رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
حلقة نقاشية حول "آفاق البحوث والابتكارات"

ركزت حلقة النقاش الرئيسية خلال الجلسة الافتتاحية لـ"مؤتمر مؤسسة قطر السنوي للبحوث 2014" على التحديات البحثية التي تواجه دولة قطر في مجالات الأمن الالكتروني والمائي وحلول الطاقة الشمسية والطاقة المتجددة ونظم إدارة الصحة والفرص التي تواجهها الدولة في هذا الصدد والمنطقة ككل.وقد أشاد المتحدثون في الحلقة من العلماء والباحثين والخبراء والمتخصصين، بالجهود التي تبذلها دولة قطر واستراتيجياتها من أجل تطوير البحث العلمي وإرساء البنية التحتية الأساسية اللازمة لذلك من المنشآت واستقطاب الباحثين والعلماء ووضع الخطط بمستوياتها المختلفة لتحقيق الأهداف المرجوة والتحديات الماثلة في مجال البحث العلمي.كما أشادوا بدعم ورعاية صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر ، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع ، للبحث العلمي في شتى جوانبه للإيفاء بحاجات قطر والمنطقة والعالم في كافة القطاعات التي يشملها.وأشار المتحدثون في هذه الجلسة التي عقدت بعنوان /نحو بحوث وابتكارات عالمية في دولة قطر/ إلى الروابط الوثيقة بين قطاعات البحوث والصناعة والاقتصاد، منوهين بدور الوفرة المالية في تعزيز البحث العلمي وتنميته وبدور القيادة في عملية التوجيه السليم والتخطيط الممنهج في سبيل أن يحقق البحث النتائج المأمولة منه والتصدي للتحديات التي تواجهها أي دولة.وقال السيد فيصل السويدي رئيس قطاع البحوث والتطوير بمؤسسة قطر، إن المؤسسة وضعت استراتيجية بحثية بالتعاون مع جميع الأطراف المعنية بدولة قطر، وصادقت عليها صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر فضلا عن المصادقة على خطة تنفيذ هذه الاستراتيجية.وأوضح السويدي أن الخطة الخمسية الأولى لهذه الاستراتيجية البحثية ترتكز على بناء البنية التحتية بكافة عناصرها وجوانبها للوصول إلى الأهداف المبتغاة، مشيرا إلى أن عملية التطوير ستستمر وأن الأمر لا يرتبط بسقف زمني قصير الأجل.واستعرض التحديات البحثية التي تواجه قطر ومنها تحدي رأس المال البشري فضلا عن تحدي "سقف التوقعات" وغيرها مثل أمن الفضاء والطاقة والماء، مشيرا إلى أن فكرة كل ذلك تتمحور في توظيف موارد قطر للوفاء بحاجاتها المستقبلية.وأضاف "نحن مرتاحون بتلقي الدعم من القيادة ... ونقر بالعمل المميز الذي اضطلعت به صاحبة السمو في دعمها ورعايتها للبحث العلمي بدولة قطر"، مؤكدا أهمية أن لايركن الباحثون في جهدهم لتطوير البحث العلمي من حيث اعتقادهم أن نتائجه قد لا تتحقق على المدى القصير والمتوسط، داعيا إلى تكثيف الجهود البحثية من أجل التوصل للحلول والمضي قدما نحو المستقبل.وتطرق السويدي في معرض حديثه إلى المنشآت العلمية والطبية والبحثية التي تتبع لمؤسسة قطر وأهمية تحقيق الاستفادة القصوى منها وتجسيد الأقوال إلى أفعال تحقيقا لرؤية قطر الوطنية 2030 ، معربا عن اعتقاده ان الكثير قد تحقق رغم التحديات.ومضى قائلا" يتعين علينا أن نسلط الضوء على النهج المستقبلي وأن نستعرض الاستراتيجيات ونعزز التزام الجميع ونحدد نقاط ضعفنا وقوتنا ونعزز قدراتنا ، ولدينا عقبات كبقية الدول الأخرى، ولكن بعض المشاكل تتحول إلى مزايا".أما الدكتور ستيفن تشو وزير الطاقة الأمريكي السابق والحائز على جائزة نوبل في الفيزياء، فتحدث عن مصادر الطاقة المختلفة ومنها الوقود الاحفوري فضلا عن تناوله لبدائل الطاقة . ودعا العلماء والباحثين إلى العمل والتصدي لكافة التحديات التي تعاني منها دول العالم ومنها قطر مثل تحدي المياه والطاقة ، وشدد على أهمية اتباع سياسة تعنى بترشيد هذه الموارد الحيوية .ولفت إلى أهمية دور القيادة لتحقيق النجاح في مشاريع وأبحاث مهمة ، واختيار الشخص المناسب للعمل وتوفير الحماية من الإجراءات البيروقراطية وتنمية القدرات الإدارية ، مؤكدا أن قطر قد قطعت شوطا بعيدا في هذا السياق .وأكد كذلك على ضرورة تحديد الأهداف من الاستراتيجيات على المدى القصير والمتوسط والبعيد وتذليل تحديات الاستدامة، مشددا على أن لدى دولة قطر ميزات وفرص لا سيما ما تتمتع به من ميزة تنافسية مرتبطة بالتكنولوجيا وتشجيع وتحفيز رأس المال البشري للتميز وتقدير ما يقدمونه لبلادهم في هذا المجال .

