رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
ويكيليكس ينشر 30 ألف وثيقة من أرشيف "سوني" المقرصن

نشر موقع ويكيليكس، أمس الخميس، 30 ألفا و287 وثيقة من أرشيف مجموعة "سوني بيكتشرز إنترتينمنت"، التي تعرضت لعملية قرصنة واسعة قبل 5 أشهر، مع إمكانية البحث فيها بسهولة. وذكر الموقع، في بيان، أنه يضع بتصرف مستخدميه 30 ألفا و287 وثيقة لمجموعة سوني بيكتشرز، و173 ألفا و132 رسالة إلكترونية من وإلى أكثر من 2200 عنوان في المجموعة نفسها. وأصبح من الممكن البحث بكلمة أو بالكلمات المفتاح. وقال رئيس تحرير ويكيليكس، جوليان أسانج، إن "هذه الوثائق تكشف كواليس مجموعة متعددة الجنسية تتمتع بنفوذ كبير، إنه جدير بالاهتمام ومحور نزاع جيوسياسي، هذا يعود للشأن العام وويكيليكس ستعمل على إبقائه كذلك". وكانت هذه المعطيات وضعت على الإنترنت في نوفمبر الماضي، بعدما تعرضت سوني بيكتشرز لعملية قرصنة واسعة، سرقت خلالها المعلومات الشخصية عن 47 ألف موظف وشخصيات بينها نجوم، إلى جانب وثائق مالية ورسائل إلكترونية وضعت كلها على الإنترنت مع 5 أفلام لسوني.

574

| 17 أبريل 2015

عربي ودولي alsharq
القرصنة الإلكترونية تستهدف البنية الأساسية الحساسة بأمريكا

أوضحت دراسة للبنية الأساسية الحساسة للمنظمات في أنحاء أمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية، أن هجمات القرصنة التي تدمر بدلا من سرقة بيانات أو التلاعب بأجهزة أكثر انتشارا مما كان يعتقد. وتوصلت الدراسة التي أجرتها منظمة الدول الأمريكية المقرر أن تنشر اليوم الثلاثاء، إلى أن 40% ممن جرى استطلاع آرائهم حاربوا محاولات لغلق شبكات الكمبيوتر الخاصة بهم في حين تعامل 44% مع محاولات لمسح ملفات، كما واجه 54% "محاولات للتلاعب" بأجهزتهم عبر نظام للتحكم. وأبرز مثال لهجمات القرصنة المدمرة في الولايات المتحدة كان الهجوم الإلكتروني العام الماضي، على شركة سوني بيكتشرز إنترتينمينت الذي مسح بعض البيانات وجعل بعض الشبكات الداخلية غير صالحة للعمل. وعزز هذا الهجوم الاعتقاد بأن مثل هذا النوع من القرصنة يفوق المعتاد غير أنه كان متوقعا منذ سنوات. وتدمير البيانات يمثل تحديا فنيا محدودا مقارنة باختراق شبكة وأدوات التسلل منتشرة بشكل واسع الآن، كما أن المزيد من المجرمين والنشطاء والجواسيس والمنافسين في مجال الأعمال يقدمون على تجربة مثل هذه الأساليب.

397

| 07 أبريل 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
استقالة رئيسة "سوني بيكتشرز" بعد فضيحة القرصنة

أعلنت رئيسة شركة "سوني بيكتشرز" آمي باسكال، اليوم الخميس، التي تسربت رسائلها الإلكترونية المحرجة خلال عملية قرصنة اليكترونية كبيرة، القي باللوم فيها على كوريا الشمالية، أنها ستترك منصبها. وذكرت "ذا هوليود ريبورتر" أن باسكال "57 عاما" ستتولى رئاسة مشروع إنتاج تموله سوني. وقالت باسكال في بيان: لقد قضيت حياتي المهنية تقريبا في سوني بيكتشرز، ولدي الدافع لبدء هذا الفصل الجديد". وكان رحيل باسكال متوقعا على نطاق واسع بعد انتشار رسائل إلكترونية، تحمل تقريعا لنجوم هوليوود أنجلينا جولي وتصريحات ذات طابع عنصري بشأن الرئيس الأمريكي باراك أوباما، علنا في ديسمبر الماضي. وكانت رسائل البريد الإلكتروني جزءا ضئيلا من المعلومات التي سرقها قراصنة يطلقون على أنفسهم اسم حراس السلام، حيث استولوا على كمية كبيرة من المعلومات الحساسة للشركة ورسائل البريد الإلكتروني الشخصية، وأفلام لم تعرض بعد في دور السينما ومعلومات عن نحو 47 ألف موظف في سوني بيكتشرز.

418

| 05 فبراير 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
سوني تصلح أضرار الهجوم الإلكتروني بسبب "المقابلة"

اضطرت شركة "سوني" تأجيل الإعلان عن عائداتها للفصل الـ3، فيما تعمل الشركة جاهدة لإصلاح أنظمتها الإلكترونية التي تضررت بشكل فادح جراء عملية القرصنة الواسعة التي تعرضت لها على خلفية إنتاجها لفيلم "المقابلة". وطلبت "سوني" من الجهات المنظمة تأجيل الإعلان عن عائداتها حتى 31 مارس المقبل، لحين الانتهاء من إصلاح شبكة حواسيب والبنى التحتية لمعلومات التقنية الخاصة بقسم "سوني بيكتشرز". وقالت الشركة، إن استعادة أنظمتها المالية والمحاسبية لن تكتمل حتى مطلع الشهر المقبل، جراء حجم الدمار الذي تعرضت له"، ما يعكس مدى الدمار الذي لحق بالذراع الترفيهية بالشركة، بعد تعرضها لهجوم إلكتروني واسع، هو الأضخم بتاريخ الولايات المتحدة، جراء فيلم "المقابلة" الذي يتناول في قالب كوميدي محاولة لاغتيال زعيم كوريا الشمالية الشاب. وهدد القراصنة دور السينما التي تعرض الفيلم، بهجمات على غرار 11 سبتمبر عام 2001، ما دفع الشركة للامتناع عن عرضه قبل التراجع عن قرارها.

