رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
واشنطن بوست: إدارة بايدن تسعى لفرض قواعد مصرفية جديدة بعد انهيار سيليكون فالي

كشفت صحيفة /واشنطن بوست/ الأمريكية عن أن البيت الأبيض يستعد لدعوة المنظمين المصرفيين الفيدراليين لفرض قواعد جديدة على البنوك متوسطة الحجم، مدفوعا بأزمة انهيار بنك /سيليكون فالي/ في وقت سابق من الشهر الجاري، وما ترتب عليه من أزمة ثقة كبيرة في القطاع المصرفي. وذكرت الصحيفة، نقلا عما وصفتهم بأشخاص مطلعين على المناقشات الداخلية، أن المشرعين سيواصلون في غضون ذلك الضغط للحصول على إجابات حول كيف أصبح النظام المالي ضعيفا للغاية بهذا الشكل أمام إخفاقات بنكي /سيليكون فالي/ و/شيجنتشر/. وأدلى مسؤولون كبار في مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي) ووزارة الخزانة والمؤسسة الفيدرالية للتأمين على الودائع بشهاداتهم أمام لجنة الخدمات المالية في مجلس النواب الأمريكي، أمس /الأربعاء/، حيث تم استجواب أعضاء اللجنة، المنظمين بشأن مدى علمهم بعملية تشغيل بنك /سيليكون فالي/ قبل انهياره في 10 مارس الجاري، وكذلك حول مسؤولية المسؤولين عن هذا الانهيار. وقال مايكل بار نائب رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي للإشراف المصرفي، والذي يدير تحقيقا داخليا، أعتقد أنه عندما يحدث انهيارا مصرفيا مثل هذا، فإن إدارة البنك تكون فشلت بشكل واضح، وكذلك المشرفين والهيكل التنظيمي.. ونحن ننظر في كل هذا. وبحسب الصحيفة من المتوقع أن يسعى الرئيس بايدن إلى فرض لوائح أكثر صرامة ضمن خطة استجابته لهذه الأزمة، التي دفعت إدارته لدعم مليارات الدولارات في شكل ودائع لم يتم التأمين عليها، بسبب تجاوزها الحد الأقصى البالغ 250 ألف دولار للحماية الفيدرالية. وستتطلب الإجراءات الرقابية الجديدة التنفيذ بشكل منفصل من قبل الاحتياطي الفيدرالي، والمؤسسة الفيدرالية للتأمين على الودائع، ومكتب المراقب المالي للعملة. وسيقوم مساعدو بايدن بوضع الخطة المناسبة والضرورية لمنع حدوث حالات طوارئ مصرفية مماثلة وتدخلات فيدرالية مشابهة في المستقبل، وفق /واشنطن بوست/. ومع ذلك، لم تتضح بعد التفاصيل الدقيقة لتوصيات البيت الأبيض، لكنه سيحاول إعادة وضع القواعد للبنوك التي لديها أصول تتراوح بين 100 مليار دولار و250 مليار دولار، والتي كان قد تم رفع القيود عنها من قبل الكونغرس ومجلس الاحتياطي الفيدرالي خلال حقبة إدارة الرئيس دونالد ترامب السابقة. وتشمل الإجراءات التي ناقشها مساعدو البيت الأبيض: فرض متطلبات رأس مال أعلى على البنوك -مما يعني أنها ستحتاج لأن يكون لديها حصة أكبر من الأصول الآمنة مقارنة بقروضها الأكثر خطورة، وهو ما سيتطلب بأن يكون لديها مخزونات أكبر من النقود المتاحة فورا- ومطالبتهم بصياغة خطط لحلول منظمة في حالة حدوث أزمة. كما سيطلب من البنوك إجراء المزيد من اختبارات التحمل المتكررة من قبل المنظمين الفيدراليين، الذين يعكفون على تقييم صحتهم المالية. ولا تزال المناقشات ذات الصلة في حالة تغير مستمر وقد تتغير قبل أن ينتهي البيت الأبيض من خططه الجديدة. ويجري مجلس الاحتياطي الفيدرالي والمؤسسة الفيدرالية للتأمين على الودائع تحقيقات أيضا في حالة الذعر المالي التي حدثت خلال شهر مارس، ومن المتوقع أن يعلنا عن توصياتهما الخاصة لتعزيز القواعد المصرفية. وكان مايكل بار نائب رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي للإشراف المصرفي، ومارتن جرونبيرج رئيس مجلس إدارة المؤسسة الفيدرالية للتأمين على الودائع، ونيلي ليانج وكيل وزارة الخزانة للشؤون المالية المحلية، قد صرحوا، خلال شهادتهم أمام اللجنة المصرفية بمجلس الشيوخ أمس الأول /الثلاثاء/، بأن البنوك التي لديها أصول تزيد عن 100 مليار دولار، قد تحتاج إلى عملية إشراف أكثر صرامة. وأضافوا أن الحكومة ستراجع أيضا برنامج التأمين الفيدرالي الذي يحمي الودائع. وقال بار إن تحقيق مجلس الاحتياطي الفيدرالي سينظر كذلك في قوة وسائل التواصل الاجتماعي في تأجيج الذعر عبر الإنترنت، وسيتم الإعلان عن النتائج بحلول الأول من شهر مايو القادم.

