تمكنت الجهات المختصة بوزارة الداخلية من إلقاء القبض على متهم مطلوب للسلطات الكندية بموجب نشرة حمراء صادرة عن الإنتربول، وذلك بعد أن كشفت...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
سيكون قريبا من الأرض، كويكب ضخم بحجم أربعة أضعاف ناطحة السحاب إمباير ستيت بمدينة نيويورك الأمريكية، في 27 مايو الجاري، وفقا لمركز دراسات الأجسام القريبة من الأرض التابع لوكالة ناسا. والكويكب، المسمى 7335 (1989 JA)، سيكون على بعد نحو 2.5 مليون ميل (4 ملايين كيلومتر)، أو ما يقرب من 10 أضعاف متوسط المسافة بين الأرض والقمر. ومع ذلك، نظرًا للحجم الهائل للصخرة الفضائية (قطرها 1.1 ميل ، أو 1.8 كم) وقربها نسبيًا من الأرض، صنفتها ناسا على أنها كويكب يحتمل أن يكون خطيرا، مما يعني أنه يمكن أن يلحق أضرارا جسيمة بكوكبنا إذا كان مداره يتغير باستمرار. ووفقا لوكالة ناسا، فإن 7335 (1989 JA)، هو أكبر كويكب سيقترب من الأرض هذا العام، ويقدر العلماء أن الكويكب يسافر بسرعة حوالي 47200 ميل في الساعة (76000 كم / ساعة)، أو 20 مرة أسرع من الرصاصة السريعة، ولن يقوم بتحليق قريب آخر حتى 23 يونيو 2055، عندما يمر على مسافة أبعد من هذه التحليق، أو في حدود 70 ضعف المسافة بين الأرض والقمر.
1079
| 23 مايو 2022
كشفت وكالة ناسا إن كويكباً يبلغ طوله حوالي 330 مترا في طريقه للمرور بجانب الأرض، أوائل الشهر المقبل. وأوضحت المعطيات التي يحدثها بشكل دائم، متتبع الكويكبات التابع لناسا، أن الكويكب المعروف باسم 4660 نيريوس يوجد الآن على بعد حوالي 3.9 مليون كيلومتر عن الأرض. وتقدر ناسا أن 4660 نيريوس سيكون أقرب ما يكون من كوكب الأرض في 11 ديسمبر. ومن المقرر أن يمر بجوار الأرض بسرعة 6.578 كيلومتر في الثانية، بحسب قناة الحرة. وعلى الرغم من تصنيفه على أنه كويكب يحتمل أن يكون خطرا نظرا لحجمه وقربه من الأرض، إلا إنه من غير المرجح أن يشكل تهديدا على كوكبنا وفق صحيفة جيروزاليم بوست، مع التذكير بأن اصطدام كويكب بهذا الحجم بالأرض يمكن أن يكون مدمرا للبشرية. والكويكبات هي أجرام صخرية يتراوح قطرها بين بضعة أمتار وعدة كيلومترات، أما الأجرام الأكبر فتسمى الكواكب القزمة، والأكبر منها هي الكواكب. ويقول العلماء في وكالة الفضاء الأميركية إن وتيرة ارتطام كويكب كبير بالأرض تحدث مرة كل ألفي عام تقريبا، ما يتسبب بدمار في منطقة ارتطامه ومحيطها. أما الأجرام الكبرى التي يخلف ارتطامها بكوكبنا دمارا هائلا على مستوى الأرض ككل، فهو حدث نادر جدا وقع آخر مرة قبل 66 مليون سنة. وفي السنوات الماضية، ضاعفت الأوساط العلمية جهودها لإحصاء الأجرام التي تسبح قرب الأرض والتي يمكن أن يتقاطع مدارها مع مدار الأرض فترتطم بها. وحدد العلماء حتى الآن 95 % من الأجرام التي يزيد قطرها عن كيلومتر واحد. من الناحية النظرية، يؤدي ارتطام أي من هذه الأجرام إلى كارثة، فالغلاف الجوي لن يتمكن من تفتيتها كلها قبل أن تصل إلى الأرض، وسيؤدي ارتطامها إلى سقوط آلاف القتلى ودمار هائل في كل أنحاء الأرض. لذا يعمل علماء ووكالات فضاء على دراسة السبل الممكنة لحرف أي جرم متجه إلى الأرض عن مساره، في خطط تذكر بأفلام الخيال العلمي.
3784
| 07 نوفمبر 2021
بدأت وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا)، دراسة كويكب يقترب من الأرض تبلغ قيمته أكثر من 10 آلاف كوادريليون دولار (أي 10 آلاف مليون مليار دولار). ووفق صحيفة إندبندنت البريطانية، يحتوي الكويكب على الكثير من المعادن الثمينة، التي سيصبح بموجبها كل شخص على الأرض مليارديراً إذا تم توزيعه عليهم، حيث يبلغ نصيب كل فرد في كوكب الأرض أكثر من 250 كيلو ذهب غير المعادن النفيسة الأخرى. ومن المقرر أن تنطلق مركبة ناسا الفضائية إلى الكويكب (بسايك 16) بعد أربع سنوات، في أوائل عام 2026، وسيكون ذلك أول استكشاف لعالم المعادن بدلاً من الصخور والجليد. ونقلت الصحيفة البريطانية عن ناسا قولها: على عكس معظم الكويكبات الأخرى التي تكون أجساماً صخرية أو جليدية، يعتقد العلماء أن الكويكب (بسايك 16) من النوع (إم - المعدني) يتكون في الغالب من الحديد المعدني والنيكل المشابه للأرض. ويقع الكويكب بين المريخ والمشتري. ووفقاً لصحيفة ديلي ميل، يُعتقد أنه عبارة عن بقايا كوكب أولي دمرته الاصطدامات عندما تشكل النظام الشمسي. ومنذ ذلك الحين، أنشأ فريق في ولاية كاليفورنيا خريطة درجة حرارة جديدة لمساعدة وكالة ناسا على فهم خصائص سطح الكويكب.
