نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، نص قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 25 لسنة 2025 بضوابط استحقاق بدل...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
حذرت وزارة البيئة والتغير المناخي من مخالفة القانون رقم 32 لسنة 1995 بشأن منع الإضرار بالبيئة النباتية ومكوناتها. مؤكدة أنه لا يجوز القيام بأي عمل من الأعمال التالية في مناطق البيئة النباتية إلا بعد الحصول على ترخيص بذلك من الوزارة: الأعمال الزراعية، وقطع الأشجار والشجيرات والحشائش والأعشاب. ولا يمنح الترخيص إلا بقصد الاستفادة منها لغرض تقره الوزارة. كما يمنع استغلال الثروة الطبيعية المتجددة وأراضيها، وإقامة المنشآت الثابتة. وأوضحت أن ارتكاب أي من المخالفات السابقة يعرض المخالف إلى عقوبة الحبس مدة لا تتجاوز ثلاثة أشهر، وبغرامة لا تقل عن ألفي ريال، ولا تزيد عن عشرين ألف ريال، أو بإحدى هاتين العقوبتين. وتضاعف العقوبة في حالة العود. كما يتم مصادرة وسائل النقل والآلات والمعدات المستعملة في ارتكاب المخالفة. وإلزام المحكوم عليه في الجريمة بالتعويض المناسب عن الأضرار والخسائر التي تلحق بالبيئة النباتية من جراء ارتكابها.
4282
| 14 يناير 2022
تابع مركز أصدقاء البيئة قطر بقلق بالغ الفيديوهات المتداولة عن قطع أشجار بهدف التحطيب والإتجار بها، وقال المركز: إننا في المركز إذ ندين هذه الجرائم في حق بيئة قطر ندعو الوزارات المعنية لتشديد الرقابة لمنع هذه الممارسات، وندعو الجمهور الكريم لحماية بيئتنا وضمان استدامتها. وقال السيد فرهود الهاجري المدير التنفيذي لمركز أصدقاء البيئة إن مثل هذه الممارسات اللا أخلاقية تجاه البيئة البرية والتي ستسبب خللا بيئيا مستقبلا على مستوى الاستدامة، مشيرا إلى أننا كمركز ندين بشدة مثل هذه الاعتداءات على البيئة وندعو الجهات المعنية باتخاذ كافة التدابير القانونية والوقائية لردع كل من يرتكب هذه الجرائم.
982
| 26 يونيو 2020
انتشرت ظاهرة قطع الأشجار عشوائياً وسط الأحياء السكنية ، وفي الشوارع الداخلية وبدا واضحا عدم الاهتمام بالأشجار في الجزر الوسطى للشوارع الرئيسية ، مما يؤثر على البيئة ويشوه المنظر الجمالي لمدينة الدوحة ، حيث تظهر هذه الإشكالية بشكل واضح وملموس أمام الفيلات السكنية ، وفي بعض الطرق حيث يقوم بعض الأهالي بتهذيب الأشجار وتقليمها بشكل خاطئ ، وترك مخلفاتها في الشارع مما يشوه المنظر العام ، فضلا عن الأشجار الموجودة على جانبي بعض الطرق والتي تعاني من الإهمال ولاتمتد إليها يد بالتشذيب ، مما يتسبب في حجب الرؤية للكثير من قائدي السيارات نتيجة اعتراض أغصان الأشجار الطريق وحجب الرؤية لأصحاب المركبات. ورغم مطالبات البعض بضرورة حل هذه الإشكالية ، إلا أنها ما زالت منتشرة في بعض الأحياء السكنية سواء داخل الدوحة أو بالمناطق الخارجية ، لذلك طالب الكثير من الموطنين بضرورة قيام البلدية وبالتنسيق مع البيئة بضرورة تكثيف الحملات التفتيشية ، وفرض الغرامات المالية المشددة ، على من يقوم بتقليم الأشجار ، ويرمي بمخلفاتها في الشارع أو يتركها أمام منزله. ويلاحظ أن هناك مناطق عديدة تعاني من انعدام تواجد الغطاء الشجري ، والتي تمنح المنظر جمالا وتساءل البعض عن سبب هذا الإهمال رغم توافر كافة الإمكانيات المادية والبشرية وليس هناك ما يمنع من القيام بالمحافظة على الأشجار، وتهذيبها بالشكل المناسب والذي يتلاءم مع التطور الحضاري الكبير في البلد.