رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
كم يبقى فيروس كورونا على الجلد البشري؟..  دراسة حديثة تجيب  

كشفت دراسة أجراها باحثون يابانيون أنه بإمكان فيروس كورونا المستجد أن يبقى لتسع ساعات على الجلد البشري، في اكتشاف يبرز الحاجة إلى غسل اليدين باستمرار لمكافحة وباء كوفيد-19. وحسب وكالة فرانس برس، جاء في الدراسة التي نشرت هذا الشهر في مجلة الأمراض المعدية السريرية أنّ الجرثومة التي تسبب الإنفلونزا يمكنها البقاء على الجلد البشري لنحو 1.8 ساعة مقارنة بالمدة الطويلة لفيروس كوفيد-19. وذكرت أنّ بقاء سارس-كوف-2 لتسع ساعات على الجلد البشري قد يزيد من مخاطر الانتقال بالاتصال مقارنة بفيروس الانفلونزا، ما يسرع من الجائحة. واختبر فريق البحث عينات جلدية مجمعة من عينات تشريح الجثث بعد نحو يوم من الوفاة. يتم تعطيل نشاط كل من فيروس كورونا وفيروس الإنفلونزا في غضون 15 ثانية عن طريق استعمال الإيثانول المستخدم في معقمات اليد. وقالت الدراسة إنّ نظافة اليدين يمكن أن تقلل من هذا الخطر. وتدعم الدراسة توجيهات منظمة الصحة العالمية لغسل اليدين بشكل منتظم وشامل للحد من انتقال الفيروس، الذي أصاب ما يقرب من 40 مليون شخص وأودى بأكثر من مليون شخص حول العالم منذ ظهوره لأول مرة في الصين أواخر العام الماضي.

2088

| 18 أكتوبر 2020

تقارير وحوارات alsharq
الصابون أم المطهر.. أيهما يقتل كورونا؟.. معلومات يجب أن تعرفها

لم يبتكر العلماء إلى الآن لقاحاً مضاداً لفيروس كورونا. لذلك علينا الاهتمام بالنظافة الشخصية أكثر من أي وقت مضى من أجل الوقاية من هذا المرض. وقد نصحت الهيئة الفدرالية لحماية المستهلك في روسيا بغسل اليدين بالماء الدافئ والصابون حال العودة إلى البيت من العمل أو المتجر أو لمس مقابض الأبواب وقبل تحضير الطعام وتناوله. ومع أن شركات الأدوية تطرح في السوق أنواعاً مختلفة من مواد التعقيم والتطهير إلا أن الخبراء يؤكدون أن غسل اليدين بالماء والصابون أفضل. وقد أكدت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة على أن الماء الدافئ والصابون أفضل، وتنصح باستخدام مواد التعقيم والتطهير فقط إذا لم يكن بالإمكان ذلك. ولكن من المهم غسل اليدين بالماء الدافئ والصابون بصورة صحيحة، وليس مهماً نوع الصابون لأن الرغوة هي التي تأخذ معها الفيروس. ويحتاج الصابون إلى 20 ثانية على الأقل، لتدمير غلاف الفيروس، أي يجب أن تغطي رغوة الصابون اليدين تماما بما فيهما الرسغان وبين الأصابع وتحت الأظافر. وعند عدم وجود الصابون والماء، يجب استخدام مواد التعقيم المحتوية على الإثانول لأنه خلال 30 ثانية يقتل فيروس SARS-CoV-2. لذلك لا ينصح بمسح اليدين مباشرة بعد تعقيمها والانتظار إلى أن تنشف تماما. ويشير الخبراء إلى أن نسبة الإثانول في المادة المعقمة يجب ألا تقل عن 60- 70%. وتشير نتائج الدراسات إلى أن الدهون والأوساخ تضعف تأثير المواد المطهرة، لذلك من الأفضل غسل اليدين بالماء والصابون، وعلاوة على هذا يسبب استخدام مواد التعقيم بكثرة جفاف وتهيج الجلد، ما يجعله أكثر عرضة لمهاجمة الفيروسات. وقد نشرت منظمة الصحة العالمية على موقعها الرسمي تعليمات لتحضير المواد المطهرة في المنزل- 80% إثانول، أو 75% إيزوبرابانول وإضافة غلسيرين تركيزه 1.45% وبيروكسيد الهيدروجين تركيزه 0.125%. الكحول وبيروكسيد الهيدروجين لقتل الفيروس والغلسيرين لترطيب الجلد. ويمكن استخدام أي مادة مرطبة للجلد أيضا. كما يمكن عند عدم توفر هذه الأشياء، استخدام المناديل المبللة بالكحول فقط، لأن المبللة بكلوريد البنزالكونيوم لا تؤثر نهائيا في فيروس كورونا.

