رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
افتتاح طريق "الرفاع - الحرس الأميري" قريباً وانتهاء المشروع نهاية العام

%92 نسبة الإنجاز في مشروع طريق دخان السريع المرحلة الوسطى %88 نسبة إنجاز الأعمال بتقاطع الجهانية ووضع اللمسات الأخيرة بالنفق 3500 مهندس وعامل يعملون بالمشروع و50 ساعة عمل بدون إصابات مبنى خدمات للنفق ومحطة وزن الشاحنات وطريق خدمات بمسارين محطتا رفع لتصريف مياه الأمطار وخطا مياه شرب بطول 7 كيلو مترات نفق بتفريعتين باتجاه الدوحة للتسهيل على رواد "قطر مول" واستاد الريان تقاطع بـ 4 مستويات و6 جسور وإشارات ضوئية على محطة مترو "الرفاع" كشف المهندس جمعة بوجسوم، مدير مشروعات بإدارة مشاريع الطرق السريعة بهيئة الأشغال العامة "أشغال" لـ "الشرق" عن أنه سيتم افتتاح طريق ( الرفاع - الحرس الأميري) بطول 2 كيلو متر، وذلك خلال الأسابيع القليلة المقبلة، ضمن مشروع طريق دخان السريع (المرحلة الوسطى)، مشيراً إلى أن نسبة الإنجاز في كامل المشروع بلغت 92%، وأن العمل جار حالياً على إنجاز تقاطع الجهانية الرئيسي متعدد المستويات، الذي يتم إنشاؤه عند مدخل طريق الاحتفالات، مشيراً إلى أن نسبة إنجاز الأعمال بالتقاطع بلغت 88%، طريق الرفاع- الحرس الأميري كما يتم العمل على وضع اللمسات الأخيرة داخل النفق الذي يضم تفريعتين باتجاه الدوحة بهدف تسهيل الوصول إلى استاد الريان وقطر مول، موضحاً أنه سيتم الانتهاء من المشروع بالكامل نهاية العام الجاري، منوهاً بأن 3500 مهندس وعامل يعملون في المشروع، إضافة إلى عدد كبير من الشركات الوطنية المعتمدة من قبل الهيئة، وأن الجميع عمل حتى نهاية سبتمبر لنحو 50 ساعة عمل بدون إصابات. وقال المهندس بوجسوم ان تقاطع الجهانية يضم أربعة مستويات، وهو آخر التقاطعات ضمن المشروع، بعد تقاطعي (الوجبة - الدحيليات)، وتشمل المستويات الأربعة (النفق، الطريق الرئيسي الذى يعلو النفق، الرفاع - الحرس الأميري، الجسور)، مشيراً إلى أن تصميم التقاطع كانت قد خضع لتعديلات وتم استحداث نفق بطول 1.3 كيلو متر بـ 3 مسارات باتجاه الدوحة، لاستيعاب الكثافة المرورية نتيجة إقامة "قطر مول"، الذي جاءت فكرته بعد البدء في تنفيذ المشروع، إضافة إلى استاد الريان الذي سيستضيف كأس العالم لكرة القدم 2022، وسوف يشهد كثافة كبيرة من جماهير الفرق المشاركة بالبطولة. خطان لمياه الشرب وأشار مدير المشروعات إلى أنه باكتمال أعمال التقاطع في نهاية العام الجاري 2016، سوف ينتهي المشروع، الذى انطلقت أعماله في ابريل 2011، منوهاً بأن مشروع طريق دخان السريع (المرحلة الوسطى) يتضمن إنشاء محطتي رفع لتصريف مياه الأمطار، الأولى على تقاطع الدحيليات والثانية على تقاطع الجهانية، كما يشمل أيضاً خطين لمياه الشرب بطول 7 كيلو مترات وقطر 1400 سم، موصولين بالخزان الرئيسي كاحتياطي للمياه. طريق بطول 15 كيلومتراً وأضاف المهندس بوجسوم: ان المشروع يتضمن إنشاء طريق سريع بطول 15 كيلومتر، يبدأ غرب تقاطع الوجبة الحالي وينتهي على بعد كيلومتر من شرق مدينة الشيحانية، ويتألف من 8 مسارات في الاتجاهين، بواقع 4 مسارات في كل اتجاه، إضافة إلى طريق خدمات بمسار واحد في كل اتجاه، إلى جانب تخصيص مسار للدراجات الهوائية لتوفير خيارات تنقل إضافية وتقليل الاعتماد على المركبات.