قدم اللاعب الأردني سليم عبيد اعتذاره عن الموقف الذي صدر من بعض لاعبي المنتخب الأردني، الذين رفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي طارق السكتيوي،...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
القصر التاريخي يعكس ماضي الدولة بأحداثه التاريخية ونمط الحياة القديم القصر يحتضن عدداً من الفعاليات والبرامج حول تاريخ قطر ثلاثة مجالس داخلية مزينة بمنحوتات خشبية وطلاء مُزركَش بمهارة فائقة يعدُّ القصر التاريخي للشيخ عبدالله بن جاسم آل ثاني - نجل مؤسس قطر الحديثة-، أحد معالم القرن العشرين وقيمة تراثية كبرى في دولة قطر، إذ يعكس ماضي الدولة بأحداثه التاريخية، ونمط الحياة القديم. ويحظى القصر التاريخي، الذي شيد في أوائل القرن العشرين، ويمثل حالياً قلب متحف قطر الوطني الجديد، بأهمية كبيرة كمعلم رمزي وطني، فقد تم بناؤه على يد الشيخ عبدالله بن جاسم بن محمد آل ثاني واتخذه في ذلك الوقت مقرا للسكن والحكم معا، وفي عام 1975، تحوّل القصر بعد إعادة تأهيله إلى مقر لمتحف قطر الوطني السابق وضم حينها مجموعة من القطع الأثرية والمعروضات التي تحتفي بالتراث والثقافة والبيئة القطرية.. وقد استعاد القصر بريقه بعد إعادة ترميمه ليكون محطة رئيسية للزائر عند قدومه لمتحف قطر الوطني الجديد، حيث سيحتضن القصر عدداً من الفعاليات والبرامج المتعلقة بالمتحف الجديد والتي من شأنها تعزز قيمة التراث والهوية الوطنية. قصة المتحف يعد القصر التاريخي للشيخ عبدالله بن جاسم آل ثاني، المحطة الأخيرة في زيارة متحف قطر الوطني الجديد، وقد خضع القصر لعملية ترميم بالغة الدقة على مدى أكثر من ثلاث سنوات تحت إشراف المهندس المعماري جان نوفيل، إذ طرأ عليه العديد من التعديلات والإضافات والتجديدات، حيث يعكس تصميمه قصة تطور دولة قطر منذ أوائل القرن العشرين إلى الآن، فبعد أن كان بيتًا للعائلة الحاكمة ومقراً للحكومة، صار مقراً للمتحف الوطني القديم في قطر في الفترة من( 1975 إلى 1996 ) كان المتحف القديم يعرض وقتها الأشياء المتعلقة بتاريخ البلد وثقافته، ثم بعد ذلك بقليل أُضيف له متحف بحري، ليتحول اليوم إلى جزء من معروضات المتحف الجديد. وفي أوائل سبعينيات القرن العشرين، كان مُجمَّع القصر يتألف من ثلاثة أفنية ومجلسين، وأماكن خدمية مختلفة؛ وكل ذلك كان محاطًا بسور، وكان هناك مبنى مكوَّن من طابقين وسط المُجمَّع شيدَ عام1918، وكان حضوره بارزاً بشدة في المجمع، وفي عام 1975، قامت مجموعة مايكل اريس وشركاه للتصميم والبناء، بتوسعة المكان بإضافة مبنى جديد للمتحف مكون من ثلاثة طوابق جزء منها تحت الأرض، وقد اتصل هذا المبنى بالجدار الشمالي للمُجمَّع مُكملًا بذلك الفناء، وفي عام 1980 فاز متحف قطر الوطني بجائزة آغا خان للعمارة، وأثناء مشروع الترميم الأخير الذي يُعطي إحساسًا بالتطور المستمر للقصر، جُددَت معظم المباني، بما في ذلك معظم أجزاء المتحف الأصلي الذي أنشئ في سبعينيات القرن العشرين. أقدم المباني ومن بين أهم