أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، أمس الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
شهدت مختلف الأسواق والمراكز والمجمعات والشوارع التجارية، إقبالا كبيرا من قبل المواطنين والمقيمين حتى الساعات الأولى من صباح يوم عيد الفطر المبارك، وقد حرصت الأسر والعائلات على شراء واستكمال كافة احتياجاتهم من ملابس جديدة وحلويات ومكسرات، وكافة المستلزمات الأخرى الخاصة بالعيد، حيث بدأوا يتوافدون على الأسواق والمجمعات التجارية بعد الإفطار مباشرة، مما سبب زحاما كبيرا داخل المحلات وحالة من الإرباك والزحام بمختلف الشوارع التجارية. ويعتبر التسوق ليلة العيد عادة موسمية تتجدد قبل حلول الأعياد، حيث يعتبر الشراء ليلة العيد جزءا لا يتجزأ من الشعور بالفرحة والبهجة لقدوم العيد بالنسبة للكثير من الأسر والعائلات، فما أن تدخل العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، حتى تزدحم الأسواق والمولات التجارية، وتبدأ الكثير من الأسر تحضيراتها واستعداداتها لشراء مستلزمات وملابس العيد. وقد رصدت الشرق أجواء الفرحة وتسوق ليلة العيد، في عدد من المجمعات التجارية والشوارع التجارية التي شهدت حالة من الانتعاش والنشاط الملموس، حيث بلغت الحركة الشرائية ذروتها عشية ليلة العيد، وسط إقبال متزايد من قبل المستهلكين على مختلف المحلات، فيما سعت بعض المحلات بالمجمعات التجارية لتقديم العروض والخصومات لاستقطاب وجذب اكبر عدد من الزبائن، وقد أدى التزاحم والإقبال على المراكز التجارية إلى خلق حالة من الازدحام وتكدس مئات السيارات أمامها من جانب الأسر والعائلات التي تسعى لتلبية لوازم العيد. الشراء أون لاين ورغم لجوء نسبة كبيرة من المواطنين والمقيمين إلى الشراء عبر «الأون لاين»، خاصة أن الكثير من المحلات أصبحت تعرض منتجاتها إلكترونيا، وتوفر خدمة التوصيل حتى باب المنزل سواء كانت محلات الملابس ذات الماركات العالمية أو العادية المتخصصة أو حتى محلات الحلويات والمكسرات، أي أنها قد وفرت مشقة الزحام والتسوق في اللحظات الأخيرة، إلا أن الكثير من الأسر والعائلات ما زالت تفضل النزول للشوارع التجارية والمحلات والشراء بنفسها، باعتبار أن التسوق ليلة العيد جزء لا يتجزأ من الشعور بفرحة قدوم عيد الفطر المبارك. التسوق حتى الفجر وشهدت ليلة العيد استمرار عمل المحلات التجارية والمجمعات الاستهلاكية، ومحلات الخياطة إلى بعد صلاة الفجر، وذلك لتلبية متطلبات المتسوقين لتأمين كافة مستلزمات الأسرة للعيد، وشراء الملابس الجديدة، فيما استأنفت الصالونات النسائية والرجالية عملها حتى الساعات الأولى من صباح يوم العيد، وقد شهدت كافة صالونات التجميل ازدحاما كبيرا، خاصة وان الأيام القليلة التى تسبق حلول العيد تعتبر من أكثر الأيام انتعاشا وإقبالاً منقطع النظير من الزبونات عليها، كما شهدت محال الحلويات والمكسرات إقبالاً كبيراً من الناس لشراء حلوى العيد المتنوعة، وذلك لتجهيز «فوالة العيد» التي تتنوع ما بين الحلوى الشعبية والشرقية والمكسرات، وتعبر عن الكرم وحسن الضيافة خلال استقبال المهنئين في أول أيام العيد، وقد تحتوي على أصناف من المعمول بحشوات مختلفة والكحك والمكسرات وقوالب الكيك الصغيرة، وأنواع مختلفة من الشوكولاتة، إضافة للفواكه المجففة التي زينها أصحاب المحال لتتناسب مع فرحة العيد، حيث لا يكاد يخلو بيت أو مجلس من الفوالة المعدة خصيصا ليوم العيد. ازدحام الحركة المرورية فيما شهدت كافة الشوارع التجارية والأسواق والنقاط المرورية التي شهدت زحاما، تواجدا مكثفا للدوريات المرورية لفك الاختناقات وتنظيم حركة المرور، ومنع الاختناقات المرورية، والتنبيه على قائدي المركبات بعدم ارتكاب ممارسات من شأنها تعطيل حركة المرور مثل الوقوف في الأماكن غير المخصصة أمام المطاعم والمحال، وقد دعت وزارة الداخلية الجمهور إلى ضرورة اتباع إرشادات السلامة خلال التسوق قبل حلول عيد الفطر المبارك، ونصحت من خلال تغريدات نشرتها عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي توتير، بإتباع إرشادات السلامة سواء في البيت أو الطريق أو المجمعات والأسواق التجارية خلال أيام عيد الفطر المبارك.
