رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
6 مشروعات في أفريقيا تستعد لقرارات حاسمة

تترقب صناعة النفط والغاز في افريقيا تطورات مهمة خلال النصف الثاني من العام الجاري، على مدار الأشهر المتبقية من العام، وفق ما رصده موقع إنرجي كابيتال آند باور. وتترجم هذه التطورات في صورة قرارات استثمار نهائي لعدد من المشروعات المهمة، مدفوعة بضغط الطلب العالمي على المستثمرين. وأنجزت 4 مشروعات هذه الخطوة منذ مطلع العام وحتى الآن، في كل من: «نيجيريا، وأنغولا، والكونغو»، في حين تترقب مشروعات أخرى قرارات مماثلة تباعًا، وفيما يلي اسماء المشروعات المرتقبة لتطوير النفط والغاز في أفريقيا، حتى نهاية العام الجاري: مشروع تورتو أحميم - موريتانيا والسنغال، ومشروع ماتولا - موزمبيق، واكتشافا فينوس وغراف - ناميبيا، ومشروع بونغا نورث - نيجيريا، ومشروع باج - أنغولا، ومشروع جنوب لوكيشار - كينيا. ومنذ مطلع العام الجاري 2024، حصدت خطط النفط والغاز في أفريقيا مكاسب ضئيلة لكنها مؤثرة، من بينها مواجهة شبح «ضعف التمويل» للمشروعات المهمة، عبر توقيع اتفاق التأسيس للبنك الأفريقي للطاقة في يونيو الماضي.

230

| 19 أغسطس 2024

محليات alsharq
تحفيز المواهب الشابة لتطوير حلول إبداعية لصناعة النفط والغاز

أعلنت كلية الهندسة في جامعة قطر بالتعاون مع شركة ماكديرموت عن إطلاق مبادرة في مجال الابتكار وإدارة المعرفة لتشجيع وتحفيز المواهب الشابة لتطوير حلول إبداعية لصناعة النفط والغاز، وقد تمت المرحلة النهائية من التحدي بإشراف أعضاء هيئة التدريس في كلية الهندسة وفريق مركز ماكديرموت لإدارة المعرفة والابتكار والبحوث، وبمشاركة ثلاث فرق مكونة من طلاب ومشرفين من شركة ماكديرموت وجامعة قطر، حيث قامت الفرق المشاركة بوضع حلول للتحديات وعرض نتائج الدراسة بما في ذلك الحاجة إلى تصميم مبتكر، وملاءمة الأعمال، والاستدامة، والقيمة السوقية. وفي المرحلة النهائية للمسابقة، قدمت الطالبات المشاركات نماذج نهائية وأداة برمجية، وقد أشرف على الفرق من طرف كلية الهندسة كل من الأستاذ الدكتور سعود عبدالغني، رئيس قسم الهندسة الميكانيكية والصناعية، والأستاذ الدكتور سامر أحمد، أستاذ في قسم الهندسة الميكانيكية والصناعية، والدكتور جلال عبدالله أستاذ مشارك في قسم الهندسة الميكانيكية والصناعية، وكانت مشاريع الطالبات كالتالي: تحليل كهربائي للهيدروجين تشكل الأساس للاقتصاد الخالي من الكربون، ومنصة تفاعلية لقياس بصمة ثاني أكسيد الكربون لأنابيب النفط والغاز على المنصات البحرية للمياه الضحلة، وتطوير نظام احتجاز ثاني أكسيد الكربون لمصادر الانبعاثات المتنقلة. واستنادًا إلى معايير تقييم الصناعة ومدى ملاءمة الاعتماد الفوري، تم الإعلان عن فوز المشروع الذي قام بقياس بصمة ثاني أكسيد الكربون لصناعة النفط والغاز، وحصل كل عضو في الفريق على شهادة جائزة ورحلة إلى المرافق البحرية، فيما قام بتقييم المشاريع لجنة تحكيم من ماكديرموت من مختلف الإدارات. وقد ضم الفريق الفائز كلا من فاطمة السليطي، ولولوة الماجد، وحصة الكبيسي، ومشاعل أحمد، وصفاء أبوزيد. وكان موجهو المجموعة هم فينود بيلاي، مدير أول هندسة خطوط الأنابيب في ماكديرموت، والدكتور جلال عبد الله، أستاذ مشارك في قسم الهندسة الميكانيكية والصناعية. التفكير الابتكاري وفي تعليقه على المبادرة، قال الدكتور خالد كمال ناجي، عميد كلية الهندسة في جامعة قطر، «يمثل تعاون كلية الهندسة في جامعة قطر مع شركة ماكديرموت خطوة هامة في تعزيز الشراكات الأكاديمية والصناعة من أجل تعزيز خبرات طلبتنا ومهاراتهم ولربطهم بالصناعة والاطلاع على أبرز تحدياتها». وأضاف «تحفز مثل هذه المبادرات التفكير الابتكاري وتتيح للطلبة تطبيق مع تعلموه في بيئات عملية في صناعة النفط والغاز سعيا منا لتطوير المواهب وتعزيز ثقافة البحث والابتكار بين طلابنا. ونتطلع إلى مزيد من التعاون الذي من شأنه تمكين خريجينا من التميز في توفير حلول للتحديات المختلفة في قطاع البترول والغاز في قطر والتميز في ذلك.» ومن ناحيته، علق السيد نيل جونيون، رئيس فريق ونائب الرئيس للعمليات في قطر قائلاً، «نحن ملتزمون بتعزيز القيادة الشبابية لأننا نؤمن بوجود مستقبل واعد هنا في قطر. وبالإضافة إلى الشراكة مع الجامعات، فإننا ندعم برنامج تطوير الخريجين المواطنين في قطر (NGDP) من خلال دمج الخريجين المواطنين في فرقنا وتوفير فرصة تعليمية منظمة وواسعة النطاق.» وأضاف السيد جونيون «نحن نقوم بدمجهم في بيئة الهندسة وإدارة المشاريع والتصنيع والسفن، مما يمنحهم الاطلاع الكامل على كل جوانب مشاريع الطاقة في قطر». وقد اتفق الطرفان على تعزيز تعاونهما خلال هذا العام من خلال اختيار موضوعات بحثية ذات طبيعة صناعية لعدد من طلاب الدراسات العليا في جامعة قطر في دراسات الماجستير والدكتوراه. ستوفر هذه المشاريع البحثية حلولاً للتحديات التي قد تواجهها شركة ماكديرموت في عملياتها.

