أعلنت الخطوط الجوية القطرية تعيين السيد حمد علي الخاطر رئيساً تنفيذياً للمجموعة، اعتبارا من 7 ديسمبر 2025، وذلك خلفا للمهندس بدر محمد المير....
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
في خطوة تعبّر عن حضور ذوي الإعاقة البصرية في الفعاليات الرياضية الكبرى، رافق منتسبو مركز النور للمكفوفين، أحد المراكز المنضوية تحت مظلة المؤسسة القطرية للعمل الاجتماعي، لاعبي منتخبي قطر وفلسطين خلال دخولهم إلى أرضية استاد البيت في مباراة الافتتاح لبطولة كأس العرب FIFA قطر 2025، وذلك ضمن برنامج مرافقة اللاعبين (Youth Programme) الذي أُقيم في الأول من ديسمبر. وشارك في هذه المبادرة عشرة أطفال من منتسبي المركز، تتراوح أعمارهم ما بين 6 و10 سنوات، في تجربة استثنائية تمثل محطة فخر لهم ولذويهم، وتؤكد على قدرة منتسبي المركز على الظهور والمشاركة في المحافل الرياضية الكبرى بكل ثقة. وتأتي هذه المشاركة تزامنًا مع اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة، حيث يحرص مركز النور على تعزيز الوعي المجتمعي بحقوق ذوي الإعاقة البصرية، وتسليط الضوء على قدراتهم، وإبراز حضورهم في مختلف المنصات والفعاليات التي تشكّل مساحة حقيقية للاندماج. وفي هذا السياق، قال المدير التنفيذي لمركز النور للمكفوفين، السيد مشعل بن عبد النعيمي إن مشاركة منتسبي المركز في افتتاح بطولة كأس العرب ليست مجرد لحظة عابرة، بل رسالة واضحة بأن أبناءنا من ذوي الإعاقة البصرية قادرون على أن يكونوا جزءًا أصيلًا من المشهد الوطني، مؤكدًا أننا نعمل بشكل مستمر على تمكينهم ودعم حضورهم في كل الفعاليات التي تعزز ثقتهم بأنفسهم وتُظهر للمجتمع إمكاناتهم الحقيقية. وأضاف النعيمي في تصريحات صحفية أن المركز يحرص على الاستثمار في كل فرصة تُسهم في نشر الوعي بقضايا ذوي الإعاقة البصرية، وأن إشراك الأطفال المكفوفين في حدث رياضي بهذا الحجم يعزّز مفهوم الشمول، ويرسّخ القيم الإنسانية التي تقوم عليها رؤية دولة قطر في دمج جميع أفراد المجتمع دون استثناء. وأكد أن مركز النور سيواصل شراكاته وتعاونه مع مختلف الجهات الوطنية والدولية لضمان مشاركة أوسع لمنتسبيه في السنوات القادمة، بما يفتح أمامهم آفاقًا جديدة من التعلم والتجارب التي تترك أثرًا إيجابيًا في حياتهم.
154
| 02 ديسمبر 2025
شهدت مباراة قطر وفلسطين على استاد البيت مساء اليوم الإثنين في كأس العرب 2025 حضوراً جماهيرياً كبيراً وصل إلى61.475 متفرجاً.
316
| 01 ديسمبر 2025
أدى عدد من المصلين صلاة المغرب باستاد البيت، قبل انطلاق مباراة قطر وفلسطين في كأس العرب قطر 2025 #فيديو_الشرق | صلاة المغرب من ساحة استاد البيت قبيل مباراة #قطر و #فلسطين #كأس_العرب2025 #كأس_العرب pic.twitter.com/8wHW2QQ7AF — صحيفة الشرق - قطر (@alsharq_portal) December 1, 2025
364
| 01 ديسمبر 2025
تتسع مساحات ودوائر التضامن القطري مع الشعب الفلسطيني، الذي يواجه طغيان الاحتلال وعدوانه الدائم والمستمر، والذي يطال الأرض الفلسطينية وما عليها، من خلال الاقتحامات المبرمجة والاعتداءات المتكررة، وممارسة ذات النهج العدمي والسقيم في حصار قطاع غزة. شيء من هذا القبيل، عايشه الفلسطينيون في قطاع غزة أخيراً، وظهر بتجليات واضحة وصريحة، إذ قدمت دولة قطر تمويلاً بلغ 13 مليون دولار، لتشغيل المولد الرابع في محطة الكهرباء الوحيدة في القطاع، الأمر الذي سيكون له انعكاساته وتداعياته الايجابية على واقع المواطنين، في تحسين ظروف حياتهم، ووقف نزيف الأضرار التي يلحقها استمرار انقطاع الكهرباء. وبانتظار انتهاء أزمة الكهرباء، أو تخفيف