أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق بالتزامن مع استضافة دولة قطر للقمة العربية الإسلامية الطارئة. وأوضحت الوزارة أن الإغلاق...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أكد حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، أن قمة مجموعة العشرين في البرازيل تناولت قضايا دولية هامة. وقال سمو الأمير في منشور عبر منصة إكس مساء اليوم الإثنين: شاركت اليوم في قمة مجموعة العشرين المنعقدة في ريو دي جانيرو تحت شعار بناء عالم عادل وكوكب مستدام. أشكر صديقي الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا على دعوتي لهذه القمة العالمية والتي تناولت قضايا دولية هامة نأمل أن تسهم نتائجها في إيجاد حلول للتحديات المشتركة والملحة لعالمنا، تطلعاً إلى بناء مستقبل تنعم فيه مجتمعاتنا بالسلام والازدهار.
380
| 18 نوفمبر 2024
أعلن آندي ويدجاجانتو مستشار الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو اليوم، أن الرئيسين الصيني شي جين بينغ، والروسي فلاديمير بوتين، سيحضران قمة مجموعة العشرين في جزيرة بالي والمقررة انعقادها في نوفمبر المقبل. وقال ويدجاجانتو أخبرني الرئيس الإندونيسي أن شي وبوتين يعتزمان حضور قمة مجموعة العشرين في جزيرة بالي. وكان الرئيس الإندونيسي قد أكد أمس /الخميس/ أن الزعيمين أكدا له ذلك، فيما صرح مسؤول من الكرملين بأن بوتين يعتزم حضور الاجتماع بنفسه. وواجهت إندونيسيا بصفتها رئيسة المجموعة لهذا العام ضغوطا من الدول الغربية لسحب دعوتها لبوتين بسبب الحرب الروسية في أوكرانيا. ودعت إندونيسيا أيضا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لحضور قمة بالي. وسعى الرئيس الإندونيسي إلى لعب دور الوسيط بين البلدين، وسافر خلال الأشهر الماضية للقاء الرئيسين الأوكراني والروسي للمناداة بإنهاء الحرب والبحث عن سبل لتخفيف أزمة الغذاء العالمية، وقال هذا الأسبوع إن البلدين قبلا أن تكون إندونيسيا جسر سلام.
878
| 19 أغسطس 2022
تنطلق في العاصمة الإيطالية روما غداً، السبت، قمة رؤساء دول وحكومات مجموعة العشرين، بمشاركة نظرائهم من البلدان المدعوة، وممثلي بعض الجهات الدولية والمنظمات الإقليمية. وستكون القمة هي الاجتماع السادس عشر لمجموعة العشرين على مستوى رؤساء الدول والحكومات، فقد عقدت الأولى بواشنطن عام 2008، بينما عقدت الأخيرة رقميا في ظل الرئاسة السعودية خلال شهر نوفمبر من العام الماضي. ويغيب عن القمة كل من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والصيني شي جين بينغ، والسيد فوميو كيشيدا رئيس وزراء اليابان الجديد، بينما أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن أنه سيحضر القمة، إلى جانب زعماء بقية الدول الأعضاء بالمجموعة. ويرأس السيد ماريو دراغي رئيس الوزراء الإيطالي قمة روما التي تستمر يومين، وتحظى بأهمية خاصة كونها تأتي مباشرة قبل مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ (كوب 26) الذي سيعقد في مدينة /غلاسكو/ بإسكتلندا الأسبوع المقبل، وسيكون موقف دول مجموعة العشرين بشأن المناخ أمرا حاسما، باعتبارها مسؤولة عن ثمانين بالمئة من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية. وقال السيد لويجي دي مايو وزير الخارجية الإيطالي، إن الرئاسة الإيطالية للمجموعة ملتزمة بالترويج لتعاف أكثر إنصافا، واستدامة ومرونة بعد وباء كورونا (كوفيد-19)، وفي كلمة له بروما هذا الأسبوع أكد دي مايو أن بلاده تتطلع لتعزيز نموذج إنمائي يوصي بالانتقال إلى أشكال نظيفة من الطاقة ولا يترك أحدا خلف الركب. ووفق برنامج الرئاسة الإيطالية لمجموعة العشرين، الذي تم تلخيصه في ثلاثة محاور عمل هي: الناس، الكوكب والازدهار، فإن من المتوقع أن تناقش القمة عدداً من التحديات الرئيسية مثل التعافي من وباء فيروس كورونا