المباني في القصر، يوجد مبنى فاخر في وسط الفناء مليء بالممرات ومعروف باسم المجلس الداخلي، وقد زُينَ هذا المجلس بشكل رائع بالمنحوتات الخشبية الجميلة، والتي جاء الكثير منها من الهند وشرق إفريقيا، أما المجلس الثاني في الركن الشمالي الشرقي، ففيه سقف كبير مطلي ومُزركَش بمهارة فائقة، ويوجد أيضًا مجلس ثالث في مكان قريب، وإن كان حجمه أصغر بكثير وتوجد ثلاث بوابات منها البوابة الشرقية التي كانت متصلة بالميناء قديمًا. ويعد منزل الشيخ عبدالله بن جاسم، وهو منزل قطري تقليدي، أقدم المباني، ويقع في الركن الجنوبي الغربي بالقرب من منازل اثنين من أبنائه، وهي منازل محاطة بأفنية أيضًا، وقد تولت شركة زايجيرت روزواج سيلر الألمانية المتخصصة في مجال الترميم المعماري تنفيذ أعمال الترميم والصيانة، وحينما استُعين بها عام 2011، كانت الأضرار الرئيسية التي واجهت المبنى تتمثل في الرطوبة وامتصاص الملح وآثار الجص الأسمنتي من عمليات الترميم السابقة في سبعينيات القرن الماضي التي منعت المباني من التنفس، وقد دُربَ فريق من الحرفيين المحليين أثناء عملية الترميم الأخيرة، فعَملَ جنبًا إلى جنب مع الفريق الألماني. في طريقهم بالقرب من القصر التاريخي، هناك عمل فني عبارة عن مجموعة نحتية للفنان الفرنسي روش فاندروم يحمل عنوان في طريقهم، حيث يستحضر العمل الفني التاريخ الطويل لنمط الحياة والتجارة البدوية من خلال أشكال الجمال الأربعة. وقد جاء الفنان روش فاندروم إلى قطر في بداية عام 2009 لدراسة ارتباط الإبل بحياة البر، والتعرف عليه بشكل مباشر، مدفوعاً برغبة قوية لتحقيق ذلك، حيث قام أثناء وجوده في قطر بإنتاج رسومات مختلفة، حاول من خلًلها تصوير القوة الكبيرة والطبيعة التي يمتاز بها الجمل، وإبراز العلاقة الوثيقة بين هذا الحيوان وبين الإنسان، يرمز وجود الجملين الصغيرين في الجهة الأمامية من المنحوتة إلى ديناميكية هذه العلاقة، إذ درس فاندروم العمارة في كلية الفنون الجميلة في باريس ولديه اهتمام كبير بالحيوانات المختلفة، فهو يقوم بالتقاط صور جميلة لها في وضعها الطبيعي، ثم يبث في هذه الصور روح الحياة من جديد، من خلال منحوتاته البرونزية المميزة. رحلة متكاملة يقدم متحف قطر الوطني الجديد لزائريه رحلة متكاملة عبر صالات عرضه، يبدأها الزائر من الزمن السحيق قبل ملايين السنين، متنقلًا عبر العصور، حتى يحط رحاله وقد صار على مشارف الغد، هي رحلة يغوص معها الزائر في رمال الصحراء ويبحر في أعماق البحر، يلتقي مع شعراء البادية، ويجتمع مع الفنانين، ويدخل إلى الأبراج العصرية المتلألئة، ويرى مصافي البترول بأصواتها الصاخبة، في هذه الرحلة تطرب الألحان الموسيقية أذن الزائر ويستمتع فيها بالحكايات، ويمتع عينيه بجمال الأعمال الفنية والقطع الأثرية القديمة والمقتنيات النادرة النفيسة، فضلًا عن الأفلام الرائعة كل هذا يشكل جزءًا من تجربة الزائر التي يرى فيها وجوهًا ويستمتع لأصوات حقيقية لأشخاص من أهل قطر الذين يعتبرون جوهر المتحف ومنبع إلهامه.
