رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
ورشة لصناعة الدمى التراثية بكتارا

أعلنَت المؤسسة العامة القطرية للحي الثقافي كتارا، تنظيم ورشة صناعة الدمى التراثية، التي سيُقدّمها مُختصون في هذا الفن، خلال الفترة من 30 يونيو إلى 4 يوليو المقبل، في مبنى 46. سيتعلم المُشاركون تصنيع الدمى التراثية وتقنيات تحريكها. وتأتي الدورة الجديدة لتُضافَ إلى سلسلةٍ من الورش لإشراك المُجتمع في العملية الإبداعية واكتشاف كوادر ومواهب جديدة في هذا الشكل من الفنون المسرحية، بالإضافة إلى مجموعةٍ من ورش العمل التي تستهدف الأطفال، وهي الورش التي شهدت إقبالًا كبيرًا، حيث حرصَت كتارا على تعليم الطفل آليات تحريك الدمى من خلال اختيار الأشياء المُناسبة من البيئة.

382

| 24 يونيو 2024

منوعات alsharq
صانعة الدمى.. غزاوية تحضر للدكتوراه وتتغلب على واقع القطاع بهوايتها

رغم انشغالها بوظيفتها الحكومية، وبتحضيرها لرسالة الدكتوراه، وبكونها زوجة وأما لأطفال، إلا أن ربا أبو حطب، تمتهن أيضا صناعة الدمى بهدف تحصيل مصدر رزق إضافي يعينها على الأوضاع المعيشية الصعبة في قطاع غزة. وعلى ذات المكتب الذي تُصارع فيه الفلسطينية الثلاثينية أبو حطب، الوقت لاستكمال دراساتها العُليا، تُعيد ترتيب كرات الصوف وتلميع الصنانير المعدنية التي تستخدمها في حياكة "دُمى الأطفال". وبكثيرٍ من التركيز، تحاول أبو حطب، حياكة قبعة من الصوف الرماديّ، كي تضعها على رأس دُمية، اعتنت باختيار ألوانها، لتهديها لاحقاً، إلى ابنها "عبد المجيد" (6 سنوات). وتستغل الشابة، أوقات فراغها، بعد انتهائها من دوامها الحكومي في وزارة الزراعة، والتحضير لبرنامج "الدكتوراه" بتخصص "الجغرافيا السياسية"، في حياكة دُمىً للأطفال، بصنارةِ "الكروشيه". وإلى جانب الأطفال، تُحيك أبو حطب، دُمىً للشابات في غزة، بناء على طلبهنّ، وبالألوان اللاتي يحبذنها. هواية ومصدر دخل رغم أن صناعة دُمى الأطفال هي هواية أبو حطب، إلا أنها توفر لها، دخلاً إضافيا، يساعدها على تحمّل مشاق الحياة المعيشية في غزة، في ظل تفاقم الأزمات الإنسانية في القطاع. ولمعت فكرة صناعة الدُمى باستخدام صنارة الكروشيه، والصوف، لدى السيدة، من اعتماد محال الألعاب في قطاع غزة، على الدُمى المستوردة غالباً من الصين، إلى جانب دُول أخرى مورّدة، وخلوّ معظم المحال من الدُمى المصنّعة محلياً. ويعتمد قطاع غزة، على استيراد ألعاب الأطفال من الصين نظراً لانخفاض تكلفتها، بالإضافة إلى ندرة تصنيع الألعاب في القطاع، جرّاء الحصار الإسرائيلي المفروض عليه للعام الـ11 على التوالي، ومنع إدخال المواد الخام اللازمة لصناعتها. وتعتقد أبو حطب، أن توفير دُمىً للأطفال في غزة، بجودة عالية، وبأدوات بسيطة، فيه تحدٍ لحالة الحصار المفروض، وإعادة الحياة لـ"الأمل في عيونهم". وتقول للأناضول "كانت أولى محاولاتي في صناعة الدمى، باستخدام صنانير الكروشيه، قبل نحو سنتين، فكانت النتائج التي حصلتُ عليها من قبل الأطفال الذين امتلكوا تلك الدمى رائعة، دفعتني إلى الاستمرار". وتشير إلى أن شغفها بعالم الأطفال وفي تنسيق الألوان التي يُفضلها الطفل، دفعها للمواصلة، وتطوير الشخصيات الكرتونية التي تُجسّدها بوساطة "الدُمى". عبقور وعروس البحر فيما لفتت إلى أنها عملت في السابق، في مجال رسم الكاريكاتير، وقصص الأطفال المصورة. وتحتاج عملية حياكة الدُمى باستخدام الصوف والصنانير عيناً "فنية"، قادرة على تخيّل شخصيات كرتونية جديدة للأطفال، ودمج الألوان مع بعضها بطريقة "جذابة"، وفق أبو حطب. وتعبّر عن سعادتها حينما تنتهي من صناعة دُمية معينة، ويتسارع أطفال المنطقة التي تقطنها، لاقتنائها. ومن الشخصيات الكرتونية التي صنعتها على شكل دمى "عبقور، وعروس البحر، وشخصية الأرنوب، والمهرجين". وتختار أبو حطب ألوان كرات الصوف التي تستخدمها في صناعة "الدمى"، حسب الفئة العمرية التي تستهدفها، موضحةً: "إن صناعة دمية لطفل يحتاج إلى ألوان فاتحة، ومفرحة، وجذابة". وتشير إلى بساطة عملية صناعة الدُمى باستخدام الصنانير، لافتة إلى أن عدم حاجتها لماكينات الخياطة التي تعمل على الكهرباء، سهّل عليها عملية الحياكة، نظراً لأزمة الكهرباء التي يمرّ بها قطاع غزة. وتضيف بهذا الخصوص "لا يحتاج هذا العمل إمكانيات عالية ولا آلات تعمل على الكهرباء في ظل الحصار وانقطاع التيار الكهربائي".