والتصدي لتغير المناخ والتغلب على الفقر وعدم المساواة بأجزاء مختلفة من العالم. لكن مجموعة العشرين تعاني من الانقسامات بين أعضائها بخصوص أفضل السبل التي يجب تبنيها للدفاع عن الكوكب من تغير المناخ الناجم عن التلوث الذي يسببه الإنسان، وعلى سبيل المثال هناك دول تعتقد أن التحول الأخضر يجب أن يبدأ عام 2030 وأن تنعدم الانبعاثات فقط اعتبارا من عام 2060، وهناك دول غنية بمناجم الفحم، ترى أن الدول الغربية استهلكت بالفعل حصتها التاريخية من تلوث الهواء ويجب الآن أن تسمح للآخرين بفعل الشيء نفسه، وهناك مجموعة من البلدان تطلب من الدول الأغنى تخصيص 100 مليار دولار على الفور لمواجهة خطر التغير المناخي العنيف الجاري بالفعل، ومما يزيد الأمر سوءا أن أضرار التغير المناخي تصل إلى الدول الأكثر فقرا في العالم بينما دول مجموعة العشرين هي المسؤولة عن حوالي أربعة أخماس الانبعاثات العالمية، وكل هذا وغيره من الخلافات يعكس بوضوح عدم وجود رؤية موحدة للمحافظة على الكوكب باعتباره المنزل المشترك للبشرية جمعاء. وفي جانب آخر من التحديات العاجلة التي تتصدر أولويات قمة روما، تتقدم مسألة المساواة الصحية والتعافي من الوباء والمرحلة التي تعقبها، فقد كان للوباء آثار عميقة على صحة البشر بجميع أنحاء العالم، ولكل 100 شخص بالبلدان المرتفعة الدخل، أعطيت 133 جرعة من اللقاح المضاد لـ (كوفيد-19)، مقابل 4 جرعات من اللقاح لكل 100 شخص في البلدان المنخفضة الدخل. وترى الأوساط الصحية الدولية أن هناك فرصة لإحداث انتقال جذري من تسخير الصحة لأغراض الاقتصاد إلى تسخير الاقتصاد لأغراض الصحة للجميع، وتقول إن التحدي الحاسم يكمن بزيادة مقدار التمويل المتاح للصحة، والعمل على حوكمته بصورة أكثر استهدافا وفعالية. وتؤكد مصادر إعلامية إيطالية أن القمة مناسبة سانحة لمجموعة العشرين للعمل بكل إمكاناتها لتوجيه الكوكب للخروج من الرمال المتحركة للركود والتغلب على وباء (كوفيد-19)، ما يمهد الطريق لموسم نمو عالمي جديد محتمل، وتضيف أنه في عالم يزداد ترابطا، تعتبر تعددية الأطراف مفتاح الاستجابة للتحديات، وبناء القدرة على الصمود أمام الصدمات المستقبلية المتعلقة بالصحة. وأوضحت تلك المصادر أن الطاقة المتجددة هي الأساس لخريطة طريق لخفض درجة حرارة الكوكب والوصول إلى الصفر الكربوني، وذلك عبر التوسع السريع في إنتاج الطاقة الشمسية وطاقة الرياح خلال العقد المقبل إلى ما يقرب من أربعة أضعاف المستويات الحالية. وتتوقع المصادر أن تسفر قمة العشرين عن التزام الأعضاء بإنهاء التمويل الدولي للفحم هذا العام، والبدء بمنح 100 مليار دولار سنويا إلى البلدان النامية لتمويل خطط مواجهة التحديات المناخية، والتعهد بالعمل بكافة الإمكانات لحماية البيئة، دعما لمؤتمر الأمم المتحدة للتنوع البيولوجي في /كونمينغ/ بالصين بداية أكتوبر الحالي، والموافقة على نظام ضريبي دولي جديد، لإجبار أغنى الشركات الرقمية وغيرها من الشركات متعددة الجنسيات في العالم على دفع ضرائب للبلدان التي يجنون فيها الأرباح إلى جانب دفع حد أدنى من الضرائب أيضا، كما ينتظر أن تتعهد القمة بإسقاط المزيد من ديون الدول المتضررة من التغير المناخي. يذكر أن مجموعة العشرين هي منتدى عالمي رائد يجمع الاقتصادات الكبرى في العالم، وقد عملت المجموعة، التي تضم 19 دولة والاتحاد الأوروبي، بنشاط منذ عام 1999 لبناء إجماع دولي حول معالجة القضايا الرئيسية المتعلقة بالاقتصاد العالمي، والاستقرار المالي الدولي، وتخفيف آثار تغير المناخ، والتنمية المستدامة. يضم المنتدى أكبر الاقتصادات المتقدمة والناشئة بالعالم، حيث يمثل الأعضاء أكثر من ثمانين بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، وخمسة وسبعين بالمئة من التجارة العالمية وستين بالمئة من سكان العالم. وتعقد قادة دول المجمعة قمة لهم سنويا منذ عام 2008.