676

| 30 مارس 2023

اقتصاد alsharq
هل تويتر وراء انهيار بنك سيليكون فالي؟

نشرت CNN تقريراً توضح فيه احتمالية أن تكون مواقع التواصل الاجتماعي، وموقع تويتر بالتحديد، أحد أسباب انهيار بنك سيليكون فالي.. فما هي القصة؟ أشارت CNN إلى أن الكم الهائل من عمليات سحب الأموال التي قام بها العملاء وأدت إلى انهيار بنك وادي السيليكون تم الكشف عن كثير منها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وفقا للتقنيات الحديثة التي يتبناها البنك وتناسب الصناعة الأساسية التي يخدمها البنك. وقال البنك إن العملاء سحبوا 42 مليار دولار في يوم واحد، الأسبوع الماضي، من بنك سيليكون فالي، تاركين للبنك مليار دولار في رصيد نقدي سلبي. وحدثت عمليات السحب بسرعة مذهلة بسبب الخدمات المصرفية الرقمية، وفقا لـسي أن أن، التي ترى أنه من المحتمل أن تكون هذه العمليات مدفوعة جزئياً بالذعر الذي انتشر على منصات وسائل التواصل الاجتماعي. وفي اليوم السابق لانهيار البنك، لجأ العديد من أصحاب رؤوس الأموال البارزين إلى موقع تويتر بالتحديد، واستخدموا منصاتهم لإطلاق التحذيرات بشأن سوء وضع بنك سيليكون فالي، وحثوا بعض المستثمرين والشركات الناشئة على إعادة التفكير في المكان الذي يحتفظون فيه بأموالهم. وبعد ذلك، شارك المؤسسون والرؤساء التنفيذيون تغريدات حول الوضع المقلق في البنك في المحادثات الخاصة بينهم. وعلى الفور، تسابق رؤساء الشركات الناشئة لسحب أموالهم من البنك عبر الإنترنت، وهو ما وصفه رئيس الخدمات المالية في مجلس النواب الأميركي، باتريك ماكهنري، لاحقًا في بيان بأنه أول إفلاس بنكي يغذيه تويتر. وأوضحت سي أن أن أن التكنولوجيا المتطورة التي اعتمدها البنك في معاملاته والتي ميزته كانت هي السبب وراء سقوطه. حيث أن تسهيل البنك عمليات سحب الأموال عبر الإنترنت أو من خلال الأجهزة المحمولة كانت سابقة في عالم المصارف والبنوك، لكنها في الوقت نفسه، تسببت في إفلاسه بنفس سرعة صعوده على القمة.

734

| 15 مارس 2023

اقتصاد alsharq
الرئيس الأمريكي: يجب ألا نسمح بوقوع ما حدث مع بنك سيليكون فالي مجددا

أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم الإثنين، بإنه لن يتم السماح بوقوع ما حدث مع بنك سيليكون فالي مجدداً، مشدداً على إنه سيسعى إلى فرض قواعد أكثر صرامة في أعقاب انهيار بنك سيليكون فالي، معلنا أنه سيتم طرد مديري البنك. وأضاف الرئيس الأمريكي - في تصريحات متلفزة من البيت الأبيض-: سأطلب من الكونغرس والمنظمين المصرفيين تعزيز القواعد الناظمة للبنوك لتقليل احتمال تكرر هذا النوع من الفشل. وطمأن بايدن الأميركيين بأن نظامهم المصرفي آمن في أعقاب الانهيار المفاجئ لبنك سيليكون فالي ووضع بنك آخر تحت الإدارة العامة الفدرالية. وقال بايدن: يمكن للأميركيين أن يثقوا في أن النظام المصرفي آمن. ودائعكم ستكون موجودة عندما تحتاجون إليها. وأشار إلى أن الحكومة تضمن أن يستعيد المودعون أموالهم، وأن دافعي الضرائب لن يحملوا مسؤولية تعويض خسائر مودعي بنك سيليكون فالي، مؤكدا أن الأزمة تحت السيطرة.