1814
| 02 مايو 2022
شهدت الأسواق والمراكز التجارية والشوارع التجارية أجواء من الفرحة ليلة عيد الأضحى المبارك، حيث استعدت المحلات لتلبية متطلبات الزبائن لاحتياجات العيد من الملابس والمواد الغذائية والحلويات والمستلزمات المعنية بمثل هذا اليوم، حيث بدأت الأسر بعد صلاة المغرب في التوافد على المحال التجارية التي شهدت ازدحاماً، نظراً لإقبال الزبائن على شراء مستلزمات عيد الأضحى. وقامت عدسات «الشرق» برصد أجواء ليلة العيد خلال جولة في شوارع الدوحة التجارية، والتي ازدحمت بالسيارات والزبائن، خاصة لدى محلات الحلويات والصالونات الرجالية ومغاسل السيارات، مما تسبب بازدحام واختناقات مرورية استمرت لساعات متواصلة، وكانت الدوريات المرورية متواجدة في الموعد وقامت بتنظيم حركة المرور، ومنع الاختناقات المرورية، والتنبيه على قائدي المركبات بعدم ارتكاب ممارسات من شأنها تعطيل حركة المرور مثل الوقوف في الأماكن غير المخصصة أمام المطاعم والمحال. وتشهد ليلة العيد استمرار عمل المحلات التجارية والمجمعات الاستهلاكية والصالونات الرجالية إلى بعد صلاة الفجر، وذلك لتلبية متطلبات المتسوقين لتأمين كافة مستلزمات الأسرة للعيد. وعادة ما تشهد الأسواق نشاطا ملموسا في الحركة الشرائية مع قرب حلول العيد. وما زاد من تضاعف الحركة الشرائية في الأسواق كثرة العروض الترويجية التي قدمتها المجمعات التجارية منذ بداية الأسبوع، كما بلغت الحركة الشرائية ذروتها عشية حلول عيد الأضحى، وسط إقبال متزايد من قبل المستهلكين على مختلف الشوارع التجارية، وقد أدى التزاحم والإقبال على المراكز التجارية إلى حالة من الازدحام وتكدس مئات السيارات أمامها من جانب الجمهور الذي يسعى لتلبية لوازم العيد.
1229
| 20 يوليو 2021
مع حلول عيد الفطر المبارك، أصبح تسوق الساعات الأخيرة عادة موسمية تتجدد قبل حلول الأعياد وشهر رمضان المبارك ومع بداية العام الدراسي الجديد، حيث تشهد الأسواق والمحلات والمجمعات التجارية اقبالا كبيرا من المواطنين والمقيمين لشراء مستلزمات وملابس العيد من حلويات ومكسرات مما يسبب زحاما كبيرا وارباكا للشوارع... حيث اكد عدد من المواطنين على ضرورة الانتهاء من الاستعداد والتحضيرات لعيد الفطر المبارك، من خلال الشراء وتفصيل الثياب وغيرها من المستلزمات قبل العيد بفترة كافية، مشيرين إلى ان الاستعداد المبكر حيث تكون الاسعار ارخص، كما انها فرصة تجعل الناس تتفادى الزحام، ويعطى فرصة للغير للشراء والتسوق... وشددوا على اهمية التخطيط الجيد والاستعداد المبكر من خلال ادخال مبالغ مالية لشراء احتياجات العيد، موضحين ان هناك العديد من البدائل يمكن الاستفادة منها، خاصة وانه في الفترة الأخيرة قد ظهرت مواقع عديدة وتطبيقات لشراء كل المستلزمات الخاصة والمنزلية عبر «الاون لاين»، مما يوفر الوقت والجهد بدلا من النزول الى الأسواق والمراكز التجارية. ومن الضروري المحافظة على الاجراءات الاحترازية تجنبنا مفاجآت الوباء خاصة في ظل استمرار الاصابات بالسلالات المتحورة من فيروس كورونا. * تحضير واستعداد في البداية قال جاسم الحمادي، انه كل عام ما أن تدخل العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك حتى تزدحم الأسواق والمولات التجارية، وتبدأ الكثير من الأسر تحضيراتها واستعداداتها لشراء مستلزمات وملابس العيد، مشيرا إلى ان الاشكالية تكمن في بعض الأفراد الذين ينتظرون التسوق في اللحظات الاخيرة اى قبل العيد بيوم او التسوق ليلة العيد، الامر الذي يؤدي إلى زحام وارباك الحركة المرورية في الشوارع، وكذلك داخل المحلات، فهذا الزحام ليس فقط يفسد متعة التسوق، إنما لا يتماشى مع الاجراءات الاحترازية لمكافحة فيروس كورونا. واشار إلى انه دائما ما يحرص على الانتهاء من تحضيرات وتجهيزات العيد في وقت مبكرا، خاصة وان هناك اشياء يمكن شراؤها قبل العيد بفترة، ومستلزمات