كشفت صحيفة ذا صن البريطانية عن الزيارة الخاطفة التي قام البرتغالي كريستيانو رونالدو نجم فريق يوفنتوس الإيطالي وأفضل لاعب في العالم 5 مرات إلى مسقط راسه بالبرتغال لتفقد سير العمل بقصره الكائن في احد المناطق الراقية بمنتجع كاسكايس الراقي بالقرب من العاصمة البرتغالية لشبونة. وذكرت الصحيفة ان النجم البرتغالي كان قد امضى فترة العزل الصحي بسبب فيروس كورونا منذ منتصف شهر مارس المنقضي في قصره بجزيرة ماديرا صحبة افراد اسرته الصغيرة قبل ان يعود الى ايطاليا في اطار الاستعدادات التي يقوم بها الكالشيو الايطالي لاستئناف نشاطه في 20 يونيو الحالي ،لكن رونالدو خير القيام برحلة مفاجئة وغير معلنة صحبة خطيبته جورجينا رودريجيز الى البرتغال لزياره المنتجع الذي سيشهد بناء القصر الذي سيقطنه الدون صحبة عائلته بعد اعتزاله كرة القدم. وتم اكتشاف مكان تواجد الدون البرتغالي اثناء تناوله للطعام في احد المحلات التي تقدم الاكلات البحرية بمنتجع كاسكايس حيث نشرت صاحبة المحل ماريا دي لوردي صورة لها على انستغرام صحبة رونالدو وكتبت على حسابها قائلة نادراً ما أنشر الصور مع العملاء ، ولكن هذا الرجل هو مثلي الأعلى. واشارت الصحيفة الى ان كريستيانو رونالدو وجورجينا رودريجيز يقومان برحلة رومانسية إلى منتجع كاسكايس الراقي بالقرب من لشبونة بالبرتغال للتحقق من الاشغال التي يشهدها تشييد قصر اعتزاله البالغ سعره 7 ملايين جنيه إسترليني. واثناء تواجده بالمطعم لم يكن رونالدو يرتدي الكمامة بل كان يحملها في يده في حين كانت صاحبة المطعم ترتديها ، لا سيما وان القوانين في البرتغال تلزم السكان هناك بارتداء الكمامات في الأماكن العامة. وبدورها نشرت جورجينا خطيبة كريستيانو رونالدو البالغة من العمر 26 سنة على حسابها الرسمي بانستجرام صورة ذاتية تم التقاطها في منطقة كوينتا دا مارينيا وهي واحدة من أرقى المناطق السكنية في البرتغال والتي يبني فيها رونالدو قصره الجديد. من جهتها اوردت وسائل الاعلام البرتغالية أن رونالدو قام بشراء قطعة الأرض في تلك المنطقة ليقوم ببناء قصر عليها سيكون منزله بعد اعتزال كرة القدم. وأوضح أحد السكان في المنتجع، والذي رفض الكشف عن اسمه للصحيفة، أن: هذا هو المكان الذي سيعيش فيه رونالدو مع عائلته بعد الاعتزال، الجميع هنا يعرف ذلك، وهذا بالطبع يشعرنا بالسعادة، إنه رونالدو. تقع كوينتا دا مارينيا على بعد نصف ساعة من مطار لشبونة وعشر دقائق من وسط المدينة الساحلية كاسكايس ، الوجهة الأولى لقضاء العطلات على ساحل لشبونة. وتُعرف المنطقة الساحلية الغنية ، والتي تتمركز في كاسكايس وإستوريل وسينترا ، باسم الريفيرا البرتغالية. وقام كريستيانو وجورجينا بزيارتهما المفاجئة إلى البرتغال في عطلة نهاية الأسبوع على متن طائرة خاصة للاعب قبل ان يعودا ثانية إلى إيطاليا. وتشمل إمبراطورية كريستيانو رونالدو العقارية أيضًا مبنى سكني من سبعة طوابق يطل على المحيط الأطلسي في منطقة فونشال بجزيرة ماديرا كان قد اشتراه العام الماضي. في كانون الأول (ديسمبر) الماضي ، اطلقت وسائل الإعلام البرتغالية على رونالدو لقب المشتري الغامض لأغلى شقة في البرتغال مؤكدة ان النجم العالمي قد تغلب على عروض من اثرياء آخرين لشراء شقة تبلغ مساحتها 3100 قدم مربع في منطقة أفينيدا دا ليبردادي بوسط لشبونة. كما يمتلك الفائز بجائزة الكرة الذهبية خمس مرات أيضًا قصرًا بقيمة 4.8 مليون جنيه إسترليني في مزرعة حصينة مسورة تسمى لافينسا بالقرب من مدريد حيث يعيش غاريث بيل ايضا.