3143
| 09 أغسطس 2021
كشفت وكالة ناسا الأمريكية، أن كويكبًا أكبر من تمثال الحرية ينتقل عبر المجرة بسرعة 61155 كم في الساعة، سيمر بالقرب من الأرض يوم الخميس 27 مايو. وأكد مركز دراسات الأجسام القريبة من الأرض التابع لوكالة ناسا وجود صخرة الفضاء عبر موقعه على الإنترنت. ووفقا لوكالة الفضاء الأوروبية، وقع اكتشاف الكويكب في 3 مايو فقط بواسطة مسح جبل ليمون، بحسب موقع RT. والكويكب الذي سُمي 2021 JF1، يقترب عبر المجرة بسرعة 38000 ميل في الساعة (61155 كم في الساعة)، وفقا لقائمة مقاربات NEO Earth Close التابعة لوكالة ناسا. وتقول ناسا إن القطر المقدر لـ 2021 JF1 يتراوح بين 95 و210 مترا، ما يجعله على الأرجح أكبر من تمثال الحرية في نيويورك الذي يبلغ ارتفاعه 93 مترا. وستمر صخرة الفضاء على بعد نحو 3.2 مليون ميل (5.1 مليون كم) من الأرض في الساعة 1.11 صباحا يوم الخميس 27 مايو، وفقا لبيانات ناسا. وقد يبدو هذا بعيدا، لكنه قريب نسبيا من منظور الفضاء، وتعتبر وكالة ناسا أن أي شيء يمر على مسافة 120 مليون ميل (193 مليون كم) من كوكبنا هو أجسام قريبة من الأرض. ووفقا لوكالة ناسا، يمكن لـ 2021 JF1 أيضا المرور بالقرب من الأرض في 5 نوفمبر من العام المقبل. ووقع تصنيفه على أنه كويكب أبولو المعروف بأنه من أخطر أنواع الكويكبات. وكويكبات أبولو هي تلك التي لها مسار يتقاطع مع مدار الأرض، على عكس كويكبات أمور التي لا تتقاطع معه. ويشار إلى أن 2021 JF1 هو أكبر كويكب يمر عبر الأرض هذا الأسبوع ولكنه ليس الوحيد، كونه واحدا من أربع صخور فضائية من المقرر أن تتجنب الأرض بصعوبة يوم الخميس وحده، وهي 2021 KP، الذي يبلغ قطره 22 مترا، وسيمر على مسافة 380361 ميلا قبل 2021KR، وقطر 11 مترا، وسيمر عند 2.8 مليون ميل و2021JX2، بقطر 15 مترا، وسيمر على مسافة 1.4 مليون ميل. ويتتبع فريق علماء الفلك التابع لناسا حاليا نحو 2000 كويكب ومذنبات وأشياء أخرى يمكن أن تطير بالقرب من الأرض. ووفقا لوكالة ناسا، فإن الأجسام القريبة من الأرض هي أيضا مصطلح يستخدم لوصف المذنبات والكويكبات التي دفعتها جاذبية الكواكب القريبة إلى مدارات تسمح لها بدخول جوار الأرض. ولم تشهد الأرض كويكبا ذا نطاق مروع منذ صخرة الفضاء التي قضت على الديناصورات قبل 66 مليون سنة. ولن تتلامس معظم الكويكبات مع الغلاف الجوي للأرض، ولكن في حالات نادرة، يمكن أن تسبب الصخور الفضائية العملاقة مشاكل لأنظمة الطقس.
1447
| 26 مايو 2021
بين الفينة والأخرى تصادفنا أجسام تتحدى تلك التعريفات، من بينها الكويكب المكتشف حديثا الذي يعرف باسم إل دي2- 2019″، وهو كويكب من نوع خاص لم نره من قبل. ولهذا الكويكب مدار يشبه مدارات الكويكبات، وذيل مشابه للمذنبات، وعلى الرغم من أن جسما كهذا يعتبر نادر الوجود فإنه أمر عادي بالنسبة للعلماء. اكتشف هذا الكويكب في أوائل يونيو 2019 بواسطة علماء جامعة هاواي، إذ نبه ماسح أطلس إلى وجود إشارة جديدة باهتة بدا أنها لكويكب في مجموعة طروادة. وتبعت ذلك ملاحظات عدة وسريعة من قبل العلماء، حيث تمكنوا من ملاحظة سلوكه ورؤية ذيله الشبيه بالمذنب من خلال الصور التي التقطها الماسح في يوليو من نفس العام. ومنذ ذلك الحين لم يستطع العلماء رؤيته بعدما تحرك سرب كويكبات طروادة في مداره مختبئا خلف الشمس، إلا أنه عاود الظهور مجددا في أبريل الماضي، وهو ما مكن العلماء من إلقاء نظرة ثانية. وكعروس كونية رائعة كان يتباهى كويكب إل دي2- 2019 بذيله الزاهي، كما أن مداره غير التقليدي جعل العلماء مفتونين بمعرفة العمليات التي قد تدفع هذا الكويكب لتحرير غازاته الحبيسة. وتعقيبا على وجود الجليد على سطح الكويكب، نقل موقع ساينس ألرت عن آلان فيتزيمونز -من جامعة كوينز بلفاست في إيرلندا- قوله لقد اعتقدنا لعقود أن كويكبات طروادة يجب أن تحتوي على كميات كبيرة من الجليد أسفل سطحها، ولكن دون أي دليل، ويضيف لقد أظهر ماسح أطلس أن توقعاتنا بشأن الطبيعة الجليدية لهذه الكويكبات قد تكون صحيحة.