وطأتها، يستقطب شاطئ بحر غزة، سكان القطاع من كل حدب وصوب، بحسبانه متنفسهم الوحيد، فيوفر لهم مكاناً ترفيهياً، ويمنحهم فرص الاستجمام، خصوصاً في ظل موجة الحر الشديدة، واستمرار انقطاع التيار الكهربائي عن المنازل. ويوفر بحر غزة أفضل مساحة للأهالي لقضاء نهارهم دون انتظار تشغيل المولدات الكهربائية، فيتدفق المواطنون على الشاطئ، الذي بات يشكل كذلك مصدر رزق للعشرات منهم، إذ لجأ شبان يعانون من البطالة وقلة فرص العمل، إلى تدشين مشاريع صغيرة يقيمونها على شاطئ البحر، كالعصائر الطبيعية الباردة، والذرة الصفراء، وبعض المسليات. ويعاني قطاع غزة حصاراً خانقاً بفعل الاحتلال الإسرائيلي، منذ ما يزيد عن 17 عاماً، وما يزيد الطين بلة في الأجواء الحارة، استمرار انقطاع التيار الكهربائي، وهي أزمة ليست وليدة اليوم كما يقول أهالي غزة، بل إنها تنتظر الحلول منذ سنوات. ويشتكي الأهالي في مخيمات غزة الذين يعيشيون في أبنية متراصة، من استمرار انقطاع التيار الكهربائي، الذي تزيد مدة انقطاعه عن 16 ساعة في اليوم الواحد، وازدادت أوضاعهم سوءاً مع اشتداد حرارة الصيف القائظ، وعدم القدرة على تشغيل المكيفات. يقول المواطن ناصر قعدان لـ»الشرق»: «لا نستطيع تشغيل المكيفات أو الهوائيات، نتيجة لانقطاع الكهرباء معظم أوقات النهار، فنهرب إلى البحر، مصطحبين أولادنا ومتاعنا، حتى الثلاجات لا نستطيع تشغليها، ولا أفران الخبز التي تعمل على الكهرباء. البحر أصبح ملاذنا الوحيد في ظل الأجواء الملتهبة». وأضاف قعدان: «لا نملك إلا أن نتقدم بعظيم التقدير وخالصه للقيادة القطرية والشعب القطري، لتفضلهم مشكورين بدعم مولدات الكهرباء في غزة، وتفاعلهم معنا في معركتنا مع الاحتلال وحصاره، وهذا من شأنه أن يعزز فينا قيم التضامن الأخوي العربي بكل تفاصيله ومكوناته». وحسب اللجنة الدولية للصليب الأحمر، يقضي نحو 80 في المائة من سكان قطاع غزة أوقاتهم دون كهرباء، فتغرق منازلهم في ظلام دامس ليلاً، ولا يتمكنون من تدبير شؤون حياتهم المعيشية نهاراً، ولا ينفكون من المطالبة بحل هذه المعضلة بشكل جذري، ولكن مع انتظار الحلول يلجؤون إلى البحر باعتباره الملاذ الوحيد الذي ينقلهم من «الأفران» وفق توصيفهم، وفي إشارة إلى المنازل المسقوفة بـ»الزينكو» و»الإسبست» إلى الهواء الطلق. وتراكم أزمة انقطاع التيار الكهربائي على أهالي غزة، جملة الأزمات التي تعصف بهم منذ أكثر من 17 عاماً جراء استمرار الحصار، فضلاً عن جمود العملية السياسية. وخلال الأيام الأخيرة، أعلن عن تشغيل المولد الرابع في محطة توليد الكهرباء الوحيدة في قطاع غزة، بتمويل قطري بلغ 13 مليون دولار، ولكن وفقاً لرئيس سلطة الطاقة والموارد الطبيعية في قطاع غزة جلال إسماعيل، فإن إجراءات تحميل الكميات الإضافية التي سيوفرها المولد الرابع، ستحتاج لبعض الوقت، وحتى يتم ضخها على شبكات توزيع الكهرباء، سيظل بحر غزة الملاذ الوحيد، للهروب من الحر. ووجه أهالي غزة الشكر الوافر لدولة قطر أميراً وحكومة وشعباً، على كرمهم، وتجاوبهم الدائم مع فلسطين وشعبها وقضيتها، مؤكدين أن هذا الدعم من المواقف المعتادة لدولة قطر، التي تحمل على كاهلها دعم الأهل في فلسطين، فضلا عن أن القضية الفلسطينية تحظى على الدوام، بتعاطف واسع وعريض عند الشعب القطري. وتاريخياً، لعبت قطر دوراً محورياً في دعم الشعب الفلسطيني وقضيته، كما نفذت عدة مشاريع تنموية في القدس وغزة والضفة الغربية، لتمكين الفلسطينيين من مواصلة الصمود على أرضهم، وهذه من وجهة نظر الفلسطينيين مواقف أصيلة، مستمدة من تاريخ ونهج القيادة القطرية، في الدفاع عن فلسطين وعروبتها وإسلاميتها.