756

| 10 مايو 2017

محليات alsharq
فعالية "صناعة الدُمى" تنجح في إستقطاب أكثر من 700 زائر

شهدت فعالية "صناعة الدُمى" التي نظمتها مكتبة قطر الوطنية، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، مؤخراً إقبالاً كثيفاً تجاوز700 زائر. وأتاحت هذه الفعالية الموجهة للأطفال من عمر 3 إلى 11 سنة فرصة صناعة الشخصيات الكرتونية المفضلة لديهم باستخدام مواد بسيطة وأشكال هندسية مختلفة. وتندرج هذه الفعالية التي أقيمت يوم الخميس الماضي في المركز الترفيهي بمؤسسة قطر، ضمن برنامج "حرفي 2015" الذي نظمه قسم برامج العائلات في متاحف قطر بالتعاون مع عدد من المؤسسات الثقافية والتعليمية بالدولة. وتأتي مشاركة مكتبة قطر الوطنية في هذا البرنامج في إطار جهودها لدعم رسالة مؤسسة قطر الرامية إلى إطلاق قدرات الإنسان وبناء مجتمع معتز بهويته وتراثه وثقافته، ومنفتح على ما أنجزته الإنسانية في مجال المعرفة. حيث تسعى المكتبة الوطنية إلى صقل ملكات الإبداع، وتعزيز الابتكار، والحفاظ على تراث دولة قطر العريق، ونقله للأجيال القادمة، من خلال توفير وإتاحة مصادر المعرفة للباحثين والأكاديميين وكافة المهتمين. وفي هذا السياق قالت السيدة كارول ميتشل، رئيس قسم خدمات الأطفال في مكتبة قطر الوطنية: "نحن ندرك بأن الأطفال هم مستقبل الأمة ولهذا تقوم المكتبة بتنظيم هذه الفعاليات بهدف تحقيق رؤيتها المُتمثلة في مد جسور المعرفة بين تراث قطر ومستقبلها. ومن هذا المنطلق، تحرص المكتبة الوطنية على تنظيم العديد من الأنشطة الموجهة للأطفال ومن بينها ورشة "صناعة الدُمى" التي نجحت في الجمع بين الترفيه والتعليم. ونحن سعداء جداً بالإقبال الكبير الذي شهدته هذه الفعالية". يُذكر أن برنامج "حرفي 2015" الذي نظمته متاحف قطر، من 19 إلى 21 فبراير، تحت شعار "الأشكال والأنماط الهندسية"، شمل سلسلة من الفعاليات الثقافية والتعليمية، التي هدفت إلى تشجيع المبادرات والجهود الرامية إلى تنمية روح الابتكار والإبداع لدى كافة أفراد المجتمع. وفي هذا الصدد قالت جيسيكا لودويغ، رئيس قسم برامج العائلات في متاحف قطر: " للعام الثاني على التوالي، حققت جميع فعاليات برنامج "حرفي" نجاحاً كبيراً. وقمنا خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي بتنظيم مجموعة متنوعة وفريدة من ورش العمل التي استضافتها العديد من المؤسسات الثقافية الهامة في دولة قطر على غرار مكتبة قطر الوطنية. وتمكن الأطفال خلالها من تعلم واستكشاف الأشكال والأنماط الهندسية عبر صناعة الدُمى، وابتكار أشكال دائرية من مواد بسيطة باستخدام جهاز "خربشة" آلي، وصناعة الفسيفساء، وقراءة كتب الأشكال الهندسية البارزة، والرسم والتلوين، وجلسات سرد الحكايات". وأضافت قائلة: "تهدف برامج العائلات في متاحف قطر إلى تشجيع الأطفال على التفاعل والتعلم واللعب في آن واحد. ومن هذا المنطلق، يعد برنامج حرفي ثمرة جهود العديد من المؤسسات الرائدة في الدولة لتوفير منصة تفاعلية للعقول المبدعة من خلال تنظيم عطلة نهاية أسبوع مليئة بالفعاليات المتميزة ". وأشاد أولياء أمور الأطفال المشاركين في فعالية "صناعة الدُمى" للأطفال بحسن التنظيم وأعرب السيد فهد بن محمد الكواري عن سعادته بالمشاركة في هذه الأمسية بصحبة بناته الثلاثة قائلا:" لقد استطاع الأطفال إظهار مواهبهم وإبداعاتهم من خلال هذه االفعالية الجميلة والهادفة وأتمنى أن تتكرر إقامة هذا النوع من الأنشطة في مكان أكبر يستوعب هذا العدد الكبير من الأطفال والعائلات وأتقدم بالشكر للجميع لحسن تنظيم هذا الحدث".

