رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
عاهل الأردن ورئيس وزراء اليابان يبحثان هاتفيا مكافحة (كورونا)

بحث العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، في اتصال هاتفي اليوم، مع السيد شينزو آبي رئيس الوزراء الياباني، تنسيق الجهود على المستويين الثنائي والدولي، لمكافحة وباء فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19). وأفادت وكالة الأنباء الأردنية بأن الجانبين أكدا على ضرورة إدامة التنسيق والتشاور بين البلدين إزاء مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك، بما في ذلك سبل التصدي للآثار الإنسانية والاقتصادية الناجمة عن وباء كورونا.

658

| 23 أبريل 2020

عربي ودولي alsharq
عاهل الأردن يلتقي وزير الأمن الداخلي الأمريكي

التقى العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، اليوم، وزير الأمن الداخلي الأمريكي جون كيلي. وجرى خلال اللقاء بحث علاقات الشراكة الإستراتيجية بين البلدين وسبل تعزيزها خاصة في المجالات الأمنية، بالإضافة إلى استعراض الجهود الإقليمية والدولية في محاربة الإرهاب، ضمن إستراتيجية شمولية، والتأكيد على أهمية تكثيف التنسيق والتعاون بين جميع الدول المعنية، للتصدي لهذا الخطر، الذي بات يهدد منظومة الأمن والسلم العالميين. كما التقى العاهل الأردني، وزير الخارجية السنغافوري الدكتور فيفيان بالاكرشنان، حيث بحثا سبل توسيع آفاق التعاون بين البلدين في مختلف المجالات خاصة الاقتصادية والاستثمارية، كما تم استعراض الجهود المبذولة على المستويين الإقليمي والدولي في الحرب على الإرهاب. والتقى العاهل الأردني أيضا وزير الخارجية الماليزي أنيفة أمان، حيث تم بحث العلاقات بين البلدين، وعدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.

270

| 06 مايو 2017

تقارير وحوارات alsharq
الإرهاب وأزمات المنطقة.. ملفات يحملها عاهل الأردن إلى واشنطن