463
| 25 مايو 2020
قالت وكالة الفضاء الأمريكية ناسا إن كويكبا سيمر قرب الأرض الأسبوع القادم دون أن يصطدم بها، وفق ما نقلت شبكة سي أن أن الأمريكية. ويظهر الكويكب، الذي يقدر عرضه بـ 1.2 ميل، في صور الوكالة وكأنه يلبس كمامة وجه كتلك التي تستخدم للوقاية من فيروس كورونا. وقالت آن فيريكي، رئيسة الرادار الكوكبي في مرصد أريسيبو، في بيان إن السمات الطبوغرافية الصغيرة مثل التلال التي تظهر على أحد طرفي الكويكب، تجعله يبدو وكأنه يرتدي كمامة وجه. وسيمر الكويكب في 29 أبريل، على بعد 3,908,791 ميلا من الأرض، وبسرعة 19,461 ميلا في الساعة، وهذا لا يزال أبعد 16 مرة من المسافة بين الأرض والقمر، وفق الوكالة. وأكدت الوكالة أنه لن يصطدم بالأرض، إذ أنه في حال اصطدامه بكوكبنا قد يخلف آثار كبيرة. ومن المتوقع أن يمر في الساعة 5:56 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة، وفقا لما ذكره مركز ناسا لدراسات الأجسام القريبة من الأرض. وتم تصنيف الكويكب كجسم يحتمل أن يكون خطيرا لأن قطره أكبر من 500 قدم ويأتي على بعد 5 ملايين ميل من مدار الأرض. ويمكن للخبراء في أريسيبو رصد الكويكبات واستخدام عمليات الرصد لتحديد مسارها في المستقبل لمعرفة ما إذا كانت تشكل خطرا على الأرض.
3182
| 24 أبريل 2020
الشيخ سلمان بن جبر مدير مركز قطر لعلوم الفضاء والفلك: من نقل المعلومة ابتعد عن الدقة والصحة في ما نشرته وكالة ناسا التركيز على الخبر بسبب ارتباط موعده مع مونديال قطر الخسوف والكسوف ظاهرتان طبيعيتان تحصلان في بقاع الأرض تنظيم فعاليات برنامج تطوير مهارات تحري الأهلة أصدر مركز قطر لعلوم الفضاء والفلك تعقيبا على ما أوردته وكالة الفضاء الأمريكية ناسا من أن كويكيا صغير الحجم يتوقع ان يصطدم بسطح الأرض في العام 2022. وقال الشيخ سلمان بن جبر آل ثاني مدير مركز قطر لعلوم الفضاء والفلك، إن هنالك مبالغة في تداول ونشر خبر اصطدام كويكب من الأرض في العام 2022 وان من نقل المعلومة ابتعد عن الدقة والصحة في ما نشرته وكالة ناسا بأن ذلك الكويكب لن يصطدم في الأرض وأن هنالك احتمالية الاصطدام بنسبة ( 1 في 3800 ) والتي تعتبر لا شيئ في عالم التوقعات، مبينا ان الكويكب لن يصل إلى 13 مليون كيلومتر عن سطح الأرض. وأوضح الشيخ سلمان بن جبر آل ثاني خلال برنامج تراحيب على قناة الريان، انه وعند الحديث عن مسافة ( 1 في 3800 ) يعني انه مؤشر لعملية المراقبة لكويكب، حيث ان هنالك احتمالية ان يقترب من الأرض وهنالك احتمال أخر ان يبتعد عن الأرض، مشيرا إلى ان هنالك عوامل كثيرة تتعلق بهذا الموضوع. وأشار إلى انه وخلال الأسبوع الماضي كان هنالك كويكب أخر بحجم نحو 14 مترا والذي يعتبر اكبر حجما من الكويكب الذي تم تداول خبر اصطدامه بالأرض في العام 2022 اقترب لمسافة 190 ألف متر والتي تعتبر نصف المسافة التي بيننا وبين سطح القمر، وكان أقرب من المسافة التي تداولت حول الكويكب في العام 2022، إلا أن الأمور سارت بسلام ودون أي مشاكل تذكر. وأوضح أن وكالة ناسا دائما ما تنشر الأخبار عن تفاصيل تلك الكواكب التي تسير على مقربة من سطح الأرض إلا أن تداول خبر هذا الكويكب تحديدا والتركيز عليه، جاء بسبب ارتباط الموعد 2022 مع حدث مهم وهو موعد بطولة كأس العالم المقامة في دولة قطر، مشيرا أن لفت الأنظار لهذا الخبر تأتي مضلة البعض الذي يهاجم دولة قطر لتنظيمها تلك الفعاليات ذات الأهمية الكبرى. وقال إن وسائل التواصل الاجتماعي فتحت الباب للعالم والجاهل في تناقل الأخبار مع عملية الإضافة عليها من تحليلات شخصية بعيدة كل البعد عن الواقع، مبينا انه يجب ان يكون الإنسان حذر تجاه كل تلك الأخبار. ظواهر فلكية وبين الشيخ سلمان بن جبر آل ثاني مدير مركز قطر لعلوم الفضاء والفلك، أنه وخلال الستة أشهر القادمة سنعمل بشكل كثيف في مجال علوم الفضاء والفلك، لعدة أسباب، مبينا انه لما تحصل هنالك عدة ظواهر فلكية فان كثيرا من الناس ما ينظرون اليها على انها من