تراجعت الأرباح الصافية لشركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة (شركة مساهمة عامة قطرية) 8.29 بالمئة خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي، لتصل إلى نحو 519.68 مليون ريال، مقابل 566.69 مليون ريال خلال نفس الفترة من العام الماضي. وأوضحت الشركة في بيان لها، نشرته بورصة قطر اليوم، أن ربحية السهم تراجعت إلى 0.041 ريال للفترة المنتهية في‏30 سبتمبر 2025، مقابل 0.045 ريال للفترة ذاتها من العام 2024.

أعلنت شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة عن تحقيق صافي ربح بواقع 379 مليون ريال خلال النصف الأول من عام 2025، مسجّلة بذلك انخفاضًا بالمقارنة مع الفترة ذاتها من العام السابق. ورغم انخفاض الإيرادات الإجمالية، سجّلت الشركة زيادة في حجم المبيعات مقارنة بالنصف الأول من عام 2024، وذلك بفضل تحسّن الأداء التشغيلي في كلا القطاعين، الأمر الذي أسهم بشكل كبير في رفع إجمالي حجم المبيعات. وبالتوازي مع انخفاض الإيرادات، شهدت الأرباح قبل احتساب الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك انخفاضًا طفيفًا خلال الفترة الحالية مقارنة بالنصف الأول من عام 2024، ويعود ذلك أساسًا إلى تراجع الأداء في الإيرادات التشغيلية. كما تقلص هامش الأرباح قبل احتساب الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك خلال النصف الأول من 2025، نتيجة لانخفاض متوسط أسعار البيع في كلا القطاعين. وقرر مجلس الإدارة توزيع أرباح نقدية مرحلية إجمالية قدرها حوالي 327 مليون ريال، بما يعادل 0.026 ريال للسهم الواحد، بنسبة 2.6 ٪ من القيمة الاسمية للسهم عن الفترة المنتهية في 30 يونيو 2025. ووفقاً للوائح التنظيمية ذات الصلة، سيتم توزيع الأرباح النقدية المرحلية للمساهمين عند إغلاق جلسة التداول بتاريخ 20 أغسطس 2025. حيث ستتولى شركة إيداع مهمة توزيع الأرباح النقدية المرحلية وفقًا للقواعد واللوائح المعمول بها في هذا الخصوص. وذكرت الشركة أن قطاع البتروكيماويات واجه خلال النصف الأول من عام 2025 مجموعة من التحديات، ألقت بظلالها على أداء السوق. حيث تراجعت وتيرة الطلب على المنتجات الأساسية، وعلى رأسها الإيثيلين ومشتقاته، بفعل ضعف النشاط الصناعي وتحوّط المستهلكين في الإنفاق، ما أسهم في إضعاف زخم الأسواق. وفي ظل هذا التباطؤ، أدت الزيادة الكبيرة في الطاقات الإنتاجية العالمية إلى تفاقم حجم الضغوط، الأمر الذي انعكس في انخفاض معدلات التشغيل، وتصاعد حدة المنافسة، وتراجع هوامش الربحية، بل وأفضى إلى تأجيل أو إيقاف عدد من المشاريع. ولم تكن تقلبات الأسعار بمنأى عن هذا المشهد، إذ شهدت تقلبات ملحوظة نتيجة تغير تكاليف المواد الأولية والطاقة، وفي مقدمتها النفط الخام، مما أضفى مزيدًا من الضبابية على آفاق السوق، لا سيما بين المنتجين المعتمدين على النافثا كمادة خام أولية. وتزامن ذلك مع تشديد القيود التنظيمية البيئية، التي فرضت أعباءً إضافية على المنتجين، لا سيّما الشركات التي تدير أصولًا قديمة وتفتقر إلى المرونة الرأسمالية. وهكذا، وجدت الصناعة نفسها في قلب مزيج من الفائض الإنتاجي، والمخاطر الجيوسياسية، وتقلب التكاليف، والمتطلبات التنظيمية. وحافظت الشركة على أداء تشغيلي يتسم بالقوة والمرونة والتميز، حيث شهدت مستويات الإنتاج الكلية تحسّنًا واضحًا خلال الفترة الحالية على صعيد كلا القطاعين. ويعود هذا التحسّن بالدرجة الأولى إلى ارتفاع كفاءة العمليات وتعزيز موثوقية أداء المصانع بشكل لافت على مدار هذه الفترة. ومقارنة بالربع السابق، يُلاحظ نمو ملموس في حجم الإنتاج، مدفوعًا بزيادة ملحوظة في الأحجام المنتجة من كلا القطاعين، وخاصة قطاع البتروكيماويات، الذي كان له النصيب الأكبر من هذا الارتفاع. وسجّلت الشركة تحسّنًا طفيفاً في صافي الأرباح خلال الربع الثاني من عام 2025 مقارنةً بالربع الأول، مستفيدة من ارتفاع أسعار البيع وزيادة حجم المبيعات. وقد ساهم ارتفاع الأسعار في قطاع البتروكيماويات في تعويض التراجع الذي شهده قطاع الكلور القلوي، والذي تأثر سلبًا بانخفاض الأسعار وتراجع الطلب على منتجاته الأساسية، وعلى رأسها ثاني كلوريد الإيثيلين ومونومر كلوريد الفينيل. وعلى الرغم من ارتفاع التكاليف التشغيلية نتيجة لزيادة الكميات المنتَجة، إلا أن نمو الإيرادات كان كافيًا لتغطية هذه الزيادة، مما انعكس إيجابًا على ربحية الربع الحالي. وحافظت الشركة على مركزها المالي القوي الذي يعكس مستويات جيدة من الأرصدة النقدية والمصرفية.

أعلنت شركة مسيعيد للبتروكيماويات عن تحديث بعد الإعلان السابق في 23 سبتمبر من العام الماضي، فقد توصل الأطراف إلى اتفاق متبادل لخروج الشريك التركي «أطلس» من مذكرة التفاهم “MoU” المتعلقة بتطوير وتشغيل منشأة إنتاج ملح متطورة. والهيكلة الجديدة لمذكرة التفاهم لتطوير وتشغيل منشأة إنتاج الملح مطورة كالتالي: شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة (MPHC): حصة 60%، وشركة قطر للصناعات التحويلية (QIMC): حصة 40%. تشكل إعادة الهيكلة خطوة محورية في تقدم المشروع، مما يضمن سلاسة العمليات وتعزيز التعاون بين الشركاء المتبقين. تهدف المنشأة إلى الاستفادة من التكنولوجيا المتطورة لتلبية الطلب المتزايد والمساهمة في جهود تنويع الصناعة في قطر. تظل شركة قطر للبتروكيماويات مدير تطوير المشروع، حيث تقدم الدعم المطلوب للمشروع. وسيتم الكشف عن مزيد من التفاصيل بشأن المشروع في الوقت المناسب، وذلك عند الوصول إلى مرحلة قرار الاستثمار النهائي بحسب بيان نشره موقع البورصة.