194

| 18 نوفمبر 2014

محليات alsharq
استراتيجية وطنية لأمن الطاقة ومكافحة الجرائم الإلكترونية

تنطلق اليوم الثلاثاء، في الدوحة أعمال مؤتمر مؤسسة قطر السنوي للبحوث 2014 بمشاركة أكثر من 1000 خبير وباحث في كافة المجالات. هذا وسيعمل المؤتمر الذي يستمر لمدة يومين على اطلاق العديد من المبادرات البحثية وتسليط الضوء على الأولويات البحثية الأكثر إلحاحاً التي تواجهها قطر مثل الأمن المعلوماتي والمائي للدولة، وحلول الطاقة الشمسية والطاقة المتجددة، ونظم الرعاية الصحية المتكاملة، فضلاً عن التحديات والفرص الاجتماعية في دولة قطر والمنطقة ككل. وستتاح الفرصة للحاضرين للاستماع والمشاركة في المناقشات التي ستُعقد في إطار العروض التقنية والمحاضرات الرئيسية التي يقدمها كبار العلماء والخبراء والباحثين "كالدكتور ستيفن تشو، وزير الطاقة الأمريكي السابق، والدكتورة ديبورا فرينكه، مديرة البحوث في وكالة الأمن القومي الأمريكي. إطلاق برنامج لتحسين إدارة الموارد المائية لزيادة مخزون المياه في قطروينعقد مؤتمر هذا العام عقب النجاح الكبير الذي حققه مؤتمر مؤسسة قطر السنوي للبحوث 2013 حيث تم كشف النقاب فيه عن التحديات البحثية الكبرى التي تواجهها دولة قطر. وسيتضمن مؤتمر هذا العام حلقات نقاشية وعروضاً تقنية مبتكرة، بمشاركة نخبة من أبرز العلماء والباحثين والخبراء والمتخصصين، لتبادل الخبرات البناءة والآراء المبتكرة حول التحديات البحثية العالمية. أبرز التحديات من أبرز التحديات التي سيتم تسليط الضوء عليها خلال المؤتمر قضية الأمن المائي حيث تمتلك قطر موارد مائية محدودة يلزم معها إيجاد سبل مستدامة لتوفير القدر الكافي من الماء العذب، الأمر الذي يمكن تحقيقه عبر التطور التكنولوجي وتغيير أنماط الاستهلاك غير المستدامة للمياه، كما أن التوجه الصناعي في دولة قطر سيخلف بطبيعة الحال آثاراً سلبية على منسوب المياه الجوفية. تصميم دراسات قومية عن الأوبئة ورصد الأمراض المنتشرة بين السكان في قطرومن أبرز النقاط التي من شأنها الإسهام في تحقيق هذا الهدف إجراء تقييم فني للخيارات التقنية المتاحة على الأمدين القصير والطويل لتوفير المياه لسكان دولة قطر والصناعات القائمة بها. ويتم وضع خطة بحثية على سنوات متعددة حول إمدادات المياه وتقنيات التحلية. وإنشاء برنامج للبحوث الأساسية والتطبيقية حول معالجة المياه. ووضع خطة بحثية على سنوات متعددة تخصص لتحسين جودة المياه والحفاظ على مخزونها وخفض معدلات التصريف والتسرب، وإجراء تحليل لتحديد مدى ضآلة إمدادات المياه في دولة قطر والتدابير اللازمة لتعزيز أمنها المائي. أمن الطاقة يعد نصيب الفرد في قطر من استخدام الطاقة هو الأعلى على مستوى العالم، الأمر الذي يدل على قدرة مؤسسات البحوث والتطوير على الاضطلاع بدور محوري في إعداد استراتيجية وطنية لأمن الطاقة تشمل تحديد تقنيات ومخزونات بديلة وآمنة ومتجددة لتوليد طاقة ذات انبعاثات كربونية منخفضة مثل الطاقة الشمسية والنووية وطاقة الرياح. ويتوقف نجاح هذه الاستراتيجية على النظر إلى الإجراءات التالية بعين الاعتبار وهي تقييم وإدارة إنتاجية ومعالجة الغاز الطبيعي والنفط قبل وبعد وصولهما لنقطة الذروة. وتحفيز القطاع الصناعي وعامة الشعب على اعتماد سلوكيات توفير الطاقة وكفاءة الاستخدام والاستدامة للحفاظ على النظام البيئي وتعزيز التوجه نحو تنويع صناعة النفط والغاز من خلال تطوير صناعات المنتجات الثانوية وتقييم ومراجعة ووضع أفضل اللوائح وأدوات الرصد "المعيارية" للحفاظ على أمن الطاقة وفقاً للمعايير الدولية بما يتناسب مع المنطقة. الأمن المعلوماتي ثمة حاجة ماسة إلى تقييم وحماية البنية التحتية الإلكترونية في دولة قطر وتهيئة بيئة تشريعية منظمة وبنية تحتية متعددة القطاعات لتكنولوجيا المعلومات لمكافحة الجرائم الإلكترونية. دمج خدمات الرعاية الأولية الرباعية بالتدريس الأكاديمي وبرامج البحوثويجب أن يتضمن هذا الأمر، على سبيل المثال النظام المالي. وشبكة الطاقة وأنظمة المرافق، نظام النقل وشبكات الاتصالات. الأفراد المستهلكين، ولابد من إجراء البحوث على كل من تقنيات الهواتف المحمولة وحوسبة البيانات الضخمة والحوسبة السحابية، ووضعها جميعاً على رأس الأولويات، وإنشاء برامج تدريب وتوعية حول البيانات ومعايير وأفضل ممارسات رصدها وتقييمها والتنقيب عنها، بالإضافة إلى خصوصية البيانات وإدارة تحليلها في جميع القطاعات واستعراض أفضل الممارسات وتطبيقها في مشاريع البيانات الضخمة للتنمية الحضرية.