872
| 05 أغسطس 2023
طمأن الوفد الطبي القطري، سكان قطاع غزة، ان مشفى سمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني للأطراف الصناعية، سيتم تشغيله خلال الأشهر القليلة المقبلة وفق المعايير الدولية والعالمية والمعايير الكندية والأمريكية المتبعة في مشفى حمد للأطراف الصناعية بالدوحة. وأكد الوفد الطبي القطري الذي يقوم حالياً بزيارة قطاع غزة، للبدء بعملية تشغيل وتأهيل المشفى، وهو الأول من نوعه في فلسطين ، أن الأمور تسير بشكل جيد بعد انجاز المبنى، وان الوفد سيلتقي كل الجهات ذات العلاقة بعملية تشغيله، خلال فترة اقامته التي ستستمر لمدة أسبوعين. وحرصت " الشرق" على اجراء لقاءات مع كل من الدكتورة وفاء اليزيدي، مدير ادارة التأهيل الطبي والأطراف الصناعية في مستشفى حمد الطبي، ود. خالد عبد الهالدي، رئيس قسم السمع والتوازن لمؤسسة حمد الطبية، رئيس البرنامج الوطني للكشف المبكر عن ضعف السمع، ود. عامر حوافظة، مشرف الأطراف الصناعية في مشفى حمد الطبي بالدوحة. وتقول د. وفاء اليزيدي، ان اقامة مشفى حمد للأطراف الصناعية في قطاع غزة، هو فكرة سمو الأمير الوالد حفظه الله ورعاه، فبداية المشروع كانت عبر علاج مبتوري الأطراف من أطفال غزة على نفقة حضرة صاحب السمو الأمير الوالد في سلوفينيا، حيث كانت قطر ترسل هؤلاء الأطفال للعلاج على نفقتها في مستشفى ساشي خلال الفترة من 2004- 2009، وأثناء زيارة سمو الأمير الوالد للمشفى في سلوفينيا وضع خطة لحلول طويلة الأمد تتعلق بانشاء مركز للتأهيل والأطراف الصناعية في غزة، لخدمة جميع الفئات العُمرية، خاصة ان العلاج كان يتم للأطفال ممن هم دون سن 18 عاماً، بينما كانوا يواجهون صعوبات في نقل المرضى ممن هُم فوق سن 18 سنة بسبب الرفض الاسرائيلي، اضافة إلى رفض الاحتلال خروج المرضى للعلاج لأكثر من مرة للعلاج ، وهذا أثر على عملية العلاج. وأضافت، أن الفئة المستهدفة للعلاج وهي من الأطفال، كانت تواجه مشاكل بعد عملية التركيب والتأهيل، خاصة بالنسبة لعملية النمو للأطفال، وبالتالي تأثر الأجهزة بهذا الأمر، بل وتعرض بعضها للكسر، وفي المقابل واجهنا صعوبة في توفير تلك الأجزاء المصنعة للمرضى أثناء تواجدهم في غزة. وتابعت: أن سمو الأمير الوالد خلال لقائه مع المسؤولين القطريين طلب بحل جذري لهذه المشكلة وايجاد خدمة دائمة ولجميع الفئات العمرية، من الأطفال والكبار ومبتوري الأطراف، ومنذ ذلك الحين ونحن نعد التصاميم المناسبة مع مراعاة التصاميم الدولية، وعام 2011 اجتمعنا مع مصممين ووضعنا التصميم الأخير لمستشفى حمد للأطراف الصناعية بغزة، وسلم الملف بالكامل للجنة القطرية لاعادة الاعمار، لانشاء المشفى، وفي هذا الصدد لابد من توجيه كل الشكر لسعادة السفير محمد العمادي، رئيس اللجنة القطرية على جهوده الجبارة لانجاز هذا الصرح الطبي الكبير والذي يستحقه أهل غزة المحاصرين. وتكمل د. وفاء اليزيدي حديثقها بالقول " إن المستشفى بشكله الحالي راعى عند انشائه المواصفات الدولية، حيث ستكون طاقته الاستيعابية 100 سرير، لعلاج جميع التخصصات، والمشاكل التي تحتاج لبرامج التأهيل المتخصصة، مشيرةً إلى أنها والوفد الطبي المرافق متفائلون بانجاز وتشغيل المشفى، فما رأيناه الآن هو مقارب على النهاية من حيث انجاز المشفى، وفقط نحتاج بعض التعديلات، ونحتاج وضع آلية عمل وترابط مع الجمعيات العاملة في مجال التأهيل، وبالنسبة لنا التأهيل لا يكون فقط بين جدران المشفى ، بل هنالك منظومة عمل متكاملة مع ذوي الاعاقة، وهذا جزء من عملنا الآن في القطاع ومع الجهات والمستشفيات والمؤسسات والجمعيات التي تعنى بهذا الأمر، فالهدف بالنسبة لنا هو تأهيل بالكامل لكل الفئات " وفي مختلف التخصصات سواء الجلطات