رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
قطر الخيرية تقدّم سيارات إسعاف لمستشفيات مقديشو

وزيرة الصحة الصومالية تشيد بدعم قطر الإنساني والصحي.. قام مكتب قطر الخيرية في الصومال بتسليم ثلاث سيارات إسعاف لمستشفيات في العاصمة مقديشو من أجل دعم الخدمات الصحية فيها، وقد حضر مراسم التسليم وزراء ومسؤولون محليون، وأعضاء في السلك الدبلوماسي من السفارة القطرية وسفارات أخرى. وكان في مقدمة الحضور وزيرة الصحة في الحكومة الفيدرالية الصومالية الدكتورة فوزية أبيكر نور، ووزير التخطيط والاستثمار الصومالي السيد جمال محمد حسن، والقائم بأعمال سفارة دولة قطر في مقديشو السيد المهندس حسن بن حمزة، وسفير دولة تركيا في الصومال السيد أولغن بكير وبعض أعضاء مجلس البرلمان الصومالي ومسؤولي المستشفيات المستفيدة من المشروع ومدير مكتب قطر الخيرية بالصومال. سدّ الفجوة وفي كلمة لها خلال حفل التسليم؛ أشادت وزيرة الصحة في الحكومة الفدرالية الصومالية الدكتورة فوزية أبيكر نور بدور دولة قطر في مساعدة الصومال، منوهة بجهود قطر الخيرية الإنسانية ومساهماتها في تخفيف معاناة ضحايا المجاعة والكوارث في كل أقاليم الصومال، ومعربة عن امتنانها لتلك المساعي الإنسانية المتمثلة بالاستجابة والمبادرة الفعالة لإنعاش المتضررين في الصومال في المجالات كافة وخصوصا الصحية منها. وبدوره أشاد القائم بأعمال سفارة دولة قطر في الصومال السيد حسن بن حمزة بالدعم القطري المتواصل في الجانب الإنساني وبجهود قطر الخيرية الإنسانية والتنموية في الصومال ، مشيرا إلى أن مثل هذا المشروع سيساهم في إنقاد كثير من الأرواح، وتغطية جزء من حاجة المستشفيات لسيارات الإسعاف. وجاء تسليم سيارات الإسعاف في وقت تعاني فيه الكثير من مستشفيات الصومال نقصا حاداً في سيارات نقل المرضى، خصوصا من ذوي الحالات العاجلة حيث لا يجد الكثير منهم سيارات معدة لتقديم الإسعافات الأولية مما يضاعف الخطر على حياة الكثيرين منهم. من جهته شكر السيد عبد النور حاجي، مدير مكتب قطر الخيرية بالصومال أهل قطر على دعمهم المتواصل لإخوانهم في الصومال والوقوف إلى جانبهم لتخفيف معاناتهم ولتلبية احتياجاتهم الصحية والإغاثية ولتنفيذ مشاريع تنموية تحدث فرقا في حياة المستفيدين. وقد كان مكتب قطر الخيرية بالصومال قد سلم في نهاية العام الماضي دفعات من الأدوية والامدادات الطبية إلى مستشفى المدينة العمومي بمقديشو في إطار مشروع الإغاثة العاجلة لمتضرري تفجير العاصمة الصومالية مقديشو، وقد جاء ذلك ضمن حرص قطر الخيرية على تقليل الآثار الخطيرة التي خلفها الحادث.

