رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
بدء منافسات المجموعة الرابعة بالقلايل غداً

تشهد بطولة القلايل 2016 ـ غداًـ بدء منافسات المجموعة الرابعة، التي تضم فرق "الجزيرة" و"الظعاين" و"لبصير" و"الشقب"، حيث دخل عساس كل فريق من تلك الفرق اليوم، محمية "لعريق" لاختيار الموقع المناسب لهم. في ذات السياق تلعب اللجان المنظمة لبطولة القلايل 2016 دوراً مهماً في تسيير أعمال البطولة ومسابقاتها، حيث تجتهد الفرق العاملة في هذه اللجان من أجل تهيئة الأجواء المثالية، لكافة الفرق المشاركة بارتياح دون التفكير في أي شيء آخر بعيداً عن المنافسات، وباتت القلايل من البطولات المميزة بعمليات التنظيم نظير ما تبذله هذه اللجان من جهود، ومن بين لجان البطولة التي تلعب دوراً كبيراً في مسألة التنظيم، غرفة العمليات، فهي اللجنة المسؤولة عن تقديم الدعم الفني ليس فقط للمشاركين بل للجان البطولة الأخرى. الأجهزة الحديثة وفي هذا السياق يقول السيد خالد بن محمد آل الشيخ الكواري رئيس غرفة العمليات: "إن عمل غرفة العمليات متعدد ومتشعب ومرتبط بجميع اللجان العاملة في البطولة، حيث إنها تعد حلقة وصل بين كل اللجان والفرق المشاركة، ونعتمد في عملنا على مدار أيام المنافسات على الأجهزة الحديثة، والمتطورة، والتجهيزات التي باتت من الأمور التي تميز بطولة القلايل، وهذه التجهيزات ساعدتنا كثيراً وسهلت علينا عملنا، وكذلك ساعدتنا في أن ننجز عملنا بدقة أكبر، وأضاف الكواري: نحن نقوم باحتساب النقاط للفرق، ونقوم بمراقبة الجميع داخل المحمية من خلال الشاشات التي وفرتها لنا اتصالات قطر Ooredoo، حيث إننا نقوم بمراقبة انتشار الفرق ونحدد أماكنهم ونرصد بلاغات الصيد ونحتسب النقاط اولاً بأول، لنحفظ ـ بالتالي ـ حقوق المشاركين، وتكون موثقة لدينا. توثيق التفاصيل وقال الكواري: إن متابعتنا مع لجنة تحكيم منافسات الفرق بات أمراً ضرورياً، حيث اذا حصل وتعادل فريقان أو حدث تقارب زمني نكون على أهبة الاستعداد لحل الإشكال، حيث نقوم بتوثيق تفاصيل المنافسة ونعتمد على الفارق الزمني والتوقيت الدقيق، وبالتالي نحتسب الذي تميز بتوقيته عن الآخر حتى ولو كان الفارق أجزاء من الثانية. وقال رئيس غرفة العمليات: "إننا نتابع كل البلاغات وكل المعلومات من الجميع.. والحمد لله جميع أعضاء اللجنة يجتهدون في عملهم من أجل إخراج البطولة في أفضل صورة، موضحاً أن عمل غرفة العمليات ذو طبيعة خاصة، وقد يكون أكثرَ حساسية من عمل أي لجنة أخرى في البطولة. تطور البطولة وأكد الكواري أن بطولة القلايل تتطور عاماً بعد آخر، خاصة مع إدخال التقنيات الحديثة لمتابعة الفرق وتحديد نقاطها، حيث إنه في السابق كان الحكم يبلغنا بوجود صيد أو بتفاصيل الفرق، فيما يخص الصيد ويحدد المكان إلا أن التحديد غالباً ما كان يأخذ وقتاً، للوصول