يطلق فندق هيلتون الدوحة اللؤلؤة هذه السنة خلال شهر رمضان المبارك ولأول مرة، مفهوم الخيمة الرمضانية من خلال «سوق رمضان» التقليدي، حيث سيتمكن ضيوف الفندق الكرام من تناول الإفطار أو السحور في الهواء الطلق. ويتميز سوق رمضان بالخيام الرمضانية التقليدية والمجالس ويتضمن بوفيه الإفطار والسحور والذي تتغير قائمته أسبوعيا ويتميز بمجموعة غنية من الأطباق والمأكولات المحلية المفضلة في رمضان. كما سيستمتع الضيوف بالموسيقى الحية أثناء تناول الطعام مقابل 240 ريالا قطريا للإفطار أو السحور. وتحتوي الغرف في هيلتون الدوحة اللؤلؤة على شرفات مع إطلالات بانورامية ومطابخ مجهزة بالكامل، لمزيد من الراحة خلال الإقامة في الفندق. ويمكن أيضا الاستفادة من خصم 50 ٪ على جميع علاجات السبا في السبا والنادي الصحي إيفوريا عند حجز ليلة في أي من غرف الفندق المتاحة. وفي هذا الإطار يقول السيد حسن الوحيدي، المدير العام لفندق هيلتون الدوحة اللؤلؤة: «هذا العام، نسعى إلى تقديم تجربة تناول طعام حصرية لضيوفنا مع مفهوم سوق رمضان التقليدي الذي يعكس الثقافة المحلية والضيافة العربية الأصيلة. ونحن نتطلع إلى نشر المعنى الحقيقي للضوء والدفء في الضيافة من خلال سوق رمضان».

المهندي : أسعار المعرض مناسبة للجميع مارتي : براحة الوكرة تقدم الأكلات الخليجية القطرية التميمي : المكان يحتوي على 70 مشروعاً وأسعار المنتجات لا تتعدى الـ 1000 ريال قطري العمادي : مشروع " كحل استور " لبيع منتجات التجميل بأقل الأسعار بن علي : مشروع "رشفة" يعرض سبعة أصناف من الشاي المختصة بالتخسيس "سوق رمضان" الذي يقام على مدار 14 يوماً في قاعة الميسلون في ذي جيت مول، والذي يأتي دعماً للمشاريع الصغيرة والمتوسطة في هذا الشهر الفضيل. يقام في الفترة من 11 وحتى 24 من يونيو الجاري، ابتداءً من الساعة الثامنة مساءً وحتى موعد إغلاقه في الثانية صباحاً. وسوق رمضان هو محطة تسوق تُقدّم منتجات الشركات الصغيرة والمتوسطة المختلفة تحت سقف واحد ويجذب الجماهير من خلال منتجاته المختلفة، حيث سيجد المتسوقون عروضاً لاحتياجاتهم الخاصة بشهر رمضان والعيد من خلال الملابس، ومنتجات الصحة والجمال، والعطور، والأغذية، والألعاب ومستلزمات الأطفال في حين يمثل للتجار فرصة لعرض مجموعة واسعة من منتجاتهم في مكان يستقطب الكثير من الزوار والدخول إليه مجاناً، ويشهد السوق إقبالاً كبيراً من الحضور الذين سيجدون أكثر من 70 شركة مقسمة على مدار أسبوعين بحيث تكون 35 شركة في كل أسبوع وسيكون هذا السوق مفتوحاً يومياً. في البداية تحدثت معالي التميمي مسؤولة التطوير في البرامج التدريبية ببنك قطر للتنمية أنه في البداية تم التعاون مع مركز بداية لريادة الأعمال والتطوير المهني ، وأيضاً تم التعاون مع شركة جورس تحت رعاية ذا جيت مول . كما أردفت التميمي بأن المكان يحوي على 70 مشروعا وكل مشروع تم وضع شروط عليه بأن لا تتعدى منتجاته الـ 1000 ريال قطري . تكمل التميمي حديثها قائلة " أما بالنسبة لفكرة التصميم جاءت خصيصاً للشهر الفضيل حيث تم تصميمها على شكل دكاكين قديمة لتجمع بين الحاضر والمستقبل ، ولهذا السبب تم تصميم المكان كشارع يعلق فيه الفوانيس وزينة رمضان وذلك لكي نجعل المواطنين يشعرون بأجواء رمضانية بحتة" . كحل استور وذكرت فاطمة العمادي صاحبة مشروع " كحل استور " أن المشروع قائم على شراء منتجات التجميل غير المتواجدة بالسوق القطري وبيعها بأقل الأسعار ، حيث تتحدث قائلة " أقوم بالتسوق أون لاين عبر بعض المواقع وأتعمد