقاومة. وبين بدران دور الشهيد قائلا: "ندرك الدور الذي قام به مازن قبل اعتقاله، وأنه بقي على هذا الدرب بعد تحرره"، لافتًا إلى أن الاحتلال وضعه ضمن قوائم الاغتيال والتصفية وأعلن في غير مرة أنه مسؤول عن عمليات فدائية في الضفة الغربية، "ونحن نتذكر بطولات هذا الرجل الذي لم يغير ولم يبدل"، مؤكدًا أن دماء الشهداء لن تذهب هدرًا. وتعرّض الأسير الفلسطيني المحرّر المبعد إلى قطاع غزة، مازن فقهاء، مساء الجمعة الماضية، لعملية اغتيال إسرائيلية، أمام منزله الكائن في منطقة تل الهوى (جنوبي مدينة غزة). وكانت سلطات الاحتلال قد أفرجت عن فقهاء في إطار صفقة التبادل الأخيرة بين حركة حماس والاحتلال، في 18 أكتوبر عام 2011، ومعه مجموعة أخرى من الأسرى مقابل إطلاق سراح الجندي جلعاد شاليط. وأمضى فقهاء تسع سنوات في سجون الاحتلال، لوقوفه خلف عملية "صفد الفدائية" التي قتل فيها 11 إسرائيليًا، عام 2002.
818
| 27 مارس 2017
تزف حركة المقاومة الإسلامية حماس شهيدها المجاهد مازن فقهاء (أبو محمد) وتستقبل قيادة الحركة الوفود المهنئة بالشهيد القائد مساء اليوم بمجمع الأسرى المحررين المبعدين إلى قطر. وجاءت عملية اغتيال الشهيد فقهاء بدون طائرات استطلاع، ودون بصمات صاخبة، حيث نفذ "الموساد" العملية ضد أحد قادة المقاومة في غزة، موجهًا عدة رسائل للمقاومة في الداخل والخارج بجرأته على الوصول إلى المستهدفين. وأكد اللواء واصف عريقات المحلل العسكري أن الأسلوب والزمان والمكان وآلية الاستهداف، تؤكد أن "الموساد" نفذ الاغتيال وأن إسرائيل تسعى الآن لتنفيذ اغتيالات ناجحة برصاص كاتم صوت توفر عليها كثيرا من الانتقادات. ويضيف عريقات "إسرائيل تريد اغتيالات مضمونة لأن الطائرات جلبت لها انتقادات دولية خاصة بسقوط مدنيين لذا كاتم الصوت أفضل لإسرائيل في مرحلة تعزيز علاقاتها مع الدول العربية". وتعد عملية الاغتيال ذات خطورة ميدانية كبيرة عاد فيها الاحتلال للحضور على الأرض وإطلاق النار نحو هدفه مباشرة ما يستدعي المقاومة لإعادة ترتيب أمنها خشية الاختراق بعد سنوات من ضعف عمل جواسيس الاحتلال بغزة. ويرى العميد يوسف شرقاوي المحلل العسكري أن عملية الاغتيال بآلية كاتم الصوت تكشف عن خطة نوعية تحمل بصمة (الموساد) تذكر باغتيالات قديمة جرت للمقاومة الفلسطينية في لبنان. ويتابع "عادةً يستخدمون كاتم صوت ويقوم واحد بإطلاق النار، والثاني يقوم بالتغطية عليه حتى إن فشل الأول يطلق الثاني النار، و"إسرائيل" الآن تريد خلط الأوراق". ويقول المحلل عريقات إن "إسرائيل" بهذا الشكل من الاغتيالات تعزز رؤيتها أن فلسطين كلها مباحة لها وأن ذراعها الطويلة ليست ذراع الطيران فقط بل ذراع "الموساد" أيضًا.
