فتحت عودة فرانك لامبارد لقيادة ناديه الأم تشلسي بقية مباريات الموسم الجاري، خلفاً لغراهام بوتر، باب التكهنات حول اللاعبين الرابحين والخاسرين من هذه التغيرات المفاجئة في النادي. ويحتل تشلسي حالياً المركز الـ11 في جدول الترتيب برصيد 39 نقطة، ويبتعد عن المركز الرابع بفارق 14 نقطة، فيما سيواجه ريال مدريد في 12 و18 أبريل الجاري في ذهاب وإياب ربع نهائي المسابقة القارية الأم. أما في غرف الملابس فعلى ما يبدو أن هناك انقساماً في صفوف اللاعبين بين سعيد ومحبط من عودة لامبارد، فمن هم الرابحون والخاسرون من لاعبي النادي، بحسب موقع الجزيرة نت نقلاً عن صحيفة ديلي ميل البريطانية؟ الرابحون: 1- ماسون ماونت فقد ماونت مكانه في التشكيلة الأساسية لتشلسي في الأشهر الأخيرة تحت قيادة بوتر، لكن عودة لامبارد ستكون بمثابة طوق النجاة للدولي الإنجليزي الذي كان محور خط وسط تشلسي. 2- حكيم زياش كانت بداية الموسم صادمة بالنسبة للنجم المغربي الذي بدأ 9 مباريات سجل فيها هدفاً وحيداً، ليجد نفسه على مقاعد البدلاء، ثم استبعد بالكامل من القائمة في آخر 3 مباريات في الدوري. وفي الحقيقة، فإن أسلوب لعب بوتر لا يعتمد كثيراً على الأجنحة، عكس لامبارد الذي أوصى بالتعاقد مع زياش من أياكس أمستردام. 3- بن تشيلويل اعتمد بوتر على طريقة لعب 3-4-3، على عكس لامبارد الذي يعتمد في الأساس على 4 لاعبين في خط الدفاع، مع التنويع في بقية الخطوط، مما يعني أن المدرب الجديد القديم يلعب بطريقة 4-3-3 أو 4-2-3-1. وعليه، فإن طريقة اللعب هذه ستعيد بن تشيلويل إلى مركزه المفضل وهو الظهير الأيسر، على حساب مارك كوكوريلا. 4- إدوارد ميندي ربما يكون حارس المرمى السنغالي هو الأسعد بعودة لامبارد الذي أصر على التعاقد مع حارس جديد بعدما نفد صبره من أخطاء الإسباني كيبا أريزابالاغا. وعاد الأمل إلى ميندي مع تعاقد تشلسي مع لامبارد الذي يكره كيبا وفق ديلي ميل. 5- كريستيان بوليسيتش قدّم الدولي الأمريكي بوليسيتش، الغائب عن المباريات منذ فترة، أفضل مستوياته تحت قيادة لامبارد، وتحديداً في موسم 2019-2020، حيث سجل 11 هدفاً بالإضافة إلى 10 تمريرات حاسمة، وأنهى ذلك الموسم ضمن قائمة المرشحين للفوز بجائزة أفضل لاعب شاب في البريميرليغ. 6- بيير إيمريك أوباميانغ قرر المدرب السابق لتشيلسي تجميد المهاجم الغابوني، إلا أن عودة لامبارد قد تغير من مصير اللاعب لحاجة الفريق اللندني لمهاجم هداف، وهي صفات موجودة في الغابوني الذي كان مطلب لامبارد في فترته الأولى. 7- كونور غالاغر وروبن لوفتوس تشيك يُعرف لامبارد بأنه يفضل دائماً الاعتماد على اللاعبين الوافدين من أكاديمية النادي، وهو قرار استفاد منه ماونت وتامي أبراهام لاعب روما حالياً وريس جيمس. ويعول الثنائي غالاغر ولوفتوس تشيك على هذه النقطة بالتحديد كي يحظيا بفرصة الحصول على دقائق أكثر مع البلوز. الخاسرون: 1- مارك كوكوريلا كان الظهير الإسباني يحظى بثقة المدرب السابق بوتر، إذ لعب خريج لاماسيا معه أثناء فترة وجودهما في برايتون، لكن الحال تغير الآن لصالح بن تشيلويل. في عهد بوتر كان تشلسي يلعب بثلاثي في خط الدفاع، وهو الأمر الذي صب لصالح كوكوريلا على حساب بن تشيلويل. وتؤكد ديلي ميل أنه في حال التزم لامبارد بطريقته المعتادة في اللعب بـ4 مدافعين فإن كوكوريلا سيكون أكبر المتضررين. 2- كيبا أريزابالاغا يمكن القول إن الحارس الإسباني هو الأكثر إحباطاً في تشلسي من عودة فرانك لامبارد، لكن في الحقيقة فإن كيبا دفع ثمن أخطائه الفادحة التي كلفت تشلسي خسارة العديد من المباريات، وهو الأمر الذي أثار حفيظة لامبارد، فطلب التعاقد مع ميندي. 3- جواو فيليكس ليس من الواضح إذا ما كان البرتغالي المعار إلى تشلسي من أتلتيكو مدريد مفيداً لخطط لامبارد، ففي حال اعتماد لامبارد على ماونت فلن يكون بإمكان فيليكس لعب دور صانع الألعاب، لذا قد نشاهد البرتغالي في مركز الجناح. 4- كاليدو كوليبالي ستكون أولى مهام لامبارد العمل على إصلاح هفوات الدفاع التي كلفت تشلسي الكثير من الأهداف والنقاط هذا الموسم. وقد يدفع السنغالي كاليدو كوليبالي فاتورة هذه الإصلاحات بسبب هفواته المؤثرة في العديد من المباريات، بالإضافة إلى عودة تياغو سيلفا من الإصابة.

