قالت صحيفة النهار الكويتية إن وزارة الداخلية انتهت من مراجعة رسوم الإقامات والزيارات، وأنها ستصدر قريباً قرارًا بالرسوم الجديدة. كشفت مصادر للصحيفة أن...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
شهدت الولايات المتحدة حيث قتل 26 شخصا على الأقل في إطلاق نار في كنيسة في تكساس (جنوب) أمس الأحد، عدة عمليات إطلاق نار دامية في السنوات الـ25 الماضية. في ما يلي أبرز تلك العمليات: - لاس فيجاس: 58 قتيلا في الأول من أكتوبر 2017، فتح ستيفن بادوك (64 عاما) النار من الطابق الثاني والثلاثين لفندق ماندالاي باي على حشد في أسفل المبنى كان يحضر حفلة لموسيقى الكانتري في لاس فيجاس (ولاية نيفادا، غرب) ما أسفر عن سقوط 58 قتيلا وحوالي 500 جريح. تبنى تنظيم "داعش" بسرعة إطلاق النار الذي أوقع أكبر عدد من القتلى في حادثة من هذا النوع في تاريخ الولايات المتحدة. لكن الشرطة الأمريكية لا تملك حتى اليوم أي دليل يربط بين بادوك الذي انتحر، والتنظيم الجهادي. - ملهى ليلي في اورلاندو: 49 قتيلا في 12 يونيو 2016 قتل أمريكي من أصل أفغاني يدعى عمر متين 49 شخصا وأصاب 50 بجروح في ملهى ليلي في أورلاندو بولاية فلوريدا، في أسوأ اعتداء في الولايات المتحدة منذ اعتداءات 11 سبتمبر 2001. بعد ثلاث ساعات من المفاوضات، اقتحمت قوات الأمن المكان وقتلت المهاجم. تبنى تنظيم "داعش" الهجوم بعدما أعلن المهاجم مبايعته الجهاديين. - جامعة فرجينيا التكنولوجية: 32 قتيلا في 16 أبريل 2007 قتل طالب من أصل كوري عمره 23 عاما، 32 شخصا قبل ان ينتحر في حرم جامعة فرجينيا التكنولوجية في بلاكسبرج (فرجينيا، شرق). - المدرسة الابتدائية في ساندي هوك: 26 قتيلا في 14 ديسمبر 2012 قتل شاب 26 شخصا بينهم 20 طفلا في مدرسة ساندي هوك في نيوتاون (كونيتيكت، شمال شرق) قبل أن ينتحر. - كيلين، تكساس: 22 قتيلا في 16 أكتوبر 1991 قتل رجل 22 شخصا في مطعم في كيلين (تكساس) وأصاب حوالي عشرين بجروح قبل أن ينتحر. - سان برناردينو: 14 قتيلا في 2 ديسمبر 2015 فتح زوجان متطرفان من أصل باكستاني النار خلال حفل عيد الميلاد في سان برناردينو (كاليفورنيا، غرب)، ما أوقع 14 قتيلا و22 جريحا. - فورت هود: 13 قتيلا في 5 نوفمبر 2009، قام طبيب نفسي عسكري من أصل فلسطيني بأكبر عملية إطلاق نار في قاعدة عسكرية أمريكية ما أدى إلى مقتل 13 شخصا وإصابة 32 في فورت هود (تكساس، جنوب) قبل أن يتم ضبطه. - مركز استقبال المهاجرين في بينجهامتون: 13 قتيلا في 3 أبريل 2009 قتل رجل من أصل فيتنامي 13 شخصا في مركز استقبال لمهاجرين في بينجامتون (ولاية نيويورك، شمال شرق). - مكاتب البحرية الأمريكية في واشنطن: 12 قتيلا في 16 سبتمبر 2013، فتح رجل يعمل كمتعاقد في وزارة الدفاع النار على مكاتب البحرية الأمريكية في واشنطن العاصمة ما أدى إلى مقتل 12 شخصا قبل أن تقتله الشرطة. - أورورا: 12 قتيلا في 20 يوليو 2012 اقتحم شاب مسلح إحدى دور السينما في مدينة اورورا (كولورادو، غرب) وفتح النار على الحاضرين خلال عرض فيلم "باتمان" في جلسة منتصف الليل، ما أوقع 12 قتيلا و70 جريحا. وحكم على منفذ الهجوم جيمس هولمز في أغسطس 2015 بالسجن المؤبد بدون إمكانية الإفراج عنه. - كولومباين: 13 قتيلا في 20 أبريل 1999 فتح طالبان النار في ليتلتون (كولورادو، غرب) في مدرسة كولومباين الثانوية ما أدى إلى مقتل 12 تلميذا وأستاذ وإصابة 24 شخصا. وانتحر مطلقا النار في مكان المذبحة. - مكتب البحرية الأمريكية في واشنطن: 12 قتيلا في 16 سبتمبر 2013، فتح رجل متعاقد مع وزارة الدفاع النار في مقر سلاح البحرية الأمريكي في واشنطن وقتل 12 شخصا، قبل أن ترديه الشرطة. - اورورا: 12 قتيلا في 20 يوليو 2012 اقتحم شاب مدجج بالسلاح مجمع اورورا في ولاية كولورادو وفتح النار على الجمهور خلال عرض فيلم "الرجل الوطواط" (باتمان) ما أسفر عن سقوط 12 قتيلا وسبعين جريحا. حكم على مرتكب المجزرة في يوليو 2015 بالسجن مدى الحياة بدون أي إمكانية للإفراج عنه.
