رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
اليوم.. اليابان تحيي ذكرى إلقاء القنبلة الذرية على ناجازاكي

تحيي اليابان، اليوم الثلاثاء، الذكرى السنوية لإلقاء الولايات المتحدة قنبلة ذرية على مدينة ناجازاكي في جنوب غرب اليابان، وهو ما أسفر عن مقتل 74 ألف شخص قبل 71 عاماً. ويتوقع أن يشارك ممثلون من 53 دولة والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي في المراسم السنوية، وسيدلي عمدة ناجازاكي، توميهيسا تاوي، بإعلان سلام. وكان قصف ناغازاكي في التاسع من أغسطس 1945 جاء بعد 3 أيام من إلقاء أول قنبلة ذرية من جانب قاذفة القنابل إينولا جاي من طراز "بي – 29"، وانفجارها فوق مدينة هيروشيما غربي البلاد. وجذبت المدينتان الاهتمام مجدداً هذا العام، بعد أن أصبح باراك أوباما أول رئيس أمريكي في السلطة يزور موقع الهجوم النووي في هيروشيما في مايو الماضي.

1631

| 09 أغسطس 2016

منوعات alsharq
بالصور.. الكشف عن وثائق قصف هيروشيما وناجازاكي بمزاد علني

تم الكشف لأول مرة في ولاية نيويورك يوم الاثنين 13 إبريل، عن تفاصيل جديدة بشأن إلقاء الولايات المتحدة قنبلتين ذريتين على هيروشيما وناجازاكي في نهاية الحرب العالمية الثانية. وكُشف عن الخطط المكتوبة بخط اليد عن العملية الحربية تلك، بالإضافة إلى مذكرات "روبرت لويس" مساعد طيار الطائرة الأمريكية التي تم منها إلقاء إحدى القنبلتين الذريتين. وسيجري بيع هذه الوثائق في مزاد "بونهامز" في نيويورك في وقت لاحق من هذا الشهر، وذلك تزامنا مع إحياء الذكرى الـ70 لانتهاء الحرب العالمية الثانية. وتكشف الوثائق أن الطيارين قاما بـ "مناورة البقاء على قيد الحياة" لإنقاذ حياتهما من موجات الصدمة الذرية الهائلة، لأن القليل جدا من المعلومات كان يُعرف عن حجم تأثير هذه الموجات قبل تنفيذ هذه المهمة. وكان روبرت لويس مساعدا لطيار الطائرة "إينولا جاي"، التي كانت من طراز قاذفات القنابل B-29 بوينج سوبرفورترس، وأصبحت بعدها أول طائرة في العالم تستخدم لإسقاط القنبلة الذرية على اليابان في 6 أغسطس 1945. وقد أصابت القنبلة الأولى مدينة هيروشيما اليابانية، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 90 ألف شخص، وضربت القنبلة الثانية مدينة ناجازاكي بعد 3 أيام، في 9 أغسطس، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 39 ألف شخص.

1755

| 14 أبريل 2015

تقارير وحوارات alsharq
بالصور.. ذكريات مرعبة وفظائع تطارد الناجين من هيروشيما

مع اقتراب الذكرى الـ70 لأول هجوم نووي في العالم، يشعر كثير من الناجين بالألم عند الحديث عن ذكرياتهم، ولكن مع تراجع أعدادهم يبدي آخرون إصرارا على نقل معاناتهم إلى الأجيال الصغيرة. ذكريات مؤلمة ويتذكر هيروشي هارادا كيف غاصت ساقه في إحدى الجثث التي كانت تسد شارعا ضيقا في هيروشيما منذ 70 عاما، أثناء فراره من الحرائق المندلعة نتيجة إسقاط القنبلة الذرية. وقال هارادا، البالغ من العمر 75 عاما، والرئيس السابق لمتحف للقنبلة الذرية، "غاصت ساقي في إحداها "الجثث" ووجدت صعوبة كبيرة في أن أجذبها، لم تكن هناك طريقة للنجاة". وفي وقت لاحق من هذا اليوم تمكنت امرأة من جذب هارادا الذي كان يبلغ من العمر آنذاك 6 أعوام، ثم طلبت ماء. وقال هارادا، "سيتقلص عدد الناجين وسيخفت صوتهم، لكن هيروشيما يجب أن تستمر في توجيه رسالة للعالم بأن أمورا مثل هذه يجب ألا تحدث ثانية". وكثيرا ما يحجم الناجون من هيروشيما عن الحديث عن ذكرياتهم مع أبنائهم، إذ يشعر البعض أن الماضي مروع للغاية، في حين يخشى آخرون من التمييز ضدهم هم وأبناؤهم. وتحل ذكرى هيروشيما العام الحالي في الوقت الذي يسعى فيه رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي إلى تخفيف القيود على اليابان بعد انتهاء الحرب وعلى دستورها السلمي. ويخشى منتقدون أن يدفع ذلك البلاد ثانية إلى مسار الحرب الخاطئ، بينما يقول مؤيدون إن هذا التغيير ضروري لردع التهديدات الإقليمية المتزايدة. شعور بالخزي وأسقطت قاذفة أمريكية قنبلة ذرية على هيروشيما في الـ6 من أغطسس عام 1945، مما أسفر عن مقتل نحو 140 ألفا بنهاية هذا العام، من إجمالي 350 ألفا كانوا يقيمون في المدينة. وما زال في المدينة نحو 60 ألف ناج، لكن متوسط أعمارهم يقترب من الـ80. وأسقطت القنبلة الذرية الثانية في ناجازاكي بعد هيروشيما بـ3 أيام واستسلمت اليابان في 15 أغسطس. وبعد وقت قصير من إسقاط القنبلة كان شيجو عائدا للمنزل عندما طلبت منه امرأة مساعدتها في إنقاذ شخص محاصر تحت أنقاض منزل، لكنه تجاهل طلبها، إذ إن النيران كانت تقترب من الجسر وكان بحاجة إلى أن يعبره سريعا للعودة للمنزل. وقال شيجو، الذي يبلغ الآن 84 عاما، ويروي لتلاميذ ذكرياته، "لا يسعني سوى الشعور بالخزي من نفسي كلما رأيت الجسر". أما شونتارو هيدا "98 عاما"، فكان جراحا في الجيش أثناء الكارثة. ويروي أنه عندما خرج لأول مرة بعد الانفجار رأى امرأة بما كان يعتقد أنها ملابس ممزقة، ولكنه أدرك بعد ذلك أن ما يراه هو جلدها الممزق. وبالنسبة لهيدا، فإن الفزع الحقيقي بعد الهجوم النووي كانت آثاره الصحية غير المرئية في كثير من الأحيان. وقال هيدا، الذي عالج وساعد نحو 10 آلاف من الناجين من هيروشيا، "أكثر العناصر قسوة وراء الهجوم النووي ليست الوحشية التي قتل بها الناس أو الحروق الواضحة وإنما الآثار اللاحقة المدمرة لحياة الناس". وبدأت تزيد الإصابة بسرطان الدم في هيروشيما بعد 5 أعوام من الهجوم النووي. وقال فومياكي كاجيا "76 عاما"، الذي فقد أختا في الهجوم، "إذا نسينا هيروشيما سيصبح العالم مكانا خطيرا".

