كرّمت وزارة الداخلية، ممثلة في إدارة أمن الشمال، أحد المقيمين من الجنسية الآسيوية، تقديرًا لتعاونه المثمر مع الجهات الأمنية، وذلك في إطار حرص...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
في إطار استكشاف الأصول التاريخية والروابط العالمية لظاهرة الإسلاموفوبيا، تستعد جامعة جورجتاون في قطر لعقد مؤتمر دولي مهم بعنوان «التاريخ والممارسات العالمية للإسلاموفوبيا»، وذلك يوميّ 30 سبتمبر و1 أكتوبر في فندق فورسيزونز الدوحة. وسيجمع المؤتمر المفتوح لعموم الجمهور مجموعة متنوّعة من المهنيين، والأكاديميين، والمسؤولين الحكوميين، والفنانين، والطلاب لاستكشاف الأبعاد العالمية، والتاريخية، والعقائدية، والسياسية التي تدفع باتجاه ممارسات الإسلاموفوبيا. ويعقد المؤتمر أعضاء هيئة التدريس بجامعة جورجتاون في قطر، وهم كل من الدكتور فرات أورك، الأستاذ المشارك في قسم الثقافة والسياسة، والدكتورة كارين والثر، والدكتور عبد الله العريان، الأستاذان المشاركان في مادة التاريخ. وعلّق د.عبدالله العريان، قائلًا: «لقد أصبحت الإسلاموفوبيا قضية بارزة في الخطاب العام على مدى العقد الماضي. ويُعتبر فهم الأصول التاريخية والروابط العالمية لهذه الظاهرة أمرًا بالغ الأهمية بالنسبة للباحثين والممارسين لمعالجة أشكالها المعاصرة». كما قال د. فيرات اورك: «يهدف هذا المؤتمر إلى تسهيل فهم تلك الحقائق من خلال دعوة خبراء في مجالات متعددة ومن مناطق مختلفة، وفي ذات الوقت، يوفّر للجمهور منبرًا للمشاركة في الحوار حول هذه القضية العالمية الملحة». سيبدأ المؤتمر أعماله بكلمة رئيسية يلقيها سعادة السفير إبراهيم رسول، الناشط والدبلوماسي الجنوب أفريقي المرموق، ومؤسس «مؤسسة العالم للجميع»، وكانت لدعوته القائمة على أساس ديني دور فعّال في تعزيز التعاون العالمي ما بين الأديان والثقافات.ستشهد جلسات النقاش، على مدار يومين، طرح وجهات نظر علمية وتُسلط الضوء أيضًا على المشاعر المعادية للإسلام، لا سيما أثناء تغطيات كأس العالم لكرة القدم FIFA في قطر 2022، وأيضا في سياق علاقة الإسلاموفوبيا والحرب العالمية على الإرهاب. وسيكون الباحث المتميز، الدكتور جون إسبوزيتو، أستاذ الدين والشؤون الدولية والدراسات الإسلامية بالجامعة جورجتاون في واشنطن العاصمة من بين المشاركين الأكاديميين البارزين في المؤتمر. ويُذكر أن الدكتور إسبوزيتو قد ألّف أكثر من 55 كتابًا عن الدين والإسلام والإسلاموفوبيا، وهو أيضًا المدير المؤسس لمركز الوليد للتفاهم بين المسلمين والمسيحيين، ومبادرة الجسر. كما ستشارك السيدة داليا مجاهد، المستشارة السياسية السابقة لشؤون المسلمين في عهد الرئيس الأمريكي الأسبق، باراك أوباما، أفكارها وتحليلاتها حول تداعيات الإسلاموفوبيا. وتشغل السيدة داليا مجاهد منصب مديرة الأبحاث في معهد السياسة الاجتماعية والتفاهم في واشنطن، وشاركت مع الدكتور إسبوزيتو في تأليف كتاب «من يتحدث باسم الإسلام؟ ما الذي يفكر فيه مليار مسلمٍ حقًا».وستكون السيدة سناء سعيد، مقدمة برامج تلفزيونية ومنتج أول في «إيه جي بلس +AJ»، من بين المتحدثين البارزين أيضًا، وستقدم تحليلاً لدور وسائل الإعلام في تشكيل الرأي العام خلال جلسة نقاش بعنوان «صياغة الخطاب: الإسلاموفوبيا والإعلام». بالتوازي مع المناقشات الرئيسية، ستكون هناك ورش عمل تفاعلية ومنتديات طلابية ومجتمعية، تُتيح للطلاب وأفراد المجتمع فرصة التفاعل مع الناشطين المدنيين والفنانين الذين يهتمون بمواجهة ظاهرة الإسلاموفوبيا.