804
| 06 نوفمبر 2017
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن سلطات مدينة "لاس فيجاس" لديها الكثير من المعلومات الجديدة عن مطلق النار في الحفل الموسيقي، مشيرا إلى أن الكشف عن تفاصيلها سيتم في الوقت المناسب. وقد وصل ترامب مساء اليوم، إلى مدينة لاس فيجاس بولاية نيفادا الأمريكية حيث يلتقي مع ناجين وأسر ضحايا عملية إطلاق النار التي وقعت يوم الأحد الماضي. وقال الرئيس الأمريكي للصحفيين قبيل مغادرته البيت الأبيض حسب "راديو سوا": "إنه يوم حزين جدا جدا بالنسبة لي شخصيا". وأضاف ترامب الذي ترافقه عقيلته ميلانيا أنهما يذهبان لتقديم التعازي ولقاء الشرطة التي قامت بعمل رائع في وقت قصير. ومن المنتظر أن يلتقي الرئيس مسؤولين وعناصر في فرق الطوارئ ممن توجهوا إلى موقع الهجوم إثر وقوعه. وقتل 59 شخصا وأصيب 527 آخرين بجروح في الهجوم المسلح الذي استهدف حفلا موسيقيا في مدينة لاس فيجاس الأمريكية يوم الأحد الماضي، وأعلنت الشرطة الأمريكية في وقت سابق أن منفذ الهجوم يدعى "ستيفين بادووك" ويبلغ من العمر 64 عاما.
350
| 04 أكتوبر 2017
قالت أداة لقياس معنويات مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي إن هجوم لاس فيجاس الذي أسفر عن مقتل 58 شخصا وإصابة أكثر من 500 كان أكثر الأيام حزنا في تاريخ تويتر. وأظهرت الأداة وتعرف باسم هيدونوميتر وتقيس سعادة الملايين من مستخدمي تويتر استنادا إلى تغريداتهم أن متوسط مستوى السعادة بلغ 5.77 فقط يوم الإثنين عندما وقع الهجوم، وهو الأكثر دموية في التاريخ الأمريكي الحديث، أثناء حفل لموسيقى الريف الأمريكي بمدينة لاس فيجاس. وكان أدنى مستوى في السابق هو 5.84 وسجل في يوم حادث إطلاق النار الجماعي في مدينة أورلاندو بولاية فلوريدا والذي راح ضحيته 49 شخصا على الأقل كما أسفر عن إصابة أكثر من 50 آخرين العام الماضي. وأشارت الأداة إلى أن ثالث أكثر الأيام حزنا على تويتر كان التاسع من نوفمبر 2016 وهو اليوم التالي لإعلان فوز دونالد ترامب برئاسة الولايات المتحدة إذ بلغ متوسط السعادة يومها5.87. وكان أسعد الأيام على تويتر هو يوم عيد الميلاد لعام 2008 إذ ارتفع متوسط السعادة إلى 6.36. وتقيس الأداة المعنويات على تويتر منذ عام 2008. والأداة هيدونوميتر من ابتكار بيتر أودز وكريس دانفورث وهما عالم رياضيات وخبير كمبيوتر في مركز الكمبيوتر المتطور التابع لجامعة فيرمونت. وتجمع الأداة الجمل التي تبدأ بكلمة "أشعر" وتقيس مستوى السعادة في النص الذي يليها وتمنح درجة للتدوينات من واحد إلى تسعة.
504
| 04 أكتوبر 2017
في الوقت الذي لا يزال العالم مصدوما بالهجوم الدموي الذي شهدته مدينة لاس فيجاس الأمريكية، تتداول وسائل الإعلام شهادات تدل على البطولة التي أظهرها أول ضحاياه الـ59. وكشفت هيثير جوليتش أن زوجها سوني ميلتون، ممرض عمره 29 عاما، ضحى بحياته من أجلها، إذ جعل جسده درعا أنقذ قرينته من رصاص المهاجم. وذكرت المرأة أن زوجها، فور سماع دوي الرصاص، أمسك بها وبدأ يركض في محاولة للفرار من النار، غير أنه أصيب في ظهره. وأعربت هيثير عن صدمتها إزاء ما حدث، قائلة: "“أنا الآن يائسة تماما، لا أعرف ما علي قوله، وكان سوني أكثر رجل ودود التقيت به، لقد أنقذ حياتي وخسر حياته". وأفادت وسائل الإعلام بأن سوني وهيثير تزوجا في عام 2016 وكانا يعملان معا في مركز طبي بولاية تينيسي. جاء ذلك في وقت أعلنت فيه عشرات العوائل عن مصرع أفرادها جراء المجزرة الوحشية التي أودت بأرواح 59 شخصا، ونفذها مقامر ومحاسب متقاعد من ولاية نيفادا ستيفن بادوك (64 عاما)، إذ أطلق النار من غرفته في الطابق الـ32 في فندق "ماندالاي باي" على حشد من المواطنين أثناء حفل موسيقي في الشارع، ثم انتحر قبل وصول الشرطة إلى غرفته.
