رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
مقتل وإصابة 49 إسرائيليا بصواريخ المقاومة من غزة 

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الثلاثاء، عن مقتل إسرائيليين اثنين في عسقلان نتيجة سقوط صاروخ من غزة، مشيرة إلى إصابة 47 إسرائيليا جراء قصف فصائل غزة على المستوطنات الإسرائيلية، بحسب موقع سي إن إن . وأعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، الثلاثاء، أنها أطلقت 137 صاروخاً على عسقلان وأسدود، خلال 5 دقائق، مهددة بأنه لا يزال في جعبتنا الكثير. وقالت كتائب القسام إنها وجهت الضربة الصاروخية الأكبر لمدينتي أشدود وعسقلان حتى الآن رداً على استمرار العدو في استهداف البيوت الآمنة ورجال المقاومة، مضيفة أن القادم أعظم. كما أعلنت سرايا القدس الجناح العسكرى لحركة الجهاد الإسلامى، الثلاثاء، إطلاق رشقة صاروخية كبيرة باتجاه مدينة عسقلان المحتلة، ورشقة صاروخية أخرى باتجاه نتيفوت. على جانب آخر، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم، استشهاد 26 فلسطينيا وإصابة 122 آخرين بجراح مختلفة، حيث استهدف الطيران الحربى الإسرائيلى منازل وشققا سكنية وممتلكات مدنية فى مختلف مدن ومخيمات قطاع غزة، وأغلق الاحتلال معبر كرم أبو سالم التجارى الوحيد فى القطاع، ومعبر بيت حانون شمال القطاع، إضافة إلى إغلاق بحر القطاع أمام الصيادين حتى إشعار آخر. من جانبها، دعت وزيرة الصحة الفلسطينية مى الكيلة، المجتمع الدولى ومنظمات حقوق الإنسان والمنظمات الدولية، إلى التدخل لوقف العدوان على أبناء الشعب الفلسطينى فى قطاع غزة. وأشارت الكيلة إلى أن وزارة الصحة على تواصل مستمر مع مراكزها ومستشفياتها فى القطاع لتلبية أى احتياجات قد تنجم عن هذا العدوان.

2044

| 11 مايو 2021

عربي ودولي alsharq
صواريخ غزة توقف مسيرة المستوطنين للأقصى.. الاحتلال الإسرائيلي لا يفهم إلا لغة القوة 

