أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 650 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، بواقع 371 حالة من أفراد المجتمع، و279 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. وسجلت الوزارة شفاء 1527 مصابا بالفيروس خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 191071. كما تم تسجيل سبع حالات وفاة جديدة تبلغ أعمارهم 39 و50 و55 و56 و59 و67 و67 عاما، اثنان منها كانتا من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت وزارة الصحة العامة، بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 650 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، بواقع 371 حالة من أفراد المجتمع، و279 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 1527 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 191071. - تسجيل سبع حالات وفاة جديدة تبلغ أعمارهم 39 و50 و55 و56 و59 و67 و67 عاما، اثنان منها كانتا من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد (كوفيد-19) - تم إعطاء 1579002 جرعة من لقاحات (كوفيد-19) لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 22799 جرعة من لقاحات (كوفيد-19) خلال الـ24 ساعة الماضية. - تلقى 44.2% من المؤهلين للحصول على لقاح (كوفيد-19) في دولة قطر جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقل. - تلقى 85.9% من كبار السن الذين تجاوزوا الستين عاما - الذين يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الشديدة الناجمة عن العدوى بفيروس (كوفيد-19) - جرعة واحدة من اللقاح على الأقل، في حين تلقى 75.5% منهم كلتا الجرعتين من اللقاح. الموقف الحالي لجائحة (كوفيد-19) - يتعرض مئات الأشخاص كل يوم للمرض نتيجة الإصابة بـ (كوفيد-19) وتتطلب حالات الكثير منهم الدخول للمستشفى لتلقي العلاج. - شهدنا منذ الأول من فبراير تضاعف أعداد مرضى (كوفيد-19) الذين يتم إدخالهم للمستشفى. - مكنتنا سياسة الحجر الصحي الصارمة التي يتم تطبيقها في دولة قطر للمسافرين العائدين من الخارج من تأخير وصول السلالات الجديدة من الفيروس إلى دولة قطر لعدة أشهر، إلا أننا نشهد حاليا في دول المنطقة ودولة قطر تسجيل حالات إصابة بالسلالات الجديدة من الفيروس القادمة من جنوب أفريقيا. - تعتبر السلالة الجديدة معدية بصورة أكبر بكثير وتنتشر بين الأشخاص بشكل أسهل بالمقارنة مع السلالة الحالية، وقد تكون السلالة الجديدة مرتبطة بزيادة حدة المرض. - ولحسن الحظ فإن لقاحات فايزر وبيونتيك وموديرنا المستخدمة في برنامج التطعيم بدولة قطر فعالة ضد هذه السلالات الجديدة. - إن سرعة سير برنامج التطعيم تعني أن هناك أمل أخيرا بالعودة التدريجية إلى الوضع الطبيعي بالنسبة لنا في دولة قطر وجميع أنحاء العالم، ولكن هذا لن يحدث في الأسابيع أو الأشهر القليلة القادمة. - سيستمر فيروس كورونا (كوفيد-19) في تشكيل خطر على صحتنا طوال معظم شهور عام 2021، وإلى أن يتم تطعيم جميع الأفراد المؤهلين للحصول على التطعيم بلقاح كوفيد-19 فإنه يجب علينا أن نواصل اتباع التدابير الوقائية. ما يجب عليك عمله - مع الزيادة الأخيرة في عدد الإصابات في قطر، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: * الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. * تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. * ارتداء الكمامة. * غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض (كوفيد-19)، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