علامات الساعة، والبعض ينظر اليها انها من الكوارث الطبيعية والبعض الأخر ينظر اليها انها من عمليات التغير المناخي، وتكثر التحليلات المختلفة من أشخاص غير معنيين بعلم الفلك، ويأتي احدهم ويقوم بنشر احد تلك التحليلات ما يسبب حالات التخبط والعمل على توضيحات كبيرة في هذا المجال. وبين انه وفي 26/12 هنالك عملية لكسوف الشمس، يتبعها في شهر 1 عملية خسوف للقمر ومن ثم يتبعها في 21/6 من العام نفسه كسوف أخر للشمس، الأمر الذي سيدعو الكثير من افراد المجتمع لنشر اخبارا تفيد على انها علامة من علامات الساعة والتي تكثر فيها عملية الكسوف والخسوف، موضحا انها حصلت عند الكثير في دول العالم وهذه الفترة وبحسب علم الفلك ستظهر في الخليج العربي و اطراف من اسيا، داعيا إلى الابتعاد عن الشبهات واطلاق الاشاعات والاخبار غير الدقيقة تجاه تلك الظاهر الفلكية، مبينا ان كثر عمليات الخسوف والكسوف لا تعني ان الأرض مقبلة على كوارث، بل هي ظاهر طبيعية حصلت وتحصل في بقاع الأرض. وأضاف أن وكالات الفضاء المختلفة سواء أكانت وكالة ناسا او وكالة الفضاء الأوروبية، ملزمة بالإعلان عن أي شئ يمكن أن يهدد سلامة كوكب الأرض، ولا يمكنهم أخفاء اي معلومة، ولفت إلى ان هنالك عدد كبير من العلماء العرب والمسلمين يعملون في مجال الفلك والفضاء وان من يدعو إلى ان هنالك تآمر في اخفاء أي معلومة في هذا المجال من قبل الغرب، فهي معلومات عار عن الصحة. فعاليات كثيرة وقال ان مركز قطر لعلوم الفضاء والفلك، لديه فعاليات كثيرة وخاصة فعالية البحث أو اكتشاف الأهله في منطقة الغزلانية شمال دولة قطر. وكشف ان مركز قطر لعوام الفضاء والفلك يعمل على زيادة اعداد الناس التي لديها القدرة والاستطاعة في تحري الأهله مبينا ان الجميع له القدرة على ذلك فهي غير محددة بشخص فلكي أو عالم او شيخ دين، بل هي تحتاج شخص لديه الالتزام والنية الصادقة في عملية تحري الهلال لخدمة المجتمع. حيث تم البدء في المرحلة الأولى ووضعنا برنامج لمدة ستة أشهر حتى تحري هلال شهر رمضان، حيث انه هنالك تحري للهلال بشكل شهري، مبينا ان المرحلة الأولى شهدت تسجيل نحو 25 مشارك في البرنامج، وان الأشهر القادمة ستكون هنالك أعداد أكثر وأكبر من المشاركين في البرنامج، حيث أن الهدف من البرنامج ان يحضر الشخص الراغب في التحري الأهله وان يعلم ان هذه سنة نبوية يجب المحافطة عليها، وتعليمهم كيفية الحصول على المعلومات التي تساعدهم في ان تكون عمليات التحري بشكل أدق ولكن لا تحل محل التحري، اضافة إلى تعليمهم كيفية استخدام الدربيل في عمليات التحري، وأمور أخرى في مجال القياسات وآليات تتبع مسار القمر وغيرها من الأمور التي تساعد في عمليات التحري. وقال لدينا الأن أكثر من 30 شخصا ممن يعتبرون من الكفاءات الذين يعتمد عليهم في عمليات التحري واثبات الرؤيا، مبينا أنهم يعملون على تشجيع الأشخاص والعمل على زيادة الأعداد لدينا، مؤكدا ان التحري علم يجب ان لا يحصر في ناس محددين ويجب العمل على توريثه للجميع.
2923
| 07 ديسمبر 2019
حذرت وكالة الفضاء الأمريكية /ناسا/ من كويكب ربما يرتطم في الأرض في اليوم السادس من مايو عام 2022.وذكرت /ناسا/ في بيان، بثته موقع قناة /الحرة/ اليوم، أن كويكب /JF1/ الذي يعرف باسم قاتل المدينة ربما سيضرب أنحاء من الأرض في 2022، وهو عبارة عن صخرة كبيرة جدا يبلغ قطرها حوالي 130 مترا. وأشارت إلى أن الكويكب اكتشف أول مرة في 2009، ومن حينها تراقبه ضمن نظام مراقبة الكويكبات التابع للوكالة، لافتة إلى أنه إذا ضرب قاتل المدينة الأرض فإنه سيصطدم بقوة 15 قنبلة نووية مثل التي ألقيت على هيروشيما في 1945. وأكدت /ناسا/ أن نسبة احتمال اصطدام الكويكب بالأرض ضعيفة، مضيفة لكن في حال حصول ذلك، علينا أن نكون مستعدين للتعامل معه، موضحة أن الكويكب اقترب في شهر يوليو الماضي من الأرض بسرعة 54 ألف ميل في الساعة، وكان على بعد 45 ألف ميل فقط.ويقدر العلماء عدد الكويكبات القريبة من الأرض بنحو 20 ألفا.
