رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
الاتحاد الأوروبي يدعو لمواجهة البؤر الجديدة لكورونا

أعرب المركز الأوروبي لمكافحة الأمراض والوقاية منها، عن مخاوفه من الوضع الوبائي لفيروس كورونا في سبع من دوله الأعضاء هي إسبانيا ورومانيا وبلغاريا وكرواتيا والمجر وتشيكيا ومالطا. واعتبر المركز أن احتمال ارتفاع عدد الوفيات في هذه الدول بسبب مرض /كوفيد-19/ يثير قلقا شديدا. ودعا الاتحاد أعضاءه لتشديد فوري للقيود الهادفة لمواجهة البؤر الجديدة للمرض للوقوف في وجه موجة ثانية للوباء. وجاء في تقرير جديد لتقييم المخاطر صادر عن هذه الوكالة الأوروبية المكلفة بمراقبة انتشار الأوبئة أن مجموعة الدول هذه تسجل فيها نسبة أعلى من الحالات الخطرة أو تلك التي تستدعي دخول المستشفيات مع ارتفاع في مستوى الوفيات مسجل الآن أو قد يسجل قريبا. ودعا الاتحاد الأوروبي، دوله الأعضاء إلى تشديد القيود على الفور في مواجهة بؤر جديدة للوباء للتصدي لموجة ثانية من تفشي الفيروس. وقالت السيدة ستيلا كيرياكيدس المفوضة الأوروبية لشؤون الصحة خلال مؤتمر صحفي على كل الدول الأعضاء اتخاذ إجراءات فورية وفي الوقت المناسب مع ظهور أولى المؤشرات إلى بؤر جديدة. وأضافت قد تكون هذه فرصتنا الأخيرة لتجنب تكرار الوضع الذي شهدناه في الربيع الماضي. وحذرت من أن الدول يجب أن تتحرك بسرعة لمنع العودة إلى إغلاق تام جديد لأنه سيضر بالاقتصاد والتعليم والصحة العقلية للمواطنين. وسجلت في أوروبا أكثر من خمسة ملايين إصابة بفيروس كورونا وقد بدأت دول عدة إعادة فرض إجراءات إغلاق لوقف انتشار خارج عن السيطرة مجددا. ومعدل الوفيات لم يعد إلى المستويات التي سجلت في وقت سابق هذه السنة، لكن الإصابات الجديدة ترتفع في الكثير من المناطق.

