احتفلت وزارة البلدية والبيئة ممثلة بمكتب لقطيفية باستلام مشروع لقطيفية من شركة الديار القطرية وذلك ضمن احتفالات اليوم الوطني لدولة قطر. حضر الاحتفالية المهندس أحمد محمد السادة وكيل الوزارة المساعد لشؤون البيئة، الدكتور محمد سيف الكواري مدير مركز الدراسات البيئية والبلدية، السيد أحمد مساعد المهندي مدير إدارة الأراضي والمساحة، والمهندس جمال مطر النعيمي مدير بلدية الدوحة، والسيد ناصر الفيحاني مدير إدارة الشؤون القانونية، والمهندس إبراهيم عباس مدير إدارة تخطيط البنية التحتية والسيد مبارك سلطان الدوسري مدير إدارة العمليات، والسيد حمد الرميحي مدير إدارة المحميات الخارجية، والسيد حمد جمعة المناعي مدير بلدية الشمال، السيد حسن علي المال مدير مكتب لقطيفية، والسيد مبارك ناصر آل خليفة والسيد أحمد حسين من مكتب سعادة الوزير، والسيد فلاح المري صاحب الترخيص لمدرسة الفرسان الخاصة، وعدد من مسؤولي وموظفي الوزارة. وبهذه المناسبة، رحب السيد حسن علي المال مدير مكتب لقطيفية بالحضور في هذه الاحتفالية التي تنظمها وزارة البلدية والبيئة ممثلة في مكتب لقطيفية بمناسبة استلام المشروع من شركة الديار القطرية، منوها بأن مشروع لقطيفية الذي تأسس عام 1995 عن طريق وزارة الشؤون البلدية والزراعة (سابقا) وتم تسليمه لشركة الديار عام 2005. يضم 498 قطعة أرض سكنية و3 محلات تجارية بالإضافة إلى 24 حديقة، وتبلغ المساحة الكلية للمشروع (1.129.625) مترا مربعا. وخلال الاحتفالية، شاركت طالبات وطلاب عدة مدارس في تقديم وصلات فنية وطنية، شملت فن العرضة القطرية، وذلك تعبيرا عن فرحتهم واحتفالهم بهذه المناسبة الغالية، كما عرضت جمعية القناص عددا من فعاليات الصيد بالصقور وغيرها من الأمور التراثية المرتبطة بالتخييم وأنشطة البر.

أقامت شركة الهدى للأعمال الهندسية إحتفالية كبيرة بمناسبة إنجازها عشرة ملايين ساعة عمل دون إصابات وذلك بأحد مشاريعها الكبرى وهو مشروع بناء المقر الرئيسي لوزارة التعليم والتعليم العالي بمنطقة لقطيفية بالدوحة. المشروع تنفذه الهدى للأعمال الهندسية وتشرف عليه إستاد لإدارة المشاريع وقد حضر الحفل ممثلون عن وزارة التعليم والتعليم العالي "مالك المشروع" وهم كل من السيد ناصر المالكي والمهندس خالد محمد الهاجري والمهندس محمد أحمد البنعلي، إضافة إلى المهندس علي الخليفة مدير عام شركة إستاد لإدارة المشاريع والمهندس خالد فارس مدير المشروع ممثلا عن شركة إستاد لإدارة المشاريع المشرفة على إدارة تنفيذ المشروع. وكان باستقبالهم كل من السيد خالد فخرو رئيس مجلس إدارة شركة الهدى والمهندس محمد نبيل مدير عام الشركة والمهندسة ريهام رضوان نائبة المدير، وشارك في الحفل كل العاملين بالمشروع من شركة إستاد لإدارة المشاريع وشركة الهدى للأعمال الهندسية.وبهذه المناسبة صرح المهندس محمد نبيل مدير عام شركة الهدى بأن الشركة تسعى جاهدة لتحقيق معايير السلامة والأمان والجودة في جميع مشروعاتها.