اخرى تعد من الضروريات يتم شراؤها ليلة العيد حتى تكون طازجة، موضحا انه بالنسبة لتفصيل ثياب العيد، فإنه قام بذلك قبل شهر رمضان تفاديا للزحام وارتفاع الاسعار، اما حلويات العيد والفواكه فيجب شراؤها ليلة العيد حتى تكون طازجة ولا تتلف... واكد انه بسبب جائحة كورونا، يلاحظ أن نسبة كبيرة من المواطنين والمقيمين قد لجأوا إلى الشراء عبر «الاون لاين»، حيث انها قد وفرت مشقة الزحام والتسوق في اللحظات الاخيرة، وبالفعل الكثير من المحلات اصبحت تعرض منتجاتها الكترونيا وتوفر التوصيل حتى باب المنزل، لافتا إلى انه احيانا شراء احتياجات ومستلزمات العيد من ملابس واشياء جديدة او حلويات ومكسرات تعد بالنسبة للأسر والعائلات جزءا لا يتجزأ من فرحة العيد. *فترة كافية من جانبه قال عبد الله المنصوري، انه يجب الانتهاء من الاستعداد والتحضيرات لعيد الفطر المبارك، من خلال الشراء وتفصيل الثياب وغيرها قبل العيد بفترة كافية، مؤكدا ان الكثير من العائلات تتجه للشراء قى اللحظات الاخيرة مما يؤدي لخلق حالة من الزحام والارباك سواء داخل الأسواق او المجمعات وحتى الشوارع والطرق، الامر الذي قد يفسد متعة التسوق او الشراء.. ونصح بضرورة التخطيط الجيد، من خلال شراء الملابس قبل العيد بفترة، اما المكسرات والحلويات فيمكن شراؤها من مكان واحد، خاصة وانه يوجد بالدولة العديد من المحلات الكثيرة والمتنوعة التي تعرض جميع انواع الحلويات والمكسرات، فضلا عن محلات سوق واقف، موضحا انه يجب على الوالدين شراء كافة مستلزمات العيد وإشعار الابناء بفرحة عيد الفطر، ولكن مع تجنب الزحام خاصة في ظل الاجراءات الاحترازية لمكافحة جائحة كورونا. ولفت إلى ان هناك العديد من البدائل يمكن الاستفادة منها، خاصة وانه في الفترة الأخيرة قد ظهرت مواقع عديدة وتطبيقات لشراء كل المستلزمات الخاصة والمنزلية، وأصبح لدى الناس وعي أكبر بمعرفة كل جديد من خلال المواقع الالكترونية، والتي اختصرت الوقت والمجهود بدلا من النزول الى الأسواق والمراكز التجارية، مشيرا إلى انها تعد احدى ايجابيات كورونا الاتجاه إلى الشراء عبر الاون لاين والتوصيل حتى باب المنزل، خاصة وسط التوصيل الآمن وفقا للاجراءات الاحترازية، حتى تتفادى الاسر والعائلات الخروج والزحام المتوقع، حيث ان جميع المحلات اصبح لديها طرق تسويقية جديدة... وتابع قائلا: انصح بالاعتدال في الشراء، خاصة وان العيد هذا العام مختلف عن كل عام، فلا توجد زيارات عائلية اى ان عيدك في بيتك، ولذلك يجب الاعتدال وعدم التبذير والاسراف، من شراء كميات كبيرة من الحلويات حفاظا على الصحة. *أسعار أرخص بدوره يرى علي الكبيسي، ان الاستعداد والشراء قبل العيد بوقت كافٍ افضل كثيرا، حيث ان الاسعار تكون ارخص، كما انه فرصة تجعل الناس تتفادى الزحام، ويعطى فرصة للغير للشراء والتسوق، مشيرا إلى ان سباق اللحظات الأخيرة للشراء يضيف أعباءً جديدة على الأسر، التي تضطر في بعض الأحيان إلى شراء سلع لا يمكن الاستفادة منها، أو أخذ مستلزمات بأسعار غالية، خاصة انه كما هو معروف الاسعار تشهد ارتفاعا في الاعياد والمواسم... وقال انه للأسف البعض من الاسر والعائلات لا ترصد اية ميزانية خاصة لشراء مستلزمات العيد وغيرها من المناسبات مثل بداية العام الدراسي، بل يجب ادخار مبالغ مالية لمثل هذه المناسبات، خاصة ان التخطيط الجيد لا يكلفهم مبالغ مالية كبيرة وايضا الشراء مبكرا تكون الاسعار ارخص كثيرا، مع التركيز على شراء الاشياء او الاحتياجات المهمة فقط والضرورية بدون المبالغة في التسوق. ولفت إلى ان جميع المستلزمات موجودة بالمحلات والمجمعات التجارية، إلا ان حلويات العيد عادة ما يتم صنعها منزليا، مشيرا إلى اهمية عدم المبالغة خاصة ان العيد يأتي في ظروف مكافحة كورونا وما يرافقها من تباعد اجتماعي، بل يقتصر على التهنئة بالهاتف او من خلال وسائل التواصل الاجتماعي.