1173

| 25 فبراير 2018

محليات alsharq
الهلال القطري يقدم سيارتي إسعاف لنظيره الفلسطيني

قدم الهلال الأحمر القطري إلى شقيقه الهلال الأحمر الفلسطيني في قطاع غزة سيارتي إسعاف ضمن المشاريع الإغاثية الطارئة بعد العدوان الإسرائيلي على غزة في عام 2014، وذلك بتكلفة إجمالية بلغت حوالي 145 ألف دولار أمريكي ممولة من الهلال الأحمر القطري. وأثناء مراسم تسليم السيارتين في مقر جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بمدينة غزة، أشار د. أكرم نصار مدير مكتب الهلال الأحمر القطري في قطاع غزة إلى حرص الهلال الأحمر القطري على دعم شقيقه الهلال الأحمر الفلسطيني وبناء قدراته، خصوصا في مجال الاستعداد والجهوزية لمواجهة الطوارئ والأزمات، حيث يأتي هذا المشروع في ذلك الإطار وتعويض جزء من خسائر الهلال الأحمر الفلسطيني من سيارات الإسعاف التي دمرت أثناء العدوان الإسرائيلي في يوليو 2014. وبين د. نصار أن سيارتي الإسعاف مجهزتان بكافة التجهيزات الطبية اللازمة لخدمة المواطنين والمرضى في كافة محافظات قطاع غزة، مضيفا: "لقد تأخرت إجراءات إدخال السيارتين إلى قطاع غزة لأكثر من عامين بسبب صعوبة التنسيقات على المعابر جراء الحصار، ولكن ذلك لن يثنينا عن الاستمرار في دعم القطاع الصحي الفلسطيني". ومن ناحيته، ثمن نائب المدير العام لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني د. بشار مراد دور الهلال الأحمر القطري في تزويد جمعيته بالسيارتين الجديدتين، لزيادة القدرة الاستيعابية في مراكز الإسعاف والطوارئ بمحافظات غزة والاستعداد لأي طارئ في ظل الأوضاع الصعبة التي يعانيها قطاع غزة، مؤكدا ثقته بأن عام 2017 سيشهد تمويل الهلال الأحمر القطري مشاريع جديدة لصالح الهلال الأحمر الفلسطيني، مما سينعكس بالإيجاب على الخدمات الحيوية المقدمة للمواطنين الفلسطينيين في قطاع غزة. جدير بالذكر أن مشروع توريد سيارتي الإسعاف للهلال الأحمر الفلسطيني يأتي ضمن برنامج الهلال الأحمر القطري لإغاثة غزة والذي انطلق إبان العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة عام 2014، بتمويل إجمالي بلغ حوالي 8 ملايين دولار أمريكي.

730

| 02 مايو 2017

محليات alsharq
20 سيارة إسعاف لـ"عيد الخيرية" تسعف المرضى المهجرين من حلب

تعمل 20 سيارة إسعاف ضمن منظومة عيد الخيرية الإسعافية على مدار الساعة لنقل المرضى والجرحى المهجرين من حلب وتقديم الإسعافات الطبية اللازمة لإنقاذ حياتهم، حيث ساهمت خلال الأيام الستة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وفتح ممرات آمنة لخروجهم في نقل 264 مريضا بمعدل 44 مريضا يوميا. وتقوم سيارات الإسعاف باستقبالهم من أولى نقاط الخروج الآمنة ونقلهم إلى منطقة المشافي في ريف حلب الغربي، وكذلك إلى ريف إدلب، حيث بلغ عدد الأطفال المرضى والمصابين الذين تم نقلهم وإنقاذ أرواحهم 86 طفلا منهم 49 من الذكور و37 من الإناث، بينما بلغ عدد النساء المرضى 67 والرجال 111، حيث تم تقديم الإسعافات الطبية اللازمة. وتمكن كادر إسعاف عيد الخيرية في مدينة حلب من الخروج الآمن بعد حصار ثلاثة أشهر، وقد تمكنت المنظومة خلال عملها بإنقاذ أرواح نحو 1343 مريضا منهم 212 طفلا و470 من النساء، وقد قدمت المنظومة اثنين من كوادرها شهيدين، كما دمر القصف الجوي للنظام السوري سيارتي إسعاف تابعتين للمنظومة. وتواصل منظومة عيد الإسعافية جهودها لنقل وإنقاذ المرضى والجرحى السوريين من المناطق الساخنة التي تتعرض للقصف الجوي وإلقاء القنابل العنقودية والبراميل المتفجرة التي تستهدف المدنيين وتدمير المنازل والمنشآت وجميع مظاهر الحياة، وينتج عنها آلاف الجرحى والمصابين، فضلا عن وجود آلاف من المرضى، بعضهم ذوو أمراض مزمنة وحالات أخرى حرجة. تجدر الإشارة إلى أن نحو 65 سيارة إسعاف لعيد الخيرية مجهزة بالمعدات والأجهزة الطبية والطواقم الطبية، تعمل على مدار الساعة في محافظات ومدن سورية مختلفة. وتبلغ تكلفة مشاريع الرعاية الصحية التي قدمتها عيد الخيرية منذ بدء الازمة السورية نحو 52 مليون ريال، استفاد منها نحو 22.2 مليون شخص لعلاج المرضى وإسعاف الجرحى والمصابين.