أكدت سيكو هاشيموتو رئيسة اللجنة المنظمة طوكيو 2020أن دورة الألعاب الأولمبية المؤجلة إلى صيف 2021 بسبب فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) قد تقام خلف أبواب مغلقة، متعهدة بضمان سلامة الألعاب وبـحماية كاملة للرياضيين والشعب الياباني. وقالت هاشيموتو ، في تصريح صحفي ، إن الطريقة الوحيدة التي يمكن من خلالها تسمية الألعاب الأولمبية في طوكيو بأنها ناجحة هي حماية أرواح وصحة الرياضيين وشعب اليابان بشكل كامل. وأوضحت انه من الممكن حدوث مواقف لا يمكن فيها السماح لأي متفرج بحضور منافسات الألعاب الأولمبية ، لكنها شددت في الوقت نفسه ثقتها في إمكانية إقامة الألعاب بطريقة آمنة. وسبق أن أعلن المنظمون حظر الجماهير من الخارج في الألعاب الأولمبية المؤجلة من 2020 بسبب الجائحة، وقاموا الأربعاء بتأجيل اتخاذ قرار بشأن المشجعين المحليين حتى يونيو المقبل، وذلك بعد تعرض اليابان إلى موجة جديدة من الإصابات. ومن المقرر ان تقام منافسات دورة الألعاب الأولمبية المقبلة /أولمبياد طوكيو/ خلال الفترة من 23 يوليو والثامن من أغسطس المقبلين.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 676 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19، بواقع 456 حالة من أفراد المجتمع و220 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. وسجلت الوزارة شفاء 1593 مصابا بالفيروس، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 189544 حالة. كما تم تسجيل ثمان حالات وفاة جديدة بالفيروس تبلغ أعمار أصحابها 33 و44 و50 و56 و77 و57 و61 و77 عاما، خمس منها من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت وزارة الصحة العامة، بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 676 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19، بواقع 456 حالة من أفراد المجتمع و220 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 1593 مصابا في ال24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 189544حالة. - تسجيل ثمان حالات وفاة جديدة بالفيروس تبلغ أعمار أصحابها 33 و44 و50 و56 و77 و57 و61 و77 عاما، خمس منها من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/ - تم إعطاء 1556203 جرعة من لقاحات (كوفيد-19)لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 29428 جرعة من لقاحات (كوفيد-19)خلال ال24 ساعة الماضية. - تلقى 43.9 % من المؤهلين للحصول على لقاح (كوفيد-19)في دولة قطر جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقل. - تلقى 85.7% من كبار السن الذين تجاوزوا الستين عاما - الذين يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الشديدة الناجمة عن العدوى بفيروس/ كوفيد-19/ جرعة واحدة من اللقاح على الأقل، في حين تلقى 75.1% منهم كلتا الجرعتين من اللقاح. الموقف الحالي لجائحة كوفيد-19: يتعرض مئات الأشخاص كل يوم للمرض نتيجة الإصابة بـ /كوفيد-19/ وتتطلب حالات الكثير منهم الدخول للمستشفى لتلقي العلاج. شهدنا منذ الأول من فبراير تضاعف أعداد مرضى /كوفيد-19/ الذين يتم إدخالهم للمستشفى. مكنتنا سياسة الحجر الصحي الصارمة التي يتم تطبيقها في دولة قطر للمسافرين العائدين من الخارج من تأخير وصول السلالات الجديدة من الفيروس إلى دولة قطر لعدة أشهر، إلا أننا نشهد حاليا في دول المنطقة ودولة قطر تسجيل حالات إصابة بالسلالات الجديدة من الفيروس القادمة من جنوب أفريقيا. تعتبر السلالة الجديدة معدية بصورة أكبر بكثير وتنتشر بين الأشخاص بشكل أسهل بالمقارنة مع السلالة الحالية، وقد تكون السلالة الجديدة مرتبطة بزيادة حدة المرض. ولحسن الحظ فإن لقاحات /فايزر- بيونتيك/ و/موديرنا/ المستخدمة في برنامج التطعيم بدولة قطر فعالة ضد هذه السلالات الجديدة. إن سرعة سير برنامج التطعيم تعني أن هناك أملا أخيرا في العودة التدريجية إلى الوضع الطبيعي بالنسبة لنا في دولة قطر وجميع أنحاء العالم، ولكن هذا لن يحدث في الأسابيع أو الأشهر القليلة القادمة. سيستمر فيروس كورونا /كوفيد-19/ في تشكيل خطر على صحتنا طوال معظم شهور عام 2021، وإلى أن يتم تطعيم جميع الأفراد المؤهلين للحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ فإنه يجب علينا أن نواصل اتباع التدابير الوقائية. ما يجب عليك عمله: مع الزيادة الأخيرة في عدد الإصابات في قطر، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/ وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

أصدرت الخطوط الجوية القطرية تحديثاً جديداً بشأن فيروس كورونا، أوضحت خلاله أنها ستحتاج لحصول الركاب على موافقة من دائرة الهجرة للهبوط في وجهاتهم النهائية على مسار رحلتهم على متن طائرة الخطوط الجوية القطرية، وذلك حتى إذا كانت لديهم رحلة ربط بعد ذلك. وقالت الناقلة الوطنية – على موقعها الإلكتروني اليوم الجمعة - بإمكان المسافرين من كافة الوجهات التي تخدمها الخطوط الجوية القطرية والذين لا تكون الدوحة وجهتهم النهائية، الحجز على متن رحلاتنا والسفر عبر أفضل مطار في الشرق الأوسط وثالث أفضل مطار في العالم، مطار حمد الدولي وذلك بحسب تصنيف سكاي تراكس، مع الأخذ بعين الاعتبار القيود التي تفرضها بعض الدول على دخول أراضيها. وأضافت: سنحتاج إلى الحصول على موافقة من دائرة الهجرة للهبوط في وجهتك النهائية على مسار رحلتك على متن طائرة الخطوط الجوية القطرية، وذلك حتى إذا كانت لديك رحلة ربط بعد ذلك. وأكدت القطرية أن سلامة وأمن وصحة المسافرين والعاملين لدينا من أهم أولوياتها، وأنها تعمل عن كثب مع السلطات العالمية والوطنية لتطبيق أحدث النصائح والإرشادات بشأن كوفيد-19 (فيروس كورونا) وتشغيل خدماتها وفقًا لذلك. وأضافت أنها تسعى لتقديم المزيد من الخيارات والمرونة القصوى لتتمكن من التخطيط بثقة لرحلتك القادمة والسفر عندما تكون جاهزاً. كما نواصل تطبيق أعلى تدابير وإجراءات الأمن والصحة والسلامة طوال فترة الرحلة، من لحظة تسجيل الدخول وحتى لحظة الوصول بأمان إلى وجهتك النهائية.

