أعلنت اللجنة العليا للمشاريع والإرث، وشركة كوكاكولا الشرق الأوسط، أن بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022، التي تختتم منافساتها غداً /الأحد/، شهدت استخدام أول عبوات مياه ومشروبات غازية قابلة للتدوير بالكامل، في المواقع الرسمية للبطولة، بما في ذلك الاستادات، ومناطق المشجعين في أنحاء البلاد. وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود اللجنة العليا لاستضافة بطولة دون نفايات بلاستيكية. ويتماشى إصدار واستخدام أول عبوات مصنوعة من مادة البولي إيثيلين تيرفثالات بنسبة 100 بالمائة خلال المونديال، مع مبادرات اللجنة العليا في تعزيز ثقافة إعادة التدوير، وتعد تجربة كوكاكولا لهذا النوع من العبوات أول ظهور لمنتجاتها المصنعة محلياً، وهي عبوات مصنوعة من مادة قابلة للتدوير بالكامل، حيث تتوفر عبوات كوكاكولا وسبرايت وفانتا بسعة 350 مل، بالإضافة إلى مياه أروى سعة 500 مل. وقالت المهندسة بدور المير، المدير التنفيذي لإدارة الاستدامة في اللجنة العليا: شهدت جهودنا للحد من استخدام البلاستيك العديد من المبادرات من بينها برنامج /موجة وحدة/، ويأتي الإصدار التجريبي من عبوات كوكاكولا الجديدة للتقليل من تأثير المواد البلاستيكية أحادية الاستخدام، ما يتماشى مع سعينا المتواصل لترك إرث مستدام لكأس العالم قطر 2022. وأضافت: يتمثل هدفنا الأساسي في زيادة الوعي، والتشجيع على اتباع السلوكيات المستدامة بين الناس في قطر وعلى مستوى العالم، الأمر الذي يساعد على تعزيز الاقتصاد الدائري، ما من شأنه تقليل المهدر من المواد البلاستيكية والاستفادة منها قدر الإمكان. ومن جانبه قال تولجا سيبي، نائب الرئيس والمدير العام لشركة كوكاكولا الشرق الأوسط: تمثل هذه التجربة علامة فارقة لأعمالنا في المنطقة، وهي خطوة مهمة نحو عالم خالٍ من النفايات، وضمن خططنا الرامية لجمع وإعادة تدوير جميع العبوات المستخدمة بحلول العام 2030. كما يأتي هذا المشروع التجريبي كجزء من مراحل مقبلة تهدف شركتنا من خلالها إلى مواصلة دعم مشاريع جمع النفايات وتدويرها، وتقليل تأثيرنا على البيئة من خلال الشراكات والمبادرات المحلية. وإلى جانب العبوات القابلة للتدوير بالكامل نشرت اللجنة العليا وكوكاكولا الشرق الأوسط صناديق مخصصة لإعادة التدوير في جميع مواقع كأس العالم FIFA قطر 2022، كما تم تنظيم دورات تثقيفية وتدريبية لأكثر من 20 ألف متطوع في المونديال حول إعادة التدوير المسؤولة، من خلال التواصل الفعلي والافتراضي، لضمان تفعيل فكرة وضع النفايات القابلة لإعادة التدوير في الصناديق المخصصة لدعم جهود إعادة الاستخدام. وأعربت اللجنة العليا للمشاريع والإرث عن فخرها بالإعلان عن إعادة تدوير العبوات البلاستيكية التي جرى فصلها وجمعها خلال البطولة وتحويلها إلى عبوات بلاستيكية مصنوعة من مادة البولي إيثيلين تيرفثالات داخل دولة قطر، ما من شأنه ترك إرث مستدام في المحافظة على البيئة عبر الحد من المخلفات البلاستيكية.

