تداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا مقطع فيديو لطفل مصري فاجأته أمه بكعكة عيد ميلاده في فصله الدراسي بمدرسته في إسطنبول. وصورت معلمة الطفل إبراهيم الفيديو ونشرته عبر موقع انستغرام ليحظى بانتشار واسع تناقلته الصفحات والقنوات الإخبارية ومواقع التواصل. ووفقا للفيديو المتداول فقد أظهر الطفل إبراهيم في إحدى مدارس مدينة إسطنبول تأثرًا كبيرا بعد رؤية أمه وهي تدخل الفصل وكعكة عيد ميلاده الخامس في يدها، ونظربحب كبير لوالدته ثم حضنها وسط تصفيق زملائه، وقد اعتلى الخجل ملامحه البريئة . View this post on Instagram A post shared by OKUL ÖNCESİ ÖĞRETMENİ (@dilaraa_ogretmen) كما عبّر الصغير لأمه عن الامتنان والشكر بتقبيل يدها والدموع تملأ عينيه. من جهتها كتبت المعلمة على الفيديو “شاهدت بالفعل لحظات كثيرة، لكن الفيديو الوحيد الذي يجعلني أبكي وأشعرني بالحزن والسعادة معًا هو هذا” بحسب الجزيرة مباشر. وذهب المعلقون على الفيديو لتحية والدي الطفل على تربيته الحسنة. وقالت الأم أميرة توفيق، في حوار لقناة (آ تي في) التركية إن إبراهيم طفل مهذب ومحترم، في حين أوضح الصغير أنه تفاجأ برؤية والدته في الفصل وأنه سُعد بها، مشيرة إلى أنه حساس للغاية. ونشرت أميرة الفيديو على مواقع التواصل الاجتماعي لكنها لم تتوقع هذا الكم الهائل من التعليقات، التي قالت إنها إيجابية كلها، وهذا الانتشار الواسع.

سجل الرجل، الذي تصفه موسوعة جينيس للأرقام القياسية العالمية بأنه "محطم الأرقام القياسية الأكثر إنتاجاً"، أشريتا فورمان رقماً قياسياً آخر بإشعال 72 ألف شمعة في كعكة عيد ميلاد. وقد تمكن فورمان "61 عاماً"، من تسجيل أحدث رقم قياسي مساء أمس السبت في نيويورك على كعكة تحيي ذكرى أستاذه في علم التأمل، وهو الزعيم الروحي والرياضي سري شينموي "2007-1931"، الذي كان من المفترض أن يكمل 85 عاماً هذا العام. وكان قياس كعكة عيد الميلاد نحو 3 أمتار، ومن أجل تحقيق هذا الرقم القياسي، كان يتعين أن يتم إشعال جميع الشموع الـ72 ألف في آن واحد لمدة دقيقتين. ولكي يتم إشعالها، قام 70 من أصدقاء فورمان بالمساعدة بمشاعل الغاز، وكمكافأة لهم، حصلوا جميعاً على قطعة من الكعكة. تم إشعال جميع الشموع الـ 72 ألف في آن واحد لمدة دقيقتين تم إشعال جميع الشموع الـ 72 ألف في آن واحد لمدة دقيقتين

قرر الشاب الألماني، سفن هاجايمر، هذا العام، بعد دخوله موسوعة جينيس للأرقام القياسية العام الماضي عبر تسجيله أطول عيد ميلاد في العالم سافر فيه 46 ساعة متواصلة، أن يكتفي بالاحتفال مع زوجته في المنزل. وسافر هاجماير، العام الماضي، من أوكلاند في الولايات المتحدة الأمريكية إلى نيوزيلندا ثم بريسبان في أستراليا ومن ثم إلى هونولولو وصولاً إلى هاواي، حيث كانت زوجته بانتظاره، بعد أن تمكن من استغلال الفوارق الزمنية في هذه البلدان، لكي يبقى في يوم عيد ميلاده، وهو ما وصفته صحيفة "تايم" الأمريكية بالمخطط العبقري، الذي استحق "هاجايمر" بسببه دخول موسوعة جينيس للأرقام القياسية. ويكتفي الشاب الألماني، في عيد ميلاده الـ27، هذا العام، بالاحتفال وسط الأهل والأصدقاء في منزله، غير أنه ما زال يحتفظ باللقب في موسوعة جينيس بعدما انتزعه من الشاب "نرجس بهيمجي" من كراتشي. وكان بهمجي قد احتفل بأطول عيد ميلاد في العالم بعدما امتد الاحتفال من خلال سفره لـ35 ساعة متواصلة، انتقل خلالها من كراتشي إلى سنغافورة وصولاً إلى سان فرانسيسكو، مع البقاء في النطاق الزمني ليوم عيد مولده.