8413
| 23 مايو 2019
مبنى المتحف يتبع في تصميمه أحدث تطورات التكنولوجيا تصميم مبنى المتحف معقد ولكنه يحمل شاعرية تثير الاندهاش رغبتُ في إنشاء مبنى يستدعي الجغرافيا المحلية ويتماشى مع تقاليد المكان الصرح العريق يروي قصة تاريخ قطر على ثلاث مراحل الجولة الكاملة للمتحف تستغرق حوالي ساعتين المبنى يضمن توفير أقصى قدر من الحماية من أشعة الشمس إطلاق سلسلة من الأفلام التي تقدم لمحات عن تاريخ قطر دولة قطر رائدة على مستوى العالم في مجالات متنوعة أوضح المهندس المعماري الفرنسيّ جان نوفيل، مصمم متحف قطر الوطني، أن دولة قطر تتمتع بتاريخ عريق، وتراث أصيل، وأن المتحف يعد صرحا ثقافيا ومعلما تاريخيا يربط الماضي بالحاضر، لافتاً إلى أن المتحف مخصص لتاريخ دولة قطر وان هندسته المعمارية مستوحاة من الصحراء وبُعدها الصامت الأزلي، وكذلك من روح الحداثة والجرأة التي جاءت وزعزعت ما بدا وكأنه لا يتزعزع. وأشار نوفيل خلال حديثه عن مراحل تصميم مبنى متحف قطر الوطني الذي استوحى تصميمه المبتكر من وردة الصحراء، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد على هامش الجولة الإعلامية لافتتاح متحف قطر الوطني، إلى أن تصميم المبنى يروي قصة تاريخ قطر على ثلاث مراحل مختلفة. وقال يخرج المتحف من قلب صحراء واسعة تمتد على طول المسافة إلى البحر، وفي وسط المتحف، يقف شامخًا قصر الشيخ عبدالله بن جاسم آل ثاني، الذي يعد أحد معالم القرن العشرين وقيمة تراثية كبرى في دولة قطر، حيث يتعلق تاريخ دولة قطر أيضاً بقصة الشعوب التي استقرت على طول الساحل، وأقامت هذه المدن الساحلية التي أصبحت موانئ يلجأ إليها البدو الرحل بقدر ما يستعملها الصيادون المحليون والغواصون الباحثون عن اللؤلؤ والسمات الأولى لتاريخ قطر بدأت مع الحيوانات والنباتات الأصلية والشعوب البدوية وتقاليدهم التي سادت منذ أمد طويل، غير أن هذا الهدوء الساحق هزته ثلاث معجزات اقتصادية: أولها يعود إلى العصر الروماني، ويرتبط بصيد اللؤلؤ وتجارته؛ والمعجزة الثانية حدثت في أعقاب الحرب العالمية الثانية إبان الاكتشاف المذهل للنفط، وتبع ذلك بعد عشرين عامًا اكتشاف كنز آخر هو الغاز، وشهدت شبه الجزيرة القطرية وشعبها فجأة تغيرا هائلًا ومذهلًا، وتحولت البلاد إلى ملتقى جاذب استقطب الزوار من كل حدب وصوب، كان لابد أن يعكس المبنى الذي صممتُه هذه القصص الثلاث المختلفة. القصة الأولى، وتمتد على فترة طويلة، هي قصة شبه الجزيرة القطرية وسكانها، والثانية هي قصة استكشاف أنماط الحياة الساحلية والصحراوية، وكذلك حرفة صيد اللؤلؤ؛ في حين تتناول الثالثة التسارع المذهل الذي منح قطر، في غضون عقود قليلة، ما عُرفت به اليوم من قوة وازدهار، وبفضل قوتها الاقتصادية، أصبحت دولة قطر رائدة على مستوى العالم في مجالات متنوعة مثل التعليم