رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
تتضمن 200 لعبة متنوعة.. افتتاح قرية الاحتفالات الساحرة اليوم

صالة ألعاب الواقع الافتراضي لأول مرة في قطر والخليج تتضمن 200 لعبة وعروض عالمية تستهدف جميع الشرائح عروضًا فنية مجانية وسيرك عالمي وقاعة العاب بمساحة 1500 متر مربع لعبة "سكاي فيو" تحتوي على 18 مقصورة تتسع لـ72 شخصًا تفتح اليوم قرية الاحتفالات الساحرة "ماجيكال فستيفال فيللج" أبوابها أمام الجمهور بشكل جزئي ، للموسم الثاني على التوالى بدعم من الهيئة العامة للسياحة، وتطلق شركة "أزدان وورلد مشروعها بمساحة 50 ألف متر مربع بالحي الثقافي كتارا وسوف يتضمن هذا الموسم أنشطة وفعاليات متعددة إلى جانب ما يزيد عن 200 لعبة ومهرجان وعرض يستهدف جميع الشرائح . وتقدم القرية أربعة عروض مسرحية عالمية تقام على صالة المسرح التي تتسع لأكثر من 1200 متفرج، كما تقدم عروضًا فنية مجانية تستمر لـ25 دقيقة ومهرجانًا احتفاليًا رئيسيًا يستمر لـ40 دقيقة علاوة على وجود عرضين للسيرك العالمي و 15 عرضًا متنوعًا عالميًا لزوار القرية، بالتزامن مع انطلاق ألعاب الواقع الافتراضي "في آر" لأكثر من 29 لعبة جديدة ومتطورة للمرة الأولى في قطر والخليج وتبلغ مساحة قاعة الألعاب نحو 1500 متر مربع، بما يتيح مجالا للجمهور للتفاعل مع العروض. قرية الاحتفالات الساحرة وقال السيد عبد العزيز المهندي، المدير العام لشركة "إزدان وورلد" "إن الموسم الثانى للقرية سوف يكون ثريًا بالأنشطة الترفيهية والألعاب التقنية العالية التي تستعد بها الشركة وبعضها يُعرض للجمهور للمرة الأولى، ونتوقع زيادة مُضاعَفة تصل لـ50% من الجمهور مقارنة بالموسم الأول،." وحول الألعاب وبرامج العروض، قال المدير العام للشركة " أضفنا هذا الموسم المزيد من الألعاب المتطورة التي حتمًا ستنال إعجاب الجمهور وتعزز من الإقبال على القرية حيث يبلغ عدد الألعاب والعروض حوالي 200 لعبة وعرض أبرزها لعبة "سبيس تريب"، والخيول الملكية، والجيروسكوب و"سكاي فيو" التي تحتوي على 18 مقصورة تتسع لـ72 شخصًا وتُعد الأولى من نوعها في قطر من حيث الحجم والإضاءة البراقة ومنصة الترامبولين علاوة على القطار الذى يتكون من 60 مقعدًا ويجوب داخل الحي الثقافي بكتارا مما يشيع جوا من المرح على الجمهور وبخاصة الأطفال". مشيرًا إلى توفر ألعاب ممتعة للمراهقين والكبار كحرب الليزر المقامة على ساحة تبلغ مساحتها 100 متر مربع وتتسع لثمانية أشخاص. افتتاح قرية الاحتفالات الساحرة في كتارا وأضاف أن القرية توفر صالة ألعاب الواقع الافتراضي الشيقة التى تحوى تطبيقات مختلفة تُقدِّم محتوى ساحرًا ، موضحاً أن شركة "إزدان وورلد" التي تدير المشروع قد تعاقدت مع جهات عالمية تتميز بالخبرة في قطاع الترفيه والتسويق إضافة إلى فرق الفنون العالمية المتميزة. وتوفر القرية مساحة مميزة باسم "لادييز بوليفار" لعرض أفخم الملابس والماركات النسائية.