تسببت حركة قام بها اللاعب البرتغالي كريستيانو رونالدو أمام عدسات المصورين، بتراجع سهم شركة كوكاكولا للمشروبات الغازية 1.47 بالمائة أو 4 مليارات دولار. ووفق وكالة الأناضول، أزال رونالدو زجاجتي كوكاكولا كانتا أمامه خلال مؤتمر صحفي عشية مباراة بلاده مع المجر، ضمن بطولة أمم أوروبا، واستبدلهما بزجاجة مياه. وعقب الحركة، تراجع سهم شركة كوكاكولا المدرج في أسواق المال الأمريكية، 1.47 بالمائة إلى 55.35 دولارا منتصف جلسة الثلاثاء، نزولا من إغلاق جلسة الجمعة البالغ 56.18 دولارا. نتيجة لذلك، تراجعت القيمة السوقية لإجمالي أسهم الشركة إلى 238.2 مليار دولار في منتصف تداولات الثلاثاء، من 242.2 مليار دولار في ختام جلسة الجمعة. لكن تقلصت الخسائر إلى 3.8 مليارات دولار في ختام جلسة أمس، عندما أغلق السهم عند 55.41 دولارا وبقيمة سوقية 238.9 مليار دولار. واستهلت البرتغال، حاملة لقب أمم أوروبا، حملة الدفاع عن لقبها بفوزٍ مستحق على حساب المجر، بثلاثة أهداف دون رد، الثلاثاء، على ملعب بوشكاش أرينا في العاصمة بودابست، ضمن منافسات المجموعة السادسة من البطولة. وبتسجيله هدفين، أصبح رونالدو الهداف التاريخي لبطولة أمم أوروبا بـ 11 هدفا، بعدما فض الشراكة مع الفرنسي ميشيل بلاتيني (9 أهداف).

الغرفة الامريكية تستضيف نائب رئيس كوكاكولا في محاضرة بالدوحةاستضافت غرفة التجارة الأمريكية في قطر، السيد إيريال فينان نائب الرئيس التنفيذي لشركة كوكاكولا ورئيس مجموعة استثمارات التعبئة، لإلقاء محاضرة ضمن سلسلة محاضراتها المتميزة في 11 أكتوبر بالدوحة، وذلك في إطار التزام الغرفة بتوفير ملتقًى يجمع بين الشركات القطرية والأمريكية تعزيزًا لعلاقاتهما التجارية وفتح مزيد من آفاق التعاون بينهما. وتناولت محاضرة السيد فينان إلى تأثير العولمة على طبيعة عمل الشركات العالمية وتطرقت أيضًا لأهمية تلبية الشركات للإحتياجات المحلية من أجل نجاحها في توليد قيمة ذات أثر ممتد. قال السيد فينان " خطت شركة كوكاكولا رحلتها نحو التحول وقد تعلمنا الكثير خلال هذه الرحلة، نركز في اجتماعنا مع غرفة التجارة الأمريكية في قطر على أهمية ان يكون نموذج خلق القيمة مرجعاً للعلامات تجارية وتعزيز القيمة للزبائن، تتشابه كثير مع الاعمال مع طبيعة عملنا وبإمكانهم الاستفادة من خبراتنا في هذا المجال." تناولت محاضرة فينان تأثير العولمة على العمليات التشغيلية للشركات على مستوى دولي وأهمية التعامل مع الاهتمامات المحلية وخلق قيمة على المستوى بعيد المدى. وتحظى الولايات المتحدة ودولة قطر بعلاقات اقتصادية متينة تمتد جذورها لسنوات من التعاون المثمر، إذ يصل عدد الشركات الأمريكية العاملة في دولة قطر أكثر من 120 شركة، فضلًا عن أن الولايات المتحدة الأمريكية هي أكبر الدول الأجنبية المستثمرة والمصدّرة لدولة قطر. هذا ولم يؤثر انخفاض أسعار الطاقة في السنوات الأخيرة على حجم التبادل التجاري بين البلدين، إذ بلغت قيمة التبادل التجاري بين البلدين أكثر من 18.20 مليار ريال قطري (5 مليار دولار) في 2015، وفي النصف الأول فقط من 2016 تجاوز حجم التجارة المشتركة بين البلدين 15.58 مليار ريال قطري (أي ما يعادل 4.28 مليار دولار). من جهته، قال روبرت هاجر، رئيس مجلس إدارة غرفة التجارة الأمريكية في قطر: "العلاقة المثمرة بين الولايات المتحدة وقطر تنعكس إيجابًا على درجة التعاون التجاري بيننا، لا سيما في ظل اتخاذ القيادة القطرية خطوات كبيرة لجعل الدولة مركزًا محوريًا في