400
| 25 مارس 2017
شيع آلاف الفلسطينيين في غزة اليوم جثمان الشهيد القيادي في كتائب "عز الدين القسام" مازن فقهاء الذي اغتيل مساء أمس على أيدي مجهولين في مدينة غزة. وشارك في التشييع عدد من قيادات حركة المقاومة الإسلامية "حماس" ، بينهم إسماعيل هنية نائب رئيس المكتب السياسي للحركة، ويحي السنوار رئيس المكتب السياسي لـ"حماس" في غزة ونائبه خليل الحية، وعدد من ممثلي الفصائل الفلسطينية. وحمل خليل الحية، عضو المكتب السياسي لـ"حماس" في كلمة له خلال التشييع، إسرائيل المسؤولية الكاملة عن اغتيال الشهيد فقهاء، مؤكدا أن سلطات الاحتلال ستكون مخطئة إذا ظنت أن اغتيال مازن فقهاء سيغير المعادلة، لأن كتائب "عز الدين القسام" قادرة أن ترد بالمثل. وقال الحية إن إسرائيل ستدرك أن "القضية الفلسطينية لا يحيد رجالها عنها ولا يمكن أن ينسوها عبر الإبعاد والاعتقال" مشددا على أن المعركة مفتوحة ولن تنتهي إلا بتحرير فلسطين، وأن إسرائيل لن تنجح في تحييد قطاع غزة عن الضفة الغربية. واغتال مجهولون أمس مازن فقهاء في مدينة "غزة" عبر إطلاق أعيرة نارية عليه في الرأس والجزء العلوي من الجسم. واتهمت حركة "حماس" جهاز الموساد الإسرائيلي بالوقوف وراء العملية، قائلة إن بصمات الجهاز "واضحة في عملية الاغتيال". ولقيت عملية الاغتيال ردودا غاضبة من كافة الفصائل الفلسطينية، ووعوداً بالرد على مرتكبي هذه الجريمة. يذكر أن الشهيد مازن فقهاء هو أسير محرر من الضفة الغربية المحتلة، وقد أُبعد إلى قطاع غزة بعد إطلاق سراحه في صفقة "وفاء الأحرار" عام 2011، والتي أفرجت إسرائيل بموجبها عن 1047 أسيرًا فلسطينيا مقابل الإفراج عن الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط.
621
| 25 مارس 2017
اغتال مسلحون مجهولون، أمس الجمعة، الأسير الفلسطيني المحرر "مازن فقهاء" (35 عاماً)، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية. وأوضحت الوكالة أن "فقهاء" لقي مصرعه جراء إطلاق النار عليه من قبل مسلحين مجهولين عند مدخل بناية سكنية في حي تل الهوى، بوسط مدينة غزة. والأسير "فقهاء"، من محافظة طوباس بالضفة الغربية المحتلة، وكانت سلطات الاحتلال الإسرائيلي قد أصدرت بحقه حُكما بالسجن المؤبد تسع مرات، قبل أن يُفرج عنه ضمن صفقة التبادل مع الجندي الإسرائيلي "جلعاد شاليط".
314
| 25 مارس 2017
مساحة إعلانية
أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن إغلاق كلي مؤقت لشارع الكورنيش أمام القادمين من تقاطع ميناء الدوحة القديم باتجاه تقاطع شرق في كلا...
27978
| 01 أكتوبر 2025
- رؤيتنا تقوم على الاستثمار المستدام وتقديم منتجات عقارية متميزة بمرافق متكاملة أعلنت مجموعة إزدان القابضة المتخصصة في بيع العقار من أجل الاستثمار،...
16684
| 01 أكتوبر 2025
- القرار يضمن أن المعلمين الذين يقدمون دروسًا مؤهلون عقدت السيدة إيمان علي النعيمي، مديرة إدارة مراكز الخدمات التعليمية بوزارة التربية والتعليم والتعليم...
11830
| 02 أكتوبر 2025
أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات منتصف الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الصف الأول...
11106
| 01 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت إدارة العلاقات العامة والاتصال بوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي عن إهداء وردة رمزية، تعبيراً عن الوفاء والامتنان لجميع المعلمين والمعلمات في المدارس...
6454
| 03 أكتوبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد للمسافرين إلى عدد كبير من الوجهات العربية والأجنبية، يشمل توفير حتى 40% على الدرجة الأولى ودرجة...
5666
| 03 أكتوبر 2025
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم الأربعاء، أنّ الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، خرج صباح أمس الاول الإثنين من مستشفى بضواحي العاصمة الروسية...
5110
| 01 أكتوبر 2025