أكد مدرب فريق تشلسي الإنجليزي فرانك لامبارد أمس الخميس، أنه عمل بجد للحصول على منصبه ليرد على لاعب مانشستر سيتي ومنتخب إنجلترا رحيم سترلينغ الذي اعتبر أنه لا يوجد تكافؤ في الفرص بين المدربين البيض والسود في كرة القدم الإنجليزية. واعتبر نجم هجوم الـ سيتيزنز الذي يعد صوتا قياديا في مكافحة التمييز العنصري، أن لامبارد وستيفن جيرارد، مدرب فريق رينجرز الاسكتلندي، حظيا بوظيفة مرموقة في حين أن زملاءهما السود السابقين في إنجلترا لم يمنحوا نفس الفرص. وأعطي لامبارد واحدا من الأدوار المنشودة في كرة القدم الإنجليزية بعد موسم واحد فقط في المستوى الثاني خلال قيادته فريق دربي كاونتي. فيما عُيّن جيرارد على رأس الجهاز الفني للعملاق الاسكتلندي عام 2018 دون خبرة سابقة في التدريب.

لن يلعب ديدييه دروجبا، لناد انجليزي آخر عندما يترك تشيلسي وربما يلحق بفرانك لامبارد وستيفن جيرارد وينهي مسيرته في الدوري الأمريكي لكرة القدم. وشارك مهاجم ساحل العاج البالغ عمره 37 عاما في مباراته الأخيرة مع تشيلسي عندما تغلب بطل الدوري الانجليزي الممتاز 3-1 على سندرلاند بستاد ستامفورد بريدج أول أمس الأحد. وأبلغ دروجبا صحيفة "ديلي تليجراف" أمس الإثنين "هناك بعض الأندية الرائعة حقا في الدوري الممتاز لكن حبي لهذا النادي... لا أستطيع أن أشاركه مع أي فريق إنجليزي آخر. وأضاف "منذ وضعت خبر تركي لتشيلسي على وسائل التواصل الاجتماعي كنت في غرفة الملابس وتلقيت بعض المحادثات الهاتفية من فرق وهو أمر غير معتاد حقا، يظهر ذلك أنني ربما أستطيع أن أجلب شيئا لفريق، بالتأكيد أنا مهتم بالولايات المتحدة، سأفكر في الأفضل بالنسبة لي بعد ذلك لعدة أيام وأسابيع لكن كل ما أرغب فيه هو اللعب". وزميله السابق في تشيلسي لامبارد، الذي لعب على سبيل الإعارة لمانشستر سيتي هذا الموسم، على وشك بدء مسيرة جديدة مع نيويورك سيتي في الدوري الأمريكي. وخاض جيرارد مباراته الأخيرة مع ليفربول أول أمس الأحد قبل انضمامه إلى لوس أنجلوس جالاكسي. وعاد دروجبا إلى تشيلسي العام الماضي بعدما تركه في 2012 عقب ثماني سنوات في غاية النجاح مع النادي اللندني. وفاز مهاجم ساحل العاج بأربعة ألقاب في الدوري الإنجليزي الممتاز مع تشيلسي وثلاثة في كأس رابطة المحترفين وأربعة ألقاب في كأس الاتحاد الانجليزي كما أحرز لقب دوري أبطال أوروبا. واختير دروجبا كأعظم لاعب على الإطلاق في تاريخ تشيلسي في تصويت للجماهير عام 2012.