أعلنت شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة (شركة مساهمة قطرية عامة) عن إعادة هيكلة الشراكة لإنشاء منشأة إنتاج ملح متطورة في قطر. وأوضحت الشركة في بيان لها صدر اليوم، أنه تم التوصل إلى اتفاق متبادل لخروج الشريك التركي أطلس من مذكرة التفاهم المتعلقة بتطوير وتشغيل منشأة إنتاج ملح متطورة، مشيرة إلى أن الحصص في الهيكلة الجديدة توزعت بين شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة بنسبة 60 بالمئة وشركة قطر للصناعات التحويلية بنسبة 40 بالمئة. واعتبرت الشركة إعادة الهيكلة خطوة محورية في تقدم المشروع، مما يضمن سلاسة العمليات وتعزيز التعاون بين الشركاء المتبقين، حيث تهدف المنشأة إلى الاستفادة من التكنولوجيا المتطورة لتلبية الطلب المتزايد والمساهمة في جهود تنويع الصناعة في قطر. ولفت البيان إلى أن شركة قطر للبتروكيماويات تظل مدير تطوير المشروع، حيث تقدم الدعم المطلوب للمشروع، مشيرا إلى أنه سيتم الكشف عن مزيد من التفاصيل بشأن المشروع في الوقت المناسب، وذلك عند الوصول إلى مرحلة قرار الاستثمار النهائي.

عدلت شركة إيداع نسبة تملك الأجانب في شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة. وحسب بيان لبورصة قطر، امس، فقد أصبحت نسبة تملك الأجانب في «مسيعيد» 100% من إجمالي رأس المال. يُشار إلى أن رأس مال «مسيعيد» يبلغ 12.56 مليار ريال، موزعاً على أسهم بنفس العدد إذ تبلغ القيمة الاسمية للسهم ريالاً. وكانت أرباح «مسيعيد» قد بلغت في الربع الأول من عام 2025 نحو 186.17 مليون ريال، بانخفاض 4.05% عن مستواها في الربع المناظر من العام السابق البالغ 194.02 مليون ريال.

شهدت قطر للطاقة على توقيع مذكرة تفاهم لتأسيس شركة قطر لمنتجات الملح. وقالت قطر للطاقة إن هذه الشراكة الاستراتيجية هي إحدى مبادرات برنامج توطين التابع لها، وتجمع كلاً من شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة (بحصة تبلغ 40%) والشركة القطرية للصناعات التحويلية (بحصة تبلغ 30%) والشركة التركية أطلس للاستثمارات (بحصة تبلغ 30%). وسيقوم هذا المشروع المشترك الجديد ببناء مصنع لإنتاج الملح في منطقة أم الحول في قطر، والذي سيتم تشغيله من قبل شركة قطر للبتروكيماويات (قابكو) وشركة قطر للفينيل (كيو في سي). وقد شهد سعادة المهندس سعد بن شريده الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، على توقيع مذكرة التفاهم وذلك خلال حفل خاص أقيم اليوم في المبنى الرئيسي لقطر للطاقة بحضور كبار التنفيذيين من قطر للطاقة والشركات المشاركة. وفي معرض تعليقه بهذه المناسبة، قال سعادة الوزير الكعبي: نحن سعيدون بإنشاء هذا المشروع المشترك المهم الذي سيدعم تحقيق الاكتفاء الذاتي لدولة قطر من خلال إنتاج الأملاح الصناعية وملح الطعام لتلبية الطلب في السوق المحلي بالإضافة إلى التصدير إلى الأسواق الإقليمية والعالمية. وأضاف سعادة الوزير الكعبي: أود بهذه المناسبة أن أهنئ جميع الشركاء والأطراف المعنية في إنشاء شركة قطر لمنتجات الملح على هذا الإنجاز الذي سيعمل، بدون شك، على تعزيز سلاسل التوريد وتوطين الصناعات في دولة قطر، بالإضافة إلى المساهمة في تحقيق الاستدامة البيئية. بدوره عبّر سعادة الشيخ عبد الرحمن بن محمد بن جبر آل ثاني، رئيس مجلس إدارة الشركة القطرية للصناعات التحويلية، عن سعادته بالمشاركة في هذا المشروع الواعد الذي يعتبر الأول من نوعه في المنطقة والذي يستخدم تقنية حديثة تستفيد من المحلول الملحي الناتج عن محطة التحلية. كما ثمّن الدور القيادي لقطر للطاقة في دعم مساهمة القطاع الخاص في الاقتصاد المحلي. من جهته، قال السيد نصرت أرغون، رئيس مجلس إدارة شركة أطلس للاستثمارات: نحن فخورون بوصولنا إلى مرحلة تنفيذ هذا المشروع، والذي شاركنا في كل مرحلة سبقت منه. سيكون هذا المصنع هو الأول في منطقة الشرق الأوسط وسيخدم جهود التوطين وتأمين الإمدادات من خلال تلبية احتياجات الملح الصناعي والغذائي. وبصفتنا شركة تركية في قطر، يسعدنا أن نشارك في مثل هذا المشروع. وسيقوم المصنع الجديد، الذي سيتم بناؤه بتكلفة تقديرية تبلغ نحو مليار ريال قطري، بإنتاج الأملاح الصناعية اللازمة في صناعة البتروكيماويات بالإضافة إلى البرومين وكلوريدات البوتاسيوم والمياه منزوعة المعادن، والتي سيتم انتاجها في مرحلة لاحقة من المشروع، مما سيساهم بتنويع المنتجات وتحقيق نمو اقتصادي. وسيعمل هذا المشروع المبتكر على استعادة المحلول الملحي من وحدات تحلية المياه من خلال عمليات التناضح العكسي، وبالتالي تحويلها إلى مورد قيّم. وبقدرة إنتاجية تصل إلى مليون طن سنوياً، سيقلل المشروع من الاعتماد على المواد الخام المستوردة حيث تستورد قطر حوالي 850 ألف طن من الأملاح الصناعية وملح الطعام سنوياً. وبكونه جزءاً من برنامج توطين، سيستفيد المشروع من المبادرات التي تهدف إلى تعزيز المحتوى المحلي ودعم نمو الصناعات المحلية. ويعكس هذا التعاون الشراكة القوية بين القطاعين العام والخاص والتي تهدف إلى تحقيق الأهداف الوطنية الاستراتيجية.