328
| 24 سبتمبر 2023
أشاد خبراء دوليون بدور قطر في الدعوة لاتخاذ إجراءات فاعلة لمكافحة الإسلاموفوبيا وجميع أشكال التعصب، من قبل الجميع، بغض النظر عن دينهم أو خلفيتهم.. منوهين بمواقفها ومبادراتها العديدة في المحافل الاقليمية والدولية للتصدي لهذه الظاهرة الآخذة في التصاعد في الغرب. واعتبر هؤلاء الخبراء في استطلاع اجرته الشرق بمناسبة اليوم الدولي لمكافحة الإسلاموفوبيا، أن قطر تقود جهودا مقدرة لمحاربة هذه الظاهرة العنصرية التي تستهدف الإسلام والمسلمين، داعين كل الدول الاسلامية للوحدة من أجل محاربة ظاهرة الإسلاموفوبيا. وقال الدكتور علي عبد اللطيف أحميدة أستاذ ورئيس قسم العلوم السياسية بجامعة نيو انجلند الأمريكية إن ظاهرة الإسلاموفوبيا صارت أكثر انتشارا في الآونة الأخيرة في قطاعات الرأي العام، والنظرة الاستشراقية لهذه الظاهرة عادت بقوة خاصة مع غياب الدور النقدي والتوعوي في المجتمعات، والدليل على ذلك محتوى وسائل التواصل الاجتماعي والكتابات المتعصبة والمتطرفة تجاه المسلمين بشكل عام، وظاهرة حرق القرآن في ظروف متطرفة جدا خاصة في فلوريدا وتكساس وأماكن أخرى حول العالم وخصوصا في اوروبا.. ولكن هنا التعصب من المسلمين غير مكتسب بل هناك عوامل عدة مؤسساتية وتاريخية واجتماعية أدت الى هذه النتيجة واستمرارها ومنها طبعا الجهل الكبير بالعالم الاسلامي والاسلام، بالإضافة إلى النظرة أوالفكرة الاستشراقية ضد المسلمين من الغربيين والأوروبيين وهذه خلفية تاريخية أطول وأيضا العامل الآخر هو مؤيدو إسرائيل والتيارات التي تتعصب لإسرائيل. تعامل إسلامي ورأى الدكتور علي عبد اللطيف أحميدة أن هناك تقصيرا من المسلمين والدول الاسلامية في مكافحة هذه الظاهرة، وهذا لسبب واحد وهو النظرة السطحية وغير الواعية بالمجتمعات الغربية وعلى سبيل المثال هنا بأمريكا بالتحديد نحن العرب لا ندرس ولا نستطيع أن نفهم الطلاب عمق الثقافة الأمريكية، الادب الامريكي، التاريخ الامريكي المؤسسات الأمريكية، الصراع من أجل المساواة. وهنا تكمن صعوبة التعامل مع ظاهرة العنصرية بما فيها الاسلاموفوبيا.. كما أنني اضيف أيضا اننا لا نستطيع أن نهاجم الاسلاموفوبيا ولا نتعاطف مع القضايا الاخرى سواء معاداة السود والتفريق بينهم وكذا سياسة اسرائيل العنصرية، نحن لا نستطيع أن نركز على قضيتنا دون ان نفهم النضالات الاخرى. وأضاف المسلمون لهم دور كبير في مكافحة الظاهرة ولكن يجب فهم العوامل التي تؤدي الى انتشار ظاهرة الإسلاموفوبيا، بما فيها التاريخ الطويل وعدم الفهم والتعليم العنصري والاستشراقي هذه كلها قضايا عديدة مهمة يتطلب فهمها واستيعابها، لان مثل ماهناك اناس جهلة ومتعصبون في المجتمع الغربي والامريكي هناك اناس ليسوا متعصبين ولكن عقلانيون يريدون الفهم ويحتاجون الى خطاب عقلاني متعاطف يأخذ ويعطي مع الاخر، ويستطيع ان يقدم نظرة معرفية متقدمة من غير دفاع ومن غير خطب ومن غير خطب انشائية لا تفيد، فنحن المسلمين لدينا مسؤولية كبيرة