3280

| 03 أبريل 2020

محليات alsharq
وزارة الصحة تطلق حملة لنظافة الأيدي للوقاية من الأمراض

أطلقت وزارة الصحة العامة حملة موسعة لنظافة الأيدي، بهدف رفع الوعي بأهمية غسل اليدين باعتبارها عاملا أساسيا في الوقاية من الأمراض . تأتي الحملة في إطار مشاركة الوزارة في الاحتفال باليوم العالمي لنظافة الأيدي في الخامس من مايو من كل عام ، الذي أعلنته منظمة الصحة العالمية، تحت شعار (احرص على نظافة يديك – نظافة اليدين تدعم الرعاية الجراحية المأمونة). يركز الاحتفال هذا العام على نظافة الأيدي باعتبارها جزءا من برنامج الوقاية من العدوى ومكافحتها في جميع المواقع التي تقدم الدعم للعمليات الجراحية وتقي من إصابة المرضى بالعدوى بشكل عام وبشكل أخص عدوى الميكروبات المقاومة للمضادات الحيوية، وتقلص العبء الذي يمكن تجنبه والواقع على كاهل المؤسسات والنظم الصحية. وأكدت السيدة هدى الكثيري، مدير إدارة جودة الرعاية الصحية وسلامة المرضى بالوكالة بوزارة الصحة العامة أن اليوم العالمي لنظافة اليدين يعد مبادرة وفرصة مهمة لتعزيز الشراكات وتضافر الجهود بين القطاعين العام والخاص الصحيين والمؤسسات التعليمية وكافة القطاعات ذات الصلة في دولة قطر، بالإضافة إلى التعاون مع المنظمات العالمية وعلى رأسها منظمة الصحة العالمية. وأشارت الكثيري في تصريح صحفي إلى أهمية نظافة اليدين، وذلك لمنع انتقال عدوى الأمراض المعدية لا سيما أمراض الجهاز التنفسي مثل السعال والكحة، مؤكدة أن نظافة الأيدي تعتبر ثقافة عامة، وليست أمرا طبيا فحسب، مبينة أن العديد من دول العالم تقوم بتنفيذ برامج تعليمية لنظافة الأيدي للطلاب في الفصول الدراسية وكذلك للأهل حول كيفية الغسل الصحيحة، إذ يفضل أن يتم غسل الأيدي بالتمرير بين الأصابع، وتنظيف الأظافر مع الحرص على دلك اليدين بالصابون . وشددت على ضرورة نظافة اليدين لدى شريحة مقدمي الخدمات الصحية ، وقالت إن هناك خمس حالات أساسية يتعين على العاملين في المجال الصحي تنظيف وتطهير أيديهم خلالها وهي قبل ملامسة المريض، وبعد ملامسة المريض، وقبل عمل إجراء للمريض (تركيب المحاليل الوريدية أو القساطر على سبيل المثال)، وبعد التعرض لإفرازات جسم المريض، وبعد ملامسة محيط المريض . وأوضحت مدير إدارة جودة الرعاية الصحية وسلامة المرضى بالوكالة بوزارة الصحة العامة أن معدل الالتزام بنظافة الأيدي يعد إحدى المؤشرات الوطنية ضمن مشروع اتفاقيات أداء الخدمات الصحية بين وزارة الصحة العامة ومقدمي الخدمات الصحية، حيث تقوم الوزارة بمراقبة وتحسين الأداء الكلي للمنظومة الصحية في دولة قطر، وذلك من خلال ربط النتائج والمسؤوليات . وأوضحت أن مقدمي الخدمات الصحية يجمعون البيانات بصورة دورية عن عدد من المؤشرات الوطنية وإرسالها ليتم تحليلها من قِبل إدارة جودة الرعاية الصحية وسلامة المرضى وتقديم التقارير حولها، لافتة إلى أن هذه التقارير تعكس مستوى أداء كل مؤسسة صحية مقارنةً بالمعايير الوطنية والعالمية. وأضافت أن وزارة الصحة العامة نظمت العديد من الورش التدريبية الخاصة بتحسين الجودة وسلامة المرضى بصفة دورية لتغطية احتياجات مقدمي الخدمات الصحية بالدولة ومنها المهتمة بغسل الأيدي، وقالت إنه في هذا الإطار تم مؤخرا تنظيم ورشتين بالتعاون مع المكتب الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية لنحو 80 مشاركا من وزارة الصحة العامة ومؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية والهلال الأحمر القطري والعيادات متعددة التخصصات، بالإضافة إلى مشاركين من الوزارات والجهات الحكومية والمستشفيات شبه الحكومية والخاصة. واستهدفت الورشتان تدريب المشاركين على استخدام إطار موحد لمراقبة وتقييم ممارسات نظافة الأيدي في المؤسسات الصحية استنادا إلى مجموعة أدوات التنفيذ الخاصة بمنظمة الصحة العالمية، وتمكين المدَربين بعد الورشة من تدريب الممارسين الصحيين ونشر مفهوم نظافة اليدين في مؤسساتهم . كما تضمنت الورشتان محاضرات نظرية وتطبيقات عملية بشأن ممارسات نظافة اليدين.