1829

| 18 يناير 2017

محليات alsharq
القرية الساحرة.. تستعد لموسم الإجازات بفعاليات متنوعة ومثيرة

تواصل قرية الاحتفالات الساحرة استعداداتها لموسم الإجازات الذي سيبدأ قريبا، حيث قامت القرية باستحداث عدد من الفعاليات والالعاب التي من شأنها ان تجذب الانظار وتزيد الاقبال عليها، خاصة وأنها تشهد اقبالا جيدا هذه الايام في ظل الاجواء المناخية الجميلة التي تساعد الاسر على الخروج من المنازل وقضاء اجمل الاوقات بصحبة ابنائها، بعيدا عن زحام القنوات الفضائية والالعاب الالكترونية، حيث تمتاز القرية بوجود عدد كبير من الالعاب الجديدة التي تجذب اليها الجميع سواء الاطفال او الكبار خاصة لعبة سباق السيارات التي تجد حظها ويتدافع عليها معظم زوار القرية. وتمتاز القرية ايضا بوجود عدد كبير من المطاعم من مختلف الثقافات حيث تجد المطاعم العربية والاسيوية والامريكية والمحال التجارية التي توفر العديد من الاحتياجات الاسرية خاصة في مجال الالبسة النسائية والعطور والبخور وكذلك العديد من الفعاليات التي يعد ابرزها عروض الفرقة الاوكرانية التي تكون على الهواء الطلق ويستمتع بها كافة زوار القرية. وقد لاحظت الشرق اثناء تجوالها في القرية في عطلة نهاية الاسبوع الاقبال الكبير على القرية، خاصة من الاخوة من دول مجلس التعاون الخليجي الذين وجدوا الاجواء الاسرية التي يبحثون عنها في القرية بتوفر كل ما يحتاجونه ويزيد من الاستمتاع بعطلتهم حيث يتوفر كل ما يجذب الاطفال والاباء والامهات، وقد قابلت ادارة القرية هذا الاقبال بتوجهها لتوفير عروض خاصة للجاليات الكثيرة المتواجدة في الدوحة وتخصيص ايام لهم في القريب العاجل بعد ان وردت اليهم العديد من الاشادات والمطالبات بضرورة توفير عروض للجاليات. المزياني: إقبال على الشراء في احد المحلات الموجودة في القرية وقف عبد الحق المزياني يستقبل زبائنه ويقوم ببيع مختلف الاحتياجات لهم وقال لنا: الحمد لله منذ افتتاح القرية ومبيعاتنا تسير بصورة جيدة حيث نجد الاقبال من مختلف الفئات خاصة وأن المتجر يوفر عددا من الاشياء التي تجذب الصغار والكبار فنحن نوفر وشاحات اندية كرة القدم العالمية وهذه تجد رواجا كبيرا وكذلك احتياجات قائدي الدراجات النارية، ولكن المساحة الشاسعة للقرية تجعل الاقبال متقطعا في بعض الاحيان ولكن هذا الامر سيجد الحل من ادارة القرية في القريب العاجل خاصة انها تعمل على زيادة فعالياتها وهو ما سيساعد على زيادة الاقبال عليها، وانا متأكد ان الفترة القادمة ستكون جيدة بالنسبة لنا في مجال المبيعات باذن الله. التسوق جزء من المتعة ولم يخف انس حماد سعادته بالاقبال الكبير الذي يجده متجره في القرية وقال: الحمد لله الاقبال كبير فالقرية وفرت لنا مكانا مميزا للبيع ونجد الاقبال المقبول بالنسبة لنا ومبيعاتنا تسير بصورة جيدة.. وما يميز قرية الاحلام هو وجود الالعاب المثيرة التي تجذب الاسر التي تريد ان توفر اجواء مميزة لابنائها وكذلك وجود عدد كبير من المطاعم من مختلف الثقافات، وهو ايضا عامل جذب مهم وهناك المتاجر المنتشرة التي تجذب الاباء والامهات فهي توفر لهم كل