1123

| 24 سبتمبر 2020

محليات alsharq
حمد الطبية تعزز مستشفيات كوفيد 19 بسعة سريرية إضافية

حمد الطبية تعزز مستشفيات كوفيد 19 بسعة سريرية إضافية * توسيع قدرة رعاية الحالات الحادة والحرجة بشكل ملحوظ * السلوكيات المتبعة من قبل الأفراد تمثل الفارق للفئات الأكثر عرضة لمخاطر الفيروس * 1452 شخصاً في وحدات رعاية الحالات الحادة و163 في العناية المركزة أعلنت مؤسسة حمد الطبية، تعزيز المستشفيات المخصصة لتقديم خدمات علاجية لمرضى فيروس كورونا المستجد 19 كوفيد-19 بسعة سريرية، ليصل العدد الإجمالي للأسرة الجديدة الني تم توفيرها كجزء من استجابة الدولة لوباء كورونا كوفيد-19، إلى ما يقارب 3500 سرير. وفي هذا السياق بين الدكتور سعد الكعبي رئيس لجنة النظام الصحي للتحكم والسيطرة على الحوادث في مؤسسة حمد الطبية، أنَّ هذه الإضافة ستتم خلال الأسبوعين المقبلين مشددا أنه لا يوجد أي نقص في الأسرّة للمرضى الذين يحتاجون إلى دخول المستشفى، ولكن يجب في الوقت ذاته على الجمهور الاستمرار في التصرف بشكل استباقي لمنع الإصابة بالفيروس ومنع انتشاره. وقال الدكتور الكعبي: لا يوجد نقص في الأسرّة لعلاج مرضى كوفيد-19، سواء في وحدات الرعاية الحرجة أو في الأجنحة العادية، وقد تم تخصيص سبعة مرافق لرعاية مرضى كوفيد-19، وهي: مركز الأمراض الانتقالية، ومستشفى حزم مبيريك العام، المستشفى الكوبي، مستشفى مسيعيد، مستشفى رأس لفان، مستشفى لبصير الميداني العسكري بالقرب من الشيحانية ومستشفى ميداني في المنطقة الصناعية. * توسيع قدرة الرعاية وأضاف الدكتور الكعبي لقد تمكنا من توسيع قدرة رعاية الحالات الحادة والحرجة بشكل ملحوظ، فقد تم تعزيز قدرات مستشفياتنا الحالية وافتتحنا مستشفيات جديدة، ونحن مستعدون للاستجابة لأي سيناريو لتفشي الوباء، وهذا يتضمن وجود خطط لأسوأ السيناريوهات، وعلى الرغم من هذه الخطوات الإيجابية، إلا أنه لا يزال من المهم أكثر من أي وقت مضى أن يواصل الجميع المساعدة في احتواء انتشار هذا الفيروس من خلال البقاء في المنزل واتباع تدابير مكافحة العدوى. وهذا مهم بشكل خاص في الوقت الحالي، حيث ننتقل ضمن مرحلة ذروة العدوى، وقد يشعر الكثير من الناس بالإغراء لتخفيف التزامهم بتدابير وإجراءات التباعد الاجتماعي والتجمع للاحتفال بعيد الفطر، ولكن على الجميع الالتزام للحد من تفشي الوباء. * فرق متخصصة وأوضح الدكتور الكعبي لقد طورنا ونفذنا استراتيجية تسمح لنا بضمان توفير الرعاية المناسبة في الوقت والمكان المناسبين. فمن خلال تخصيص سبعة مستشفيات كمرافق علاجية مخصصة لكوفيد-19، يمكننا وضع غالبية المرضى المصابين بكوفيد-19 في عدد صغير من المواقع مما يضمن وجود فرق متخصصة ومدربة والمعدات اللازمة لعلاج هؤلاء المرضى، إن وجود مرافق علاجية مخصصة لكوفيد-19 يساعدنا أيضًا في ضمان وصول المرضى الذين يحتاجون إلى رعاية غير متصلة بكوفيد-19 إلى العلاج بشكل أكثر أمانًا، مشددا على أهمية استمرار المجتمع في العمل يدًا بيد للمساعدة على الحد من انتشار الفيروس. * فئات أكثر عرضة للوفاة وبين أنه يمكن أن تؤدي الإصابة بكوفيد-19 إلى الوفاة، خاصة لأولئك الذين يعانون من حالات صحية مزمنة مثل أمراض الجهاز التنفسي وأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم، ويحتاج المرء فقط أن ينظر إلى عدد المرضى الذين يتم إدخالهم إلى المستشفى، وإلى وحدة العناية المركزة، كدليل على مدى خطورة المرض المصاحب لهذا الفيروس، بالتالي يجب على الجميع أن ينظر بعمق في عواقب ما يعمل ويفعل؛ فالخيارات المتخذة قد تمثل الفارق بين الحياة والموت لأفراد المجتمع من الفئات الأكثر عرضة للمخاطر المرتبطة