292

| 10 يناير 2024

محليات alsharq
مناقشة التعاون بين «بحوث الطاقة» والشركاء

عقد معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة، التابع لجامعة حمد بن خليفة، مؤخرًا، الاجتماع السنوي للجنة التوجيهية الفنية لمركز التآكل، مع التركيز على مواءمة برامج البحوث والتطوير المبتكرة مع الاحتياجات الصناعية. حضر الاجتماع أكثر من 35 مشاركا، من بينهم خبراء في هندسة التآكل والمواد من قطاع صناعة النفط والغاز، والوزارات في قطر، وخبراء دوليون، بمن في ذلك باحثي التآكل من جامعة كيرتن. واتفق الحاضرون على أن التآكل لا يزال يمثل مشكلة رئيسية تواجه الشركات العاملة في قطر، حيث تعد الظروف الحالية التي تواجه هذه الشركات من أكثر البيئات قسوة وخطورة على مستوى العالم. ويُعد اجتماع اللجنة التوجيهية الفنية جزءًا لا يتجزأ من تحديد الاستراتيجية التوجيهية للبرامج في مركز التآكل التابع لمعهد قطر لبحوث البيئة والطاقة. ووفر الاجتماع فرصة مكنت المعهد من عرض البرامج والمشاريع الحالية على الأشخاص الفاعلين في قطاع الصناعة للحصول على آرائهم وتعليقاتهم للتأكد من تماشيها مع احتياجات الصناعات في قطر. وتشتمل البرامج الداخلية الأساسية لمركز التآكل على إدارة سلامة خطوط الأنابيب، وتأهيل ومراقبة مثبطات التآكل، ومواد طاقة الهيدروجين، والتشقق الناتج عن التآكل الإجهادي، وتآكل الخرسانة المسلحة. كما يمتلك المركز مشاريع مشتركة مع مركز التآكل بجامعة كيرتن في إطار تحالف مركز معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة وجامعة كيرتن في مجال التآكل. وتركز هذه المشاريع على التآكل في ظل العزل، والتآكل الناجم عن الميكروبيولوجيا، وتآكل الغاز الحمضي، وتدهور الطلاء، من بين مجالات أخرى. وبهذه المناسبة، صرحت الدكتورة حنان فرحات، مدير أبحاث أول بالمركز، قائلة: «تحظى اللجنة التوجيهية الفنية بأهمية بالغة لعملياتنا في مركز التآكل التابع لمعهد قطر لبحوث البيئة والطاقة».