[image:31] تحديث وترميم طريقين وقال بوجسوم انه كجزء من أعمال المشروع تم تنفيذ أعمال رئيسية لتطوير مرافق البنية التحتية من أبرزها، تنفيذ محطات الكهرباء وتمديدات الكهرباء والاتصالات والمياه وشبكات مياه الصرف الصحي المعالجة، وتصريف المياه السطحية، وإنشاء محطات الضخ ومبنى خدمات للنفق، ومرافق لوزن المركبات، ونفقين للجمال لتأمين سلامة مستخدمي الطريق، كما تم تنفيذ أعمال تحديث وترميم لطريقين هما طريق الرفاع المعروف بـ (طريق الاحتفالات) وهو طريق مزدوج طوله 1.3 كم يضم ثلاثة مسارات في كل اتجاه، والطريق العسكري وهو طريق مزدوج طوله 2.2 كم يضم مسارين ودوارين للوصول إلى بوابة الحرس الأميري الرئيسية الجديدة. جانب من المشروع تنقل أكثر سرعة وأماناً ونوه مدير المشاريع بأن الهيئة قامت في أغسطس الماضي بافتتاح مرحلة جديدة ضمن المشروع، تقع بين طريق الشاحنات المؤقت وتقاطع الوجبة، ويبلغ طولها حوالي 3.3 كيلومتر أغسطس 2016، حيث تمر تحت الجسور الخاصة بتقاطع الجهانية والطريق المداري، حيث تتيح هذه المرحلة لمستخدمي الطريق الاستغناء عن استخدام الطرق المحلية وطرق الخدمات في المنطقة، واستخدام الطريق الرئيسي الذي يحتوي على أربعة مسارات في كل اتجاه، وهو ما يتيح تدفقاً مرورياً حراً على طريق دخان السريع الذي يربط بين الدوحة والشيحانية، مما سيوفر تنقلاً أفضل وأكثر سرعة وأماناً. نفق الوجبة وطريق دخان ولفت بوجسوم إلى أن المشروع شهد افتتاح أجزاء منه أمام الحركة المرورية على مراحل، حيث أتمت الهيئة الأعمال الإنشائية بنفق تقاطع الوجبة في مايو 2014، كما تم افتتاح جزء من المشروع يمتد من تقاطع قصر الوجبة إلى دوار الشيحانية في يونيو من نفس العام، وشمل هذا الجزء طريقاً بطول 9 كيلومترات بأربعة مسارات باتجاه منطقة دخان، ونفقاً للحركة المرورية في تقاطع معسكر الدحيليات، بالإضافة إلى نفقين لعبور الجمال بالقرب من تقاطع قصر الوجبة ودوار الشيحانية، إضافة إلى افتتاح طريق الخدمة بالجانب الشمالي، كما افتتحت الهيئة جزءا من طريق دخان الرئيسي أمام الحركة المرورية في الاتجاه من دخان إلى الدوحة، وذلك فى ابريل 2015، حيث تم إرجاع الحركة المرورية التي كانت تستخدم طريق الخدمات جنوب طريق دخان، إلى الجزء المكتمل من الطريق وطوله 1.5 كيلومتر. موقع الإشارة الضوئية فصل حركة المرور وأكد بوجسوم أن أهمية مشروع طريق دخان السريع تكمن في أنه جزء مهم من برنامج أشغال للطرق السريعة، وأنه سيعمل على تعزيز الانسيابية المرورية بين منطقة دخان ووسط مدينة الدوحة، وفصل الحركة المرورية على الطريق السريع عن الحركة المرورية في الطرق الداخلية.