الدماغية، أو مبتوري الأطراف، والأطفال بجميع التخصصات ، وبرامج السمعيات والتأهيل المجتمعي، فنحن نريد ان نقدم خدمة شاملة للمعاقين ممن استوفوا شروط العلاج بعد التأهيل. واضافت اليزيدي، ان تشغيل المشفى سيكون بكوادر وطنية من قطاع غزة، هذا طموحنا ان يشغل أهل غزة المشفى، لكن ذلك لا يعني عدم وجود مدراء قطريين متواجدين في غزة خلال فترة التشغيل الأولى لضمان آلية خوض المريض للعلاج. واعترفت اليزيدي بوجود قصور في برامج التأهيل الطبي في القطاع، وعدم وجود المعايير الدولية المثبتة للخدمة، وهذا ما سنجده حسب المعايير الكندية والامريكية، لذلك سنحتاج إلى مسؤولين قطريين للتدريب والتأهيل. وقالت اليزيدي " ضمن الخطة سيكون هنالك تدريب دوري للموظفين العاملين والكادر الطبي في المشفى في دولة قطر ، كما سيأتي طاقم طبي من قطر بشكل منتظم إلى غزة ، فقطر تنظر إلى الأفضل، لذلك ننتظر من الجهات المنظمة في فلسطين مساعدتنا والتعاون معنا من اجل تقديم الخدمة الأفضل لجميع المرضى، فغزة التي يقطنها مليون و800 ألف مواطن تستحق خدمة أفضل. وتطرقت إلى آلية التوظيف حيث أشار إلى انها ستكون محصورة بالمختصين، ومع ذلك ستكون هنالك مقابلات مع المسؤولين القطريين لتحديد واختيار أفضل الخبرات والشخصيات التي تتقبل العمل في منظومة العمل الجماعي، فكما قلت نحن نريد ان نؤهل القطاع عبر اشراك المجتمع . واعربت اليزيدي عن تفاؤلها الكبير بمستقبل المشفى، حيث لفتت إلى أن الكوادر الطبية القطرية عملوا بظروف أصعب دول في افريقيا لم يكن لديهم الحد الأدنى من المقومات، ومع ذلك سجلنا نجاحات فائقة، وغزة بالنسبة لنا محاصرة ونحن سنعمل على تقديم أفضل الخدمات لها. ولفت إلى ان تشغيل المشفى سيستغرق عدة أشهر، وما شاهدناه خلال الزيارات الميدانية منذ الوصول إلى قطاع غزة، أن الأساس موجود، ونحن سنعمل على التأهيل وصولاً للهدف المرجو الذي أنشأ المشفى من أجله وهو تأهيل وخدمة كل الفئات في القطاع . وتابعت " لقد التقينا العديد من الكوادر التي عملت في مجال التأهيل ولها خبرة ميدانية مع المرضى، مثل جمعية الوفاء بغزة، ووجدنا ان لديهم خبرات لكنهم لم يجدوا من يدعمهم لاستكمال برامج التأهيل. وفيما يتعلق بوجود موازنة لتشغيل هذا المشفى الكبير، أشارت إلى انه على حد علمها سيكون هنالك موازنة كاملة لتشغيل المشفى . هدفنا انشاء منظومة متكاملة لذوي الاحتياجات من جهته، أكد د. خالد عبد الهادي، رئيس قسم السمع والتوازن في مؤسسة حمد الطبية، أن الوفد الطبي القطري جاء إلى غزة لرؤية هذا الصرح الطبي الكبير الذي يليق باسم سمو الأمير الوالد، لانشاء منظومة جيدة لمساعدة ذوي الاحتياجات ومنها زراعة القوقعة. وقال عبد الهادي إن زيارة القوقعة لا تعتمد على العمل الجراحي بل تعتمد على التأهيل وتلقي العلوم الاساسية، وقد زرنا المشفى وهنالك طابق كامل للسمعيات وزراعة القوقعة، حيث يضم 47 غرفة، منها 40 غرفة مخصصة للعلاج، وهذا القسم قادر على استيعاب 140-150 طفل بشكل يومي حال اشغاله بشكل صحيح، وهذا الأمر سيؤهلنا لزراعة عدد كبير القوقعات. وأوضح عبد الهادي ان البرنامج القطري وضع برنامج تاهيل الطفل وايجاد هذا الصرح الطبي الكبير والتشغيل والتوظيف سنحدد المريض الذي بحاجة الى الزراعة. المشفى سيعمل وفقاً للمواصفات القطرية بدوره، وجه د. عامر أحمد حوافظة، مشرف الأطراف في مشفى حمد الطبي بالدوحة، الشكر إلى حضرة صاحب السمو الأمير الوالد، على هذا الصرح الطبي الكامل والمتكامل، لافتا إلى ان وجود الوفد هو للتأكد ان المستوى على كفاءة عالية . وقال حوافظة" نحن سنعمل بنفس المواصفات القطرية العالمية، عبر وجود الموظفين ورفع كفاءتهم وفقا للمقاييس العالمية وما تقوم به مؤسسة حمد الطبية بالدوحة.
