أعلن فادي زريقات الأمين العام للاتحاد الأردني لكرة القدم أنه سيتم البحث عن إقامة مباراة بديلة بعد إلغاء اللقاء الودي المقرر بين المنتخب الأول ونظيره البحريني في العاصمة عمان في 25 مارس الجاري. وأضاف زريقات لموقع الإتحاد الأردني على الإنترنت اليوم إن الإلغاء جاء بناء على طلب الجانب البحريني. وأشار الأمين العام للاتحاد الأردني إلى أن "هذا سيدفع اتحاد كرة القدم بالتنسيق مع الجهازين الفني والإداري لبدء البحث عن إقامة مباراة ودية أخرى. سيتم ترتيب ذلك سريعا من خلال إجراء الاتصالات مع العديد من الاتحادات الوطنية". وأكد زريقات أنه تم تثبيت موعد إقامة المباراة الودية الثانية مع المنتخب السعودي في الدمام في الثلاثين من مارس الجاري. وسيخوض المنتخب الأردني تلك المباراة تحت قيادة أحمد عبد القادر المدرب المؤقت الذي تم الاستعانة بخدماته الأسبوع الماضي بدلا من المدرب الإنجليزي راي ويلكينز الذي رفض تمديد عقده حتى نهاية الشهر الجاري. ويبدو الأردن في طريقه للاستعانة بأحد مدربيه السابقين من أجل قيادة المنتخب الوطني حيث يأتي العراقي عدنان حمد والمصري حسام حسن في مقدمة الترشيحات لخلافة ويلكينز. وسيشارك الأردن في التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2018 وكأس آسيا في العام التالي. وستنطلق التصفيات في يونيو المقبل.

اعتبر فادي زريقات أمين عام الاتحاد الأردني لكرة القدم فادي زريقات أن اليابان حاملة اللقب ستكون مرشحة أمام الأردن الثلاثاء المقبل "لكن لكل مباراة ظروفها وحساباتها". ورفعت الأردن رصيدها إلى 3 نقاط في المركز الثالث ضمن المجموعة الرابعة بعد فوزها الجمعة على فلسطين 5-1 بفضل رباعية حمزة الدردور، بالتساوي مع العراق الذي خسر أمام اليابان صفر-1 في بريزبين، وذلك بعد أن خسرت افتتاحا أمام العراق صفر-1 وسقوط فلسطين صفر-4 أمام اليابان حاملة اللقب أربع مرات التي رفعت رصيدها إلى 6 نقاط. وقال زريقات اليوم السبت: "في الحسابات المنطقية اليابان أفضل منا لكن لكل مباراة ظروفها وحساباتها". ويلتقي المنتخب الأردني مع اليابان الثلاثاء في ملبورن والعراق مع فلسطين في كانبرا في التوقيت عينه، وسيكون الأول بحاجة إلى الفوز منطقيا على اليابان للتأهل إلى الدور الثاني. وتابع زريقات: "آمل أن يكون الفوز على فلسطين فاتحة خير لنا، لكن اليابان لديها تشكيلة محترفة قادمة بمعظمها من الدوريات الأوروبية. صحيح انه لدينا أكثر من عشرة لاعبين يحترفون في الدول العربية لكن الفارق في المستوى كبير مع البطولات الأوروبية. كما أن العمل الإداري في شرق آسيا احترافي ومؤسساتي وقد بدأ تطبيقه منذ نحو 25 عاما". ويشارك الأردن للمرة الثالثة بعد تجربتين مشرفتين في الصين 2004 والدوحة 2011، في المناسبتين السابقتين احتفل منتخب الأردن بإنجاز التأهل لدور الثمانية، في 2004 بقيادة المدرب المصري الراحل محمود الجوهري وعام 2011 بقيادة المدرب العراقي عدنان حمد.

