أصدر وزير التجارة والصناعة الكويتي، خليفة العجيل، قراراً وزارياً بشأن تنظيم الأعمال الحرة في الكويت، والتي عرفها في القرار بأنها الأعمال التجارية التى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
كشفت دراسة أمريكية جديدة أن اضطراب أنماط النوم لدى مرضى قصور القلب قد يضاعف من خطر تعرضهم لانتكاسات صحية خطيرة خلال فترة لا تتجاوز ستة أشهر، حتى بعد الأخذ في الاعتبار اضطرابات النوم الأخرى والحالات الصحية المصاحبة. وأوضح فريق البحث من جامعة ولاية أوريغون أن تحسين انتظام مواعيد النوم قد يشكل وسيلة بسيطة وفعالة لتعزيز فرص التعافي والبقاء على قيد الحياة، داعين المرضى إلى الاهتمام بالذهاب إلى النوم والاستيقاظ في أوقات ثابتة يومياً. ووفقاً لما أورده موقع ساينس دايلي، وجد الباحثون أن النوم غير المنتظم يزيد احتمالات التعرض لمضاعفات مثل الحاجة إلى دخول المستشفى، أو زيارة قسم الطوارئ، أو حتى الوفاة. وأوضحت الباحثة الرئيسية بروك شيفر أن الالتزام بروتين ثابت للنوم والاستيقاظ لا يقتصر على تحسين الصحة العامة فحسب، بل قد يكون له أثر بالغ الأهمية لدى المصابين بقصور القلب. وبعد متابعة 32 مريضاً بقصور القلب في أحد المستشفيات الجامعية، خلص الفريق إلى أن انتظام النوم يمكن أن يكون نهجاً علاجياً منخفض التكلفة يخفف من المضاعفات. وأضافت شيفر أن التباين في أوقات النوم قد يربك الآليات المسؤولة عن تنظيم الجهاز القلبي الوعائي، ما يفاقم المخاطر الصحية لدى هذه الفئة من المرضى.
104
| 26 أغسطس 2025
أظهرت دراسة دولية حديثة، أجراها باحثون من معهد /كارولينسكا/ في السويد، بالتعاون مع معهد /ستاتينس سيروم/ في الدنمارك، أن عقارا يستخدم على نطاق واسع لعلاج مرض السكري من النوع الثاني، يمكن أن يخفض خطر الإصابة بقصور القلب. وأجرى الفريق دراسته، التي نشرت نتائجها في العدد الأخير من دورية (British Medical Journal) العلمية، لاكتشاف فاعلية مثبطات (SGLT2) التي تسمى أيضا (gliflozins)، وهي فئة من الأدوية التي تمنع إعادة امتصاص الجلوكوز في الكلى، وبالتالي تخفض نسبة السكر في الدم، وتستخدم لعلاج السكري من النوع الثاني. وللتوصل إلى نتائج الدراسة، استخدم الباحثون العديد من السجلات الوطنية التي تحتوي على بيانات حول الأدوية والأمراض وسبب الوفاة، وغيرها من البيانات لقرابة 21 ألف مريض بالسكري من النوع الثاني، الذين بدأت مجموعة منهم العلاج بمثبطات (SGLT2) بين أبريل عام 2013، وديسمبر عام 2016. ووجد الباحثون أن هذه الأدوية تخفض خطر الإصابة بقصور القلب، إضافة إلى أمراض القلب والأوعية الدموية، التي تعد إحدى المضاعفات الشائعة لمرض السكري. ووجدوا أيضا أن المجموعة التي تناولت تلك الأدوية، انخفض لديها خطر قصور القلب بنسبة 34 بالمئة، والوفاة بأمراض القلب بنسبة 20 بالمئة، مقارنة بمرضى السكري الذين لم يتناولوا مثبطات (SGLT2). يشار إلى أنه وفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن أمراض القلب والأوعية الدموية، تأتي في صدارة أسباب الوفيات في جميع أنحاء العالم، إذ يفوق عدد الوفيات الناجمة عنها، عدد تلك الناجمة عن أي من أسباب الوفيات الأخرى. وأضافت المنظمة أن نحو 17.3 مليون نسمة يقضون نحبهم جراء أمراض القلب سنويا، ما يمثل 30 بالمئة من مجموع الوفيات بالعالم كل عام، وبحلول 2030 من المتوقع وفاة 23 مليون شخص بسبب الأمراض القلبية سنويا.