احتفلت معمرة بريطانية بعيد ميلادها الأول بعد الـ100 داخل قمرة قيادة دبابة، حيث قادت الدبابة بنفسها لعدة أمتار. وكانت المعمرة هيلدا جاكسون "101 عاماً" مصممة على قيادة دبابة حتى ولو لبضعة أمتار لتحتفل بعيد ميلادها، وحققت أخيراً حلمها في قيادة الدبابة في مدرسة الدبابات بمقاطعة ويلز. وقالت ابنة السيدة جاكسون مارجريت أوستن "72 عاماً"، إن والدتها طالما أرادت أن تحتفل بعيد ميلادها بطريقة لا تؤثر على صحتها. وأضافت أن أمها متحمسة للقيام بقيادة الدبابة والاحتفال بعيد ميلادها داخل قمرة القيادة. وعندما دخلت السيدة جاكسون إلى قمرة القيادة وجلست على كرسي القائد سألت المختص عن كيفية تشغيلها، ولكنه أجابها بأنها ليست فكرة سديدة ولكنها أصرت على تشغيلها. وشعرت بالسعادة الكبيرة عندما سمعت هدير الدبابة، وقالت بأنها كانت تخشى من صوت الدبابة المرتفع. ويذكر بأن السيدة جاكسون كانت مغرمة بقيادة السيارات على الدوام، حتى أنها قامت برحلة حول أوروبا بالسيارة دامت 5 أشهر في الخمسينيات من القرن العشرين.

تحول حصان إلى نجم مواقع التواصل الاجتماعي بعد ظهوره في فيديو وهو يطفئ شموع عيد ميلاده الـ4، معرباً عن فرحته بإظهار أسنانه الأمامية في مشهد طريف. وأصيبت الأمريكية جيسيكا واكر، بالدهشة لحظة رؤية حصانها يتفاعل مع المفاجأة التي أعدتها له في الإسطبل برفقة 3 من أصدقائها، إذ لم تكن تتوقع أن يطفئ حصانها الشموع التي أشعلتها له على قالب الحلوى المخصصة للاحتفال بعيد ميلاده، بنفسه. وكان أصدقاء واكر يوثقون لحظة مفاجأة الحصان بالقالب وتمكنوا من توثيق لحظة قيام الحصان بتقديم ابتسامة "عريضة" للكاميرا ليعبر عن فرحته بهذه المفاجأة.

احتفلت ملكة بريطانيا إليزابيت الثانية بعيد ميلادها الـ89 اليوم الثلاثاء، ولكن من غير المتوقع أن تحضر أي فعاليات احتفالية. يشار إلى أن العرش الملكي لم يحدد أي فعاليات عامة بهذه المناسبة، ومن المتوقع أن تمضى الملكة اليوم مع أفراد أسرتها في قلعة ويندسور، بالقرب من لندن. يذكر أن الملكة ولدت عام 1926، وتحكم بريطانيا منذ عام 1952، ولدى الملكة وزوجها الأمير فيليب، دوق إدنبره، 4 أولاد و8 أحفاد. ويأتي عيد ميلاد الملكة في الوقت الذي يستعد فيه العالم لاستقبال ابن حفيدها الأمير ويليام، الذي سوف يكون ترتيبه الرابع لتولي العرش البريطاني. ومن المقرر ولادة الطفل الثاني لكيت، دوقة كامبريدج، والأمير ويليام، ابن ولى العهد الأمير تشارلز، خلال الأيام القليلة المقبلة في ليندو وينج بمستشفى سانت ماري بلندن.