والاتصالات وتكنولوجيا الطاقة، أما وردة الصحراء، فهي تجمع للبلورات المعدنية شبية بالزهرة لا يحدث غالبًا إلا في المناطق الساحلية القاحلة، وهي أول بنية معمارية تصنعها الطبيعة نفسها من خلال الرياح ورذاذ البحر والرمل معًا على مدى آلاف السنين، إنها معقدة وشاعرية بشكل يثير الاندهاش. تاريخ عريق وتحدث المعماري الفرنسيّ جان نوفيل عن وردة الصحراء قائلا كانت وردة الصحراء هي البداية، وتطورت إلى فكرة متقدمة جدًا تبدو ضربًا من الخيال المستبعد. وأقول الخيال المستبعد لأن تشييد مبنى طوله 350 متراً، بأقراصه الكبيرة المنحوتة إلى الداخل، وتقاطعاته وعناصره البارزة، وسائر مكونات وردة الصحراء فيه، تطلبت منا مواجهة تحديات فنية هائلة، حيث يتبع هذا المبنى في تصميمه أحدث تطورات التكنولوجيا، شأنه في ذلك شأن قطر نفسها، ومن ثم جاء هذا التصميم المتحفي، الذي نشأ عن هذه الاعتبارات وهذا التاريخ المحدد، ليوفر تجربة معمارية ومكانية وحسية في آن واحد، ففي الداخل، تجد مساحات لا توجد في أي مكان آخر في العالم؛ نظراً لأنها تتشابك مع كل هذه الأقراص التي تشكل المبنى من الداخل والخارج والنتيجة هي صرح يتألف من مساحات هندسية، موضحاً بأن لديه شغفا بالأشياء المائلة غير العمودية، ويدين بهذا الشغف إلى أحد معلمي ومرشدي، وهو كلود بارنت، الذي عمل معه كثيراً. وأضاف: فكرة المبنى تعتمد على وجود عدد من الطوابق على منحدر، وعندما تمشي تحتها، تدرك عدم وجود خطوط عمودية في أي مكان، وإذا دققت النظر ربما تجد بعض العناصر التي تبدو عمودية لكنها في الحقيقة ليست كذلك. يتولد لديك هذا الانطباع فقط لأن ذلك هو المخطط المعتاد والطبيعي للأشياء، يمتد المتحف على مساحة شاسعة، ومنذ اللحظة التي تخطو فيها إلى داخله، ستدهشك العلاقة بين الشكل والنطاق، وبين الموضوع والعصور المختلفة التي يتناولها، وبين وردة الصحراء القادمة من أغوار الماضي السحيق وهذا الإبداع الجديد الكبير، أما الصحراء فهي دائمًا حاضرة، وإن كانت قد تحولت إلى شيء آخر مختلف تمامًا، وعندما تتجول في الفضاءات المختلفة، فإنك لا تتوقع أبدًا ما الذي سيفاجئك من حيث الهندسة المعمارية، اعتمد في هذا الفن على فكرة خلق المتضادات، وكذلك المفاجآت التي تتوقعها، لافتاً إلى أن يمكن للزائر الانتقال من غرفة مغلقة بقرص مائل عند ارتفاع كبير إلى غرفة أخرى مع تقاطع أقل ارتفاعًا بكثير، وهذا من شأنه أن يثير حسًا ديناميكيًا، هو التوتر، وكما هي الحال في كثير من المتاحف الأخرى، تشكل الدائرة حلقة يتصل أولها بآخرها، وموضحاً بأن الجولة الكاملة للمتحف تستغرق حوالي ساعتين، لتنتهي باكتشاف القصر القديم الذي تم ترميمه، ومن زوايا معينة يمكن للزائر الوصول إلى البراحة بمفهومها التاريخي العريق، وهي فناء مركزي تحيط به المباني، حيث كان المسافرون يأتون