مستعرضاً القوة المفرطة.. ومستخدماً العنف البربري.. وآلته المسلحة ضد فلسطينيين عزل.. هكذا يواجه جنود الاحتلال الإسرائيلي، على مدار الأيام الماضية، المرابطين لحماية المسجد الأقصى المبارك.. لكن عندما احمرّت عين المقاومة في قطاع غزة تحول الموقف إلى العكس تماماً .. ففيما يبدو – بالفعل – أن الاحتلال لا يفهم إلا بلغة القوة.. ولغة الصواريخ.. وما أن جاءت الرشاقات الصاروخية من غزة حتى توقف عدوان المستوطين ومسيرتهم المدنسة تجاه الأقصى، وتحولت الرحلات الجوية بمطار بن غوريون، وبات المستوطنون في ملاجئهم . وأعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) أنها وجهت ضربة صاروخية للعدو في القدس المحتلة ردا على جرائمه وعدوانه على المدينة المقدسة، وذلك بعد انتهاء مهلة حددتها للاحتلال لسحب جنوده من المسجد الأقصى وحي الشيخ جراح وإطلاق سراح جميع المعتقلين خلال هبة القدس الأخيرة، وقد انتهت في الساعة 6 من مساء اليوم. ووفق موقع الجزيرة، فإن قائد شرطة القدس أمر بوقف مسيرة المستوطنين فورا بعد دوي صافرات الإنذار في المدينة، وأظهرت لقطات فيديو تفرق المستوطنين المشاركين في المسيرة حال سماعهم صافرات. وأعلن الجيش الإسرائيلي أن 7 صواريخ أطلقت من قطاع غزة باتجاه القدس، وقال في بيان متابعة للإنذارات في منطقة القدس ومحيطها، فالحديث عن إطلاق 7 صواريخ من قطاع غزة، (المنظومة المضادة للصواريخ) القبة الحديدية اعترضت واحد منها فقط. وأفاد الجيش الإسرائيلي في بيان منفصل بإطلاق صاروخ مضاد للدروع من شمال قطاع غزة اتجاه إسرائيل، دون مزيد من التفاصيل، كما سمع دوي صافرات الإنذار في عسقلان وسديروت ومنطقة غلاف غزة. من جهتها، قالت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي إنها قصفت مدينة سديروت بـ30 صاروخا، كما أعلنت مسؤوليتها عن استهداف عربة عسكرية إسرائيلية شرق غزة بصاروخ موجه، وأكدت إصابة العربة. واجتمع المجلس الأمني المصغر في إسرائيل لتقييم الأوضاع الأمنية في القدس وتداعياتها، ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية أن الحكومة قررت تغيير مسار الرحلات الجوية المدنية بمطار بن غوريون تحسبا لتصعيد من غزة. ويشير المراقبون إلى أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، يسعى من خلال هذا التصعيد إلى كسب رضى المستوطنين، لأسباب سياسية وانتخابية. ولم تتوقف، منذ نحو شهر، المواجهات في مدينة القدس بين مواطنيها الفلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلية، لكن الأيام الأخيرة من شهر رمضان تشهد تصعيدا ملحوظا في المسجد الأقصى، الذي دوّت في رحابه أصوات الرصاص والقنابل الإسرائيلية موقعة مئات الجرحى والأسرى. واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي الحرم القدسي صباح اليوم الإثنين واعتدت على المعتكفين في المسجد الأقصى بمواجهات عنيفة خلفت عشرات الإصابات، وحاصرت المرابطين داخل المسجد القبلي الذي تركزت عنده المواجهات. وأطلق جنود الاحتلال وابلا من قنابل الغاز والصوت والرصاص المطاطي عند المسجد القبلي وقبة الصخرة والمصلى المرواني، وأفاد الهلال الأحمر الفلسطيني بأن هناك إصابات مباشرة في الرأس بالرصاص المعدني بين المعتكفين، وفقًا لموقع الجزيرة. يأتي ذلك بينما تحاصر قوات الاحتلال المسجد الأقصى بشكل كامل وتستهدف جميع الموجودين داخله، وتكثف تواجدها في البلدة القديمة. وجاء الاقتحام رغم قرار شرطة الاحتلال بعدم السماح للمستوطنين بالوصول إلى الأقصى بعدما قامت بتقييم الوضع، وفق بيان لها صباح اليوم. ويرابط مئات الفلسطينيين في المسجد الأقصى منذ فجر اليوم الإثنين لمنع أي اقتحام إسرائيلي، بعدما أعلنت جماعات استيطانية أنها تجهز لاقتحام كبير اليوم بمناسبة ما يسمونه يوم توحيد القدس في إشارة إلى الاحتلال الإسرائيلي للقدس الشرقية عام 1967. ويرى المراقبون أن التصعيد قادم من القوة الغاشمة للاحتلال لحسابات انتخابية وداخلية، لكن هل تغير صواريخ المقاومة المعادلة؟.. يظهر الحاصل حالياً أن أي تغيير للمعادلة لن يكون لصالح حكومة الاحتلال، غير أن المقاومة الفلسطينية وفصائلها حذرت الاحتلال التصعيد بالتصعيد ..