1981
| 11 مايو 2021
شهدت العديد من الشوارع التجارية ومناطق الأسواق الشعبية بالدوحة والعديد من المدن الأخرى ازدحاماً، نظراً لإقبال المواطنين على شراء مستلزمات عيد الأضحى المبارك من ملابس وهدايا ومواد غذائية بجانب الإقبال على شراء العطور والبخور وغيرها من الاستعدادات لاستقبال المهنئين بالعيد في المجالس والمنازل. ورصدت الشرق خلال جولة في شوارع الدوحة ليلة العيد، الزحام أمام المحال التجارية والمولات والمجمعات الاستهلاكية والشوارع التجارية عقب صلاة المغرب، حيث شهدت الشوارع التجارية كشارع المطار وآل شافي وشارع معيذر التجاري، ازدحاما واختناقات مرورية استمرت لساعات متواصلة، وبعض المحلات استمرت بالعمل حتى بعد صلاة الفجر وقبل صلاة العيد نتيجة الإقبال الكبير عليها مثل محال الحلاقة الرجالية والصالونات النسائية. وقامت معظم المجمعات التجارية بالأمس بإطلاق العديد من العروض والتخفيضات على منتجاتها، مما جعل الكثير من السكان يتوجهون لشراء احتياجاتهم والاستفادة من هذه العروض، فضلاً عن أن بعض المحلات التجارية والمجمعات سوف تُغلق خلال أيام العيد، كما يفضل الغالبية الانتهاء من شراء جميع المستلزمات للاستمتاع بإجازة العيد من الأهل والأبناء والقيام بالزيارات العائلية. فيما واصلت محال الحلويات والمكسرات ليلة العيد تلبية طلبات الزبائن الذين يقومون بتجهيز فوالة العيد التي تتنوع ما بين الحلوى الشعبية والشرقية والمكسرات، وذلك لاستقبال المهنئين في أول أيام عيد الأضحى المبارك، حيث قامت المحلات بتوفير كميات متنوعة من المكسرات والحلويات التي يفضلها المستهلكون للعيد. كما أكد عدد من أصحاب المحلات التجارية أن حركة البيع متزايدة خلال هذه الفترة وتحديدا ليلة عيد الأضحى لشراء الملابس وحلوى العيد، مع توافر كافة السلع والبضائع الرئيسية التي يحتاجونها في نفس هذه المناسبات. وقام رجال المرور بدور كبير في تنظيم حركة السير والعمل على انسيابية الحركة المرورية على الشوارع الرئيسية والتجارية المزدحمة، وعمل رجال المرور بكل جهد على توجيه قائدي السيارات في استخدام الطرق البديلة وعدم الوقوف في الأماكن غير المخصصة لتفادي خلق زحام مروري.
1072
| 21 أغسطس 2018
شهدت صالة "المغادرين" في مطار حمد الدولي ليلة العيد إزدحاماً شديداً وتوافد المئات من المقيمين للسفر وقضاء الاجازة وسط الأهل والأقارب في بلدانهم، ومنهم من يحرص كل عام على قضاء المناسبات الإسلامية مثل الأعياد بين الأهل، لذا دفعهم ذلك للحجز والسفر في ليلة العيد. وقد بدأت حركة الاقبال على مطار حمد الدولي منذ مساء يوم أمس بعد ان توقع البعض ان الثلاثاء سيكون أول أيام العيد وحجزوا التذاكر على موجب هذا الامر بينما البعض توجه إلى مكاتب السفر مباشرة بعد الاعلان ان يوم الأربعاء سيكون أول أيام العيد للحجز رغبة بقضاء العيد والإجازات المدرسية بين أسرهم.وكانت "الشرق" قد رصدت الإقبال الشديد بين أوساط المسافرين والذي يقدر بمئات المسافرين من المقيمين وتجمعهم في صالة المغادرين كل منهم في انتظار موعد الرحلة الخاصة به للتوجه إلى الاماكن المخصصة وانجاز الاجراءات النهائية الخاصة بالسفر.من جهة أخرى كانت هناك توقعات بان ليلة العيد سوف تشهد إقبالاً كبيراً من المقيمين للسفر إلى بلدانهم وقضاء اجازة العيد وكذلك الاجازات المدرسية بين أسرهم ، لذا لم يتسبب الأمر بأي ازدحام داخل المطار، وكان الموظفون داخل المطار يعملون بكل جهد وبشكل متواصل لانجاز اجراءات المسافرين إلى مختلف بلدان العالم عبر مطار حمد الدولي الذي إستقبل عدداً كبيراً من المسافرين في ليلة العيد.
658
| 05 يوليو 2016
يحتفل جميع المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها اليوم بعيد الأضحى المبارك وقد اكملت شركة ودام وبلدية الدوحة والبلديات الاخرى استعداداتها لهذا الحدث من حيث توفير الكميات الكافية من الأغنام وتجهيز المقاصب توفير 50 حظيرة لبيع الأغنام بالسوق المركزي.. الفزعة والمرور يساهمان في تنظيم عملية السير من وإلى الحظائر وخلال الجولة التفقدية التي قامت بها "بوابة الشرق: ليلة العيد بالسوق المركزي شهدت هذه الليلة اقبالا غير مسبوق من المواطنين والمقيمين لشراء الاضحية والذهاب بها عقب صلاة العيد الى المقصب اختصارا للزمن وكانت هناك رغبة كبيرة من الجميع على عملية الشراء تفاديا للزحام الذي تشهده الحظائر والمقاصب كل عام وقد ساهمت دوريات المرور والفزعة في تنظيم حركة السير من والى الحظائر حيث تمت هذه العملية بطريقة سلسلة جدا كما استعانت شركة ودام باحدى شركات الامن لتنظيم الجمهور ودخول وخروج السيارات من والى الحظائر.