بات الحديث عن الإرهاب الذي يجتاح المنطقة والعالم، والمرتبط بأزمات وحروب لا تجد طريقاً إلى حلّها، تتصدر مباحثات عاهل الأردن الملك عبد الله الثاني ابن الحسين في مختلف لقاءاته واجتماعاته مع مختلف الزعامات والقيادات العربية والغربية، لا سيما وأن بلاده من أكثر الدول المتأثرة بتداعياتها. الأردن وباعتباره دولة مستقرة في محيط ملتهب، كان محط أنظار أركان القيادة الأمريكية الجديدة، حيث كان الملك عبد الله ابن الحسين أول زعيم عربي يزور واشنطن ويُجري مباحثات مع الرئيس دونالد ترامب عقب تولي الأخير زعامة البيت الأبيض في 20 يناير الماضي. ويبدأ الثلاثاء، الملك عبد الله الثاني زيارته الثانية للولايات المتحدة، التي يلتقي فيها الرئيس ترامب مرة أخرى، حاملاً معه ملفات مكافحة الإرهاب وأزمات المنطقة، وهو لقاء يؤكد حرص القيادة الأردنية على مواصلة التنسيق مع واشنطن حيال قضايا المنطقة ويعكس في الوقت ذاته النظرة الإيجابية للإدارة الأمريكية بالنسبة للأردن ودوره في حلّ تلك القضايا. ويرى حسن المومني أستاذ الدراسات السياسية في الجامعة الأردنية (حكومية)، أن زيارات الملك عبد الله الثاني للولايات المتحدة الأمريكية "تعكس أهمية العلاقات الثنائية والشراكة الإستراتيجية بين البلدين، فالولايات المتحدة الأمريكية هي من أكبر الداعمين والشركاء الاستراتيجيين للأردن، إضافة إلى أن عمان تلعب دوراً مهماً في الإقليم مما ينعكس إيجابياً على المصالح المشتركة بخاصة في الشرق الأوسط" بحسب وكالة الأناضول. كما اعتبر المومني أن الزيارة الثانية لملك الأردن "تأتي على خلفية تطورات إقليمية وبالذات مؤتمر القمة العربي الأخير الذي انعقد في عمان". واستدرك المومني: "القمة من القمم الناجحة التي ناقشت كثير من القضايا التي تهم الولايات المتحدة كالقضية الفلسطينية ومكافحة الإرهاب والأوضاع في كل من سوريا والعراق". وأردف المومني وهو خبير في النزاعات الدولية أن الزيارة "سوف تكون فرصة مهمة لكلا الطرفين لتطوير فهم مشترك حول هذه القضايا وبالذات القضية الفلسطينية، حيث إن الإدارة الحالية تتواصل مع الأطراف المعنية لاستئناف المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية، والأردن معني بشكل مباشر بتطورات هذه القضية إضافة لمناقشة الأوضاع في سوريا والعراق خاصة في ضوء التوقعات بهزيمة داعش قريباً". في حين رجّح المحلل السياسي عامر السبايلة أن يكون "ملف المساعدات الامريكية للأردن والوعود التي تم تقديمها للملكة في الزيارة الماضية هو من أبرز ملفات العاهل الأردني إلى واشنطن". كما بين السبايلة أن " ملف مكافحة الإرهاب في المنطقة ومكافحة داعش وموقع الأردن في هذا التحالف سيكون حاضراً في مباحثات الملك مع الرئيس ترامب، خصوصاً أن الولايات المتحدة باتت على أعتاب الرقة بالتحالف مع الأكراد" بحسب الأناضول. وأشار السبايلة إلى أن "موضوع عملية السلام بين الفلسطينيين سيتصدر المباحثات، في ظل الخطر الذي يمثله سقوط حل الدولتين وانعكاسه على الأردن أو البحث عن سيناريو قابل للتطبيق يحظى بدعم الإدارة الأمريكية". واتفق رئيس مركز نماء للاستشارات الاستراتيجية (مستقل) فارس بريزات مع المومني والسبايلة من حيث فحوى ومضمون الملفات التي يحملها الملك الأردني في جعبته. وأوضح بريزات أن "أهم ملف هو ملف القدس كون الموضوع يتفاعل داخل الإدارة الأمريكية بأكثر من طريقة وداخل مجموعات الضغط بما فيها آيباك (لجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية)". ولفت بريزات إلى أن "نائب الرئيس الأمريكي صرح لآيباك أن الرئيس ترامب يفكر جدياً بنقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس، وهذا بالنسبة لنا في الأردن موضوع في غاية الخطورة". كما أكد أن "دفع عملية السلام هي الأخرى موجودة؛ لأن الرئيس الأمريكي لديه اهتمام بإعادة إطلاق عملية السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين". وبالنسبة لموضوع الإرهاب، فقد شدد بريزات على وجوده، بالإضافة إلى وجود المصالحة العراقية وموضوع سوريا ووجود حل سياسي للصراع الدائر هناك ، خاصة وأن الأردن موقفه واضحة من ذلك.وعزز بريزات قضايا البحث للعاهل الأردني مع ترامب بالحديث في موضوع إيران والتصورات التي يحملها ترامب بالاتفاق النووي معها. وكان الديوان الملكي الأردني، قد أعلن ، أمس الإثنين ، أن الملك عبدالله الثاني "غادر أرض الوطن، في زيارة إلى الولايات المتحدة الأمريكية، يلتقي خلالها مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، وعدد من أركان الإدارة الأمريكية". وأضاف البيان أن الملك "يجري مع الرئيس ترامب، غدًا الأربعاء، مباحثات تركز على تعزيز علاقات التعاون والشراكة الإستراتيجية بين الأردن والولايات المتحدة، والتطورات الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية. في السياق ذاته، قال بيان سابق صدر عن البيت الأبيض: "يتطلع الرئيس دونالد ترامب للترحيب بالملك الأردني عبد الله الثاني في البيت الأبيض". وأضاف أن الجانبين "سيتبادلان عدداً من وجهات النظر ذات الاهتمام المشترك المتعلقة بالشرق الأوسط بما في ذلك أفضل السبل التي تستطيع الولايات المتحدة والأردن من خلالها هزيمة داعش، وإنهاء الصراع في سوريا وتعزيز السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين". ولفت البيان أن مباحثات الزعيمين ستتضمن "كيفية تقوية التعاون بين الولايات المتحدة والأردن وتعزيز السلام والرخاء في الشرق الأوسط".