3135
| 29 أكتوبر 2021
قال مسؤول في البيت الأبيض، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عقد لقاء ثانياً غير رسمي مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، خلال قمة مجموعة العشرين التي عقدت في ألمانيا في وقت سابق من يوليو الجاري. ونقلت وسائل إعلام أمريكية عن المسؤول الذي لم يرغب في الإفصاح عن اسمه، اليوم الأربعاء، إن اللقاء الثاني عقد بعد اللقاء الأول الرسمي الذي عقد في 7 يوليو. ولم يدل المسؤول بمعلومات حول مدة اللقاء الثاني والموضوعات التي تناولها، وقال إنه عقد خلال فترة طعام العشاء. وبهذه التصريحات أكد المسؤول ما تردد عن أن ترامب وبوتين عقدا لقائين، وليس لقاء واحداً، خلال قمة العشرين. وكان رئيس شركة "أوراسيا غروب" للأبحاث والتحليلات، إيان بريمر، قال إن الرئيسين عقدا اجتماعاً استمر حوالي ساعة خلال فترة العشاء في قمة العشرين، ولم يحضره معهما سوى مترجم بوتين. وانتقد بريمر عدم حضور مترجم من الطرف الأمريكي، معتبراً ذلك "ثغرة أمنية". تجدر الإشارة أن اللقاء الأول بين الزعيمين خلال لقاء قمة العشرين استمر لأكثر من ساعتين، وبحثا خلاله العديد من الموضوعات على رأسها الاتهامات الموجهة لموسكو بتدخلها في الانتخابات الأمريكية في نوفمبر من العام الماضي، ووقف إطلاق النار في سوريا. واستضافت مدينة هامبورغ الألمانية، في السابع والثامن من يوليو الجاري قمة العشرين (G20) الاقتصادية؛ حيث انتقلت رئاسة المجموعة من الصين إلى ألمانيا وذلك لعام قادم.
372
| 19 يوليو 2017
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم السبت، التزام بلاده باتفاقية باريس للمناخ وتنفيذ كافة بنودها. جاء ذلك خلال اجتماع الرئيس الروسي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم على هامش قمة مجموعة العشرين المنعقدة حاليا في مدينة "هامبورج" بألمانيا. وذكرت وكالة "سبوتنيك" الروسية أن بوتين أكد خلال الاجتماع أن روسيا لا تعفي نفسها من الالتزامات الخاصة باتفاقية باريس للمناخ وتعتزم تنفيذ كافة بنود الاتفاقية، مضيفا "أسباب تغير المناخ غير معروفة حتى الآن ولكن نحن نؤيد اتفاقية باريس وقد اتخذنا القرار في هذه المسألة ونحن عازمون على تنفيذها".