أعلنت شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة عن تحقيق صافي أرباح بقيمة 398 مليون ريال قطري لفترة الستة أشهر المنتهية في 30 يونيو 2024، وهو ما يمثل انخفاضًا بنسبة 32% مقارنة مع النصف الأول من عام 2023. استمر الزخم القوي والمرن لعمليات شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة بإجمالي إنتاج بلغ 554 ألف طن متري خلال الفترة الحالية. وكان الإنتاج قد ازداد خلال النصف الأول من عام 2024 بنسبة 4% مقارنة مع النصف الأول من عام 2023، حيث يُعزى ذلك بشكل رئيسي إلى تنفيذ أعمال صيانة دورية في مرافق شركة قطر للفينيل المحدودة (QVC) خلال النصف الأول من عام 2023؛ مما أثر على أحجام الإنتاج خلال فترة المقارنة. انخفضت أحجام الإنتاج خلال الربع الثاني من عام 2024 انخفاضًا طفيفًا بنسبة بلغت 2% مقارنة مع الربع الأول من عام 2024؛ ويرجع ذلك بشكل رئيسي إلى حدوث انخفاض في أحجام الإنتاج من قطاع البتروكيماويات على خلفية تنفيذ أعمال صيانة دورية. وقرر مجلس الإدارة توزيع إجمالي أرباح نقدية مرحلية بواقع 339 مليون ريال قطري، بما يعادل 0.027 ريال قطري للسهم الواحد، أي بنسبة 2.7% من القيمة الإسمية للسهم للفترة المنتهية في 30 يونيو 2024. ووفقًا للوائح التنظيمية ذات الصلة، سيتم توزيع الأرباح النقدية المرحلية على المساهمين عند نهاية التداول في 20 أغسطس 2024. حيث ستتولى إيداع مهام توزيع الأرباح النقدية المرحلية وفقًا للقواعد واللوائح المعمول بها. وتستضيف شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة مؤتمرًا هاتفيًا يُدعى إليه المستثمرون لمناقشة نتائجها، والآفاق على مستوى الأعمال، والمسائل الأخرى، وذلك في يوم الأحد الموافق لـ 18 أغسطس 2024 في تمام الساعة 1:30 ظهرًا بتوقيت الدوحة. وسيتم نشر العرض التقديمي الخاص بعلاقات المستثمرين الذي سيصاحب المؤتمر الهاتفي على صفحة «الأداء المالي» ضمن قسم «علاقات المستثمرين» بالموقع الإلكتروني لشركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة.

تراجعت الأرباح الصافية لشركة /مسيعيد للبتروكيماويات القابضة/ (شركة مساهمة عامة قطرية) بنسبة 32 بالمئة لتبلغ 398.380 مليون ريال في النصف الأول من العام 2024، مقابل صافي ربح بلغ 584.852 مليون ريال في نفس الفترة من العام الماضي. كما بلغت ربحية السهم 0.032 ريال قطري في الفترة المنتهية في 30 يونيو 2024، مقابل ربحية للسهم بـ0.047 ريال في نفس الفترة من العام الماضي وفق بيانات صادرة عن الشركة. وقرر مجلس إدارة الشركة توزيع إجمالي أرباح نقدية مرحلية بواقع 339 مليون ريال قطري، بما يعادل 0.027 ريال قطري للسهم الواحد، أي بنسبة 2.7% من القيمة الاسمية للسهم للفترة المنتهية في 30 يونيو 2024. ووفقا للوائح التنظيمية ذات الصلة، سيتم توزيع الأرباح النقدية المرحلية على المساهمين عند نهاية التداول في 20 أغسطس 2024، حيث ستتولى إيداع مهام توزيع الأرباح النقدية المرحلية وفقا للقواعد واللوائح المعمول بها.

أعلنت شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة عن تحقيق صافي أرباح بقيمة 194 مليون ريال قطري لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 31 مارس 2024، وهو ما يمثل انخفاضا بنسبة 28٪ مقارنة بالربع الأول من عام 2023. ويستمر زخم عمليات شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة بقوة ومرونة، حيث بلغ إجمالي الإنتاج في الفترة الحالية 280 ألف طن متري، كما أنّ الإنتاج ارتفع في الربع الأول من عام 2024 بنسبة 17٪ مقارنة بالربع الأول من عام 2023، ويُعزى ذلك بشكل رئيسي إلى عمليات الصيانة التي أُجريت في مرافق شركة قطر للفينيل (QVC) خلال الربع الأول من عام 2023، والتي أثرت على أحجام الإنتاج خلال الربع الأول من عام 2023.

هبطت الأرباح الصافية لشركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة (شركة مساهمة عامة قطرية) بنسبة 39 بالمئة لتبلغ 1.1 مليار ريال في العام 2023 ، مقابل 1.767 مليار في العام 2022 . وأظهرت بيانات صادرة عن الشركة تراجعا في العائد على السهم في العام 2023 ليبلغ 0.086 ريال ، مقابل عائد على سهم وصل 0.141 ريال في العام 2022. وأوصى مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية بقيمة 0.086 ريال قطري للسهم الواحد، أي ما يعادل نسبة توزيع أرباح تبلغ 100% من صافي أرباح السنة المالية 2023.