3915
| 09 يناير 2016
أشاد حاتم عبد القادر وزير القدس السابق بالدعم الكبير الذي تقدمه دولة قطر لدعم صمود مدينة القدس من خلال اللجنة القطرية الدائمة لدعم القدس، وما تقوم به اللجنة منذ عام 1998 من جهود حثيثة في دعم صمود المواطنين والمؤسسات المقدسية في كافة القطاعات الصحية والتعليمية والرياضية والثقافية والاجتماعية والقانونية مما كان له أثر كبير في تدعيم صمود المقدسيين في مواجهة سياسة الاحتلال الإسرائيلي الهادفة إلى تهويد المدينة المقدسة وخلق ظروف طاردة للمقدسيين عن مدينتهم.وهنأ دولة قطر أميراً وحكومة وشعباً بذكرى اليوم الوطني الـ44 لدولة قطر. وأشار عبد القادر في تصريحات "للشرق" بأن اللجنة القطرية قامت خلال السنوات الماضية بعشرات المشاريع التنموية والاغاثية في مدينة القدس شملت التركيز على أولويات دعم صمود المواطنين وتوفير الخدمات الضرورية لهم، كما قامت اللجنة بدعم البنى التحتية للمؤسسات الخدماتية مثل المستشفيات والجامعات والمدرس ودور الايتام والمسنين والمراكز الشبابية والنسوية والأندية الرياضية ورياض الاطفال وغيرها.وقال إن اللجنة أسهمت أيضاً في توفير فرص التعليم الجامعي لآلاف الطلبة المقدسيين من خلال المساهمة في توفير الاقاسط الجامعية في أكثر من خمس جامعات ومعاهد تعليمية مما كان له الاثر الكبير في تخفيف العبئ عن الاف العائلات المقدسية. وعلى الصعيد الصحي، قامت اللجنة بعدة مشاريع لتطوير أقسام العلاج في المستشفيات المقدسية في مستشفيات المقاصد والمطلع والمستشفى الفرنسي في القدس، مما أسهم بتطويرالخدمات الطبية الطبية التي تقدمها المستشفيات المقدسية للمواطنين. كما قامت اللجنة بإنشاء أربعة صناديق للمرضى في مستشفيات المقاصد والمطلع والعيون والهلال الاحمر، حيث تقدم هذه الصناديق بتوفير العلاج شبه المجاني للمرضى المقدسيين الذين فقدوا تأمينهم الصحي الإسرائيلي، مما مكنهم من البقاء داخل مدينة القدس مستفيدين بذلك من المساعدات الطبية للجنة القطرية، كما وفرت اللجنة القطرية الاف الوصفات الطبية المجانية للمرضى المقدسيين المحتاجين. وقال عبد القادر بأن اللجنة القطرية أولت اهتماماً كبيراً بإعمار المسجد الاقصى من خلال مشروع شد الرحال إلى "الاقصى " وتنظيم زيارات مستمرة لطلبة المدارس من الضفة الغربية إلى المسجد الأقصى ومدينة القدس من أجل الرباط في المسجد الأقصى والدفاع عنه في وجه الاقتحامات اليومية التي يقوم بها المستوطنون.
314
| 22 ديسمبر 2015
جددت دولة قطر التأكيد على تضامنها التام مع النضال العادل للشعب الفلسطيني الشقيق، وموقفها الداعم للجهود الدولية الرامية إلى تحقيق السلام الدائم والعادل والشامل في الشرق الأوسط. كما شددت على رفضها القاطع لجميع الممارسات الإسرائيلية غير القانونية، بما في ذلك السياسات والبرامج والخطط التي تستهدف تشويه الهوية العربية لمدينة القدس وتغيير تركيبتها السكانية، وكذلك رفضها أية محاولات للتقسيم الزماني أو المكاني للحرم الشريف، أو تغيير الوضع الراهن التاريخي فيه، أو الاعتداء على حرمته أو المصلين فيه، أو حرمانهم من حقهم في العبادة بحرية تامة. جاء ذلك في بيان دولة قطر الذي ألقاه السيد عبدالرحمن يعقوب الحمادي نائب المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة أمام الدورة الـ70 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك حول البند 38 "الحالة في الشرق الأوسط" والبند 39 "قضية فلسطين". وذكّر الحمادي في بداية البيان بالقرار الذي اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن منح دولة فلسطين صفة الدولة المراقبة في الأمم المتحدة، والاعترافات الدولية به، مبينا أن المجتمع الدولي كان قد أكد إصراره على أهمية حل القضية الفلسطينية حلّا عادلا وشاملا ومستداما، على أساس حل الدولتين وإقامة دولة فلسطين المستقلة القابلة للحياة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. ولفت بيان دولة قطر إلى أن الوضع المتفجر في الأرض الفلسطينية المحتلة يأتي نتيجة لاستمرار الاحتلال وغيره من الممارسات غير القانونية، وتصعيد القوات الإسرائيلية للعنف المفرط ضد الفلسطينيين، وتزايد وتيرة الجرائم التي يرتكبها المتطرفون الإسرائيليون ضد الفلسطينيين ومقدساتهم دون مساءلة. واعتبر البيان "أنه في ظل هذه البيئة الخطيرة، فإن أي منصف يدرك أن احتجاج الفلسطينيين على الانتهاكات المستمرة لحقوقهم الأساسية وانتهاك حرمة المقدسات هو رد فعل على استمرار تلك الانتهاكات، ويعكس تبدد آمالهم بإقامة دولتهم المستقلة والتوصل إلى حل عادل ونهائي لقضيتهم". وأشار إلى أنه بعد عام من العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة، الذي تسبب بمقتل المدنيين وتدمير البنى التحتية والمرافق الأساسية والمساكن، فإن إسرائيل لاتزال تواصل حصارها الجائر لقطاع غزة وحرمان سكانه من المتطلبات الأساسية للحياة. وطالب بيان دولة قطر بهذا الصدد بوضع حد لهذا الحصار، والسماح بتنقل السكان والبضائع من وإلى القطاع ورفع القيود عن إدخال مواد البناء اللازمة لإعادة إعمار غزة، مؤكدا على أن الوضع الخطير والمتفاقم الذي تعيشه القدس وغزة وسائر الأرض المحتلة، يجب أن يشكل حافزا إضافيا للتوصل إلى حل عادل ودائم وشامل للقضية الفلسطينية وتحقيق السلام في الشرق الأوسط، من خلال قرار ملزم من مجلس الأمن يتضمن جدولا زمنيا محددا لإنهاء الاحتلال. ولفت إلى أنه في غياب التسوية الشاملة والمستدامة، فإن استخدام القوة العسكرية المفرطة ضد الشعب الفلسطيني الأعزل وعدم امتثال إسرائيل لالتزاماتها كسلطة قائمة بالاحتلال، يلقي على المجتمع الدولي مسؤولية توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني. وأشار بيان دولة قطر في هذا السياق إلى مطالبة جامعة الدول العربية لمجلس الأمن بإنفاذ قراراته لا سيما القرار 904 (1994) والقرار 605 (1987) بشأن انطباق اتفاقية جنيف الرابعة على الأرض الفلسطينية وضرورة توفير الحماية الدولية بالأرض الفلسطينية بما فيها القدس؛ للوقف الفوري لانتهاكات إسرائيل.