475

| 04 أبريل 2017

عربي ودولي alsharq
عاهل الأردن: النظام السوري قصف الجميع إلا "داعش"

أكد العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، أن النظام السوري لم يستهدف داعش في بداية تشكله على الأراضي السورية، معتبرا أن بين التفسيرات لذلك رغبته في إظهار قوة أسوأ منه بظل الموقف الدولي المناهض لدمشق. وقال العاهل الأردني في مقابلة مع شبكة "سي.إن.إن" الإخبارية الأمريكية، ردا على سؤال حول مصدر داعش وكيفية تأسيسها :"هذا هو السؤال الجوهري، أعني أن هناك الكثير من نظريات المؤامرة تتردد هنا وهناك، لكن لا توجد إجابة واحدة محددة، من وجهة نظر الأردن، فقد رأينا عصابة داعش قبل عامين تقريبا تتشكل في الرقة، في شمال سوريا، والتي تعد مقرها الرئيسي". وتابع بالقول :"ما كان مثيرا للاهتمام أنه بينما كانت تتشكل وتقوى، لم يتعرض لها أحد، فالنظام كان يقصف الجميع إلا داعش، وهو الأمر الذي أثار الكثير من الاستغراب، لماذا كان يسمح لهم بتعزيز وجودهم؟، كان أحد التفسيرات بشكل واضح أنه بوجود إدانة دولية للنظام، فقد كان هناك من يسعى إلى إيجاد طرف أسوأ منه في منظوره، بحيث يميل الرأي العام إلى النظام، وقد نجحوا في ذلك". وعن الطرق الواجب إتباعها سياسيا وعسكريا لمواجهة داعش، قال الملك عبد الله الثاني: "من منظور عسكري تكتيكي، يجب متابعة تطور الهجمات داخل العراق، ولكن مرة أخرى فالقضية الأساسية هي كيف يتم دعم الأكراد بشكل صحيح لأن ذلك في غاية الأهمية، وكيف يمكننا التواصل مع جميع المكونات السنية وأن نشعرهم بأن لهم مستقبلا.

1079

| 03 مايو 2015

عربي ودولي alsharq
عاهل الأردن: نشارك بالتحالف العربي استجابة للشرعية اليمنية

قال عاهل الأردن، الملك عبد الله الثاني، "إنه لا بديل عن الحل السياسي للأزمة في اليمن، وبما تتوافق عليه جميع مكونات الشعب اليمني، في سبيل الحفاظ على وحدة اليمن وأراضيه". وأوضح عاهل الأردن، خلال لقائه برلمانيين أردنيين، مساء أمس الأحد، أن مشاركة الأردن في التحالف العربي العسكري في اليمن تأتي استجابة للطلب الرسمي للشرعية الدستورية هناك. مشيرا إلى أن الأردن وبتنسيقه الدائم وتواصله المستمر مع مختلف الأطراف العربية والدولية ذات العلاقة، يؤكد دوماً على أهمية وأولوية تحقيق السلام وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة. وأعرب الملك عبد الله، عن" ثقته العالية والكبيرة بجميع منتسبي القوات المسلحة الأردنية والأجهزة الأمنية في حماية الأردن والذود عن حدوده في وجه أي مخاطر تفرزها الأزمات التي تشهدها بعض دول الجوار". مبديا اطمئنانه للوضع على الحدود الأردنية، خصوصاً مع سوريا والعراق. وأشار العاهل الأردني إلى أن بلاده تحرص على دعم جهود الحكومة العراقية في مواجهة الإرهاب وعصاباته. مؤكدا ضرورة إيجاد حل سياسي شامل للأزمة السورية، ينهي دوامة العنف هناك ويضع حداً لمعاناة الشعب السوري.