توفير الاغناممن جانبها قامت شركة ودام بتوفير كميات كبيرة من الاغنام الاسترالية والسورية والاردنية واغنام بعض الدول الاخرى اضافة الى توفير عدد كبير من القصابين والاطباء البيطريين بالدولة منها اربعة مقاصب بالسوق المركزي خلافا للمقاصب العاملة في الشمال والخور والريان وام صلال لتسهيل عملية الذبح وبالرغم من الجوانب الايجابية الخاصة بالشركة فان عملية الزحام تتكرر سنويا نتيجة لعدم التخطيط السليم وشكا البعض ل(الشرق) عدم قيام الشركة حتى ليلة العيد من تشييد خيام للانتظار والتي اعتادت على تركيبها سنويا خاصة في ظل ارتفاع درجات الحرارة ووجود اعداد كبيرة من النساء والاطفال جانب من سوق الأغنام وقالوا ان اول ايام العيد سوف يشهد تدافع اعداد كبيرة من الناس من اجل الحصول على الارقام لذبح اضاحيهم مطالبين الشركة الالتزام بتوفير كل سبل الراحة للجمهور لا سيما في هذا الجو. بالاضافة الى عدم السماح للجمهور بدخول المقاصب حفاظا على النظام مؤكدين ان هذه العملية سوف تحدث ارباكا في العمل واختلافا في ارقام الذبائح والارقام الموجودة لدى المواطنين والمقيمين وحث البعض الشركة على توفير خط لتسلم الاغنام وخط لتسليم الذبيحة دون اي تدخل منهم مؤكدين ان هذه الخطوة تساهم في تفادي الزحام الذي ظل يتكرر سنوياً.عمال السوقوقد لاحظت "بوابة الشرق" انتظام عدد كبير من العمال "الحمالين التابعين" للشركة بزيهم الرسمي وهم يقومون بحمل الاغنام الى سيارات المواطنين والمقيمين مما يعني ان بلدية الدوحة احكمت قبضتها على الحمالين العشوائيين الذين ظلوا خلال السنوات الماضية يعملون على خلق المشاكل بين الجمهور بسبب الاسعار مما يعني ان هذه العملية سوف تتم وفق ما خططت له البلدية دون اي مشاكل تذكر وهذه الخطوة تتطلب فرض المزيد من الرقابة لمنع تسلل هذه العمالة الهاربة للعمل بالسوق خلال فترة ايام العيد كما شرعت وحدة صحة اللحوم في قسم الرقابة الصحية ببلدية الدوحة في تنفيذ اجراءات صحية صارمة في مختلف المقاصب بالدوحة والمدن الأخرى للتأكد من سلامة الاضاحي قبل الذبح وبعده اضافة الى ذلك تم توفير عدد كاف من حاويات القمامة بجميع المقاصب لنقل مخلفات الذبيح وفي هذا الاطار طالب عدد من المواطنين والمقيمين البلديات المختلفة السماح للقصابين القيام بعملية الذبح ومنحهم تصاريح بذلك خلال العيد داخل منازلهم او باماكن يتم تخصيصها لهم حيث ان هذه العملية سوف تساهم في تقليل الضغط على المقصب الالي والمقصب الاهلي وبقية المقاصب الاخرى والتي تشهد زحاما ملحوظا خلال ايام العيد. ودام اكملت استعداداتها بتوفير عدد كبير من الأغنام والأطباء والقصابين.. تجار المواشي يشكون من ارتفاع أسعار الأعلاف ويؤكدون التزامهم بالتسعيرةحظائر الاغنامفي الجانب الاخر تم توفير اكثر من 50 حظيرة للاغنام بالسوق الخارجي لعرضها وبيعها للجمهور وقد شهدت هذه الحظائر التي تضم بعض الاغنام السورية والاردنية والصومالية والسعودية اقبالا كبيرا من المواطنين والمقيمين رغم وجود اختلاف طفيف في اسعارها مع اسعار شركة ودام وقال احد الباعة ل(الشرق) ان جميع التجار حرصوا على عرض الاغنام الجيدة وبيعها باسعار لا تختلف كثيرا عن اسعار العام الماضي كما ان عملية تنظيم الحظائر اتاحت للجميع فرصة العرض والطلب ومن حق المستهلك اختيار ما يناسبه من الاغنام دون تدخل من احد وقال ان اسعار الاعلاف مرتفعة ولا يوجد بديل عنها بالتالي لابد ان تكون اسعار الاغنام مرتفعة بعض الشيء بالاضافة الى ان المربين يستهلكون مبالغ كبيرة لتوفير المياه الصالحة للاغنام ويتكبدون الاف الريالات لتوفير بيئة صالحة لاستمرار هذه الحيوانات بالحياة كذلك اجور العمال والمساعدين حيث ان تربية الاغنام اصبحت مكلفة جدا. حظائر الاغناماستقرار الأسعارويذكر أن شركة ودام أمنت السوق المحلي بمختلف احتياجاته من الأغنام سواء من خلال المبادرة الخاصة بالمواطنين، أو من خلال توفير مختلف الأغنام الأخرى بما فيها الأغنام الاسترالية التي عليها إقبال كبير كما ان الشركة عملت علي تأمين احتياجات السوق المحلي سواء من خلال المبادرة أو من خارجها أسهم بشكل كبير في استقرار الأسعار وعدم حصول تضخم في أسعار الأضاحي، حيث ظلت الأسعار في متناول الجميعكما قامت الشركة بالتعاون مع مختلف الجهات في الدولة بوضع الخطط اللازمة لاستيعاب الحجم الكبير من المضحين خلال هذا الموسم والعمل على إنجاح المبادرة بشكل كامل والعمل على تأمين مختلف الخدمات ووسائل الراحة للجمهور، كما أمنت الشركة لأول مرة خدمات الصراف الآلي بمختلف منافذ بيع المبادرة