المنطقة. نثمن جهود القيادة القطرية الرامية إلى تهيئة المناخ لتدفق الاستثمارات الأجنبية في البلاد، ويسعدنا أن تستفيد العلامات التجارية الأمريكية كشركة كوكاكولا من هذه الأجواء". يشار إلى أن الغرفة التجارية الأمريكية هي مؤسسة غير ربحية تكرّس جهودها لتعزيز التعاون المشترك بين دولة قطر والولايات المتحدة عبر التجارة والاستثمار. ومن ثم تنظم غرفة التجارة فعاليات شهرية لجميع أعضاء المجتمع التجاري لتتيح من خلالها متلقى رئيسي يجمع تحت سقفه ممثلي الشركات الأمريكية والقطرية والأجنبية لتعزيز آفاق التعاون التجاري وبناء علاقات مشتركة بينهما في دولة قطر.ومن الفعاليات الأخرى التي ستستضيفها غرفة التجارة الأمريكية ملتقى توقعات الانتخابات الرئاسية في 19 أكتوبر القادم لإلقاء نظرة عن كثب على الانتخابات الأمريكية ومناقشة دور الإعلام والسياسة في هذه المنافسة الشرسة بين المرشحين الأمريكيين. وسيدير الجلسة النقاشية لهذا الملتقى السيد إيفيرت دينيس عميد جامعة نورثويسترن في قطر ورئيسها التنفيذي، وسيشارك بها كلايد ويلكوكس، أستاذ العلوم السياسية في كلية جورجتاون في قطر، وجوسلين ميتشل، أستاذ مساعد في برنامج الآداب الحرة بجامعة نورثويسترن في قطر، وياسر خان، منتج ومخرج أفلام وثائقية بقناة الجزيرة الإنجليزية. كما سيتم بث مباشر لنتائج الانتخابات الأمريكية في مطعم تشامبيونز بفندق ماريوت ماركيز في صباح 9 نوفمبر.

المصنع يضمن تلبية الطلب المتزايد داخل قطر وفي دول المنطقةفينان: اخترنا قطر لموقعها المتميز ولكونها اسرع الاقتصادات نموا في العالمأعلنت شركة كوكاكولا عن الإفتتاح الرسمي لمصنعها الجديد المانع للتعبئة الذي بلغت كلفة انشائه 36 مليون دولار "132 مليون ريال قطري". ويعتبر هذا أول مصنع للتعبئة لكوكاكولا في قطر وتزيد مساحته عن 28,000 متر مربع ويحتوي على خطوط إنتاج عبوات بلاستيكية PET وسينتج مجموعة من المشروبات الغازية وغير الغازية. وخلال حفل الافتتاح انضم السيد إيريال فينان نائب الرئيس التنفيذي لشركة كوكاكولا ورئيس مجموعة إستثمارات التعبئة "BIG" إلى عدد من كبار ممثلي قطاع الأعمال القطرية في افتتاح المصنع رسمياً. و إنضم مع السيد آريال فينان وفد مؤلف من السيدة دانا شيل سميث سفيرة الولايات المتحدة في قطر، والسيد سعود المانع نائب رئيس مجلس إدارة مجموعة المانع، والسيد طارق المانع، المدير المالي لمجموعة المانع ومرات أوزغيل المدير العام لشركة كوكاكولا في الشرق الأوسط، والسيد محمد \عقيل المدير العام لشركة كوكاكولا في البحرين وقطر. ويعكس المصنع التزام كوكاكولا الطويل الأمد بدولة قطر ويأتي في إطار سلسلة من استثمارات الشركة في منطقة الشرق الأوسط. ويتوقع أن يسهم المصنع الجديد في زيادة إنتاج الشركة ويضمن تلبيتها للطلب المتزايد داخل قطر وربما دول المنطقة. وبدأ العمل على بناء هذا المصنع الحديث في عام 2014، ومن المقرر أن يوفر وظائف لنحو 300 شخص في المرحلة الأولى التي تشتمل على الإنتاج والتوزيع. وفي تأكيد على التزام كوكاكولا تجاه قطر، قال السيد آريال فينان: "لقد اخترنا دولة قطر بسبب موقعها المتميز في المنطقة وكذلك لأنها من بين أسرع الاقتصادات نمواً في العالم. كما أن رؤية قطر 2030 تنسجم مع مهتمنا في إقامة أعمال محلية مستدامة تعتمد على المستهلكين وتركز على العملاء وتدر الأرباح. ويتيح لنا افتتاح هذا المصنع لتصنيع وتوزيع المشروبات في قطر والاستثمار في سكانها وتحقيق فوائد اقتصادية حقيقية فيها". وأضاف: "نحن