287

| 13 أبريل 2015

عربي ودولي alsharq
بالفيديو.. عاهل الأردن: حربنا ضد داعش مستمرة دفاعاً عن عقيدتنا

قال العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، اليوم الثلاثاء، إن فشل عملية السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين يشكل ذريعة يستغلها المتطرفون لحشد الدعم والاستقطاب في جميع أنحاء أوروبا والعالم. وقال الملك عبد الله في خطاب أمام البرلمان الأوروبي في ستراسبورج إن "الفشل (في عملية السلام) يبعث برسالة خطيرة، إذ يؤدي إلى تآكل الثقة بالقانون والمجتمع الدولي، ويهدد ركائز السلام العالمي، أي حل الصراعات بالوسائل السياسية والسلمية، وليس بالقوة أو العنف". وأضاف "كما أن هذا الفشل يمنح المتطرفين حجة تساعدهم على حشد الدعم والتأييد، ذلك أنهم يستغلون الظلم والصراع، الذي طال أمده، لبناء الشرعية وتجنيد المقاتلين الأجانب في جميع أنحاء أوروبا والعالم". وأوضح أنه "آن الأوان للتفكير في المستقبل والالتفات إلى أن هذا الصراع المستمر سوف يولد مزيدا من الكراهية والعنف والإرهاب في جميع أنحاء العالم". وتساءل "كيف يمكننا خوض هذه المعركة الأيديولوجية ضد الإرهاب دون أن نرسم مسار التحرك إلى الأمام، أي نحو تحقيق السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين؟". وأكد انه "يجب على بلداننا أن توحد جهودها، ورسم الطريق التي ستقودنا إلى تسوية شاملة نهائية". وحذر العاهل الأردني من خطر الإرهاب والتطرف، وقال "علينا أن نرى تهديد التطرف على حقيقته، فهو تهديد عالمي، وأثره لا ينحصر في سوريا والعراق فقط، إذ طال عدوانه ليبيا واليمن وسيناء ومالي ونيجيريا والقرن الإفريقي وآسيا والأمريكيتين واستراليا". وأضاف "سوف تستمر معركتنا، لأننا، ومعنا دول عربية وإسلامية، لا ندافع فقط عن شعوبنا، بل عن ديننا الحنيف. فهذه معركة على الدول الإسلامية تصدرها أولا، فهي - قبل كل شيء - حرب الإسلام". يشارك الأردن في التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة لضرب تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وفي سوريا. ويضم التحالف الدولي كذلك الإمارات والبحرين.

260

| 10 مارس 2015

عربي ودولي alsharq
عبدالله الثاني: حدود الأردن آمنة للغاية

أكد عاهل الأردن، الملك عبدالله الثاني، أن حدود بلاده "آمنة للغاية"، وأن قوات أردنية ردت خلال الأشهر القليلة الماضية، على كل من اقترب من حدودها أو حاول الاقتراب منها بكل حزم. وقال الملك عبدالله الثاني، "إن السوريين في الأردن يشكلون نحو 20% أو أكثر من عدد السكان في الأردن، وهو ما يعادل لجوء 60 مليون شخص إلى الولايات المتحدة دفعة واحدة"، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الأردنية "بترا"، اليوم الإثنين. وأضاف العاهل الأردني، "أعتقد أننا وصلنا فعليا إلى الحد الأقصى من قدرتنا على الاستيعاب، ومع الظروف الاقتصادية الصعبة التي نمر بها، هناك عبء كبير ملقى على كاهلنا". وفي سؤال حول تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، وخطره على أمن واستقرار المنطقة والعالم، قال عبدالله الثاني، "كان يمكن منع بروز هذا التنظيم لو أن المجتمع الدولي عمل بجدية أكبر وبشكل جماعي للتأكد من أن التمويل أو الدعم الموجه لهذه المجموعات والتنظيمات في سوريا لم يسمح به، ولم يصل إلى المدى الذي وصل إليه، إضافة إلى اتخاذ إجراءات دولية لردع هذه المجموعات والتنظيمات".

