رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

تكنولوجيا alsharq
عاصفة شمسية تدمر 40 قمراً صناعياً أطلقتها "سبيس إكس"

أعلنت مؤسسة تكنولوجيات استكشاف الفضاء الأمريكية سبيس إكسبأن عاصفة مغناطيسية أرضية نجمت عن تدفق إشعاعي ضخم من الشمس، دمرت ما لا يقل عن 40 من بين 49 قمرا أطلقتها الشركة ضمن شبكتها لاتصالات الإنترنت ستارلينك. وذكرت المؤسسة في بيان أن العاصفة ضربت الأقمار يوم /الجمعة الماضي/ الرابع من فبراير، بعد يوم من إطلاقها إلى مدار منخفض مؤقتا على ارتفاع حوالي 210 كيلومترات (130 ميلا) من الأرض... مشيرة إلى أنها تنشر الأقمار بشكل اعتيادي في مثل تلك المدارات المنخفضة في البداية حتى يتسنى لها السقوط والعودة سريعا وبسلام إلى الأرض، والاحتراق عند الدخول إذا تم رصد عطل أثناء عمليات الفحص الأولي للنظام. ولم توضح /سبيس إكس/ ما إذا كانت قد توقعت شدة ظروف الطقس الفضائي التي تعرضت لها، والناجمة عن عاصفة شمسية قبل ذلك بأيام، عندما أطلقت أحدث دفعة من أقمارها الصناعية التي تضم 49 قمرا. ووفقا للمؤسسة فقد زادت سرعة وشدة العاصفة الشمسية من كثافة الغلاف الجوي بشكل كبير عند مدار الأقمار الصناعية المنخفض، مما تسبب في زيادة حدة الاحتكاك أو السحب، وأدى لتدمير 40 منها على الأقل. وقالت إن مشغلي شبكة /ستارلينك/ حاولوا توجيه الأقمار إلى وضع آمن للتحليق بشكل يسمح بتقليل السحب، إلا أن تلك الجهود أخفقت مع معظم الأقمار الصناعية، مما دفعها للانزلاق إلى مستويات أدنى من الغلاف الجوي حيث احترقت عند العودة.

3986

| 10 فبراير 2022

عربي ودولي alsharq
ناسا تحذر من عاصفة شمسية قد تطال الأرض.. تعرف على تأثيراتها المتوقعة