لتفريغ بضائعهم. جغرافيا محلية أشار نوفيل إلى أنه كان يرغب في إنشاء مبنى يستدعي الجغرافيا المحلية ويتماشى مع تقاليد المكان، ويضمن توفير أقصى قدر من الحماية من أشعة الشمس، موضحاً بأن الكفاءة العالية للمبنى تتضح من ناحية الطاقة؛ في تلك الأقراص الثقيلة التي تشكل هيكله، والتي تعمل كحاجز واق من الشمس. وعندما تقع أشعة الشمس على المبنى من الشرق أو الغرب، حيث تلقي الأقراص ظلالًا ممتدة ولا يحتوي المبنى على فتحات كثيرة، فقد تم ضبط النوافذ الموجودة به بحيث تكون دائمًا بعيدة عن أشعة الشمس المباشرة. ونتيجة لذلك، تصبح المساحات الداخلية مكيفة الهواء بشكل أكثر اقتصادًا، وقال بالنسبة لتنظيم المتحف، فقد عملت عن كثب مع المتحف الوطني لتدشين الافتتاح بسلسلة من الأفلام التي تقدم لمحات عن مختلف جوانب دولة قطر وتاريخها، وقد اختير لإنتاج هذه الأفلام مجموعة منتقاة بعناية من صانعي الأفلام ومقاطع الفيديو الموهوبين والمعروفين بإبداعهم للصور الشعرية المفعمة بالحيوية وتعد تلك الأفلام شاهدًا مرهف الحس على العصور الماضية، وهي أفلام لن تعرض مطلقًا في أي مكان آخر، فهي معدة خصيصًا للمتحف، ومصممة لتلائم شكل وحجم الجدران التي تعرض عليها، وتترجم الأفلام طريقة التصميم المعماري وتعبر عن التنظيم المتحفي الذي صمم خصيصًا ليحاكي نطاق وقوة الأرض والتاريخ القطريين، منذ فجر التاريخ حتى اللحظة الراهنة.
3842
| 28 مارس 2019
مساحة إعلانية
قدم اللاعب الأردني سليم عبيد اعتذاره عن الموقف الذي صدر من بعض لاعبي المنتخب الأردني، الذين رفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي طارق السكتيوي،...
42008
| 20 ديسمبر 2025
تتيح خدمة طلب التحاق بسوق العمل للمقيمين في دولة قطر على إقامات عائلية فرصة الالتحاق بسوق العمل من خلال تقديم طلب لوزارة العمل،...
18982
| 21 ديسمبر 2025
تضع وزارة الداخلية مجموعة من الضوابط والشروط الخاصة باستقدام عائلات المقيمين لغرض الإقامة أو الزيارة، وذلك من خلال التقديم على تطبيق مطراش، وذلك...
17016
| 21 ديسمبر 2025
أعلنت أرصاد قطر أن غدا الأحد 21 ديسمبر 2025 يصادف حدوث ظاهرة الانقلاب الشتوي وهي نهاية فصل الخريف وبداية فصل الشتاء فلكياً. وأوضحت...
12912
| 20 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (66) لسنة 2025، بتعيين سعادة اللواء...
8492
| 21 ديسمبر 2025
بدأت المؤشرات الديموغرافية تلفت الانتباه إلى تراجع ملحوظ في معدلات الخصوبة بين المواطنين، رغم استمرار الارتفاع في إجمالي عدد السكان. وتشير تقارير وإحصاءات...
7624
| 21 ديسمبر 2025
أعلنت اللجنة المنظمة لاحتفالات اليوم الوطني بالدولة، أمس الخميس إلغاء الفعاليات المقامة في درب الساعي، التي تنظمها وزارة الثقافة خلال الفترة من 10...
5904
| 19 ديسمبر 2025