ورأى بعض المواطنين ، أن عشوائية تهذيب الأشجار تنتشر داخل الأحياء ، وتحديدا أمام الفيلات السكنية الخاصة بالمواطنين ، حيث يقوم بهذه المهمة أشخاص غير مؤهلين فيقومون بتقطيعها وترك مخلفاتها في عرض الشارع ، مما يعد سلوكا غير حضاري ، حيث قال البعض انه بالإمكان التواصل من الجهات المختصة ، من اجل إحضار العمال المختصين بهذه المهمة ، مؤكدين ضرورة توفير خط ساخن بهذا الآمر والعمل على استغلال المساحات الفضاء المنتشرة في البلد من اجل زراعتها ، وتشجير كل المناطق والأحياء السكنية المختلفة .وتفتقر المناطق خارج الدوحة إلى الرقعة الخضراء ، وافتقار البعض منها للنباتات والأشجار المختلفة ، لذلك لا بد من إعادة النظر في إستراتيجية الاهتمام بتطوير الأشجار ومنظرها الجمالي لأهميتها الكبيرة في الحفاظ على البيئة ، فضلا عن ضرورة غرس هذه الثقافة في نفوس النشء ، كما أوضح بعض المواطنين عن طريق الأسرة والمدرسة متمنين انتشار الأشجار والنخيل والزهور في كل الطرق والشوارع على غرار بعض الدول المجاورة ، حيث إنها تعد من مصادر جذب السياح إلى البلد ولا تقل أهمية عن وسائل الجذب السياحي الأخرى.اهتمام كبيرفي البداية قال المواطن خالد فخرو ، إنه يوجد اهتمام كبير وجهد ملحوظ من وزارة البلدية ، في عمليات التشجير وتزيين الشوارع الرئيسية والدوارات المختلفة ، فالأشجار عنصر لا يمكن الاستغناء عنه في الشارع ، حيث تساعد على تلطيف حرارة الجو بظلالها كما أنها تمتص أشعة الشمس الحادة ، وتمتص المواد السامة الصادرة عن المصانع وعوادم السيارات، بالإضافة إلى ما تمثله من جانب جمالي للشوارع والترويح عن النفس ، لذلك لابد من تكثيف الاهتمام بتشجير الشوارع الداخلية ، مثلما يوجد اهتمام بالحدائق العامة ، حيث يوجد الكثير من الأشجار المهملة والتي تحتاج لعمليات تقليم وتشذيب مستمرة ودون توقف، حيث إن الاهتمام بالأشجار وتزيينها منصب على الشوارع الرئيسية والحدائق العامة فقط ، ولا نرى اهتماما مثله في الشوارع الداخلية والمناطق الخارجية . وأشار إلى مسابقة أجمل حديقة منزلية التي تطلقها وزارة البيئة كل عام على التوالي ، حيث يتم تنظيم هذه المسابقة على مستوى الدولة لتشجيع المواطنين والمقيمين ، والجيل الجديد من طلبة المدارس للاهتمام بزيادة المساحات الخضراء ، والحفاظ على جمالية وسلامة البيئة ومواجهة الآثار البيئية الضارة الناتجة عن التطور العمراني والصناعي وزيادة النمو والنشاط السكاني، كل ذلك من أجل تشجيع المواطنين والمقيمين على زيادة الاهتمام بحدائق منازلهم وتزيينها وتشجيرها ، من حيث المنظر الجمالي العام للحديقة والتنسيق والتنوع في العناصر النباتية التي تتناسب مع البيئة المحلية القطرية وتنوع العناصر البنائية (غير النباتية) ، والتشديد على ضرورة استخدام تقنيات الري الحديثة لأهميتها في المحافظة على المياه ، من أجل الفوز في المسابقة.