المستلزمات والاكسسوارات التي يحتاجونها وهو ما يجعل مبيعاتنا تسير بصورة مميزة. وهناك سبب اخر يمثل عامل جذب وهو وجود القرية الى جانب البحر حيث الاجواء تكون مميزة على الدوام والبيع يزداد بصورة واضحة في نهاية الاسبوع حيث يزداد الاقبال على القرية ومتابعة فعالياتها الشيقة. مكان سياحي مميز من جانبه قال ماهر عبد الله صاحب محلات (تحف المنارة) ان الاقبال على القرية لا يقتصر على المواطنين والمقيمين فقط، بل يجذب الكثير من الاسر الخليجية التي اصبحت تفضل قضاء اجازتها في قطر. وواصل ماهر قائلا: القرية اصبحت عنصر جذب لكثير من العائلات الخليجية، وفي متجري يحضر الي العديد من الاخوة من مختلف دول الخليج من المملكة العربية ومن الامارات ومن سلطنة عمان ومن الكويت، وهو ما يزيد من الاقبال على المشغولات التراثية التي نقوم ببيعها وكذلك الاحجار الكريمة والعقيق اليمني الذي يجد حظا كبيرا في عملية البيع، واعتقد ان هناك جهودا كبيرة من قبل الادارة لتوفير الاجواء الملائمة للجميع لقضاء وقت ممتع في القرية، بكثرة الفعاليات وتنوعها والاهتمام بالنظافة العامة والتنظيم المحكم في توزيع المطاعم والمتاجر والالعاب وهو ما يجعل الاسر لا تشعر بالارهاق. الألعاب مختلفة اما عبد العزيز علي مبارك فلقد اثنى على تنوع العاب الاطفال وخروجها عن النمطية.. وقال: الالعاب الموجودة في القرية تعتبر مختلفة بصورة تامة عن الموجودة في المراكز التجارية والمولات حيث نجد عددا من الالعاب التي لاقت الرواج عند الاطفال حيث وفرت لهم اجواء مختلفة من الاثارة ومن المتعة خاصة وانهم يجدون نفس الالعاب في المراكز التجارية، ولكن هنا الوضع مختلف ويكفي وجود حلبة لسباق السيارات وهو امر مميز للغاية وانا ارى ان القرية تميزت بمكانها الساحر في كتارا ولكن الملاحظة الوحيدة التي اجدها هي قلة المحلات الرجالية مقارنة بالمحلات التي تهتم بالاشياء النسائية. مكان أسري من الامارات جاء سيف المنصور لقضاء اجازة قصيرة بالدوحة فوجدناه يقوم بجولة في قرية الاحلام حيث قال عنها: المكان اسري من الطراز الرفيع وفيها متعة حقيقية لكافة افراد الاسرة.. وهذا واضح من التنوع في المحلات فهناك المطاعم المختلفة والالعاب المميزة وكذلك المحلات التجارية التي توفر الكثير من الاغراض وهو عامل جذب وانا كإماراتي اقضي عطلتي في الدوحة الحبيبة وجدت القرية من الاماكن المميزة بحق، فيكفي تواجدها قرب البحر والاجواء التي توفرها والمتعة الكبيرة التي يشعر بها الجميع هنا. لافتة للنظر واكد محمد المزروعي وهو اماراتي ايضا ان القرية لافتة للنظر بصورة كبيرة بالتنوع الكبير الذي تمتاز به والاجواء الاسرية التي توفرها، وقال المزروعي: هناك العديد من الاماكن المميزة في الدوحة التي تجد الاقبال سواء من المواطنين القطريين او المقيمين على ارض الدولة او السياح، ولكن اجد ان قرية الاحلام لافتة للنظر بتنوع الفعاليات فيها سواء للاطفال او الكبار واجواء المتعة الكبيرة التي توفرها، والتي بلا شك ستجعل الاقبال عليها يتزايد في الايام القادمة، ويبدو واضحا من خلال الزحام الذي تشهده في عطلة نهاية الاسبوع.