244
| 24 نوفمبر 2015
وجه علي الحايك، رئيس جمعية رجال الأعمال الفلسطينية، ونائب رئيس الاتحاد العام للصناعات، الشكر إلى قطر، أميراً وحكومةً وشعباً، على ما قدموه لدعم صمود الشعب الفلسطيني سواء من خلال منحة سمو الأمير الوالد، أو منحة المليار الدولار الذي تبرعت بها قطر خلال اجتماع المانحين الذي عقد في القاهرة في شهر أكتوبر من العام الماضي لإعمار غزة بعد انتهاء العدوان الأكبر عليه والذي استمر لـ51 يوماً، حيث كانت تلك المنحة الأكبر من بين جميع الدول المانحة. وأكد الحايك، أن قطر تعتبر أكبر رافد للاقتصاد الفلسطيني في الوقت الراهن في قطاع غزة. وأثنى الحايك على الجهد الجبار الذي يقوم به السفير محمد العمادي، وحرصه الشديد على التعاون الكامل مع القطاع الخاص الفلسطيني، ووضع المنتج الوطني الفلسطيني كأولوية لكافة المشاريع القطرية المنفذة في قطاع غزة، خاصة بالنسبة للصناعات البلاستيكية والمعدنية والهندسية والتي حصلت على شهادة الجودة. وقال الحايك في حديث لـ"الشرق": "السعادة غمرتنا بعد إعلان السفير العمادي عن رزمة جديدة من المشاريع، على اعتبار أنه من شأن هذا القرار أن يسهم بشكل مباشر في إنعاش حالة الاقتصاد الفلسطيني الذي يعاني، سواء بالنسبة لأصحاب المصانع الذين أعادوا تشغيل منشآتهم المتوقفة من سنوات، أو بالنسبة لقطاع العمال الأكبر في الوقت الراهن، خاصة أن غزة تعاني من حصار خانق منذ أكثر من 8 سنوات، الأمر الذي رفع نسب البطالة بشكل غير مسبوق". في السياق يشارك سعادة السفير محمد العمادي، رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار قطاع غزة، والدكتور إسماعيل هنية، رئيس الوزراء الفلسطيني الأسبق، في حفل لمؤسسة "أمواج"، تكريمًا لبطل الدوري الفلسطيني لكرة القدم في قطاع غزة نادي اتحاد الشجاعية ووصيفه نادي شباب خان يونس، عبر مكافآت مالية مقدمة من اللجنة الأولمبية القطرية. وأحدث إعلان سعادة السفير محمد العمادي، رئيس اللجنة القطرية لإعمار قطاع غزة عن تنفيذ رزمة جديدة من المشاريع القطرية خلال المرحلة المقبلة في قطاع غزة حالة من الارتياح في الوسط الاقتصادي الفلسطيني. وتسير المشاريع القطرية الحالية بوتيرة متسارعة، حيث أسفرت اللقاءات التي قام بها السفير العمادي مع حكومة التوافق الوطني في رام الله عن تذليل كافة العقبات التي كانت تواجه تلك المشاريع، وحصل على موافقات بإدخال كل المستلزمات المتعلقة بالمشاريع القطرية القائمة، كما حصل على موافقات بالنسبة لكل المشاريع الجديدة التي ستطرح في المرحلة المقبلة. وتحتل المشاريع القطرية الحالية المنفذة في قطاع غزة المرتبة الأولى، حيث تشغل الآلاف من المتعطلين عن العمل، في مختلف المجالات التي لها علاقة بالبنى التحتية والبناء، وجاء الإعلان عن رزمة جديدة من المشاريع من قبل السفير العمادي الذي وصل القطاع قبل أيام، ليمنح المتعطلين والشباب والخريجين مزيداً من الأمل بإيجاد فرص عمل جديدة لهم، في ظل حجم البطالة الأعلى على مستوى العالم في القطاع وفق آخر إحصائية صادرة عن الأمم المتحدة. وفي وسط العاملين، وخلال الجولة التي قامت بها الشرق لعدد من المشاريع القطرية، تجد البسمة والفرحة على وجوه العاملين في تلك المشاريع، بعد أن عادوا للعمل بعد فترة من الغياب. ويقول المهندس عماد نبيل، إن استئناف العمل في المشاريع القطرية أعاد الآلاف من العاملين إلى أماكن عملهم، والآن مختلف القطاعات الإنشائية تعمل في القطاع، بعد أن أمنت اللجنة القطرية لإعادة الإعمار إدخال كل المواد المطلوبة لتلك المشاريع.