حذرت وكالة الفضاء الأمريكية ناسا، من أن عاصفة شمسية قد تسبب اضطراباً خلال الأيام المقبلة. ونقل موقع إكسبرس عن تاميثا سكوف، عالمة فيزياء الطقس أن الشمس قد تطلق موجات ضخمة من الطاقة في وقت متأخر الخميس (قبل عيد الميلاد)، والتي قد تتسبب باضطرابات في بعض الموجات الراديوية، مشيرة وفقاً لموقع الحرة، إلى أن هذه العاصفة قد تتسبب في بعض الأنظمة التي تعتمد الموجات الراديوية، بما في ذلك أنظمة تحديد الموقع الجغرافي. وتحدث العواصف الشمسية نتيجة لإطلاق موجات ضخمة من البلازما والتي تنطلق من الشمس، وهي تحتوي على أطنان من الجسيمات الشمسية سريعة الحركة والتي ترتبط بمجال مغناطيسي. وتنتقل هذه الموجات والمجالات المغناطيسية نحو الأرض بسرعة تصل إلى 3 ملايين ميل في الساعة، بحسب الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، فيما يؤكد الخبراء أن الأرض محمية جداً من هذه العواصف بفضل حقلها المغنطيسي. وحصلت أعتى عاصفة شمسية في تاريخ البشرية سنة 1859 في ما عرف بـحدث كارينغتون، وفق تقرير سابق لوكالة فرانس برس. وأدت هذه الظاهرة حينها إلى ضرب شبكة التلغراف في الولايات المتحدة وصعق التيار موظفين واحتراق بعض الورق في المحطات، كما أمكن رؤية الضوء الشمالي في نقاط غير مسبوقة وصولاً إلى أمريكا الوسطى. وفي العام 1989 في مقاطعة كيبيك الكندية، أدى تغير الحقل المغناطيسي الأرضي إلى نشوء تيار كهربائي على درجة عالية تسبب بالتواتر إلى قطع التغذية عن شبكات الكهرباء وبانقطاع هائل في التيار الكهربائي. كذلك، يمكن أن تؤدي الانفجارات إلى تعطيل الرادارات في المجال الجوي كما حصل في العام 2015 في الأجواء الاسكندنافية. وفي 15 ديسمبر الجاري توقع مراقبو الطقس الفضائي اصطدام تيار من الجزيئات الشمسية بالأرض، محذرين من نشاط عاصفة شمسية محتملة، بحسب موقع روسيا اليوم. واكتشف العلماء التيار المتحرك سريع الحركة بعد ظهور ثقب عملاق في نصف الكرة الجنوبي. وهذه الثقوب الإكليلية هي مناطق في هالة الشمس (الغلاف الجوي العلوي) حيث تكون البلازما أكثر برودة وأقل كثافة من المناطق المحيطة بها. وبحسب ناسا، تصل سرعة الرياح الشمسية عادة إلى ما بين مليون ومليوني ميل في الساعة. وقبل أسبوع كان هناك توقعات أن يضرب التيار من الرياح الشمسية المتجه الكوكب بحلول يوم الخميس (16 ديسمبر الماضي)، وفقاً لعلماء الفلك في موقع SpaceWeather.com. ويمكن أن يكون للعواصف الشمسية مجموعة واسعة من التأثيرات على الأرض اعتماداً على شدتها. وبحسب مركز طقس الفضاء الأمريكي (SWPC)، تصنف العواصف الشمسية على مقياس من فئة G1 الصغرى إلى فئة G5 الأكبر، مع كون الأخيرة هي الأكثر خطورة. ويمكن أن تؤدي العواصف الضعيفة إلى تقلبات ضعيفة في شبكة الطاقة ويكون لها تأثير طفيف على عمليات الأقمار الصناعية. كما أن العواصف الضعيفة تربك بعض الحيوانات المهاجرة ويمكن أن تنتج الشفق القطبي عند خطوط العرض العالية. ولكن مع زيادة شدتها، يزداد تأثيرها المحتمل على التكنولوجيا الأرضية والمدارية. في المقابل، يمكن أن تتسبب العواصف الشمسية الشديدة في انهيار شبكات الطاقة بأكملها وقد تتعرض المحولات لأضرار، بالإضافة إلى إمكانية تسببها في تضرر الأقمار الصناعية ويمكن حجب الإشارات اللاسلكية ذات التردد المنخفض لساعات في كل مرة. وأوضح المركز: أثناء العواصف، تضيف التيارات الموجودة في طبقة الأيونوسفير (الغلاف الأيوني للأرض)، وكذلك الجسيمات النشطة التي تترسب في طبقة الأيونوسفير، طاقة على شكل حرارة يمكن أن تزيد من كثافة وتوزيع الكثافة في الغلاف الجوي العلوي، ما يتسبب في زيادة سحب الأقمار الصناعية في مدار أرضي منخفض. وتابع: يؤدي التسخين المحلي أيضاً إلى اختلافات أفقية قوية في كثافة الأيونوسفير التي يمكن أن تعدل مسار الإشارات الراديوية وتحدث أخطاء في معلومات تحديد الموقع التي يوفرها نظام تحديد المواقع العالمي (GPS). وواصل المركز: بينما تخلق العواصف الشمسية شفقاً قطبياً جميلاً، يمكنها أيضاً تعطيل أنظمة الملاحة مثل النظام العالمي للملاحة عبر الأقمار الصناعية (GNSS) وإنشاء تيارات ضارة مستحثة بالمغناطيسية الأرضية (GICs) في شبكة الطاقة وخطوط الأنابيب.