أعلنت الخطوط الجوية القطرية، عن دعمها للجهود الدولية الرامية لمساعدة الهند في التصدي للموجة الثانية من كوفيد - 19التي تشهدها، وذلك من خلال شحن المساعدات والمعدات الطبية الدولية إليها دون أي رسوم. وتعتزم الخطوط الجوية القطرية نقل 300 طن من الإمدادات الطبية من مختلف أنحاء العالم عبر شبكتها إلى الدوحة، ومن ثم نقلها جواً على متن ثلاث طائرات شحن جوي إلى وجهات مباشرة في الهند تشتد فيها الحاجة إلى تلك المساعدات. وفي معرض تعليقه على هذه الجهود، قال سعادة السيد أكبر الباكر الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية: إن العلاقات التي تجمع دولة قطر بالهند راسخة ومميزة، ونحن نشهد بألم شديد الظروف العصيبة التي تمر بها مرة أخرى جراء فيروس كورونا. وأضاف نحن عازمون على تسخير قدراتنا وخبراتنا ومؤهلاتنا، إلى جانب شبكتنا الدولية الواسعة، لتقديم الدعم الإنساني من خلال نقل هذه الإمدادات التي تعتبر الهند الآن في أمس الحاجة إليها، ومساعدتها في جهود مكافحة هذا الفيروس الفتاك. ويأتي ذلك امتداداً لجهودنا المتواصلة في هذا المجال، فقد قامت الخطوط الجوية القطرية للشحن بنقل وتسليم أكثر من 20 مليون جرعة من لقاح /كوفيد - 19/ لمنظمة اليونيسف كجزء من مذكرة التفاهم التي تمتد على مدار خمس سنوات معها لدعم مبادرة اليونيسف للشحن الجوي للأغراض الإنسانية. وتضم الشحنة معدات الحماية الشخصية وإمدادات الأكسجين ومواد طبية أساسية أخرى، وتشمل تبرعات من أفراد وشركات في مختلف أنحاء العالم، فضلاً عن طلبات الشحن الحالية.

أكدت منظمة الصحة العالمية، رصد النسخة الهندية المتحورة من فيروس كورونا في أكثر من 17 دولة، مشيرة إلى أنه تم رصدها في أوروبا. وقالت المنظمة إن نسخة كوفيد-19 المتحورة الهندية المعروفة بالنسخة بي.617.1 التي يُشتبه في أنها المسؤولة عن إغراق الهند في أزمة صحية كبيرة، قد رُصِدت في 17 دولة على الأقل. وأشارت إلى أن هذه النسخة رُصِدت في بلدان أوروبية عدة مثل بلجيكا وسويسرا واليونان وإيطاليا، بينما لم تكشف عن الدول الأخرى التي رصدت فيها النسخة الهندية من الفيروس. وتحولت الهند إلى مركز للوباء على مستوى العالم مع انتشار النسخة المتحورة الهندية سريعة الانتشار، حيث أصبحت تسجل أرقاماً قياسية في الحصيلة اليومية للإصابات والوفيات نتيجة الإصابة بالفيروس. وسجلت الهند أكثر من 192 ألف وفاة جراء الفيروس، لتصبح الدولة الرابعة على مستوى العالم، فيما يتواصل تسجيل إصابات مرتفعة.

أعلنت منصة تويتر عن إطلاقها تحديثا جديدا لنسختيها المكتبية والخاصة في الهواتف المحمولة، ستكون مخصصة لـلقاحات كورونا. وسيعمل تحديث تويتر الجديد، بحسب ما نشره موقع إنغادجيت التقني المتخصص، على إضافة مربع جديد لكافة التغريدات الخاصة بـلقاحات كوفيد 19. وستهتم تلك المربعات الجديدة على تويتر في الجداول الزمنية للمستخدمين على تقديم الحقائق بشأن لقاحات كوفيد 19. وستظهر تلك المربعات في الجزء العلوي من جداولهم الزمنية عبر منصة تويتر، بمعلومات مؤكدة حول لقاحات كوفيد 19. As COVID-19 vaccinations become more widely available, we want you to have access to the latest vaccine info in your country. This week you’ll see a prompt in your timeline that links to sources about vaccine safety, efficacy, and news from public health experts. — Twitter Support (@TwitterSupport) April 26, 2021 وقالت شركة تويتر في تغريدة: نظرًا لأن لقاحات كوفيد 19 أصبحت متاحة على نطاق واسع، فإننا نريدك أن تتمكن من الوصول إلى أحدث معلومات اللقاح في بلدك. وباتت شبكات تواصل عديدة تستخدم نفس الطريقة لتوعية الناس بالمعلومات الحقيقية حول اللقاحات، حيث بدأت مثلا يوتيوب في بث إعلانات الخدمة العامة الخاصة بلقاح كورونا، لتسليط الضوء على كل الأشياء التي يمكن أن يتطلع إليها الناس بمجرد انتهاء الوباء. أما شركة فيسبوك فتقوم بنشر إشعارات تتيح للناس معرفة بمجرد أن فتحت دولتهم التطعيمات لجميع البالغين.

أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، عن فرض إغلاق عام على مستوى البلاد حتى 17 مايو، للحد من ارتفاع حالات الوفاة والإصابة بفيروس كورونا. وفي كلمة بعد اجتماع لمجلس الوزراء، قال أردوغان إن جميع الرحلات بين المدن ستحتاج إلى موافقة من السلطات وأن الدراسة في المدارس ستقتصر على التعليم عن بعد، مبينا أنه سيتم استثناء قطاعي التصنيع والغذاء من القيود الجديدة، وفقا لوكالة رويترز. وشدد على أن أعداد الحالات اليومية يجب أن تنخفض إلى أقل من 5 آلاف بحلول نهاية شهر رمضان. وبلغ إجمالي الإصابات اليومية في تركيا ذروته فوق 63 ألفا في 16 أبريل قبل أن ينخفض بشكل حاد إلى دون 39 ألفا أمس الأحد، بينما ظل عدد الوفيات اليومي فوق 300 خلال الأيام السبعة الماضية.