انتقاء المنتجات غير المحلية وذلك لتنويع المنتجات بقطر ، وعندما سمعت عن المعرض الذي سيقام برمضان انتهزت الفرصة وقمت بالتواصل مع المختصين لعرض المنتجات ونشرها بشكل أكبر ، وخصوصاً أن إيجار المكان بالمعرض 3000 ريال قطري وهذا المبلغ أعتقد أنه مبلغ زهيد جداً بالنسبة لما سنربحه مستقبلاً . مشروع رشفة لم تكن مشاريع الأطعمة ومنتجات التجميل وحدها هي من تلفت الأنظار ، بل كانت هناك مشاريع أخرى تختص ببيع منتجات الشاي ومشتقاته والخاصة بالتخسيس ، حيث ذكر إلياس بن علي مندوب مشروع رشفة أن المشروع قائم على بيع أنواع جديدة من اكسسوارات عمل الشاي مثل الأكواب والمصفاة وغيره ، ليس هذا فقط بل يختص المشروع ببيع سبعة أصناف من الشاي وكل صنف وله فائدة معينة تعود به على الجسم ، مثل الشاي الأبيض وشاي الرويبوز وشاي الأعشاب وشاي أولونغ .. وغيره من المنتجات الصحية. براحة الوكرة ومن جانب الأطعمة تعمد روي مارتي الذي يعمل بمشروع براحة الوكرة أن يكون طابعه مميزا بشهر رمضان ، حيث قام المشروع على تقديم الأكلات الخليجية القطرية والأكثر تناولاً برمضان مثل البرياني والمكبوس والكباب والسمبوسة والتي تتنوع أسعارها من 25 ريالاً إلى 35 ريالاً خلال هذا الأسبوع. كاري دارتيس أما بالنسبة للفنون فأيضاً كان لها طابع مميز حيث تحدثت جورجيا مديرة مشروع كاري دارتيس والذي يعمل على تقديم اللوحات الفنية المختلفة المعاصرة منها والتشكيلية ، حيث إن للمشروع 33 فرعا حول العالم ولم يكتف بذلك بل تعمد أن يكون له طابع مميز بالخليج العربي ، فكانت مشاركته الأولى بالمعرض حيث أنهم سيعملون على استضافة الفنان القطري علي الملا الأسبوع المقبل ليقوم بشرح اللوحات للضيوف بشكل موسع. اقتراح بينما ذكرت مريم أحمد أن المعرض ناجح بكل المقاييس وخصوصاً أنه موجه للثقافة القطرية ، من ناحية الفساتين والأطعمة والمنتجات المحلية ، كما أن أسعاره خيالية فبعض الفساتين قد تجدها تتعدى الـ 5000 ريال قطري وذاتها قد تجدها بالمعرض بـ 1000 ريال فقط ، ولهذا السبب أعتقد بأنه سينجح وأتمنى لو يكون له قاعة ثابتة على مدار العام يتم فيها عرض المنتجات بشكل دائم.

إفتتح بنك قطر للتنمية بالتعاون مع مركز بداية لريادة الأعمال سوق رمضان الذي يقام على مدار 14 يوما في قاعة الميسلون في ذي جيت مول، والذي يأتي دعماً للمشاريع الصغيرة والمتوسطة وتحريكها في هذا الشهر الفضيل. ويهدف "سوق رمضان" إلى دفع عجلة التنمية الإقتصادية في البلاد وتشجيع رواد الأعمال القطريين.وسوق رمضان هو محطة تسوق تُقدّم منتجات الشركات الصغيرة والمتوسطة المختلفة تحت سقف واحد ويجذب الجماهير من خلال منتجاتة المختلفة، حيث سيجد المتسوقون عروضا لاحتياجاتهم الخاصة بشهر رمضان والعيد من خلال الملابس، ومنتجات الصحة والجمال، والعطور، والأغذية، والألعاب ومستلزمات الأطفال في حين يمثل للتجار فرصة لعرض مجموعة واسعة من منتجاتهم في مكان يستقطب الكثير من الزوار والدخول إليه مجانًا، إذ سيشهد السوق إقبالًا كبيرًا من الحضور الذين سيجدون أكثر من 70 شركة مقسمين على مدار أسبوعين بحيث تكون 35 شركة في كل أسبوع وسيكون هذا السوق مفتوحًا يوميًا في الفترة بين الحادي عشر وحتى الرابع والعشرين من يونيو الجاري، ابتداءً من الساعة الثامنة مساءً وحتى موعد إغلاقه في الثانية صباحًا.وقد افتتح المعرض كل من السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية والسيدة ريم السويدي الرئيس التنفيذي لمركز بداية لريادة الأعمال والسيد عبد السلام عيسى أبوعيسى نائب الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة السلام العالمية.