3218
| 17 نوفمبر 2019
يقول علماء فضاء أمريكيون إن كويكبا صغيرا أو مذنبا تم رصده عبر النظام الشمسي ربما جاء من مكان آخر في المجرة، وربما كان أول زائر بين النجوم يتم ملاحظته من الأرض. وتم اكتشاف هذا الجسم الغامض والذي يعرف حتى الآن فقط" باسم "إيه/2017 يو1" في وقت سابق من هذا الشهر من قبل باحث باستخدام نظام تلسكوب متطور في جامعة هاواي الذي يمسح الكون باستمرار من أجل مثل هذه الظاهرة. وقال بول تشوداس مدير مركز دراسات الأهداف القريبة من الأرض التابع لإدارة الطيران والفضاء (ناسا) في مختبر الدفع النفاث في باسادينا بولاية كاليفورنيا "لقد انتظرنا هذا اليوم لعقود". وقال تشوداس "من المعتقد منذ فترة طويلة أن مثل هذه الأجسام موجودة - كويكبات أو مذنبات تتحرك بين النجوم وتمر أحيانا عبر نظامنا الشمسي - ولكن هذا هو أول كشف من هذا القبيل". وسرعان ما برز هذا الجسم البالغ قطره 400 متر أمام العلماء، بسبب مداره حيث جاء من اتجاه مجموعة كواكب ليرا التي تقع مباشرة فوق المجرة البيضاوية حيث تدور الكواكب وغيرها من الكويكبات حول الشمس. وعبر هذا الجسم تحت تلك المجرة خارج مدار عطارد مباشرة في الثاني من سبتمبر قبل أن يتدلى بسبب الجاذبية الضخمة للشمس إلى منعطف حاد تحت النظام الشمسي. وكان أقرب جسم يأتي إلى الأرض على بعد نحو 15 مليون ميل في 14 أكتوبر. وقال ديفيد فارنوشيا من ناسا "انه يسير بسرعة كبيرة وعلى مسار يمكننا القول بثقة، إن هذا الجسم في طريقه للخروج من النظام الشمسي وعدم العودة". وتتبع علماء الفلك على وجه السرعة إيه/2017 يو 1 بالتلسكوبات خلال رحلته من خلال النظام الشمسي، على أمل استخدام تلك البيانات لتأكيد أصول كائنات بين النجوم ومعرفة ما يتعلق بتكوينه. وقال علماء ناسا إنه إذا تم تحديد هذا الجسم رسميا باعتباره الأول من نوعه الذي تم رصده من الأرض فإن قواعد تسميته يجب أن يحددها الاتحاد الفلكي الدولي.
1866
| 28 أكتوبر 2017
مر كويكب في حجم الحافلة على مسافة قريبة جدا من كوكب الأرض اليوم الخميس، ليتيح للعلماء فرصة لاختبار نظم الإنذار من احتمال اصطدام جرم سماوي بالأرض. وبلغت أقرب مسافة مر عندها الكويكب (2012 تي.سي.4) من الأرض نحو 44 ألف كيلومتر فقط وهي مسافة ضئيلة بالمعايير الفلكية. ولم تكن الأرض معرضة لخطر اصطدام الكويكب بها رغم أنه كان أقرب إليها كثيرا من القمر ومن بعض الأقمار الصناعية التي تدور حولها. وقال ديتلف كوشني من وكالة الفضاء الأوروبية في تدوينة على موقع الوكالة "تظاهرنا في الأساس أن هذا جسم خطر مع احتمال كبير أن يصطدم بالأرض.. وقمنا بتشغيل قنوات الاتصال فيما بيننا واستخدمنا تلسكوبات ونظم رادار للمراقبة". وقال كوشني إن نظام رادار في بويرتوريكو لم يعمل بسبب ما لحق به من ضرر من جراء الإعصار ماريا لكن تم استخدام نظام أمريكي آخر بدلا منه. وأظهرت صور الرادار أن عرض الكويكب تراوح بين 10 و12 مترا أي ما يعادل تقريبا حجم الكويكب الذي انفجر فوق مدينة تشليابينسك في روسيا عام 2013 وأدى إلى إصابة أكثر من 1000 شخص بجروح من جراء الزجاج والأنقاض المتطايرة. وقال كوشني إن وكالة الفضاء الأوروبية بحاجة الآن لتحديث توقعاتها لمدى اقتراب الكويكب من الأرض في المستقبل. وتشير التقديرات الحالية أنه سيقترب من الأرض عام 2079.
471
| 12 أكتوبر 2017
ستكون الأرض على موعد مع مرور كويكب "فلورنس" الكبير بشكل آمن قربها، في الأول من سبتمبر 2017، على مسافة حوالي 7 ملايين كلم. ويعد كويكب "فلورنس" من أكبر الكويكبات القريبة من الأرض، حيث تشير القياسات الصادرة عن تلسكوب "Spitzer" التابع لوكالة ناسا، وبعثة NEOWISE، إلى أن قطره يبلغ نحو 4.4 كم، وفقا لما نشره موقع روسيا اليوم. وقال بول تشوداس، مدير مركز دراسة الأجسام القريبة من الأرض (CNEOS)، في مختبر الدفع النفاث التابع لناسا: "في حين أن العديد من الكويكبات المعروفة مرت بالقرب من الأرض على مسافة أقرب من التي سيحققها فلورانس في 1 سبتمبر، إلا أنها كانت أصغر حجما". وأضاف موضحا: "فلورانس سيكون أكبر كويكب يمر بالقرب من الأرض، منذ تاريخ بدء برنامج ناسا لتتبع الكويكبات القريبة من كوكبنا". ويقدم هذا الحدث فرصة رائعة للعلماء، من أجل دراسة الكويكب عن قرب. ومن المتوقع أن يكون كويكب "فلورنس" هدفا ممتازا لمرصد الرادار على الأرض.الجدير بالذكر، أن مركز التصوير بالرادار يعد جزءا من نظام "غولدستون" للطاقة الشمسية التابع لوكالة ناسا في كاليفورنيا، ومرصد "أريسيبو" التابع لمؤسسة العلوم الوطنية في بورتوريكو. وستُظهر صور الرادار الناتجة، الحجم الحقيقي لكويكب "فلورنس"، كما يمكن أن تكشف عن تفاصيل السطح الصغيرة. وتم اكتشاف الكويكب "فلورنس" من قبل المركبة Bobby، في مرصد Siding Spring بأستراليا، خلال شهر مارس 1981. وأطلق على الكويكب اسم "فلورنس"، تيمنا بالبريطانية فلورنس نايتينجيل (1820-1919)، رائدة التمريض الحديث. ويعد اقتراب الكويكب من الأرض، الأقرب على الإطلاق منذ عام 1890، وأيضا لن يحدث مرور مماثل بهذا القرب من كوكبنا حتى عام 2500.