581
| 03 أكتوبر 2017
قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، إن المسلح الذي نفذ عملية القتل الجماعي في لاس فيجاس يوم الأحد "شخص مريض جدا جدا" لكنه رفض وصف الواقعة بأنها إرهاب داخلي وقال إن قوانين الأسلحة ستخضع للنقاش في وقت لاحق. وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض "سنتحدث عن قوانين الأسلحة مع الوقت". وعندما سئل إن كانت الواقعة إرهابا داخليا أجاب "كان رجلا مريضا.. رجلا مختلا. أعتقد أنه (كان يعاني) من مشاكل كثيرة ونحن نبحث في أمره بشكل جدي جدا جدا".
385
| 03 أكتوبر 2017
عكفت الشرطة الأمريكية على البحث عن أدلة تفسر سبب إقدام أمريكي متقاعد مولع بالقمار وليس له سجل إجرامي على إعداد وكر قنص في أحد الفنادق العالية في لاس فيجاس وإطلاق النار على حفل موسيقي في ساحة أسفل الفندق ما أسفر عن قتل العشرات قبل أن ينتحر. وقع إطلاق النار مساء يوم الأحد بالتوقيت المحلي من نافذة بالدور الثاني والثلاثين من فندق ماندالاي باي الواقع على طريق لاس فيجاس ستريب طريق الملاهي والفنادق الشهير بالمدينة وأسفر عن سقوط 59 قتيلا على الأقل قبل أن يوجه المسلح سلاحه إلى نفسه. وأصيب أكثر من 500 بجروح بعضهم جراء السقوط تحت الأقدام وذلك في أسوأ حادث قتل جماعي بالأسلحة النارية في التاريخ الأمريكي الحديث. وسرعان ما أعلن تنظيم "داعش" مسؤوليته عن هذا الحادث، أمس الإثنين، من خلال وكالة أعماق الإخبارية التابعة للتنظيم. ونفى مكتب التحقيقات الفيدرالي والشرطة المحلية هذا الادعاء، قائلين إنه لا توجد أدلة حالياً على وجود صلة بين بادوك وأي جماعة إرهابية دولية. شكوك متزايدة ولأسبابٍ عدة، كانت هناك شكوك متزايدة حول ادعاء داعش هذه المرة. وإذا تبين أن بيانات التنظيم لا أساس لها من الصحة، سيكون ذلك غير معتاد، إذ نادراً ما يتحمل داعش المسؤولية الرسمية لأي هجوم، دون أن يكون قد لعب دوراً فيه. أحياناً يقتصر هذا الدور على الإلهام الأيديولوجي لمنفذي الهجوم، ولكن عادةً ما تكون هناك بعض التبريرات لادعاءات التنظيم، بحسب النسخة الأمريكية من "هاف بوست". وفي حالة بادوك، هناك القليل من الأدلة الفورية التي تشير إلى أنه كانت له علاقات مع داعش أو أيَّد أفكاره. وقالت عائلته إنه لم يعبر قط عن مثل هذه الآراء المتطرفة، ولم يكن له أي انتماء سياسي أو ديني. ولم يُعرَف عن بادوك أنه سافر إلى سوريا أو العراق أو ليبيا، مثلما فعل بعض منفذي الهجمات الإرهابية المرتبطين بداعش، بمن فيهم الانتحاري الذي فجّر نفسه وتسبب في مقتل 22 شخصاً في حفل المغنية الأمريكية أريانا غراندي في مدينة مانشستر الإنجليزية أوائل العام الجاري. كما أنه أكبر كثيراً من متوسط أعمار الأمريكيين الذين اتُّهموا بارتكاب جرائم مرتبطة بداعش والذي يبلغ 28 عاماً. وبخلاف العديد من القتلة الآخرين، لم يكن بادوك معروفاً من قبل للسلطات الفيدرالية، ولم يكن له سجلٌّ جنائي. وأعرب مُحلِّلون مراقبون لهجمات ورسائل داعش عن حيرتهم منذ أن أعلن التنظيم مسؤوليته عن المذبحة، أمس الإثنين. وغرَّدَت ريتا كاتز، المديرة التنفيذية لشركة (Site Intelligence) المتخصصة في التتبع الإلكتروني للجماعات الإرهابية، قائلةً إنه "كان أغرب ادعاءات داعش التي رأتها". حقائق خفية وفي معظم الأحيان، اتبعت بيانات التنظيم عن الهجمات نمطاً أصبح معتاداً الآن في كيفية تحمل الجماعة مسؤولية هذه الهجمات. ولكن كانت هناك حقائق خفية هذه المرة، إذ أصدر التنظيم في البداية بياناً نمطياً إلى حد ما يعلن فيه مسؤوليته عن الهجوم، وأشار إلى بادوك بـ"أحد جنود الخلافة"، وهو الوصف الذي يستخدمه التنظيم مع تابعيه. ثم أتبع ذلك برسالة ثانية غير معتادة، أكد فيها التنظيم أن بادوك اعتنق الإسلام منذ شهورٍ عدة. وأصدر داعش بياناً آخر في وقتٍ لاحق من هذا اليوم، عرَّف فيه بادوك باسم "أبو عبد البر"، ولكنه لم يقدم دليلاً مؤيداً لادعاءاته. وأصبح داعش يائساً بشكلٍ متزايدٍ لتحقيق انتصارات دعائية، في ظل خسارته الأراضي بالعراق وسوريا. ورغم حفاظه على درجةٍ مُحدَّدة من المصداقية في تبنيه للهجمات الإرهابية، لاحظ بعض المُحلِّلين أن بعض ادعاءات التنظيم أثارت تساؤلات خلال الشهور الماضية. إذ أعلن داعش مسؤوليته عن هجوم على كازينو بالعاصمة الفلبينية مانيلا، مما أسفر عن مقتل 32 شخصاً، في يونيو الماضي، بيد أن الشرطة الفلبينية نفت أن يكون الحادث إرهابياً، وقالت إن منفذ الهجوم كان مقامراً غارقاً في الديون. وما زالت التحقيقات حول الدافع وراء ارتكاب بادوك لهذه الجريمة في مراحلها الأولى.