قدمت الفنانة الأمريكية، لورا جينكينسون، إبداعات رسم الشفاه للأطفال بشخصيات كارتونية متعددة، باستخدام أدوات الماكياج المختلفة وبألوانها المتعددة، حسبما ذكر الموقع الأمريكي "AFD". ويذكر الموقع، أنه في حفلات الأطفال تحتار الأمهات في إرضاء أطفالهن بالشخصيات الكارتون المختلفة، وتفكر أيضا في ملابس الطفل يوم الحفل، ويمكن أن تستغل الأم ماكياجها بألوانه المختلفة في عمل الصور الكارتونية على فم وجزء من وجه بالشخصية الكارتونية المفضلة. وقامت الفنانة لورا جينكينسون بعمل أشكال الشخصيات الكارتونية على الوجه من أدوات وألوان الماكياج، وقدمت شخصيات ديزني وغيرها من الشخصيات الشهيرة مثل نمور، كيرميت الضفدع، سكوير بانتز، اوليف، وسلاحف النينجا، سيمبا، وغيرها من الشخصيات المقربة من قلوب الأطفال. ويمكن لكل أم التدريب عليها لرسمها لطفلها في حفلة عيد ميلاده، ليطل على زملائه بشكل جديد.

حضر روبرت موجابي رئيس زيمبابوي حفلا كبيرا أقيم بمناسبة عيد ميلاده الواحد والتسعين في منتجع فكتوريا فولز اليوم السبت، مما جعل الكثير من مواطني البلاد يتساءلون متى سيترك الرئيس السلطة ومن سيخلفه؟ وحضر الآلاف من أنصار موجابي حفل عيد الميلاد الذي أنفق عليه مليون دولار ونظمه حزب الاتحاد الوطني الافريقي الزيمبابوي-الجبهة الوطنية الحاكم. وقال الحزب إنه حصل على المال من تبرعات أفراد وشركات. وموجابي شخصية مثيرة للجدل إلى حد كبير في الداخل والخارج وهو الرئيس الوحيد لزيمبابوي منذ استقلالها عن بريطانيا عام 1980. وقال موجابي في مقابلة مع التلفزيون الحكومي مساء أمس الجمعة إنه لن يسمي خليفة له في رئاسة الحزب الحاكم، وتابع "لا أختار خليفة لي أبدا .. فأنا لم أعين خليفة لأحد". وأضاف أن "خليفته قد يكون أي شخص في الحزب. قد يكون أي من نائبي الاثنين ولكن الأمر يرجع للشعب". وكان الحزب الحاكم انتخب موجابي مرة أخرى رئيسا له في ديسمبر مما يجعله مرشحا في الانتخابات المقبلة عام 2018 وسيكون الرئيس قد بلغ من العمر 94 عاما حينئذ. وشارك في الحفل نائبا موجابي وكبار مسؤولي الحكومة والحزب وأبناء موجابي وزوجته جريس. وقال مزارع محلي لصحيفة حكومية الشهر الماضي، إنه تبرع بلحوم حيوانات برية كالتماسيح والفيلة لتنضم إلى قائمة الطعام في الحفل. وأنشد موسيقيون محليون الأغاني وألقوا القصائد وقدموا رقصات في الحفل.

يحتفل رئيس زيمبابوي، روبرت موجابي، الذي يحكم البلاد منذ 35 عاما، بعيد ميلاده الـ91، اليوم السبت، فيما استعد أنصاره لحفل يقام في منطقة "شلالات فيكتوريا" يتم فيه ذبح اثنين من الفيلة. ومن المقرر إقامة العديد من الحفلات للرئيس، من بينها حفل يقام ليلا في هراري. غير أن الحدث الرئيسي سيكون السبت المقبل، في فندق فاخر وملعب للجولف عند الشلالات على الحدود مع زامبيا. ومن المتوقع أن يشارك نحو 20 ألف ضيف في الحدث. ويواجه موجابي منذ فترة طويلة، انتقادات بسبب قمع المعارضة وسوء الإدارة الاقتصادية وقيادة واحدة من أسوأ الحكومات الفاسدة في العالم طبقا لمنظمة "الشفافية الدولية". ويثير أحد الطقوس التي ستقام على شرفه وتتعلق بذبح فيلة في الحفل، مزيدا من الانتقادات. ووصف جوني رودريجيس، رئيس فريق العمل في هيئة الحفاظ على البيئة في زيمبابوي، الخطة بأنها "غير أخلاقية تماما". ويرفض رئيس زيمبابوي هذه الانتقادات والاتهامات، ويتهم الغرب بدلا من ذلك بمحاولة تشويه حكمه وسياساته التي تتضمن مصادرة مزارع البيض في بلاده.