456
| 19 أغسطس 2017
ذكرت إدارة الفضاء الأمريكية "ناسا" أن كويكبا يبلغ قطره نحو 1.4 كيلومتر، سيقترب من الأرض، يوم 19 أبريل الجاري. وقال العلماء إن المسافة التي سيقترب بها الجرم السماوي من الأرض، بنحو 4.6 ضعف المسافة بين الأرض والقمر. وأوضحت وكالة الفضاء الأمريكية أن تلك المسافة تعتبر هي الأقرب بين الأرض وكويكب بهذا الحجم في العقد الأخير، ومن المتوقع ألا يقترب كويكب مشابه بهذه المسافة من الأرض قبل 400 عام من الآن. وحذرت "ناسا" العام الماضي من أن مدار الكويكب قد يجلب بعض الصخور من الفضاء لمسافة قريبة من الأرض، وقد تم رصد كويكب يحمل اسم "جي أو 25" لأول مرة في مايو 2014.
417
| 05 أبريل 2017
كشفت دراسات أنّ كويكبا ما قبل التاريخ، كان السبب في اختفاء جميع أنواع الثدييات التي انقرضت، كما كان سبباً في انقراض الديناصورات. وأدى ذلك الكويكب إلى انقراض أكثر من 93% من أنواع الثدييات، بسبب ذلك الارتطام الذي وقع في العصر الطباشيري قبل أكثر من 66 مليون عام، وفق تقرير نشرته صحيفة The Independent البريطانية. وأثبت فحص سجلات الحفريات الذي أجراه علماء جامعة باث، أن آثار ارتطام الكويكب بالأرض كانت أشد بكثير مما كان يعتقد في السابق، لأن بعض الأنواع الأكثر ندرة التي انقرضت، تركت وراءها سجل حفريات أصغر. وقال الدكتور نيك لونجريك، وهو بروفيسور في جامعة باث، بأنّ الأنواع النادرة، هي الأكثر عرضة للانقراض، لذا فإنّ الحفريات الباقية منها أقلّ من غيرها، وأضاف بأنّ الأنواع التي ظلت فترة على قيد الحياة، هي الأكثر شيوعاً، لذا فإننا نعثر عليها بسهولةٍ أكبر. كما تُظهر البيانات، أنّ عملية الانقراض كانت في الواقع أكثر حدّة مما كان يُعتقد في السابق، كما وُجد أيضاً بأنّ أنواع الحيوانات التي تعافت بسرعة، خفّفت من حدّة التأثير الكارثي للكويكب، على الحياة في الأرض. وأنّه خلال 300،000 عام، كان عدد الأنواع الموجودة على الكوكب، هو ضعف العدد الذي كان موجوداً قبل الانقراض الجماعي، ويعتقد بأنّ أكبر الحيوانات الحيّة خلال تلك الفترة، لا بد أنّها كانت بحجم القطط، وذلك نظراً لعدم وجود الغذاء بسبب التدمير واسع النطاق للنبات والحيوان. وأضاف الدكتور لونجريك: "لأنّ تعافي الثدييات تم بعد فترة طويلة من الانقراض، فإننا نميل إلى الافتراض بأنّ الارتطام لم يكن قوياً، على أي حال، فإنّ تحليلاتنا تظهر بأنّ الثدييات كانت أكثر تأثراً بهذا التدمير من معظم الحيوانات الأخرى مثل السحالي والسلاحف والتماسيح، لكنها أثبتت أنها أكثر قدرة على التكيف بعد الكارثة". لم تكن معدلات الانقراض منخفضة في الواقع، ولكن قدرة الثدييات العالية على التعافي والتكيف، هي التي ساعدتها على الاستمرار. وقام الباحثون بتحليل جميع أنواع الثدييات المعروفة في أميركا الشمالية، منذ نهاية العصر الطباشيري، لاستنتاج النتائج التي قاموا بنشرها في مجلة علم الأحياء التطوري.
2115
| 26 يونيو 2016
عثر علماء على بقايا تشير إلى أن كويكب هائل الحجم قد يكون قد اصطدم بالأرض خلال فتراتها الأولى متسبباً في زلازل عنيفة وموجات مد بحري عاتية "تسونامي". وأشار فريق علمي من الجامعة الوطنية الأسترالية، إلى أن الاصطدام ربما كان "بدرجة من الشدة تفوق أي ظاهرة تعرض لها البشر" حتى الآن، وفقاً لبيان صادر عنهم. ولفت التقرير إلى أن البقايا، عبارة عن قطع صغيرة من الزجاج على هيئة كريات صغيرة الحجم تم العثور عليها شمال غربي أستراليا وتشكلت من مواد متبخرة ناتجة عن الاصطدام. ويقول الخبير في الجامعة أندرو جليكسون، إن "النتيجة كانت زلازل تفوق في قوتها الزلازل الأرضية، وموجات تسونامي عملاقة وانهيار الأجراف"، وبصورة بلغت معها الآثار كافة أرجاء الأرض، مضيفا أن المواد الناشئة عن الاصطدام انتشرت في جميع أنحاء العالم. وأوضح أن الكريات التي تم العثور عليها يعود عمرها لـ 3.460 مليون عام، مما يجعل هذا الكويكب ثاني أقدم كويكب يصطد بالأرض وأحد أكبرها حجماً.