استجابة للمبادرة النوعية التي تبنتها الإدارة العامة للأوقاف بإنشاء وقفية «وقف الوقوف» تحت مظلة المصرف الوقفي للبر والتقوى، أوقف فاعل خير عدد (2,000) سهم لدى شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة لصالح هذا المشروع الوقفي المبتكر، صرح المهندس حسن بن عبد الله المرزوقي مدير إدارة الاستثمار بالإدارة العامة للأوقاف بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية. وأوضح في إطار تعريفه بالوقفية الجديدة أنها وقفية مبتكرة في فكرتها، وقد اتخذت مسمى نابعاً من طبيعة نشاطها وهو «وقف الوقوف» أي وقفاً ينتج غيره من الوقفيات سواء تلك الموجودة أو أخرى جديدة تنشأ لاحقاً حسب الحاجات المجتمعية، وسيتم توجيه الريع كاملاً في نهاية العام إلى مجال من المجالات التي تلح الحاجة إليها، فبناء على شرط الواقف سيؤصل الريع لأصل استثماري، ليصرف ريعه مستقبلاً بحسب المجال الذي وقف عليه. وأردف مدير إدارة الاستثمار بأن الإدارة العامة للأوقاف تشكر المحسن الكريم على مبادرته الوقفية، والله سبحانه وتعالى يضاعف للمحسنين إحسانهم كما قال سبحانه: (مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم). وأكد أن وقفية «وقف الوقوف» مجال جديد تتبناه الإدارة العامة للأوقاف، ويعد مجالاً خصباً لأهل الخير في قطر الخير، وذلك انطلاقاً من اهتمام المصارف الوقفية بإتاحة أكبر الفرص الممكنة لأهل الخير والإحسان من خلال الخيارات الوقفية النوعية التي تصاغ لصالح أهل البذل والعطاء، ويذكر أن المصارف الوقفية سوقت العديد من المشاريع الوقفية الاستثمارية التي نالت اهتماماً لافتاً من الجمهور الكريم. ونوه بأن العمل الوقفي يعد من أجل صور الشراكة المجتمعية، والتي يثقل بها العبد ميزانه في حياته وبعد مماته، كما قال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ: (إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاثة: إلا من صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له). داعياً أهل الخير الراغبين في أن يكون لهم وقف ريعه على أحد المصارف الوقفية، ويكون لهم صدقة جارية وأجراً محتسباً إلى يوم القيامة أن يبادروا بالوقف عبر طرق الوقف المختلفة: - الوقف أون لاين باستخدام البطاقة البنكية من خلال موقع الإدارة العامة للأوقاف: awqaf.gov.qa/atm - خدمة عطاء عبر الجوال على الرابط: awqaf.gov.qa/sms - التحصيل السريع على الرقم: 55199996 و 55199990. - الخط الساخن: 66011160. قال الإمام أحمد في المسند: حدثنا علي بن إسحاق، أخبرنا عبد الله بن مبارك، أخبرنا حرملة بن عمران، أنه سمع يزيد بن أبي حبيب، يحدث أن أبا الخير حدثه، أنه سمع عقبة بن عامر ــ رضي الله عنه ــ يقول: سمعت رسول الله ــ صلى الله عليه وسلم ــ يقول: (كل امرئ في ظل صدقته حتى يفصل بين الناس أو قال يحكم بين الناس) قال يزيد: وكان أبو الخير لا يخطئه يوم إلا تصدق فيه بشيء، ولو كعكة أو بصلة أو كذا.

هبطت الأرباح الصافية لشركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة (شركة مساهمة عامة قطرية) بنسبة 42 في المئة، لتبلغ 849 مليون ريال في الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري 2023، قياسا بـ 1.471 مليار ريال في الفترة نفسها من العام الماضي. وأوضح بيان صادر عن الشركة اليوم تراجعا في العائد على السهم في الفترة المنتهية في 30 سبتمبر 2023 إلى 0.068 ريال للسهم الواحد، مقابل عائد بـ 0.117 ريال في الفترة نفسها من العام الماضي. في السياق ذاته، انخفضت الأرباح الصافية لشركة إنماء القابضة (شركة مساهمة عامة قطرية) بنسبة 35.7 في المئة في الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي، لتبلغ 6.057 مليون ريال، مقابل 9.421 مليون ريال في الفترة نفسها من العام الماضي. كما بلغت ربحية السهم 0.107 ريال قطري في الفترة المنتهية في 30 سبتمبر 2023، مقابل ربحية السهم التي وصلت إلى 0.166 ريال قطري للفترة نفسها من العام الذي سبقه. كما تراجعت الأرباح الصافية لشركة المجموعة للرعاية الطبية (شركة مساهمة عامة قطرية) بنسبة 10 في المئة خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي، لتبلغ 50.389 مليون ريال، مقابل 56.040 مليون ريال للفترة نفسها من العام الذي سبقه. كما بلغت ربحية السهم 0.18 ريال قطري في الأشهر التسعة الأولى من العام 2023، مقابل ربحية للسهم بلغت 0.20 ريال قطري للفترة نفسها من العام الذي سبقه. في المقابل، زادت الأرباح الصافية لشركة أعمال القابضة في الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي بنسبة 3.67 في المئة، لتبلغ 265.435 مليون ريال، مقابل 256.034 مليون ريال في الفترة نفسها من العام الماضي. كما بلغت ربحية السهم 0.042 ريال قطري للربع الثالث من 2023، مقابل ربحية للسهم 0.041 ريال قطري للفترة نفسها من العام الذي سبقه، وفق بيانات صادرة عن الشركة نشرت على موقع بورصة قطر اليوم.

أعلنت أمس شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة أنها حققت صافي أرباح بواقع 269 مليون ريال قطري لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 31 مارس 2023، بانخفاض تبلغ نسبته 39 % مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. حافظت الشركة على قوة ومرونة عملياتها التشغيلية واستقرارها، حيث بلغ إجمالي الإنتاج لهذه الفترة ما يصل إلى 239 ألف طن متري. وقد انخفضت أحجام الإنتاج لهذه الفترة بنسبة طفيفة بلغت 2 % مقارنة بالربع الأول من عام 2022، الأمر الذي يعود بصورة أساسية إلى إجراء عملية صيانة شاملة كبيرة في المرافق الإنتاجية لشركة قطر للفينيل خلال الربع الأول من عام 2023 والذي أثر على أحجام الإنتاج في الربع الأول من عام 2023. ومن ناحية أخرى، فقد شهدت أحجام الإنتاج للربع الأول من عام 2023 انخفاضا مقارنة بالربع الرابع من عام 2022 بلغت نسبته 17 ٪ الأمر الذي يعود بصورة أساسية إلى إجراء عملية صيانة شاملة كبيرة في مرافق إنتاج الكلور القلوي. أدى الانخفاض الملحوظ في متوسط أسعار المنتجات إلى تراجع إيرادات المجموعة، حيث تراجعت أسعار المنتجات بنسبة تبلغ 21 ٪ مقارنة بنفس الربع من العام الماضي، مما أسفر عن انخفاض الأرباح بواقع 224 مليون ريال قطري للفترة الحالية مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. انخفاض أسعار السلع الأساسية يعود بصورة أساسيه إلى تراجع الطلب على المنتجات نتيجة التقلبات على مستوى الاقتصاد الكلي، مما أدى بدوره إلى زيادة المعروض. وانخفضت أحجام المبيعات بنسبة تبلغ 6 ٪ مقارنة بالربع الأول من عام 2022، الأمر الذي يعود بدوره إلى تراجع أحجام المبيعات التي سجلت في قطاع الكلور القلوي، الذي عادله جزئياً ارتفاع أحجام المبيعات التي سجلت في قطاع البتروكيماويات. التراجع في أحجام المبيعات أسفر عن انخفاض في صافي أرباح الشركة بواقع 32 مليون ريال قطري في الربع الأول من عام 2023 مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.