1164

| 01 أبريل 2016

محليات alsharq
قرية الاحتفالات.. تسحر "هل قطر" والزائرين

أصداء واسعة وكبيرة وجدتها قرية الاحتفالات الساحرة، المقامة بالحي الثقافي (كتارا)، التي استطاعت أن تستقطب خلال فترة وجيزة عددا كبيرا من الزوار، الذين أبدوا إعجابهم الواضح بالقرية وبالفعاليات المقامة فيها واستمتاعهم الكبير بالأجواء الساحرة التي توفرها لهم ولأبنائهم. تنوع الألعاب التي لا توجد في أي مكان آخر سوى هذه القرية، التي انطلقت فعالياتها بعد جهود كبيرة بذلتها الجهات المنفذة والراعية للمشروع، أثار انتباه المواطنين والمقيمين على حد السواء وتخطاهم ليحظى بإعجاب السياح الاجانب والاخوة الخليجيين، الذين انبهروا من جمال القرية وفعالياتها المتعددة. "الشرق" قامت بجولة في القرية واستطلعت آراء الزوار، وكذلك التقت بالمدير التشغيلي للقرية عبد العزيز المهندي، الذي أجاب على العديد من الاستفسارات التي طرحها الجمهور. المهندي: الصعوبات أجلت افتتاح القرية أكد عبد العزيز المهندي، المدير التشغيلي لقرية الاحتفالات الساحرة أن المشروع تم إنجازه بعد مجهودات كبيرة ومضنية من الجميع، حيث قمنا بكافة اعمال صيانة المكان وتركيب الكبائن، وهذا جعلنا نعمل على مدار الساعة لأشهر طوال وواجهنا عددا من الصعوبات التي جعلتنا نؤجل افتتاح القرية من شهر يناير الماضي، ولكن دعونا نتقدم بالشكر لإدارة الحي الثقافي (كتارا) وعلى رأسها الدكتور خالد السليطي على تعاونها الثر معنا وتوفيرها للمكان المناسب لقيام هذا المشروع. وواصل المهندي حديثه قائلا: هذا المشروع تم العمل فيه بروح الفريق والغرض هو تنفيذ مشروع لم ينفذ من قبل والحمد لله وجدنا الإشادات من الجميع بعد افتتاحه، فكل الالعاب الموجودة هي العاب جديدة واصبحت متاحة للجميع، واستعنا بواحدة من اكبر الشركات العاملة في مجال تنفيذ القرى الاحتفالية، فكان عملها مميزا للغاية. وأضاف: قمنا باستيراد كل القطع الموجودة هنا من الخارج، وهذا ليس تقليلا من صناعتنا المحلية، ولكن لان الاشياء التي اردناها لم تكن موجودة في الدولة، وهذا ما جعلنا نستعين بعمالة خارجية للتركيب وهذا المهرجان يخدم الدولة في المقام الاول ويحتاج للدعم من هيئة السياحة ووزارة الاقتصاد والتجارة وبنك التنمية، فهنا يمكن ان يتم توفير كبائن لعدد كبير من الاسر القطرية التي يمكن ان تعرض إنتاجها الذي يجد الرواج والبيع السريع. وأعرب المهندي عن سعادته بالشريك الاستراتيجي في القرية قائلا: نود أن نشكر ازدان