نفخر ونعتز بأن نعمل في قطر وسنسعى لكسب ثقة المستهلكين والعملاء والشركاء التجاريين وجميع أصحاب العلاقة في البلاد". ويأتي افتتاح المصنع الجديد في إطار التزام كوكاكولا بأن تكون شركة عالمية بتركيز عال على المجتمع المحلي. وقد اشتمل تواجد كوكاكولا في قطر حتى الآن على عدد من الشركات في مختلف القطاعات ومن بينها قطاع المجتمع والقطاع الحكومي، إضافة إلى مبادرات من بينها حملة "أروي عطشك" وكوبا كوكاكولا. تعتبر شركة "كوكاكولا"، المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: KO، أكبر شركة لإنتاج المشروبات في العالم، حيث تنعش المستهلكين بما يزيد عن 500 علامة تجارية من المشروبات الغازية وغير الغازية، وخيارات متعددة يتجاوز عددها 3,800 خيار. وبالإضافة إلى "كوكاكولا"، والتي تعدّ العلامة التجارية الأغلى والأكثر شهرة وانتشاراً على مستوى العالم، تضمّ محفظة الشركة علامات تجارية أخرى يصل مجموع قيمتها إلى 20 مليار دولار أمريكي، بما في ذلك 18 علامة تجارية تتوفر بسعرات حرارية منخفضة أو دون أي سعرات. وتشمل محفظة منتجات الشركة كلاًّ من "دايت كوكاكولا" (Diet Coke)، و"كوكاكولا زيرو" (Coca-Cola Zero)، و"فانتا" (Fanta)، و"سبرايت" (Sprite)، و"داساني" (Dasani)، و"فيتامين ووتر" (vitaminwater)، و"باوريد" (POWERADE)، و"مينيت مايد" (Minute Maid)، و"سمبلي" (Simply)، و"جورجيا" (Georgia)، و"ديل فالي" (Del Valle)، و"جولد بييك" (Gold Peak). من خلال أكبر نظام توزيع مشروبات في العالم، تعتبر كوكاكولا المزود الأول في العالم للمشروبات الغازية وغير الغازية. وبمعدل يزيد عن 1،9 مليار مشروب يوميا من المشروبات من قبل المستهلكين في أكثر من 200 بلد حول العالم. وانطلاقاً من التزامها الراسخ ببناء مجتمعات محلية مستدامة، ينصبّ تركيز الشركة على إطلاق المبادرات التي تهدف إلى الحد من أثر عملياتها على البيئة، وتوفير بيئات عمل آمنة ومتكاملة لشركائها، وتعزيز التنمية الاقتصادية في المجتمعات المحلية التي تعمل بها. تُعد الشركة إلى جانب شركائها من معامل التعبئة، ضمن أضخم 10 شركات خاصة من حيث عدد الموظفين في العالم، حيث يتجاوز تعداد كادرها من الموظفين 700 ألف شخص.

جمعت الخطوط الجوية القطرية، الراعي الشريك لدوري كوكاكولا الدولي لتنس المحترفين، عشاق الرياضة من مختلف أنحاء العالم لمشاهدة ثاني موسم لهذا الدوري في كل من كوبي ومانيلا ونيودلهي ودبي وسنغافورة.وصرح سعادة السيد أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية بقوله: لقد سعدنا بالإقبال الذي شهده الموسم الأخير لدوري كوكاكولا الدولي لتنس المحترفين، لقد جمع الدوري بعض ألمع نجوم التنس وساهم في زيادة شعبية هذه الرياضة في تلك المناطق التي لم ترتبط في السابق برياضة التنس، استضافت الجوية القطرية العديد من لاعبي التنس على متن طائراتها من طراز A319 المؤلفة بالكامل من درجة رجال الأعمال حيث استمتعوا على متنها بتجربة خدماتنا الفاخرة.واستقطبت المباراة الأخيرة التي أقيمت بتاريخ 20 ديسمبر في سنغافورة أعداداً كبيرة من المشجعين، وتمكن فريق "سنغابور سلامرس" السنغافوري من الفوز بلقب البطولة بعد مباراة شيقة مع نادي انديان إيسيس الهندي، وتعد مشاركة أبطال الجراند سلام وأشهر نجوم التنس العالميين في الموسم الثاني من البطولة دليلا على مدى قبول ونجاح فكرة البطولة المبتكرة والشيقة.