218
| 08 يوليو 2017
المواضيع الشائكة التي يبحثها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين في لقائهما الأول الجمعة على هامش قمة مجموعة العشرين كثيرة، من الحرب السورية الى الأزمة الأوكرانية وصولا الى الاتهامات بتدخل روسيا في الإنتخابات الأمريكية. وتراجعت في الآونة الأخيرة العلاقات بين البلدين، رغم وعود بأيام أفضل قطعت خلال فترة الإنتخابات الرئاسية. سوريا الخلاف الأكبر أثار دونالد ترامب غضب موسكو عندما أمر بالردّ الأول على النظام السوري، حليف موسكو، بعد الهجوم الكيميائي الذي نسب في 4 أبريل الماضي الى قوات الرئيس السوري بشار الأسد. واعتبر ترامب أنذاك أنه "من الممكن" أن الروس كانوا على علم بالهجوم ووصف الرئيس السوري "بالجزار"، كما وعد برد اضافي في حال تكرر استخدام السلاح الكيميائي. وقد ازدادت حدة الخلاف بسبب اسقاط طائرة تابعة لسلاح الجو السوري من قبل مقاتلة أمريكية في 18 يونيو، الأمر الذي وصفته روسيا "بالعدوان". وفيما تحتدم معركة استعادة الرقة، آخر معقل كبير لتنظيم الدولة الإسلامية في سوريا، قد يميل ترامب، الذي جعل من مكافحة تنظيم الدولة الإسلامية أولوية له، إلى البحث عن أرضية توافق مع موسكو. التدخل الروسي.. السم البطيء نكثت الوعود بتقارب في العلاقات الروسية-الأمريكية بعد اتهامات متبادلة بالتواطؤ بين روسيا وأعضاء فريق حملة ترامب الإنتخابية. وتستمر التحقيقات، من بينها تحقيق يجريه مكتب التحقيقات الفدرالي "أف بي آي"، حول علاقات ترامب بروسيا، الأمر الذي نفاه ترامب بشكل قاطع. واعترف في المقابل الخميس في وارسو أن روسيا، وربما دول أخرى تمكنت من التدخل في الإنتخابات الأمريكية. وفي أكتوبر 2016، تحدثت كل وكالات الإستخبارات الأمريكية علنا عن تدخل موسكو، وفي يناير 2017، أكدت أن فلاديمير بوتين هو من أمر بذلك. أوكرانيا والعقوبات في آخر مارس الماضي، نددت الإدارة الأمريكية الجديدة في قمة حلف شمال الأطلسي، "بالعدوان" الروسي ضد كييف، في اشارة الى ضم شبه جزيرة القرم والدعم الروسي المفترض للمتمردين الإنفصاليين في شرق أوكرانيا. وفي 20 يونيو، أعلنت الولايات المتحدة فرض عقوبات جديدة على روسيا بهدف "ابقاء الضغط" في الملف الأوكراني. وتنفي روسيا أي دعم عسكري للمتمردين الموالين لروسيا واعتبرت أمام مجموعة الدول العشرين، أن هذه العقوبات مشابهة لسياسة حمائية مبطنة. كوريا الشمالية.. خط أحمر جديد وعد دونالد ترامب بردّ "قاس" بعد إطلاق كوريا الشمالية الصاروخ البالستي الأول العابر للقارات الثلاثاء الذي من الممكن أن يصل حتى ألاسكا بحسب الخبراء، وطالب بفرض عقوبات جديدة على بيونج يانج. واوقفت روسيا مشروعا أمريكيا في مجلس الامن كان يهدف الى الدعوة لاتخاذ "تدابير هامة" ضد بيونج يانج. توترات حول حلف شمال الأطلسي تعتبر موسكو أن أي توسع لحلف شمال الأطلسي إشارة "عدوان" ضدها وتنتقد سياسة "الإحتواء" التي يعتمدها الحلف الأطلسي تجاه روسيا، ويرى الروس أن تراكم قوات حلف شمال الأطلسي في البلطيق على الحدود الروسية، يشكل انتهاكا لتوازن القوى. ودعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من جهته حلف شمال الأطلسي إلى التركيز على "التهديدات الروسية"، خلال قمة للحلف في أواخر مايو في بروكسل.