أعلن نادي مانشستر سيتي الإنجليزي، عن تمديد التعاقد مع لاعب الوسط فرانك لامبارد حتى نهاية الموسم الحالي، وذلك حسب موقع النادي على شبكة الإنترنت. وكان لامبارد في طريقه للعودة لفريقه نيويورك سيتي الأمريكي بعد نهاية إعارته مع مانشستر سيتي في الأول من يناير الجاري، وذلك عقب انتهاء مباراة سندرلاند مساء اليوم ضمن الجولة العشرين من الدوري الإنجليزي لكرة القدم. ويحتل مانشستر سيتي المركز الثاني في ترتيب الدوري الإنجليزي برصيد 43 نقطة بفارق ثلاث نقاط عن تشيلسي المتصدر.

ألمح التشيلي مانويل بيليجريني المدير الفني لنادي مانشستر سيتي حامل لقب الدوري الإنجليزي إلى إمكانية بقاء نجم الوسط فرانك لامبارد مع الفريق عقب نهاية فترة إعارته. وتعاقد سيتي مع لامبارد على سبيل الإعارة لمدة ستة أشهر من صفوف نيويورك سيتي الأمريكي، وذلك عقب رحيل النجم المخضرم عن تشيلسي في نهاية الموسم الماضي. وقاد لامبارد مانشستر سيتي للتعادل مع فريقه السابق تشيلسي بهدف لكل فريق بعد أن سجل الهدف الوحيد لفريقه يوم الأحد الماضي ثم سجل هدفين أمس الأربعاء ليقود سيتي لاكتساح شيفيلد وينزداي بسبعة أهداف نظيفة في كأس رابطة المحترفين. ونقلت شبكة "سكاي سبورتس" عن بيليجريني قوله "فرانك لاعب مهم جدا بالنسبة للفريق"، وأضاف "إنه يقوم بعمله، ويسجل أهداف، أعتقد أنه عنصر هام معنا"، وألمح بيليجريني إلى أن مانشستر سيتي سيبحث إمكانية التجديد للامبارد عقب نهاية إعارته في يناير المقبل. وأشار "سنرى ما سيحدث في المستقبل، ولكن الشيء الأهم هو التركيز الآن على مواجهة هال سيتي يوم السبت".

قال التشيلي مانويل بليجريني مدرب مانشستر سيتي بطل الدوري الانجليزي الممتاز لكرة القدم ان فرانك لامبارد لاعب الوسط السابق لتشيلسي سينضم الى فريقه لمدة ستة أشهر على سبيل الإعارة.ورحل لامبارد لاعب وسط انجلترا عن تشيلسي بعد نهاية عقده في ختام الموسم الماضي ووقع عقدا لمدة عامين مع نيويورك سيتي الذي ينافس في دوري المحترفين الامريكي خلال يوليو الماضي.ونيويورك سيتي مملوك لمانشستر سيتي ونيويورك يانكيز الذي ينافس في دوري البيسبول الامريكي للمحترفين.وسيخوض نيويورك سيتي مبارياته على استاد يانكيز عندما ينطلق موسم الدوري الامريكي في 2015 خلال فبراير القادم.وقال بليجريني في مؤتمر صحفي بعد مباراة سيتي الودية استعدادا لانطلاق الموسم مع اولمبياكوس اليوناني في الولايات المتحدة "مثلما تعلمون وقع فرانك عقدا مع نيويورك سيتي وسيبدأ العمل هنا في يناير."وأضاف "بداية من يوم الأربعاء القادم سيبدأ العمل مع فريقنا وسيلعب معنا حتى يناير. في الوقت الحالي سيعمل مع الفريق كما أصبح عضوا بالتشكيلة."