للمكان المحدد، ولكن بعد وضع نظام IFL ونظام الشاشات تمكنا من تحديد أي حدث داخل المحمية بدقة، بالتنسيق مع الحكام بالداخل، وقال الكواري: كل من يشارك في البطولة ولله الحمد يخرج مشيداً بالتقنيات والتجهيزات المستخدمة في البطولة، وخاصة على مستوى عمليات الرصد للصيد واحتساب النقاط، بمعنى آخر الجميع يشعر أنه قد أخذ حقة تماماً، وأن المنافسة عادلة، وهذا بطبيعة الحال يجعلنا أكثر رغبة في بذل مجهود أكبر في "القلايل"، لأن البطولة باتت جزءاً منا، وأصبحنا نحن جزءاً منها، فنحن سعداء بالعمل في بطولة هي واجهة لدولة قطر ،كونها بطولة أصبحت من البطولات الأكثر شهرة على مستوى منطقة الخليج، بل والشرق الأوسط في رياضة المقناص. تأصيل التراث وأردف رئيس غرفة العمليات قائلاً: "القلايل" بطولة تؤصل لتراث الاجداد، ومن واجبنا أن نجتهد من أجل إنجاح هذه البطولة بكل ما تحمله من رسائل، وبكل ما تتضمنه من منافسات ومسابقات وفعاليات مشوقة، وأضاف الكواري: نستطيع أن نقول إجمالاً ـ بعد مرور 5 سنوات على"القلايل" ـ: إنه في كل عام يكون هناك إقبال كبير ورغبة جامحة لدى الكثير من محبي المقناص، للمشاركة في هذه البطولة، حتى إن العدد المتقدم للمشاركة في كل عام يتجاوز العدد الذي تتطلبه البطولة، حيث تلجأ اللجنة المنظمة إلى القرعة لاختيار الفرق المشاركة، وقال خالد محمد آل الشيخ الكواري: إن جمهور البطولة تزايد عدده عن البطولة السابقة، ويعود ذلك الى اعتماد لجنة العلاقات العامة والإعلام ـ أكثر ـ على وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة، إضافة إلى الإعلام المرئي والمسموع والمقروء، حتى أصبح لدينا جمهور كبير يتابع البطولة حتى خارج دولة قطر. أحداث مثيرة وأكد الكواري أن النتائج تبقى سرية إلى حين انتهاء المنافسات لكل مجموعة، لإيجاد عنصر التشويق دائماً، ولإضفاء الحماسة عند كل الفرق لآخر يوم من المنافسة، وبالطبع هذا يزيد من متعة الجمهور المتابع لمنافسات "القلايل"، موضحاً أن اللجنة المنظمة للبطولة تعلم جيداً أن هناك جماهير في كل مكان، يتابعون منافسات البطولة، ولذلك فإن هذه اللجان تبذل أقصى ما لديها من جهد بهدف إخراج "القلايل" في أفضل صوره لها.. وأشار رئيس غرفة العمليات إلى أن القائمين على التنظيم دائمي التفكير في التطوير والتحديث، واستقبال الآراء والاقتراحات التي من شأنها تطوير البطولة على كافة المستويات، سواء على مستوى التقنيات أو التجهيزات أو حتى في المسابقات والفعاليات المصاحبة، وتمنى رئيس غرفة العمليات أن تستمتع جميع الفرق المشاركة، بأجواء المشاركة وأجواء المحمية المميزة بصرف النظر عن التأهل، وكذلك تمنى الكواري للجماهير التي تتابع البطولة؛ أن تستمتع بالمنافسات التي تشهد هذا العام مفاجآت وأحداثاً مثيرة، تزيد من شوق الجمهور لمتابعة البطولة.