373

| 24 يناير 2015

صحافة عالمية alsharq
واشنطن تناشد بكين دعمها في التصدي للهجمات الإلكترونية

ذكرت تقارير صحفية أمريكية، أن الولايات المتحدة طلبت إلى الصين دعمها في مواجهة الهجمات الإلكترونية من قبل كوريا الشمالية وذلك بعد الهجوم الأخير على شركة سوني بيكتشرز. وقالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، إن واشنطن طالبت بكين بالمساعدة في عرقلة قدرة كوريا الشمالية على شن هجمات إلكترونية، مضيفة أن التعاون مع الصين في هذا المجال يحظى بأهمية حاسمة لأن مجمل اتصالات كوريا الشمالية تجري عمليا عن طريق شبكات تديرها الصين. وتابعت الصحيفة في عددها الصادر اليوم الأحد، مستندة إلى مسؤولين حكوميين أمريكيين أن الحكومة الصينية لم ترد حتى الآن على طلب الإدارة الأمريكية. وقالت الصحيفة، إن من غير الواضح بعد ما إذا كانت الصين ستساعد أمريكا في هذا الشأن وذلك في ظل التوترات بين الجانبين على خلفية هجمات إلكترونية من الصين حيث اتهمت وزارة العدل الأمريكية في مايو الماضي خمسة متخصصين في الاختراقات الإلكترونية بسرقة بيانات مهمة من شركات أمريكية وتوصيلها إلى الجيش الصيني. كانت سوني بيكتشرز قررت إلغاء عرض الفيلم الكوميدي (ذا إنترفيو) الذي يتناول عملية اغتيال خيالية للزعيم الكوري الشمالي كيم يونج أون وذلك بعد الهجوم الإلكتروني الذي تعرضت له وبعد تلقي دور العرض تهديدات. من جانبه، كان الرئيس الأمريكي باراك أوباما أعلن عن اعتزام بلاده القيام "برد مناسب" على الهجمات الإلكترونية من قبل كوريا الشمالية.

206

| 21 ديسمبر 2014

تقارير وحوارات alsharq
"المكتب 121" كتيبة "هاكرز" كورية شمالية تهاجم أعداءها

حذر خبير تقني كوري شمالي منشق من كتيبة "محاربين هاكرز" ينشرها نظام الدولة المنعزلة بأنحاء العالم لشن هجمات إلكترونية على أي دولة يعتبرها عدوا له، على خلفية تعرض "سوني بيكتشرز" لهجوم إلكتروني واسع وتهديد قراصنة، ما دفع الشركة لسحب فيلم يتناول حياة زعيمها الشاب، في خطوة يتخوف خبراء أنها قد تضع شركات أمريكية تحت "رحمة" الهاكرز. "المكتب 121" وقدر جانج سو-يول، الذي انشق عن كوريا الشمالية قبل 7 أعوام، عدد قراصنة نظام بيونج يانج بحوالي 1800، متمركزون حول العالم، موضحا أنه حتى العملاء يجهلون عدد المنخرطين في هذه الوحدة، وتعرف حركيا بـ"المكتب 121" ومهمتها تنفيذ هجمات إلكترونية "بالخارج وضد دول أعداء". شملت عدة دول وأوضح مسؤول حكومي في كوريا الجنوبية، لشبكة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية، أن "المكتب 121" هو المحرك لعدة هجمات إلكترونية ضد دول أجنبية، مشيرا إلى أنه "سواء كان الجهاز هو من يقف وراء قرصنة سوني أم لا، فقد سبق له شن هجمات إلكترونية". وتعرضت كوريا الجنوبية لسلسلة هجمات إلكترونية استهدفت أكثر من 48 ألف جهاز حاسوب لمصارف ومؤسسات إعلامية، وأطلق على تلك الهجمات التي جرت العام الماضي، "سيؤول الداكنة"، ورجح المصدر ضلوع "المكتب 121" في القرصنة. وتسلطت الأضواء على القدرات الهجومية الإلكترونية لكوريا الشمالية عقب القرصنة الواسعة لـ"سوني" وتهديدها بعدم عرض فيلم "ذا انترفيو"، وهو ما فعلته بوقف أول عرض له مقرر الأربعاء المقبل، وتأكيد مكتب التحقيقات الفيدرالية بمسؤولية النظام الشيوعي في الهجمات، بيد أن الأخير نفى ما وصفها بـ"الافتراءات" الأمريكية مطالبا بالمشاركة في تحقيقات جارية في هذا الشأن. وحذر جانج من "ترسانة" كوريا الشمالية للقرصنة، بأنها حقيقة وأكثر واقعية من قدرتها على شن هجوم نووي، مضيفا، "هذه الحرب الصامتة، الحرب الإلكترونية بدأت دون إطلاق رصاصة واحدة". ويرى خبراء أن "نجاح" القرصنة ضد سوني، ضوء أخضر للهاكرز لشن هجمات مؤذية على المؤسسات الأمريكية، وهو ما دفع الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، لوصف قرار "سوني" بوقف عرض الفيلم بـ"الخطأ".

453

| 21 ديسمبر 2014