512
| 03 أكتوبر 2017
تحت هول الصدمة، ما زالت الشرطة الأمريكية تسعى لفهم الدوافع التي حملت متقاعدا يملك ترسانة من الأسلحة النارية على فتح النار على حشد كان يحضر حفلا موسيقيا في الهواء الطلق مساء الأحد في لاس فيجاس، فيما رفضت السلطات تبنيا للعملية صدر عن تنظيم "داعش". وتفاقمت الحصيلة مساء الإثنين لتصل إلى 59 قتيلا على الأقل و527 جريحا. وإلى الذين أصيبوا بالرصاص أو بشظايا الرصاص، جرح العديدون وهم يحاولون الفرار من الموقع. ومطلق النار المتمركز في طابق مرتفع من فندق مطل على الحفل الموسيقي، كان أمريكيا من البيض عمره 64 عاما يدعى ستيفن كرايغ بادوك، وهو محاسب متقاعد ثري من رواد الكازينوهات. وانتحر قبل أن يقتحم الشرطيون غرفته في فندق "ماندالاي باي". وأعد مطلق النار لعمليته بعناية وعثر الشرطيون في غرفة الفندق على 23 قطعة سلاح من عيارات مختلفة بينها بنادق هجومية، يعتقد أنه نقلها في أكثر من عشر حقائب، بحسب ما أفاد رئيس شرطة المدينة جوزيف لومباردو. وبعض البنادق كان يحمل جهاز تصويب، وكان المسلح يخبئ في سيارته مادة نترات الأمونيوم وهو سماد يمكن استخدامه لصنع متفجرات. ترسانة كاملة كما عثر لاحقا في منزله في بلدة ميسكيت على مسافة حوالى 120 كلم من لاس فيغاس على ترسانة كاملة تضم 19 قطعة سلاح إضافية وآلاف الذخائر والمتفجرات. وروى المستشار في مجال المعلوماتية رالف رودريغيز القادم من لوس أنجلوس لحضور المهرجان الموسيقي "لم ندر من أين كان الرصاص يأتي، فرحنا نهرب من غير أن ندري أين نذهب" مضيفا "رأينا جثثا مطروحة أرضا". أما جانيس جرين فكانت تنزل في فندق "الأقصر" المطل على الحفل أيضا وهي سمعت الرشقات الرشاشة وظنت في بادئ الأمر أنها مفرقعات. تقول لوكالة فرانس برس وهي تمسح دموعها "خيم الصمت، ثم انطلق رشق جديد (...) وقلت لنفسي إنه إطلاق نار". وتتخطى الحصيلة عدد ضحايا إطلاق النار في ملهى ليلي في يونيو 2016 في أورلاندو، حين قتل 49 شخصا برصاص رجل بايع تنظيم "داعش". ولم يتطرق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في إعلان تلاه صباح الإثنين من البيت الأبيض إلى الإرهاب ولا إلى مسألة حيازة الأسلحة. وقال إن "وحدة صفنا لا يمكن أن يدمرها الشر، وروابطنا لا يمكن لأن يحلها العنف. ورغم شعورنا بغضب عارم بسبب قتل مواطنينا، فان الحب هو ما يعرف عنا اليوم". وتم لزوم دقيقة صمت الإثنين في البيت الأبيض حيث نكست الأعلام، وكذلك في الكونجرس، على أن يزور الرئيس لاس فيجاس الأربعاء. أدلة تفسير وتمركز ستيفن بادوك مع ترسانته في الطابق الـ32 من فندق ماندالاي باي من حيث كان يشرف على مهرجان موسيقى الكانتري الذي يجري في الجانب الآخر من جادة لاس فيغاس الشهيرة. وكان أكثر من 22 ألف شخص يحضرون حفلا موسيقيا للمغني جيسون ألدين حين دوت الطلقات النارية الأولى قرابة الساعة 22,08 بالتوقيت المحلي. وبعد الوهلة الأولى التي ظن فيها الجميع أنها مفرقعات، سيطر الذعر على الحشود. ويمكن سماع رشقات رشاشة غزيرة في مقاطع الفيديو الكثيرة التي تتناقلها مواقع التواصل الاجتماعي، ويحاول البعض الفرار للاحتماء فيما يتمدد آخرون أرضا أو فوق أقرباء لهم لحمايتهم بأجسادهم. وعكفت الشرطة اليوم على البحث عن أدلة تفسر سبب إقدام الأمريكي متقاعد المولع بالقمار على الحادث. ويبين مقطع فيديو للحظات من الهجوم جمهور الحاضرين وهم يصرخون هلعا وينكمشون على الأرض المكشوفة رعبا وبعض الأفراد من الجمهور يطوقونهم لحمايتهم بينما تواصل إطلاق زخات الرصاص لفترات طويلة على الناس من أعلى من مسافة قدرتها الشرطة بأكثر من 450 مترا. فر من كانوا على أطراف الجمهور المحتشد بأقصى استطاعتهم وسقط كثيرون تحت الأقدام أو أصيبوا وهم يقفزون فوق الأسيجة بينما استمر إطلاق النار لمدة بلغت نحو عشر دقائق وفق بعض الروايات. وتوقف سيل الدماء عندما اقتحمت الشرطة الفندق واقتربت من المسلح الذي أطلق النار على أحد ضباط الأمن في الفندق فأصابه من خلال باب جناحه المكون من غرفتين ثم أطلق النار على نفسه قبل دخول الشرطة.
