رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

تكنولوجيا alsharq
هل تسبب سماعات الأذن اللاسلكية سرطان الدماغ؟ هذا ما قاله الخبراء

تتردد بين الحين والآخر تحذيرات من خطورة استخدام سماعات الأذن اللاسلكية Airpods على الدماغ، وإمكانية أن تتسبب في الإصابة بسرطان الدماغ والإرهاق وفقدان الذاكرة وغيرها. فهل تسبب سماعات الأذن اللاسلكية مخاطر صحية فعلاً؟ قال طبيب أورام الأعصاب بمركز باسيفيك لأورام الدماغ في كاليفورنيا، نافيد واغل: هذا قلق شائع ومُحقٌّ، على المدى القصير، لا تعد السماعات اللاسلكية السبب الوحيد لأورام الدماغ، ولكن لا توجد معلومات كافية لتحسم على وجه اليقين مساهمتها. وأكد واغل لموقع Reader's Digest، أن الإجابة غير واضحة في المرحلة الحالية، لافتاً إلى أن تكنولوجيا الأجهزة الخلوية حديثة نسبياً، لا يعود استخدامها لأكثر من 20 عاماً، بينما ظهرت سماعات الأذن اللاسلكية في الأعوام الأخيرة السابقة، ما يعني أن العلماء لا يعرفون الأضرار طويلة المدى بعد. وأوضحت لجنة الاتصالات الفيدرالية الأمريكية (FCC) على موقعها الإلكتروني ما يلي: لا يوجد حالياً دليل علمي يثبت وجود علاقة سببية بين استخدام الأجهزة اللاسلكية والسرطان أو أمراض أخرى. يوافق أولئك الذين يقيِّمون المخاطر المحتملة لاستخدام الأجهزة اللاسلكية على الحاجة لمزيد من الدراسات الأطول أجلاً؛ لاستكشاف ما إذا كان هناك أساس أفضل لمعايير أمان ترددات الراديو مما هو مستخدم حالياً. مخاطر سماعات الأذن اللاسلكية الصحية وبينما لم يتم حسم خطر ورم الدماغ، إلا أن هذه السماعات لا تخلو من المخاطر الصحية الأخرى مثل: 1- فقدان حاسة السمع: وذلك للمسافة القريبة جداً بين مصدر الصوت وطبلة الأذن. 2- طنين الأذن: يزيد استخدام سماعات الأذن من خطر الإصابة بطنين الأذن، أو سماع رنين مستمر. 3- انسداد الشمع: يشكل تراكم شمع الأذن مشكلة، اعتماداً على نوع سماعة الأذن وشكل وحجم قناة الأذن. 4- الالتهاب: يؤدي الاستخدام المستمر لسماعات الأذن أيضاً إلى إدخال الجراثيم إلى قناة الأذن، حيث تنمو في البيئة الدافئة والرطبة للأذن الداخلية مسببةً الالتهابات. 5- الألم: يسبب ارتداء سماعات الأذن اللاسلكية لفترات طويلة، خاصةً إذا كانت لا تناسب الأذنين بشكل صحيح، بعض الألم وعدم الراحة وأحياناً تقرحات في فتحة الأذن. وأخيراً، بانتظار حسم الجدل العلمي حول مخاطرها، تبقى النصيحة بضرورة عدم استخدام هذه السماعات لفترات طويلة، على أن لا يتخطى - بحسب خبراء- علو الصوت 60%، ويجب إراحة الأذن بين الفينة والأخرى ما لا يقل عن ساعة كاملة.