بهذا المرض. * مستشفى رأس لفان بدوره أكد الدكتور خالد الجلهم المدير الطبي لمستشفى رأس لفان التابع لمؤسسة حمد الطبية، أن المستشفى الذي تم افتتاحه رسميًا أواخر الشهر الماضي تم تشييده على مساحة 200,000 متر مربع ويضم طابقا تحت الأرض وطابقا أرضيا وطابقين علويين، مشيراً إلى أن المستشفى يُعد عنصراً رئيسياً في استراتيجية استجابة مؤسسة حمد الطبية لفيروس كورونا المستجد 19 كوفيد-19. *400 سرير في العناية المركزة وأشار الدكتور أحمد المحمد - رئيس قسم العناية المركزة في مؤسسة حمد الطبية بالوكالة - إلى وجود عدد كافٍ من المرافق والفرق الطبية المتخصصة لرعاية مرضى كوفيد-19 الذين يحتاجون إلى علاج مكثف ودعم تنفسي متقدم، حيث تمتلك مستشفيات كوفيد-19 التابعة لمؤسسة حمد الطبية سعة مجتمعة في وحدات العناية المركزة تصل إلى ما يقارب 400 سرير، والتي يمكن زيادتها إلى 700 سرير، ويوجد حاليًا 1452 شخصا في وحدات رعاية الحالات الحادة و 163 شخصًا في وحدة العناية المركزة. هذا وكان قد أوضح الدكتور المحمد في تصريحات سابقة قائلا إنَّ الوضع ما قبل الجائحة والوضع بعد الجائحة فيما يخص الأسرة، فعدد الأسرة انتقل من حوالي 2250 قبل الجائحة، في مستشفيات حمد جميعها، إلى ما يقارب 5000 سرير فيما بعد الزيادة التي قررتها من بعد فيروس كورونا كوفيد-19، لافتا إلى النقلة التي شهدها مستشفى حزم مبيريك العام الذي خصص بالكامل كوحدة عناية مركزة، وهذا أمر غير معهود فكان الهدف الوصول إلى 221 سريرا يستقبل الحالات الحرجة، ونحن لم نصل إلى استقبال كافة الأسرة، وإنما كنا في أسوأ الأحوال نستخدم 60% من الأسرة وتبقى 40% ضمن الاحتياط، ولكن يلاحظ دخول مستشفيين آخرين في الخدمة وهما مستشفى مسيعيد، ومستشفى رأس لفان، وبدأ تجهيزهما من الصفر، وأدخلت فيها الأسرة والأجهزة، ولا يزال الاستعداد قائما، حيث تم توفير الطاقم الطبي، وطاقم التمريض، والتمريض المساعد، وتم افتتاح هذين المستشفيين، وتم استيعاب الحالات التي تصل للمستشفيات خاصة الحالات الحرجة، والاستعداد لاستقبال الحرجة على خير ما يرام، ولم نواجه أي عجز ولدينا 40% لا تزال في الاحتياط، وكان من بين التحديات توفير طاقم طبي متخصص لخدمة وحدة العناية المركزة، ولهذا وضعنا خطة لتطوير بعض الأطباء والممرضين والطاقم الطبي المساعد، ليتعاملوا مع المرضى في وحدة العناية المركزة، ووفرنا العدد الكافي للتعامل مع عدد المرضى. * تأجيل الخدمات غير العاجلة وبين الدكتور المحمد أن مستشفيات مؤسسة حمد الطبية لم توقف خدماتها الطبية للجمهور، بل وفت الخدمات كافة مع تأجيل بعض المواعيد غير العاجلة، لتوفير الطاقة لخدمة المصابين بفيروس كوفيد-19، ومن ضمن الخدمات المقدمة في المستشفيات غير المخصصة لكورونا، في كل أسبوع تقدم استشارات طبية عن بعد لما يقل عن 25 ألف مريض، وهذه الخدمات لم تكن موجودة في السابق، وهناك فرق الولادة قامت بتوليد 400 سيدة في أسبوع، وتقديم علاج كيميائي لـ550 مريضا بالسرطان أسبوعيا، وتستجيب خدمة الإسعاف لقرابة 5000 مكالمة طارئة اسبوعيا، ونتلقى 20 ألف زيارة في أقسام الرعاية الطبية الطارئة، وهذا يدل أن الخدمات تقدم كما السابق ومستمرة على قدم وساق، ونحن قمنا بالتوازن لنقدم الخدمات هنا وهناك، معرجا على خدمة ( 16000) التي تقدم الخدمات لكل من مؤسسة حمد الطبية او مؤسسة الرعاية الصحية الاولية، حيث يمكن التواصل مع المؤسستين من خلال هذا الرقم، وكذلك خدمة توصيل الادوية، وهي من الخدمات الجديدة وكذلك تقديم الدعم النفسي لمن يحتاجون سواء للجمهور او المرضى داخل المستشفيات، وتشهد الخدمة طلبا بشكل كبير وهذا واضح من خلال عدد الاتصالات.