894

| 24 ديسمبر 2016

محليات alsharq
وزيرة الصحة تدشن أسطولا جديدا من مركبات الإسعاف بتقنيات متطورة

دشنت سعادة الدكتورة حنان محمد الكواري وزير الصحة العامة، الأسطول الجديد من مركبات إسعاف نقل المرضى ذات المستوى التكنولوجي المتقدم ونظام إدارة الأسطول والسجل الطبي الإلكتروني للمرضى.وحضر التدشين سعادة اللواء سعد بن جاسم الخليفي مديرعام الامن العام وعدد من الاطباء والاختصاصيين. وتتضمن مركبات إسعاف نقل المرضى الجديدة مجموعة من تقنيات ثلاث متطورة تدعم دور خدمة إسعاف الطوارئ وخدمات الحالات غير الطارئة، كما تسهم في تحسين مستوى الاستجابة إلى أكثر من 200 ألف اتصال طارئ كل عام، وكجزء من أسطول إسعاف مؤسسة حمد الطبية للحالات غير الطارئة، تقدم المركبات الجديدة لنقل المرضى المزيد من الراحة والشعور بالطمأنينة مع تحسين جودة الرعاية الطبية التي يقدمها فريق الإسعاف. خدمات نقل المرضى ويدير نظام إدارة الأسطول المتقدم، ونظام "كيرمونكس" لخدمات نقل المرضى بواسطة الكمبيوتر، ونظم "كيرمونكس" لبيانات الهاتف المحمول، وعمليات تلقي المكالمات، والفرز، وأنشطة الإرسال للخدمات المقررة والتي تتضمن نقل المرضى وخدمات الرعاية الصحية المتنقلة والزيارات المنزلية في جميع أنحاء قطر. ويحسن السجل الإكلينيكي الإلكتروني للمريض طريقة الوصول إلى بيانات المريض بين فرق العمل الإكلينيكية حيث يقدم سجلًّا كاملًا للمريض بين المستشفيات. و تفقدت سعادة وزير الصحة العامة مركبات الإسعاف الجديدة لنقل المرضى وفي تصريح لها بهذه المناسبة قالت: "إن التكنولوجيات المتقدمة التي تم افتتاحها سلطت الضوء على التزامنا بالاستمرار في تمديد وتطوير نطاق الخدمات في القطاع الطبي بالكامل". مضيفة أن طبيعة إنقاذ الحياة التي تقوم بها فرق الاستجابة للطوارئ في خدمة الإسعاف موثقة بشكل جيد، ولكن يعتبر الدور الذي تقوم به فرق عمل الخدمات غير الطارئة أقل شيوعًا. 20 سيارة اسعاف من جهته قال السيد أحمد البكري، مدير العمليات لخدمة الإسعاف خلال التدشين الرسمي، أن السيارات المضافة إلى مركبات الإسعاف حديثاً، بلغت 20 سيارة، وخدماتها مقدمة لكافة مستشفيات قطر، ومن بين خدماتها النقل من مستشفى إلى آخر، أو من منزل المريض إلى العيادة التي لديه موعد بها، مؤكداً نية المؤسسة زيادة سيارات الإسعاف بنفس التجهيزات التي تم توفيرها مؤخراً. وأضاف أن سيارات الإسعاف القديمة سيتم استبدالها تدريجياً خلال السنوات القليلة المقبلة، بما يسمح باستبدالها كلها على فترة طويلة، بما لا يؤثر على مستوى الخدمة المتميز الذي تقدمه الإسعاف، فضلاً عن حاجة المرضى. تجهيزات متطورة بالأسطول الجديد مواصفات المركبات وشرح البكري فوائد استخدام المركبات الجديدة وأنظمة التكنولوجيا الملحقة بها قائلًا: "إن الهدف من تصميم هذه المركبات لضمان أعلى مستوى من راحة المريض، كما تقدم النوافذ التي تمتاز بأنها أقل عرضًا في هذه المركبات إمكانية الرؤية الخارجية، وقد تم تركيب ثلاجات للماء وبالأخص لمرضى غسيل الكلى مع مقصورة للراكب ذات حرارة يتم التحكم بها ونقاط شحن (يو اس بي) ونقاط واي فاي للتسهيل على المريض".