تزين الشوارع الداخليةأما المواطن ناصر التميمي ، فيقول إن قطر أصبحت قوة اقتصادية ، وتشهد نهضة تنموية شاملة في جميع القطاعات التجارية والصناعية والثقافية ، ومن مظاهر التقدم والتطور لأي بلد وجود بنية تحتية ومرافق ومبان تجارية ومصانع ، إضافة إلى وجود شبكة من الطرق والمواصلات الحديثة ، ومن هذا الجانب نتحدث عن أهمية الأشجار والزهور التي تزين وتجمل الطرق الحديثة ، وخاصة الشوارع الداخلية وليس الاهتمام بالشوارع الخارجية فقط ، لافتا إلى أنه يوجد العديد من الأشجار المهملة والتي تحتاج للتهذيب والتقليم في الشوارع الداخلية للأحياء والفرجان ، وطالب بضرورة تزيين الشوارع والأرصفة بأنواع من الأشجار المظلية الجديدة لحماية الناس من حر الصيف ، وزيادتها بما يتناسب مع تزايد كثافة عدد السكان وبالتالي أعداد السيارات ، وزيادة الكتلة الإسمنتية في البلاد ، لإعادة التوازن البيئي ، لما لتشجير الشوارع من آثار إيجابية بيئيا وصحيا، حيث تعمل الأشجار على التقليل من الغبار المثار الذي يضر بالكثيرين ، فضلا عن تلطيف درجات الحرارة في فصل الصيف. ولفت إلى وجود بعض الأشجار الكبيرة والضخمة ، والتي يجب تهذيبها وتقليمها بالشكل المناسب لضمان سلامة السائقين في الشوارع ، لأنها في بعض الأحيان تحجب رؤية الطريق عن قائدي السيارات ، لذلك أصحبنا في حاجة إلى رئات خضراء تزيد من نسبة الأوكسجين في المناطق وتعمل على تلطيف الجو ، بدلا من استنشاق عوادم السيارات والمصانع، قائلا : إنه من المعروف أن تقليم الأشجار يكثر في فصل الشتاء ، حيث يكثر تساقط الأوراق مما يعني أنه من المتوقع رؤية مخلفات الأشجار الناتجة عن القص أمام المنازل والفيلات السكنية بكثرة هذه الأيام ، مما يشوه منظر الشوارع ، لذلك يجب على الجهات المختصة تكثيف الحملات والتشديد على الجمهور بعدم رمي أو ترك مخلفات الأشجار بهذا الشكل في الشوارع.أهمية التعاونوتحدث المواطن يوسف المحمود ، عن ضرورة التعاون من قبل الجمهور سواء كانوا مواطنين أو مقيمين ، من خلال الإبلاغ عن مواقع الأشجار التي تعوق الحركة أو تحتاج للقص والتقليم أو المهملة بشكل أو بآخر ، وذلك عن طريق إرسال ملاحظة عبر موقع وزارة البلدية الإلكتروني ، والتي تقوم بالنظر في هذه الطلبات ، وترسل المختصين التابعين لها للمواقع المذكورة ، وإلى حدائق المنازل والفيلات الخاصة بالمواطنين في حالة احتاج المواطن للقيام بعمليات قص وتقليم الأشجار ، لافتا إلى بعض العادات السيئة التي تصدر عن أشخاص يقومون بزراعة أشجار أمام منازلهم ، ويتركونها دون تهذيب أو تقليم وكل ذلك من أجل أن يوفر مظلة لسيارته على سبيل المثال ، وهي عادة سيئة يجب أن تتوقف ، وعلى الجميع ألا ينظر لمصلحته الشخصية فقط ، وأن ينظر للصالح العام ، وللشكل الجمالي للشوارع .ولفت إلى قيام الكثير من المواطنين ، الذين يقصون الأشجار الموجودة بحدائق منازلهم ، ويقومون بعمليات التزين والتقليم الخاصة بها ، ولكنهم يرمونها على قارعة الطريق وبشكل غير حضاري ، مما يشوه الشوارع بدلا من قيامهم بالتواصل مع مسئولي وزارة البلدية ، أو تقديم طلب عبر موقع الوزارة على الانترنت ، لإرسال الموظفين وأخذ القمامة الناتجة عن عمليات تقليم الأشجار بدلا من رميها في الشوارع وأمام المنازل بهذا الشكل السيئ ، مشيرا إلى أنه لو قام كل شخص بالاهتمام بزراعة وتجميل الأرصفة الموجودة أمام منزله ، لرأينا أغلب المناطق والشوارع خضراء وذات طابع جمالي مميز