1294

| 18 أكتوبر 2016

محليات alsharq
الطريق الموازي للرفاع .. حوادث مرورية خطيرة

تجاوزات عديدة ويومية، وتصرفات مزعجة إلى جانب السرعات الزائدة على الطرق الضيقة التي عادة ما تنتهي بوقوع حوادث يذهب ضحيتها مستخدمو الطريق من الآمنين ، كل تلك الامور تقع باستمرار أو بشكل شبه يومي على الطريق الموازي لشارع الرفاع، حيث يوجد العديد من الشاحنات التي تستخدم هذا الطريق يوميا للوصول إلى مواقع المشاريع الواقعة عليه والمؤدية إلى مشاريع الاصلاحات ، ويعتبر غياب الرقابة أحد أهم الأسباب التي تؤدي إلى استمرار تجاوز سائقي الشاحنات الذين يقودون بسرعات عالية على طريق ضيق عبارة عن مسارين ذهابا وإيابا. استخدام الشاحنات للطريق رغم ضيقه يشكل خطرا على السكان وفي جولة "للشرق" على هذا الطريق الحيوي والذي يخدم شريحة كبيرة من سكان منطقة الثميد التي تعتبر حديثة الإنشاء، وتوافد خلال العامين الماضيين عدد كبير من المواطنين لتعميرها ، رصدنا مدى المعاناة اليومية التي يتعرض لها سكان منطقة الثميد؛ نتيجة السرعات الزائدة من قبل سائقي الشاحنات والأصوات المزعجة، ناهيك عن بعض التصرفات الأخرى مثل التجمع في مكان أو وقوف أكثر من شاحنة على جوانب الطريق لقضاء بعض الوقت مع بعضهم البعض ، متسببين في إزعاج وإرباك الحركة المرورية على الطريق. المطبات الحل ويعتبر سكان منطقة الثميد أن غياب المطبات عن هذا الطريق الضيق سبب رئيسي في عدم التزام سائقي الشاحنات بالسرعات المحددة، وهو ما يجعلهم يقودون بسرعات جنونية ومخيفة تجعل السائقين الآخرين يخرجون عن مسار الطريق بعض المرات أو الوقوف كليا خشية من الاصطدام بتلك الشاحنات.ويرون أن غياب الرقابة والمطبات يجعل الطريق يشكل خطراً كبيراً على مرتاديه من سكان المنطقة بشكل يومي ، مطالبين بوجود رقابة مستمرة على الطريق والاسراع في تركيب المطبات لإلزام كافة السائقين بتهدئة السرعة والالتزام بالسرعات المحددة.وقد وقع اليوم حادث مروري على الطريق المذكور بسبب شاحنة كانت مسرعة اصطدمت بسيارة سيدة، يبدو أنها ارتبكت عند رؤيتها الشاحنة المسرعة وفقدت السيطرة على سيارتها خوفا من الاصطدام بالشاحنة المسرعة، وهو ما وقع بالفعل بسبب الاستهتار اليومي الواقع على هذا الطريق البعيد عن الرقابة. مطالب بوضع مطبات على الشارع وتشديد الرقابة خطر على السكانويرى السكان أن مرور الشاحنات بمختلف أحجامها سواء المحملة او الفارغة عبر الطريق الضيق والمار من أمام المناطق والاحياء السكنية المكتظة يشكل خطرا على كافة مستخدميه وعلى سكان تلك المناطق القريبة منه، مطالبين بتحويل حركة مرور الشاحنات إلى طرق أخرى بديلة، مع ضرورة تشديد الرقابة على الطريق الحالي والموازي لطريق الرفاع والذي يعتبر حلقة وصل بين المناطق الحديثة، ومع ذلك تستخدمه الشاحنات طوال اليوم ، خاصة أن الكثير من هؤلاء السائقين يقودون بسرعات عالية عادة ما تنتهي بوقوع حوادث، إما بين تلك الشاحنات أو مع سيارات أخرى.