282

| 24 فبراير 2015

محليات alsharq
مكتبة قطر الوطنية تنظّم "صناعة الدُمى للأطفال"

تنظم مكتبة قطر الوطنية، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، بالتعاون مع قسم خدمات المجتمع بمؤسسة قطر ومتاحف قطر فعالية "صناعة الدُمى" للأطفال وذلك يوم الخميس 19 فبراير من الساعة 4:00 إلى الساعة 6:00 مساءً، في قاعة "العاقول" بالمركز الترفيهي بالمدينة التعليمية. وتندرج هذه الفعالية ضمن برنامج "حرفي2015" الذي ينظمه قسم برامج العائلات في متاحف قطر من 19 إلى 21 فبراير الجاري ، وذلك في إطار برنامجه المخصص للعائلات وبالتعاون مع عدد من المؤسسات الثقافية والتعليمية بدولة قطر. وتأتي مشاركة مكتبة قطر الوطنية في هذا البرنامج في إطار جهودها لدعم رسالة مؤسسة قطر الرامية إلى إطلاق قدرات الإنسان وبناء مجتمع معتز بهويته وتراثه وثقافته، ومنفتح على ما أنجزته الإنسانية في مجال المعرفة. حيث تسعى مكتبة قطر الوطنية إلى صقل ملكات الإبداع، وتعزيز الابتكار، والحفاظ على تراث دولة قطر العريق، ونقله للأجيال القادمة، من خلال توفير وإتاحة مصادر المعرفة للباحثين والأكاديميين والمهتمين من كافة أنحاء العالم وتنظيم جلسات تدريبية بشكل دوري، إضافة إلى تنظيم أنشطة وفعاليات محلية، والمشاركة في مبادرات إقليمية وبرامج ومعارض ومؤتمرات دولية عديدة. وتشمل مبادرة مكتبة قطر الوطنية العديد من الأنشطة التفاعلية على غرار ورشة صناعة الدُمى التي ستتيح للأطفال من عمر 3 إلى 11 سنة فرصة صناعة الدمى والشخصيات الكرتونية المفضلة لديهم باستخدام مواد بسيطة وأشكال هندسية مختلفة. ويأتي اختيار الفئة العمرية المستهدفة من الأطفال بناءً على نتائج العديد من الدراسات التربوية التي أثبتت بمجملها أن المهارات الحرفية والقراءة للأطفال بالمراحل المبكرة تزيد من مخزون مفرداتهم اللغوية. وكجزء من برنامج "حرفي" الذي سيتم تنظيمه هذا العام تحت شعار "الأشكال والأنماط الهندسية"، تهدف هذه الفعالية إلى إطلاق القدرات الخيالية لدى الأطفال وتطوير مهاراتهم الإبداعية وتعريفهم بتاريخ وثقافة دولة قطر وجعل التعلم عندهم تجربة مليئة بالمرح والمتعة. وفي هذا السياق قالت الدكتورة كلوديا لوكس، مدير مشروع مكتبة قطر الوطنية :"نحن نتطلع إلى مشاركة الأطفال والعائلات في فعالية "صناعة الدُمى" التي تمثل شاهداً على التزام مكتبة قطر الوطنية برسالتها في نشر المعرفة وصقل ملكات الإبداع، ودعم الابتكار والحفاظ على تراث الأمة من أجل المستقبل"، وأضافت قائلة:" تؤكد هذه الفعالية جهود مكتبة قطر الوطنية المستمرة في تحقيق رسالتها وفق طرق وأساليب مبتكرة تخاطب مختلف الفئات العمرية في دولة قطر".