القابضة الشريك الاستراتيجي في القرية للدعم الكبير الذي وجدناه منها والرؤية المتعاظمة التي ستمكنها من ولوج هذا النوع من الاعمال وتطويره ونشره في كل دول الخليج وليس في قطر فقط وهي تملك الإمكانات المادية والفكرية التي ستمكنها من لعب دور بارز في المجال السياحي. وفي ختام حديثه قال عبد العزيز: هناك العديد من الاضافات التي لم تكتمل في القرية وباكتمالها ستظهر على شكلها الحقيقي الذي رسمناه لها، وحاليا نعمل على ان نمد فترة تشغيل القرية التي من المفترض ان تنتهي في اوائل شهر يونيو القادم، ولكن هناك محاولات جادة لمد الفترة وكل ما نحتاجه هو ان نجد التعاون من جمهورنا الكريم، فالمواقف تحتاج منا للزيادة ونحن نعمل جاهدين لزيادتها لراحة زوار القرية الاعزاء. الشوا: قريتنا حبلى بالمفاجآت من جانبه أكد حسان الشوا، المدير التنفيذي لشركة ميديا وورك التي تعنى بتركيب العاب القرية أن الجمهور موعود بالمزيد من الالعاب التي ستضيف المزيد من الابهار للقرية.. وقال الشوا: ستكون هناك كرنفالات ضخمة في القرية، نعمل من خلالها على استقطاب الجمهور القطري وعلى زيادة عدد السياح الذين تستهويهم مثل هذه الالعاب والفعاليات من كافة دول الخليج، والحمد لله الى الآن الحضور جيد للغاية ونأمل في زيادته في مقبل الايام وخاصة أن الاجواء هذه الايام محفزة للخروج من المنزل. وعن القصر الموجود في القرية قال الشوا: بإذن الله سيكون الافتتاح قريبا وسيكون فيه عدد من الفعاليات التي لم تنفذ في الدوحة من قبل، حيث سيكون بمقدور اطفالنا الاعزاء تقمص الشخصيات الكرتونية الشهيرة وسنقوم بعمل سيناريو لهم وتسليمهم تسجيل فيديو في ختام جولتهم في البرج، وهناك ايضا تجربة رواد الفضاء التي تجعل من يخوضها يشعر بأنه في إحدى مركبات ناسا الفضائية وهناك حرب الالوان وحرب الليزر. فاطمة: المكان جميل أعربت فاطمة عبد الله عن إعجابها الكبير بالقرية وقالت في حديثها للشرق: المكان جميل للغاية والفعاليات الموجودة فيه مميزة ايضا، ولكن هناك بعض المعروضات اسعارها غالية ويبدو ان هذا الامر يعود لارتفاع اسعار الايجارات، ولكن عموما اعتقد ان الجميع يمكن ان يحضر ويستمتع ولكن نريد من ادارة القرية ان تعمل على زيادة مدة العمل والشروع في عمل تغطية في فصل الصيف وايضا عمل فترة صباحية. لولوة الملا: تجربة للتعميم من جانبها قالت لولوة الملا إن قرية الاحتفالات تشابه الى حد كبير القرى الاحتفالية الموجودة في اوروبا وخاصة في فرنسا، وقالت: الاجواء مثالية