4514

| 24 ديسمبر 2021

عربي ودولي alsharq
توقعات بعاصفة شمسية تضرب الأرض.. وتؤثر على الأقمار الصناعية 

من المتوقع ، بحسب مركز التنبؤ بالطقس الفضائي الأمريكي SWPC، أن تضرب عاصفة شمسية كوكب الأرض، اليوم الجمعة، وتؤثر على شبكات الطاقة والأقمار الصناعية. ونقلت صحيفة ديلي إكسبريس البريطانية عن خبراء قولهم إن العاصفة الشمسية ستسبب ضربة سريعة من الجسيمات المشحونة المتدفقة من الشمس. ووفق الصحيفة، من المتوقع أن يتسبب في حدوث عاصفة شمسية صغيرة في الغلاف المغناطيسي المحيط بالأرض، اليوم، وذلك على الرغم من أن حطام الانفجار لا يستهدف الأرض بشكل مباشر. من جانبها، أفادت وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا»، بأن العاصفة الشمسية يمكن لها أن تخترق المجال المغناطيسي، ما يسمح للجسيمات المشحونة بضرب القطبين والغلاف الجوي، الأمر الذي يضعف المجال المغناطيسي للأرض لمدة 6 إلى 12 ساعة، وسيستغرق بضعة أيام للتعافي الكامل. ويمكن أن تسبب العواصف الشمسية مجموعة واسعة من الآثار، من الاضطرابات الطفيفة إلى عمليات الأقمار الصناعية، إلى انقطاع التيار الكهربائي الكامل. ولم يهول الخبراء من خطر العاصفة الشمسية، حيث قالوا إنه لحسن الحظ فإن العاصفة المتوقعة ستكون طفيفة من الفئة G1 إذا حدث ذلك أصلا، حيث يقتصر تأثيرها على تقلبات ضعيفة في شبكة الطاقة، وتأثير طفيف على عمليات الأقمار الصناعية. يذكر أن العواصف الشمسية الضعيفة يكون لها تأثير على الحيوانات المهاجرة، ويمكن أن تؤدي إلى ظهور الشفق القطبي.

3339

| 23 يوليو 2021

منوعات alsharq
عاصفة شمسية قد تدمر الأقمار الصناعية والاتصالات على الأرض

يحذر العلماء من مخاطر عاصفة شمسية قد تعطل الاتصالات على الأرض لعدة أعوام وتسبب أضرارا تصل كلفة إصلاحها إلى أكثر من تريليوني دولار ونصف. وبحسب تقرير نشر على موقع "الاندبندنت" البريطاني، فإن العاصفة لو ضربت الأرض يمكنها أن توقف الأقمار الصناعية عن العمل، ويدمر نظام جي بي إس وتوقف حركة الملاحة الجوية، بالإضافة إلى العديد من المشاكل ذات الأثر البعيد والتي تكمن بحذف جميع البيانات من الحواسيب.

624

| 10 أبريل 2016

علوم وتكنولوجيا alsharq
عاصفة شمسية قوية تضرب الأرض

تضرب عاصفة شمسية قوية كوكب الأرض، وقد تؤثر على شبكات الطاقة وأنظمة تتبع الأقمار الاصطناعية، وربما تحرك الشفق القطبي لمسافة أبعد نحو الجنوب. وقال مدير مركز التنبؤ بالطقس الفضائي، توماس برج،ر إن "انفجارات للبلازما المغناطيسية تركت الشمس يوم الأحد وتجمعت ووصلت إلى الأرض اليوم الثلاثاء، قبل الموعد المنتظر لوصولها وأقوى من المتوقع". وتأتي هذه العاصفة في المرتبة الرابعة على مقياس الإدارة الوطنية لعلوم المحيطات والغلاف الجوي، التي تتكون من خمس درجات لتأثيرات المغناطيسية الأرضية. ويمكن أن تعطل العاصفة، التي قد تستمر طوال اليوم، شبكات الكهرباء بصورة مؤقتة فقط، وفق ما أوضحت وكالة أسوشييتد برس.

267

| 17 مارس 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
إطلاق قمر صناعي للتنبؤ بالعواصف الشمسية

أعلنت إدارة الطيران والفضاء الأمريكية "ناسا"، أمس الإثنين، أن شركة "سبيس إكسبلوريشن تكنولوجيز" "سبيس إكس" ستحاول مجددا، اليوم الثلاثاء، إطلاق الصاروخ "فالكون 9" التابع للشركة، حاملا قمرا صناعيا أمريكيا للتنبؤ بالعواصف الشمسية الخطيرة. وكان من المقرر إطلاق الصاروخ الأحد الماضي، من قاعدة كيب كنافيرال في ولاية فلوريدا، لكنه ألغي قبل دقيقتين من موعده المقرر بسبب مشكلة فنية في نظام رادار بالقوات الجوية ضروري لمتابعة إطلاق الصاروخ. وحدد الإثنين موعدا جديدا للإطلاق، لكن توقعات بسوء الأحوال الجوية حالت دون تنفيذ الإطلاق على أن ينطلق الصاروخ الثلاثاء.