تراجعت الأرباح الصافية لشركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة (شركة مساهمة عامة قطرية)، بنسبة 5.07 بالمئة في العام 2022، لتبلغ 1.767 مليار ريال، مقابل 1.861 مليار ريال في العام 2021. وأوضحت بيانات صادرة عن الشركة، نشرت على موقع بورصة قطر اليوم، تراجعا في ربحية السهم إلى 0.141 ريال في الفترة المنتهية في 31 ديسمبر 2022 مقابل ربحية السهم 0.148 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. وأوصى مجلس إدارة الشركة بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين عن العام الماضي بواقع 0.11 ريال لكل سهم، ما يعادل نسبة 11 بالمئة من القيمة الاسمية للسهم. يذكر أن شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة تأسست في عام 2013، ويبلغ رأس مالها 12.563 مليار ريال. وعلى الصعيد نفسه ، تقلصت الأرباح الصافية لبنك لشا (شركة ذات مسؤولية محدودة عامة) بنسبة 24.8 بالمئة، لتبلغ 75.470 مليون ريال في 2022، قياسا بـ 100.370 مليون ريال في العام 2021. وأظهرت بيانات صادرة عن البنك، نشرت على موقع بورصة قطر ، تراجعا في ربحية السهم إلى 0.078 ريال للسهم في الفترة المنتهية في 31 ديسمبر 2022 ، مقابل ربحية السهم 0.131 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. واقترح مجلس الإدارة على الجمعية العامة العادية عدم توزيع أرباح. كانت الجمعية العمومية غير العادية لبنك /قطر الأول/، صادقت في الأول من أغسطس الماضي، على تغيير اسم البنك إلى بنك /لشا/.

أعلنت شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة أنها حققت صافي أرباح بواقع 1.9 مليار ريال قطري للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2021، بزيادة تبلغ نسبتها 250% مقارنة بالسنة الماضية، وفي تعليق له على الأداء المالي والتشغيلي للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2021، أشار السيد أحمد سيف السليطي، رئيس مجلس إدارة الشركة، قائلا: تضمنت أبرز ملامح عام 2021 التحسن المستمر للأوضاع على مستوى الاقتصاد الكلي بما دعمنا في تحقيق مجموعة من أفضل النتائج المالية. وبرغم الظروف المناوئة على مستوى سلسلة التوريد العالمية، إلا أن ذراعنا التسويقي واللوجستي قد أسهم بدور كبير في توجيهنا وضمان عدم توقف أنشطتنا التشغيلية. وفي ظل استمرار الاتجاه الإيجابي للأوضاع على مستوى الاقتصاد الكلي، فقد واصلنا الاستفادة من استراتيجياتنا الفاعلة لأنشطة الأعمال وترسيخ سمعتنا فيما يتعلق بتحقيق نتائج ملموسة على مستوى التميز التشغيلي. واستشرافاً للمستقبل، فإن المجموعة ستستمر في تركيزها على زيادة الإنتاج ورفع مستوى الكفاءة مع الاستثمار بشكل انتقائي في مشاريع رأسمالية تسهم في زيادة قدرتنا على المنافسة وإضافة قيمة للمساهمين. المستجدات على مستوى الاقتصاد الكلي خلال عام 2021، أسهم تعافي إجمالي الناتج المحلي العالمي بوتيرة سريعة مع تحسن الأوضاع على مستوى الاقتصاد في ارتفاع الطلب على السلع الأساسية للصناعات التحويلية. وشهد المعروض على مستوى القطاعات نقصاً جراء سوء الأحوال الجوية في الولايات المتحدة الأمريكية وارتفاع أسعار الطاقة في أوروبا والتدابير الثنائية في الصين. كما شهدت سلسلة التوريد العالمية تحديات طوال العام. وقد أسفرت هذه العوامل جميعاً عن حدوث اختلالات في العرض والطلب على السلع الأساسية، الأمر الذي أدى بالتالي إلى ارتفاع أسعارها خلال عام 2021. حافظت المجموعة على قوة عملياتها التشغيلية واستقرارها، حيث بلغ إجمالي الإنتاج لهذه الفترة 1,135 ألف طن متري، بزيادة تبلغ نسبتها 9% مقارنة بعام 2020. وتُعزى الزيادة العامة في أحجام الإنتاج بصورة أساسية إلى ارتفاع معدلات تشغيل المصانع خلال عام 2021 برغم خضوع مرافق إنتاج الكلور القلوي إلى عملية تطفئة مخطط لها لإجراء الصيانة الوقائية خلال الربع الرابع من عام 2021. ومقارنة بالربع الفائت، فقد تراجعت أحجام الإنتاج بنسبة تبلغ 20%، وهو ما يعود بصورة أساسية إلى إجراء عملية صيانة مخطط لها للمصانع التابعة لقطاع الكلور القلوي. وخلال عام 2021، ازداد متوسط أسعار المنتجات المُرجح بنسبة تبلغ 52% مقارنة بعام 2020، الأمر الذي أسهم في زيادة صافي أرباح المجموعة بواقع 1.3 مليار ريال قطري مقارنة بالعام الماضي. وقد أثمر تجدد الطلب على المنتجات ووجود نقص في المعروض عن ارتفاع أسعار السلع الأساسية. وازدادت أحجام المبيعات بنسبة تبلغ 7% مقارنة بالعام الماضي، وذلك بفضل ارتفاع معدلات تشغيل المصانع وتعافي الطلب على المنتجات. وأسهم النمو العام لأحجام المبيعات في زيادة صافي أرباح المجموعة بواقع 191 مليون ريال قطري. وقد عادلت على نحو طفيف زيادة التكاليف المتغيرة ذلك الارتفاع الذي تحقق على مستوى أسعار المنتجات والأحجام، علماً بأن هذه الزيادة في التكاليف المتغيرة قد أسفرت عن انخفاض صافي أرباح الشركة لعام 2021 بواقع 282 مليون ريال قطري مقارنة بالعام الماضي. كما تأثر صافي أرباح عام 2021 على نحو إيجابي بتباين تبلغ قيمته 43 مليون ريال قطري ويتعلق بفوارق في المخزون نتيجة انخفاض المسحوبات خلال عام 2021 مقارنة بالعام الماضي. مقارنة بالربع الثالث من عام 2021، فقد انخفضت إيرادات المجموعة بنسبة تبلغ 12%، فيما تراجع صافي أرباحها بنسبة 20%. ويُعزى انخفاض الإيرادات وتراجع صافي الأرباح بصورة أساسية إلى انخفاض أحجام المبيعات بنسبة تبلغ 20%، وذلك جراء خضوع مرافق الكلور القلوي إلى عملية تطفئة كبيرة مخطط لها لإجراء الصيانة خلال الربع الرابع من عام 2021، وهو ما أثر على إنتاج المجموعة وأحجام مبيعاتها، هذا برغم ارتفاع أسعار البيع بنسبة تبلغ 10% خلال الربع الرابع من عام 2021 مقارنة بالربع الثالث من نفس العام، الأمر الذي يعود بصورة أساسية إلى ارتفاع أسعار الطاقة وزيادة الطلب. حافظت المجموعة على قوة السيولة لديها بأرصدة نقدية ومصرفية تبلغ 3.9 مليار ريال قطري كما في 31 ديسمبر 2021. وبلغ إجمالي الأصول كما في 31 ديسمبر 2021 ما يصل إلى 17.4 مليار ريال قطري، فيما بلغ إجمالي حقوق الملكية 17.1 مليار ريال قطري كما في 31 ديسمبر 2021. توزيع الأرباح المقترح بعد مراجعة الأداء المالي لعام 2021 ووضع السيولة الحالي والمتوقع، وأخذا في الاعتبار الظروف الحالية والمستقبلية على مستوى الاقتصاد الكلي والآفاق على مستوى أنشطة الأعمال والإنفاق الرأسمالي والاحتياجات الاستثمارية والتمويلية للمجموعة، يوصي مجلس الإدارة بإجمالي توزيعات أرباح سنوية للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2021 بواقع 1.38 مليار ريال قطري، بنسبة توزيع تصل إلى 74% من صافي أرباح عام 2021، وبعائد على السهم بواقع 0.11 ريال قطري، وعائد توزيعات يبلغ 5.3% وفقاً لسعر إغلاق السهم كما في 31 ديسمبر 2021. تستضيف شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة مؤتمراً هاتفياً يدعى إليه المستثمرين لمناقشة نتائجها والآفاق على مستوى أنشطة الأعمال ومسائل أخرى، وذلك يوم الأربعاء الموافق 23 فبراير 2022 في تمام الساعة 01:30 ظهراً بتوقيت الدوحة. وسيتم نشر العرض التقديمي الخاص بعلاقات المستثمرين الذي سيصاحب المؤتمر الهاتفي على صفحة الأداء المالي ضمن قسم علاقات المستثمرين بالموقع الإلكتروني للشركة.