وشارك في الدوري كل من روجرز فيدرير ورافاييل نادال وسيرينا ويليامز وآندي موري وآنا إفانوفيتش وغيرهم من أساطير التنس ضمن خمسة فرق هي: إنديان إيسيس الهندي وجابان ووريرز الياباني وفيليبين مافريكس الفلبيني وسنغابور سلامرس السنغافوري ويو إيه إي رويالس الإماراتي.وهذه هي السنة الثانية التي تقوم بها الخطوط الجوية القطرية برعاية دوري كوكاكولا الدولي لتنس المحترفين، وكونها الراعي الشريك، خصصت القطرية منافذ ترويجية لها في الملاعب تمكن المشجعون من خلالها من الاستمتاع بأجواء المباريات والفوز بتذاكر سفر إلى أي من وجهات الخطوط الجوية القطرية.وأضاف السيد الباكر: كوننا راعيا شريكا، نحن على ثقة من أن هذه الفعالية العالمية ستشهد شعبية متزايدة في المواسم القادمة، شراكتنا مع دوري كوكاكولا الدولي لتنس المحترفين الممتدة لثلاث سنوات هي دليل على التزامنا بتقريب الناس من مختلف أنحاء العالم من بعضهم البعض من خلال هذا النوع من الفعاليات الرياضية.وتسعى الناقلة من خلال حملتها الإعلانية العالمية الجديدة – معاً إلى كل مكان – إلى تشجيع المسافرين للسفر حول العالم واتباع طموحاتهم سواء في الرياضة أو أي مجال آخر، وتتمتع القطرية بتاريخ حافل في دعم الفعاليات الرياضية من المستوى العالمي ويشمل سجلها اليوم دعم نادي برشلونة الرياضي لكرة القدم ونادي الأهلي لكرة القدم وبطولة قطر المفتوحة لتنس الرجال والسيدات وبطولة العالم لكرة اليد وغيرها الكثير.

للعام الثالث على التوالي، تحافظ شركة "أبل" على لقبها كأغلى علامة تجارية، إذ تقدر قيمتها حسب وكالة Interbrand بـ170 مليار دولار، وهذا يعني أنها أغلى بـ50 مليار دولار من شركة جوجل، وبحوالي 100 مليار دولار من شركات كوكاكولا ومايكروسوفت وآي بي إم، وهي الشركات الثلاث التي احتفظت بمكانتها في المراتب الثلاثة الأولى لـ 12 عاماً من السنوات الخمسة عشر الأخيرة. ووفق ما ذكره موقع vocative، كانت أبل في مرتبة متوسطة على قائمة Interbrand السنوية للشركات المائة الأغلى في العالم طوال العقد الأخير، في حين استمرت قيمة كوكاكولا في النمو بمعدل تقليدي وتدريجي، إذ كانت القيمة النقدية لكوكاكولا تعادل 73،5 مليار دولار في عام 2000، وارتفعت إلى 78 مليار دولار بحلول عام 2012، لتبقى أغلى علامة تجارية في العالم منذ بداية الألفية. في هذه الأثناء، شهدت أبل نمواً مدهشاً، فارتفعت قيمتها من 6،9 مليار دولار في عام 2000 إلى 98 مليار دولار في عام 2013، وهو نفس العام الذي أزاحت فيه كوكاكولا عن الصدارة. اقترن نمو أبل الأكبر بالعام الذي أطلقت فيه جهاز آيفون 4S، حين ارتفعت القيمة السوقية للشركة بنسبة 129% بين عامي 2011 و2012، فوسعت الفارق بينها وبين الشركات الأخرى في عام 2015، وهو نفس العام الذي فقدت فيه كوكاكولا 4% من قيمتها النقدية في السوق.

طالبت ماكدونالدز وكوكاكولا سيب بلاتر اليوم الجمعة، بالتنحي عن منصبه فورا بعدما قالت السلطات السويسرية إنها فتحت تحقيقا جنائيا حول رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا". وقالت ماكدونالدز في بيان "الأحداث التي شهدناها مؤخرا واصلت الإضرار بسمعة الفيفا، وثقة العالم في قيادته". ويأتي تعليق عملاق الوجبات السريعة، بعدما أصدرت كوكاكولا بيانا مماثلا ما يزيد الضغط على الفيفا لإجراء تغييرات في قيادة المنظمة. وأوضحت كوكاكولا "الفيفا يحتاج إلى إصلاح شامل وعاجل، ولن يحدث ذلك إلا من خلال عملية إصلاح يتم الإشراف عليها من جهة مستقلة". وترعى ماكدونالدز كأس العالم لكرة القدم، بينما تعتبر كوكاكولا من الرعاة الرئيسيين للفيفا.