481
| 03 أكتوبر 2017
لم يكن يتوقع أقرب الناس إلى ستيفن بادوك الـ"مالتي مليونير" أنه سيرتكب أسوأ حادث إطلاق نار دموي في التاريخ الحديث للولايات المتحدة الأمريكية، الذي أسفر عن مقتل حوالي 59 شخصاً وإصابة 527 آخرين بعد أن أطلق النار من نافذة غرفته في الطابق الـ32 بفندق "ماندلاي باي" على ما يقرب من 22 ألف شخص كانوا في حفل موسيقي بالساحة المقابلة للفندق. "المجزرة" التي وقعت أمس وأصابت الولايات المتحدة الأمريكية والعالم بصدمة كبيرة، لم تتوقف أحداثها الدموية المثيرة عند عدد الضحايا فقط، لكن مرتكب الجريمة أثار علامات استفهام كثيرة نظراً إلى أنه لم يكن له أي "سجل إجرامي" ولم يكن بينه وبين أحد من ضحاياه أي عداء أو خصومة، تاركاً وراءه سراً يبحث عنه الجميع خاصة بعد انتحاره فور الانتهاء من "المجزرة".. وبحسب وسائل إعلام أجنبية وإسرائيلية فإن هناك 9 معلومات مثيرة تم التوصل إليها حول الـ" مالتي مليونير" القاتل". (1) ستيفان بادوك يبلغ من العمر 64 عاماً ولديه ثروة كبيرة "مالتي مليونير" من الاستثمارات العقارية، بحسب تصريحات شقيقه إريك الذي أكد أن ستيفن لم يكن يمر بأي أزمة مالية ولم تظهر عليه أي علامات عدم الاتزان العقلي. (2) ستيفان بادوك كان يعمل محاسباً في السابق، ولديه شهادة طيران ورخصة صيد صادرة عن ولاية ألاسكا. (3) مدمن "قمار" وكثيراً ما يتردد على أندية القمار في المدينة التي يطلق عليها "مدينة القمار". (4) يسكن في قرية بمدينة "ميسكيت" التي تبعد حوالي 160 كيلو متراً شمال شرق لاس فيجاس في ولاية نيفادا. (5) "لا يهتم بالسياسة، وليس له لديه معتقدات دينية معروفة ولا ينتمي إلى جماعات محددة"، بحسب تصريحات شقيقه لوسائل إعلام محلية، الأمر الذي يثير الشكوك حول مزاعم تنظيم "داعش" الذي تبنى العملية وقال في بيان له: إن ستيفن اعتنق الإسلام قبل عدة شهور. (6) لم يجر اتصالاً بشقيقه خلال العام الجاري إلى مرة واحدة بعد "إعصار إرما" قبل أسبوعين. (7) والدته على قيد الحياة وتبلغ من العمر 90 عاماً. "قبل أسبوعين اشترى ستيفان "جهاز رياضي للمشي" وأرسله لأمه".. "الأم في حالة صدمة" منذ أن عرفت بالجريمة التي ارتكبها ستيفان، هكذا يقول الأخ إريك بادوك لوسائل الإعلام. (8) والده هو بينجامين هوسكنز بادوك، لص بنوك معروف، وكان أخطر المطلوبين للشرطة الفيدرالية في الولايات المتحدة الأمريكية. وقضى 20 عاماً في السجن. وبحسب الشرطة الأمريكية آنذاك، فإنه والد ستيفن بادوك كان مجرماً "مختل نفسياً". (9) بعد مداهمة منزله في "ميسكيت" تم العثور على 19 قطعة سلاح وآلاف من طلقات الرصاص ومتفجرات، هذا بالإضافة إلى الأسلحة التي تم العثور عليها في غرفة فندق "ماندلاي باي" في لاس فيجاس، الذي ارتكب من خلاله المجزرة، حيث تم العثور على 23 بندقية من بينها بنادق رشاشة!، الأمر الذي سيفتح باباً للتحقيقات في الإجراءات الأمنية في فنادق المدينة وكيف نجح هذا الرجل في "تهريب" كل هذه الأسلحة إلى داخل الفندق. ستيفن بادوك منفذ مجزرة لاس فيجاس بينجامين هوسكنس بادوك والد مرتكب مجزرة لاس فيجاس إريك بادوك شقيق ستيفن بادوك منفذ مجزرة لاس فيجاس ذعر وهلع جراء الهجوم حادث لاس فيجاس حادث لاس فيجاس والد ستيفان بادوك كان من المجرمين المطلوبين لـ FBI
1072
| 03 أكتوبر 2017