ومن جانبه قال السيد بول سميث مدير مشروعات شركة الهدى بأن الشركة منذ تأسيسها عام 1990 وهي تعمل في قطاع المقاولات بدولة قطر في جميع مجالات مشروعات التشييد والبناء والبنية التحتية والأعمال الإلكتروميكانيكية. وقد قامت الشركة بتنفيذ العديد من المشروعات المختلفة في مختلف قطاعات التنفيذ ففي قطاع التعليم بالإضافة إلى مشروع بناء المقر الرئيسي لوزارة التعليم والتعليم العالي قامت بتنفيذ العديد من المدارس والمعامل الدراسية، وفي قطاع الصحة قامت بتنفيذ المستشفى الكوبي في دخان والعديد من المراكز الصحية في الدوحة، وفي قطاع المنشات الرياضية قامت بإنشاء المبني الإداري للأكاديمية الرياضية (أسباير) والملاعب الملحقة بها وتطوير مجمع خليفة للتنس والاسكواش. مبنى وزارة التعليم يضم 5 مبان بيضاوية الشكل يربط بينها ممر نصف دائري وفي قطاع المنشآت الأمنية قامت بتنفيذ مبنى التحكم الرئيسي بالدحيل ومركز شرطة العاصمة بالدوحة، وفي قطاع الأبراج قامت بتنفيذ العديد من الأبراج الإدارية بمنطقة الدفنة، كما قامت بتنفيذ العديد من القصور والفيلات الخاصة العالية الجودة، وفي قطاع البنية التحتية قامت بتنفيذ العديد من مشروعات الطرق والصرف الصحي ومشروعات الخدمات الصناعية والسكنية.ومن جانبه قال المهندس حسين شاهين مدير المشروع إن مشروع المقر الرئيسي لوزارة التعليم والتعليم العالي قد تم تصميمه وفق أحدث طراز معماري ويتألف من خمسة مبان بيضاوية الشكل يربط بينها ممر نصف دائري يطلق عليه "جدار المعرفة" في إشارة إلى رسالة وزارة التعليم والتعليم العالي لدورها نحو العلم والمعرفة. لافتا إلى أن المشروع مقام على مساحة 140 ألف متر مربع ليتسع لكل إدارات وهيئات الوزارة، كما يعد المشروع تحفة معمارية يتم تنفيذها على أحدث وأعلى مستوى من التشطيبات الداخلية والخارجية، كما أنه مزود بأحدث نظم التكنولوجيا العصرية من وسائل المعرفة والاتصالات والتحكم.

يتكون من خمسة مبانٍ بيضاوية الشكل وينتهي كلياً عام 2018 مبنى وزارة التعليم الجديد تحفة معمارية يزينها "جدار المعرفة" يشغل مساحة 86 ألف متر بمنطقة القطيفية ويتسع لـ 1500 شخص المبنى يحتوي على أستوديو لعرض فيديوهات تعليمية لكل المراحل الدراسية أعمال الإنشاء توقفت لمدة ثلاث سنوات لإعادة التصميم وفق أحدث التكنولوجيا بعد تأخر استمر ثلاثة أعوام بسبب إعادة التصميم، بدأ العمل من جديد في مبنى وزارة التعليم والتعليم العالي الواقع مقابل جامعة قطر، حيث تمت توسعة المبنى في التصميم الجديد ليتسع لـ 1500 شخص بدلاً من 800 شخص ليستوعب الزيادة في أعداد الموظفين، كما أن المبنى الذي يعد تحفة معمارية يتألف من خمسة مبانٍ بيضاوية الشكل يربط بينها ممر نصف دائري يطلق عليه "جدار المعرفة" في إشارة للرسالة التي يتطلع المجلس إلى تحقيقها ألا وهي" المعرفة "، المبنى تم تصميمه وفق أحدث التصماميم الحديثة التي تستخدم الأجهزة الحديثة لمواكبة العصر من خلال تصميم المبنى إلكترونياً، ومن المنتظر أن ينتهي العمل بالمبنى الذي يقع على مساحة قدرها 86 ألف متر مربع عام 2018. كما قامت تحقيقات "الشرق" بزيارة لموقع الإنشاء لرصد آخر تطورات العملية الإنشائية للمشروع، وعلى حسب ما توصلت له من معلومات من الشركة المنفذه بأن عملية بناء المبنى توقفت كلياً خلال فترة الثلاث سنوات ونصف السنة الأخيرة بسبب قرار الوزارة بشأن إعادة تصميم المبنى داخلياً من جديد، حيث إن المبنى يعد ظاهرياً مكتملا ولكن حتى الآن لم يتم العمل على أجزاء المبنى الداخلية، وستتم مباشرة العمل من جديد هذا الشهر ليتم تنفيذ باقي الأجزاء الداخلية من التوسعة الجديدة