قال فادي زريقات أمين عام اتحاد غرب آسيا لكرة القدم إن على العرب أن يفخروا بإقامة مونديال 2022 في قطر، وتسخير جميع الإمكانيات من أجل ضمان إقامة البطولة، معربا عن اعتقاده بأن إقامة كأس العالم عام 2022 خلال فصل الشتاء تعد الأنسب لقطر بسبب عامل الطقس. وقال زريقات، في تصريحات على هامش قمة أسباير التي عقدت في باريس مؤخرا، "أفضل أن يقام مونديال 2022 في الشتاء لأن الطقس في قطر يكون مناسبا جدا وكل الإمكانيات القطرية ستسخر من اجل تنظيم مونديال يظل في الذاكرة لسنوات طويلة كما عهدنا دائما من الأخوة القطريين عند تنظيم الأحداث الرياضية الكبرى، وفي كأس العالم الأخيرة في البرازيل كانت هناك أمطار وطقس بارد بعض الشيء في ساوباولو مما ساهم في نجاح المباريات التي أقيمت هناك، ولهذا فان تكرار الأمر في مونديال قطر عام 2022 سيكون مفيدا للبطولة بشكل عام وفي نفس الوقت فان إشكالية الارتباطات الأوروبية للأندية والمنتخبات يمكن التغلب عليها عن طريق الاتحاد الأوروبي من أجل ترتيب الرزنامة بالصورة التي لا تعرقل سير البطولات الأوروبية، وأيضا تساهم في إقامة كاس العالم خلال فصل الشتاء". وعن توقيت إسناد تنظيم المونديال إلى قطر وهل كان ظالما لها بسبب طول المدة المتبقية قبل البطولة، أوضح أن "التوقيت لم يظلم قطر على الإطلاق بل على العكس كان في صالحها من أجل ضمان الوقت الكافي للانتهاء من بناء الملاعب والمرافق المطلوبة من أجل تنظيم كأس العالم، وعهدنا في القطريين التخطيط المبكر والناجح للأحداث الكبرى بشكل عام، وبالتالي فان فارق العشر سنوات ما بين إسناد الاستضافة وموعد انطلاق المونديال لم يكن كبيرا أو في غير صالح قطر". وحول حملات التشكيك الموجهة ضد قطر قال " ان التشكيك كان سيحدث حتى وإن كان قرار الفيفا صدر قبل 4 سنوات فقط من انطلاق البطولة لأن قطر أول دولة عربية تنال هذا الشرف الكبير، مع الوضع في الاعتبار أن التشكيك وضع طبيعي عند الفوز بشرف استضافة حدث كبير مثل كاس العالم لكرة القدم، والآن هناك حملات ضد روسيا التي ستنظم المونديال عقب 4 سنوات من الآن، ومن قبل كانت هناك حملات مضادة للبرازيل لعدم اكتمال المنشآت، وفي النهاية لم تخرج هذه الحملات بشيء لان الفيفا يجب عليه التصدي ومساندة الدولة التي نالت حق التنظيم بقرار رسمي بناء على التصويت الذي تم عام 2010، وأيضا فإننا كعرب علينا الفخر بهذا المونديال والعمل على الدفاع على إقامته في قطر بكل قوة مع تسخير جميع الإمكانيات من أجل ضمان إقامة البطولة في قطر، وهذه الحملات تزيد من حجم التحدي لدى القطريين وليس العكس". وعن دور الإعلام العربي في الرد على حملات التشكيك قال الأمين العام لاتحاد غرب آسيا أن الماكينة الإعلامية الأوروبية في أوروبا أقوى كثيرا من مثيلاتها في العالم العربي في الإعلام الرياضي تحديدا، وهذا يصعب من عملية الرد على هذا النوع من الحملات، "ولكن ما يفعله القطريون الآن هو الأنسب من خلال التركيز على الأمور العملية للتأكيد بأن قطر على الطريق الصحيح، وأنها بالفعل قادرة على تنظيم مونديال تاريخي بمعنى الكلمة، كما أن دولة قطر تروج لهذا الحدث بالشكل المناسب في ظل فارق الثماني سنوات المتبقية على احتفالنا جميعا بإقامة كاس العالم في قطر".