من خلال سيارات متنقلة، بالإضافة إلى زيادة أعداد القصابين والعاملين، وتأمين خدمات الأمن من خلال التعاقد مع إحدى الشركات العاملة بالدولة في مجال الأمن لتسهيل وتنظيم عملية الدخول والخروج من وإلى المقاصب وإعطاء الأولوية لكبار السن والنساء وذوي الاحتياجات الخاصة في جميع المقاصب من خلال تواجد مرشدين بكل الموقع لتقديم المساعدة والإرشادات والنصائح للزبائن ولحل المشاكل البسيطة التي قد تحدث خلال هذه الفترة بالمقاصب بسبب الازدحام، مواطنون ومقيمون يطالبون ودام بتوفير خط لتسليم الأغنام وآخر للذبائح.. بلدية الدوحة تفرض مزيدا من الرقابة لمنع تسلل العمالة الهاربة لسوق الأغنام وهي عوامل كلها تهدف إلى سلاسة العملية والتسهيل والتيسير على المواطنين والمقيمين خلال هذا الموسم. هذا وتشهد مختلف المقاصب التابعة للشركة في مختلف مناطق الدولة والتي حددتها لبيع الأغنام العربية المدعومة إقبالا كبيرا خلال هذه الأيام، وهي المقصب الآلي ومقصب الأهالي بمنطقة المعمورة (السوق المركزي) ومقصب الشمال ومقصب الخور ومقصب ساحة المزروعة.قد وفرت شركة ودام مخزونا احتياطيا من الأغنام الاسترالية لهذا الموسم يقدر بعدد 55 ألف رأس ويتضمن كمية من العجول الأسترالية وذلك لتغطية الطلب ولخلق استقرار في كمية المعروض الذي سيسهم في كبح الأسعار خلال هذه الفترة.وقد قامت الشركة مؤخراً بإجراء عمليات صيانة في جميع المقاصب التابعة للشركة وصيانة أجهزة التكييف والتبريد كما جهزت المقاصب بعدد كبير من القصابين وذلك لتسريع وزيادة الطاقة الإنتاجية لكل مقصب حرصاً على تقليص فترات انتظار الزبائن، كما قامت الشركة بالتعاون مع البلديات بزيادة أعداد الأطباء البيطريين وذلك لتسريع عملية الفحص بعد الذبح كذلك ستقوم الشركة بتوفير عمال نظافة للمحافظة على المقاصب، حيث تحرص الشركة على تطبيق الإجراءات الصحية بالمقاصب والقيام بعملية الكشف الطبي على الذبح وتنظيف الذبائح بكل دقة وذلك لضمان تسليم الأضاحي وهي سليمة وذات جودة، كما يوجد فريق متكامل من البيطريين والفنيين يقومون بدور الرعاية والعناية الصحية لجميع مواشي الشركة والتغذية والفحص الدوري وفحص الماشية خلال فترة المعيشة بالحظائر. مركز البيع بشركة ودامعشرة مقاصبومن جهة اخرى تم تحهيز عشرة مقاصب لاستقبال المواطنين والمقيمين خلال عيد الاضحى المبارك وتوفير عدد كاف من الاطباء البيطريين والقصابين والمشرفين منها أربعة مقاصب بالدوحة وستة بالمناطق الخارجية المختلفةوتوجهت البلدية للمواطنين والمقيمين بضرورة الالتزام بتعليمات البلدية بذبح الأضاحي داخل المقاصب وليس خارجها، مؤكدا وجود فرق مختلفة من المفتشين بالتعاون مع ادارة البحث والمتبعة لضبط المخالفين وتقديمهم للمحاكمة حيث ان الاغنام التي يتم ذبحها عشوائيا لا يتم فحصها من قبل الطبيب المختص وربما تكون حاملة لبعض الامراض التي تؤثر على صحة الانسان
1397
| 23 سبتمبر 2015
يستعد المسلمون في قطر وفي باقي بلدان العالم لإستقبال عيد الفطر المبارك حيث تتواصل الاستعدادات لهذه المناسبة حتى آخر ليلة من ليالي رمضان أو ما تعرف بـ "ليلة العيد".وتعمل العائلات في قطر على التجهيز للعيد مبكرا إلا أن آخر أيام رمضان وخاصة اليوم الأخير تشهد فيه الأسواق والمراكز والمجمعات التجارية رواجا كبيرا لشراء مقتنيات العيد مثل الملابس والحلويات والبخور والعطور.ورغم أن الاستعدادات للعيد في البلاد الإسلامية متشابهة إلا أن في قطر لها مظاهر خاصة حيث تفتح المحلات في الدوحة حتى ساعات متأخرة من الليل وتكون الحركة في الأسواق نشطة جداً خاصة في سوق واقف الذي يشهد إقبالاً كبيراً من الزبائن نظراً لما يحتويه من بضاعة تلبي متطلبات الأسر القطرية. ويجهز الرجال في قطر أنفسهم قبل العيد بوقت كاف من خلال التوجه إلى محلات الخياطة لتفصيل ثوب العيد ويركزون في آخر أيام رمضان على التوجه إلى المتاجر لاقتناء الغترة والعقال ... ومنهم من يفضل ارتداء البشت وهو البردة التي تلبس فوق الثوب في المناسبات الخاصة والمهمة.وكذلك فإن النساء يحرصن على شراء الملابس الجديدة لهن ولأبنائهن حيث يشترين الملابس العصرية أو الجلاليب المطرزة إلى جانب الفساتين للصغيرات .كما أن الحلويات تحظى بأهمية خاصة في العيد.. وتسمى في قطر الحلويات التي تقدم للضيوف يوم العيد بـ"الفالة" وتحتوي على حلويات شعبية مثل العصيدة واللقيمات والبلاليط والخبيص وحاليا تضم أيضا بعض الحلويات الشرقية كالكنافة والبسبوسة فضلا عن الفواكه المتعددة التي تقدم للضيوف. ومن بين المواد الأساسية التي يحرص القطريون على اقتنائها أيضا قبل أيام العيد وتشهد رواجا كبيراً هي "العود والبخور" اللذان يعتبران من سمات البيت الخليجي نظرا لأنهما يمثلان علامة على كرم الضيافة.