صادقت شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة، امس، على بنود جدول الاعمال خلال اجتماع الجمعية العامة العادية للشركة، الذي عقد إلكترونياً باستخدام تطبيق Zoom، وقال السيد أحمد سيف السليطي رئيس مجلس الإدارة: لقد شهدنا منذ مطلع عام 2020 حالة من عدم اليقين التي هيمنت على الأوضاع الاقتصادية العالمية وأسفرت عن تراجع الطلب وتباطؤ نمو إجمالي الناتج المحلي في مختلف بلدان العالم. وقد تفاقمت هذه الأوضاع غير المؤاتية على مستوى الاقتصاد الكلي خلال العام في ظل التراجع غير المسبوق لأسعار النفط الخام وتفشي جائحة فيروس كورونا، الأمر الذي فرض مزيداً من الضغوط على أسعار منتجاتنا. وكان لذلك مع انخفاض أحجام المبيعات نتيجة لإجراء عمليات التطفئة بهدف تنفيذ أعمال الصيانة الدورية تأثيراً سلبياً على الأداء المالي العام للشركة لهذا العام، حيث بلغ صافي الأرباح 532 مليون ريال، إن الأوضاع على مستوى الاقتصاد الكلي العالمي قد أبدت بوادر على التعافي التدريجي، وتحديداً خلال الفترة الأخيرة من عام 2020، حيث ارتفعت أسعار النفط الخام ومنتجات الصناعات التحويلية في ظل إطلاق برامج تحفيزية غير مسبوقة ورفع إجراءات الإغلاق في الأسواق الرئيسية، هذا فضلاً عن حالة التفاؤل التي تزامنت مع طرح اللقاحات المضادة لفيروس كورونا. ونتطلع مع هذه التطورات إلى تحسن الظروف الاقتصادية الكلية بما ينعكس إيجابياً على مستوى أداء المشاريع المشتركة للمجموعة. وقد واصلت المجموعة تركيزها على تحقيق التميز التشغيلي والنمو والاستدامة خلال عام واجهتنا فيه ظروف صعبة للغاية على مستوى الاقتصاد الكلي. ولم يتسن لنا هذا التميز التشغيلي إلا بمواصلة الجهود نحو تحسين كفاءة العمليات، وترشيد التكاليف التشغيلية جراء تراجع الأسعار، كذلك رفع مستوى الموثوقية وتعزيز سلامة الأصول. وفيما يتعلق بالاستدامة، فلم تنقطع جهودنا يوماً للحد من أثر أنشطة أعمالنا على البيئة، وعملنا في ذات الوقت أيضاً على تعزيز التدابير المعنية للمحافظة على كفاءة الطاقة الإنتاجية. وقد انصب أحد أهدافنا الرئيسية خلال عام 2020 على إجراء عمليات الصيانة الشاملة المخطط لها لبعض المرافق الإنتاجية بصورة آمنة برغم التحديات التي فرضها انتشار الجائحة، إلا أن كافة المرافق الإنتاجية قد أتمت بنجاح عمليات الصيانة الشاملة الخاصة بها وفقاً للجداول الزمنية المحددة في الموازنة التقديرية. واستشرافاً للمستقبل، فإن المجموعة ستواصل تركيزها على خطتها الخمسية للأعمال التي تهدف إلى احتواء النفقات وإجراء عمليات إنفاق رأسمالية للمحافظة على الطاقات الإنتاجية في المستقبل، وسلامة عملياتنا وامكانيات النمو. كما تسعى المجموعة حثيثاً نحو تعزيز مركزها في الأسواق وزيادة القيمة المضافة للمساهمين، وتتبع في ذلك استراتيجية تهدف من خلالها إلى أن تصبح منتجاً للبتروكيماويات من الفئة الأولى يُعرف بتميزه التشغيلي ومعاييره الرفيعة في الجوانب المتعلقة بالسلامة والبيئة. توزيعات نقدية على ضوء التوقعات الاقتصادية الحالية على الأجلين القصير والمتوسط وأثرها على أنشطة أعمالنا، فإن مجلس الإدارة يوصي بإجمالي توزيعات أرباح عن السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2020 بواقع 503 ملايين ريال قطري، وهو ما يعادل 4 دراهم قطرية للسهم، وبنسبة توزيع تبلغ 94% من صافي أرباح المجموعة، علماً بأن هذه النسبة تُعد الأعلى منذ أن تأسست الشركة برغم التحديات الكلية الكبيرة التي واجهتها المجموعة خلال هذا العام، الأمر الذي يُعد بمثابة شهادة على قوة المركز المالي للمجموعة ومرونته، وختاماً، وبالنيابة عن أعضاء مجلس الإدارة، أود أن أعرب عن خالص شكري وامتناني إلى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، لقيادته الرشيدة وجهوده الحثيثة ودعمه المستمر وتوجيهاته الكريمة لتعزيز قطاع النفط والغاز القطري، كما أود أن أتقدم بالشكر إلى مساهمي الشركة على ثقتهم ودعمهم المستمر لنا في تحقيق أهداف الشركة، والشكر موصول أيضاً إلى فريق الإدارة التنفيذية وكافة موظفي الشركة على جهودهم الكبيرة التي أسهمت دون شك في تحقيق النتائج المستهدفة.