تعمل شركة فايزر الأمريكية، على تطوير حبة دواء مصممة خصيصًا لوقف فيروس كورونا -واسمه العلمي سارس كوف-2 (SARS-CoV-2)- وذلك وفقا لتقرير فيالديلي تلغراف. ووفقا للجزيرة نت، ستبدأ فايزر التجارب على البشر، وإذا نجحت، فمن المحتمل أن يتوفر علاج منزلي لكوفيد-19، في وقت لاحق من هذا العام. والجزيء الذي يتم اختباره هو مضاد للفيروسات يحمل اسم بي إف 07321332 (PF 07321332)، صُنف على أنه مثبط للبروتياز (protease inhibitor)، وقد تم تصميمه لمهاجمة العمود الفقري لفيروس كورونا ومنعه من التكاثر في الأنف والحلق والرئتين. تعملأدوية مثبطات البروتيازعبر التأثير على قدرة الفيروس على صنع فيروسات جديدة داخل الخلايا، حيث تمنع إنزيما يعرف باسم البروتياز (protease) يقوم بتفكيك بروتينات الفيروس التي تستخدم لإنتاج فيروسات جديدة. عندما يتم منع البروتياز، فإن الفيروس لا يستطيع تحطيم البروتينات لإنتاج فيروسات جديدة، ونتيجة لذلك لا يمكن أن يتكاثر فيتوقف انتشاره. تم تطوير العقار من نقطة الصفر خلال الوباء الحالي، حسبما قال دافيد أوين مدير الكيمياء الطبية في شركة فايزر، في ندوة خاصة لقسم الكيمياء الطبية الشهر الماضي. وتم صنع أول 7 مليغرامات من المركب في أواخر يوليو/تموز، وبحلول أواخر أكتوبر/تشرين الأول صنعوا 100 غرام من العقار، وبعد أسبوعين فقط، كان لديهم أكثر من كيلوغرام. وقال ميكائيل دولستين كبير المسؤولين العلميين في فايزر، لقد صممنا بي إف 07321332 كعلاج محتمل عن طريق الفم يمكن وصفه عند أول إشارة للعدوى، دون الحاجة إلى دخول المرضى إلى المستشفى أو في الرعاية الحرجة، في بيان رسمي صدر الشهر الماضي. التجارب البشرية الأولى وحصلت التلغراف على نسخ من الوثائق التي أعطيت للمشاركين الذين يدخلون الآن في التجارب البشرية الأولى. وتقول الوثائق التي تمت الموافقة عليها رسميا في 8 فبراير/شباط، حتى الآن، لم يتم إعطاء العقار للإنسان.. تمت دراسة سلامة عقار الدراسة على الحيوانات. في هذه الدراسات التي أجريت على الحيوانات، لا توجد مخاطر كبيرة أو سلامة تم تحديد الأحداث المثيرة للقلق، ولم يتسبب عقار الدراسة في حدوث آثار جانبية في أي من مستويات الجرعات التي سيتم استخدامها في الدراسات السريرية. وتنقسم التجربة إلى 3 مراحل، وستستمر مدة 145 يوما، مع إضافة 28 يوما أخرى للفحص وتحديد الجرعات.

أحالت الجهات المختصة 384 شخصًا للنيابة المختصة لعدم تقيدهم بالإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها في الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا كوفيد -19. وضمّت قائمة المحالين للنيابة -وفق الحساب الرسمي لوزارة الداخلية في تويتر- ما يلي: 334 شخصًا لم يلتزموا بارتداء الكمامة. 3 أشخاص لم يلتزموا بالعدد المسموح به في المركبة الواحدة والمحدّد بـ4 أشخاص بما فيهم السائق باستثناء العائلات. 33 شخصًا لم يتقيّدوا بالمسافة الآمنة. شخص واحد لم يلتزم بالحجر الصحي. 4 أشخاص لعدم تحميل تطبيق احتراز. 11 مخالف للتجمّع في الأماكن المغلقة. يأتي هذا الإجراء استنادًا لقرار مجلس الوزراء الموقر وإلى المرسوم بقانون رقم (17) لسنة 1990 بشأن الأمراض المعدية، والإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها في الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد-19). وناشدت الجهات المختصة الجمهور الكريم بضرورة الالتزام بالقرارات الاحترازية والوقائية المعمول بها حفاظًا على سلامتهم وسلامة الآخرين من انتشار فيروس كورونا في المجتمع.