365

| 21 ديسمبر 2015

محليات alsharq
بالصور.. إستعدادات كبيرة للقبائل للإحتفال باليوم الوطني

بدأت القبائل تجهيز مواقع احتفالاتها، بمناسبة الإحتفال باليوم الوطني، في طريق الرفاع، أو كما يُطلق عليه شارع الاحتفالات، حيث قاموا بحشد جميع جهودهم، لتجهيز مواقعهم، الموزعة على 22 ساحة في طريق الرفاع، عدسة بوابة الشرق ترصد آخر عمليات تجهيز الخيام وساحات الاحتفال إذ اتسمت الساحات المقسمة على جانبي الطريق يميناً ويساراً، بنشاط كبير كان الناتج عنه، ظهور مواقع احتفالات القبائل وتزين شارع الرفاع بالخيام والأعلام أمام جميع مرتادي الطريق ، الأمر الذي يدل على الاستعداد الضخم لجميع القبائل بلا استثناء، لاستقبال الـ 18 من ديسمبر، اليوم الأهم والأغلى لدى جموع الشعب القطري.الانتماء والولاءوظهر استنفار جميع أبناء القبائل، للمشاركة في إبراز أفضل ما لديهم احتفالاً باليوم الوطني، ليعبروا عما في داخلهم من مشاعر، تؤكد مدى انتمائهم لوطنهم وولائهم لقيادتهم الرشيدة، التي لا تتوانى عن تحقيق أعلى معدلات الرفاهية للشعب، والنهوض بالوطن بشكل مستمر، حيث يُعد اليوم الوطني يوما استثنائيا للقطريين، الذين ينتظرونه كل عام بفارغ الصبر، وبمنتهى الاشتياق والشغف، للاحتفال به جميعاً بجانب بعضهم البعض، فاليوم الوطني أشبه بأيام العيد، حيث يزيد تآزر أبناء الشعب من مختلف القبائل، باحتفالهم معا بزيارتهم لبعض مواقع احتفالاتهم، حيث يتبادلون التهاني بهذا اليوم المحفور في ذاكرة كل قطري وقطرية، فبمجرد ما أن يقترب اليوم الوطني بحلول شهر ديسمبر من كل عام، تحشد القبائل جهودها، لإعداد مواقع احتفالاتهم بطريق الرفاع، في مشهد يشير إلى مدى التنظيم والاهتمام النابع عن مدى تحضر المجتمع القطري العريق. خيمة العبدالله استعدادات القبائلكاميرا "بوابة الشرق" رصدت جميع استعدادات القبائل في جميع الساحات الموجودة على طول طريق الرفاع ذهاباً وإياباً، حيث بدأت استعدادات كل من قبيلة بني مالك جهينة واضحة للعيان، فضلاً عن ظهور استعدادات قبائل قحطان وبني هاجر بشكل لافت وبارز، وكل من قبيلة المناصير، وقبيلة لكبسة، وقبيلة سبيع، الذين ظهرت لمساتهم بشكل مميز يشير إلى مدى اهتمامهم الكبير بإعدادهم ليوم 18 ديسمبر، علاوةً على تميز استعدادات كل من قبيلة المريخات، وقبيلة السادة، وقبيلة البدر، وقبيلة المضاحكة، وقبيلة الدواسر.كما اتسمت استعدادات كل من قبيلة الحباب، باحترافية عالية في استقبال اليوم الوطني، إلى جانب كل من قبيلة عتيبة وقبيلة بني حمّاد، وقبيلة العبدالله، التي اتضحت جهودهم بشكل رائع من خلال استعداداتهم لاستقبال الـ 18 من ديسمبر، كما اتضحت للجميع استعدادات كل من قبيلة النجادة، وقبيلة الصيعر، وقبيلة عنزة والرولة، من خلال إعداد ضخم ورائع لهذه المناسبة، التي تنتظرها جميع القبائل بلهفة وشوق.