795
| 31 مايو 2015
يستعد الهلال الأحمر القطري ومؤسسة حمد الطبية وبمنحة أميرية لاستقبال أطباء الدفعة الخامسة من الأطباء الفلسطينيين حيث سيتلقى الأطباء الفلسطينيون تدريبهم وتخصصهم في 10 تخصصات طبية حيوية منها باطنية عامة، جراحة المسالك البولية، الأشعة، تخدير وإنعاش، طب الأطفال، أنف وأذن وحنجرة، المختبرات والأنسجة المرضية، الطب النفسي، جراحة دماغ وأعصاب وجراحة عيون.وتأتي هذه المنحة في إطار الدعم المتكامل للقطاع الصحي بفلسطين بشكل عام ولقطاع غزة بشكل خاص، واستكمالاً لمشروع التدريب والتأهيل لكوادر الأطباء الفلسطينيين ضمن مشروع المنحة الأميرية القطرية الممول من قبل دولة قطر والذي يشرف على تنفيذه الهلال الأحمر القطري بالتعاون مع مؤسسة حمد الطبية منذ عام 2003م بهدف تأهيل وتدريب الأطباء ومنحهم شهادة البورد العربي في عدة تخصصات.وفي هذا الإطار أوضح السيد صالح المهندي -الأمين العام للهلال الأحمر القطري-، قائلاً: "إن الهلال يواصل دعمه للقطاع الصحي الفلسطيني خاصة في قطاع غزة حيث تعتبر هذه البعثة الطبية الفلسطينية الخامسة في سلسلة البعثات الطبية لمؤسسة حمد الطبية منذ عام 2003، كما جرى ابتعاث 28 طبيبا فلسطينيا على دفعتين إلى المملكة الأردنية الهاشمية لنيل درجات تخصصية في عدد من التخصصات الطبية المختلفة. مشيراً إلى أن الهلال الأحمر القطري قام منذ عام 2003م ببدء العمل على تنفيذ مشروع تدريب الأطباء الفلسطينيين من خلال المنحة الأميرية وبالتعاون مع مؤسسة حمد الطبية لتدريب وتأهيل أفواج من الأطباء الفلسطينيين لدعم كوادر المستشفيات الفلسطينية تماشياً مع دعم وقدرات وإمكانيات هذه المستشفيات بالأجهزة والمعدات الطبية والفنية وبذلك يقوم الهلال مع شركائه بدعم القطاع الصحي بتأهيل الكوادر ومواقع العمل".
326
| 23 مايو 2015
غادر الدوحة ظهر اليوم فخامة الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين الشقيقة بعد زيارة للبلاد. وكان في وداعه والوفد المرافق له لدى مغادرته مطار حمد الدولي، سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري وزير الثقافة والفنون والتراث، وسعادة السيد منير غنام السفير الفلسطيني لدى الدولة.
215
| 09 أبريل 2015
تلقى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى اليوم اتصالا هاتفيا من السيد خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية " حماس ". جرى خلال الاتصال بحث آخر مستجدات الوضع على الساحة الفلسطينية في ضوء التصعيد الإسرائيلي الخطير، وأطلع السيد مشعل ، سمو أمير البلاد المفدى على حملات العقاب الجماعي التي تمارسه قوات الاحتلال الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني الشقيق.
223
| 26 يونيو 2014
أعلنت حكومة الوفاق الوطني الفلسطيني، أن قطر تعهدت بتحويل مبلغ 20 مليون دولار لمدة ثلاثة أشهر؛ للمساهمة في حل أزمة رواتب موظفي غزة. وأشادت بالجهود القطرية وتعهدها بالمساهمة في دعم الحكومة، داعية الدول العربية لتفعيل شبكة الأمان المالية، لتمكينها من الاضطلاع بمسؤولياتها تجاه المواطنين في جميع المحافظات. وقال المتحدث باسم حكومة الوفاق الوطني الفلسطيني ومدير مركز الإعلام الحكومي د. إيهاب بسيسو في بيان رسمي اليوم: "إنه سيصار إلى تشكيل صندوق خاص لدفع رواتب موظفي قطاع غزة، الذين تم توظيفهم بعد العام 2007، لدفع رواتبهم كسلف بالتزامن مع عمل اللجنة القانونية الإدارية التي شكلتها الحكومة في إطار معالجة القضايا المدنية والمشاكل الإدارية الناجمة عن الانقسام"، مؤكدا أن اللجنة ستعمل على أساس تحقيق العدالة والإنصاف دون تمييز بين الموظفين.