447
| 01 سبتمبر 2019
أظهرت دراسة بريطانية حديثة، أن استخدام مضخة ميكانيكية جديدة تعزز دوران الدم في الجسم، يمكن أن تساعد المرضى في التغلب على مرض قصور القلب بشكل كامل. الدراسة أجراها باحثون بمعهد الطب الخلوي التابع لجامعة نيوكاسل، بالتعاون مع باحثين في جامعات كامبريدج، وليدز، ولندن، ولويزفيل البريطانية، ونشروا نتائجها اليوم الثلاثاء، في دورية ( American College of Cardiology). وأوضح الباحثون أن المضخة، التي يطلق عليها "جهاز مساعدة البطين الأيسر"، تساعد غرفة ضخ الدم الرئيسية في عضلة القلب على دفع الدم في كافة أنحاء الجسم. ويتم زرع المضخة عادة في المرضى الذين وصلوا إلى مرحلة متأخرة من قصور القلب، وهي مرحلة حرجة للغاية يكون القلب فيها أضعف من أن يضخ الدم بكفاءة داخل الجسم. وشملت الدراسة، 58 مريضًا من الذكور خضعوا لفحوص شاملة لاختبار مدى ملائمة قلوبهم لاستخدام مثل هذا الجهاز. وأظهرت نتائج الدراسة التي شملت مجموعة من المرضى، أن ثلثي المشاركين ممن استخدموا تلك الأجهزة التي تعمل بالبطارية ظهرت عليهم علامات الشفاء التام من مرض القلب. ووجد الباحثون، أن من بين 16 شخصا تعافوا بدرجة كافية لنزع المضخة منهم، أظهر 38% تعافيًا في وظائف القلب تعادل تماما حالة الأصحاء في نفس المرحلة العمرية. وقال قائد فريق البحث ديوردي جاكوفليفيتش: "نعتبر هذه المضخة جسرا واصلا قبل عملية زراعة القلب، فهي تساعد في بقاء المريض على قيد الحياة حتى يتوافر قلب يمكن زراعته". وأضاف: "للمرة الأولى نظهر أن القلب يستعيد كامل وظائفه في بعض المرضى، إلى درجة تجعلهم أشبه بأصحاء لم يعانوا مطلقا من مرض القلب، كما تعد هذه الأجهزة جسرا واصلا إلى الشفاء التام لبعض المرضى". ويأمل فريق البحث التوصل إلى نتائج شفاء مبكرة تساعد في تحديد المرضى الأكثر استفادة من وجود المضخة. وقال ستيفان شيولير، باحث مشارك في الدراسة واستشاري في جراحة القلب: "يسهم الجهاز في معظم الحالات في معالجة أعراض قصور القلب بطريقة تجعل المرضى أقل شعورا بصعوبة التنفس والتعب". ويفقد مرضى قصور القلب قدرتهم على ضخ الدم بشكل سليم، وبالتالي لا يتم إمداد أعضاء الجسم بكميات وفيرة من الدم والأكسجين، ما يؤدي إلى الشعور المستمر بالإنهاك والتعب. وإلى جانب الشعور بالإنهاك والتعب أو تورم الساقين، تشمل الأعراض أيضا الشعور بضيق في التنفس عند صعود الدرج مثلا، وتراجع القدرة على بذل المجهود، أو الإصابة بحالة عامة من الوهن. ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن أمراض القلب والأوعية الدموية تأتي في صدارة أسباب الوفيات في جميع أنحاء العالم؛ حيث أن عدد الوفيات الناجمة عنها يفوق عدد الوفيات الناجمة عن أيّ من أسباب الوفيات الأخرى. وأضافت المنظمة أن نحو 17.3 مليون نسمة يقضون نحبهم جرّاء أمراض القلب سنويًا، ما يمثل 30% من مجموع الوفيات التي تقع في العالم كل عام، وبحلول عام 2030، من المتوقع وفاة 23 مليون شخص بسبب الأمراض القلبية سنويًا.