للغاية والجميع يستمتع هنا خاصة الاطفال الذين وجدوا العابا مختلفة عن تلك الموجودة في المجمعات التجارية الكبرى وايضا هناك اختلاف واضح في نوعية المطاعم وتنوعها، حيث تجد العربية والاوروبية ولهذا فان هذه التجربة يجب ان تعمم في الكثير من الاماكن في الدوحة وليس في مكان واحد فقط. ماجد الشمري: أجواء أوروبية لم يخف ماجد الشمري إعجابه الكبير بالقرية الاحتفالية الساحرة التي وصف أجواءها بالاوروبية وواصل الشمري قائلا: المكان في غاية الروعة والتنظيم واعتقد ان كل من سيحضر اليه سيستمتع بالاجواء المميزة والالعاب الفريدة التي تتواجد لاول مرة في الدوحة وهي تغيير كبير خاصة للاطفال الذين سئموا من الالعاب الموجودة في المولات والمجمعات التجارية.. وأضاف: ما نريده هو ان تمد فترتها والا تقتصر على اشهر معينة في العام بل يجب ان تعمل بشكل مستمر وان توفر لها كل الامكانات التي تجعلها تعمل في الصيف حيث يمكنها ان تجذب العديد من الاسر سواء من المواطنين او المقيمين الموجودين في الدوحة والآن وفي هذه الاجواء الجميلة الحضور كثيف حتى ضاقت به جنبات القرية وهو ما يجعلنا نطالب ادارتها بزيادة المساحة. عائد: القرية تجذب الأنظار قال الكويتي عائد الشمري إن القرية جذبت انظاره بروعتها وجمالها وحيويتها والاجواء الاحتفالية المميزة الموجودة فيها، وواصل قائلا: اعتقد ان الشركة المسؤولة عن تنفيذ وادارة هذه القرية قد وفقت تماما في اختيار كل الالعاب والفعاليات الموجودة فيها والتي استطاعت ان تجذب العديد من الزوار ليس من داخل قطر فقط بل حتى باقي الدول الخليجية، فأثناء دخولي للقرية وجدت العديد من السيارات التي تحمل لوحات من دول خليجية مختلفة واعتقد ان مثل هذه الفعاليات تساعد في جذب السياحة وفتح آفاق جديدة للعمل الترفيهي. عبد الرحمن: مواكبة للتطور وتقدم عبد الرحمن الشمري بالتهنئة لإدارة القرية على الافتتاح المميز وعلى النجاح الكبير الذي حققته خلال الفترة القصيرة الماضية.. وقال الشمري: رغم قصر فترة افتتاح القرية الا ان النجاح يبدو واضحا حيث استطاعت ان تجذب عددا كبيرا من المواطنين واسرهم الذين وجدوا في القرية ضالتهم الترفيهية، ففيها المحال التجارية والالعاب التي تجذب الاطفال وتوفر لهم اجواء مميزة، وكذلك المطاعم المختلفة والمتنوعة؛ ومنها القطرية والعربية المختلفة والاوروبية وهذا دليل نجاح ومواكبة للتطور الذي يحدث في الدوحة هذه الايام والذي نسابق به الزمن لإنجاز كل الالتزامات الدولية التي تنتظرنا.