يواصل فيروس كورونا كوفيد -19 منذ ظهوره أواخر سنة 2019 انتشاره حول العالم، وعلى الرغم من تطعيم أكثر من مليار شخص، فإنّ أعداد الإصابات بالفيروس والوفيات، تزداد يومًا عن يوم، فما السبب؟ وهل السلالات الجديدة من الفيروس لها دور في ذلك؟ قال الدكتور حسان الصواف استشاري أمراض الصدر والعناية المركزة إن السلالات الجديدة من كورونا تتسم بالانتشار السريع والفتك الكبير. وردا على سؤال حول أسباب تزايد أعداد الإصابات بشكل قياسي رغم تلقي أكثر من مليار شخص جرعات لقاح ضد كورونا،قال الصواف للجزيرة مباشر أولا لأن العالم بدأ ينسى الشروط الصحية مثل التباعد الجسدي والنظافة وكل الشروط الصحية التي كنا نتبعها في المراحل الأولى لانتشار المرض. وأضاف كما أن المناسبات الاجتماعية والسياسية والدينية في بعض الدول أدت إلى إهمال المنظومة الصحية المتبعة. وتابع يضاف إلى ذلك ظهور المتحورات الجديدة من كورونا والتي لها صفات الانتشار السريع والفتك الكبير. وبشأن ما يميز هذه النسخ الجديدة قال الصواف النسخة الهندية الجديدة التي أعلن عنها منذ أيام بدأ الحديث عنها منذ شهر مارس/ آذار الماضي، والآن وصلت نسبة الإصابة بها إلى 60% من الإصابات في الهند، وبالأمس ظهر متحور جديد ثلاثي الطفرة سريع الانتشار. وأضاف النسخة الهندية أخذت المواصفات السيئة من النسخة البرازيلية ونسخة جنوب أفريقيا وأضافت إليها بعض التأثيرات الأخرى التي تؤدي إلى سهولة انتشارها واختراقها للأجسام. وتابع هناك تسونامي كوفيد يضرب الهند، وهذه النسخة الجديدة سريعة الانتشار وشديدة الفتك. وعما إذا كان الفيروس سيستمر في التطور، قال الصواف اكتشفوا أن الفيروس يطور نفسه، وكل فترة ستحدث نسخة جديدة، وينصح أن تقوم كل دولة بدراسة جينية أسبوعية للفيروس المنتشر بها لأنه أحيانا توجد تحورات ضعيفة، ولكن يوجد أخرى قوية وتنتشر بسرعة مثل الهندية. يذكر أن الهند سجلت رقما قياسيا جديدا للإصابات اليومية بفيروس كورونا اليوم الأحد بلغ 349 ألفا و691 إصابة خلال الساعات الـ 24 الأخيرة، ما يرفع العدد الإجمالي لحالات العدوى إلى 16.96 مليون حالة. وذكرت وزارة الصحة أنها سجلت 2767 وفاة جديدة بالفيروس ليصل العدد الإجمالي للمتوفين بالفيروس إلى 192ألفا و311 وفاة. وحذر خبراء من انهيار النظام الصحي في البلاد على خلفية الارتفاع الكبير في عدد المرضى بالمشافي بعد الزيادة القياسية في عدد الإصابات.

أجبرت السلطات المصرية طائرة سودانية على الإقلاع من مطار القاهرة الدولي، اليوم السبت، عائدة وعلى متنها مسافرة واحدة بسبب إصابتها بفيروس كورونا، وفق تقارير إخبارية محلية. وأوردت وسائل إعلام مصرية أنّ السلطات المصرية منعت دخول راكبة سودانية تحمل تحليل كورونا إيجابي، فور وصولها على متن الطائرة السودانية القادمة من الخرطوم، وقررت إعادتها على متن الطائرة ذاتها نقلا عن الجزيرة مباشر. وأضافت الصحيفة أن قائد الطائرة رفض سفر الراكبة حرصا على سلامة باقي الركاب وطاقم الضيافة، وبعد تأخير دام 5 ساعات بمطار القاهرة، تقرر صعودها وحدها رفقة 4 من أفراد الطاقم إلى الطائرة المتجهة إلى الخرطوم، وإلغاء سفر باقي الركاب البالغ عددهم 29 راكبا. وتشترط السلطات المصرية، حصول المسافرين القادمين إليها على شهادة تحليل PCR، على أن يتم إجراءه قبل 3 أيام بحد أقصى من موعد الوصول إلى البلاد. وشهدت مصر مؤخرا تزايدا كبيرا في أعداد الإصابات بفيروس كورونا، إذ سجلت إجمالا، حتى مساء الجمعة، 220 ألفا و658 إصابة بالفيروس، بينها 12 ألفا و959 وفاة، و166 ألفا و24 حالة تعاف، بحسب التقارير الرسمية.

هل أصبت بفيروس كورونا المستجد المسبب لكوفيد-19 دون أن تعرف؟ .. حسب موقع الجزيرة نت هناك 7 أعراض عليك ملاحظتها، وقد تبدو عامة وغير مرتبطة بكوفيد-19، ولكنها قد تشير إلى الإصابة بكوفيد -19 وأوضح الموقع أن الأعراض السبعة هي : التهاب الملتحمة فقدان الشهية. آلام البطن. الإسهال. التعب. ضبابية الدماغ، أي التشويش الذهني الذي يعيق قدرتنا على التفكير أو تذكر الأشياء اليومية. تلون الجلد أو تورم الأطراف أو الحكة أو الطفح الجلدي، قد تكون من الأعراض الجلدية لفيروس كورونا. وبحسب الخبراء، إذا كنت تشك في إصابتك بكورونا فاستشر الطبيب، وحافظ دائما على معايير التباعد الاجتماعي والنظافة الشخصية وارتداء الكمامات، وفق الإرشادات الصحية في بلدك.