يحتفل أكبر رجل مسن في اليابان، اليوم الخميس، بعيد ميلاده الـ112. وقال هيرو "66 عاما"، ابن المسن الياباني ساكاري موموي، وهو من مواطني مدينة سايتاما الواقعة شمالي العاصمة طوكيو، إن والده ابتسم عندما احتفلت أسرته معه بعيد ميلاده. ويعيش موموي في أحد مستشفيات طوكيو، حسبما ذكرت وكالة الأنباء اليابانية "كيودو". وقالت أسرة موموي، إنه يستمتع بتناول الغذاء المخصص له، كما أنه يحافظ على نشاطه ويمارس فن كتابة الخط. وأعربت الأسرة عن أنها "في غاية الفرح لبلوغ موموي عيد ميلاده بأمان وسلامة". يشار إلى أن المسن الياباني المنحدر من مدينة ميناميسوما في مقاطعة فوكوشيما، كان يعمل معلم كيمياء زراعية وناظرا لمدارس ثانوية في فوكوشيما وسايتاما. ويذكر أن أكبر امرأة مسنة في العالم هي اليابانية "ميساو أوكاوا"، البالغة من العمر 116 عاما والتي تعيش في منطقة أوساكا.

اندلعت حرب كلامية بين بريطانيتن على صفحات فيسبوك، إثر خلاف نشب بينهما على خلفية تغيب ابن إحداهما عن حضور حفلة عيد ميلاد ابن الأخرى، مما دفع والدة الطفل المحتفل بعيد ميلاده إلى تحرير فاتورة، تطالب فيها بمبلغ من المال كتعويض عن غياب الطفل الآخر عن الحفلة. أصيبت تانيا والش، وزوجها ديريك ناش، بالدهشة، عندما عاد ابنهما أليكس البالغ من العمر 5 أعوام من المدرسة، وفي حقيبته مظروفاً يحتوي على غرامة بقيمة 27 دولاراً، لأنه تغيب عن حفلة عيد ميلاد زميله في المدرسة تشارلي لورانس، والتي أقيمت في مركز التزلج المحلي. وبعد أن رفض والدا أليكس، دفع الغرامة، هددت عائلة تشارلي باللجوء إلى المحكمة لتحصيل المبلغ، وعلى إثر ذلك نشبت حرب كلامية مستمرة بين والدة أليكس، وبين جولي، والدة تشارلي لورانس، على مواقع التواصل الاجتماعي، بحسب ما ذكرت صحيفة دايلي ميل البريطانية. وعبّر ناش، عن سخطه وعدم رضاه على هذا الأمر، وأكد أنه كان يعتزم إرسال ابنه أليكس، لحضور الحلف المزمع إقامته قبل عيد الميلاد في بلايموث سكي سلوب، إلا أنه أدرك بأنه لديه التزامات أخرى، إذ كان عليه زيارة جدته في نفس توقيت الحفلة. من جهتها، أكدت لويزا دراغون، مديرة مركز التزلج، أن المركز ليس له أية علاقة بهذا الخلاف، وأنه لا يطلب أية غرامات من الذين يتغيبون عن أي حفل، وأن المشكلة نشبت بين العائلتين ولا تدري لماذا أقحموا المركز فيها. وتصر والدة تشارلي، على اللجوء إلى المحكمة لتحصيل المبلغ، إلا أنها لا تدرك بأن تكاليف الشكوى يمكن أن تكلفها أكثر من المبلغ المتنازع عليه بكثير، مع العلم إن حظوظها في ربح القضية ضئيلة.