4284
| 25 ديسمبر 2015
أعلنت غينيا بيساو حظرا مدته 5 سنوات على قطع الغابات في محاولة للقضاء على الاتجار غير المشروع في الأخشاب الذي تشجعه بدرجة كبيرة زيادة الطلب الصيني والذي يسهله ساسة وكبار مسؤولي الجيش من الضالعين في مثل هذه الأنشطة. وازدهرت في هذه الدولة الصغيرة الواقعة في غرب إفريقيا وهي بالفعل نقطة عبور رئيسية للكوكايين القادم من أمريكا الجنوبية في طريقه إلى أوروبا - أنشطة قطع الغابات غير المشروعة خلال السنوات الـ 5 الأخيرة الأمر الذي يخل بالتوازن البيئي في البلاد. وعقب اجتماع لمجلس الوزراء في العاصمة بيساو أعلنت الحكومة اتخاذ إجراءات جديدة منها وقف أي أنشطة لقطع الغابات وإصدار أوامر بمصادرة كميات الأخشاب التي تم قطعها ومنع تصديرها. وقال كبير مسؤولي الأمم المتحدة في غينيا بيساو العام الماضي إن تعاظم صادرات الأخشاب المقطوعة بصورة غير مشروعة ربما جاء نتيجة لتراجع أنشطة تجارة الكوكايين بعد العملية الخاطفة التي قامت بها الولايات المتحدة والتي استهدفت قائد الجيش بالبلاد عام 2013. وأشارت بيانات جمعتها جماعة "جلوبال تيمبر" البريطانية لمكافحة قطع الغابات والمستقاة من سلطات الجمارك الصينية إلى أن حجم صادرات غينيا بيساو من الأخشاب إلى الصين قفز من 80 مترا مكعبا عام 2008 إلى أكثر من 15 ألف متر مكعب عام.
1537
| 03 أبريل 2015
تتعرض الروضات الواقعة على حدود منطقة المرخية إلى تعديات جسيمة من شأنها الإضرار ببيئة الروض، حيث تشهد روض المنطقة حالات تعد منها على سبيل المثال لا الحصر إلقاء أكياس المخلفات وقطع الأشجار للاحتطاب، وذلك بما يتنافى تماماً مع تعليمات إدارة الحماية البيئية بوزارة البيئة بضرورة الحفاظ على الروض والسمر والأشجار وعدم قطعها للاحتطاب، وهو ما يؤكد على أن المخالفين يتحدون مفتشي البيئة المنوط بهم رصد المخالفات وضبط المخالفين أمثالهم وتقديمهم للمساءلة، الأمر الذي يتطلب بذل المزيد من الجهود لضبط مثل هؤلاء الذين يتعدون على البيئة ويدمرونها. يقول سعيد الأسود إن الروض القريبة من منطقة المرخية تتعرض للاعتداءات المتكررة من قبل البعض، حيث يتم إلقاء أكياس من المخلفات بالروض، كما يقوم المعتدون بقطع الأشجار بصورة فيها تحد صارخ للجهات المختصة وعلى رأسها وزارة البيئة المنوط بها الحفاظ على البيئة ورصد المخالفات وضبط المخالفين، موضحاً أن غالبية المخالفات بالروض تحتاج إلى بذل مفتشي البيئة مزيداً من الجهود لرصدها وضبط مرتكبيها وتقديمهم للمساءلة القانونية على أفعالهم الضارة بالبيئة. * قطع الأشجار ويرى سعيد أن مثل هذه المخالفات تتزايد في موسم التخييم، مشيراً إلى أن المخالفات قد ترتكب من قبل أصحاب المخيمات، وقد