استيقظت الولايات المتحدة الامريكية امس على نبا وصور مذبحة مروعة شهدها احد الملاهى الليلية ادت الى مصرع ثمانية وخمسين شخصا وجرح 500اخرين في لاس فيغاس بولاية نيفادا الامريكية حين فتح مسلح النار على حشد متجمع لحضور حفل موسيقي في الهواء الطلق قبل انتحاره، في أسوأ عملية من نوعها منذ عقود في الولايات المتحدة. وقال مسؤول شرطة لاس فيجاس جو لومباردو للصحافة، إن ما لا يقل عن 500 أصيبوا بجروح، مشيرًا إلى مقتل مطلق النار برصاص الشرطة. منفذ هجوم لاس فيجاس وتجمع آلاف الأشخاص الأحد في ساحة واسعة في عاصمة الترفيه وألعاب القمار في الولايات المتحدة لحضور حفل للمغني جايسون ألدين خلال مهرجان شهير لموسيقى الكانتري. وتمركز مطلق النار في الطابق الثاني والثلاثين من فندق وكازينو "ماندالاي باي" المطل على الساحة وارتكب المجزرة من نافذة غرفته، ثم أطلق النار على نفسه قبل وصول الشرطة التي عثرت لاحقا على "ما لا يقل عن عشر قطع سلاح"، بحسب الشرطة. وقال شقيقه لشبكة "إن بي سي" إن ستيفن بادوك متقاعد، على غرار العديدين من سكان ميسكيت. ولم تكن لديه سوابق في مختلف أجهزة الشرطة. إطلاق نار على حفل موسيقي في لاس فيجاس وتبنى تنظيم داعش العملية في وقت لاحق حسب وكالة أعماق التابعة للتنظيم التي أعلنت أن مطلق النار في لاس فيجاس اعتنق الإسلام قبل عدة أشهر. وقالت إن "منفذ هجوم لاس فيجاس هو جندي للدولة الإسلامية ونفذ العملية استجابة لنداءات استهداف دول التحالف". غير أن مسؤولَين أمريكيين كبيرين شككا في تبني داعش للعملية، وقالا تعليقا على ذلك إنه: لا أدلة حاليا على أن مطلق النار في لاس فيجاس مرتبط بأي جماعة دولية متشددة. وقال أحدهما ليس هناك ما يدعو للاعتقاد بأن مطلق النار الذي حددت الشرطة هويته بأنه ستيفن بادوك ولديه تاريخ من المشكلات النفسية. إطلاق نار على حفل موسيقي في لاس فيجاس وقدم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أحر التعازي للضحايا وعائلاتهم بعدما "تم إبلاغه بالمأساة المروعة" بحسب ما أعلن البيت الأبيض. وندد في كلمة له بإطلاق النار واعتبره "مشينا"، ووصف ما حصل بـ"الشر المطلق"، وأعلن أنه سيتوجه غدا -الأربعاء- إلى لاس فيجاس. ولم يذكر في كلمة له تبني تنظيم داعش للعملية. إطلاق نار على حفل موسيقي في لاس فيجاس كما أعرب البابا فرنسيس عن "حزنه الكبير" لعملية إطلاق النار، مبديا "تعاطفه الروحي مع كل الذين طاولتهم هذه المأساة المروعة" بحسب برقية من الفاتيكان.. وقال أحد الشهود ويدعى جو بيتز لوسائل الإعلام: "كنا نمضي أمسية رائعة حين سمعنا ما يشبه مفرقعات.. في الواقع كان إطلاق نار من سلاح رشاش لكن صوته بدا وكأنه مفرقعات". إطلاق نار على حفل موسيقي في لاس فيجاس وتبقى ظروف الحادث غامضة ودوافع مطلق النار مجهولة في الوقت الراهن. وأفاد مسؤول الشرطة أنه يدعى ستيفن بادوك وعمره 64 عاما ويعاني مشاكل نفسية، فيما ذكرت شرطة ميسكيت أنه يقيم في هذه البلدة البالغ عدد سكانها نحو 18 ألف نسمة والواقعة على مسافة نحو 120 كلم من لاس فيجاس بولاية نيفادا. إطلاق نار على حفل موسيقي في لاس فيجاس
565
| 02 أكتوبر 2017
قال البيت الأبيض، اليوم الإثنين، إن الرئيس دونالد ترامب أحيط علما بإطلاق النار الجماعي الذي شهدته لاس فيجاس وإنه قدم تعازيه في الضحايا. وقال ترامب في تغريدة على تويتر "تعازي الحارة وتعاطفي مع الضحايا وأسرهم في إطلاق النار المروع في لاس فيجاس". وقالت المتحدثة سارة ساندرز إن البيت الأبيض يراقب الموقف عن كثب وأبدى الدعم الكامل للولاية والمسؤولين المحليين. بريطانيا ومن جانبها، قالت رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي، إن قلوب البريطانيين مع ضحايا "الهجوم المروع"، وقالت في تغريدة على حسابها الرسمي على تويتر "قلوب