1100
| 13 يونيو 2014
عقد حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى وأخوه فخامة الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين الشقيقة اجتماعا بالديوان الأميري صباح اليوم. وأطلع فخامة الرئيس الفلسطيني، سمو أمير البلاد المفدى خلال الاجتماع على آخر تطورات اتفاق المصالحة الوطنية الفلسطينية الذي وقّع في غزة مؤخرا وآلية تنفيذ بنوده كما جرى خلال الاجتماع بحث مستجدات القضية الفلسطينية. كما التقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس اليوم بالدوحة رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية خالد مشعل. وجرى خلال اللقاء بحث السبل الكفيلة بتطبيق المصالحة الفلسطينية وإنهاء الانقسام والخطوات التنفيذية لتطبيق اتفاق غزة واتفقت حركتا حماس وفتح في اتفاق تنفيذ المصالحة على بدء الرئيس عباس بمشاورات تشكيل حكومة توافق وطني بالتوافق وإعلانها خلال الفترة القانونية المحدد بخمسة أسابيع؛ استنادًا إلى اتفاقية القاهرة وإعلان الدوحة، وقيامها بالتزاماتها كاملة. وأكد رئيس المكتب السياسي لحماس عقب اللقاء في الدوحة أن اللقاء كان إيجابيا وقال لقد تطرقنا للوضع الفلسطيني بشكل عام كما بحثنا اتفاق المصالحة وإنهاء الانقسام. وأعلنت وزارة الداخلية التابعة لحكومة حماس أن الحكومة قررت الإفراج عن عدد من المعتقلين الأمنيين التابعين لحركة فتح "خلال اليومين القادمين" كنتيجة لأجواء المصالحة بين الطرفين. فيما واصلت لجنة أمنية فلسطينية بحث ترتيبات الأمن والأجهزة الأمنية الفلسطينية في الضفة والقطاع. في المقابل قال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" صلاح البردويل إن عضو اللجنة المركزية لحركة فتح مسؤول ملف المصالحة فيها عزام الأحمد سيصل إلى قطاع غزة مطلع الأسبوع المقبل لبحث تشكيل حكومة التوافق الوطني.
203
| 05 مايو 2014
يبدأ الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الأحد المقبل زيارة إلى الدوحة، يجري خلالها محادثات مع كبار المسؤولين تتناول اتفاق المصالحة الوطنية الفلسطينية، الذي وقّعته في غزة الأسبوع الماضي حركتا "فتح" و"حماس"، وأنهى الانقسام الفلسطيني، الذي امتد لسنوات. وللبحث، أيضاً، في آخر تطورات المفاوضات بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل. كما ينتظر أن يجري عباس محادثات مع السيد خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس.
264
| 02 مايو 2014
أكدت دولة قطر استمرار دعمها لقطاع غزة، وجاء في بيان نشره مكتب رئيس وزراء الحكومة المقالة اسماعيل هنية اليوم ان دولة قطر أبلغت هنية أنها ستبقى داعمة ومساندة لغزة وفلسطين وأنه لا تغيير في مواقف قطر الثابتة تجاه القضية الفلسطينية ودعم غزة، وهذا مبدأ لا حياد عنه وأن هذا المبدأ تربينا عليه ولا يمكن أن نحيد عنه، وسنعلمه لأبنائنا، وأن المرحلة التي تعيشها المنطقة العربية مرحلة شديدة وابتلاء. من جانبه، أشاد هنية بدعم قطر ووقوفها إلى جانب غزة المحاصرة سياسيًا وماليًا وإعلاميًا. وأشار إلى أن الحكومة بغزة لا زالت تنفذ المشاريع الإسكانية، ومشاريع البنية التحتية بدعم من قطر . وقال هنية رغم الظروف الصعبة سنبقى متمسكين بمواقفنا الثابتة وستظل معركتنا مع الاحتلال حتى نقيم دولتنا وعاصمتها القدس الشريف وعودة اللاجئين وتحرير الأسرى. يأتي ذلك في الوقت الذي علقت فيه دولة الامارات دعمها للمدينة السكنية الخاصة بالاسرى المحررين في قطاع غزة. وقال مصدر فلسطيني ان دولة الامارات طلبت من وزارة الاشغال والاسكان تعليق دعمها للمدينة السكنية . وبررت ذلك بأسباب تتعلق بها دون مزيد من التوضيحات .
702
| 09 مارس 2014
مساحة إعلانية
أعلنت الخطوط الجوية القطرية تعيين السيد حمد علي الخاطر رئيساً تنفيذياً للمجموعة، اعتبارا من 7 ديسمبر 2025، وذلك خلفا للمهندس بدر محمد المير....
13996
| 07 ديسمبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، القانون رقم (26) لسنة 2025، باعتماد الموازنة العامة للدولة للسنة...
10072
| 09 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي عن إطلاق مشروع المسؤولية المجتمعية للمدارس ورياض الأطفال الخاصة، الذي يوفر مساهمة تعليمية للمجتمع بإجمالي 2939 مقعدًا...
7294
| 09 ديسمبر 2025
أعلنت قطر للطاقة للغاز الطبيعي المسال عن تعيين السيد أحمد هلال المهندي في منصب الرئيس التنفيذي وذلك اعتبارا من الأول من يناير 2026،...
4644
| 07 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
بعد ختام منافسات الدور الأول من كأس العرب 2025، تبلورت صورة المنتخبات المتأهلة إلى دور ربع النهائي الذي ينطلق يوم الخميس 11 ديسمبر،...
3882
| 09 ديسمبر 2025
يلتقي المنتخب القطري لكرة القدم مع نظيره التونسي اليوم الأحد على استاد البيت، في حين يلتقي المنتخب السوري ونظيره الفلسطيني على استاد المدينة...
3772
| 07 ديسمبر 2025
شهد حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز...
3566
| 08 ديسمبر 2025