أكد الأمين العام للاتحاد الأردني لكرة القدم فادي زريقات اليوم الأحد أن رئيس الاتحاد الأمير علي بن الحسين كلف جهازا فنيا جديدا برئاسة أحمد عبد القادر للإشراف على المنتخب خلال الفترة المقبلة. وأشار زريقات إلى أن مهمة عبد القادر الذي سيخلف المصري حسام حسن المنتقل لتدريب نادي الزمالك، ستكون "العمل بصورة مباشرة بهدف تجميع المنتخب لبدء المرحلة الأولى من استعداده لخوض نهائيات كاس آسيا 2015" مطلع العام المقبل في استراليا. وأوضح أن عبد القدر كلف "بصورة مؤقتة" خلال الفترة المقبلة إلى حين تسمية المدير الفني الذي سيقود المنتخب الوطني فيما بعد حيث سيجري الأمير علي اتصالاته لتامين التعاقد مع مدير فني على مستوى عال لقيادة المنتخب بباقي مراحل الإعداد التي تسبق ظهور المنتخب بنهائيات كاس آسيا وسيعاون عبد القدر في مهمته كل من انزور حينا (مدربا) ووليد ميخائل (مدربا لحراس المرمى) والبرازيلي مانويل (مدربا للياقة البدنية) واحمد قطيشات (مديرا إداريا).

قال فادي زريقات أمين عام اتحاد غرب آسيا لكرة القدم خلال المؤتمر الصحفي أمس إنه سعيد بالدور الكبير الذي قدمه الاتحاد القطري في تطوير بطولة غرب آسيا في نسختها الثامنة المقامة بالدوحة. مقدما لهم الشكر على ما قاموا به. كما قدم الشكر للجنة العليا المنظمة للبطولة على التحضيرات على التنظيم الرائع الذي شهدته البطولة، وعلى اهتمامه بتوفير أعلى معايير التنظيم في البطولة.وقال زريقات: الاتحاد القطري عمل باحترافية عالية مع بطولة غرب آسيا. واستطاع أن يقدم البطولة في أفضل أشكالها. محققا نقلة نوعية في بطولات غرب آسيا. فنحن استفدنا من هذه البطولة في جميع مجالاتها.وأوضح بأن الاتحاد القطري سخر كل إمكاناته لاتحاد غرب آسيا خاصة من الناحية المادية والجانب التسويقي. وذلك لإنجاح البطولة وإظهارها في أفضل صورة.وأعلن زريقات عن جوائز البطولة التي تقدر بـ 600 ألف دولار بجانب الجوائز الفردية والتي قدرها 50 ألف دولار لأفضل لاعب في البطولة وأفضل حارس مرمى بجانب هداف البطولة.وأشار إلى أن البطولة شهدت تطوير ملحوظا على المستوى الفني خلال المباريات الأخيرة التي أقيمت خاصة مباريات الدور قبل النهائي من البطولة. مؤكداً بأن البطولة ستزداد إثارة ومتعة مع مباراتي النهائي وتحديد صاحبي المركز الثالث والرابع.كما اعترف بأن بطولة غرب آسيا استطاعت أن تقدم نجوم جديدة وعناصر شابة مميزة. معتبرا بأن لها الفضل في اكتشاف أفضل المواهب الكروية على حد تعبيره.واستطرد قائلا: نحن لدينا نظرة شاملة في تطوير بطولات غرب آسيا بجهود الأمير علي بن الحسين الذي يعمل على تطور الاتحاد دائما، فنحن لدينا نظرة مستقبلة للتطوير في جميع المسارات حيث إننا نعمل في هذا الصدد منذ عام 2000. وذلك بهدف نشر وتطوير بطولات غرب آسيا على الصعيدين الدولي والآسيوي.