727

| 03 مايو 2016

صحة وأسرة alsharq
توصية بغسل اليدين قبل قياس السكر

شددت الجمعية الألمانية لعلاج السكري على ضرورة غسل اليدين وتجفيفهما جيداً قبل قياس نسبة السكر بالدم؛ لأن اتساخ اليدين قد يؤدي إلى نتائج قياس خاطئة. وأضافت الجمعية أنه في حال تعذر غسل اليدين قبل القياس، فينبغي على المريض مسح أول قطرة دم بمنشفة، ثم الاعتماد على قطرة الدم الثانية في القياس.

2151

| 20 ديسمبر 2015

صحة وأسرة alsharq
غسل اليدين.. درع وقاية الأطفال من العدوى

قالت الرابطة الألمانية لأطباء الأطفال والمراهقين، إن غسل اليدين يعد بمثابة درع وقاية الأطفال من العدوى؛ حيث أن 80% من الأمراض المعدية تنتقل إلى الطفل عبر لمس الأسطح والكتب والمكاتب ومقابض الأبواب والصنابير، والتي تنتشر عليها الجراثيم المسببة للأمراض، مثل البكتيريا والفيروسات. وأكدت الرابطة أن غسل اليدين يعد أسهل الطرق الوقائية وأحد أهم وسائل تجنب انتشار العدوى البكتيرية والفيروسية، ناصحة الوالدين بتذكير أطفالهم بأهمية غسل اليدين بعد استعمال المرحاض والعطس والرشح والسعال وقبل الأكل، خاصةً مع بدء العام الدراسي الجديد. ومن المهم أن يشكل الوالدان قدوة للطفل، وذلك بالحرص على غسل أيديهم بانتظام في المنزل. كما ينبغي تدريب الطفل قبل سن المدرسة على الكيفية الصحيحة لغسل اليدين؛ حيث ينبغي غسل اليدين بالمياه الدافئة والصابون وشطف اليدين جيداً وتجفيفهما بمنشفة نظيفة. وينبغي أن يغسل الطفل يديه لمدة كافية لا تقل عن 20 ثانية، ويمكن تحديد هذه المدة للطفل من خلال غناء أغنية قصيرة أثناء غسل اليدين، مع مراعاة وصول الرغوة إلى الفراغات بين الأصابع وتحت الأظافر والمعصم أيضاً.