19740

| 12 فبراير 2022

علوم وتكنولوجيا alsharq
أمازون تنتج نظارات ذكية لا تحتاج إلى سماعات رأسية

تنتج أمازون نظارات ذكية تعمل بمساعد "أليكسا" الصوتي، لا تحتاج إلى سماعات رأسية أو تقليدية. وسيكون هذا الجهاز أول ما يُرتدى من إنتاج شركة أمازون العملاقة، نظارات ذكية تعمل بمساعد "أليكسا" الصوتي، كما أفاد تقرير نشرته صحيفة "فايننشيال تايمز". قال التقرير إن الجهاز يبدو نظارات اعتيادية، ويستخدم تكنولوجيا التوصيل العظمي بحيث يستطيع المستخدم أن يسمع المساعد الصوتي "اليكسا"، من دون الحاجة إلى سماعات رأسية أو تقليدية. لكن من المرجح أن تكون النظارات الذكية الجديدة بلا شاشة أو كاميرا على الرغم من أن باباك بارفيز، مصمم نظارات "جوجل جلاس" الذكية، يعمل على المشروع منذ انتقاله إلى أمازون بعد التعاقد معها في عام 2014، بحسب "إيلاف". وكشف التقرير أن أمازون تعمل على تصنيع كاميرا أمنية منزلية بصورة منفصلة عن خط أجهزتها الصوتية من طراز "إيكو" الذي يزداد توسعًا باستمرار. وكانت تسريبات أوحت بأن أمازون أنتجت كاميرا أمنية تقليدية، ثم اتضح أن الجهاز هو كاميرا "ايكو لوك" (Echo Look) التي توضع في غرفة النوم، وتساعد في اختيار الملابس الملائمة. يتيح جهاز ايكو شو، وهو مساعد رقمي منزلي ذات شاشة تعمل باللمس، الاطلاع على نماذج أخرى من الكاميرات الأمنية لتكوين فكرة عن الموديل الجديد من أمازون. قالت مصادر فايننشيال تايمز، إن احد هذين الجهازين أو كلاهما سيصلان إلى السوق في هذا العام إلى جانب أجهزة إيكو أخرى محدَّثة من الشركة. بقيت سماعة إيكو الاعتيادية من دون تغيير عمليًا منذ الإعلان عنها في عام 2014، ولم تعد متوافرة منذ فترة في مخازن أمازون، الأمر الذي أثار تكهنات بأن الشركة تعمل على إنتاج موديل جديد.

383

| 20 سبتمبر 2017

علوم وتكنولوجيا alsharq
الاشتراطات الواجب توافرها في سماعات الرأس للرياضيين

عادةً ما يلجأ الأشخاص إلى الاستمتاع إلى الموسيقى أثناء ممارسة الرياضة سواء كان ذلك في الهواء الطلق أو صالات اللياقة البدنية، حيث تعمل الإيقاعات المناسبة على تحفيز المرء على أداء التمارين الرياضية. ولكن اختيار سماعة الرأس المناسبة من العوامل الهامة لتعزيز الاستماع بالموسيقى. ومن الاشتراطات الواجب توافرها في سماعات الرأس المناسبة أن تتمتع بجودة صوت فائقة، كما يجب أن يتم تركيبها بثبات وأمان في الأذن. ونظراً لأن شكل الأذن والقناة السمعية يختلف من شخص إلى آخر، فإن العديد من شركات الإلكترونيات توفر سدادات متنوعة ن سماعة الرأس للتبديل فيما بينها. وأوضحت هيئة اختبار السلع والمنتجات في العاصمة الألمانية برلين أغلب المستخدمين يتجاهلون هذه السدادات لأنهم لا يدركون أنها تتعلق بمقاسات مختلفة. وقد قامت الهيئة الألمانية باختبار 17 موديلاً من سماعات الرأس المتوافرة في الأسواق، ولذلك نصح الخبراء بتجريب كل سدادة لمدة نصف ساعة بعد شراء سماعة الرأس. فقد تبدو هذه السدادات جيدة في بداية الأمر، إلا أنها قد تضغط على الأذن بعد فترة أو تصبح مرتخية. ومن المفيد أيضاً أن يقوم المستخدم باختبار سماعات الرأس In-Ear المتوافرة لديه في المنزل، والتي عادةً ما يتم توريدها مع الهواتف الذكية والحواسب اللوحية وأجهزة تشغيل MP3. وإذا قام المستخدم بارتداء مثل هذه السماعات فإنه سرعان ما يتعرف عما إذا كانت السدادة تضغط على الأذن أم أنها ستنزلق بسهولة. وبشكل أساسي تزخر أسواق الإلكترونيات بنوعين من سماعات الرأس، النوع الأول مزودة بكابل، والنوع الثاني عبارة عن سماعات رأس بدون كابل. ونصح هينينغ لينيرتز باستعمال سماعات الرأس التي تتصل بالهواتف الذكية أو أجهزة تشغيل الموسيقى عن طريق تقنية البلوتوث، حتى لا تتسبب في إزعاج الرياضيين أثناء الركض أو تتشابك في قطع الملابس. وغالباً ما تكون سدادتي الأذن في مثل هذه الموديلات متصلة مع بعضها البعض عن طريق كابل حول العنق. ولكن يعيب سماعات الرأس اللاسلكية أنها تشتمل على بطارية يلزم شحنها بصورة منتظمة. وقد تكفي شحنة البطارية الكاملة للاستمتاع بالموسيقى لعدة ساعات متواصلة. وهناك بعض موديلات من سماعات الرأس بدون كابل على الإطلاق، حيث أوضح الخبير هينينغ لينيرتز أن الموديلات الجديدة مثل جبرا Elite Sport تمتاز بأنها لاسلكية تماماً، علاوة على أن سماعة الرأس الخاصة بالهاتف الذكي آيفون 7 الجديد تأتي بدون كابلات. وغالباً ما يأتي القابس مزوداً بعناصر تثبيت إضافية، حتى لا يتم فقدان السماعة. وتنتشر المشابك البلاستيكية على نطاق واسع مع سماعات الرأس، حيث يتم تثبيتها عن طريق تركيبها خلف صوان الأذن. وتمتاز سماعات الرأس الجديدة من سوني بحلقة كابل تلتف حول الأذن ويمكن تعديلها من خلال التضييق أو التوسيع. وهناك موديلات أخرى مزودو بمشبك في العنق. وأوضح هينينغ لينيرتز قائلاً: "على الرغم من أن سماعات الرأس ذات الأقواس توفر للمستخدم إمكانية الاستمتاع بالنغمات الفائقة، إلا أنها تحيط بالأذن بالكامل وتضغط عليها بشدة". ويعتبر ثبات السماعة في الأذن بشكل صحيح من العوامل الهامة للاستمتاع بالموسيقى أثناء ممارسة الرياضة. وأضحت هيئة اختبار السلع والمنتجات الألمانية أنه إذا لم يتم تركيب السدادة في الأذن بإحكام، فإن الإيقاعات العميقة لن يتم سماعها. ولكن هذا لا يعني أن ينعزل المستخدم عن البيئة المحيطة به بالكامل، حيث يتعين على المستخدم أثناء المشي أو الركض في الشوارع عدم تشغيل الموسيقى بصوت عالٍ، يعتمد على وظيفة إلغاء الضجيج المتوافرة في الكثير من الموديلات حالياً، لكي يتمكن من سماع أصوات التنبيه الصادرة من السيارات والمركبات على الطريق. وأشارت الهيئة الألمانية أن هناك 5 موديلات فقط من سماعات الرأس التي خضعت للاختبارات امتازت بالثبات الجيد والنغمات الفائقة. وتشتمل بعض الموديلات على وظيفة التحدث الحر، حيث إنها تأتي مزودة بميكروفون مع خاصية التحكم في شدة الصوت، بالإضافة إلى إمكانية التحكم في بعض وظائف الهاتف الذكي مثل استقبال المكالمات الهاتفية أو رفضها.