أعلنت شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة عن عزمها الإفصاح عن البيانات المالية للفترة المنتهية في 2020/6/30، وذلك يوم الخميس الموافق 2020/8/13. كما سيتم عقد مؤتمر عبر الهاتف الموجه للمستثمرين لمناقشة النتائج المالية للفترة المنتهية في 30 يونيو 2020، وذلك في تمام الساعة 1:30 ظهراً بتوقيت الدوحة يوم الثلاثاء الموافق 2020/8/18. وحققت الشركة خلال الربع الأول من العام صافي أرباح بواقع 57 مليون ريال، فيما بلغ إجمالي الإيرادات 516 مليون ريال.

سجلت نسبة نمو 28 % مقارنة بالعام الماضي مستوى سيولة متميز بأرصدة نقدية تصل إلى 1.5 مليار ريال تسجيل استرداد ضريبي بواقع 98 مليون ريال أعلنت شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة، وهي إحدى الشركات التابعة لقطر للبترول وواحدة من أولى شركات البتروكيماويات ذات المنتجات المتنوعة في المنطقة، حيث تنتج الأولفينات والبولي أولفينات وأولفينات ألفا ومنتجات الكلور القلوي، أعلنت عن نتائجها المالية للفترة المنتهية في 30 سبتمبر 2018 بتحقيق صافي أرباح بواقع 1 مليار ريال قطري. حققت المجموعة صافي أرباح بواقع 1 مليار ريال قطري للفترة المنتهية في 30 سبتمبر 2018، بمعدل عائد 0.82 ريال قطري للسهم، بزيادة قدرها 222 مليون ريال قطري، أو ما نسبته 28% مقارنة بصافي أرباح بواقع 806 ملايين ريال قطري وعائد 0.64 ريال قطري للسهم لنفس الفترة من العام الماضي. وتعود هذه الزيادة في الأرباح عن العام الماضي إلى ارتفاع أسعار البيع بواقع 13% وزيادة أحجام المبيعات بنسبة 5%، حيث إن أحد مرافق الإنتاج التابعة للمجموعة قد خضع خلال العام الماضي إلى عملية تطفئة كان مخطط لها لإجراء الصيانة. وتتضمن العوامل الأخرى التي دعمت أرباح المجموعة لهذه الفترة تسجيل استرداد ضريبي بحوالي 98 مليون ريال قطري. كما واصلت المجموعة الاستفادة من الأسعار التنافسية للقيم الإيثان وغاز الوقود بموجب اتفاقيات توريد طويلة الأجل. وتجدر الإشارة إلى أن هذا الترتيب التعاقدي يعتبر أحد العوامل ذات الأهمية الكبيرة في تحقيق أرباح المجموعة وسط أجواء تشهد خلالها الأسواق حالياً العديد من التحديات. وسجلت الشركة مركزاً نقدياً قوياً بعد أول تسعة أشهر من التشغيل في هذا العام برصيد يبلغ 1.5 مليار ريال قطري كما في 30 سبتمبر 2018. وبلغ إجمالي الأصول في 30 سبتمبر 2018 ما يعادل 14.9 مليار ريال قطري، فيما كان يبلغ 14.8 مليار ريال قطري في 31 ديسمبر 2017. ومقارنة بالربع الفائت، فقد ارتفع صافي الأرباح بواقع 52 مليون ريال قطري، أو ما نسبته 17%، حيث إن أحد المصانع التابعة للمجموعة قد خضع خلال الربع الفائت إلى أعمال صيانة سنوية كان مخططا لها.

أعلنت شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة، وهي إحدى الشركات التابعة لقطر للبترول وواحدة من أولى شركات البتروكيماويات ذات المنتجات المتنوعة في المنطقة، حيث تنتج الأولفينات والبولي أولفينات والألفا أولفينات ومنتجات الكلور القلوي، عن نتائجها المالية للربع الأول المنتهي في 31 مارس 2016 بصافي أرباح بلغ 212.4 مليون ريال قطري، بمعدل عائد على السهم بواقع 0.17 ريال قطري، بزيادة تقدر بنحو 96.2 مليون ريال قطري أو ما نسبته 83% مقارنة بنفس الفترة من عام 2015 والتي بلغ صافي أرباحها 116.2 مليون ريال قطري (بمعدل عائد على السهم بواقع 0.09 ريال قطري). وتعود زيادة صافي الأرباح إلى ارتفاع أحجام المبيعات والإيرادات الأخرى. وقد دعم أرباح المجموعة أيضا تسجيل استرداد ضريبي بما يقارب 20 مليون ريال قطري عن الربع الأول. كما تواصل المجموعة الاستفادة من الأسعار بناءً على عقود ذات أسس تنافسية للقيم الإيثان وغاز الوقود بموجب اتفاقيات توريد طويلة الأجل، إذ إن هذا الترتيب التعاقدي يندرج ضمن العوامل بالغة الأهمية في تحقيق الأرباح وسط ظروف تشهد خلالها الأسواق العديد من التحديات. كما سجلت الشركة أرصدة نقدية قوية تبلغ 432.2 مليون ريال قطري كما في 31/3/2016 وتوزيع 879.4 مليون ريال قطري من أرباح الأعوام السابقة. وبلغ إجمالي الأصول 13.7 مليار ريال قطري في 31 مارس 2016 مقارنة بإجمالي 14.3 مليار ريال قطري في 31 ديسمبر 2015. تأسست شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة، وهي شركة مساهمة قطرية وعنوانها المُسجل هو "ص.ب. 3212، الدوحة، دولة قطر"، في 29 مايو 2013. وفي 1 سبتمبر 2013، اكتسبت الشركة حصصا لقطر للبترول في مشاريع مشتركة. ويندرج النشاط الرئيسي للشركة ضمن نشاطات أعمال الشركات القابضة، وتضم تحت مظلتها الشركات التالية: (1) شركة قطر للكيماويات المحدودة (كيوكيم)، وتمتلك فيها حصة تبلغ 49%، فيما تمتلك شركة تشيفرون فيليبس الدولية للكيماويات المحدودة — قطر (ِش.ذ.م.م) 49% وقطر للبترول 2%، وتمتلك بالكامل شركة واحدة تابعة، وهي شركة كيوكيم للتوزيع المحدودة، (2) شركة قطر للكيماويات المحدودة — 2 "كيوكيم 2"، وتمتلك فيها حصة تبلغ 49%، فيما تمتلك شركة تشيفرون فيليبس الدولية للكيماويات المحدودة — قطر (ِش.ذ.م.م) 49% وقطر للبترول 2%، وتمتلك بالكامل شركة واحدة تابعة، وهي شركة كيوكيم 2 للتوزيع المحدودة، وتمتلك حصة فعلية تبلغ 53.85% في مشروع مشترك، وهي شركة راس لفان للأولفينات المحدودة التي تورد الإيثيلين إلى شركة قطر للكيماويات المحدودة — 2 "كيوكيم 2"، (3) شركة قطر للڤينيل المحدودة، وهي مشروع مشترك تأسست عام 1997، وتمتلك فيها حصة تبلغ 55.2%، وتمتلك في شركة قطر للبتروكيماويات المحدودة "قابكو" 31.9%، فيما تمتلك قطر للبترول 12.9%.