أعلنت وزارة الصحة العامة، أنّ 37.6% من المؤهلين للحصول على لقاح كوفيد-19 في دولة قطر تلقّوا جرعة واحدة على الأقل، من اللقاح المضاد لفيروس كورونا. وبيّنت الوزارة أنّ 83.7% من كبار السن الذين تجاوزوا 60 عامًا - الذين يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الشديدة الناجمة عن العدوى بفيروس كوفيد-19 قد تلقّوا جرعة واحدة من اللقاح على الأقل، مشيرةً إلى أنّ 69.5% منهم تلقّى كلتا الجرعتين من اللقاح. وكانت الصحة أعلنت اليوم عن إعطاء 1320866 جرعة من لقاحات كوفيد-19 لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم، وأعطت 24346 ألف جرعة من لقاحات كوفيد-19 خلال الـ24 ساعة الماضية. وسجلت الوزارة 819 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19، بواقع 602 حالة من أفراد المجتمع و217 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج، وشفاء 757 مصابا بالفيروس، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 176188 حالة.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 819 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19، بواقع 602 حالة من أفراد المجتمع و217 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. وسجلت الوزارة شفاء 757 مصابا بالفيروس، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 176188 حالة. كما تم تسجيل تسع حالات وفاة جديدة تبلغ أعمارهم (42 و46 و49 و52 و61 و66 و72 و74 و89 عاما)، ست منها كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وقد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: - الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 819 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، بواقع 602 حالة من أفراد المجتمع و217 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 757 مصابا في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 176188. - تسجيل تسع حالات وفاة جديدة تبلغ أعمارهم / 42 و46 و49 و52 و61 و66 و72 و74 و 89 / عاما، ست منها من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. - بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/: - تم إعطاء 1320866 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 24346 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ24 ساعة الماضية. - تلقى 37.6% من المؤهلين للحصول على لقاح /كوفيد-19/ في دولة قطر جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقل. - تلقى 83.7% من كبار السن الذين تجاوزوا الستين عاماً - الذين يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الشديدة الناجمة عن العدوى بفيروس/ كوفيد-19/ جرعة واحدة من اللقاح على الأقل، في حين تلقى 69.5% منهم كلتا الجرعتين من اللقاح. - الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/: - يتعرض مئات الأشخاص كل يوم للمرض نتيجة الإصابة بـ /كوفيد-19/، وتتطلب حالات الكثير منهم الدخول للمستشفى لتلقي العلاج. - شهدنا منذ الأول من فبراير تضاعف أعداد مرضى /كوفيد-19/ الذين يتم إدخالهم للمستشفى. - مكنتنا سياسة الحجر الصحي الصارمة التي يتم تطبيقها في دولة قطر للمسافرين العائدين من الخارج من تأخير وصول السلالات الجديدة من الفيروس إلى دولة قطر لعدة أشهر، إلا أننا نشهد حاليا في دول المنطقة ودولة قطر تسجيل حالات إصابة بالسلالات الجديدة من الفيروس القادمة من جنوب أفريقيا. - تعتبر السلالة الجديدة معدية بصورة أكبر بكثير وتنتشر بين الأشخاص بشكل أسهل بالمقارنة مع السلالة الحالية، وقد تكون السلالة الجديدة مرتبطة بزيادة حدة المرض. - ولحسن الحظ فإن لقاحات /فايزر وبيونتيك/ و/موديرنا/ المستخدمة في برنامج التطعيم بدولة قطر فعالة ضد هذه السلالات الجديدة. - إن سرعة سير برنامج التطعيم تعني أن هناك أملا أخيرا بالعودة التدريجية إلى الوضع الطبيعي بالنسبة لنا في دولة قطر وجميع أنحاء العالم، ولكن هذا لن يحدث في الأسابيع أو الأشهر القليلة القادمة. - سيستمر فيروس كورونا /كوفيد-19/ في تشكيل خطر على صحتنا طوال معظم شهور عام 2021، وإلى أن يتم تطعيم جميع الأفراد المؤهلين للحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ فإنه يجب علينا أن نواصل اتباع التدابير الوقائية. - ما يجب عليك عمله: - مع الزيادة الأخيرة في عدد الإصابات في قطر، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

أعلنت السلطات الهندية اليوم، وفاة 22 مصابا بفيروس كورونا (كوفيد-19) في مستشفى بمحافظة ناشيكالتابعة لولاية مهاراشترا، غربي البلاد، بسبب تعطل إمدادات الأكسجين. ونقلت وسائل إعلام هندية عن السيد سوراج مانداري محافظ ناشيك، القول إن 22 شخصا من المصابين بفيروس كورونا، كانوا على أجهزة التنفس الصناعي في مستشفى /ذاكر حسين/، وقد توفوا بسبب تسرب في خزانة الأكسجين. وقال السيد راجيش توب وزير الصحة في ولاية /مهاراشترا/ إن السلطات المحلية ستبدأ التحقيق لمعرفة أسباب الحادث. وكانت السلطات الصحية في الهند أعلنت في وقت سابق اليوم، تسجيل 2023 حالة وفاة و295041 إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. وذكرت وزارة الصحة الهندية، في بيان، أن إجمالي عدد الوفيات جراء الإصابة بالفيروس في البلاد ارتفع إلى 182553 وفاة، فيما بلغ إجمالي عدد الإصابات 15616130 حالة.