671

| 11 ديسمبر 2016

علوم وتكنولوجيا alsharq
بالفيديو.. سماعات جديدة لدعم الجنود الأمريكان بحاسة سمع خارقة

يعانى الكثير من الجنود من عدد من الأضرار التي تصيب آذانهم، إذ لا يمكنهم الاستعانة بسدادات الأذن القطنية للتخفيف من معاناتهم بسبب تعرضهم الدائم لأصوات الانفجارات والأعيرة النارية، خوفًا من أن تكون مانعا يحيل سماع أمر حاسم أو قدوم العدو على الجانب الآخر على سبيل المثال، ويعد هذا الأمر قضية الجيش الأمريكي هذه الأيام. لذا بدأ الجناح العسكري في الاستعانة بسماعات أذن جديدة تحمل اسم TCAPS، والتي يمكنها التكيف مع الأصوات المختلفة أثناء الحروب أو ساحات المعركة. ووفقًا للموقع الأمريكي Engadget، تتصل هذه السماعات فائقة التطور بالهواتف الذكية، وتتمتع بالقدرة على تخفيف الأصوات العالية وتضخيم الأصوات الخافتة، حتى يمكن للجنود سماع أوامر القائد بوضوح كبير أثناء المعركة، بالإضافة إلى تصميمها المرن الذي يوفر السهولة والراحة ولا يسبب الإزعاج. وعلى الرغم من مزايا هذه السماعات الجديدة، لكن لا تتوفر في الأسواق ولا يوجد منها سوى 20 ألف نسخة فقط يستخدمها الجنود، ولم يتم الإعلان عن إمكانية دعم كل جندي بهذه السماعات المتطورة، بسبب سعرها الباهظ الذي يصل إلى 2000 دولار.