391
| 07 يوليو 2017
تنعقد الأسبوع المقبل .. أكد سعادة لي تشن، سفير الصين في الدوحة، أن قمة مجموعة العشرين، التى ستستضيفها مدينة هانجتشو الأسبوع المقبل، ستركز على قضايا التنمية والتحديات العاجلة والمهمة التي تواجه الاقتصاد العالمي، مشيرا إلى أن القمة تعقد تحت اسم "بناء اقتصاد عالمي قائم على الإبداع والحيوية والتفاعل والتسامح". وأضاف لي تشن في لقاء مع الصحفيين، أن أهداف القمة تتمحور في لعب دور ريادي لمجموعة العشرين، وتجسيد الرؤية الإستراتيجية الواضحة للاقتصاد العالمي، وثانيا تعزيز التعاون الاقتصادي عالميا وتفعيل روح الشراكة ومساعدة البعض في مواجهة التحديات، وإعطاء رسالة قوية تعبر عن التضامن والانفتاح والتسامح والتعاون فيما بين الدول المشاركة، وثالثا بناء آلية إبداع ومنصة للتعاون من أجل ضمان تحول المجموعة من معالجة الأزمات إلى بناء آليات الحوكمة على المدى الطويل. وأشار إلى وجود قمة لرجال الأعمال على هامش القمة سيحضرها الرئيس الصيني ، بالإضافة إلى اجتماع لرؤساء مجموعة بريكس، موضحا بأن الصين اختارت أن تكون الأولويات الأربعة الرئيسية للقمة خلق مسار جديد للنمو، وإيجاد نظام أكثر كفاءة وفاعلية للحوكمة الاقتصادية والمالية العالمية، وتعزيز التجارة والاستثمار الدولى، وتحقيق التنمية الشاملة والمترابطة. وقال إن أهم الموضوعات ذات الأولوية التى سيتم تسليط الضوء عليها خلال هذا الملتقى العالمي الاقتصادي هو "التنمية الشاملة والمترابطة"، وما يندرج تحتها من أمور متعلقة بالتنمية المستدامة والحاجة إلى تعزيز التنسيق فيما يتعلق بنمو مختلف الاقتصاديات والترابط الصناعي، مع السعي لتحقيق فائدة الجميع والازدهار المشترك لجميع القطاعات. وألمح إلى أن هذه ستكون المرة الأولى التي ستأخذ فيها قضايا التنمية مثل تلك المكانة البارزة عند وضع الأطر الخاصة بالسياسات الكلية الاقتصادية العالمية، كما أنها ستكون أول مرة يتم فيها صياغة خطة عمل لتنفيذ أجندة 2030 للتنمية المستدامة، حيث تأمل الصين أن تعطى الإجراءات التى ستتخذ بشكل فردى أو جماعي من قبل دول مجموعة العشرين دفعة قوية لأجندة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة. ونوه إلى أن أحد المحاور الهامة خلال المناقشات سيكون سبل تعزيز التجارة الدولية والاستثمار، مشيرا فى هذا الصدد إلى أن الهدف من المناقشات سيكون زيادة التفاهم وتحقيق التوافق من خلال الاستخدام الفعال للآلية المتعددة الأطراف الخاصة بمنظمة التجارة العالمية وعبر التواصل والحوار على المستوى الثنائى بين الدول بعضها البعض. كما سيتم تناول موضوع الوقوف ضد الحمائية التجارية والاستثمارية وتعزيز نمو التجارة والاستثمار. وأكد أن اقتصاديات دول مجموعة العشرين ستظل ملتزمة بتحقيق اقتصاد عالمى مفتوح، وستعمل على اتخاذ المزيد من الخطوات نحو تحرير التجارة وتقديم التيسيرات التجارية، مشددا على حرص بلاده على التعاون مع جميع الأطراف فى مجموعة العشرين، لوقف تباطؤ نمو التجارة العالمية وتحقيق النمو الشامل والحفاظ على نظام تجارى عالمى مفتوح وآمن. وتطرق السفير لي تشن إلى العلاقات القطرية الصينية بقوله إنها شهدت تطورا سريعا وشاملا في مختلف المجالات، مشيرا إلى أن العلاقات الاقتصادية بين الدولتين تتقدم بشكل سريع، حيث تعتبر قطر شريك اقتصادي وتجاري مهم للصين في الدول العربية وفي المنطقة كلها. وهناك امكانات قوية للتكامل بين البلدين في مجالات الاقتصاد والتجارة، فقطر هي أكبر مصدر للواردات الصينية من الغاز الطبيعي المسال ، وتحتاج التنمية في قطر الى الأسواق الصينية الكبيرة والمستقرة. وعن حجم التبادل التجاري بين بكين والدوحة أوضح السفير لي تشن أن الصين تعتبر رابع أكبر شريك تجاري وثاني أكبر مصدر الواردات لدولة قطر، حيث بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين العام الماضي أكثر من 10 مليار دولار أميركي، وهو في زيادة دائمة. وبلغ حجم صادرات الصين الى قطر 1.7 مليار دولار أمريكي، وتتركز أكبر الحصة منها في المنتجات الميكانيكية والمعادن الأساسية والمنتجات البلاستيكية والمطاطية، وبلغ حجم صادرات قطر الى الصين 8.4 مليار دولار أمريكي، وتتركز أكبر الحصة منها في الغاز الطبيعي المسال والمنتجات البتروكيماوية.
