رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

رياضة محلية alsharq
نقص قمصان المنتخبات في أسواق الدوحة يثير الاستغراب

بالرغم من أن كل المنتخبات الــ 32 المشاركة في مونديال 2022 كشفت عن قمصانها الرسمية والاحتياطية الذي ستخوض بها منافسات كأس العالم في قطر، إلا أن معظم الجماهير التي تنتظر قدوم المنتخبات إلى الدوحة وجدت مشكلة كبيرة في الحصول على قمصان منتخباتها في شركات الملابس الرياضية أو من خلال وكالات الشركات الأصلية المصنعة للقمصان، حيث غابت القمصان التي تم تصنيعها خصيصا للحدث الكروي العالمي المنتظر هذا الشهر، واشتكت الجماهير كثيرا من هذه المشكلة سواء بغياب القميص الأصلي أو عدم توفر المقاسات، وهو ما جعل الجميع يتساءل كيف لا تتوفر القمصان الرسمية للمنتخبات المشاركة قبل 17 يوما من انطلاق بطولة كأس العالم 2022؟. وأثارت هذه المشكلة حفيظة الجماهير بسبب ذلك، خاصة وأن الجماهير جهزت نفسها وعلى أتم الاستعداد للمونديال، ولكن غياب الزي الرسمي لمعظم المنتخبات جعل الجماهير مستاءة، لأننا تعودنا مع كل بطولة لكأس العالم يتم توفير القمصان وبكميات كبيرة وبجميع المقاسات، ولكن هذه المرة تتساءل الجماهير عن السبب وراء غياب القمصان، ويتمنى معظم المشجعين أن تحل المشكلة في الأيام المقبلة وأن تتوفر قمصان المنتخبات قبل وصولها للدوحة من أجل استقبالهم بأفضل ترحيب. وكانت أشهر شركات المُعدّات والملابس الرياضية قد كشفت عن قمصان منتخبات كأس العالم المُصممة للمنتخبات الوطنية لكل من الأرجنتين وألمانيا واليابان والمكسيك وإسبانيا، والتي سيتم ارتداؤها في أكبر حدث رياضي عالمي، بينما تم الكشف أيضا عن قمصان منتخبات المغرب وأوروجواي وغانا والسنغال، ومعظم قمصان المنتخبات الوطنية يتجسد فيها الإبداع والتصميم الفني خاصة وأن المنتخبات ستشارك بهذه القمصان في أكبر بطولة كروية بالعالم. الجدير بالذكر أن القميص الرسمي لأي منتخب هو بمثابة فرصة لالتقاط روح كل دولة والتعبير عنها من خلال ميزات التصميم المُتأثرة بنقاط الاتصال الثقافية الرئيسية بدءًا من الحضارات القديمة وفن «الميكستك» المكسيكي الذي تم الاحتفال به في قميص المنتخب الثاني إلى غراب الأوريغامي الذي ألهم تصميم القميص الأول للمنتخب الياباني، وهو ما يجعل الجماهير تحرص على اقتناء هذه القمصان لدعم ومساندة المنتخبات خلال البطولة.

1990

| 03 نوفمبر 2022

رياضة alsharq
"بوما" تدافع عن نفسها بعد فضيحة منتخب سويسرا.. وانتقادات على مواقع التواصل