511

| 27 ديسمبر 2022

محليات alsharq
"تكساس قطر" تختتم ورشة دولية حول الطرق الحاسوبية لصناعة النفط والغاز

شارك أكثر من 60 شخصا يعملون في مجال صناعة النفط والغاز في ورشة العمل الدولية التي اختتمتها اليوم جامعة تكساس إي آند إم في قطر، وناقشت الطرق الحاسوبية وتطبيقاتها على النفط والغاز واستمرت يومين. عُقدَت الورشة في مركز الطلاب بجامعة حمد بن خليفة، في المدينة التعليمية، وتضمّنت محاضرات ودورات تدريبية قصيرة ودروسا في البرمجيات تمَّ تقديمها من قبل نُخبة من الأكاديميين والمهندسين الرواد في هذا المجال من قطر والولايات المتحدة وأستراليا والإمارات العربية المتحدة والمملكة المتحدة وكندا وفرنسا. وبحضور مجموعة من المهندسين المزاولين للمهنة العاملين في صناعة النفط والغاز في قطر، إضافة إلى باحثين وأعضاء من هيئة التدريس وخريجين من الجامعة يعملون على بحوث تتعلق بالنفط والغاز في دولة قطر. كما استضافت ورشة العمل خبراء محليين وعالميين وجهات أخرى معنيّة من الأوساط الأكاديمية والصناعية لمناقشة أحدث البحوث والاتجاهات السائدة في الأوجه الحاسوبية في الميكانيكا وعلم المواد، وتطبيقاتها على صناعة النفط والغاز، ودورها في معالجة المسائل المعقدة. شملَ اليوم الأول محاضرات عامة وعروضا تقديمية، بينما تضمّنَ اليوم الثاني عدداً من المحاضرات القصيرة والبحوث التعليمية في البرمجيات المستخدمة في صناعة النفط والغاز. وقال الدكتور إياد مسعد، نائب عميد جامعة تكساس إي آند إم في قطر" رؤيتُنا في الجامعة أن نكون أفضل من يقدّم التعليم الهندسي في دولة قطر وفي المنطقة، وذلك بما يتضمّن أنشطة الدعم الإيصالية في تخصّصات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، والمؤتمرات والندوات والتعليم المستمر الذي نقدّمه". وأضاف الدكتور مسعد "توضّحُ ورشة العمل هذه ضرورة العمل المشترك بين الأوساط الصناعية والحكومية والشركاء الأكاديميين لتطوير القوى العاملة من ذوي المهارات العالية للمضي بعجلة مستقبل قطر إلى الأمام، ولتطوير حلولٍ علميّةٍ يكون لها أثر مباشر على العالم من حولنا".

280

| 29 فبراير 2016

علوم alsharq
تحذير أممي من تأثير صناعة النفط في المناخ

دعت كريستيانا فيجيريس كبيرة مسؤولي الأمم المتحدة عن المناخ، صناعة النفط والغاز اليوم الخميس، إلى التحول بشكل جذري نحو مستقبل نظيف خال من الكربون وإلا اضطرت إلى ترك ثلاثة أرباع احتياطيات الوقود الأحفوري في الأرض. وقالت فيجيريس للرابطة الدولية لصناعة البترول للحفاظ على البيئة في كلمة في لندن "انتهى وقت التجارب والتغييرات الهامشية والاستجابة المشروطة". ودعت إلى "تحول عاجل" نحو إنتاج أكثر حفاظا على البيئة، بعد أن حذر علماء كبار يوم الاثنين من أن تغير المناخ سيدمر إمدادات الغذاء ويؤدي إلى تباطؤ النمو الاقتصادي وتفاقم أسباب الصراعات المسلحة. وقالت إن ربط ظاهرة الاحتباس الحراري بالسقف المتفق عليه في الأمم المتحدة "يعني أن ثلاثة أرباع احتياطيات الوقود الأحفوري يجب أن تبقى في الأرض، وأن الوقود الأحفوري الذي نستخدمه يجب أن يستخدم باعتدال وبشكل مسؤول".

220

| 03 أبريل 2014