رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

علوم وتكنولوجيا alsharq
أبل تخطط لإطلاق أجهزة تعمل بالطاقة الشمسية

تقدمت شركة أبل الأمريكية للحصول على براءة اختراع تشير إلى أن الشركة تخطط لإطلاق أجهزة تعمل بالطاقة الشمسية. وتشير براءة الاختراع التي تقدمت بها أبل إلى أن الشركة ستتضمن خلايا قادرة على تخزين الطاقة الشمسية في أجهزة الإدخال التي تشمل الشاشات التي تعمل باللمس وأجهزة الماوس ولوحات التأشير. لكن موقع "باتينتلي أبل" المختص ببراءات اختراع الشركة الأمريكية قال إن تسجيل هذا الابتكار لا يعني أنه سيستخدم قريبا في أجهزة أبل. ومن المتوقع أن تعتمد أبل شاشات اللمس التي تعمل بالطاقة الشمسية في هواتف آيفون وساعة أبل الذكية بالإضافة إلى لوحة التأشير الخاصة بكمبيوتر ماك بوك.

715

| 26 يوليو 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
8 حقائق مذهلة عن شركة أبل

في وقت تشهد تجارة التجزئة التقليدية انخفاضاً عالمياً وسط انتعاش قطاع التجارة الإلكترونية، تشهد متاجر شركة أبل الأمريكية التي يفوق عددها 400 في أنحاء العالم، ارتفاعا ونجاحاً واسعين. نستعرض 8 حقائق مذهلة حول شركة أبل، بحسب موقع "بيزنس إنسايدر" الإلكتروني: 1- تشهد المراكز التجارية التي تضم متاجر لشركة أبل ارتفاعاً في المبيعات بنسبة تصل إلى 10%. 2- هناك نحو 50 ألف موظف موزعين على متاجر أبل في أنحاء العالم. 3- يزور متاجر أبل أكثر من مليون شخص يومياً في جميع أنحاء العالم، أي نحو 365 مليوناً في العام، وللمقارنة يزور منتزهات ديزني 130 مليون شخص سنوياً. 4- يعد متجر أبل في شانجهاي الصينية الأكثر ازدحاماً، إذ يزوره نحو 25 ألف شخص بشكل يومي. 5- بلغ عدد متاجر أبل 437 متجراً بحلول نهاية عام 2014، يقع 259 منهم في الولايات المتحدة الأمريكية. 6- يبلغ معدّل الربح السنوي من كل متجر نحو 50.6 مليون دولار. 7- تنوي أبل افتتاح 25 متجراً جديداً العام الحالي، معظمها خارج الولايات المتحدة. 8- عندما أطلق "آي فون 6" في 19 سبتمبر الماضي، امتدت طوابير المستهلكين خارج متجر أبل في نيويورك لنحو 12 حياً سكنياً.

314

| 15 مارس 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
الساعات الذكية.. آمال وتحديات

تمثل الساعات الذكية أحدث صيحات عالم التكنولوجيا في الوقت الحاضر؛ حيث تتصل هذه الساعات، التي تندرج ضمن ما يسمى بالتقنيات القابلة للارتداء Wearables، بالهواتف الذكية، وتتيح لمرتديها مثلاً إمكانية قراءة الرسائل النصية الواردة من دون إخراج الهاتف من جيبه. ولا تزال هذه الساعات تواجه بعض الصعوبات مثل قِصر فترة التشيغل. ويعتقد تيم هوفمان، من الرابطة الألمانية للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات Bitkom بالعاصمة برلين، أن الساعات الذكية سوف تتمكن من إثبات مكانتها وجدارتها في عالم الإلكترونيات الاستهلاكية على المدى المتوسط، وتصبح من مفردات الحياة اليومية العصرية مثل الهواتف الذكية والحواسب اللوحية. وأضاف نيكو يوران، المحرر بمجلة الإلكترونيات " c't" الألمانية، أن الساعات الذكية مصممة في الأساس باعتبارها شاشة ثانية للهواتف الذكية، نظراً لأنه ليس من مصلحة شركات الإلكترونيات تطوير جهاز جديد ليحل محل جهاز آخر. وتكمن ميزة الساعات الذكية بمعصم اليد في أن مرتديها لا يكون مضطراً إلى إخراج الهاتف الذكي من جيبه باستمرار. وأشار يوران إلى أن المستخدم يتمكن من استعمال الكثير من وظائف الهاتف الذكي عن طريق الساعة الذكية، حيث يمكنه مثلاً التحكم في الأغنيات ومواءمة شدة الصوت أو تقديم وإرجاع الأغنيات بدون أية مشكلات. وأضاف الخبير الألماني أن سماعات الرأس اللاسلكية المزودة بتقنية البلوتوث تتيح للمستخدم إمكانية استقبال المكالمات الهاتفية أو رفضها، إلا أن المستخدم لا يتمكن من التحدث إلى الساعات الذكية مباشرة أثناء المكالمات الهاتفية. وتتجلى مزايا الساعات الذكية في بعض المواقف، حيث يتمكن المستخدم أثناء حضور أحد الاجتماعات من إلقاء نظرة سريعة على الساعة الذكية في معصم يده وقراءة رسالة نصية قصيرة واردة دون أن يلفت الأنظار إليه من خلال إخراج الهاتف الذكي من جيبه والنظر في شاشته الكبيرة، وما يمثله ذلك من سلوك غير لائق في مثل هذه المناسبات. ويمكن للمستخدم تزويد الساعات الذكية بوظائف إضافية عن طريق التطبيقات بشكل لاحق، وبشكل أساسي تتوافر الكثير من التطبيقات للساعات الذكية، التي تعمل مع نظام جوجل أندرويد مقارنة بالساعة الذكية التي تعمل من نظام التشغيل المنافس "آي أو إس" من شركة أبل الأمريكية، التي أعلنت عن إطلاق ساعتها الذكية iWatch في الأسواق خلال 2015. وتزخر متاجر الإلكترونيات حالياً بالعديد من الساعات الذكية من إنتاج الشركات العالمية المختلفة، مثل الإصدارات المختلفة من ساعة سامسونغ غالاكسي Gear، وكذلك سوني Smartwatch 3 أو ساعة إل جي G Watch R أو موديل موتورولا Moto 360، التي تمتاز بلوحة الأرقام التقليدية. وهناك الكثير من الساعات الذكية لم توفر مزايا إضافية باعتبارها شاشة ثانية؛ نظراً لأن شركات الإلكترونيات العالمية لم تتمكن حتى الآن من تطوير بطاريات بفترة تشغيل معقولة للساعات الذكية. ويرجع سبب ذلك إلى أنه لا يمكن تركيب بطاريات كبيرة في الجسم الصغير للساعات الذكية.

262

| 01 فبراير 2015