بعدما تخلّت عن حذرها في تنظيم المهرجانات والتجمّعات الجماعية السياسية وغيرها، والسماح للمشاهدين بحضور مباريات الكريكيت ، تشهد الهند ارتفاعًا حادًّا وموجة إصابات غير مسبوقة من فيروس كورونا بتسجيلها نحو مليوني إصابة هذا الشهر وحده، كما كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن السلالة الهندية من الفيروس، فماذا نعرف عنها؟ ما اسم السلالة الجديدة؟ اسم السلالة الجديدة بي 1617 (B1617)، وذلك وفقا لتقرير في The Conversation كما تعرف أيضا باسم السلالة الهندية Indian coronavirus variant، وفقا لعدة مواقع إخبارية. وبحسب الجزيرة نت، فإنّ السلالة -تعرف أيضا بـ التحور (variant)- هي نسخة من الفيروس تضم مجموعة من الطفرات، وهو ما يعني أن كل سلالة متحورة تضم مجموعة من الطفرات. والطفرة (mutation) هي تغير في ترتيب المادة الوراثية في الفيروس، وبعض هذه الطفرات قد لا تترك أثرا في الفيروس، لكن بعضها قد يؤثر في قدرته على الانتقال والعدوى. وكانت هناك طفرات سابقة قد سجلت لفيروس كورونا برز منها السلالات الإنجليزية والبرازيلية والجنوب أفريقية. هل هذا التحور أكثر عدوى؟ يعتقد أن هذا التحور قد يكون قادرا على الانتشار بسهولة أكبر من الأشكال السابقة للفيروس. هذا بسبب طفرة تحملها تسمى إل 452 آر ( L452R) والتي تؤثر على بروتين السنبلة سبايك للفيروس، وهو المفتاح الذي يستخدمه الفيروس للدخول لخلايا الجسم. يحتوي التحور الذي تم اكتشافه في كاليفورنيا واسمه بي 1427 (B1427) على نفس طفرة إل 452 آر (L452R) وتشير التقديرات إلى أنه أكثر قابلية للانتقال بحوالي 20% من الشكل السابق لفيروس كورونا الذي كان ينتشر خلال الموجة الأولى. هل أكثر خطورة؟ لا تؤدي الطفرات مثل إل 452 آر (L452R) التي تساعد في الارتباط بالضرورة إلى الإصابة بمرض أكثر حدة أو جعل فيروس كورونا أكثر فتكا. على سبيل المثال، يبدو أن التحور الذي تم اكتشافه في كاليفورنيا بي 1427 (B1427) ينتشر بسهولة أكبر، ولم تجد الأبحاث الأولية أنه مرتبط بإصابات أكثر خطورة أو حمولات فيروسية أعلى. ويمكن أن ينطبق الشيء نفسه على التحور الذي في الهند بي1617 (B1617) على الرغم من أن هذا لا يزال بحاجة إلى التحقيق. تشير الدراسات الأولية إلى أن طفرة إل 452 آر (L452R) يمكن أن تساعد الفيروس في التهرب من جهاز المناعة. علاوة على ذلك، يحمل بي 1617 (B1617) طفرة ثانية، تسمى إي 484 كيو (E484Q) والتي تغير بروتين السنبلة أيضا. وتشير الأبحاث إلى أن الطفرات المشابهة (التي تؤثر على نفس المنطقة من البروتين الشائك) قد تجعل الفيروس أقل عرضة للأجسام المضادة الموجودة مسبقا. هل ارتفاع إصابات الهند مرتبط بهذه الطفرة؟ وفقا لمسؤولين في الهند فإن ارتفاع عدد الحالات في البلاد ليس مرتبطا بهذه الطفرات، حيث لم يتم اكتشاف طفرات B1617 بأعداد كبيرة بما يكفي لتحديد ما إذا كانت مسؤولة بشكل مباشر. ومع ذلك، قد يكون هذا بسبب نقص البيانات، وقد شدد العديد من الخبراء على أهمية زيادة تسلسل الفيروس للحصول على صورة أفضل. وسجلت في الهند أكثر من ألفي وفاة بسبب كوفيد-19 وحوالي 300 ألف إصابة جديدة خلال 24 ساعة في واحدة، وهو من أكبر الأرقام اليومية في العالم منذ بداية الوباء، حسب بيانات رسمية نقلتها وكالة الصحافة الفرنسية. وتشير أرقام وزارة الصحة إلى أن عدد الإصابات الجديدة التي سجلت بلغ 295 ألفا في الساعات الـ 24 الأخيرة مما يرفع العدد الإجمالي للإصابات إلى 15.6مليونا في الهند. أما عدد الوفيات فبلغ 2023 ليصل إجمالي عدد الذين أودى الوباء بحياتهم إلى 182 ألفا و553 شخصا.

حدّدت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية ساعات العمل الجديدة خلال شهر رمضان المبارك في مركز قطر الوطني للمؤتمرات، المخصص لحملة التطعيم ضد كوفيد -19. وذلك بحسب ما ذكرت، ابتداءً من اليوم الأربعاء الموافق 21 أبريل 2021 وطوال أيّام الأسبوع على النحو التالي: الفترة الأولى: من الساعة 8 صباحًا إلى الساعة 4 مساءً على أنْ يكون آخر موعد لدخول المراجعين الساعة 3 مساءً. الفترة الثانية: من الساعة 7 مساءً إلى الساعة 1 فجرًا على أنْ يكون آخر موعد لدخول المراجعين الساعة 12 منتصف اللّيل.