187

| 18 فبراير 2016

محليات alsharq
ملازم أول أحمد العبدالله: غرفة عمليات لإدارة الحدث بدرب الساعي

أكد ملازم أول أحمد بلال جوهر العبدالله قائد منشأة درب الساعي عضو اللجنة الأمنية باليوم الوطني لـ "بوابة الشرق" من منطلق خروج فاعليات درب الساعي بأبهى حلة وفي أتم صورة، فقد وفر لها كل عوامل الامن والسلامة التي تضمن توفير الراحة والسلامة لزوار درب الساعي حيث تشهد الفعاليات حركة مكثفة واقبال كبير سواء في الفترة الصباحية او المسائية من مختلف الاعمار والجنسيات . ندعوا المواطنين والمقيمين الإستمتاع بأجواء الإحتفالات المبهجة لليوم الوطني اقبال كبيرفلا تخلو منطقة من مناطق الفعالية من وجود عناصرقوة " لخويا "ورجال الشرطة الى جانب شركة حماية للخدمات الامنية، إضافة إلى رجال المرور الذين يقومون بتنظيم حركة السيارات والباصات التي يعج بها المكان خاصة في الفترة المسائية التي تشهد اقبالا كبيرا من الشباب والعائلات مع تحسن حالة الجو. ملازم أحمد بلال جوهر يتحدث لبوابة الشرق مهام تامين الاحتفالات وتتولي قوة لخويا مهام تامين الاحتفالات بهذا المكان من خلال اللجنة الامنية التي يترأسها العميد علي سلمان المهندي ، وتضم مجموعة من السادة الضباط من قوة لخويا وعدد من الادارت الامنية الاخري ، حيث يتم التنسيق مع المرور في أعمال التأمين وتنظيم حركة السير ودخول وخروج السيارات من المداخل الطرق الرئيسية إلي موقع درب الساعي ، مشيراً إلي توفر مواقف للسيارات على جانبي مقر درب الساعي. ضرورة الإلتزام بتعليمات رجال الأمن والتعاون معهم حتى تخرج الاحتفالات بصورة متميزةغرفة العملياتكما تتولي أيضا قوة لخويا تأمين الحدث من الداخل ، حيث يتواجد منسوبي لخويا علي مدار الساعة من خلال شفتتات ، كما توجد غرفة عمليات لادارة الحدث تتولي مهام الادارة والتنسيق مع الجهات المعنية والجهات المشاركة في درب الساعي.اجواء الاحتفالاتودعا المواطنين والمقيمين الاستمتاع بأجواء الاحتفالات المبهجة لليوم الوطني ،والالتزام بتعليمات رجال الأمن والتعاون معهم حتى تخرج الاحتفالات بصورة متميزة ، مشيرا إلي تواجد رجال الأمن علي مدار الساعة بجميع مناطق الاحتفالات ، لان وجود رجال الأمن في الأساس يكون من أجل انجاح الاحتفالات ، وكذلك الحفاظ علي أمن وأمان المشاركين ، وحماية الممتلكات والحفاظ علي حياة المشاركين من الخطر. مستشفى لخويا الميداني في درب الساعي وقال هناك وعي كبير من جانب الشباب الذي اصبح راقيا في التعامل مع الأمن ومتفهما للدور الذي نقوم به ونحن من جانبنا ندرك تماما أن الأمن مسئولية الجميع وقد انعكس ذلك بدوره على إنخفاض تلك التجاوزات. المستشفي الميداني المتنقل فيها تجهيزات لتقديم أعلي الخدمات الطبية تواجد منسوبي لخويا علي مدار الساعة مستشفى ميداني ومن جانبه تحدث الدكتور علي حسن مسئول طواري الوحدة الطبية بدرب الساعي عن الخدمات الطبية المتنوعة التي تقدمها لخويا لزوار درب الساعي ، مشيراً غلي تمركز المستشفي الميداني المتنقل وسيارات اسعاف خاصة بدرب الساعي والتي قدمت خدمات علاجية لعدد من الزوار . وحدة طبية مجهزة محتبر كامللوأضاف مسئول الطواري أنه تم استخدام المستشفي الميداني المتنقل بما فيها من تجهيزات وذلك لتقديم أعلي الخدمات الطبية الممكنة في موقع الحدث وعدم تحويلها إلي مستشفي حمد ، مشيراً انها مجهزة بمختبر كامل ، وأجهزة أشعة تليفزيونية ، ورسم قلب ، وكذلك جهاز أشعة متنقل ، وصيدلية شاملة .

2209

| 13 ديسمبر 2015

منوعات alsharq
استيقظت خلال عملية لإزالة زائدتها الدودية

استيقظت امرأة في العقد الرابع من العمر في غرفة العمليات بأحد المستشفيات البريطانية، مع استعداد الجراحين لإزالة الزائدة الدودية، وحصلت لاحقاً على تعويض من المستشفى بعد اعترافه بارتكاب خطأ في تخديرها. وقالت صحيفة "ديلي تليجراف" اليوم الأربعاء، إن ألكساندرا بايثل عانت من اضطراب ما بعد الصدمة، حين استيقظت قبل بدء العملية ومشت والأنابيب تتدلى من حلقها، بسبب فشل موظفي التخدير في التأكد من حقنها بكمية كافية من المخدر قبل العملية. وأضافت أن ألكساندرا، التي تعمل ممرضة في بلدتها بيرنلي بمقاطعة لانكشاير، وصفت الحادث بأنه صدمة جعلها تعاني من الكوابيس ونوبات الهلع والقلق المستمر، ودعت السلطات الصحية إلى تعلم الدروس من محنتها لضمان عدم تكرار وقوعها. وأشارت الصحيفة إلى أن المرأة حصلت في اطار تسوية على تعويض مالي لم يتم الكشف عن حجمه واعتذار علني من السلطات الصحية المسؤولة عن مستشفيات مقاطعة لانكشاير.

1417

| 16 أبريل 2014