823

| 05 يونيو 2016

علوم وتكنولوجيا alsharq
سماعات البلوتوث ليست بديلاً عن أجهزة الهاي فاي

يتعين على المستخدم عند شراء سماعات البلوتوث مراعاة أن يتمتع الجهاز بفترة تشغيل طويلة للبطارية، وأن يكون مزوداً بوسائل حماية جيدة ضد توغل الغبار والأتربة وتسرب الماء لداخل السماعة، بالإضافة إلى إمكانية الاقتران والتوصيل مع السماعات الأخرى، وذلك حسبما أشارت الهيئة الألمانية لاختبار السلع والمنتجات. وقد قامت الهيئة، التي تتخذ من العاصمة الألمانية برلين مقراً لها، باختبار 18 موديلاً من سماعات البلوتوث المتوافرة في الأسواق، وحصل أربعة موديلات على تقييم "جيد جداً"، ونال تسعة موديلات تقييم "جيد". وكانت البطاريات المركبة بثبات في جميع الموديلات تقريباً محل انتقاد الخبراء الألمان. وهنا بعض الشركات توفر إمكانية استبدال البطاريات نظير تكاليف إضافية، إذا تعطلت بعد عدة سنوات العمل. وفيما يتعلق بجودة النغمات فإن سماعات البلوتوث الجوالة لا يمكنها بأي حال من الأحول أن تكون بديلاً عن أجهزة الهاي فاي الثابتة، حتى أن أفضل موديل في هذا الاختبار لا يرقى إلى منافسة أجهزة الهاي فاي من حيث جودة النغمات. وتصدر اختبار الهيئة الألمانية سماعة جي بي إل Flip3 بتقييم 2.1 نقطة، وجاء في المركز الثاني سماعة UE Roll من شركة Ultimate Ears بتقييم 2.4 نقطة، وكان المركز الثالث من نصيب سماعة كرييتف Muvo Mini بتقييم 2.5 نقطة.

738

| 04 أبريل 2016

علوم وتكنولوجيا alsharq
ليبراتون تطلق سماعات لاسلكية جديدة

أعلنت شركة ليبراتون عن إطلاق اثنين من السماعات الجديدة من سلسلة Zipp. وأوضحت الشركة الدنماركية أن سماعات 360 درجة الجديدة تحمل اسم Zipp و Zipp Mini وتعمل بواسطة تقنية البلوتوث أو شبكة WLAN اللاسلكية مع الهواتف الذكية أو الحواسب اللوحية أو أجهزة اللاب توب، ويمكن توصيل السماعات الجديدة بالأجهزة الأخرى عن طريق الكابل. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تقترن السماعتان مع بعضهما البعض، وبالتالي نقل الصوت إلى الغرف المختلفة. وتروج الشركة الدنماركية للسماعات الجديدة من خلال البطارية، التي تدوم لمدة 8 ساعات. وتعمل السماعة Zipp Mini بقدرة 60 وات وتتوافر بتكلفة تبلغ 250 يورو، في حين أن السماعة Zipp تعمل بقدرة 100 وات ويبلغ سعرها 300 يورو تقريباً. بالإضافة إلى أنه يمكن استبدال الأغطية القماشية الملونة نظير 30 يورو.

419

| 11 نوفمبر 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
بالفيديو.."ساوند تورش" سماعات تُصدر نيران على أنغام الموسيقى

تزخر الأسواق بمختلف أنواع السماعات التي تضيء عند ضبط الموسيقى، لكن جهاز "ساوند تورش" يختلف تماماً عن تلك المفاهيم المتوفرة حالياً، إذ ينتج ناراً حقيقية. يعمل فريق من المطورين على مفهوم جديد من السماعات تنتهي بشعلة من النيران تتراقص وتتمايل على أنغام الموسيقى الصادرة من السماعات. تعمل سماعات "Sound Torch" نفسها ببطاريات قابلة لإعادة الشحن، بينما الشعلة النارية المتصاعدة منها تعمل بالغاز في تصميم مربعي الشكل يرتبط بالأجهزة المحمولة عن طريق تقنية البلوتوث، بحسب موقع "سلاش غير" التقني. وأوضح فريق الذي يحتضن مشروعه موقع كيك ستارتر أن منتجهم يتيح ربط أكثر من 7 سماعات "ساوند تورش" بجهاز واحد، والسماعة الواحدة قادرة على العمل لمدة 12 ساعة، وصدور شعلة حتى 4 ساعات. وتتوافق السماعات مع أجهزة أبل وأندرويد الذكية.

557

| 21 مايو 2015