3830

| 07 سبتمبر 2015

محليات alsharq
الرعاية الأولية تنظم حملة للتوعية بأهمية غسل اليدين

نظمت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية فعاليات توعوية عبر مختلف المراكز الصحية والمدارس وذلك للتوعية بأهمية غسل اليدين في القضاء على البكتيريا، وذلك بالتزامن مع الاحتفال باليوم العالمى لنظافة اليدين والذي أقرته منظمة الصحة العالمية فى الخامس من مايو من كل عام. ومن جهتها قالت الدكتورة شوقية الماجد- مديرة مركز أم غويلنة الصحي " إن احتفالات اليوم العالمي لنظافة اليدين في قطر ستبدأ يوم غد الثلاثاء 5 مايو الجاري، وتستمر حتى نهاية الشهر. وقد تم اختيار شعار "نظافة اليدين هى بوابتك للصحه والسلامة". ولفتت الى أن الحملة ستركز على توعية موظفي المراكز الصحية والمراجعين حول طرق منع انتشار الجراثيم، منوهة بأن الكثير من الأمراض تنتقل عبر التلامس المباشر وأن اهمال غسل اليدين يتسبب في انتشار الكثير من أنواع البكتيريا والأمراض مثل الأنفلوانزا الموسمية والإسهال. 87% من الموظفين ملتزمين بغسل اليدين ومن جهته أشار الدكتور أحمد هاشم - منسق إدارة المخاطر بإدارة الجودة الى أن توعية موظفي المركز الصحية حول نظافة اليدين، يحد من انتشار البكتيريا، منوها بأن إدارة المخاطر تقوم بعمليات مسح شهرية لقياس وعي الموظفين بالمراكز الصحية حول أهمية غسل اليدين. وذكر أن المسح الأخير الذي تم تنفيذه خلال الفترة الممدة من يانير حتى شهر مارس الماضيين أظهر أن 87% من الموظفين بالمراكز الصحية ملتزمين بنظافة اليدين بشكل جيد، معتبرا النسبة إيجابية كون المعدل العالمي يظل عند حدود 60%. ونبه الدكتور هاشم الى أن المؤسسة ستعمل على توزيع المنظفات الكحولية عبر مختلف المراكز الصحية، وتوعية الموظفين والمراجعين بضرورة تعقيم أيديهم، إلى جانب توزيع مطبوعات على الأطفال من رواد المراكز الصحية، وعبر مختلف المدارس ورياض الأطفال لتوعيتهم بأهمية غسل اليدين للقضاء على البكتيريا المسببة للأمراض. مسابقة للأطفال ومن جانبه، بين عثمان المومني- منسق إدارة المخاطر، العمل على تفادي مختلف المخاطر التي قد تحدث بالمراكز الصحية، كاشفا عن تنظم مسابقات لرسوم الأطفال التوعوية حول نظافة اليدين. واعتبر أن ممارسة غسل الأيدي من الاجراءات الواجبة على العاملين في المجال الصحي بشكل خاص، مبينا أن اليد مسئولة عن انتشار الكثير من عدوى المستشفيات، كما يتعين غسل الأيدي على الأفراد في المجتمع بشكل عام. وكانت منظمة الصحة العالمية قد أطلقت يوماً عالمياً لنظافة الأيدي تحت شعار "نظافة الأيدي تنقذ الأرواح"، وهي مناسبة سنوية تعنى بتوعية الملايين حول العالم بفوائد غسيل اليدين وتعزيز هذه الممارسة الصحية.

1740

| 03 مايو 2015

صحة وأسرة alsharq
طرق الوقاية من نزلات البرد

تعد الإصابة بالأنفلونزا من الأعراض الشائعة خلال فصلي الخريف والشتاء. وذكرت خبيرة الصحة الألمانية، فيته شرام، عضو الهيئة الألمانية للفحص الفني، عدة طرق لتجنب العدوى نوردها فيما يلي: - تجنب مصادر العدوى، حيث أشارت خبيرة الصحة الألمانية، إلى أن التجمعات الكبيرة والاختلاط، عن قرب، بالأشخاص المصابين بالفعل، يشكل خطراً كبيراً، حيث إن فيروس الأنفلونزا من الممكن أن ينتقل عن طريق الرذاذ عبر الهواء. - غسل اليدين باستمرار، حيث نبّهت شرام إلى أن مسببات نزلات البرد تكمن في أشياء من الحياة اليومية، مثل مقابض الأبواب وقضبان الحافلات وسماعة الهاتف، حيث إنه بعد لمس كل هذه الأشياء قد تنتقل العدوى عن طريق اليد غير النظيفة بمجرد لمس الوجه أو العين، لذا ينبغي غسل اليدين بالماء الدافئ والصابون للحماية من العدوى. - تعزيز المناعة، حيث أوصت الخبيرة الألمانية بأخذ قسط كاف من النوم وتناول الغذاء المتوازن مع الإكثار من الخضراوات والفاكهة الطازجة، إلى جانب الحركة بشكل منتظم، لأن هذه العوامل تساعد على حماية الجسم من الإصابة بنزلات البرد. وفي حالة الإصابة بنزلة برد رغم اتباع التدابير الوقائية السابقة، أوصت شرام، بمنح الجسم الراحة اللازمة بالبقاء في المنزل لعدة أيام مع الحرص على أخذ قسط كاف من النوم، كما ينبغي تناول الكثير من السوائل وتجنب التوتر والضغط.

531

| 03 نوفمبر 2014