تحاول شركة "كوكاكولا" الترويج بشكل مختلف لعلامتها التجارية بعد إزالة مادة ضارة مثيرة للجدل من بعض مشروباتها على غرار "بيبسي" من خلال توصيل الطلبات بطائرات من دون طيار. وعبر هذه الطائرات حلقت شركة كوكاكولا في السماء لتوصيل مشروباتها ومنتجاتها إلى عمال يشتغلون في سنغافورة من أجل العمل الخيري، إذ قرر فرع الشركة في سنغافورة التبرع بصناديق مشروبات غازية لهؤلاء العمال الذين يعملون بجد واجتهاد، حاملة لافتات شكر وتقدير ودعم لهؤلاء العمال على أدائهم وإخلاصهم في العمل.

قالت شركة كوكاكولا، إنها لن تستخدم مادة لتثبيت الطعم مثيرة للجدل في بعض مشروباتها، وجاء ذلك بعدما أعلنت شركة بيبسي في وقت سابق من هذا العام، أنها ستزيل نفس المادة من مشروباتها. ومادة الزيت النباتي البروميني، هي مادة كيميائية تحتوي على البروم وتستخدم كمادة مضادة لاشتعال الحرائق. وتستخدم كميات قليلة من هذه المادة بشكل قانوني في بعض مشروبات الصودا في الولايات المتحدة لتوزيع النكهة بشكل متساوي في المشروب. وقالت كوكاكولا يوم الإثنين، إن المادة الكيميائية أزيلت بالفعل من نكهتين لمشروب باوريد، وهما عصير فاكهة وفراولة بالليمون في وقت سابق من هذا العام. وتتوقع الشركة إزالة المادة من مشروبي فانتا وفريسكا، ومشروبات حمضية أخرى بحلول نهاية العام للمستهلكين الأمريكيين. وأوضحت الشركة، أنها ستزيل المادة من مشروباتها التي تباع في الأسواق العالمية لكنها لم تضع إطارا زمنيا لذلك. وكانت الشركة تقول في السابق، إن استخدام الزيت النباتي البروميني آمن للمستهلكين لكنها قالت، إنها ستسخدم بدلا منها مادة خلات السكر والأيسوبيوتيريت التي استخدمتها لأكثر من 10 سنوات في بعض المشروبات أو الجلسرين الصنوبري وهي مادة توجد بشكل طبيعي في العلكة والمشروبات.

احتجت شركة كوكاكولا للمشروبات الغازية، أمس الجمعة، على وضع شعارها على حافلة تابعة لوزارة الداخلية المصرية. ورصدت صور ومقاطع فيديو حافلة أمنية من النوع المستخدم في نقل القوات أو احتجاز العناصر المشبوهة، مطلية باللون الأحمر، وعليها شعار شركة المشروبات الشهيرة من عدة جوانب. وأثار الأمر قطاعاً من المصريين الذين شنوا هجوماً على الشركة على مواقع التواصل الاجتماعي، وتعهد عدد منهم بمقاطعة منتجات الشركة. وأصدرت الشركة بياناً أكدت فيها أن الحافلة التي تظهر في مقاطع الفيديو والصور ليست من أسطول الشركة، وأكدت أن العلامة التجارية للشركة لا توضع على أي ممتلكات عامة أو حكومية. وقالت الشركة على "فيسبوك" إنها شركة عالمية للمشروبات ولا تتدخل في أي عمل سياسي أو ديني، كما تعهدت باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد من قام بهذا العمل. يذكر أن نشطاء قالوا إن وزارة الداخلية عمدت إلى استخدام حافلة مطلية باللون الأحمر وعليها شعار الشركة في محاولة لحماية أفرادها من أي اعتداءات.

سجلت شركة كوكاكولا تراجعا في أرباحها في الربع الأخير من عام 2013، بنسبة 8.6 % مقارنة بالربع نفسه من العام السابق له، كما تراجعت مبيعات الشركة بنسبة 3.6 %، حيث باعت مشروبات غازية أقل في أسواقها القائمة مثل الولايات المتحدة. وقالت الشركة ومقرها أتلانتا إنها تعتزم تحقيق أرباح بقيمة مليار دولار خلال عام 2016، من خلال زيادة الإنتاجية وتوجيه معظم تلك الأرباح في الدعاية لتعزيز مبيعاتها. وجاءت الأرباح والمبيعات أقل من توقعات المحللين حيث تراجعت الأرباح إلى 1.71 مليار دولار في الربع الرابع مقارنة بـ87ر1 مليار دولار في الربع الأخير من عام 2012، وتراجعت المبيعات الفصلية إلى 04ر11 مليار دولار.