1397
| 11 أبريل 2017
كشفت دراسة أمريكية حديثة عن عقار جديد قيد التجارب السريرية قد يساعد مرضى قصور القلب على استعادة وظائف القلب، عبر آلية الإصلاح الذاتي. وأجرى الدراسة باحثون من قسم طب القلب في جامعة فاندربيلت الأمريكية، ونشروا نتائجها اليوم الثلاثاء، في دورية "Basic to Translational Science" العلمية. وحسب الدراسة، فإن قصور القلب يعد من بين الأسباب الرئيسية للوفاة في جميع أنحاء العالم، ولا يستجيب للعلاج الطبي الحالي بشكل كاف جزء كبير من المرضى، لاسيما الذين يعانون من اختلال البطين الأيسر الانقباضي. وأوضح فريق البحث أن العقار الجديد الذي يسمى "Cimaglermin"، وهو دواء تجريبي، ساعد القلب في عملية التعافي وإصلاح نفسه بنفسه بعد إصابته بالفشل في الوظائف. وجاءت هذه النتائج بعد أن أجرى الفريق دراسته على 40 من مرضى فشل القلب، كانوا يتلقون العلاج الطبي التقليدي لمدة 3 أشهر، بالإضافة لمجموعة أخرى تلقت دواءً وهميًا، ومجموعة ثالثة تلقت عقار "Cimaglermin" الجديد. وقال فريق البحث، إن الآثار الجانبية الأكثر شيوعًا للعقار الجديد كانت الصداع والغثيان، والتي ارتبطت بشكل مؤقت مع تناول الدواء. وأضافوا أن "نتائج هذه الدراسة تشير إلى أن العقار الجديد يمكن أن يكون واحدًا من العلاجات التي تسمح للقلب الذي تعرض للفشل، بإصلاح نفسه بنفسه". لكنهم أشاروا إلى أن "هذه النتائج لو تحققت على عدد أكبر من المرضى، فإن الدواء الجديد سيمثل نقلة نوعية في الطريقة التي يعالج بها الأطباء المرضى الذين يعانون من قصور القلب". ويفقد مرضى قصور القلب قدرتهم على ضخ الدم بشكل سليم، وبالتالي لا يتم إمداد أعضاء الجسم بكميات وفيرة من الدم والأكسجين، ما يؤدي إلى الشعور المستمر بالإنهاك والتعب.
299
| 27 ديسمبر 2016
قد يؤدي إلى توقف القلب .. تجنب الحلويات لمرضى ضغط الدم والقلب وتناول السوائل لمرضى الفشل الكلوي على مريض السكر تحديد نوعية الطعام من قبل أخصائي التغذية يعانى بعض المرضى من ارتفاع في ضغط الدم أو قصور القلب أو الفشل الكلوي أو الربو أو ارتفاع في نسبة السكري في الدم، وتعد الحمية الغذائية واتباع نظام غذائي صحيح من أسهل الطرق التي تساعد على الوقاية من حدوث مضاعفات قد تنتج عن هذه الأمراض وخصوصا خلال شهر رمضان الكريم وتقول السيدة موضي الهاجري أخصائية التغذية بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية يستطيع عادة مريض ارتفاع ضغط الدم الصيام لأن معظم أدوية الضغط تعطى مرة أو مرتين في اليوم، فيمكن للمريض تناولها عند الإفطار ووقت السحور. وتعتبر حمية مريض الضغط في رمضان مشابهة لما كانت عليه قبله، حيث يجب تحديد كمية الصوديوم (ملح الطعام) في الطعام وتجنب السكريات والحلويات والدهون وخاصة الحيوانية منها والاعتماد على الخضراوات والفواكه الطازجة أكثر في غذائه. وبالنسبة لمرضى القلب والأوعية الدموية فعليهم تجنب الدهون وخاصة الحيوانية والمقليات، والاعتدال في تناول النشويات كالأرز والمعكرونة والمعجنات. والتخفيف من تناول السكريات والحلويات عند الإفطار، حيث وجد أن الأغذية ذات المحتوى السكري العالي تؤدي إلى زيادة في نسبة المواد المسببة لتجلط الدم وإحداث تصلب الشرايين. وكذلك تجنب الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم لأن ارتفاع مستوى بوتاسيوم الدم له تأثيرات خطيرة جدا على الجسم والحياة وقد يؤدي إلى توقف القلب". * مرضى الكلى وعن غذاء مرضى الكلى أكدت موضي "أن معظم مرضى الفشل الكلوي الذين يعالجون بالغسيل الكلوي يمكنهم الصوم دون أن يؤثر ذلك على حالتهم الصحية على أن يفطر المريض في الأيام التي يتلقى فيها جلسات الغسيل الكلوي إذا كانت هذه الجلسات تجرى في أوقات النهار وبالطبع يستطيع قضاء ما عليه من أيام أفطر فيها بعد شهر رمضان. وعلى مريض الكلى مراعاة كمية السوائل المتناولة (الماء – الشوربة – الشاي – القهوة... إلخ) على ألا تتجاوز كميتها لتراً ونصفاً في اليوم، والإقلال من شرب القهوة العربية، كما عليه أن يتجنب تناول الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم كالموز والمشمش والتين وقمر الدين والطماطم والعدس واللبن والتمر بحيث يتم تحديد كمية التمر في اليوم بحبة أو اثنتين وذلك تفاديا لحدوث زيادة شديدة في نسبة البوتاسيوم في الدم. ويمكن أن يبدأ فطوره بكأس من الماء وشوربة أو عصير تفاح. والاستعاضة عنها بالمعجنات المخبوزة بالفرن ودون استعمال الدهون مع الاعتدال في تناول النشويات كالأرز والمعكرونة، والحد من الإفراط في تناول اللحوم الحمراء وتحديد كمية الملح بالطعام". * مرضى السكر أما مرضى السكري والربو فقد شددت الهاجري على "النظر إلى حالة كليهما الصحية فإذا كانت مستقرة يمكن لهما الصوم مع ضرورة تناول مرضى الربو لكميات قليلة من الطعام لمنع الضغط على الحجاب الحاجز وأن يكون الغذاء متوازنا محتويا على الفاكهة والخضراوات الطازجة وكميات كبيرة من البروتينات لتقوية الجهاز المناعي. والإكثار من شرب الماء والعصائر الطبيعية كالليمون والبرتقال أثناء فترة الفطور للتخلص من المخاط. كما يمكنه تناول ملعقة من العسل مع التمر أثناء الإفطار لتلطيف الغشاء المخاطي. وعلى مريض الربو تجنب الأغذية المهيجة لحالات الربو وتلك المسببة للغازات والانتفاخ كالكرنب والقرنبيط. ويمكن إضافة البصل والثوم إلى السلطة الخضراء لتقليل الأزمات الربوية. أما لمرضى السكري فيجب أن يتم تحديد الغذاء من قبل اختصاصي التغذية والالتزام به من قبل المريض حتى يتجنب مخاطر انخفاض السكر في الدم أثناء الصيام. ويمكن تقسيم كمية الطعام المناسبة لمريض السكري على وجبتين أو ثلاث خلال فترة الإفطار وكل حسب حالته كما يقرر لهم اختصاصي التغذية".
4225
| 10 يونيو 2016
أفادت دراسة دنمركية حديثة، بأن ثلث المرضى الذين أصيبوا بقصور القلب، وأجريت لهم عمليات بالمستشفيات، لا يستطيعون العودة إلى العمل مرة أخرى، بعد عام من إجراء الجراحة. وأوضح الباحثون بمستشفى جامعة كوبنهاجن، أن عدم قدرة مرضى القلب على الحفاظ على وظائفهم بدوام كامل هو نتيجة غير مباشرة لفشل القلب، ونشروا نتائج دراستهم اليوم الأحد، في دورية الجمعية الأوروبية لأمراض القلب. وأجرى الباحثون دراستهم على ما يقرب من 12 ألف مريض، تراوحت أعمارهم بين 18 و 60 عاما، وكانوا يعملون بدوام كامل قبل دخول المستشفى للعلاج من قصور القلب. ووجد الباحثون، أنه بعد عام واحد على دخولهم المستشفى لعلاج قصور القلب للمرة الأولى، فإن 68٪ من المرضى عادوا للعمل بينهم أشخاص عملوا بشكل جزئي، بينما لم يستطع 25٪ منهم العودة مطلقًا، فيما لقي 7٪ من المرضى حتفهم أثناء العلاج. ووجد الباحثون أيضا، أن 37٪ من الأشخاص لم يعودوا إلى العمل بدوام كامل، ووصف فريق البحث هذه النسبة بأنها كبيرة، وتؤكد أن فشل القلب يقلل بشكل ملحوظ من قدرة المريض على الحفاظ على الحياة الطبيعية، والعمل بشكل طبيعي. وأثبتت النتائج أن المرضى الأصغر سنًا من 18 إلى 