لاحتياجات المبنى من الداخل. أجزاء المبنى المبنى الجديد للوزارة سيحوي كل أقسام وإدارات وزارة التعليم والتعليم العالي، وسيضم المبنى المكتب الرئيسي للوزير، كما أنه سيحوي الإدارة الخاصة الجديدة التي تم استحداثها بعد إلغاء المجلس الأعلى للتعليم واستحداث إدارة جديدة، وحرصاً على مواكبة عصر التكنولوجيا سيتم إنشاء استوديو خاص بالوزارة وسيكون مجهزا على أعلى كفاءة، وسيتم من خلاله عرض فيديوهات تعليمية لكل المراحل التعليمية والتحدث مع أبرز المختصين في المجال التعليمي، ومن ثم تدشين هذه الفيديوهات على اليوتيوب للاستفادة منها في مرحلة الاختبارات المدرسية والقضاء على ظاهرة المدرسين الخصوصيين. كما أنه تمت توسعة المبنى في التصميم الجديد ليتسع لـ 1500 شخص بدلاً من 800 شخص، وهذا ما كانت تفتقده الخطة القديمة الخاصة بالمبنى، التي تم تغييرها خلال السنوات الأخيرة بسبب تغيير خطة وزارة التعليم كلياً في تصميم المبنى داخلياً، وذلك بسبب زيادة عدد الموظفين في الآونة الأخيرة بالوزارة، واستحداث أبرز الأجهزة الحديثة لمواكبة العصر من خلال تصميم المبنى إلكترونياً، ويشغل المبنى الجديد للوزارة مساحة قدرها 86 ألف متر مربع، ليُشكل مقرا متكاملا يضم جميع "الشؤون التعليمية والتربوية" تحت سقف واحد؛ مما يوفر الوقت والجهد ويعزز التواصل بين جميع أطراف العملية التعليمية والتربوية.

نفى السيد سعيد بن راشد الهاجري عضو البلدي ما تناقلته بعض وسائل التواصل الاجتماعى بشأن انخفاض ضغط المياه بمنطقة لقطيفية ومعاناه الاهالي في الحصول عليها، مما دفع البعض للاستعانة (بالتناكر) لتزويدهم بالمياه للاستخدامات المختلفة. وقال الهاجري إن هذه المعلومة غير صحيحة والمنطقة مربوطة بالشبكة، وليس بها خزانات مياه تسمح للتناكر بتزويدها، مؤكداً أن لقطيفية منطقة حديثة وتعتبر من أجمل المناطق بالدولة، وتتوافر فيها جميع خدمات البنية التحتية، لافتاً إلى أنه قام بجولة تفقدية والالتقاء بالأهالي للتعرف على هذا الموضوع الذي اتضح أنه مجرد إشاعة.

افتتحت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية مسجداً جديداً في منطقة لقطيفية، فيما أنهت أعمال الصيانة لمسجد آخر في منطقة بني هاجر يتسعان معاً لـ2515 مصلياً. وقالت الوزارة في بيان صحفي إن هذين المسجدين يأتيان في إطار خطة الوزارة الرامية إلى مضاعفة أعداد المساجد وخطط تطويرها بجميع المناطق لمواكبة النمو السكاني في شتى المدن. ويستوعب المسجد الجديد بمنطقة لقطيفية (مسجد فروض) 215 مصلياً سواء في المصلى الرئيسي للرجال أو مصلى النساء.. وألحق به بيت للإمام وسكن للمؤذن، إلى جانب المرافق الأساسية الأخرى من متوضأ ومواقف عامة مع مراعاة احتياجات ذوي الإعاقة وتنظيم المداخل والمخارج. وتصل الطاقة الاستيعابية للمسجد الآخر في منطقة بني هاجر إلى 2300 مصل ويضم إلى جانب القاعة الرئيسية للصلاة بيت إمام وسكن مؤذن، إلى جانب المرافق الأخرى من مواقف عامة ومتوضأ ودورات مياه، والتجهيزات والإمكانات اللازمة له كجامع. وتولي إدارة المساجد بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية رعاية المساجد في جميع مدن الدولة اهتماماً كبيراً،مع مراعاة اشتراطات المباني الخضراء والمباني المستدامة والخصائص التراثية والبيئية في تشييد بيوت الله.