1730

| 12 أبريل 2015

عربي ودولي alsharq
فرنسا تطالب باتفاق يمنع إيران من امتلاك قنبلة ذري

قال وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس، اليوم السبت، إن بلاده تريد اتفاقا متماسكا بشكل كاف بشأن برنامج إيران النووي، يحول دون امتلاك طهران قنبلة ذرية. وأضاف وزير الخارجية الفرنسي "تريد فرنسا اتفاقا متماسكا يضمن بحق أن تتمكن إيران من الحصول على طاقة نووية مدنية، ولكن دون أن تمتلك قنبلة ذرية".

196

| 21 مارس 2015

ثقافة وفنون alsharq
"جن الحافي".. رواية يابانية عن أهوال قنبلة "هيروشيما"

تحت عنوان "جن الحافي" قص كاتب الرسوم المتحركة الياباني، كانازاوا كيجي، تجربة الحرب العالمية الثانية "1939 – 1945"، التي عاصرها مع أسرته حينما كان طفلا لم يتجاوز عمره الستة أعوام، وضربت أول قنبلة نووية في العالم مدينته هيروشيما. القصة نشرت لأول مرة عام 1973، وأعيد طباعة ملايين النسخ منها منذ ذلك الحين، وتُرجمت لاثنين وعشرين لغة حية، كان آخرها اللغة العربية على يد الدكتور ماهر الشربيني، أستاذ اللغة اليابانية بجامعة القاهرة، لتصبح متاحة في الأسواق المصرية مع نهاية شهر فبراير الجاري. وتأتي ترجمة "جن الحافي" في إطار فعاليات مشروع ترجمة الكتب اليابانية إلى العربية وإعادة نشرها، وهو المشروع الذي تشرف عليه المؤسسة اليابانية بغية تقديم ثقافة، وعادات، وأدب اليابان إلى الشعوب العربية. والمؤسسة اليابانية هي هيئة مستقلة متخصصة تم تأسيسها عام 1972، تحت رعاية وزارة الخارجية اليابانية، لتعزيز التفاهم الدولي من خلال التبادل الثقافي، ودعم وتطوير العلاقات مع دول العالم في مجالات الثقافة والفنون والتبادل الفكري. ويواكب ترجمة الرواية إلى العربية، الذكرى السبعين لانتهاء الحرب العالمية الثانية، وإلقاء أول قنبلتين نوويتين على هيروشيما وناجازاكي.

2071

| 25 فبراير 2015

عربي ودولي alsharq
الاتحاد الأوروبي غير راضٍ عن ملف إيران النووي

قال الاتحاد الأوروبي، اليوم الخميس، إنه يشعر بخيبة أمل من عدم إحراز إيران تقدما لتبديد مخاوف بشأن أبحاث مزعومة عن قنبلة ذرية، محاولا الضغط على طهران كي تتعاون في التحقيق المتعثر الذي تجريه الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة. وأصدر الاتحاد الأوروبي، الذي يضم 28 دولة، هذا البيان خلال اجتماع لمحافظي الوكالة التي تحقق منذ سنوات في مزاعم بشأن أبحاث إيران الخاصة بتصميم سلاح نووي، وتنفي إيران هذه المزاعم.

237

| 18 سبتمبر 2014