بريطانيا مع الضحايا ومع أجهزة الطوارئ التي تتعامل مع الهجوم المروع في لاس فيجاس". فيما قال وزير الخارجية بوريس جونسون، إنه يشعر بالصدمة من الهجوم، مضيفا أن بلاده مستعدة لتقديم المساعدة بأي طريقة ممكنة. وقال في بيان "أشعر بالصدمة من الهجوم البشع في مهرجان موسيقي في لاس فيجاس هذا الصباح... المملكة المتحدة تقف مع الشعب الأمريكي ضد العنف العشوائي. مشاعري مع كل من تأثروا (بالحادث)". وأضاف "وزارة الخارجية والكومنولث على اتصال بسلطات لاس فيجاس لمعرفة ما إذا كان أي بريطاني من بين من تعرضوا للهجوم ونحن مستعدون للمساعدة بأي طريقة ممكنة". وأعرب البابا فرنسيس عن "حزنه الكبير" للعملية، وأعلن الفاتيكان في برقية إن "البابا فرنسيس الذي شعر بحزن كبير عند سماع خبر عملية إطلاق النار في لاس فيجاس، يبدي تعاطفه الروحي مع كل الذين طاولتهم هذه المأساة المروعة". تركيا وأدان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الهجوم الإرهابي، وقال في تغريدة على حسابه الخاص في تويتر: "أدين بشدة الهجوم الإرهابي الذي وقع في لاس فيجاس وباسم الشعب التركي أقدم التعازي لذوي الضحايا أولاً وللشعب الأمريكي عامةً". ونشر أردوغان تغريدته باللغتين التركية والإنجليزية، وأعرب عن أمله في ألّا تتكرر مثل هذه الحوادث المؤلمة مرة أخرى. ومن جهتها نددت وزارة الخارجية التركية في بيان بالهجوم المسلح، وأكّدت تلقيها نبأ الهجوم بحزن وأسى. وأدانت الحكومة التركية، الحادث، وقال نائب رئيس الوزراء، المتحدث باسم الحكومة التركية، بكر بوزداغ، عبر حسابه على موقع "تويتر": "أدين بشدة الهجوم المسلح في لاس فيجاس". وأضاف "أقدم تعازي إلى أسر الضحايا الذين سقطوا في الهجوم المسلح، وأتمنى الشفاء العاجل للجرحى، ونشاطر آلام الشعب الأمريكي". روسيا وأعلن الكرملين في بيان، إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أرسل تعازيه إلى نظيره الأمريكي دونالد ترامب، ونقل البيان عن بوتين قوله في برقية إلى ترامب "هذه الجريمة التي أسفرت عن مقتل عشرات المواطنين المسالمين صادمة في وحشيتها". وقتل أمريكي ستيني 58 شخصا أثناء حفل في الهواء الطلق مساء الأحد في لاس فيجاس في أسوأ إطلاق نار عشوائي في تاريخ البلاد الحديث، فيما نفت السلطات العثور "حتى الآن" على أي علاقة للجاني بتنظيم "داعش" الذي تبنى مسؤولية إطلاق النار. وقال مسؤول شرطة لاس فيجاس جو لومباردو للصحافة أن مطلق النار رجل أبيض يبلغ 64 عاما من سكان لاس فيجاس ويدعى ستيفن كريغ بادوك، مضيفا أنه انتحر قبل وصول قوات الأمن إلى الطابق الـ32 من فندق ماندالاي باي حيث كان متمركزا.
459
| 02 أكتوبر 2017
بعث حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، ببرقية إلى فخامة الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية أعرب فيها عن تعازيه في ضحايا الحادث الإجرامي الذي تسبب في مقتل وإصابة العشرات في مدينة لاس فيغاس. كما بعث سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني نائب الأمير ببرقية إلى فخامة الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية أعرب فيها عن تعازيه في ضحايا الحادث الإجرامي الذي تسبب في مقتل وإصابة العشرات في مدينة لاس فيغاس. وبعث معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، ببرقية إلى فخامة الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية أعرب فيها عن تعازيه في ضحايا الحادث الإجرامي الذي تسبب في مقتل وإصابة العشرات في مدينة لاس فيغاس.