336
| 29 أغسطس 2016
صرح المتحدث باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف، اليوم الأربعاء، أنه لم يتقرر عقد أي لقاء ثنائي بين الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، ونظيره الأمريكي باراك أوباما، الأسبوع المقبل، على هامش قمة آبيك في بكين، أو قمة مجموعة العشرين في بريسبان. وقال بيسكوف، أنه "لم يتقرر في الوقت الحاضر عقد أي لقاء ثنائي"، موضحا في الوقت نفسه أنه لا يستبعد حصول اتصالات غير رسمية بين الرئيسين، حسبما ذكرت وكالة ريا نوفوستي الروسية للأنباء.
253
| 05 نوفمبر 2014
أكد وزير المالية الأسترالي، جو هوكي، اليوم الأحد، أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، سيشارك في قمة مجموعة العشرين في نوفمبر المقبل، في بريسبان بأستراليا، بالرغم من التوتر بين روسيا والغرب بشأن أوكرانيا. وجاء تأكيد الدولة المضيفة بعد أن أعلن الرئيس الأوكراني، بترو بوروشنكو، أنه سيلتقي فلاديمير بوتين، يوم الجمعة المقبل، خلال قمة بين آسيا وأوروبا ستعقد في ميلانو بإيطاليا. وقال هوكي، "تحدثت أمس السبت إلى وزير المالية الروسي، وأكد أن الرئيس بوتين سيأتي إلى قمة قادة مجموعة العشرين في بريزبين". وكانت أستراليا أعلنت، نهاية سبتمبر الماضي، أن بوتين سيشارك في القمة بناء على رغبة عدد كبير من دول مجموعة العشرين بالرغم من التوتر الناجم عن الأزمة في أوكرانيا. وأضاف الوزير الأسترالي، "أن الموقف الحازم للرئيس الأمريكي والمستشارة الألمانية وقادة آخرين هو أن يشارك في القمة". موضحا، "أعتقد أنه سيجري خلال القمة حوار شامل وصريح مع الرئيس بوتين".
198
| 12 أكتوبر 2014
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق بالتزامن مع استضافة دولة قطر للقمة العربية الإسلامية الطارئة. وأوضحت الوزارة أن الإغلاق...
6022
| 14 سبتمبر 2025
أصدرت وزارة التجارة والصناعة التعميم رقم (03) لسنة 2025، والذي يُلزم معارض بيع السيارات في الدولة بعدم تصدير السيارات الجديدة التي لم يمض...
4838
| 14 سبتمبر 2025
أصدر وزير التجارة والصناعة الكويتي، خليفة العجيل، قراراً وزارياً بشأن تنظيم الأعمال الحرة في الكويت، والتي عرفها في القرار بأنها الأعمال التجارية التى...
4502
| 15 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة العمل عن إطلاق المرحلة الثانية من منصة عُقول، لتشمل خريجي الجامعات في دولة قطر من الوافدين، وذلك في إطار الجهود المستمرة...
3938
| 14 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت لعدد من الطرق الحيوية في الدوحة اليوم الاثنين، وذلك بالتزامن مع استضافة دولة قطر للقمة العربية...
2812
| 15 سبتمبر 2025
عقد المجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية دورة استثنائية يوم الإثنين 23 ربيع أول 1447هـ، الموافق 15 سبتمبر 2025م، في مدينة الدوحة،...
2714
| 15 سبتمبر 2025
أجرى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اتصالا عبر تقنية الاتصال المرئي، إلى جانب أخيه جلالة الملك...
2564
| 15 سبتمبر 2025