975

| 16 مارس 2016

اقتصاد alsharq
شاهد.. "القرية الساحرة" في كتارا بعيون "بوابة الشرق"

بدت ساحرة كاسمها، متألقة بأنوارها، وبنافورتها التي كانت تتراقص على أنغام الموسيقى الشرقية، قرية الاحتفالات الساحرة التي لا ينتهي فيها الترفيه والمتعة والتسلية، كل ذلك على ضفاف شاطئ الحي الثقافي "كتارا". عدسة "بوابة الشرق" تجولت بين طرقات القرية التي تم افتتاحها اليوم في كتارا ضمن مهرجان احتفالي ضخم يستمر لثلاتة أشهر. وتحتضن القرية الساحرة ذات الطابع الأوروبي الريفي الذي يجمع بين التسوق والترفيه بين جنباتها العديد من وسائل الترفيه الحديثة، حيث تم إنشاء منطقتين للأطفال والعائلات احتوت على العاب حديثة تم جلبها للمرة الاولى في قطر، مثل حلبة التزلج الخارجية ومنصة الترامبولين الضخمة وسباق السيارات والسينما وغرفة الأسرار والالغاز. قصر القلعة.. كما تقدم القلعة لزوارها تجربة فريدة من خلال قصر القلعة (أيقونة المهرجان) الذي يتحول إلى شاشة عرض بشكل يومي، حيث يم بث افلام ترفيهية بتقنية ثلاثية الأبعاد وبمؤثرات تقنية وميكانيكية مدهشة تنقل المشاهدين إلى عالم آخر من المتعة والتسلية. استديو الواقع الافتراضي ينتقل الاطفال من خلال استديو الواقع الافتراضي إلى مكان تصوير وتشكيل الافلام الكرتونية والمتحركة باستخدام المؤثرات والأزياء ذاتها المستخدمة في الاستديوهات العالمية المعروفة. الترفيه لا ينتهي في قرية الاحتفالات الساحرة حيث سيتم إضافة العاب إلى القرية بشكل دوري لإسعاد الزوار. الأجواء المبهرة في طرقات القرية ليست فقط ذات تصميم جميل بل تضم أعمال يدوية لأهم الفنانين العالميين، حيث تتحول ليلا إلى متحف مدهش عبر حديقة (الانترن)، فضلا عن العديد من المحلات والاسواق والبازارات والمطاعم . كما تستضيف حارات وشوارع القرية عدد من الفعاليات الترفيهية المجانية الجذابة مثل الكرنفالات اليومية والزوايا الموسيقية وغيرها من العروض المؤثرة التي تعتمد على الإبداع في طريقة ظهورها وتجوالها بين الحشود. مهرجانات متنوعة تم جدولة عدد من المهرجانات ضمن فترة الاحتفالات لإضافة مزيدا من المحتوى لكي يشعر الزائر بالتجدد الدائم مثل مهرجان العلوم والاختراعات الذي ينقل الطفل إلى الحالة العملية التي تحفزه على الاختراع والابداع، بالإضافة إلى مهرجان الخيال ومهرجان الحلويات المميزة. وتعد القرية الساحرة المشروع الأول في المنطقة ذو طابع مفتوح يضيف للزائر التمتع بالطقس المناسب في قطر. يذكر بأن هذا المشروع قد تم بالتعاون مع عدد من الجهات الحكومية والخاصة في قطر لتنشيط السياحة وإضافة المتعة والتسلية للمواطنين والمقيمين.

870

| 03 مارس 2016

اقتصاد alsharq
بالصور.. افتتاح قرية الاحتفالات الساحرة في كتارا بتكلفة 60 مليون ريال

وسط أجواء احتفالية مميزة ، شهد الحي الثقافي "كتارا" عصر اليوم، افتتاح قرية الاحتفالات الساحرة " magical festival village ". وتعد فكرة القرية جديدة كليا ، حيث تتميز بتصميم ذات طابع أوروبي ريفي، تجمع بين التسوق والترفية والبهجة على أرض مساحتها 40 ألف متر مربع بإجمالي تكلفة تتجاوز 60 مليون ريال. وقال السيد عبد العزيز عيسى المهندي مدير تشغيل قرية الاحتفالات الساحرة في مؤتمر صحفي خلال افتتاح القرية إن بناء المشروع استغرق حوالي 50 يوما، وعمل به أكثر من 600 عامل. وأكد أن الشركات المنفذة للمشروع قطرية خالصة ابتداء من التصميم ووصولا إلى التنفيذ. وأضاف المهندي أن اللجنة المنظمة جهزت العديد من الفعاليات والأنشطة الترفيهية التي ستستمر 3 أشهر متواصلة، بالإضافة لأكثر من 400 محل تحتوي على بضائع وماركات عالمية من 20 دولة. وأشار إلى أن القرية تحتضن قاعة تبلغ مساحتها 1500 متر مربع مجهزة لاستضافة 6 مهرجانات ستبدأ بعد الأسبوع الأول من شهر مارس وتنتهي بتنظيم مهرجان للموضة. القرية الساحرة شهدت حضورا جماهيريا واسعا في الساعات الأولى من انطلاقها، وستفتح القرية ابوابها يوميا من الساعة الثالثة عصرا حتى الساعة الحادية عشرة ليلا، أما أيام الجمعة والسبت تفتح في الأوقات الصباحية أيضأ. يذكر أن تنفيذ مشروع قرية الاحتفالات الساحرة جاء بالشراكة بين المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا ومجموعة ازدان القابضة.

2035

| 03 مارس 2016