كشفت دراسة اسكتلندية عما وصف بأنه أداة رخيصة الثمن من شأنها زيادة فاعليات اللقاحات المضادة لفيروس كورونا (كوفيد-19). ووفقا لموقع سبوتنيك فقد أوردت الدراسة المنشورة في مجلة سبورتس ميديسن، أن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، تزيد من فاعليةلقاحات كورونابنسبة 40%، كما أنها تخفض احتمال الإصابة بالفيروس بنسبة 31 %،حسبما ذكر موقعheraldscotland. وأشارت الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة غلاسكو كالدونيان الاسكتلندية، أن ممارسة الرياضة لـ 30 دقيقة يومياً أو 150 دقيقة أسبوعياً، من شأنه أن يقوي جهاز المناعة. وأوصت الدراسة بممارسة أنشطة رياضية مثلالمشي والجري وركوبالدراجات، إضافة إلى تمارين تقوية العضلات. ويرى أستاذ ديناميكيات السلوك الصحي في جامعة غلاسكو كالدونيان، سيباستيان شاستين؛ إن النشاط البدني يقوّي خط الدفاع الأول لجهاز المناعة البشري، وتحديداً الخلايا المناعية والأجسام المضادة. يذكر أن الدراسة شملت مراجعة 16698 بحثاً عالمياً يتعلق بالأوبئة، نُشرت بين يناير/ كانون الثاني 1980 وأبريل/نيسان 2020، وشارك فيها علماء بارزون في مجال المناعة والأوبئة.

أحمد إبراهيم يتساءل الكثير ممن تلقوا جرعتي لقاح كورونا في قطر عن مدى الاستثناءات التي من المفترض أن يحصلوا عليها بعد تلقي اللقاح، حيث ساوت خطة إعادة فرض القيود جراء جائحة كورونا التي فرضها مجلس الوزراء قبل أيام بين من تلقى اللقاح ومن لم يتلقاه حتى الآن إلا في بعض الأمور الثانوية. قرارات مجلس الوزراء الأخيرة سمحت لمن استكملوا جرعات لقاح كوفيد-19، بتواجد (5) أشخاص بحد أقصى في الأماكن المفتوحة، كما قرر المجلس باستثناء خدمات تأجير القوارب واليخوت السياحية وقوارب النزهة لأفراد الأسرة المقيمة في نفس المنزل ممن استكملوا جرعات لقاح (كوفيد-19)، إضافة لاستثناء من تلقى التطعيم من الحجر الصحي عند العودة من السفر. فعالية اللقاح تسمح بالاستثناء أهمية أخذ اللقاح بحسب ما أكدته الدكتورة منى المسلماني المدير الطبي لمركز الأمراض الانتقالية بتاريخ 22 فبراير 2021 تتمحور في ثلاث نقاط هي: ** دور اللقاح الهام في الوقاية من الإصابة بكوفيد 19. ** دور اللقاح في الوقاية من الإصابة بمضاعفات المرض نفسه. ** اللقاح يمنع انتقال الفيروس من شخص إلى آخر. وعليه فإن هذه المميزات الكبيرة التي يمنحها اللقاح لمن تلقاه تعطيه بعض الحرية في التنقل والتسوق وممارسة حياته بشكل طبيعي نوعاً ما مع الأخذ بالإجراءات الاحترازية الضرورية. الواضح حتى الآن ومن خلال القرارات الأخيرة أن هناك مساواة فعلية بين من تلقى اللقاح ومن لم يتلقاه، في المنع من الدخول للمطاعم والمقاهي ودور السينما والمتاحف والمكتبات العامة وصالونات التجميل والحلاقة، وجميع المراكز الترفيهية. ناهيك عن المساواة في أداء صلاة التراويح خلال شهر رمضان المبارك في المنازل، وإيقاف تقديم الخدمات الطبية في المنشآت الصحية الخاصة باستثناء الحالات الطارئة، لمن أخذ اللقاح ومن لم يأخذه. اللافت في الأمر أن من خلال منح من تلقى التطعيم استثناءات لا تعطى لغيره، سيشجع بشكل كبير أفراد المجتمع الذين لم يتلقوا اللقاح حتى الآن للمسارعة في التطعيم ليعيشوا حياة طبيعة ومنحهم مميزات تسمح لهم بممارسة نشاطات لم تكن متوفرة بدون تطعيم. *الأرقام تؤكد ضرورة الاستثناءات * الدكتور عبد اللطيف الخال، رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كوفيد-19 قال في لقاح تلفزيون مع تلفزيون قطر بتاريخ 07 أبريل الحالي إن استثناء الأشخاص الذين تلقوا التطعيم ضد فيروس كورونا من بعض القيود المفروضة بسبب الجائحة سيتم بشكل تدريجي خلال الفترة المقبلة. وقال الخال بشأن السبب في عدم استثناء من تلقوا التطعيم من قرار إغلاق صالونات الحلاقة والتجميل والسماح لهم بتناول الطعام داخل المطاعم، أن هذا الأمر قد يكون وارد في المستقبل إذا تم تغطية نسبة أكبر من السكان بالتطعيم. بغض النظر عن منطقية كلام الخال، إلا أن الأرقام الرسمية حتى تاريخ كتابة هذا التقرير تشير إلى أن شخص واحد من بين كل 3 أشخاص من أفراد المجتمع في قطر حصل على جرعة واحدة على الأقل من اللقاح، و35.5% من السكان حصلوا على الأقل على جرعة واحدة، و82.8% من كبار السن الذين هم أكثر عرضة لمضاعفات الفيروس حصلوا على اللقاح.. فهل نشهد خلال الأيام القليلة القادمة استثناءات فعلية لمن استكملوا جرعات لقاح كوفيد-19؟؟