209

| 22 سبتمبر 2014

عربي ودولي alsharq
برلمان الأردن يوسع صلاحيات الملك

أقر مجلس النواب الأردني، بالأغلبية، مساء اليوم الأحد، مشروع تعديلات على مواد من الدستور الأردني، تنحصر بموجبها صلاحيات تعيين قائد الجيش ومدير المخابرات بيد العاهل الأردني. ويأتي التعديل الجديد بدلاً من ترشيح رئيس الوزراء أسماء قادة الأجهزة المذكورة ورفعها إلى الملك كما كان يجري سابقا. وفي الجلسة التي عقدت اليوم، برئاسة رئيس المجلس، عاطف الطراونة وبحضور رئيس الوزراء عبد الله النسور وهيئة الوزارة، صوّت لصالح إقرار التعديلات الدستورية 138 نائبا، مقابل رفض نائب واحد، فيما غاب عن التصويت 11 نائبا، وذلك من إجمالي (150 نائب) حسب بيان للجنة القانونية في المجلس. وينص التعديل على تعيين "الملك قائد الجيش ومدير المخابرات العامة دون التقيد بالشكل الواردة بالمادة 40 من الدستور". وقبل تعديلها، كانت المادة الدستورية تنص على أن تنسب الحكومة إلى الملك بتعيين قائد الجيش، ومدير المخابرات العامة"، لكن جرى العرف السياسي بأن يعين الملك أصحاب المنصبين، حتى قبل التعديلات الجديدة، مع مراعاة الشكل الدستوري في ذلك الحين. وكان النائب، عبد الكريم الدغمي، قد تقدم بنص مقترح على التعديل الدستوري يعطي "الملك حق تعيين قائد الجيش ومدير المخابرات ويقبل استقالتهما ويقيلهما، كما هي في حال رئيس الوزراء والوزراء". ولاقى اقتراح "الدغمي"، تأييد رئيس الحكومة عبد الله النسور الذي برر ذلك بكون "من يعين يقيل"، حيث تلازم المسؤولية والصلاحية.

273

| 24 أغسطس 2014

عربي ودولي alsharq
عاهل الأردن يدعو المجتمع الدولي لـ"مساءلة إسرائيل"

دعا العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، المجتمع الدولي إلى "مساءلة إسرائيل عمّا ترتكبه من جرائم بحق الفلسطينيين في غزة"، رافضاً "المزايدات على موقف الأردن". وقال العاهل الأردني في مقابلة مع صحيفة "الغد" الأردنية اليومية إنه "كان بإمكاننا تصدر عناوين وسائل الإعلام خلال العدوان، عبر تصريحات وشعارات شعبية، لكننا نفضّل العمل بفاعلية وروية لإنهاء العدوان الإسرائيلي ورفع المعاناة وضمان استمرار خطوط المساندة إلى أهلنا في غزّة"، دون إضافة المزيد من التفاصيل عن كيفية هذا العمل. وحذر الملك في المقابلة التي نشرت اليوم الأحد، من "تكرار الحرب الإسرائيلية على غزة طالما ابتعد السلام"، وقال إن "حل الدولتين هو السبيل الوحيد لحل النزاع العربي الإسرائيلي وتحقيق الأمن والاستقرار للمنطقة كلها".