لم يقرر فرانك لامبارد لاعب وسط إنجلترا، حتى الآن، ما إذا كان سيعتزل اللعب الدولي بعد آخر مباراة لبلاده في كأس العالم لكرة القدم ضد كوستاريكا، اليوم الثلاثاء، بينما يحثه المدرب روي هودجسون على الاستمرار. وودع المنتخب الإنجليزي البطولة المقامة في البرازيل، بعد خسارته في أول مباراتين بالمجموعة الرابعة، وهو ما حرم لامبارد "36 عاما" من آخر فرصة تقريبا في المنافسة على لقب دولي مع إنجلترا. وخاض لامبارد 105 مباريات دولية، لكنه قال أمس الإثنين، إنه سيتخذ قراره بعد البطولة. وأبلغ الصحفيين عند سؤاله عن الأمر "في هذه اللحظة لم اتخذ أي قرار بشأن مستقبلي، إنها ثالث كأس عالم أشارك فيها، هناك مباراة كبيرة أمامنا غدا، ربما لا تعني شيئا من ناحية التأهل لكنها تعني الكثير من حيث الكبرياء". وقال هودجسون مدرب إنجلترا للصحفيين، إنه لم يناقش الأمر مع لامبارد لكنه يريده أن يستمر. وترك لامبارد تشيلسي في نهاية الموسم، بعد 13 عاما مع النادي أصبح خلالها هدافه عبر العصور، ولم يعلن بعد أين سيواصل مسيرته.

سيحمل فرانك لامبارد، شارة قيادة إنجلترا أمام الإكوادور، اليوم الأربعاء، في مباراة ودية بالولايات المتحدة استعدادا لخوض نهائيات كأس العالم لكرة القدم في ظل محاولته الاستمتاع بكل لحظات مشواره. ويدرك لامبارد أنه يقترب من نهاية مشواره وسط توقعات بقرب انتقاله للعب في الدوري الأمريكي بعد رحيله عن ناديه تشيلسي الإنجليزي بعدما قضى هناك 13 عاما. وذكرت تقارير أن فريق نيويورك سيتي الذي يملك نادي مانشستر سيتي الإنجليزي جزءا منه يتطلع إلى الحصول على خدمات اللاعب وأكد لامبارد اليوم أنه يفكر بالفعل في اللعب في الدوري الأمريكي. وقال لامبارد للصحفيين قبل ملاقاة الإكوادور "بكل صراحة أمريكا تعد من ضمن الخيارات، أنا أفكر في خيارات مختلفة، الشيء المهم أني أريد مواصلة اللعب وأشعر أني جاهز تماما وأستمتع باللعب". وأضاف الهداف التاريخي لتشيلسي "سأواصل اللعب طالما استمر هذا الشعور لدي، أود اللعب لعدة سنوات مقبلة". ورغم أن لامبارد يملك عدة بدائل على مستوى الأندية فإن مشواره الدولي اقترب من نهايته ولم يعد من الممكن أن يتجاهل أنه سيبتعد عن الفريق كما حدث مع زميليه في تشيلسي جون تيري وأشلي كول. وردا على سؤال حول اعتزال اللعب الدولي قال لامبارد "من الصعب جدا قول ذلك، أنا فخور جدا وسعيد جدا باللعب مع إنجلترا إذا أحرزنا لقب كأس العالم فحينها سيكون من المرجح أن اعتزل دوليا"، مضيفا "لا أحب أن أقول ذلك بسبب رغبتي في اللعب لكنه ما أشعر به في النهاية، أنا أستمتع بكل دقيقة في الوقت الحالي". ويقدم لامبارد العديد من اللمحات تفيد بقدرته على اللعب لسنوات لكن رحيله من تشيلسي كان متوقعا إلى حد كبير. وقال لامبارد "إذا سألني أي شخص منذ 13 عاما عندما ذهبت إلى ستامفورد بريدج عما إذا كان بوسعي تحقيق كل ما حققته على مدار 13 عاما فلم أكن سأصدقه"، وأضاف "إذا نظرت لما حدث فيمكنني أن أكون فخورا جدا وسعيدا". وكان لامبارد انضم لتشيلسي قادما من جاره وست هام يونايتد في2001 مقابل 11 مليون جنيه إسترليني "18.43 مليون دولار" وأحرز 211 هدفا في كل المسابقات مع تشيلسي، وشارك لامبارد في 648 مباراة مع الفريق ليحتل المركز الثالث في قائمة الأكثر مشاركة مع النادي.