يكون ليس لهم علاقة بها، حيث قد يقوم البعض بقطع الأشجار لبيعها بغرض الاحتطاب لمن يرغب من أصحاب المخيمات، في حين قد يقوم بهذا العمل أصحاب المخيمات أنفسهم، وهنا تبرز أهمية الدور الرقابي وجهود الجهات المختصة في رصد المخالفات وضبط المخالفين، لافتاً إلى أن الحماية البيئية تواصل جهودها لضبط المخالفات وخاصة في موسم التخييم، إلا أن الأمر يحتاج إلى مزيد من الجهود ليس فقط لرصد مثل هذه المخالفات وإنما بضبط مرتكبيها ومحاسبتهم. * تغليظ الغرامات وطالب سعيد بضرورة تشديد الرقابة من قبل الجهات المختصة لحماية الروض من حالات التعدي المستمرة والمتكررة وتلك التي تتفاقم في التخييم، موضحاً أن بحث آليات تضمن ضبط المخالفين ومحاسبتهم، يضمن الحد من ارتكاب مثل هذه المخالفات التي تهدد الحياة البرية في الروضات وتدمر الكثير من الأشجار بغرض التدفئة في الشتاء، منوهاً بضرورة تغليظ الغرامات والعقوبات بحق المخالفين، وحرمان أي مخيم يثبت تعديه على الروض والأشجار من الحصول على تراخيص للتخييم في المواسم المقبلة، مؤكداً أن اتخاذ مثل هذه الخطوات من شأنها الحد أو القضاء على مثل هذه المخالفات والتعديات. * منابت العشب كانت إدارة الحماية البيئية بوزارة البيئة قد استعدت لموسم التخييم بتجهيز ما يقرب من 200 مفتش للمتابعة وضبط المخالفات أثناء موسم التخييم وبعد انتهائه. كما أنهم يتمتعون بصفة الضبطية القضائية لاتخاذ اللازم بشكل فوري حال اكتشافهم أي مخالفة، ورصد مفتشوها مخالفات قطع أشجار برية بغرض الاحتطاب، كما كانت وزارة البيئة قد طالبت جموع المخيمين الالتزام باشتراطات التخييم البرى والبحري، والالتزام بأحكام القوانين النافذة في الدولة وعلى وجه الخصوص القوانين البيئية، والمحافظة على النظافة العامة وعدم الإضرار بالبيئة النباتية في حرم المخيمات، واشترطت أن يكون المخيم مأهولا وغير مهمل، وعدم وضع كبائن ثابتة على الأرض وسمحت بوضع بورت كابن على عجلات، كما سمحت بوضع دورة مياه من الكيربي أو الفايبر، وأوجبت أن تكون مرتفعة عن الأرض، إضافة إلى عدم التخييم في الوديان والروض، وحذرت من دخول السيارات والدراجات بداخل الروض ومنابت العشب. * الآداب العامة وأكدت وزارة البيئة على ضرورة الالتزام بالآداب العامة والأعراف وعدم إزعاج الآخرين، ومنعت تركيب واستخدام مكبرات الصوت، وعدم استخدام لعبة الباراشوت الناري (البالون المشتعل) في المخيمات، وعدم استخدام القوارب والأسكوترات بجميع أنواعها في منطقة محمية سيلين وخور العديد، وعدم تأجير موقع المخيم، أو استخدامه لغير النشاط المرخص له، وعدم سير أو تسيير السيارات أو الدراجات النارية بجميع أنواعها على الشاطئ، ومنعت إشعال النار والشواء على أرضية الشاطئ مبـاشرة، وأكدت على ضرورة توفير حقيبة إسعافات أولية، ونوهت بعدم زيادة الحلال على (10) من الأغنام ولا تزيد على (5) من الإبل مع مراعاة عدم فكها للرعي، وإزالة المخيمات بعد انتهاء الفترة المحددة خلال 48 ساعة فقط، بالإضافة إلى السماح لمفتشي البيئة بإجراء التفتيش على المخيم متى طلبوا ذلك، وعدم السماح لهم بالتفتيش سيترتب عليه سحب الترخيص.