340
| 02 أكتوبر 2017
أعلنت الشرطة الأمريكية، إن حادث إطلاق النار الذي استهدف مهرجانًا موسيقيًا في مدينة لاس فيجاس، بوقت مبكر صباح اليوم الاثنين، "ليس عملًا إرهابيًا". وأوضح جوزيف لومباردو، قائد شرطة لاس فيجاس، في مؤتمر صحفي عقده أنّ الحادث "لا يتم التعامل معه كعمل إرهابي حتى اللحظة". وفيما شدد لومباردو على أن منفذ الهجوم "رجل أبيض محلّي"، أعلن تنظيم "داعش" مسؤوليته عن الهجوم الذي أسفر عن مقتل ما لايقل عن 50 شخصًا، وسقوط 406 جريحًا. ووفقًا لوكالة "أسوشيتيد برس" الأمريكية، قال التنظيم في بيان منسوب له إن " المهاجم جندي تابع للخلافة(من عناصره) وأنّه نفذ العملية استجابة لنداءات استهداف دول التحالف(الذي تقوده واشنطن)، بعد اعتناقه الإسلام مؤخرًا". تجدر الإشارة أن قائد شرطة لاس فيجاس نوه إلى عدم تمكن السلطات الأمنية بعد من معرفة "طبيعة المعتقدات التي يؤمن بها منفذ الهجوم". وتابع لومبادرو قائلًا: "لا توجد أدلة على اعتناق منفذ هجوم لاس فيجاس للإسلام، كما أنه لا يمتلك رصيدًا من الجرائم السابقة"، حسب الوكالة الأمريكية. وفي وقت سابق اليوم، كشفت شرطة لاس فيجاس أن المهاجم "رجل أبيض يدعى ستيفين بدوك، من مدينة ميسكيتي، القريبة من لاس فيجاس، ويبلغ من العمر 64 عاما". وأوضحت أنّ المنفذ "أطلق النار على نحو 22 ألف شخص كانوا يحضرون إحدى الحفلات الموسيقية، من شرفة غرفته في الطابق 32 من فندق مانديلا باي".
539
| 02 أكتوبر 2017
ندد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الإثنين بإطلاق النار بشكل عشوائي في لاس فيجاس الذي أدى إلى مقتل 50 شخصا على الأقل وإصابة نحو 400 شخص، ووصف ما حصل ب"الشر المطلق". وقال ترامب بعد أن أوضح بأنه سيتوجه إلى لاس فيجاس الأربعاء وبدون أن يذكر تبني تنظيم "داعش" لإطلاق النار، "البارحة مساء فتح رجل النار على حشد كبير خلال حفلة غنائية في لاس فيجاس. وقد قتل بشكل وحشي أكثر من خمسين شخصا في عمل يمثل الشر المطلق".
460
| 02 أكتوبر 2017
أعلن مسؤول شرطة لاس فيجاس، اليوم الإثنين، أن ستيفن بادوك منفذ عملية إطلاق النار التي أوقعت 50 قتيلا على الأقل مساء الأحد، خلال حفل موسيقي في المدينة انتحر قبل وصول قوات الأمن إلى غرفة الفندق التي كان ينزل فيها. وقال جوزف لومباردو لصحفيين: "نعتقد أنه انتحر قبل وصولنا" إلى الغرفة. وقتل 50 شخصا على الأقل وأصيب 400 بجروح في إطلاق النار، بحسب حصيلة لا تزال مؤقتة. وتم العثور على عشر بنادق مع مطلق النار، بحسب لومباردو. وكانت الشرطة قالت سابقا إنه تم العثور على 8 بنادق، وإن الشرطة قتلت بادوك. وقال لومباردو إن رفيقة ستيفن بادوك التي كانت تبحث عنها قوات الأمن حدد مكانها "في الخارج"، مضيفا "لقد تحدثنا معها ونعتقد أنها غير ضالعة" في العملية. وأوضح أن أكثر من 22 ألف شخص كانوا يحضرون مساء الأحد مهرجان موسيقى الكانتري في الهواء الطلق بالقرب من فندق ماندالاي باي عندما بدا إطلاق النار.
265
| 02 أكتوبر 2017
مساحة إعلانية
قالت صحيفة النهار الكويتية إن وزارة الداخلية انتهت من مراجعة رسوم الإقامات والزيارات، وأنها ستصدر قريباً قرارًا بالرسوم الجديدة. كشفت مصادر للصحيفة أن...
85070
| 20 نوفمبر 2025
أعلنت إدارة الإخلاءات والمزادات القضائية عن مزادين للسيارات والعقارات يوم الأحد المقبل الموافق 23 نوفمبر الجاري، يشمل قطعة أرض ومصنعاً ومجمعاً سكنياً. وسيكون...
14334
| 20 نوفمبر 2025
أقدم أحد الأشخاص، يحمل الجنسية الخليجية، على قتل مصري داخل منزله بمدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية المصرية. ووفق موقع مصراوي المحلي، ففقد قام الخليجي...
7698
| 22 نوفمبر 2025
اعتمدت وزارة التجارة والصناعة، بالتنسيق مع الهيئة العامة للجمارك، آلية تنفيذية لتطبيق التعميم رقم (3) لسنة 2025 بشأن منع تصدير السيارات الجديدة التي...
5963
| 20 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت السفارة الأمريكية في قطر عن تحديث يتعلق بقبول طلبات التأشيرة من المقيمين. وقالت السفارة الأميركية في الدوحة، إنه اعتبارًا من اليوم بدء...
5494
| 20 نوفمبر 2025
أفادت شرطة عُمان السلطانية بوفاة عائلة عُمانية مكونة من زوجين وأربعة أطفال في منطقة العتكية بولاية العامرات. وأوضحت الشرطة العُمانية، في تغريدة على...
2920
| 20 نوفمبر 2025
أعلنت إيران رسمياً، اليوم، إنهاء اتفاق القاهرة المبرم مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، الذي نص على استئناف التعاون بين الجانبين. وأكد عباس عراقجي...
2854
| 20 نوفمبر 2025