887

| 27 مايو 2020

محليات alsharq
حمد الطبية: توفير حوالي 3500 سرير استشفائي ضمن استراتيجية قطر للاستجابة لجائحة كورونا

كشف الدكتور سعد الكعبي رئيس لجنة النظام الصحي للتحكم والسيطرة على الحوادث في مؤسسة حمد الطبية، أنه سيتم خلال الأسبوعين المقبلين توفير سعة سريرية إضافية بالمستشفيات ليصل بذلك العدد الإجمالي للأسرة الجديدة التي تم توفيرها كجزء من استجابة قطر لوباء كورونا (كوفيد-19) إلى ما يقارب من 3500 سرير. وأكد الدكتور الكعبي على عدم وجود أي نقص في الأسرّة للمرضى الذين يحتاجون إلى دخول المستشفى، ولكن يجب على أفراد المجتمع في الوقت نفسه الاستمرار في التصرف بشكل استباقي لمنع الإصابة بالفيروس ومنع انتشاره. وأوضح أنه لا يوجد نقص في الأسرّة لعلاج مرضى (كوفيد-19 ) سواء في وحدات الرعاية الحرجة أو في الأجنحة العادية حيث تم تخصيص سبعة مرافق لرعاية مرضى كوفيد-19، وهي مركز الأمراض الانتقالية ومستشفى حزم مبيريك العام والمستشفى الكوبي ومستشفى مسيعيد ومستشفى رأس لفان ومستشفى لبصير الميداني العسكري بالقرب من الشيحانية والمستشفى الميداني في المنطقة الصناعية. ولفت إلى توسيع قدرة رعاية الحالات الحادة والحرجة بشكل ملحوظ مع تعزيز قدرات المستشفيات الحالية وافتتاح مستشفيات جديدة. وقال نحن مستعدون للاستجابة لأي سيناريو لتفشي الوباء وهذا يتضمن وجود خطط لأسوأ السيناريوهات، وعلى الرغم من هذه الخطوات الإيجابية، إلا أنه لا يزال من المهم أكثر من أي وقت مضى أن يواصل الجميع المساعدة في احتواء انتشار هذا الفيروس من خلال البقاء في المنزل واتباع تدابير مكافحة العدوى وهو أمر مهم بشكل خاص في الوقت الحالي، حيث ننتقل ضمن مرحلة ذروة العدوى وقد يشعر الكثير من الناس بالإغراء لتخفيف التزامهم بتدابير وإجراءات التباعد الاجتماعي والتجمع للاحتفال بعيد الفطر. وأشار الدكتور الكعبي الى تطوير وتنفيذ استراتيجية تسمح بضمان توفير الرعاية المناسبة في الوقت والمكان المناسبين، حيث إنه من خلال تخصيص سبعة مستشفيات كمرافق علاجية مخصصة لكوفيد-19، يمكن وضع غالبية المرضى المصابين بالفيروس في عدد صغير من المواقع مما يضمن وجود فرق متخصصة ومدربة والمعدات اللازمة لعلاج هؤلاء المرضى. وذكر أن وجود مرافق علاجية مخصصة لكوفيد-19 يساعد أيضا في ضمان وصول المرضى الذين يحتاجون إلى رعاية غير متصلة بكوفيد-19 إلى العلاج بشكل أكثر أمانا. وشدد الدكتور سعد الكعبي على أهمية استمرار المجتمع في العمل يدا بيد للمساعدة على الحد من انتشار الفيروس. وقال يمكن أن تؤدي الإصابة بكوفيد-19 إلى الوفاة، خاصة لأولئك الذين يعانون من حالات صحية مزمنة مثل أمراض الجهاز التنفسي وأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم ويحتاج المرء فقط أن ينظر إلى عدد المرضى الذين يتم إدخالهم إلى المستشفى وإلى وحدة العناية المركزة كدليل على مدى خطورة المرض المصاحب لهذا الفيروس، بالتالي يجب علينا جميعا أن نتأمل جديا العواقب فالخيارات التي نتخذها قد تمثل الفارق بين الحياة والموت لأفراد المجتمع من الفئات الأكثر عرضة للمخاطر المرتبطة بهذا المرض. من جهته، أكد الدكتور خالد الجلهم المدير الطبي لمستشفى رأس لفان التابع لمؤسسة حمد الطبية أن المستشفى الذي تم افتتاحه رسميا أواخر الشهر الماضي، تم تشييده على مساحة 200 ألف متر مربع تقريبا ويضم طابقا تحت الأرض وطابقا أرضيا وطابقين علويين، مشيرا إلى أن المستشفى يعد عنصرا رئيسيا في استراتيجية استجابة مؤسسة حمد الطبية لكوفيد-19. بدوره أشار الدكتور أحمد المحمد رئيس قسم العناية المركزة في مؤسسة حمد الطبية بالوكالة إلى وجود عدد كافٍ من المرافق والفرق الطبية المتخصصة لرعاية مرضى كوفيد-19 الذين يحتاجون إلى علاج مكثف ودعم تنفسي متقدم. وقال إن مستشفيات مؤسسة حمد الطبية المخصصة للتعامل مع كوفيد-19 لديها سعة مجتمعة في وحدات العناية المركزة تصل إلى ما يقارب 400 سرير، والتي يمكن زيادتها إلى 700 سرير، كما يوجد حاليا 1452 شخصا في وحدات رعاية الحالات الحادة و 163 شخصا في وحدة العناية المركزة.