الموروث القطري وقد بدأت القبائل القطرية بمشاركة أبنائها من مختلف أعمارهم، بإعداد مواقع احتفالاتهم بالشكل الذي يليق بهذه المناسبة العظيمة، من تمهيد لأرضية المواقع، لفرشها بالسجاد والكراسي، وبناء أسوار حول مواقع الاحتفال، وإحاطتها بأعلام الدولة، علاوةً على نصب بيرق كبير في منتصف موقع الاحتفال عند كل قبيلة، لتثبت عليه أكبر علم لدولة قطر. قبيلة عتيبة فضلاً عن بناء المنصات عند بعض القبائل، لعمل الأمسيات الشعرية المتميزة، والتي يعبر من أعلاها شعراء القبائل عن مدى حبهم وولائهم لوطنهم وقيادته، بإلقاء أجمل الأبيات الشعرية، كما قام عدد من القبائل ببناء منصات خاصة لتثبت عليها شاشات العرض، التي تنقل مظاهر احتفالهم للجميع، كما تستعد بعض القبائل لتخصيص مساحات أمام مواقع احتفالها لبعض العروض، مثل عرض السيارات الكلاسيكية، وفعاليات أخرى مثل الهجن والخيول العربية الأصيلة، التي تعكس الموروث القطري العريق، المستوحى من تاريخ مترسخ في عقول وقلوب الشعب القطري. ذكرى طيبة في هذا السياق اعتبر عدد من المواطنين أن اليوم الوطني ذكرى طيبة على قلوب القطريين؛ لذلك يجتهد المواطنون للتعبير عن محبتهم للوطن بطرق مختلفة جوهرها حب الوطن. قبيلة سبيع وأضافوا أن هذه الفترة من كل عام تتميز بحركة كبيرة على عدة مستويات، من بينها ارتفاع الطلب على العلم الوطني بمختلف أحجامه ، مضيفين أن العلم يشكل رمز الوحدة ومحبة الوطن. وأشاروا إلى أنه خلال الأسبوع الجاري تكثف الأنشطة وتكثر الاحتفالات خاصة مع اقتراب موعد الاحتفال باليوم الوطني. مؤكدين أن شارع الرفاع سيشهد حركة كبيرة بفضل البرامج الاحتفالية الكبيرة التي وضعتها القبائل. وأوضحوا أن قطر حققت العديد من المكاسب والإنجازات التي شملت مختلف المجالات ، وجعلتها في صفوف الدول المتقدمة على عدة أصعدة ، وبالتالي فإن الاحتفال باليوم الوطني دليل على مدى التمسك بحب الوطن والإيمان به. وتشهد الاستعدادات لليوم الوطني العديد من المنافسات والمسابقات التي تشد انتباه عدد كبير من الحضور ، كما أن المسير الوطني ينتظره عشرات الآلاف من الجمهور . وكذلك تزيين البيوت والفضاءات والمحلات التجارية بالأعلام القطرية ، في إشارة واضحة إلى مدى تجذر الروح الوطنية لدى أهل قطر .هذا وقد نفذت القوات المسلحة مؤخرا على كورنيش الدوحة، بروفة رئيسية للعرض العسكري الذي سيتم في المسير الوطني يوم الجمعة المقبل الثامن عشر من ديسمبر من كل عام . وقد شاهد العرض العسكري جمهور غفير من المواطنين والمقيمين . مجسمات تراثية وفعاليات متنوعة وأمسيات شعرية ضمن برامج الاحتفالات وقد أكملت القوات المسلحة القطرية جاهزيتها لتقديم العروض العسكرية، وبدأت جميع فروعها ووحداتها مع قوة الأمن الداخلي والحرس الأميري والأجهزة الأمنية الأخرى، منذ أكثر من شهر ونصف الشهر بروفات عسكرية شاملة بمعسكر الدحيليات، وستتواصل البروفات خلال الأيام المقبلة حتى تنفيذ العرض في اليوم الوطني يوم الجمعة المقبل. وفي انتظار يوم الجمعة القادم تتسارع خطى الاستعداد للاحتفال سواء من خلال مبادرات فردية، حيث اتجه عدد كبير من المواطنين إلى تزيين بيوتهم بالأعلام القطرية، أو من خلال المسابقات الرياضية، وكذلك الاستعدادات الكبيرة التي قامت بها القبائل القطرية. وتعتبر كلها دليلا على قيمة هذا التاريخ وما يشكله من قيمة كبيرة لدى القطريين والمقيمين على حد السواء، من خلال الاستعداد الأمثل للاحتفال.

