رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
الأمير يعزي الرئيس التركي

بعث حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى ببرقية تعزية إلى أخيه فخامة الرئيس رجب طيب أردوغان رئيس الجمهورية التركية الشقيقة عبر فيها سموه عن خالص مواساته بوفاة فخامة الرئيس الأسبق سليمان ديميريل. كما بعث سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني نائب الأمير ببرقية تعزية إلى فخامة الرئيس رجب طيب أردوغان رئيس الجمهورية التركية الشقيقة عبر فيها سموه عن خالص مواساته بوفاة فخامة الرئيس الأسبق سليمان ديميريل. وبعث معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية ببرقية تعزية إلى فخامة الرئيس رجب طيب أردوغان وإلى دولة السيد أحمد داود أوغلو رئيس الوزراء بالجمهورية التركية الشقيقة، عبر فيهما معاليه عن صادق مواساته بوفاة فخامة الرئيس الأسبق سليمان ديميريل.

230

| 18 يونيو 2015

عربي ودولي alsharq
تركيا تعلن الحداد 3 أيام على وفاة "ديميريل"

أعلن رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو الحداد الوطني في البلاد، 3 أيام، بسبب وفاة الرئيس التاسع للجمهورية التركية "سليمان ديميريل". وقال داود أوغلو في تصريحات للصحفيين، اليوم الأربعاء، خلال توجهه إلى منزل ديميريل بأنقرة، إن الحداد سيستمر 3 أيام اعتباراً من اليوم الأربعاء، مشيراً إلى أن صلاة الجنازة ستقام على ديميريل يوم الجمعة المقبل، في أنقرة. بدوره قال الرئيس السابق للبرلمان التركي "كوكسال توبتان"، في تصريحات صحفية لدى وصوله إلى منزل ديميريل لأداء واجب العزاء، إن جثمان ديميريل سيُنقل بعد الصلاة عليه يوم الجمعة في أنقرة، إلى ولاية إسبرطة التركية، حيث سيُدفن بها يوم السبت المقبل. ويستمر توافد المسؤولين الأتراك، ورجال السياسة، على منزل ديميريل بأنقرة لأداء واجب العزاء، وتوفي ديميريل، فجر اليوم الأربعاء، عن عمر يناهز 91 عامًا، إثر تعرضه لأزمة قلبية حادة في المستشفى التي كان يُعالج بها، بالعاصمة أنقرة. وولد ديميريل في 1 1924، وتقلد منصب رئيس الوزراء 7 مرات على مدار 10 سنوات و5 أشهر"1965، 1969، و1970 و1975، و1977، و1979، و1991"، وذلك قبل أن يُنتخب رئيسًا للبلاد في 16 مايو 1993، وحتى 16 مايو 2000.

162

| 17 يونيو 2015

عربي ودولي alsharq
وفاة الرئيس التركي الأسبق سليمان ديميريل عن 91 عاما

توفي الرئيس التركي التاسع سليمان ديميريل، فجر اليوم الأربعاء، عن عمر يناهز 91 عاما إثر تعرضه لأزمة قلبية حادة. وأصدرت المستشفى التي كان يعالج بها ديميريل بأنقرة بياناً ذكرت فيه أن الرئيس الأسبق نُقل إليها بسبب تعرضه لمشاكل قلبية وفشل كلوي والتهاب في الجهاز التنفسي، مشيرة إلى أن الأيام الأخيرة شهدت سوءً في حالته الصحية بشكل كبير. وأكد البيان أن الوفاة حدثت بسبب أزمة قلبية حادة، لتنتهي بذلك حياة ديميريل السياسية التي دامت نحو 40 عاما. ولد "ديميريل في 1 نوفمبر 1924، تقلد منصب رئيس الوزراء سبع مرات على مدار عشر سنوات و5 أشهر، وذلك قبل أن يُنتخب رئيساً للجمهورية التركية في 16 مايو 1993، وحتى 16 مايو 2000.

1170

| 17 يونيو 2015

عربي ودولي alsharq
محكمة تركية تستمع لشهادة "ديميريل" في النقلاب على "أربكان"

قررت محكمة تركية الاستماع لشهادة رئيس الجمهورية التركية الأسبق، "سليمان ديميرال"، في قضية انقلاب 28 فبراير 1997، التي يحاكم فيها 103 أشخاص، على خلفية اتهامهما بـ"الاشتراك في الانقلاب على الحكومة بالقوة، والضلوع في إسقاطها". وأضافت محكمة الجنايات الـخامسة بأنقرة، أن الرئيس الأسبق الذي كان رئيسا للبلاد في تلك الفترة، إذا أراد الإدلاء بأقواله في هذا الشأن، فإنها مستعدة لأخذ أقواله، كما رفضت مطالب المتهمين ومن بينهم رئيس الأركان، قائد القوات التركية خلال تلك الفترة، والتي يطلبون فيها محاكمتهم أمام المحكمة الدستورية. وذكر رئيس المحكمة، "فوزي شينجار"، في الجلسة التي انعقدت، اليوم السبت، أن المادة 1/145 من الدستور التركي تقول إن المحاكم القضائية هي الجهة المخولة بمحاكمة الجرائم المتعلقة بأمن البلاد ودستورها ونظامها العام. وأوضح "شينجار"، أن تهمة "الاشتراك في الانقلاب على الحكومة بالقوة، والضلوع في إسقاطها" الموجهة للمتهمين، "تعتبر جريمة بحق النظام الدستوري، والنظام العام في تركيا"، ورفضت المحكمة بإجماع أراء أعضائها طلب المتهمين نقل القضية إلى المحكمة الدستورية لعدم اختصاصها نظر مثل هذه القضايا. ولفت إلى أن شهادة رئيس الجمهورية الأسبق، "دميرل"، راجعة له، لأن الدستور التركي يعطيه الحق في عدم الإدلاء بشهادته، موضحا أنه إذا أراد، يمكنه الإدلاء بشهادته شفاهية أو كتابة. يذكر أن 103 متهمين بـ "الإطاحة بحكومة الجمهورية التركية بالقوة" يحاكمون على خلفية قضية 28 فبراير 1997، حيث أصدر مجلس الأمن القومي حينها سلسلة قرارات، بضغوط من كبار قادة الجيش بدعوى حماية علمانية الدولة من الرجعية الدينية، ما تسبب في الإطاحة بالحكومة الائتلافية التي كانت بزعامة نجم الدين أربكان عن حزب الرفاه– الذي كان مستهدفا من قبل الجيش - وتانسو شيلر عن حزب الطريق القويم. وأُعتبر التدخل العسكري، وقتئذ، بمثابة انقلاب عسكري غير معلن، سمي بعد ذلك بانقلاب ما بعد الحداثة.

860

| 27 يونيو 2014