زار العجوزان البريطانيان، فيل جين كينسن وجوانا جين، مدينة الأقصر المصرية للمرة الـ26 للاحتفال بعيد زواجهما، الذي أصبح الاحتفال به في الأقصر تقليدا سنويا منذ 26 عاما، وعيد ميلاد هذا العام هو الـ50، ويبلغ عمر الزوجين 80 عاما. زوجان بريطانيان لم يمنعهما بلوغهما سن الثمانين عاما من القيام برحلتهما رقم 26 لمدينة الأقصر التاريخية بصعيد مصر . وعلق الزوجان على إصرارهما على زيارة الأقصر رغم تقدمهما في العمر بالقول، إنهما "شربا من نيل الأقصر، ويهيمان عشقا بنبل أخلاق المصريين في الأقصر، وكرمهم وابتسامتهم الساحرة التي تجبرهم على العودة للأقصر في كل عام، حتى بعد أن بلغا العقد الـ8 من العمر". ورفض الزوجان ما يتردد في بعض وسائل الإعلام ببلدهما عن الأحوال الأمنية بمصر، وقالا إنهما يبعثان في كل يوم برسالة طمأنة لأهلهما وأصدقائهما ولكل شعوب العالم، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بأن مصر آمنة ولا داعي للقلق، فهي تفوق في أمنها كثيرا من الدول الأوروبية وأن أهلها يحتضنون الضيف وكأنه واحد من أبنائهم وأن كل ما يشاع في الإعلام الخارجي مضلل وغير مطابق للواقع.

ذكرت وسائل إعلام محلية في مدينة لاس فيجاس الأمريكية، أن شابا كان يحضر حفل عيد ميلاد في منزل قريب، غادر الحفل لفترة قصيرة ولدى عودته إلى الحفل أخطأ وتوجه إلى منزل آخر، فما كان من صاحب هذا المنزل إلا أن أطلق النار على هذا الشخص الغريب الذي كان يحاول دخول منزله في وقت متأخر من الليل. وقال الشرطي جيسي رويبال، المتحدث باسم شرطة لاس فيجاس، إن الضحية الذي أصيب بجروح لا تفضي للموت أسعف بعد الحادث. وقال رويبال إن الشرطة تلقت اتصالا طارئا من أحد السكان، الساعة الـ2 صباحا يخبر بأن شخصا ما حاول الدخول وأنه أطلق النار عليه. وغادر الرجل وصديقه اللذان كانا يحضران حفل عيد ميلاد، المنزل لفترة قصيرة من الوقت وعادا لما كانا يعتقدان أنه نفس المنزل، حسبما ذكرت صحيفة لاس فيجاس صن. وأنهما طرقا المنزل بينما كانا يتجادلان مع صاحب المنزل الذي أطلق النار من وراء الباب فأصاب أحدهما.

شهد البيت الأبيض حفلاً صاخباً، احتشد فيه العديد من النجوم، بمناسبة عيد ميلاد السيدة الأولى الأمريكية، ميشيل أوباما، الـ50. وأفاد موقع "يو إس ماجازين" الأمريكي، أن أوباما، احتفلت بعيدها الـ50 بإقامة حفل حضره عدد كبير من النجوم. ونقل عن مصدر مطلع، أن حوالي 500 شخص شاركوا في عيد ميلاد السيدة الأمريكية الأولى، وقد افتتح النجم، ليديسي، الحائز على جائزة جرامي، الليلة قبل أن تبدأ بيونسي، الغناء مع فرقتها طوال 30 دقيقة. وحضر المغني، جون ليجند، الحفل مع عروسه، كريسي تيجن، وكان هو من أنشد لأوباما أغنية "عيد ميلاد سعيد". وذكر الموقع أن الحفل استمر حتى الساعة الرابعة فجراً، ومن أبرز الحاضرين، بيل وهيلاري كلينتون، وبول مكارتني وزوجته، وصامويل إيل جاكسون، وآشلي جود، وجنيفر هدسون، وستيف هارفي، وغيرهم.