280

| 16 فبراير 2015

محليات alsharq
"مكتبة قطر" تنظم فعالية "صناعة الدمى للأطفال" الخميس

تنظم مكتبة قطر الوطنية، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، بالتعاون مع قسم خدمات المجتمع بمؤسسة قطر ومتاحف قطر فعالية "صناعة الدمى" للأطفال وذلك يوم الخميس 19 فبراير من الساعة 4:00 عصرا إلى الساعة 6:00 مساءً، في قاعة "العاقول" بالمركز الترفيهي بالمدينة التعليمية.وتندرج هذه الفعالية ضمن برنامج "حرفي 2015" الذي ينظمه قسم برامج العائلات في متاحف قطر من 19 إلى 21 فبراير الجاري ، وذلك في إطار برنامجه المخصص للعائلات وبالتعاون مع عدد من المؤسسات الثقافية والتعليمية بدولة قطر.وتشمل مبادرة مكتبة قطر الوطنية العديد من الأنشطة التفاعلية على غرار ورشة صناعة الدمى التي ستتيح للأطفال من عمر 3 إلى 11 سنة فرصة صناعة الدمى والشخصيات الكرتونية المفضلة لديهم باستخدام مواد بسيطة وأشكال هندسية مختلفة. ويأتي اختيار الفئة العمرية المستهدفة من الأطفال بناءً على نتائج العديد من الدراسات التربوية التي أثبتت بمجملها أن المهارات الحرفية والقراءة للأطفال بالمراحل المبكرة تزيد من مخزون مفرداتهم اللغوية. وكجزء من برنامج "حرفي" الذي سيتم تنظيمه هذا العام تحت شعار "الأشكال والأنماط الهندسية"، تهدف هذه الفعالية إلى إطلاق القدرات الخيالية لدى الأطفال وتطوير مهاراتهم الإبداعية وتعريفهم بتاريخ وثقافة دولة قطر وجعل التعلم عندهم تجربة مليئة بالمرح والمتعة.تأتي مشاركة مكتبة قطر الوطنية في هذا البرنامج في إطار جهودها لدعم رسالة مؤسسة قطر الرامية إلى إطلاق قدرات الإنسان وبناء مجتمع معتز بهويته وتراثه وثقافته، ومنفتح على ما أنجزته الإنسانية في مجال المعرفة..جدير بالذكر أن هذه الفعالية تندرج ضمن مبادرات مكتبة قطر الوطنية المتنوعة التي تهدف إلى إتاحة المعرفة ونشرها بين كافة أفراد المجتمع وخاصة الأطفال كونهم يمثلون جيل الغد وقادة المستقبل. ولتحقيق ذلك، توفر مكتبة قطر الوطنية حالياً قواعد بيانات تعليمية وترفيهية مجانية للأطفال تشمل الكتب والقصص المشوقة بالرسوم المتحركة، بالإضافة إلى مجموعة من أغاني وموسيقى وألعاب الأطفال والقصص الشعبية من مختلف أنحاء العالم.

306

| 16 فبراير 2015