4318

| 14 ديسمبر 2015

محليات alsharq
مطالب بتوفير أجهزة رياضية وبرادات مياه على طريق الرفاع

اشتكى مواطنون من إهمال بعض الجوانب على الجزء الرياضى بطريق الرفاع، مشيرين الى ان الطريق يشهد إقبالا يوميا من المواطنين والمقيمين لممارسة الرياضة خلال الفترتين الصباحية والمسائية. موضحين ان معظم الأجهزة الرياضية على الطريق تهالكت وتلف بعضها بسبب كثرة الاستخدام، وبقيت على حالها دون أن يتم إصلاحها أو استبدالها، رغم انها تعتبر مهمة للرياضيين الذين يعتمدون على هذه الأجهزة في القيام ببعض التمارين المناسبة لهم. ولفتوا إلى أن برادات المياه المتوافرة على الطريق صغيرة الحجم وسرعان ما ينفذ منها الماء البارد، وهو ما يجعل البعض ينقطع عن التمارين الرياضية بسبب العطش الشديد، والبعض الآخر يذهب لجلب المياه معه ويعاود لممارسة الرياضة، والأغلبية أصبحوا يعرفون الوضع وباتوا يحرصون على جلب المياه الباردة معهم ويحملها أثناء ممارسة الرياضة، ما يتسبب لهم بإزعاج ومضايقة، حيث أنهم يبقون يحملون تلك العلب لفترات طويلة تتجاوز الساعة. بداية قال فواز العنزي: يضطر بعض من يمارسون الرياضة على حمل علب المياه معهم بسبب أن برادات المياه على طريق الرفاع معظم الأوقات تكون فيها المياه حارة ويصعب شربها، كما أن بعض الرياضيين يرون أن جلب علب المياه معهم أفضل من الناحية الصحية والنظافة من استخدام تلك البرادات لأن البعض يقومون بشرب المياه بشكل مباشر من صنبور المياه مستخدمين أيديهم بذلك وقرب أفواههم من هذا الصنبور وملاصقته له وهو ما يجعل البعض يبتعدون من الشرب عن طريق برادات المياه، عدا أن المياه فيها تكون حارة غالبا بسبب نفاذ الباردة منها. وطالب العنزي بضرورة توفير برادات مياه كبيرة الأحجام، والتخلص من الحالية الصغيرة، أو وضع مكائن أو ثلاجات المياه التي تخرج مياه باردة حين وضع النقود بداخلها، ويرون ان توفير تلك الثلاجات على طول الطريق يسهم فى توفير مياه باردة لمن يمارسون الرياضة بكل وقت خاصة أن من يمارسون الرياضة بحاجة لكميات كبيرة من المياه وان جلب علبة أو اثنتين معهم لا تكفيهم، متمنيا توفير تلك المكائن لخدمة الرياضيين، خاصة لأن الطريق بأكمله تصله الكهرباء وهو ما يساعد على توفير تلك الثلاجات بكل سهولة مع وجود الكهرباء. أما بالنسبة للأجهزة الرياضية يرى العنزي ضرورة عمل الصيانة اللازمة لها أو استبدالها بأخرى حديثة خاصة ان تلك الأجهزة أصبحت معظمها تالفة بسبب كثرة الاستعمال وغياب الصيانة اللازمة والمستمرة عنها، مطالبا عمل الصيانة اللازمة لتلك الأجهزة واستبدال أجزائها التالفة التي لا يمكن إصلاحها. وأكد أن طريق الرفاع يعتبر وجهة العديد من الرياضيين من كبار السن والشباب وكذلك العائلات أيضا، حيث انهم يترددون إليه يوميا لممارسة الرياضة، وهو ما يلزم بتطوير كافة الأمور والحاجات التي تخص من يمارسون الرياضة عليه، كما أن هذا الطريق قريب على العديد من المناطق السكنية وهو ما يجعل سكانها يهبون إليه لممارسة الرياضة.

353

| 13 أكتوبر 2015

تقارير وحوارات alsharq
الدراجات الهوائية تربك السائقين على طريق الرفاع

اشتكى مواطن من التجمعات الكبيرة لقائدي الدراجات الهوائية الذين يمارسون الرياضة باستمرار على طريق الرفاع، حيث إنهم لا يتقيدون بالسير على الطرق المخصصة للدراجات الهوائية على الأرصفة ويمارسون الرياضة بدراجاتهم الهوائية على الطريق الرئيسي أمام السيارات ما يجعلهم أكثر عرضة للخطر، متمنين من الجهات المعنية إلزام كافة ممارسي الرياضة على الدراجات الهوائية السير على الجزء المخصص لهم على الأرصفة وعدم استخدام الطريق الرئيسي لذلك. وطالب المواطن الجهات المختصة تشديد الرقابة على كافة من يمارسون الرياضة على الدراجات الهوائية وبالتحديد على شارع الرفاع، حيث إنهم يشكلون مجموعات ويسيرون مع بعضهم في وقت واحد على ذلك الشارع وهو ما يتسبب في عرقلة حركة السير، حيث إن مستخدمي الطرق من قائدي السيارات يخشون الاصطدام بهم .