أكد روي هودجسون، المدير الفني للمنتخب الإنجليزي لكرة القدم، أن فرانك لامبارد نجم وسط تشيلسي سيكون القائد الثاني لمنتخب الأسود الثلاثة خلال مونديال البرازيل. وحمل لامبارد صاحب الـ35 عاما شارة قيادة المنتخب الإنجليزي في ست مباريات سابقة، وسيقوم بالأمر ذاته إذا لم يتمكن القائد الأساسي ستيفين جيرارد نجم ليفربول، من المشاركة في مباريات المونديال سواء بسبب الإيقاف أو الإصابة. وقال هودجسون، اليوم الأحد "فرانك لامبارد هو القائد الثاني، دائما ما اعتقدت بأنه سيكون عنصر فعال في قائمة الـ23 لاعبا نظرا للخبرة التي يمتلكها، وما يقدمه لكرة القدم من خلال قدراته التي لا تقبل أي شك". وأضاف هودجسون "إنه يقدم الكثير من الأمور بالنسبة لنا، فيما يتعلق بإمكانياته القيادة وصفاته الشخصية". ومن ناحية أخرى يرى هودجسون أن جيرارد يمكنه استغلال مونديال البرازيل لإنهاء حالة خيبة الأمل التي يعيشها بعد فشل ليفربول في الفوز بلقب الدوري الإنجليزي.

من المتوقع أن يخوض فرانك لامبارد مباراته الدولية رقم 100 مع منتخب انجلترا الأول لكرة القدم عندما يواجه نطيره التشيلي في مباراة ودية غدا الجمعة في استاد ويمبلي اللندني الشهير.ويتوقع كثيرون ان يخوض المدرب روي هودجسون المباراة بتشكيلة تجريبية إلى حد كبير في ظل الاستعداد لنهائيات كأس العالم 2014 التي ستقام في البرازيل.واقر هودجسون بان لامبارد سيشارك من البداية لكنه ألمح إلى أن الفريق سيكون مختلفا عن المرات السابقة.وقال مدرب انجلترا "اعتقد انه في هاتين المباراتين لابد لي من إلقاء نظرة على لاعب أو اثنين يطرقان بقوة على الباب ويحق لهما الحصول على فرصة لإثبات قدراتهما".وفي مباراة ودية أخرى يوم الثلاثاء المقبل ستلتقي انجلترا في لندن ايضا مع منتخب ألمانيا الذي يستعد هو الاخر للنهائيات العالمية المقبلة.وتأهلت تشيلي لنهائيات كأس العالم 2014 أيضا.وستكون مباراة الغد سادس لقاء بين منتخبي انجلترا وتشيلي.وفي آخر لقاء بين الفريقين فازت تشيلي على انجلترا 2-صفر في ويمبلي في 1998.وقال لامبارد الذي بدأ مسيرته مع منتخب انجلترا في أكتوبر 1999 للصحفيين "ستكون لحظة خاصة جدا بالنسبة لي".