4437

| 10 مايو 2021

عربي ودولي alsharq
اسرائيل تلغي مهرجانا غنائيا بسبب صواريخ غزة

أجبرت صواريخ المقاومة الفلسطينيةالسلطات الإسرائيلية إلى إلغاء مهرجان سديروت الإسرائيلي الغنائي في يومه الثاني، المقرّرة فعالياته اليوم الإثنين، وذلك بعد أن أدت ثلاث قذائف صاروخية أطلقت، أمس، من غزة باتجاه سديروت إلى وقف المهرجان بعد ساعات من بدئه في اليوم الأول ، فيما سادت حالة من الرعب في صفوف المشاركين فيه. وكانت المقاومة الفلسطينية قد أطلقت الليلة ثلاثة صواريخ باتجاه سديروت، قال الاحتلال الإسرائيلي إنه اعترض اثنين منها، فيما سقط الصاروخ الثالث في منطقة خالية من السكان.بحسب الجزيرة . وكشفت الصحف الإسرائيلية، حالة الهلع في صفوف المشاركين في المهرجان، والتدافع والتزاحم للخروج من ملعب كرة القدم الذي يُقام فيه الحفل، بعد أن مرت صواريخ المقاومة من سماء الملعب. ونقلت الصحف والمواقع الإسرائيلية أنّ أربعة آلاف مشارك تدافعوا خارج الملعب، وفقد بعض الأهالي من الإسرائيليين أبناءهم بفعل الفوضى التي دبت في المكان. كما أشارت الصحف إلى أن المشاركين اعتقدوا بدايةً أن الصواريخ التي أطلقت من غزة وصواريخ القبة الحديدية، ألعاب نارية، ولكن عندما اتضحت حقيقتها تدافع المشاركون للخروج بحثاً عن ملاجئ آمنة. ورد الاحتلال بقصف مواقع لحركة حماس، والذراع العسكرية لها، في بيت لاهيا شمالي قطاع غزة. وأعلن منسق أعمال حكومة الاحتلال، الجنرال كميل أبو ركن، صباح اليوم الإثنين، أن رئيس الحكومة ووزير الأمن، بنيامين نتنياهو، قرر خفض كمية الوقود الذي يحوله الاحتلال إلى قطاع غزة للنصف، مما يعني تقليل عدد الساعات التي تتوفر فيها الكهرباء في القطاع حتى إشعار آخر.

983

| 26 أغسطس 2019

عربي ودولي alsharq
إطلاق صواريخ من غزة باتجاه جنوبي إسرائيل

أفاد بيتر ليرنر، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، بإطلاق صواريخ من قطاع غزة على جنوبي إسرائيل، ظهر اليوم الجمعة، دون وقوع إصابات. وفي تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، قال "ليرنر" إن "فلسطينيين من قطاع غزة أطلقوا صواريخ على جنوبي إسرائيل، ظهر اليوم، دون وقوع إصابات". ولم يفصل "ليرنر" موقع سقوط الصواريخ، إلا أن الموقع الإلكتروني لصحيفة "يديعوت أحرونوت"، قال إن صاروخًا سقط في منطقة فارغة في "حوف عسقلان" جنوبي إسرائيل. وبحسب موقع الصحيفة فإن صافرات الإنذار أطلقت قبل سقوط الصاروخ. ولم تعلن أية جهة فلسطينية في قطاع غزة مسؤوليتها عن إطلاق هذه الصواريخ. ويأتي ذلك بعد سلسلة غارات، شنتها الطائرات الحربية الإسرائيلية، أمس الخميس، استهدفت مناطق متفرقة من قطاع غزة، وذلك بعد ساعات من إعلان الجيش الإسرائيلي، عن "إطلاق صواريخ من القطاع باتجاه الأراضي الإسرائيلية".

382

| 04 أبريل 2014

عربي ودولي alsharq
الجيش الإسرائيلي يهدد بالرد على صواريخ غزة

قال وزير الدفاع الإسرائيلي، موشي يعلون، إن "حماس هي المسؤولة عن قطاع غزة، وإذا لم توقف إطلاق الصواريخ فسيتم استهدافها"، مؤكدا أن "مطلقي الصواريخ سيدفعون الثمن باهظا". وحذر يعلون في تصريحات له عقب جلسة مشاورات مع قادة الجيش اليوم الخميس، الفصائل الفلسطينية من مغبة الاستمرار في إطلاق الصواريخ على جنوب إسرائيل، موضحا أن لدى الجيش الكثير من الخيارات التي لن يتردد في استخدامها حال الحاجة إليها. وتابع قائلا إن "كل من يتورط بإطلاق الصواريخ فدمه مهدور". وفي المقابل حذر الدكتور مصطفى البرغوثي الأمين العام لحركة المبادرة الوطنية الفلسطينية من ارتكاب إسرائيل مجزرة خطيرة في قطاع غزة من خلال عدوانها وقصفها بالطائرات مناطق مأهولة بالسكان. وقال البرغوثي في تصريحات صحفية له اليوم، إن "إسرائيل استفزت شعبنا وقامت بالاغتيالات والآن تعد العدة لمجزرة بشعة"، داعيا الجميع إلى دعم الشعب الفلسطيني في قطاع غزة ورفع الحصار الظالم عنه.

200

| 13 مارس 2014