رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
مشتكٍ: كوب شاي بـ 30 ريالاً في أحد مقاهي الدوحة

اشتكى أحد المواطنين من استغلال مقهى بأحد الفنادق لزبائنه، بمبالغته الكبيرة في أسعار المشروبات، وقال المواطن: إن أسعار مقاهي الفنادق بمختلف تصنيفاتها، تفوق الأسعار السياحية بمراحل، مشيرا إلى أن أسعار الفنادق في الخارج، لا تصل إلى هذا الحد. وقدم المشتكي لـ "الشرق" فاتورة تفصيلية لأحد الفنادق، التي قام بزيارتها مؤخرا، في وسط مدينة الدوحة، حيث قام بدفع مبلغ وقدره 180 ريالا لفردين فقط، وسط دهشة كبيرة منه لهذا المبلغ المدفوع، مقارنة بالمشروبات التى طلبوها، وضمنت الفاتورة كوبين من الشاي قيمة الواحد 30 ريالا. وأكد أن هذا الأمر غير منطقي، ولا يمكن لأحد أن يقوم بتصديق هذا السعر، إلا في حالة واحدة وهي زيارته للفندق، وتناول كوب من الشاي، متسائلًا ما الاختلاف بين كوب الشاي بالفنادق عن غيرها بالخارج، وهل اختلاف الأسعار في الأماكن السياحية، مبرر كاف لأن يصل سعر كوب الشاي إلى 90ريالا. وطالب الجهات المعنية متمثلة في إدارة حماية المستهلك بوزارة الاقتصاد والتجارة بمتابعة الأمر من خلال تحمل مسؤوليتها نحو ارتفاع الاسعار، مؤكدا أن ما يحدث هو استغلال واضح وصريح، من تلك الفنادق للجمهور، ولابد من إيقافه، حتى لا يتفشى الأمر.

985

| 17 أبريل 2016

منوعات alsharq
صينية تحرق 34 ألف دولار لعمل كوب شاي

صُعق رجل صيني عقب رؤيته أمواله وأجور عمال شركته الناشئة تتصاعد منها الأدخنة، بعدما قامت زوجته بحرقها داخل موقد كبير عن طريق الخطأ. وكان الزوجان الصينيان يحتفظان بمبلغ مالي قدره 20 ألف جنية إسترليني "نحو 34 ألف دولار أمريكي" في كيس بلاستيكي داخل الموقد بعيداً عن الأعين، إذ أنهما من الشريحة التي لا تضع ثقتها في البنوك، ولكن الزوجة نست وجود النقود، فأشعلت نيران الموقد لعمل كوب شاي ساخن. وعندما ذهبت الزوجة هاو بن "35 عاماً" لإحضار أخشاب ووضعها داخل الموقد، شاهدت كيساً بلاستيكياً، فتذكرت أنه كيس الأموال، فحاولت إخماد النيران، لكن دون جدوى، فقد احترقت الأوراق النقدية بالكامل، بحسب موقع ميرور البريطاني. حزن الزوج وانج كثيراً، وغضب من زوجته، لكنه غفر لها، شاكراً الله أنه وزوجته لا يزالان على قيد الحياة، فيما اضطر وانج إلى الاقتراض من الأصدقاء والأهل لدفع أجور العمال الذين يؤسسون له شركته الصغيرة، إلى حين تحسن ضائقته المالية. وبحسب الموقع، فإنه على الرغم من التطور الذي تشهده الصين، غير أن عدداً كبيراً منهم لا يثقون بالبنوك، ويفضلون إخفاء أموالهم داخل منازلهم.

3735

| 09 مارس 2015