275
| 18 مايو 2016
ينتظر أن يمر كويكب صخري، يحمل تضاريس غريبة، بالقرب من الأرض السبت، بحسب ما ذكر علماء الفلك في وكالة الفضاء الأميركية "ناسا". يمر كويكب صخري صغير يشبه الجمجمة البشرية، بالقرب من الأرض، اليوم السبت، حسبما ذكر علماء الفلك في وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا". وتشبه التضاريس الغريبة للكويكب "تي بي 145 – 2015"، الذي اكتشف قبل 3 أسابيع فقط، شكل "الجمجمة البشرية"، حسبما كشفت صورة نشرتها "ناسا" وأكدتها تصريحات العلماء. وقال العالم في وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا"، كيلي فاست، إن البيانات التي تم الحصول عليها من مرصد "ناسا"، بالأشعة تحت الحمراء تفيد بأنه "مذنب ميت". مضيفا، أن الصور التي التقطها المرصد "آرسيبو" تكشف ملامح جمجمة بشرية للكويكب. وكان علماء الفلك اكتشفوا، وعلى نحو مفاجئ هذا الشهر، كويكبا ضخما سيمر قرب الأرض، اليوم، لكنهم أشاروا إلى أنه لن يكون له أي أضرار محتملة على كوكبنا، بل ستكون له قيمة علمية. وشدد مدير مركز دراسات الفضاء القريب من الأرض في "ناسا"، بول توشداس، على أنه سيتم التعرف على المدار الذي يسلك الكويكب "تي بي 145 - 2015" ومساره مستقبلا، وما إذا كان سيقترب مجددا من الأرض.
696
| 31 أكتوبر 2015
قال علماء الفلك إن كويكبا كبيرا لم يكتشفه الباحثون سوى هذا الشهر فقط سيمر قرب الأرض غدا السبت، مما يتيح أفضل فرصة خلال سنوات لجمع معلومات عن هذه الأجرام الفضائية الصخرية. ومن المقرر أن يحلق الكويكب الذي يقدر قطره بنحو 400 متر قرب الأرض بسرعة 35 كيلومترا في الثانية حوالي الساعة الواحدة ظهرا (1700 بتوقيت جرينتش) يوم الاحتفال بعيد هالوين، وسمي الكويكب "تي بي 145" 2015. وسيمر على مسافة 480 ألف كيلومتر من كوكب الأرض أي أبعد من موقع القمر لكنه قريب نسبيا بالمقاييس الكونية. ويأمل علماء الفلك بان يلتقطوا صورا من خلال الرادار والقياسات الأخرى للكويكب أثناء اقترابه من الأرض وهو حدث نادر بالنسبة إلى العلماء الذين يعتمدون عادة على روبوتات مجسات الفضاء الباهظة التكلفة لجمع المعلومات عن مثل هذه الأجرام. ويتوقع العلماء أن يعرفوا الكثير عن شكل الكويكب وأبعاده وخصائص سطحه وتفاصيل أخرى عن سماته. وقال لانس بينر عالم الفلك في مختبر الدفع النفاث التابع لإدارة الطيران والفضاء الأمريكية "ناسا" في باسادينا بكاليفورنيا في مقال بث على الموقع الالكتروني لناسا "اقتراب الكويكب "تي بي 145" 2015، علاوة على حجمه يوحي بأنه سيكون واحدا من أفضل الكويكبات التي يجري تصويرها بالرادار منذ عدة سنوات". وبخلاف القيمة العلمية البحتة لهذا الحدث، فإنه سيساعد المهندسين على ابتكار تقنيات أفضل لتتبع الأجرام الفضائية فضلا عن اتخاذ الاحتياطات المضادة إذا كانت هذه الكويكبات تتخذ مسارا تصادميا مع كوكب الأرض. وتسقط باستمرار على الأرض صخور كونية صغيرة لكن معظمها يتفتت ويحترق عند اختراقه الغلاف الجوي للأرض. يقول العلماء إنه منذ نحو 65 مليون سنة اصطدم كويكب أو مذنب قطره نحو عشرة كيلومترات بمنطقة هي الآن شبه جزيرة يوكاتان بالمكسيك ما تسبب في تغيرات مناخية عالمية أبادت الديناصورات علاوة على نحو 75% من صور الحياة التي كانت على الكوكب آنئذ. وفي فترات لاحقة سقط كويكب قطره 20 مترا على منطقة تشيلابينسك في روسيا في فبراير شباط عام 2013، ما أدى إلى تهشم زجاج النوافذ وتدمير المنازل، فيما أصيب أكثر من ألف شخص جراء الركام المتناثر. وتسعى ناسا إلى رصد وتصوير الكويكبات والمذنبات التي قد تمثل خطرا والتي تمر على مسافة 48 مليون كيلومتر من الأرض.
413
| 30 أكتوبر 2015
كشفت وكالة ناسا اليوم الثلاثاء، عن مرور كوكب مُدمّر يحمل اسم "TB145 2015" بجانب الأرض، والذي سيكون على بعد 310 آلاف ميل أو 499 ألف كيلومتر، 31 من شهر أكتوبر الجاري. وتشير التقديرات، أن قطر الكويكب سيتراوح بين 280-620 متر وسيمكنه السفر ما يزيد على 126 ألف كلم، حيث تم اكتشاف هذا الكويكب قبل أقل من أسبوعين في هاواي، ويعد واحداً من أكبر الأجسام التي تقترب إلى هذا الحد من كوكب الأرض في الآونة الأخيرة. وسيمر الكويكب في الساعة 15:14 UTC يوم 31 أكتوبر 2015، وسيحاول المُراقبون إلقاء نظرة على هذا الكويكب الصخري باستخدام التلسكوبات في وقت متأخر من ليلة 30 أكتوبر. ويستطيع أي شخص رؤية هذا الكويكب بسهولة ليلة 31 أكتوبر، باستخدام تليسكوب، ولن تتكرر هذه الظاهرة سوى عام 2027، وأكد علماء ناسا، إن هذا الكويكب سيكون على مسافة آمنة تماماً تسمح له بالمرور بسلام.