بلغت أرباح شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة الصافية في العام 2014 نحو 1.8 مليار ريال، وبلغت الإيرادات المسجلة للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2014 مبلغاً قدره 4.3 مليار ريال قطري، بينما الإيرادات التي تم تسجيلها للربع الرابع قد بلغت 1.1 مليار ريال قطري، بإنخفاض قدره 11.5 مليون ريال قطري أو ما نسبته 1.0% مقارنة بالربع الثالث من عام 2014. حافظت المجموعة على هوامش قوية للأرباح قبل الفوائد، الضرائب الإهلاك والاستهلاك عبر كافة القطاعات والتي كانت مدعومة بالأسعار القوية للمنتجات الرئيسية، وبتوريد لقيم الايثين وغاز الوقود بأسعار تنافسية بموجب الاتفاقيات طويلة الأجل المبرمة مع قطر للبترول، بالإضافة إلى مخصصات التسويات الضريبية. لقد تم تحقيق هذه النتائج القوية على الرغم من التوقف لشركة قطر للفينيل بسبب عمليات الصيانة المخطط لها خلال النصف الأول من العام، وارتفاع المصروفات التشغيلية. بلغ الربح الموحد للربع الرابع مبلغاً قدره 0.4 مليار ريال قطري، بانخفاض بمبلغ 0.1 مليار ريال قطري أو ما نسبته 12.3%، مقارنة بالربع الثالث، بصورة أساسية نتيجة لانخفاض احجام مبيعات وأسعار الالفا اولفين. حافظ وضع السيولة للمجموعة على قوته خلال العام، مع مرونة معدلات النقد المحققة عبر كافة شركات المجموعة، حيث أن النقد المحتفظ به عبر المجموعة بلغ قدره 2.7 مليار ريال قطري تقريباً بعد توزيعات العام الماضي التي كانت بواقع 439.7 مليون ريال قطري. اغلق اجمالي الأصول العام بمبلغ 14.6 مليار ريال قطري، بزيادة قدرها 1.4 مليار ريال قطري أو ما نسبته 10.9%، مقارنة بالعام الماضي. إن النشاط الرئيسي لشركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة يتمثل في كونها شركة قابضة. تتألف المجموعة من ست شركات من بينها ثلاث شركات مملوكة بشكل مباشر. تمتلك شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة 49.0% من رأس المال المصدر لكل من شركتي البتروكيماويات المحدودة في دولة قطر ("كيوكم") و ("كيوكم 2")، ونسبة 55.2% من رأس المال المصدر لشركة قطر للفينيل المحدودة. لكل من شركتي كيوكم و كيوكم 2 شركة تابعة واحدة مملوكة بالكامل، بينما لدى كيوكم 2 حصة بنسبة 53.85% في شركة رأس لفان للاولفين المحدودة. إن كافة مرافق المجموعة موجودة داخل دولة قطر وجميعها تعمل بصورة رئيسية في إنتاج الاولفين، البولي اولفين، الالفا اولفين ومنتجات الكلور القلوي. لا توجد ارقام مقارنة عن السنة الماضية حيث ان الشركة استحوذت على حصتها في شركات المشاريع المشتركة اعتباراً من 1 سبتمبر 2013. سجل القطاع إيرادات بواقع 3.5 مليار ريال قطري للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2014، حيث بلغت ايرادات الربع الرابع مبلغ 0.9 مليار ريال قطري، أي بانخفاض هامشي بواقع 5.7 مليون ريال قطري او ما نسبته 0.7% نتيجة الى انخفاض احجام مبيعات وأسعار منتجات الالفا اولفين. تماشياً مع منتجات القطاع واستراتيجية الإنتاج، فإن منتجات البولي اولفين / الالفا اولفين قد تم تعديلها للاستفادة من أفضلية الأسعار والفرص المتاحة في السوق والتي تم التعرف عليها خلال الربع. نتيجة لذلك، وخلال السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2014، فقد مثلت ايرادات البولي اولفين 71% والالفا اولفين 26% بينما تعزى النسبة المتبقية إلى المنتجات الصغيرة الأخرى. إجمالاً، فقد انخفضت أسعار منتجات المجموعة الرئيسية في الربع الرابع من 2014 مقارنة بالربع الثالث من 2014. بلغت الارباح قبل الفوائد، الضرائب الإهلاك والاستهلاك للسنة مبلغ 2.2 مليار ريال قطري، ومبلغ 0.5 مليار للربع الرابع. ان هامش الأرباح قبل الفوائد، الضرائب الإهلاك والاستهلاك الجدير والبالغ نسبته 57.9% يعزى الى ان الشركات استمرت في الاستفادة من توريد لقيم الايثين ذي السعر التنافسي من قطر للبترول. بلغ صافي الربح عن العام مبلغاً قدره 1.6 مليار ريال قطري، بينما بلغ صافي الربح للربع الرابع مبلغ 0.4 مليار ريال قطري، منخفضاً بمقدار 58.1 مليون ريال قطري او ما نسبته 14.2% عن الربع السابق. وبلغ هامش صافي الأرباح نسبة 40.6% للربع الرابع. بلغ اجمالي أصول القطاع المتمثل في ("كيوكم") و("كيوكم 2") في 31 ديسمبر 2014 مبلغاً قدره 7.0 مليار ريال قطري وبلغ اجمالي الدين مبلغاً قدره 1.5 مليار ريال قطري. حيث أن كامل الدين مستحق على شركة ("كيوكم 2") بينما تجاوزت نسبة إجمالي النقد المحقق عن كلا الشركتين نسبة 100%.