296

| 07 فبراير 2015

محليات alsharq
طريق الرفاع يستخدم كمضمار لسباقات السرعة ليلاً

كثرت الشكاوى خلال الآونة الأخيرة من استخدام بعض الشوارع الحديثة من قبل الشباب للتفحيط وممارسة سباقات السرعة، ولعل أبرز تلك الشوارع "طريق الرفاع" أو كما يسمى عند الجميع شارع الاحتفالات فهو يتحول بعد منتصف الليل إلى ما يشبه ساحة كبيرة للسباقات الجنونية وحلبة للاستعراض المميت وتجمعات شبابية ينتج عنها بعض الاحتكاكات والمشاكل. ووصف سكان بعض المناطق المجاورة تلك الظاهرة بانها آفة يعاني منها المجتمع وتحتاج إلى المزيد من التوعية والتثقيف والتصدي لها، مشيرين إلى أن أصوات التفحيط تصل إليهم من على بعد مسافات طويلة مؤكدين خطورتها على الجميع. وقال أحد سكان المنطقة ان الشوارع المفتوحة أو التي تمتد إلى عشرات الكيلو مترات تعد من الشوارع المفضلة عند هؤلاء فالأمر لا يقتصر على الاستعراض وغيره وإنما يشمل أيضاً سباقات السرعة على الخطوط المفتوحة ويعتبر طريق الرفاع من أنسب الطرق الملائمة لهم، وأضاف أن المشكلة تكمن في الأصوات المزعجة التي تصل إلى بيوتنا ومنازلنا فبالرغم من أن الشارع بعيد إلا أن أصوات المحركات المرتفعة تصل إلينا ونشعر بها، وقال: " قمت بالتوجه في إحدى الليالي إلى " شارع الرفاع " بعد سماع تلك الأصوات المزعجة واستوقفت أحد هؤلاء وأبلغته بكل ذوق بمغادرة المكان إلا أنه عاند واستمر في التفحيط والاستعراض فأبلغتهم بأنني سأقوم بالاتصال بالشرطة ووقتها انسحبوا على الفور من المكان". إن المشكلة الحقيقية وراء تلك الممارسات هي السكوت عنها فالأمر بحاجة إلى المزيد من التصدي لهؤلاء والإبلاغ عنهم ولكن الخوف يأتي من أن تستمر تلك الممارسات والسلوكيات الخطرة فهؤلاء ما أن تعودوا على شارع ما إلا واتخذوه مضماراً لهم كما حدث في معظم الشوارع المترامية الأطراف بالدوحة وخاصة في المناطق الخارجية ومنها " طيب الرقدة " والغرافة والخط الأحمر وغيرها من الشوارع الأخرى وقال بعض المشتكون لـ الشرق أن هناك ما يعرف باسم "الدرباوية" أو كما يقال عنهم فهم مجموعة من الشباب اختاروا الطريق الخطأ ولهثوا وراء المخاطر والمظاهر، اختاروا دروب الظلام والليل لممارسة هواياتهم الجنونية مابين التفحيط والسلوكيات الخاطئة بعيداً عن أعين الجهات الأمنية فالخوف يكمن في أن تصبح آفة متكررة خلال السنوات القادمة. وأجمع عدد من المواطنين على أنهم بحاجة لمراقبة سرية في الأحياء والطرق الخارجية للقبض على المتهورين؛ حيث تصعب ملاحقتهم ومطاردتهم عبر الأحياء، مشيرين إلى أن أفضل وسيلة هي نشر أفراد سريين للمرور دون مركبات خاصة عند المراكز التجارية في الأحياء وفي الشوارع الداخلية، التي عادة ما تكون بؤرة تجمع لهؤلاء، مطالبين بتفعيل الدور الرقابي من قبل إدارة المرور، في ظل تزايد حوادث الدهس في الفترة الأخيرة. وشكا بعض مستخدمي الطريق من تلف الطبقة الاسفلتية للطريق وهي نتيجة حتمية لما يتم استخدامه بشكل سيئ ليأتي بعد ذلك المزيد من التكاليف المتعلّقة بالرصف وغيرها، إذ يلاحظ عند المرور بهذا الطريق أن هناك أجزاء منه بالغة التلف وتدهورت بمرور الوقت وهي بحاجة الآن إلى الاستبدال والتغيير وتداول عدد من الشباب بعض مقاطع الفيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي التي توضح قيام هؤلاء بالتفحيط وغيره بعدد من الشوارع المذكورة إذ توضح مدى تهور هؤلاء وسرعاتهم الجنونية التي تفتك بطبيعة المكان وهدوئه.