في أغرب عملية لبيع قصر أثري بالعالم؛ تفاعل معها حماس المشترين فاق التوقعات، إذ بات نحو 25 ألف شخص من 115 دولة يتشاركون ملكية قصرلاموت شاندونييه الأثري في منطقة لا فيين (وسط فرنسا) الذي بيع بـ 1.9 مليون دولار تقريبا. وقال القائمون على حملة بيع القصر بالتعاون مع جمعية «تبني قصرا» التي تعني بالمساعدة على إنقاذ القصور المهددة وصيانتها «إنه رقم قياسي في أوروبا والعالم على الأرجح من حيث المبلغ المجمع وعدد المساهمين. فأغلب المشترين من فرنسا وامريكا لكن هذا العدد من المساهمين يشمل أفرادا من أفغانستان وبوركينا فاسو والبيرو ومغمورين آخرين اقتنوا خلال شهرين ونصف الشهر قطعة من هذا القصر في مقابل 50 يورو. واشترى بعضهم عدة قطع لتقديمها كهدايا، ويعود القصر إلى القرن الثالث عشر، غير أن نسخته المرممة من القرن التاسع عشر.

عرض قصر "شاتو دي بلانكافورت" للبيع مقابل سعر زهيد للغاية لا يتعدى يورو واحدا (حوالي1.1 دولار) رغم تميزه بموقع فريد ومساحته الكبيرة وعراقته التاريخية. بني "شاتو دي بلانكافورت" في "وادي "لوار" بفرنسا عام 1453 على الطراز الروماني والتصميم المعماري الفرنسي، وسوف يطرح القصر للبيع في مزاد بسعر يورو واحد بشكل مبدئي، بحسب موقع "أرقام". وتصل مساحة القصر إلى 6.7 ألف متر مربع – أي ما يعادل 25 مرة حجم منزل متوسط في إنجلترا – ويضم مكتبة وست غرف نوم مجهزة بشكل فاخر كما أنه يبعد 30 دقيقة فقط عن حقول "سانسير" للعنب، بالإضافة إلى حدائق فسيحة تحيط به. وكان القصر قد عرض سابقا للبيع في مزاد مقابل 4.95 مليون يورو (حوالي ستة ملايين دولار)، ولكن عند عرضه في المزاد المزمع انعقاده في التاسع عشر من أكتوبر المقبل، ربما يباع فقط مقابل يورو واحد.

ينتظر سكان قرية "سنينج" في إنجلترا، دعوة لحضور حفل عشاء في أفخم قصر في العالم، والذي يملكه الممثل العالمي جورج كلوني، وزوجته المحامية ذات الأصول اللبنانية أمل كلوني، بعد فترة طويلة من التجديدات استمرت لمدة 18 شهر. وأوضح سكان القرية، أنه بعد انتقال جورج وزوجته، لم يستطيعوا رؤيتهم أو رؤية قصرهم، بسبب التغطية الكاملة للقصر بالأشجار، حسبما ذكر موقع صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وقرروا بعد أن فقدوا الأمل في رؤية عائلة كلوني، إنشاء تماثيل للزوجين وعرضها في مهرجان القرية، لكن لم يحضر الزوجان المهرجان، كما أنهما لم يحضرا حتى الآن أي احتفال في القرية. يذكر أن كلوني، اشترى قصر فخم في قرية بإنجلترا، ليكون بيت الزوجية الجديد، وذلك بعد بضعة أسابيع من حفل زفافهما الأسطوري، الذي استمر 3 أيام في "فينيسيا". ويقع المنزل على جزيرة، وتبلغ مساحته 5 أفدنة ونصف الفدان، ويطل على نهر "التايمز"، وتصادف حدوده مع أوكسفورد، ويحتوي القصر على مطبخ كبير يعمل به طباخ إيطالي، بحسب ما قاله جيرانهما للصحيفة. كما يوجد في القصر، ممشى يصل بين المنزل ومنزل آخر مصنوع من الزجاج، وحمام سباحة تبلغ مساحته 60 قدما، وحوض استحمام ساخن وشرفة تحيط بها أشجار الصنوبر، كما يضم منزلا مصنوعا من الحجر الرملي يضيء ليلا. وأشارت "ديلي ميل"، إلى أن جورج كلوني قال للعمال المكلفين بإصلاحات قصره الذي يعود للقرن الـ17: "كل ما تريده أمل تناله"، وقدرت الصحيفة تكلفة الإصلاحات بنحو 20 مليون جنيه إسترليني، على الرغم من عدم إفصاح الزوجين عن المبلغ.