غطت مشاهد تمزق قمصان المنتخب السويسري ‪التي تصنعها شركة بوما الألمانية في الجولة الختامية من مباريات المجموعة الأولى في بطولة كأس أوروبا لكرة القدم "يورو 2016" ضد المستضيف فرنسا، على تأهله لأول مرة في تاريخه للدور الثاني. وقالت شركة بوما اليوم الإثنين، في معرض توضحيها للقضية التي أساءت لسمعة منتجاتها، إنه في المباريات العشر السابقة في يورو 2016، التي شارك فيها 5 من الفرق التي تزودها بالقمصان، لم تظهر مثل هذه المشكلات. وذكرت الشركة في بيان رسمي، أن "الفريق المسؤول عن الإنتاج يفحص حالياً المادة التي صنعت منها القمصان". ونقلت صحيفة "بليك" السويسرية عن باتريك إبتانغولو، المتحدث باسم بوما قوله إنهم لم يسبق وأن واجهوا مشاكل في القمصان، لا مع المنتخب الإيطالي أو مع نادي أرسنال الإنكليزي الذي يحمل نفس العلامة. وقالت الشركة في وقت لاحق على موقعها الإلكتروني إن تحليل القمصان أظهر أن الخيوط في دفعة منها كانت قد تضررت أثناء الإنتاج، ما جعل اللباس ضعيفاً، موضحة أن ذلك يحدث إن لم يتم التحكم بمزيج الضغط والحرارة والوقت خلال عملية الإنتاج. وأضافت أنها أجرت جرداً لكل "تشيرتات" الفرق التي تزودها، و"باستطاعتها التأكيد بأن مثل هذا الخطأ المؤسف لن يتكرر مجدداً"، معتذرة للاتحاد السويسري ولاعبيه. وبدأت سلسلة تمزق الفانلات منذ الدقيقة العاشرة من مباراة ليلة الأحد 19 يونيو بدءًا باللاعب أدمير ميميدي، ثم لاحقاً قمصان بليريم دزمالي وبريل ايمبولو وفابيان شار وفالون بيرامي، فيما تمزق قميص النجم غرانيت تشاكا المنتقل حديثاً لأرسنال الإنجليزي مرتين. وكان القميص، المصنوع في تركيا، والمزود بتقنية " ACTV Thermo-R" قد حظي بمديح لاعبي المنتخب السويسري في شهر نوفمبر 2015، بحسب موقع 20min السويسري. وتعمل المادة على تبريد الجسم عندما تكون درجة الحرارة عالية وإبقائه دافئاً عندما يكون الجو بارداً، بحسب ما نقل الموقع عن يوهان أدامسون، المسؤول عن التسويق والترخيص الرياضي في شركة بوما. وتكهن الموقع بأن الجو فيما يبدو كان حاراً للغاية في مدينة ليل، التي أقيمت فيها المباراة. من جانبها قالت صحيفة "بيلد" الألمانية، إنها تعرف سبب ما وقع، وهو أن بعض لاعبي سويسرا كانوا يرتدون القمصان المزودة بتقنية ACTV التي تساعد عبر ميزة التدليك الدقيقة على تزويد الجهاز العضلي بالطاقة بفعالية أكبر. غير أن تلك القمصان المصنوعة من مزيج البولستر المكرر والألياف اللدنة لم تصمد أمام "اختبار التمزق" الذي قام به لاعبو المنتخب الفرنسي، الذين حاولوا إيقاف منافسيهم في المنتخب السويسري. من جانبه فسر مدرب المنتخب فلاديمير بتكوفيتش الظاهرة عندما سُئل عنها بالقول: "القمصان؟ هل تعمل لنايك؟ إن تم سحب القميص، يمكن أن يتمزق من مكان الخياطة، كانت هناك 4 أو 5 تمزقات". وقال الحارس السويسري يان زومر الذي كان رجل المباراة إن ما حدث "يعني أنه كان هناك الكثير من القتال على أرضية الملعب". وأشار إلى أنه بإمكان القميص أن يتمزق، وأنه على الرغم من عدد الحالات الكثيرة التي سُجلت، ليس بإمكانه القول إن عليهم أن يغيروا الشركة لأن "بوما عظيمة"، على حد تعبيره. وإلى جانب اللاعبين والمعلقين الرياضيين، تندر رواد مواقع التواصل الاجتماعي على الجودة الضعيفة التي ظهرت عليها القمصان. وقال شكودران موستافي لاعب المنتخب السويسري لتلفزيون "SRF" السويسري "لحسن الحظ بوما لا تصنع باريسر (ماركة واقيات ذكرية)"، وهي المقولة التي شهدت انتشاراً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي أيضاً. وكتب أحد المغردين وقد أرفق صورة لقميص المنتخب السويسري على موقع أمازون إلى جانب منتجات نصح بها الموقع تضم آلة خياطة: "الزبائن الذين اشتروا هذه المادة، اشتروا أيضاً هذا".