وتزدهر تجارة العود والبخور في العشر الأواخر من رمضان ويكثر الطلب عليهما إلى جانب العطور الأخرى حيث يستخدم العود الرجال والنساء على حد سواء.. ويوضع العود على الفحم في مدخن لتنتشر رائحته العطرة ويتم تبخير الضيوف به أثناء تبادل الزيارات لتقديم التهاني بالعيد لتعلق رائعة العود الزكية بالثياب والغتر لمدة طويلة.ويتم تبخير المهنئين بالعيد عند انتهاء الزيارة ويقدم حينها العود بعد أن تناول الضيوف بعض الحلويات واحتسوا القهوة العربية حيث يقول المثل الشعبي في قطر (ما عقب العود قعود) وهنا دليل على أن العود يقدم بعد أن يهم الضيوف بالمغادرة.ويحتل العود الهندي المرتبة الأولى من حيث الجودة والرائحة العطرة ومن حيث السعر أيضا يليه في المرتبة الثانية العود الكمبودي والماليزي الذي يمتاز برائحته العطرة وثقله ومتانته وعود لاوس يمتاز أيضا بقوة الرائحة وطول مدة بقائه في الملابس.وتتفاوت أسعار العود حسب درجته ونوعيته ويوزن العود بالكيلوجرام.. والتولة وهي وحدة وزن هندية تستعمل في وزن العطور والأشياء الثمينة .وإلى جانب العود فإن العائلات في قطر تحرص قبل العيد أيضا على شراء دهن العود وهو من مشتقات العود ويستخرج على هيئة سائل يميل لونه إلى اللون الأسود ويتميز برائحته القوية التي تميزه عن سائر أنواع العطور وهو من الاطياب الشخصية للفرد ويستعمل بشكل دائم بصرف النظر عن نوع المناسبة .وكذلك البخور يدخل ضمن قائمة المشتريات التي يركز البيت القطري وخاصة النساء على اقتنائها واستعمالها في العيد وهو لا يقدم للضيوف بل يكون استخدامه شخصيا لتبخير الملابس والمنزل كذلك.وقديما كانت تتم عملية صناعة البخور في المنزل حيث تقوم النساء بدق وطحن أعواد وفتات خشب العود ومزجها معا .ويهتم القطريون أيضا في مناسبة العيد بإقامة وليمة يدعى إليها الأقارب والأصدقاء وهي تسمى "الذبيحة" التي اعتاد أهل قطر عليها حيث تقام في بيت كبير العائلة أول أيام العيد . وما إن تثبت رؤية هلال شهر شوال (أول أيام العيد) حتى يبدأ المسلمون في قطر بتبادل التهاني عبر الهواتف والرسائل القصيرة للهواتف النقالة وكذلك باستخدام التطبيقات الحديثة في الجوال ووسائل التواصل الاجتماعي مثل تويتر وفيس بوك وواتس اب وغيرها من التطبيقات والمواقع وهي عادة جديدة بعد انتشار استخدام الهواتف الذكية.
2446
| 16 يوليو 2015
شهدت مواقف حافلات النقل الجماعي وسيارات الأجرة في جميع مناطق الدولة زحاماً كبيراً على مدار اليوم ولا سيما خلال فترات المساء ، لتلبية الطلب على خدمة النقل ليلة العيد حيث يزداد أعداد العائلات والسياح ومرتادي الأسواق للأماكن العامة والمنتزهات ومجمعات التسوق. وقد عاشت المحطة الرئيسية للحافلات بسوق الذهب ليلة مزدحمة بالعائلات والأطفال الذين خرجوا ليلة العيد للاستمتاع بأجواء الفرحة في العيد . وتتوسط المحطة الرئيسية للحافلات العاصمة ، وتعتبر الأكثر ارتياداً من الجمهور ، لكونها تقع في محيط الأسواق التراثية والشوارع التجارية والمطاعم ، وتطل واجهتها على ساحل الكورنيش ويرغب كثيرون في استخدام باصات النقل العام للانتقال بيسر من مكان لآخر تفادياً للزحام وتصليحات الطرق. وتغطي محطة الباصات جميع مناطق الدولة وهي الرئيسية التي تستقبل الحافلات على مدار الساعة ، وتحيط بها مواقف عديدة لسيارات الأجرة ، وأماكن للاستراحة وانتظار الركاب لتسهيل توفير الخدمة للركاب. وكانت المحطة قد استقبلت في آخر إحصائية للنصف الأول من العام الحالي أكثر من مليون راكب في الحافلات وسيارات الأجرة ، كما نفذت رحلات عديدة قصدت وجهاتها وسط العاصمة والمنطقة الصناعية والأسواق والفنادق والمطاعم. وتعتزم مواصلات في نهاية العام الحالي إطلاق حافلات جديدة مخصصة للنقل الجماعي تعمل بالغاز الطبيعي المسال صديق البيئة في نقلة نوعية لتوفير الخدمة للركاب ، إلى جانب تشغيل عدد من باصات العمال المزودة بخدمات التكييف والاستراحة والمقاعد الوثيرة ، وهناك باصات العقود أو الاستئجار الخاص التي تقدم خدماتها للشركات والمؤسسات . كما شهدت مواقف سيارات كروه إقبالاً لافتاً من العائلات والشباب الذين فضلوا الانتقال من مجمع لآخر بسيارات كروه للاستمتاع بمشاهدة كل الفعاليات المقامة في الأماكن المختلفة . وفي ظل أعمال البنية التحتية وتصليحات الطرق التي تنتشر في مواقع كثيرة من المناطق فإنّ خدمات التاكسي والحافلات تحرص على توفير مركباتها في كل وقت وخاصة ً أوقات الذروة نهاراً وليلاً.