وحول اعتذارات بعض الدول من المشاركة في بطولة غرب آسيا أشار إلى أن هناك لوائح داخل اتحاد غرب آسيا تسمح بفرض عقوبات على المنتخبات التي رفضت المشاركة. موضحا بأن منتخبي سوريا وإيران انسحبا قبل أجراء القرعة فيما انسحب منتخب اليمن بعد أجراء القرعة. مما يسمح لاتحاد غرب آسيا فرض عقوبات مادية على المنتخب اليمني.وعن مشاركة المنتخبات بلاعبي الصف الأول قال: إن جميع الفرق التي شاركت في البطولات أرسلت لاعبيها على أساس أنهم المنتخب الأول. كما أن اتحاد غرب آسيا وغيره من الاتحادات مثل الاتحاد الدولي لا يستطيع فرض مشاركة المنتخبات بفرقها الأساسية.وأضاف: نحن نرسل لكل اتحاد كتابا يفيد بتحديد خمسين لاعبا للمشاركة في البطولة. والمنتخبات يحق لها وضع الأسماء التي ترغب فيها.وكشف زريقات بأن بطولة غرب آسيا موجودة ضمن التصنيف الدولي للفيفا. موضحا بأن من حق أي فريق رفض وضع مبارياته ضمن تصنيف الفيفا.مكاسب كثيرةوعاد زريقات وتحدث عن أهم مكاسب البطولة التي تنظمها قطر وقال: من أهم المكاسب التي حصلنا عليها في هذه البطولة. هي التغطية الإعلامية المميزة من قبل جميع وسائل الإعلام المرئية والمقروءة. خاصة من جانب قناة الدوري والكأس التي قدمت نموذجا مميزا في التغطية الإعلامية للبطولة.كما أثنى زريقات على البنية التحتية الموجودة داخل قطر من ناحية الملاعب وفنادق الإقامة.وحول النسخ المقبلة من البطولة وهل ستكون الحوافز المادية على نفس المستوى تمنى زريقات أن تقدم الدول المضيفة للنسخ المقبلة نسخة مشابهة لما قدمته الدوحة في النسخة الثامنة من بطولة غرب آسيا. مشيراً إلى أن الحوافز المادية تتوقف على البلد المضيف للبطولة. وعلى الشركات الراعية لها.وتابع: نحن كاتحاد غرب آسيا نعمل تحت مظلة الاتحاد الآسيوي. كما أن الاتحاد الآسيوي دعمنا في كثير من المجالات مثل التسجيل الإلكتروني.واختتم زريقات حديثه بالإشارة إلى أن اتحاد غرب آسيا قدم الدعوة للعديد من الشخصيات العالمية لحضور هذه البطولة. كما قدم الدعوة لجوزيف بلاتر رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم لحضور نهائي البطولة.

تقدم فادي زريقات أمين عام اتحاد غرب آسيا لكرة القدم بالشكر للاتحاد القطري واللجنة العليا المنظمة للبطولة على التحضيرات الضخمة لاستقبال البطولة، وعلى اهتمامه بتوفير أعلى معايير التنظيم في البطولة، وذلك من ناحية الترتيبات الفنية، والتي سيشهدها الجميع مع انطلاق المباريات غدا.وأشار خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد أمس مع جميع وسائل الإعلام المهتمة بتغطية فعاليات البطولة إلى أن مستوى التحضيرات على أعلى مستوى، نظرا لما شاهدته من تنظيم احترافي ومؤسسي من كافة أعضاء اللجان القائمة على الحدث، متمنيا أن تكون هذه النسخة على أعلى مستوى من جانب المنتخبات المشاركة.وتقدم زريقات بالشكر للجهود المبذولة من شركة قطر للغاز على الجوائز المالية الكبيرة، معتبرا أن رفع قيمة جوائز البطولة إلى 600 ألف سيساهم في أن تكون النسخة الثامنة الأفضل على الإطلاق في تاريخ بطولات اتحاد غرب آسيا.