665

| 17 نوفمبر 2014

محليات alsharq
انطلاق فعاليات مؤتمر مؤسسة قطر السنوي للبحوث الثلاثاء

يستضيف مؤتمر مؤسسة قطر السنوي للبحوث 2014 ، الذي سينعقد يومي 18 و19 نوفمبر الجاري بمركز قطر الوطني للمؤتمرات، العديد من المحاضرات الرئيسية والمناقشات الهادفة والعروض التقنية التي تسلط الضوء على الأولويات البحثية الأكثر إلحاحاً التي تواجهها قطر، وذلك في اليوم الثاني لهذا الحدث السنوي الأهم من نوعه في الدوحة. ويهدف المؤتمر إلى مناقشة التحديات البحثية الكبرى والقضايا الحرجة في قطر، مثل الأمن المعلوماتي والمائي للدولة، وحلول الطاقة الشمسية والطاقة المتجددة، ونظم الرعاية الصحية المتكاملة، فضلاً عن التحديات والفرص الاجتماعية في دولة قطر والمنطقة ككل. وباعتباره إحدى الركائز الأساسية في مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، يسهم قطاع البحوث والتطوير بشكل فعال في تعزيز رؤية مؤسسة قطر، وترسيخ مفهوم التعلم المستمر مدى الحياة، والاهتمام بالعلم والبحوث العلمية في قطر، من خلال تنظيمه لمؤتمر مؤسسة قطر السنوي للبحوث. وفي إطار فعاليات اليوم الثاني للمؤتمر، ستتاح الفرصة للحاضرين للاستماع والمشاركة في المناقشات التي ستُعقد في إطار العروض التقنية والمحاضرات الرئيسية التي يقدمها كبار العلماء والخبراء والباحثين ;كالدكتور ستيفن تشو، وزير الطاقة الأمريكي السابق، والذي سيناقش موضوعاً بعنوان "الطاقة الشمسية والأمن المائي: القضايا والفرص". كما ستقدم الدكتورة ديبورا فرينكه، مديرة البحوث في وكالة الأمن القومي (جهاز الأمن المركزي)، بالولايات المتحدة الأمريكية، محاضرة حول "التحديات للبحوث غير المصنفة في مجال الأمن الالكتروني". ومن جهته، سيلقي الدكتور هسينتشون تشن، المدير الرئيسي لبرنامج الصحة الذكي القائم على الاتصال التابع لمؤسسة العلوم الوطنية، الولايات المتحدة الأمريكية، محاضرة بعنوان "برنامج الصحة الذكي القائم على الاتصال التابع لمؤسسة العلوم الوطنية ومعاهد الصحة الوطنية: تكنولوجيا البحوث والتطوير في البرامج الصحية". ومن جانبه، أوضح الدكتور نبيل السالم، المدير التنفيذي لمكتب الاتصالات والإعلام في قطاع البحوث والتطوير في مؤسسة قطر، قائلاً: "يستمر مؤتمر مؤسسة قطر السنوي للبحوث لمدة يومين، حيث سيسلط العديد من المحاضرين والعلماء والباحثين البارزين الضوء على القضايا الملحة من منظور عالمي يتيح للمجتمعات العلمية المحلية والدولية المشاركة وتبادل الخبرات والمعرفة بما يعزز تقدم دولة قطر على صعيد العلوم والبحوث ". واستطرد السالم قائلاً: "ويحفز المؤتمر أيضاً على تبادل المعرفة والتعاون في مختلف التخصصات من أجل تحقيق استراتيجية قطر للبحوث. ويتضمن ذلك الأمن المائي، وأمن الطاقة، والأمن المعلوماتي، ونظم الرعاية الصحية، والعلوم الاجتماعية، والفنون والعلوم الإنسانية. بالإضافة إلى ذلك، سيتم عقد جلستين نقاشيتين بشكل متواز حول الصحة والعلوم