699

| 10 فبراير 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
علماء: عاصفة شمسية قوية تتجه بسرعة نحو الأرض

قال علماء من ألمانيا إن هناك عاصفة شمسية قوية تتجه نحو الأرض بسرعة هائلة. وبحسب التقديرات الأولية لمعهد أبحاث الفيزياء الفضائية بجامعة جوتينجن الألمانية، فإن جزءا من السحابة البلازمية التي خرجت من الشمس انطلق إلى كوكب الأرض بسرعة 1500 كيلومتر في الثانية. ومن المتوقع أن يصل هذا الجزء للأرض في نحو الساعة الخامسة من صباح يوم غد الخميس، وأن تصل العاصفة الشمسية ذروتها بعد هذا الموعد بـ12 ساعة. ورجح الباحثون أن تصبح هذه العاصفة واضحة للعيان شمال أوروبا مساء غد الخميس إذا كان الجو صحوا. وأوضح فيرنر كوردت، من معهد ماكس بلانك لأبحاث الشمس في مدينة كاتلينبورج لينداو القريبة من جوتينجن اليوم الأربعاء أن "هذا حدث شديد ينتج عن انبعاث بروتونات غنية جدا بالطاقة". وحسب كوردت فإن هذه الجزيئات الموجبة الشحنة يمكن أن تتغلغل إلى سطح الأرض وتتسبب في اضطرابات واضحة لأجهزة الاستشعار التي تدور حول الأرض لالتقاط صور للنجوم، ولكنها ليست خطيرة. كما توقع الباحث الألماني أن تسجل أجهزة رصد الإشعاعات في محطات الرصد الفلكي طفرة كبيرة من الإشعاعات، مضيفا: "يبدو أن هذه العاصفة المصنفة على أنها متوسطة، لن تصيبنا بل ستحفنا فقط".

359

| 10 ديسمبر 2014

علوم وتكنولوجيا alsharq
هل الأرض ستظلم 3 أيام متتالية في ديسمبر المقبل؟

تناقل بعض وسائل الإعلام، خبرا مفاده أن وكالة الأبحاث الفضائية الأمريكية ناسا أعلنت أن العالم سيشهد 3 أيام من الظلام هذا العام، وذلك في 21 و 22 و 23 ديسمبر المقبل، بسبب عاصفة شمسية سوف تسبب ظلام تام على كوكب الأرض خلال كل هذه المدة. وأشارت وسائل الإعلام، إلى أن هذا ما أعلنه رئيس وكالة ناسا تشارلز بولدن، طالباً من الجميع التزام الهدوء، وأن هذا الحدث هو نتيجة عاصفة شمسية هي الأكبر منذ 50 عاماً، حيث ستمتد على 72 ساعة، كما من المتوقع أن تكون هذه الفترة مزعجة جداً للبشرية. وللاطلاع على المزيد من المعلومات، زوروا موقع ناسا، حيث ستجدون روزنامة الأحداث السنوية والتي تثبت أن هذه المعلومات مجرد شائعة.

1341

| 24 أكتوبر 2014

علوم وتكنولوجيا alsharq
العلماء يحذرون من هبوب عاصفة شمسية شديدة باتجاه الأرض

قال علماء من ألمانيا إن عاصفة شمسية شديدة تهب بقوة باتجاه الأرض. وحسب التقديرات الأولية لمعهد الفيزياء الفلكية بجامعة جوتنجن، اليوم الأربعاء، فإن جزءا من السحابة البلازمية التي انطلقت من الشمس بسرعة 1500 كيلومتر في الثانية يتوجه نحو الأرض. ومن المتوقع حسب هذه التقديرات أن تصل هذه السحابة إلى الأرض، حوالي الساعة الخامسة صباح يوم غد الخميس، وأن تبلغ هذه العاصفة الجيومغناطيسية ذروتها بعد 12 ساعة من وصولها إلى الأرض وتظهر أضواء في الجزء الشمالي من الأرض عندما يكون الجو صحوا. ووصف فيرنر كوردت، من معهد ماكس بلانك لأبحاث النظام الشمسي بمدينة كاتلنبورج لينداو بالقرب من مدينة جوتينجن غرب ألمانيا، هذا الحدث بأنه شديد، مشيرا إلى أنه ينتج عن إرسال الشمس بروتونات غنية جدا بالطاقة. وأشار الأستاذ الألماني إلى إمكانية اختراق هذه الجسيمات موجبة الشعبة إلى سطح الأرض، مؤكدا أن ذلك لا يمثل خطورة على الأرض وسكانها ولكنها يمكن أن تتسبب في بعض الاضطرابات لدى أجهزة الاستشعار التي تدور في فلك ما حول الأرض وتلتقط صورا للنجوم مما يؤدي إلى أن تكون هذه الصور مشوشة. أضاف كوردت: "يبدو أن هذه العاصفة التي تصنف على أنها معتدلة لن تصيبنا بشكل كامل ولكنها سوف تؤثر علينا فقط".

277

| 08 يناير 2014