وقال زريقات: "نتقدم بالشكر الجزيل إلى خطوة شركة قطر غاز في التكفل بقيمة الجوائز المالية المخصصة للبطولة، وتصميمها على أن تكون قيمة هذه الجوائز المالية كبيرة وتتناسب مع أهمية الحدث وقيمة المنتخبات المشاركة".كما أكد زريقات على أهمية دور الشركات الكبرى في دعم كرة القدم بمنطقة غرب آسيا، وقال: "وضعت شركة قطر غاز نموذجاً لجميع الشركات في منطقتنا من ناحية اهتمامها بدعم كرة القدم، حيث إن الشركة تدرك شعبية هذه اللعبة، وبالتالي فإن مشاركتها في رعاية البطولة ستحقق الفائدة لجميع الأطراف".وعن المعوقات التسويقية التي تواجه الاتحاد قال: نحن نعمل على قدر الإمكانات المتاحة، فنحن متميزون في جميع الأنشطة، سواء من ناشئين أو كبار أو كرة شاطئية أو كرة نسائية، وبجهود الأمير علي بن الحسين الذي يعمل على تطور الاتحاد دائما، فنحن نتفوق على جميع المصاعب، خاصة الجانب التسويقي والمالي ونحن نحاول بكل جهدنا أن تكون أجندتنا مدرجة ضمن الفيفا وإذا تم الاعتراف بالبطولة سينعكس ذلك إيجابيا على التسويق، لأن أغلب اللاعبين المحترفين يغيبون عن منتخباتهم، لأن أنديتهم لا تسمح لهم بذلك وهذه من أهم المشاكل، المشكلة الثانية أن المشاركة لا تكون كاملة من 13 اتحادا، فاليوم لو أن المنتخب الإماراتي واليمني والسوري شاركوا كان ستصبح هناك إضافة على الجانب التسويقي ورغم الظروف الصعبة وبجهود دعم الاتحاد القطري استطعنا أن نصنع تميزا لهذه النسخة ونتمنى أن نستفيد من عملية التسويق حتى نرتقي لتفعيل جميع الأنشطة ونلبي طموحات جميع الاتحادات.وبسؤاله عن عدم اعتراف الاتحاد الآسيوي بالبطولة قال: تم تأسيس الاتحاد عام 2000 وتم تقسيم المنطقة الآسيوية من عام 2002 بهدف نشر اللعبة ومنذ تأسيس اتحاد غرب آسيا كان هدفه هو نشر اللعبة في المنطقة وتطويرها ونحن أقمنا بطولات لم يقمها الاتحاد الآسيوي، سواء على مستوى الكرة الشاطئية أو الكرة النسائية، نحن تحت مظلة الاتحاد الآسيوي وداعمون له، وقانونيا لا يوجد ما يمنع من إقامة اتحادات أهلية بالمنطقة وجميع الحكام والمراقبين يكونون من قبل الاتحاد الآسيوي ونحن تحدثنا مع مسؤولي الاتحاد الآسيوي لإقامة تصفيات لبعض البطولات، سواء ناشئين أو خماسيا وبالفعل تفهم الاتحاد الآسيوي وأسند إلينا الإشراف على تصفيات الخماسي ولكن العامل التسويقي وقف عائقا وهذا اعتراف من الاتحاد الآسيوي باتحاد غرب آسيا، نحن اتحاد قائم بدعم من الاتحاد الآسيوي ولا يوجد تعارض ونعمل تحت مظلته، جميع الاتحادات أرسلت كتبا للاعتراف بأجندة غرب آسيا.وأضاف زريقات قائلا في مؤتمره الصحفي: خلال الانتخابات على الاتحاد الآسيوي والفيفا كان من أوائل المطالب لجميع الاتحادات هو الاعتراف باتحاد غرب آسيا ومطلب من رئيس الاتحاد الآسيوي بالاعتراف بذلك.وعن عدم مشاركة الإمارات قال: لقد قمنا بإرسال كتب لجميع الاتحادات مثلما يفعل الآسيوي والدولي والمشاركة باسم الفريق الأول ولكن بالإمارات أصروا على إرسال مسمى منتخب الشباب وهذا ليس بالبطولة مما أدى إلى عدم مشاركتهم.