في هذا الفهم، ومرة أخرى أريد القول إن محاربة الإسلاموفوبيا لن يأتي بالاعلانات أو المؤتمرات بل يحتاج الى عمل هادئ وعميق منا نحن كمسلمين، ودورنا للتعريف بقضايانا وحقوقنا في المساواة والاحترام والوجود كأي ثقافة وديانة في العالم المعاصر. دور قطري وقال إن دولة قطر لها دور إيجابي في التصدي لهذه الظاهرة، وهو دور يجد التقدير ويستحق التنويه والاشادة.. وقطر مشكورة على ما تقوم به من جهود ومبادرات في هذا الصدد، وعلى مواقفها الثابتة والقوية من أجل محاربة ظاهرة الإسلاموفوبيا والعنصرية ضد المسلمين، وعلى الدول الاسلامية أن تلعب دورا مشابها لما تقوم به دولة قطر.. نحن الآن نحتاج الى التعريف بالإنسان المسلم العربي كما هو من غير مبالغة وتضخيم وكذلك من غير إلباسه ثوب الضحية، هذا التعامل يحتاج الى تعليم ووعي جديد بطريقة سليمة وواعية. أنا كمسلم عربي أقوم بالتدريس في الجامعات الأمريكية لأكثر من 25 عاما ولدي الكثير من الطلاب الذين لديهم الرغبة الجامحة لفهم الآخر بدليل أنني أدرس حصة عن الدين والسياسة والتركيز على التجربة الإسلامية والمقارنة وما ألاحظه أن الطلبة يسألون أسئلة نقدية مهمة تخص الإسلام ويريدون فهمه عن طريق هؤلاء الطلبة يمكننا إيصال الصورة الحقيقية عن ديننا الإسلامي والحد من ظاهر الإسلاموفوبيا. دور إسلامي من جهتها، قالت الدكتورة آسيا بلحاج الناشطة الحقوقية ورئيسة حركة النساء المسلمات في إيطاليا إنه عندما نتكلم عن تفشي ظاهرة الإسلاموفوبيا، فالإجابة هي نعم ولا، في نفس الوقت، للأسف هذه الظاهرة تبنوها أشخاص يكنون كرها عميقا للدين الإسلامي ومن الصعب تغيير أفكارهم بين ليلة وضحاها لاننا نتكلم عن فكر متعصب لا يتقبل الآخر مهما أقنعته. ومن جانب آخر المسلمين لهم دور فعال في مكافحة هذه الظاهرة ولكن هناك نقصا للتوعية الملموسة التي تؤدي الى التخفيف من هذه الظاهرة. لكن أهم شيء أن لا نجعل هذه الجماعات تسوق لأفكارها بشكل أكبر لأنها هذه الجماعات تستقطب عددا أكبر من الأشخاص الى فكرها. بحكم أنني أعيش في أوروبا أرى أن المسلمين لهم دور كبير في مكافحة ظاهرة الإسلاموفوبيا ولكن أعتقد أن نقص التخطيط بشكل مدروس لمحاربة الظاهرة وذلك لعدة أسباب منها عدم إعطاء الجاليات المسلمة الأهمية للدور التوعوي داخل المجتمعات الغربية التي تعيش فيها لتغيير الأفكار الخاطئة، فلابد للمجتمع الغربي أن يرى نماذج ايجابية تتركه يغير فكره مثلا عندما نتكلم على موضوع الإرهاب فلابد أن نغير ونجرد هذا الفكر من الإسلام بإيجاد نماذج إيجابية تخدم المجمع الغربي كفرد فعال في المجتمع في مختلف المجالات، فأنا أظن أن التغيير الملموس هو ما يجب التركيز عليه. خطوة قطرية قطر حقيقة تقوم بجهود ومبادرات مهمة للتصدي لهذه الظاهرة، كما أحيي دولة قطر على الخطوات التي تقوم بها فيما فيما يخص ظاهرة الإسلاموفوبيا من خلال وضع قوانين صارمة، وأظن أننا كعرب وكمسلمين كانت تنقصنا مثل هذه الخطوة التي خطتها دولة قطر، خاصة فيما يتعلق