586

| 13 مارس 2023

اقتصاد alsharq
Ooredoo الكويت تختتم اجتماعها بنجاح في سيليكون فالي

مع الشركة العالمية CISCO محمد بن عبدالله: ستواصل Ooredoo تقديم أفضل الخدمات الرقمية لعملائها وصل وفد من قياديي شركة Ooredoo الكويت إلىسيليكون فالي في كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية مؤخرا في زيارة تعد جزءا لا يتجزأ من التزام الشركة بالاستمرار في تقديم خدمات رقمية عالية المستوى لكافة عملائها. وستشمل الزيارة اجتماعات متعددة مع بعض الشركات والمؤسسات التكنولوجية المتميزة. وقد بدأت هذه الزيارة الفريدة من نوعها إلى سيليكون فالي باجتماع عُقد في CISCO ، وهي الشركة الرائدة عالمياً في مجال تكنولوجيا المعلومات والشبكات. حيث التقت إدارة Ooredoo للاتصالات بعدد من المديرين التنفيذيين هناك. ويرأس وفد Ooredoo الكويت الرئيس التنفيذي محمد بن عبدالله آل ثاني الذي شدد بدوره على أهمية هذه الزيارة وقال في تصريح له إن الهدف الرئيسي وراء زيارتنا لـ CISCO يأتي في إطار استراتيجية Ooredoo نحو عصر الرقمنة واستخدام التكنولوجيا الرقمية كعامل أساسي لإثراء تجربة العميل وتطوير نطاق الخدمات المقدمة مع التركيز على تبني سياسة ترتكز على الهاتف النقال بشكل أساسي والتدرج من هذا المنطلق. وأشار آل ثاني إلى التعاون الأخير الذي تم بين Ooredoo Kuwait و CISCO في شهر مارس من هذا العام وقال: مع CISCO، سنتمكن من تقديم أفضل الخدمات الرقمية لعملائنا، والمضي قدمًا مع خطط تحديث الشبكة لدينا تقديم أفضل خدمات التكنولوجيا المتطورة للسوق الكويتي . سيزور وفد Ooredoo الكويت عددًا من الشركات التكنولوجية الشهيرة في سيليكون فالي وستستمر الزيارة لمدة أسبوع.

1071

| 07 مايو 2018

منوعات alsharq
شركة جوجل تحتفل بالذكرى الـ 15 على تأسيسها

تحتفل شركة جوجل في شهر سبتمبر بذكرى 15 عاما على تأسيسها على شبكة الإنترنت، حيث انطلق موقع الشركة بعد أيام على تسجيلها رسميا في القطاع الخاص في 4 سبتمبر من عام 1998، والذي يعد اليوم من أشهر محركات البحث على الشبكة العنكبوتية. وكان الموقع في بداية الأمر يحمل اسما طريفا هو "باك راب" أو "تدليك الظهر" إلا أن غلطة مطبعية أدت إلى تسميته بـ"جوجل" وهي كلمة ترمز لرقم واحد متبوع بمائة صفر. وقام كل من لاري بايج وسيرجي برين بتأسيس الموقع في مرآب في منطقة "سيليكون فالي" في الولايات المتحدة حيث تقع غالبية مقرات شركات البرمجة. ورغم تسجيل الشركة في 4 سبتمبر كشركة خاصة، إلا أن عيد ميلاد الموقع لا يزال غير معروف بدقة، ومازال يثير الكثير من الجدل، غير أن مسؤولي الشركة قرروا الاحتفال بهذه الذكرى في يوم الـ27 من سبتمبر من كل عام. وتحول جوجل على مدار 15 عاما من موقع صغير إلى أهم موقع للبحث عبر الإنترنت متفوقا على منافسية كـ"ياهو". وتحولت الشركة التي نشأت في مرآب متواضع إلى مؤسسة تملك 70 مكتبا في 40 مدينة حول العالم بالإضافة لمقرها الرئيسي المعروف باسم "جوجل بلوكس" في منطقة ماونت فيو في ولاية كاليفورنيا الأمريكية.

868

| 04 سبتمبر 2014