356

| 10 أغسطس 2014

صحافة عالمية alsharq
قراءة في الصحف العربية.. الثلاثاء 15 يوليو 2014

نقرأ من الصحف العربية الصادرة اليوم الثلاثاء 15 يوليو 2014: التوجيه بإعادة النظر في جنسيات من يهدد الأمن القومي بالكويت، إغلاق مطار مصراتة الليبية ودول الجوار تدعو الى وقف العمليات العسكرية، عاهل الأردن يحذر من "تداعيات خطيرة" لما يجري في غزة. صحفية "الشرق الأوسط" السعودية تناولت تأكيد مجلس الوزراء الكويتي على عزمه الضرب بيد من حديد لكل من يمس كيان الدولة ودستورها ويعمل على تقويض مؤسساتها وزعزعة الأمن والاستقرار فيها. وأضاف المجلس في بيان له عقب جلسته الأسبوعية أمس أنه "يدرك تمام الإدراك واجباته ومسؤولياته بوصفه المهيمن على مصالح الدولة والأمين على حمايتها والذود عن هيبتها، وما يتطلبه ذلك من الضرب بيد من حديد والمواجهة الحاسمة الحازمة مع كل ما من شأنه أن يمس كيان الدولة ودستورها وتقويض مؤسساتها وزعزعة الأمن والاستقرار فيها". وجاء البيان متزامنا مع ما تشهده الكويت من أعمال شغب وتجمعات ومسيرات غير قانونية وقطع للطرق وتعطيل السير داخل المناطق السكنية والتجارية، تقودها المعارضة التي يسيطر عليها الإخوان المسلمون وعدد من أبناء القبائل، بهدف التصعيد ضد الحكومة ودعوتها إلى حل البرلمان وتغيير نظام التصويت لاختيار أعضاء مجلس الأمة. وبدوره، أكد أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد، مطلع الأسبوع، ضرورة التصدي لأي أعمال وتصرفات ومظاهر تستهدف تقويض أمن واستقرار الكويت، وتمس مؤسساتها، دون تهاون أو تسامح، لما تمثله من تحد لهيبة الدولة لا سيما في المرحلة الحالية التي تمر بها المنطقة، وما يستدعي التصدي بكل حزم لمن يسعى لزعزعة أمن واستقرار الوطن والوقوف في وجه من يحاول إثارة الفوضى والفتن أو يحرض عليها. وطالب الشيخ صباح الأحمد رجال الأمن خلال لقائه الرمضاني بالمسؤولين الأمنيين بوزارة الداخلية، السبت الماضي، بالتطبيق الحازم للقوانين المتعلقة بظواهر الشغب والعنف وقطع الطرق وتعطيل السير والاعتداء على رجال الأمن والتعدي على الممتلكات العامة والخاصة. وقف العمليات العسكرية في حين أبرزت صحفية "القبس" الكويتية تعليق السلطات الليبية الإثنين، جميع الرحلات الجوية من مطار مصراته الدولي غرب البلاد "لأسباب تقنية" بعد يوم من إغلاق مطار طرابلس إثر مواجهات دامية فيما دعت دول الجوار إلى وقف العمليات العسكرية واطلاق حوار وطني. وصرح مصدر ملاحي في العاصمة طرابلس أن قرار إغلاق مطار مصراتة (200 كلم شرق طرابلس) اتخذ لاسباب تقنية. وأوضح المصدر طالبا عدم ذكر اسمه أن "مركز قيادة المنطقة الغربية باكملها موجود في مطار طرابلس وبعد اغلاقه اضطر مطار مصراته إلى الإغلاق". وأغلق مطار طرابلس الأحد لثلاثة أيام بعد أن تعرض ثوار الزنتان الذين يسيطرون عليه والذين يناهضون الإسلاميين الى هجوم من جماعات اسلامية. وقتل ستة أشخاص في اشتباكات عنيفة، بحسب مسؤول في وزارة الصحة. وأخيرا نقلت صحفية "الاتحاد" الإماراتية تحذير العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني في اتصال هاتفي مع الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون من "تداعيات خطيرة" للعملية العسكرية التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة، بحسب ما أفاد مصدر رسمي أمس. وقال الديوان الملكي في بيان إن الملك عبد الله وبان بحثا في "تطورات الأوضاع في قطاع غزة، حيث جدد الملك التحذير من التداعيات الخطيرة لما يجري في القطاع على المنطقة واستقرارها". وأكد العاهل الأردني "ضرورة وقف استهداف المدنيين وأهمية احترام القانون الدولي في هذا الشأن" محذراً من "مخاطر الفراغ الناجم عن توقف المفاوضات حول قضايا الوضع النهائي وفق حل الدولتين".