3046

| 20 يونيو 2016

رياضة alsharq
قمصان مونديال 2018 تثير أزمة بين روسيا والفيفا.. والسبب "القرم"

أكد نائب في مجلس الدوما الروسي أنه يعتزم التقدم بشكوى إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" بسبب قرار الأخير بعرض قمصان مونديال 2018 التي تستضيفه بلاده دون إضافة شبة جزيرة القرم على الخريطة الروسية. وقال ايجور اناننسيخ، أحد أعضاء لجنة التربية البدنية والرياضة في الدوما، لوكالة الأخبار الرياضية "آر-سبورت": "نحن بحاجة دون أدنى شك إلى مناشدة فيفا، نحن بحاجة إلى مناقشة هذا الأمر وأن نطالب بإظهار روسيا مع حدودها الحالية". وسبق للنائب الشيوعي فلاديمير رودين أن كشف بأنه أرسل طلبا إلى الحكومة الروسية طالبا منها الاستفسار عن سبب ظهور القمصان التي نشرت على موقع فيفا الرسمي مع خريطة روسيا دون شبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا من أوكرانيا. وتستمر الأزمة بين موسكو وكييف منذ تسلم الموالون للغرب الحكم في أوكرانيا في بداية 2014 وأعقبه ضم موسكو لشبه جزيرة القرم واندلاع النزاع في شرق البلاد مع الانفصاليين الموالين لروسيا. وتتهم كييف والدول الغربية روسيا بتسليح الانفصاليين ونشر قوات في منطقة النزاع، الأمر الذي تنفيه موسكو بشدة علما بان دورها في الأزمة الأوكرانية كلفها عقوبات اقتصادية شديدة فضلا عن تدهور كبير لعلاقاتها مع الغرب. وينفى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين التدخل المباشر في النزاع، لكنه اعترف في ديسمبر بأن لدى روسيا "أشخاص يقومون بمهام معينة بما في ذلك في المجال العسكري" في أوكرانيا. وقال رودين لوكالة "آر-سبورت": "على وزير خارجيتنا والاتحاد الروسي لكرة القدم التصرف حيال أمر من هذا النوع في الوقت المناسب وأن لا يسمحان ببيع هذه القمصان هنا". وبدوره أشار اناننسيخ إلى أنه في حال رفض فيفا تلبية المطلب الروسي، فيجب سحب هذه القمصان المثيرة للجدل من لائحة البضائع الرسمية الخاصة بكأس العالم 2018. وسبق لفيفا أن سحب الشهر الماضي تغريدة على موقع تويتر للتواصل الاجتماعي تظهر الخريطة الروسية دون شبه جزيرة القرم وذلك بهدف تفادي "أي سوء تفاهم" بحسب ما أشار، علما بان السلطة الكروية العليا اضطرت إلى التقدم باعتذار إلى أوكرانيا عندما تم في أكتوبر 2014 الكشف عن شعار مونديال روسيا 2018 مع شبه جزيرة القرم على الخريطة الروسية.

417

| 15 مارس 2016

رياضة alsharq
مانشستر يونايتد يطرح لجماهيره قمصانا بمقاسات كبيرة

قرر نادي مانشستر يونايتد، بعد شكاوى من جماهير، بشأن صغر قياسات قمصان الفريق المطروحة للبيع، طرح قمصانه الجديدة بمقاسات ضخمة، تصل إلى "4 إكس لارج". وسيتمكن مشجعو "الشياطين الحمر" من أصحاب الأجساد الأكثر بدانة، ابتداء من أغسطس المقبل، من الحصول على قميص فريقهم المفضل، الذي تنتجه شركة "أديداس" بعد 12 عاما حمل القميص خلالها علامة "نايكي". ورفضت "نايكي"، خلال السنوات الماضية، طلب النادي تصنيع قمصان بمقاسات كبيرة، مما أثار انتقادات قطاع من المشجعين الساعين لاقتناء قطعة تخص ناديهم، إلا أن "أديداس" لبت رغبة النادي. وتكلفت الشركة الألمانية 750 مليون جنيه إسترليني دفعتها لمانشستر يونايتد، من أجل الحصول على حق تصنيع قمصان الفريق، في أكبر صفقة قمصان بتاريخ كرة القدم.

429

| 10 يونيو 2015