453
| 01 فبراير 2015
ذكر تقرير إعلامي، اليوم الثلاثاء، أنه تم القبض على أكثر من 100 أجنبي، معظمهم صينيون، في شمال ميانمار في حملة تستهدف قطع الأشجار غير المشروع. وذكرت صحيفة "مياوادى" التابعة للجيش أنه تم إلقاء القبض على 142 شخصا، من بينهم 102 شخص أجنبي، خلال عملية عسكرية ضد قطع الأشجار في ولاية كاشين المضطربة. وقال الجيش إنه عثر على وثائق تظهر السماح بعملية قطع الأشجار موقعة من جيش استقلال كاشين بحوزة المشتبه بهم. وقال التقرير، إنه تمت مصادرة نحو 464 مركبة وكميات من المخدرات. وحظرت ميانمار تصدير خشب الساج لأول مرة في أبريل للحد من إزالة الغابات، لكن قطع الأشجار غير القانوني لا يزال متفشيا في المناطق الحدودية النائية، وخاصة في الأجزاء الشمالية من البلاد. وقال نيي نيي كياو نائب المدير العام لإدارة الغابات إن "القتال في الأجزاء الشمالية من البلاد هو الدافع الرئيسي لتجارة الأخشاب غير القانونية". وأضاف "الجيش فقط يمكنه اتخاذ إجراءات صارمة ضد قطع الأشجار غير القانوني في هذه المناطق لأنه من الصعب للغاية بالنسبة لنا أن نذهب إلى هناك". وتراجع الغطاء الحرجي في ميانمار بنحو الخمس بين عامي 1990 و 2010، منخفضا من نسبة 58% إلى 47%، وفقا لأرقام الحكومة.
3430
| 06 يناير 2015
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، نص قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 25 لسنة 2025 بضوابط استحقاق بدل...
43688
| 19 أكتوبر 2025
كرّمت وزارة الداخلية، ممثلة في إدارة أمن الشمال، أحد المقيمين من الجنسية الآسيوية، تقديرًا لتعاونه المثمر مع الجهات الأمنية، وذلك في إطار حرص...
22780
| 21 أكتوبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، النص الكامل لقانون رقم 25 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام قانون الموارد...
10416
| 19 أكتوبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025 نص قرار مجلس الوزراء رقم 34 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام اللائحة...
6898
| 19 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أكد سعادة العميد الركن سالم مسعود الأحبابي، رئيس أكاديمية الخدمة الوطنية، بالقوات المسلحة القطرية، أن أكاديمية الخدمة الوطنية تطمح لتكون مركزًا عالميًا للتدريب...
6666
| 19 أكتوبر 2025
حذرت وزارة الداخلية من مخاطر الغاز الخفي وهو غاز أحادي أكسيد الكربون (CO)داخل السيارة، ونصحت باتباعإرشادات للوقاية من حوادث الاختناق داخل المركبات. وأوضحت...
4666
| 19 أكتوبر 2025
-البوعينين يلمح للرحيل بعد تحقيق كأس آسيا والـتأهل للمونديال -التغيير المنتظر في إطار الرؤية والإستراتيجية الجديدة للمسؤولين علمت الشرق من مصادرها الخاصة أن...
3228
| 19 أكتوبر 2025