بنى الملياردير الكردي، شهاب نور الدين شهاب، في مدينة أربيل بشمال العراق، بيتا يعتبر صورة طبق الأصل من البيت الأبيض، بتكلفة 20 مليون دولار، متحدياً تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، حيث يوجد البيت على مقربة من المناطق التي يسيطر عليها التنظيم. ونشر فيديو مصور لبيت شهاب الأبيض، على شبكات التواصل الاجتماعي، أول أمس الخميس، ظهرت فيه وسائل الترفيه غير الموجودة في قصر الحكم الأمريكي بواشنطن، ومنها حمام تركي على البخار وأرضية من المرمر الملون وسلالم مذهبة. وعندما سُئل الملياردير عن احتمال تعرضه وبيته الذي تكلف الملايين لخطر "داعش" والمجموعات المسلحة في المنطقة، أجاب شهاب، أن التنظيم يشكل خطرا على كردستان العراق والمجتمع الدولي وهذه الأزمة ستنتهي قريبا.

التهمت كتل النيران قصر بيرناسكون التاريخي الموجود في مدينة أكس لي بان الفرنسية، اليوم الثلاثاء، وامتدت النيران لتلتهم جزءا كبيرا من القصر، واستمر لعدة ساعات، حيث قالت صحيفة "لو دوفان" الفرنسية "إن الحريق كان بالغ الصعوبة وشارك في إطفائه ما يقرب من 80 رجلا من الإنقاذ المدني". وأشار الموقع إلى أن القصر المشتعل كان به أنواع كثيرة من الكيماويات ومواد الطلاء، نظراً لعمليات التجديد والترميم التي تجرى فيه، وأن النيران مازالت تشتعل منذ حين لآخر حتى الآن ولم يتم السيطرة عليها وإجراء عمليات التبريد التي تتلو عمليات الإطفاء. ووفقاً لأحد رجال الشرطة الفرنسية "لم يتمكن رجال الإطفاء من إخماد الحريق منذ عدة ساعات من محاولاتهم، وأن الحريق من درجة عالية في شدته وذلك نظراً لهيكل المبنى المصنع معظمه من الأخشاب، وحتى الآن لم يتم إصابة أي مواطن ولا خسائر في الأرواح بين المواطنين وأحد رجال الشرطة فقط هو من أصيب باختناق بسبب شدة الأدخنة، كما أن الخسائر المادية فادحة وهذا سوف يؤكده بالتفصيل التحقيقات".

أنفق ملياردير بريطاني نحو 400 مليون جنيه إسترليني لإعادة التصميم الداخلي لطائرة من طراز بوينج 747 وتحويلها إلى قصر محلق في السماء. قالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، إن الطائرة تتسع لنحو 600 شخص على متنها إلا أن الملياردير، الذي تتحفظ على ذكر اسمه، أعاد تصميمها الداخلي على هيئة منزل يضم غرف نوم رئيسية إلى جانب عدد من الغرف المخصصة للنوم والاستقبال وغرفة طعام كبيرة ومطعم وغرفة اجتماعات ومكتب خاص به. وجاء التصميم الداخلي للغرف وللطائرة ككل على أعلى مستوى من الفخامة التي توازي الفنادق الفاخرة، والذي استغرق إعادة تصميمها الداخلي نحو 3 سنوات. وقالت "ديلي ميل" إن الطائرة أصبحت بعد إعادة تصميمها أقرب إلى "قصر خيالي في السماء" إذ تتمتع بكل وسائل الراحة والرفاهية إلى جانب تجهيزات مكتبية لممارسة الأعمال، فضلاً عن إمكانية تحليقه في السماء، مشيرة إلى أن الملياردير صاحب الطائرة، يمكنه أن يحمل قصره إلى الدولة التي يريدها.