وتعليقا على ذلك صرح السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة "أن سوق رمضان يعتير منصة عرض للشركات الصغيرة والمتوسطة وفرصة لزيادة مبيعاتها من خلال ترويج بضاعتها للزوار، ونحن في بنك قطر للتنمية نعمل دائمًا على مساعدة رواد الأعمال القطريين وأن نكون شركاء لهم من خلال تقديم الخدمات اللازمة لتحقيق طموحاتهم والتي ستكون سببا في في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030".وجدير بالذكر أن بنك قطر للتنمية يؤمن بأهمية تعزيز روح المبادرة لدى الشركات الصغيرة والمتوسطة وبناء قدرات أصحاب المشاريع لتعزيز مهاراتهم اليافعة من خلال إتاحة الفرص أمام رواد الأعمال القطريين وتوفير الخدمات التي من شأنها تسهيل التطور والنمو والتنوع في المجالات الاقتصادية وجعل هذا الاقتصاد قائم على المعرفة، ومن الخدمات التي يقدمها بنك قطر للتنمية هي خدمة استشارة والتي تقدم الاستشارات اللازمة لأصحاب المشاريع من دراسة جدوى، وعقود، وغيره من الخدمات، وكذلك خدمة الضمين وتصدير، بالإضافة إلى الدورات التدريبية التي تساهم في تطوير مهارات وقدرات أصحاب المشاريع لرفع مستوى التنافسية والنضج بما يساهم في تعزيز قدرات مشاريعهم لخوض التجربة بنجاح.

يعود سوق رمضان المعروف بـ"السوق"، وهو بازار ثقافي وخيري، إلى مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات في الفترة من 11 إلى 24 يونيو. وسيشمل السوق منصات وأجنحة في القاعتين 1 و2 في المركز، تعرض فيهما سلع من أكثر من 250 شركة محلية ودولية تشمل الأزياء والأدوات المنزلية إضافة إلى القطع الأثرية والسجاد. وسيفتح "السوق" أبوابه يوميًا من الساعة 11 صباحًا حتى الساعة 3 مساءً، وفي المساء من الساعة 8 مساءً حتى الساعة 1 بعد منتصف الليل، فيما عدا أيام الجمعة حيث سيفتح أبوابه من الساعة 8 مساءً حتى الساعة 1 بعد منتصف الليل. وستعقد فعاليات دينية وثقافية بالتعاون مع قطر الخيرية ومركز قطر للتراث والهوية يوميًا بين الساعة 9 مساءً و11: 30 مساءً، وسيشارك فيها عدد من الدعاة من دولة قطر ومنطقة الخليج ويقدمها الدكتور عبدالرحمن الحرمي. "السوق" يضم متاجر ومناطق ألعاب للأطفال وجلسات دينية يومية كما سيوفر "السوق" للأطفال مناطق الألعاب والعديد من النشاطات ومن بينها سيارات الكارتنغ ولعبة ميني فوتبول. وتبدأ هذه النشاطات من الساعة 2 بعد الظهر حتى الساعة 2 بعد منتصف الليل في القاعة 3 في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات. أما عشاق كرة القدم فسيتمكنون من مشاهدة مباريات بطولة أمم أوروبا لكرة القدم 2016 مباشرة في قاعة الطعام في سوق رمضان التي ستقدم فيها الوجبات الخفيفة. وتدعم الهيئة العامة للسياحة "السوق" وتنفذه شركة مرايا للعلاقات العامة. ويهدف "السوق" إلى دعم المجتمع المحلي وتوفير تجربة رمضانية تعكس التقاليد القطرية سواء للزوار أو السكان في جو فريد تتخلله العادات القطرية والجذور الثقافية والروح الخيرية للشهر الفضيل. وبهذه المناسبة قال السيد جابر المنصوري الرئيس التنفيذي لشركة المرايا للعلاقات العامة: "يسرنا أن نقدم هذا الحدث بالتعاون مع الهيئة العامة للسياحة. إن شهر رمضان المبارك الذي يجتمع فيه الأقارب والأصدقاء هو فرصة رائعة لتعريف الزوار والسكان بتقاليد قطر الرمضانية. ونتطلع إلى الترحيب بالزوار في سوق رمضان الذي حرصنا أن يعيش فيه جميع أفراد العائلة روح شهر رمضان المبارك".