بالجانب الحقوقي.. وصحيح نحن كجاليات مسلمة يمكن أن نحدث التغيير من الجانب التوعوي، لكن عندما تأتي اجراءات صارمة من الدول الاسلامية كدولة لها تأثير مثل قطر فإن هذا قطعا سيساهم في التغيير والتوعية بطرق أعمق وأنا دائما ما أقول أن التغيير يأتي من فوق أي من الحكومات وليس من الأسفل لاننا في عصر القوة، ونتمنى أن تحذو حكومات الدول الاسلامية حذو دولة قطر في موقفها هذا لسن قوانين صارمة، وهي ايضا عبارة عن رسالة تبعثها وهي أننا موجودين هنا كمسلمين لحماية الاسلام وإبراز الاسلام الحقيقي وعدم استعمال ديننا لأغراض سياسية وفي الأخير أشكر دولة قطر على دورها الفعال كما أدعو الدول الأخرى أن تنتهج هذا النهج.
1286
| 23 مارس 2023
التصدي لحملات العداء للمسلمين واجب مشترك ي جب مواجهة الحركات المتطرفة بفضح أجندتها العنصرية داء عالمي لا دين له قال عبدالصمد اليزيدي أمين عام المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا، إن ارتفاع نسبة العداء للمسلمين في الغرب، وتفشي السرديات العنصرية خاصة المعادية للإسلام والمسلمين ساهمت بشكل غير مباشر في تشجيع الإرهابيين على تنفيذ بعض ما يروج في إيديولوجياتهم من عمليات إجرامية جبانة. وأوضح اليزيدي في تصريحات لـ الشرق تعليقا على الحادث الإرهابي الذي استهدف مسجدين في نيوزيلندا وراح ضحيته 50 مسلما، أن العنصرية داء عالمي لا دين له، ويجب التصدي له بتحالف يجمع جميع الشرفاء والمنصفين من مختلف الأديان لمواجهته. وذلك يكون عبر نشر ثقافة الحوار، والإحترام المتبادل، مشيرا إلى أن ظاهرة الاستعلاء، وتحقير الآخر، وتجريده من كرامته الإنسانية يجب أن تكون مرفوضة ومنبودة من الجميع. كما يجب تجريم كل أنواع العنصرية على غرار تجريم معاداة السامية. ونبه اليزيدي إلى أن تفاعل المسلمين في الغرب مع مثل هذه الأحداث الأليمة يقتصر في أكثر الأحوال على ردود فعل عاطفية لا ترقى إلى مستوى التحديات التي تواجه المسلمين في الغرب، فهي تقتصر غالبا على تنظيم وقفات احتجاجية، وإصدار بيانات تنديدية ليس إلا. وطالب بأن يكون التصدي لظاهرة الإسلاموفوبيا، والعنصرية بجميع أشكالها، وألوانها واجب إجتماعي مشترك بين كل أطياف المجتمع الواحد، ويجب أن يتمثل في عمل استراتيجي، ومؤسساتي مهيكل ننطلق فيه من الفهم الحضاري الصحيح لقيمة المواطنة بمفهومها الدستوري لا على أساس إثني أو قومي أو ديني. وأكد أن التطرف، والإرهاب في كل بقاع العالم فكر واحد، تغذيه ايديولوجيات اقصائية، وعدوانية مبنية على الكراهية، والحقد، ورفض الآخر. وبالتالي يجب محاربتهما بنشر قيم الحرية، والعدل، والمساواة، وحقوق الإنسان، وكذلك عبر نشر ثقافة التعايش السلمي، وقبول الآخر باعتباره إثراءا لا خطرا أو تهديدا. وقال إن محاولة بعض المنتمين الى اليمين المتطرف إلصاق تهمة التطرف والارهاب بدين أو ثقافة أو حضارة معينة هي محاولة بائسة لإيجاد مسوغات شعبوية لسياساتهم العنصرية. وحول تصحيح صورة الإسلام والمسلمين في الغرب، شدد