أفادت مصادر قضائية مصرية أن أحكاما بالسجن بين عامين و5 أعوام صدرت، اليوم الأربعاء، بحق 78 شخصا من القصر بعد إدانتهم بـ"الانتماء إلى منظمة إرهابية"، بسبب مشاركتهم في تظاهرات عام 2013 للمطالبة بعودة الرئيس الإسلامي المعزول محمد مرسي إلى السلطة. وتوجه منظمات حقوق الإنسان الدولية انتقادات قاسية للنظام المصري، إثر عملية القمع الدامية التي استهدفت أنصار مرسي بعد الإطاحة بالأخير، واعتبرت الأمم المتحدة أن أحكام الإعدام التي صدرت بحق مئات الأشخاص من أنصار مرسي خلال محاكمات لم تستغرق أكثر من بضع دقائق، تشكل "سابقة في التاريخ الحديث".

قصر الرئاسة بـمنطقة "قرطاج" السياحية الأثرية، في انتظار ساكنه السادس، حيث يقبع قصر قرطاج ويمد أجنحته على ضفاف المتوسط بعد أن مر به 5 رؤساء، حيث بناه وسكنه أول رئيس منذ إعلان الجمهورية سنة 1957، الحبيب بورقيبة ثم خلفه زين العابدين بن علي، وامتد حكمهما لحوالي نصف قرن، قبل أن تمنح ثورة يناير 2010 / 2011 ولاية المكان لمحمد الغنوشي "الوزير الأول في حكومة بن علي" لمدة 24 ساعة، ثم فؤاد المبزع وليخلفه محمد المنصف المرزوقي. واليوم نزوره قبل أن تفتح أبوابه للرئيس القادم في أول اقتراع مباشر للشعب بعد الثورة في الـ23 من الشهر الجاري، ويتكون القصر من 4 أجزاء، جناح يخصص للقصر وأجنحته وآخر لمنزل الرئيس وثالث لأمن القصر ورابع بالقرب منه هو مقر إقامة السفير السويسري، ويمتد على حوالي 40 هكتارا "400 ألف متر مربع".

فحص مهندسو تعدين الأرض تحت شارع، اليوم الأربعاء، بعدما عاد زوجان إلى قصرهما المكون من 3 طوابق ليجدا أن حفرة اتساعها 20 مترا قد ابتلعت الشرفة الأمامية. والحفرة التي يبلغ عمقها 10 أمتار تهدد بابتلاع ما تبقى من القصر المطل على شاطئ البحر، حسبما ذكرت صحيفة نيوكاسل هيرالد. وأجلت الشرطة السكان في منطقة سوانسي هيدز "200 كم شمالي سيدني" بعدما تم اكتشاف حفرة أخرى في حديقة مجاورة. وبنيت المنازل في هذا الشارع فوق منجم فحم مهجور منذ خمسينيات القرن الماضي، وتخشى الشرطة من أن تسقط المنازل على سقف المنجم المنهار.

قالت مجموعة إزدان القابضة في تقريرها الإسبوعي عن اداء القطاع العقاري إن الإسبوع الماضي شهد بيع قصر في منطقة مشيرب التابعة لبلدية الدوحة بقيمة بلغت 100 مليون ريال، وتبلغ مساحة القصر 1593 متراً مربعاً بحساب سعر المتر المربع 62.8 ألف ريال، وتعد هذه الصفقة أكبر صفقة على الإطلاق تم تسجيلها في تعاملات ومبيعات السوق العقاري خلال الأسبوع الماضي.