213

| 15 يوليو 2014

عربي ودولي alsharq
ملك الأردن يجدد موقفه لإيجاد حل انتقالي بسوريا

جدد الملك الأردني، عبدالله الثاني، اليوم الإثنين، موقف بلاده الداعي لإيجاد حل سياسي انتقالي وشامل للأزمة السورية، يحفظ وحدة هذا البلد وسلامة شعبها. وذكر الديوان الملكي الهاشمي، في بيان، أن الملك عبدالله الثاني، شدد خلال استقباله وزيرة الخارجية الاسترالية، جوليا بيشوب، التي تزور المملكة ضمن جولة لها في المنطقة على إيجاد حل سياسي انتقالي وشامل للأزمة السورية، يحفظ وحدة سوريا وسلامة شعبها. وأوضح أن الملك أكد على ضرورة استمرار المجتمع الدولي في دعم المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين استنادا إلى حل الدولتين، وقرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية، وصولا إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة والقابلة للحياة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية .

305

| 21 أبريل 2014

عربي ودولي alsharq
عاهل الأردن يهاتف أسرة السفير المختطف بليبيا

أجرى العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، اتصالا هاتفيا، اليوم الأربعاء، بأسرة السفير الأردني المختطف في ليبيا، فواز العيطان، حيث "طمأنهم بأن أجهزة الدولة لن تدخر جهدا في سبيل إطلاق سراحه"، بحسب أحمد العيطان، نجل عم السفير. وتابع العيطان، في تصريحات له اليوم، أن "العاهل الأردني دعا الأسرة إلى التحلي بالصبر". وأضاف: "نوفان العيطان، "شقيق السفير المختطف"، أخبر الأسرة بأن الملك أبلغه في الاتصال الهاتفي بصدور أوامر للجهات ذات العلاقة لمضاعفة الجهود الرسمية في متابعة قضية السفير والوصول إلى إطلاق سراحه وإعادته إلى أرض الوطن سالماً". وتعرض العيطان، واثنان من مرافقيه للاختطاف، صباح أمس الثلاثاء، فيما أصيب سائقه بجروح، إثر تعرضهم لهجوم من قبل مسلحين مجهولين بالعاصمة الليبية طرابلس، ولم تعلن أية جهة مسؤوليتها عن الهجوم.

274

| 16 أبريل 2014

عربي ودولي alsharq
الأردن يؤكد دعمه لترسيخ الأمن في العراق

أكد عاهل الأردن الملك عبدالله الثاني اليوم الخميس، خلال مباحثات مع وزير خارجية العراق هوشيار زيباري في عمان، دعم المملكة لجهود "ترسيخ الأمن والاستقرار" في العراق، الذي يشهد منذ مطلع العام تصاعدا في أعمال العنف. وبحسب بيان صادر عن الديوان الملكي فإن الملك أكد لزيباري "دعم الأردن المستمر للأشقاء العراقيين في جهودهم لترسيخ الأمن والاستقرار في العراق، بما يصب في تعزيز الوفاق الوطني بين جميع مكونات العملية السياسية، ويحقق تطلعات الشعب". وناقش الجانبان "مختلف تطورات الأوضاع في المنطقة وعددا من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، لاسيما جهود تحقيق السلام ومستجدات الأوضاع على الساحة السورية وتداعياتها على دول الجوار". وتسببت أعمال العنف بالعراق في قتل أكثر من 2400 شخص منذ بداية 2014 وفقا لحصيلة تعدها وكالة فرانس برس.