30 عاما، كانوا أكثر قدرة على العودة إلى العمل بثلاث مرات بعد التعافي، بالمقارنة بكبار السن الذين تتراوح أعمارهم بين 51 إلى 60 عامًا. ويفقد مرضى قصور القلب قدرتهم على ضخ الدم بشكل سليم، وبالتالي لا يتم إمداد أعضاء الجسم بكميات وفيرة من الدم والأوكسجين، ما يؤدي إلى الشعور المستمر بالإنهاك والتعب. إلى جانب الشعور بالإنهاك والتعب أو تورم الساقين، تشمل الأعراض أيضا الشعور بضيق في التنفس عند صعود الدرج مثلا وتراجع القدرة على بذل المجهود، أو الإصابة بحالة عامة من الوهن. ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن أمراض القلب والأوعية الدموية تأتي في صدارة أسباب الوفيات في جميع أنحاء العالم، حيث أن عدد الوفيات الناجمة عنها يفوق عدد الوفيات الناجمة عن أيّ من أسباب الوفيات الأخرى. وأضافت المنظمة، أن نحو 17.3 مليون نسمة يقضون نحبهم جراء أمراض القلب سنويًا، ما يمثل 30% من مجموع الوفيات التي تقع في العالم كل عام، وبحلول عام 2030، من المتوقع وفاة 23 مليون شخص بسبب الأمراض القلبية سنويا.
390
| 22 مايو 2016
قال باحثون بولنديون إن مرضى القصور في وظائف القلب، القادرين على التكيف مع مرضهم، يتمتعون بنشاط أكبر، ويشعرون بالألم بدرجة أقل وبإقبال أكبر على الحياة، وبنوم أفضل مقارنة بمن لا يتقبلون حقيقة مرضهم. وأوضحت مونيكا أوبيجلو، التي قادت فريق البحث، وتعمل ممرضة في جامعة فروتسواف الطبية، أن الرضا بالمرض والتعامل معه بإيجابية يساعد المريض في التغلب على مشاعره السلبية، والتعامل بشكل أفضل مع العلاج. وأضافت أوبيجلو أن مرضى قصور وظائف القلب عادة ما يشعرون بالعجز واليأس، الأمر الذي قد يجعل التعايش مع المرض أصعب. وكتبت الباحثة البولندية وزملاؤها، في الدورية الأوروبية للتمريض لمرضى القلب والأوعية الدموية، أن أكثر من 23 مليون بالغ في العالم يعانون من قصور وظائف القلب، بينهم 5.8 مليون في الولايات المتحدة، ونحو مليون في بولندا.
714
| 18 يناير 2015
مساحة إعلانية
أصدر وزير التجارة والصناعة الكويتي، خليفة العجيل، قراراً وزارياً بشأن تنظيم الأعمال الحرة في الكويت، والتي عرفها في القرار بأنها الأعمال التجارية التى...
5452
| 15 سبتمبر 2025
اعتمد سعادة الشيخ ناصر بن فيصل آل ثاني، المدير العام لشبكة الجزيرة الإعلامية عدداً من التكليفات الجديدة في مناصب قيادية بقنوات الشبكة. وجاءت...
4358
| 16 سبتمبر 2025
أعلنت إدارة «كارفور» عن توقف عملياتها في دولة الكويت بشكل نهائي اعتباراً من اليوم الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 وفقا لصيفة القبس الكويتية. وكانت...
3962
| 16 سبتمبر 2025
عقد المجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية دورة استثنائية يوم الإثنين 23 ربيع أول 1447هـ، الموافق 15 سبتمبر 2025م، في مدينة الدوحة،...
3010
| 15 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت لعدد من الطرق الحيوية في الدوحة اليوم الاثنين، وذلك بالتزامن مع استضافة دولة قطر للقمة العربية...
2876
| 15 سبتمبر 2025
أجرى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اتصالا عبر تقنية الاتصال المرئي، إلى جانب أخيه جلالة الملك...
2748
| 15 سبتمبر 2025
تواصل الخطوط الجوية القطرية عروضها على تذاكر رحلات الطيران للدرجة السياحية من الدوحة، إلى وجهات عربية وأجنبية مختارة. وأظهرت أحدث عروض الناقلة الوطنية...
2402
| 16 سبتمبر 2025