1138

| 20 مايو 2020

صحة وأسرة alsharq
53 قتيلاً بفيروس "كورنا" بالسعودية

أعلنت وزارة الصحة السعودية، ارتفاع عدد الوفيات بفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية إلى 53 شخصاً، وذلك بعد وفاة امرأة سعودية في المنطقة الشرقية. وقالت وزارة الصحة السعودية، في بيان لها، نشر على موقعها الرسمي، اليوم الجمعة، أنه تم تسجيل حالة وفاة مواطنة مصابة بفيروس كورونا تبلغ من العمر 56 سنة، وذلك في المنطقة الشرقية. وأضاف البيان، أن المتوفية كانت لديها عدة أمراض مزمنة، لافتاً إلى أن أعمال التقصي الوبائي والمتابعة لفيروس "كورونا"، المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسي MERS-CoV، مستمرة. وكانت آخر حصيلة للوفيات، وفقاً لمنظمة الصحة العالمية، بلغت 58 شخصاً في العالم جرّاء الإصابة بفيروس كورونا، الذي يؤدي إلى مشاكل تنفسية وقصور كلوي سريع، والسعودية هي البلد الذي يسجّل غالبية الحالات. وينتمي الفيروس الجديد الذي عرفته منظمة الصحة باسم متلازمة الشرق الأوسط التنفسية "ميرس"، إلى فصيل الفيروسات التي أدّت إلى متلازمة الالتهاب الرئوي الحاد "سارس"، التي تسبّبت بوفاة نحو 800 شخص حول العالم في 2003.

260

| 01 نوفمبر 2013

صحة وأسرة alsharq
ارتفاع وفيات فيروس "كورنا" في السعودية إلى 54 شخصاً

أعلنت وزارة الصحة السعودية، اليوم الثلاثاء، ارتفاع عدد الوفيات بفيروس "كورونا" المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية إلى 54 شخصاً، وذلك بعد وفاة امرأة سعودية الرياض تبلغ من العمر 73 عاما. وأعلنت وزارة الصحة السعودية، في بيان، عن تسجيل إصابتين بفيروس كورونا، الأولى لمواطنة بمنطقة الرياض (73 سنة)، وتعاني من عدة أمراض مزمنة، وقد توفيت. وأضاف البيان أن الحالة الثانية هي لمواطن (65 سنة) من منطقة الجوف، ويعاني كذلك من عدة أمراض مزمنة وتم تحويله لمنطقة الرياض لاستكمال علاجه بالعناية المركزة".

209

| 19 نوفمبر 2013