256

| 10 أبريل 2014

رياضة alsharq
عاهل الأردن يتبرع بنصف مليون دولار للمنتخب

تبرع الملك عبد الله الثاني عاهل الأردن بمبلغ 350 ألف دينار "نحو 500 ألف دولار" دعماً لمنتخب بلاده لكرة القدم الذي يتأهب لمواجهة نظيره الاوروجوياني في 15 و20 الحالي في عمان ومونتيفيديو في الملحق المؤهل إلى نهائيات مونديال 2014 في البرازيل.وقال الملك عبدالله في اتصال هاتفي مع المسؤولين عن الحملة الوطنية التي نظمها التلفزيون الأردني وقناة الأردن الرياضية بالتعاون مع إتحاد الكرة الأردني على امتداد 9 ساعات، أنه فخور بما حققه منتخب بلاده وبارتقائه إلى هذه المرحلة المتقدمة في تصفيات مونديال البرازيل.وأعرب عن أمله في أن يكون التوفيق حليف منتخب النشامى كممثل للعرب وأسيا في الملحق العالمي، وأثنى على الدعم الذي تلقاه في هذه الحملة الوطنية ووصل إلى مليوني دينار "3 ملايين دولار" ما يساعد إتحاد اللعبة على توفير مستلزمات المرحلة القادمة وهو يمر بضائقة مالية كبيرة.وكانت الحملة الوطنية شهدت مشاركة كبار رجالات الدولة وكافة أطياف المجتمع من داخل وخارج الأردن في مشهد عبر عن التفاف الأردنيين والعرب خلف منتخب النشامى الذي عاد اليوم من الدوحة بعد فوزه ودياً على زامبيا قبل يومين 1-صفر،وسيدخل المنتخب الأردني في معسكر مغلق اعتباراً من الغد تاهباً لمباراة الأربعاء التي تعتبر الأهم في تاريخ الكرة الأردنية وستشهد إجراءات مشددة لمنع انتشار ظاهرة السوق السوداء لبيع التذاكر التي ستطرح للبيع غداً بقيمة 5 دنانير للدرجة الأولى و3 للدرجة الثالثة و100 دينار للدرجة الخاصة، في حين ينتظر حضور قرابة ألف مشجع لمنتخب الأوروجواي من الجالية المقيمة في عمان.

233

| 08 نوفمبر 2013

عربي ودولي alsharq
عاهل الأردن: حل الدولتين أساس إنهاء الصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي

قال الملك الأردني عبدالله الثاني، اليوم الإثنين، إن حل الدولتين يشكل الأساس لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وأعرب عن قلقه من أن تؤدي الإجراءات الإسرائيلية أحادية الجانب إلى تقويض الجهود المبذولة لتحقيق السلام. وذكر الديوان الملكي الهاشمي في بيان، أن الملك عبدالله الثاني أكد في رسالة بعث بها إلى رئيس لجنة الحقوق غير القابلة للتصرّف للشعب الفلسطيني، عبد السلام ديالو، بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، أن حل الدولتين، الذي يحظى بإجماع عربي ودولي يشكل الأساس لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي. وأوضح أن حل الدولتين هو المدخل لتحقيق السلام الشامل في منطقة الشرق الأوسط، مطالباً المجتمع الدولي بـتحمّل مسؤوليته في حثّ جميع الأطراف على التمسك بهذا الحل. وأشار إلى أن الأردن سيعمل كذلك على حث المجتمع الدولي للنهوض بمسؤولياته في وقف جميع الإجراءات والانتهاكات الإسرائيلية التعسفية والخطيرة في المدينة المقدّسة، خصوصاً تلك التي تستهدف المسجد الأقصى المبارك ومحيطه.

227

| 25 نوفمبر 2013