657

| 14 نوفمبر 2016

محليات alsharq
عيد الخيرية: 65 سيارة إسعاف بسوريا تعمل على مدار الساعة

وصلت اليوم إلى محافظة الأنبار العراقية أول سيارة إسعاف مع بداية تشغيل هذه المنظومة لإغاثة الجرحى والماصابين من النازحين في مخيمات النزوح العراقية. وفي سياق متصل قصفت أمس على طريق الكاستيلو سيارة إسعاف مع نجاة سائقها الذي أصيب في الحادث ويجري إسعافه وعلاجه. جدير بالذكر أن المؤسسة لديها الآن 65 سيارة إسعاف تعمل على مدار الساعة وتعمل على شراء 20 سيارة إسعاف، لتكون منظومة الإسعاف في سوريا والعراق 85 سيارة إسعاف. هذا وتبلغ التكلفة التشغيلية للسيارة الواحدة 9500 ريال، وتشمل رواتب الطاقم الطبي والسائق والصيانة والإسعافات الأولية وإغاثة الجرحى. وتبلغ التكلفة الإجمالية لتشغيل 65 سيارة إسعاف. وقالت المؤسسة إن المأساة الإنسانية التي يتعرض لها أهلنا في حلب لا يتصورها عقل، حيث قتل وأصيب الآلاف من أبناء حلب، وأصبحت بحاجة ملحة لمزيد من الدعم المادي وتضافر كل الجهود الإغاثية لإنقاذ المدنيين من المجازر التي يتعرضون لها منذ عدة أشهر، شهدت مئات الغارات الجوية من الطيران الحربي وإلقاء البراميل المتفجرة والقنابل العنقودية التي تستهدف المستشفيات والنقاط العلاجية وسيارات الإسعاف والأحياء السكنية والأسواق الشعبية والمدنيين النازحين بالطرق الرئيسية لقطع الإمداد، وكذلك تدمير محطات المياه والمراكز الحيوية والمؤسسات الخدمية ومراكز الدفاع المدني في جميع الأحياء ومناطق المحافظة في حلب القديمة وقاضي عسكر والمواصلات والمعادي وسط حلب وفي حي بستان القصر وصلاح الدين والصالحين وباب النيرب والكلاسة والفردوس والمغاير، في رسالة مفادها القضاء على جميع مقومات الحياة لإبادة الشعب السوري الأعزل في حلب. فزعة أهل الخير في قطر وشهدت بداية القصف لمدينة حلب فزعة أهل الخير في قطر لإغاثة إخوانهم السوريين المنكوبين ومكنت سرعة استجابتهم للنداء الإغاثي لعيد الخيرية طواقم الإغاثة من تنفيذ تدخل إنساني عاجل بقيمة 1.5 مليون ريال لدعم الأسر المنكوبة وإنقاذ النساء والأطفال والجرحى، في حين استهدفت المؤسسة جمع 6 ملايين ريال لمواصلة إغاثة أهل حلب. استنفار للطواقم الطبية والإسعافية ووضعت عيد الخيرية طواقمها الطبية والإسعافية في سوريا في حالة استنفار كامل للوصول للمناطق المتضررة ونقل الجرحى وتقديم الإسعافات العاجلة للمصابين، حيث تعمل 65 سيارة إسعاف، وتحركت 25 سيارة إسعاف من نطاق العمل في الشمال السوري لتشارك في عمليات الإنقاذ ونقل الجرحى في مدينة حلب. حاجة ماسة لزيادة المسعفين وسيارات الإسعاف وأكدت المؤسسة أن تواصل القصف الجوي يستدعي زيادة عدد سيارات الإسعاف إلى 100 سيارة على الأقل بالإضافة إلى زيادة عدد طواقم المسعفين إلى 400 مسعف. تجهيز المستشفيات الميدانية كما تعمل المؤسسة بشكل عاجل لتجهيز عدد من المستشفيات الميدانية في مناطق آمنة خارج أسوار مدينة حلب لتقديم العلاج وإجراء العمليات الجراحية العاجلة لإنقاذ حياة المصابين ضمن آلاف النازحين من حلب إلى ريفها الشمالي.

397

| 28 يونيو 2016

محليات alsharq
مواطنون: سيارات الإسعاف قد تسبب حوادث مرورية

بالرغم من الدور الكبير الذي تقوم به سيارات الإسعاف التابعة لمؤسسة حمد الطبية ومحاولاتها المستميتة في انقاذ المرضى والمصابين في الحوادث المختلفة وحرصها الشديد على الوصول في الوقت المناسب متكبدة صعوبة المرور وسط الزحام،إلا أن عددا من المواطنين اعربوا عن تخوفهم من عملية قطع الاشارة الحمراء لهذه السيارات في الوقت الذي تكون فيه الاشارة خضراء في الاتجاه المعاكسم. وأكدوا أن هذه الطريقة التي تستخدمها سيارات الاسعاف تعتبر مميتة في كثير من الاحيان خاصة في ظل الحوادث المتكررة التي شهدتها بعض الشوارع بالدوحة والمناطق الاخرى وطالبوا الجهات المختصة في هيئة الأشغال العامة وادارة السلامة المرورية التحكم في الاشارات الضوئية في حال وجود سيارات الإسعاف التي تعمل على انقاذ المصابين حتى لا تتكرر الحوادث في وقت واحد. وقالوا أن العديد من الدول الاوروبية والخليجية والعربية تستخدم أجهزة حديثة لإيقاف حركة السير في الإتجاهات المعاكسة لسيارات الإسعاف حتى تتمكن من العبور بسلام. وذكروا في ذات الوقت أن سيارات الإسعاف نفسها تعاني نفس المشاكل المتكررة يوميا المتمثلة في الزحام وضيق الطرق بسبب أعمال البنية التحتية التي تشهدها هذه الايام. وطالب المواطنون مؤسسة حمد الطبية بتنظيم دورات مكثفة لسائقي سيارات الاسعاف بالتعاون والتنسيق مع هيئة الاشغال العامة للتعرف على كيفية عبور الطريق في حال وجود زحام، كذلك في حال وجود اشارة حمراء لتفادي اية مشاكل قد تحدث بالطريق.

1357

| 10 يناير 2016