أمين عام المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا، على أن ذلك سيحدث عندما نعيش كمواطنين اولا وليس كجاليات ثم كمسلمين ثانيا، وأيضا عندما نقوم بتقديم روح الاسلام بدل الاكتفاء بالقشور. ونبه إلى أن مواجهة العنصرية، والعداء بصفة عامة سواء كان ضد المسلمين أو غيرهم هو اولوية جميع المواطنين في الغرب دون استثناء. اما الحكومات في البلدان الإسلامية فدورها يكمن في تقديم النموذج الأمثل في احترام حقوق الانسان، ونبد التمييز ، والعنصرية فوق أراضيها. وفيما يتعلق بتصاعد العداء للمسلمين والمهاجرين خاصة مع انتشار حركات الرفض والعنصرية في بعض الدول الغربية، قال اليزيدي إن صعود اليمين المتطرف، والحركات المعادية للاسلام يجب مواجهتها بفضح أجندتها الفاشية التي تبدي في ظاهرها حماية الثقافة الغربية المسيحية من الإسلام، وتخفي في باطنها رفض قيم الديمقراطية، والحرية، وحقوق الانسان التي تأسست عليها دول أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية، ومحاولة ارجاع الدولة إلى العصور الظلامية التي تخلصت منها، وذلك عبر الاليات الديمقراطية التي يكفرون بها. وأضاف بان المشاركة السياسية تعتبر من أهم ما يجب أن يحرص عليه المسلمون كمواطنين، وكجزء لا يتجزأ من المجتمعات الاوروبية. وتطرق إلى دور المجلس الاعلى للمسلمين في ألمانيا في تصحيح صورة الاسلام والمسلمين هناك، قائلا إن المجلس استطاع بأنشطته الكثيرة، والمتنوعة أن يبني نسيجا مجتمعيا قويا مع مختلف المؤسسات المدنية والحكومية للتصدي للعنصرية بجميع أشكالها حفاظا على الحريات، والتعايش السلمي بين جميع أطياف المجتمع.
2332
| 18 مارس 2019
مساحة إعلانية
كرّمت وزارة الداخلية، ممثلة في إدارة أمن الشمال، أحد المقيمين من الجنسية الآسيوية، تقديرًا لتعاونه المثمر مع الجهات الأمنية، وذلك في إطار حرص...
70456
| 21 أكتوبر 2025
أوضحت شركة سنونو لتوصيل الطلبات، على حسابها الرسمي بمنصة إكس، أن المقطع المتداول من فعالية الملايين تنتظرك كان تصرفًا شخصيًا من الأشخاص الظاهرين...
18820
| 22 أكتوبر 2025
فيما يلي بيان بأسعار بعض العملات الأجنبية مقابل الريال القطري، كما وردت من بنك قطر الوطني اليوم.. العملة الشراء البيع ريال سعودي 0.96400...
13858
| 21 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عبر حسابها بمنصة اكس، أن الدفاع المدني يباشر إجراءاته للسيطرة على حريق اندلع في عدد من مراكب الصيد بفرضة الوكرة.
10232
| 22 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
ترأس معالي الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، الاجتماع العادي الذي عقده المجلس صباح اليوم...
2844
| 22 أكتوبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (44) لسنة 2025 بتعيين السيد خليفة...
2624
| 21 أكتوبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (43) لسنة 2025 بتعيين الشيخ خالد...
2576
| 21 أكتوبر 2025