رحلة طويلة من المعاناة عاشها سكان المنطقة 66 لقطيفية منذ بدء العمل فى مشروع تطوير منطقتهم فى منتصف ديسمبر 2012م، حيث توقفت أعمال المشروع البالغة قيمته 66 مليون ريال بسبب رحيل الشركة المنفذة للمشروع عن المنطقة، وذلك بعد حصول المقاول على الدفعة الأولى التي تقدر بما يقرب من 6 ملايين ريال، وقيامه بإزالة الانترلوك والأشجار أمام البيوت وترك أكوام من مخلفات الحفر والانترلوك، لتشوه شوارع المنطقة التي تضم الحي الدبلوماسي الجديد. من جانبها تابعت "الشرق" قضية مشروع لقطيفية واستعرضت كل ما يتعلق بمطالبات السكان وشكواهم، إضافة إلى كل ما يتعلق بتوقف المشروع والأسباب التي أدت إلى رحيل المقاول والمتعلقة بإحداث تعديلات على التصاميم من قبل أشغال، إلى جانب استعراض التفاصيل المتعلقة بإعادة التصاميم إلى إدارة الحدائق العامة بوزارة البلدية والتخطيط العمراني. والجديد فى مشروع لقطيفية تستعرضه "الشرق" حيث الانتهاء من المفاوضات بين إدارة الحدائق العامة والمقاول، وتأكيد الأخير التزامه بالعودة إلى شوارع لقطيفية للبدء فى تنفيذ عملية التطوير، وأوضح كل من محمد الخورى، مدير إدارة الحدائق العامة بوزارة البلدية والتخطيط العمراني، والدكتور محمد المسلمانى، عضو المجلس البلدي المركزي عن الدائرة، أوضحا أن المقاول يعمل حالياً على توفير المعدات وآليات العمل بالمنطقة، مشيرين إلى أن مشكلة لقطيفية المتعلقة بتوقف الأعمال انتهت ومن المقرر البدء فيها من جديد، بداية الأسبوع المقبل على أن تنتهي فى منتصف 2015م. رحلة معاناة وأوضح الدكتور المسلمانى أن مشروع المنطقة 66 لقطيفية من المشاريع التي تعطلت بشكل كبير أدى إلى انزعاج سكان الحي الدبلوماسي الجديد وكبار الموظفين وكل المواطنين سكان المنطقة، حيث إن المشروع واجه بعض المشكلات بسبب رغبة هيئة الأشغال العامة فى إحداث تعديلات على التصاميم، وهو ما استدعى توقف المقاول بعد البدء فى الأعمال وتشويه المنطقة بإزالة الزراعات والأشجار والانترلوك من الشوارع وأمام البيوت بهدف تحديثها وتطويرها، حيث رحل المقاول دون ذنب أو قصور منه عن المنطقة تاركاً وراءه مخلفات من أعمال الحفر وأكواما من الانترلوك الذي أزيل من أماكنه، مشيراً إلى أن رحلة طويلة ومعاناة حقيقية عاشها سكان لقطيفية طوال فترة التوقف وتشويه شوارعهم والمنظر العام أمام بيوتهم. إزالة المخلفات وأضاف المسلماني: إن عودة المقاول جاءت بالتنسيق الكامل بين إدارة الحدائق العامة وأشغال والمقاول، منوهاً بأنه كعضو بالمجلس البلدي دأب على متابعة الأمر مع كل الأطراف طوال فترة التوقف، مشيراً إلى أنه كان قد شارك فى حضور اجتماع فى وقت سابق، جمع ممثلين من أشغال وإدارة الحدائق العامة وتجميل المدن بوزارة البلدية والتخطيط العمراني، لبحث كافة الأمور المتعلقة بالمشروع، موضحاً أن التنسيق الكامل بين كافة الأطراف أدى فى النهاية إلى عودة المقاول للبدء من جديد فى تنفيذ المشروع بتكلفة 66 مليون ريال، مؤكداً أن السكان يأملون عودة قوية للمقاول والعمل بسرعة على إنجاز أعمال التطوير، مع إزالة جميع أكوام المخلفات