1733

| 09 فبراير 2014

محليات alsharq
مطالبات بتطوير طريق الرفاع ودعمه بالخدمات

يعتبر طريق "الرفاع" من الطرق المهمة في الدولة بعد الكورنيش بالنسبة لمحبي ممارسة الرياضة حيث يتوافر فيه ما لا يتوافر في الكثير من الطرق العامة والداخلية، تم تصميمه على هذا النحو ليخدم السائقين الذين يستقلون سياراتهم والممارسين للرياضية، سواء مشيا على الأقدام أو على الدراجات الهوائية بسبب الأرضية المناسبة التي تساعد على ممارسة التمارين الرياضية وأيضا الاختصار الذي يوفره هذا الطريق بربط طريق الشمال إلى الشحانية بالنسبة للسائقين، كما تم توفير العديد من الأنفاق الخاصة بالمشاة التي تم إنشاؤها بجودة عالية. يرتاد الطريق الكثير من الناس وبشكل يومي لممارسة الرياضة أو قضاء أوقات الفراغ، حيث يمكث البعض منهم ساعات متواصلة خاصة في الأيام التي تكون الأجواء فيها جميلة كالتي تشهدها البلاد حاليا ووصف البعض هذا الطريق بأنه الأفضل على الإطلاق من حيث الخدمات التي تم توفيرها ولكن الشيء الوحيد الذي ينقصه التشجير وبرادات المياه. إكمال الطريق وقال المواطن حمد الكواري: الطريق جميل جدا من حيث التصميم والموقع بسبب انتصافه طريق الشمال والشحانية وقربه للمناطق السكنية وأشار إلى أن أكثر رواد هذا الطريق من سكان المناطق الشمالية من الغرافة الى ام صلال والبعض الآخر يأتي من مناطق بعيدة لممارسة الرياضة وزاد الإقبال عليه في هذه الأيام بسبب الأجواء الجميلة التى تمر بها البلاد. وأضاف الكواري أن ما ينقص هذا الطريق هو برادات المياه والتشجير، حيث يحتاج من يمارسون الرياضة لشرب الماء بسبب المجهود الذي يبذلونه وخاصة في فصل الصيف. تشجيع الناس واكد علي عبدالله الذي يمارس رياضة المشي على هذا الطريق بشكل يومي، أن الطريق من الطرق المفضلة لديه بسبب البيئة الرياضية التى تم توفيرها عليه من حيث الأرضية وبعض الأجهزة الرياضية لتشجيع الناس على ممارسة الرياضة. وأضاف ان هذا الطريق أصبح مقصدا للكثيرين من الناس لممارسة الرياضة وأيضا الجلوس والتمتع بجمال هذا الطريق وقضاء وقت الفراغ وأشار الى ان الطريق يحتاج برادات مياه تمتد على جانبي الطريق بمسافة كيلو على الأقل بين كل "براد". وطلب من الجهات المعنية مشكورة توفير برادات المياه لرواد هذا الطريق وأيضا توفير "سلات" للمهملات وكراسي. المزيد من التفاصيل على صفحات "الشرق" غدا الخميس.

406

| 04 ديسمبر 2013