1019
| 14 أكتوبر 2013
شهدت المجمعات التجارية والاستهلاكية على مدار اليوم وحتى المساء حالة من الزحام نتيجة الإقبال الملحوظ على الشراء بعد ضعف حركة البيع والشراء طوال الأيام الماضية، حيث لوحظ زيادة الإقبال تدريجياً من التاسعة صباحاً حتى وصلت إلى ذروتها مع قدوم منتصف الليل، وذلك لشراء احتياجات العيد من ملبس ومأكل ومشرب. وقد أدت زيادة الإقبال على المجمعات من قبل المستهلكين، مواطنين ومقيمين، فى ليلة العيد إلى زحام في المواقف التي امتلأت عن آخرها بشكل أدى إلى مواجهة البعض حالة من الاختناقات بسبب طوابير السيارات التي أغلقت مداخل ومخارج هذه المواقف في بعض المجمعات وخاصة الشهيرة منها، وقد رصدت "بوابة الشرق" بالصور زيادة الإقبال على الشراء من المجمعات فى ليلة العيد من الصباح وحتى مساء. يقول عمر الصعيدي إن الانتظار حتى قدوم ليلة العيد أو الساعات الأخيرة فيها لشراء احتياجات هذه المناسبة السعيدة من مأكل ومشرب وملبس هو ما يؤدى إلى تكدس بشري داخل المجمعات بمختلف أقسامها ليلة العيد، وقال: من الساعات الأولى من صباح ليلة العيد والمجمعات تشهد حالة من الإقبال الشديد الذي يرتفع تدريجياً ليصل إلى ذروته فى منتصف الليل، وأضاف: الكثيرون يؤجلون الشراء لما بعد العصر وهو ما يحول صورة المجمعات فى النصف الثاني من ليلة العيد إلى نفس صورة المجمعات في النصف الأول من نفس اليوم رغم بداية الإقبال. بدوره أوضح محمد إبراهيم أن عملية الدخول والخروج من المواقف بدون صف السيارات قد تستغرق وحدها قرابة 30 دقيقة، وذلك لصعوبة العثور على مواقف وامتلائها بالسيارات التي تغلق المداخل والمخارج، وأضاف: أنا شخصياً أفضل الشراء فى كل الأوقات بالنصف الأول من النهار وقبل الخامسة من اليوم لأن الوضع يتحول من بعد هذه الساعة، حيث الزحام الشديد والتأخر فى رحلة التسوق بشكل قد يجعلها تستغرق قرابة ساعتين أو أكثر فى حين أنها قد لا تتعدى نصف ساعة فى الأوقات الأخرى بعيداً عن الزحام.
592
| 14 أكتوبر 2013
مساحة إعلانية
أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، أمس الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف...
108738
| 14 نوفمبر 2025
دعت شركة قطر للوقود وقود عملاءها إلى ضرورة الالتزام بالمسارات المخصصة عند التزود بالوقود، مؤكدةً أنها لن تقدم الخدمةللمتجاوزين. وفي بيان نشرته عبر...
38432
| 14 نوفمبر 2025
أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الحلقة الأولى...
21610
| 13 نوفمبر 2025
أفادت وسائل إعلام مصرية بمقتل مهندس كيمياء نووية في منطقة كرموز غرب الإسكندرية مساء امس الأربعاء. وقد أثارت الحادثة حالة من الغضب والاستياء...
10614
| 13 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
كشف السفير المصري لدى قطر وليد الفقي عن تفاصيل اتفاقيات استثمارية قطرية جديدة في مصر سيتم توقيعها خلال شهر ديسمبر المقبل. وقال السفير،...
8134
| 14 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة المالية، اليوم الخميس، أنالموازنة العامة للدولة سجّلت عجزاً قدره 1.4 مليار ريال خلال الربع الثالث من عام 2025، وتم تغطيته من...
7276
| 13 نوفمبر 2025
كشفت الهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية، عن ارتفاع أعداد المؤمن عليهم بالدولة مع نهاية سبتمبر الماضي، حيث وصل العدد الإجمالي إلى 90.300 شخص...
4816
| 14 نوفمبر 2025