الاجتماعية، بهدف تعزيز تبادل المعرفة والخبرات بين المتحدثين القادمين من خلفيات مختلفة، واستعراض الجوانب "الإيجابية والسلبية" للقضايا المطروحة. *الطب التشخيصىوستركز الجلسة النقاشية الخاصة بالقضايا الصحية على موضوع "الطب الشخصي والطب الدقيق في السنوات العشر القادمة: دعاية وأمل أم حقيقة وواقع؟" وتعد هذه الجلسة فرصة لدراسة وبحث التحديات والاحتياجات التي ستواجهها قطر في نظم الرعاية الصحية المتكاملة ومناقشة السبل الكفيلة بتفعيل نظم رعاية صحية متكاملة وفعالة. وتضم الخبرات القطرية المشاركة في الجلسة الدكتور هلال الأشول، المدير التنفيذي لمعهد قطر لبحوث الطب الحيوي، والدكتور هادي عبد الرحيم، المدير العام لقطر بيوبنك للبحوث الطبية، والدكتور عبد البديع أبو سمرة من مؤسسة حمد الطبية. وسينضم إليهم نخبة من المشاركين الدوليين مثل السيد بيتر جودهاند، من التحالف العالمي للصحة وعلوم الجينوم، كندا، والدكتور هيروكي كيتانو، رئيس معهد الأنظمة البيولوجية، اليابان، والدكتور كاثرين فيليبس، من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو، الولايات المتحدة الأمريكية، والدكتور هسينشون شن، من مؤسسة العلوم الوطنية، الولايات المتحدة الأمريكية. وبالتوازي، ستركز الجلسة النقاشية الثانية الخاصة بمناقشة العلوم الاجتماعية على استعراض إحدى الركائز الأساسية لرؤية قطر الوطنية 2030، وهي التنمية الاقتصادية، من خلال محاضرة بعنوان "سبل تطوير الاقتصاد القائم على المعرفة: ما هي أهم المؤشرات؟ وكيفية خلق حوافز تشجيعية فعالة؟" وسيتولى الدكتور نادر قباني من مؤسسة "صلتك" قطر إدارة هذه الجلسة التي سيشارك فيها كل من الدكتور بريان ويلكوكس، من قسم علم النفس ومركز الأطفال والأسر والقانون بجامعة نبراسكا لنكولن، الولايات المتحدة الأمريكية، والدكتور كريستوفر ج. روم، من كلية فرانك باتن للقيادة والسياسة العامة بجامعة فرجينيا، الولايات المتحدة الأمريكية، والدكتور درويش العمادي، مدير معهد البحوث الاجتماعية والاقتصادية بجامعة قطر، والدكتور مايلز كيمبل، قسم الاقتصاد ومركز البحوث المسحية بجامعة ميشيغان، الولايات المتحدة الأمريكية، والسيد ناصر صالح المهدي، مدير إدارة التعدادات والمسوح والاساليب الاحصائية بجهاز الإحصاء القطري بوزارة التخطيط التنموي والإحصاء، والدكتور باتريك ه. تولان، من كلية كاري للتربية والتعليم، قسم الطب النفسي وعلم النفس العصبي في جامعة فرجينيا، الولايات المتحدة الأمريكية. وينعقد مؤتمر هذا العام عقب النجاح الكبير الذي حققه مؤتمر مؤسسة قطر السنوي للبحوث 2013 حيث تم كشف النقاب فيه عن التحديات البحثية الكبرى التي تواجهها دولة قطر. وسيتضمن مؤتمر هذا العام حلقات نقاشية وعروضاً تقنية مبتكرة، بمشاركة نخبة من أبرز العلماء والباحثين والخبراء والمتخصصين، لتبادل الخبرات البناءة والآراء المبتكرة حول التحديات البحثية العالمية.

333

| 16 نوفمبر 2014