والقضاء على كافة صور التشويه المنتشرة فى شوارع المنطقة. العودة للعمل من جانبه أكد محمد الخوري، مدير إدارة الحدائق العامة بوزارة البلدية والتخطيط العمراني، أن المقاول يستعد حالياً للبدء من جديد فى تنفيذ أعمال التطوير، موضحاً أنه قد تم الاتفاق مع المقاول على تنفيذ المشروع وفقاً للعقد المبرم مع شركته وهى شركة وطنية بنسبة 100 %، على أن يتقدم بعد الانتهاء من تنفيذ المشروع للجنة التعويضات للمطالبة بما يراه حقاً له بسبب التوقف عن العمل طوال الفترة الماضية بسبب تعديلات على التصاميم. مشيراً إلى أن مساحة ممرات المشاة فى المشروع تقدر بـ 393534 م 2، أما مواقف السيارات فتقدر مساحتها بـ 90007 م 2، موضحاً أن الممرات ستغطى بانترلوك بمواصفات عالية الجودة وسماكة قدرها 6 سم، بينما تغطى مواقف السيارات بإنترلوك على أعلى المواصفات وبسماكة قدرها 8 سم، وسيتم تشكيلها بلونين فقط. حجر الرصف ومنتجات وطنية وأوضح مدير إدارة الحدائق العامة أن المشروع يشمل أيضاً حجر الرصف " كيربستون" بطول 29979م طولي، وكيربستون زراعي بطول 19212م طولي، وآخر مسطح للمواقف وقدره 30015م طولي، منوهاً بأن الإدارة حريصة على تجميل كافة الشوارع والمواقع، أمام السفارات والبيوت والمدارس الخاصة والعامة والمحلية وكافة المرافق العامة، إضافة إلى ممرات المشاة التي تم إقرارها سابقاً، مشيراً إلى أن كافة المواد المستعملة هي منتجات وطنية وأن الشركة المنفذة للمشروع وطنية محلية بنسبة 100 %، متمنياً إنجاز المقاول أعمال التطوير بالمنطقة فى الموعد المحدد فى منتصف 2015م، مؤكداً أن الإدارة حريصة على استمرار العلاقة البناءة بينها وبين كافة الشركات المتعاملة معها لتحقيق المصلحة العامة وإنجاز المشاريع بدون تأخير أو إخلال من قبل الشركات المنفذة.

أعلنت شركة الميرة للمواد الاستهلاكية عن إفتتاح فرعها الجديد في لقطيفية، وفرع القطيفية عبارة عن مجمّع مؤلف من طابق أرضي واحد يشمل السوبرماركت ومحلات تجارية ومطاعم تلبي الاحتياجات اليومية للمتسوقين. ويفتح الفرع الجديد ابوابه لجميع سكان المنطقة 24 ساعة في اليوم على مدار الاسبوع، في خدمة حصرية يتميز بها فرع لقطيفية عن سائر فروع الميرة. ويعتبر الافتتاح خطوة إضافية تجاه تحقيق تطلعات وأهداف الميرة في فتح أكبر عدد من الفروع لتكون المتجر المفضل والأقرب لجميع السكان، بموازاة مواصلتها إخضاع متاجرها القديمة لأعمال الصيانة والتجديد. وقال الدكتور محمد بن ناصر القحطاني، نائب الرئيس التنفيذي لشركة الميرة "نؤمن في الميرة بأن التجديد جزء اساسي من عملية التطور التي يفرضها السوق اليوم على الجميع. واضاف: "افتتاح فرع لقطيفية دليل جديد على عزمنا تعزيز الخدمات وتنويع المواد الاستهلاكية للمستهلكين، وتقديم تجربة تسوّق في مساحة واسعة ومريحة، مع تجهيزات حديثة، وتنوع كبير، وذلك لـ24 ساعة في اليوم على مدار الاسبوع، ومن دون توقّف، بهدف تلبية حاجات مستهلكينها في اي وقت كان". وتبلغ مساحة البيع لمتجر الميرة في فرع لقطيفية 850 متراً مربعاً، فيما تسجّل مساحة البناء الكامل 3125 متراً مربعاً.