657
| 20 أكتوبر 2015
تسببت كارثتان طبيعيتان في انقراض الديناصورات والكثير من الكائنات الأخرى منذ 66 مليون عام، هما اصطدام كويكب ضخم بالأرض أعقبته ثورات بركانية عارمة. وتوصل العلماء إلى هذه النتيجة الحاسمة، قائلين أمس الخميس، إنهم وجدوا، وبدرجة عالية من الدقة، أن هاتين الجائحتين وقعتا بفاصل زمني بسيط الأولى عبارة عن سقوط جرم كوني قطره نحو 10 كيلو مترات في منطقة يوكاتان بالمكسيك والثانية ثورات بركانية هائلة في الهند. وأسهمت الحادثتان في تعكير صفو كوكب الأرض جراء سحابات هائلة من الغبار والأتربة والرماد والأدخنة الضارة مثل انبعاثات غازي ثاني أكسيد الكربون وثاني أكسيد الكبريت في الجو، ما أدى إلى تغيير النمط المناخي وإبادة نحو 70% من جميع الأنواع في واحدة من أسوأ حوادث الاندثار الجماعي على الكوكب. وقال الباحثون إن الجرم الكوني سقط على الارض منذ 66.04 مليون عام زائد أو ناقص نحو 30 ألف سنة. مضيفين أن الثورات البركانية كانت قائمة وقتئذ في منطقة تسمى فيوض ديكان لكن بدرجة ضعيفة ثم تسارعت بصورة فجائية عقب سقوط الكويكب، كما لو أن هول الاصطدام تسبب في هذا الثوران.
518
| 02 أكتوبر 2015
كشف باحثون في وكالة الفضاء والطيران الأمريكية "ناسا"، أن كويكبا ضخما، يتجاوز قطره 150 مترا، سيمر بالقرب من كوكب الأرض اليوم الإثنين. الكويكب الذي يحمل اسم "2004 BL86"، سيبعد عن الأرض لدى مروه حوالي 1.2 مليون كيلومتر، وهي 3 أضعاف المسافة بين الأرض والقمر. وسيتمكن هواة الفلك من مشاهدة الكويكب لدى مروه عبر أجهزة التيليسكوب، ولن تكون رؤيته ممكنه بالعين المجردة. ويقول الخبراء، إن هذا المرور لكويكب ضخم، لن يتكرر بالمسافة التي سيقترب بها من الأرض، حتى عام 2027، وإن آخر مرور من هذا النوع كان في عام 1999. ويؤكد باحثو ناسا، أن الكويكب سيمر بأمان قرب الأرض، نظرا للمسافة البعيدة لمساره قرب كوكبنا.
271
| 26 يناير 2015
يمر الكويكب BL86 2004 قرب الأرض، الإثنين المقبل، ورغم اقتراب العديد من المذنبات من كوكبنا لكن هناك ما قد يستدعي القلق من مرور هذا الكويكب. وسيمر الكويكب على بعد 745 ألف ميل من الأرض، أي 3 أضعاف المسافة التي تفصل كوكبنا عن القمر، لكن ما يثير القلق هو حجمه الضخم، ويبلغ نصف كيلو متر، وسيعتبر من أكبر الكويكبات حجما التي تمر على مسافة قريبة من الأرض حتى عام 2027. وأكدت وكالة الفضاء والطيران الأمريكية، ناسا، أن الكويكب لن يمثل خطرا على الأرض. وقال دون يمانز، مدير برنامج ناسا لمراقبة الأجسام التي تمر قريبا من الأرض: "رغم أنه لا يمثل خطرا على الأرض، لكنه قريب نسبيا لكويكب ضخم، وهذا يوفر لنا فرصة فريدة للمراقبة وتعلم المزيد". ويشار إلى أن هناك المئات من الكويكبات التي قد تمثل تهديدا لكوكبنا الأرض، ويصل عددها قرابة 550 في اليوم، لكن لا يتوقع أن اصطدام أي من منها بالقرب في القريب العاجل.
257
| 24 يناير 2015
مساحة إعلانية
تمكنت الجهات المختصة بوزارة الداخلية من إلقاء القبض على متهم مطلوب للسلطات الكندية بموجب نشرة حمراء صادرة عن الإنتربول، وذلك بعد أن كشفت...
8112
| 26 سبتمبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها رقم 24 لسنة 2025 الصادر اليوم الخميس 25 سبتمبر نص قرار وزير العمل رقم (32) لسنة 2025 بتحديد...
7238
| 25 سبتمبر 2025
نفى مصدر مسئول بقطاع الاتصالات المصرية، الإعفاء الجمركي على الهواتف المحمولة المستوردة من الخارج لحاملي جوازات السفر المصرية، وذلك بدءًا من اليوم الجمعة....
2634
| 26 سبتمبر 2025
تمكنت إدارة مكافحة التهريب والممارسات الضارة بالتجارة من إحباط محاولة تهريب حاوية تحتوي على منتجات مقلدة لماركات عالمية. وأوضحت الهيئة العامة للجمارك، في...
2012
| 25 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
نفى مكتب الإعلام الدولي، الادعاءات التي تزعم أن دولة قطر سعت إلى بناء علاقة مع مبعوث الرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف،...
1942
| 27 سبتمبر 2025
اعتمدت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، في قائمتها المحدثة للابتعاث والدراسة على النفقة الخاصة للعام الأكاديمي 2025-2026، أكثر من 750 جامعة بينها 16...
1502
| 26 سبتمبر 2025
ضبطت وزارة البيئة والتغير المناخي، ممثلة بإدارة الحماية البحرية، مخالفين قاموا بإخفاء أدوات صيد محظورة داخل قراقير في قاع البحر، ووضع علامات إرشادية...
1338
| 26 سبتمبر 2025