رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
السفير زيد اللوزي لـ الشرق: قطر والأردن تنتهجان إجراءات قوية ومبكرة لمواجهة كورونا

أكد سعادة السفير زيد اللوزي سفير المملكة الاردنية لدى الدوحة حرص المملكة على التعاون مع قطر لمواجهة وباء كورونا والتداعيات الناجمة عن الفيروس وتقديم الخدمات الطبية للدول الشقيقة والصديقة لاحتواء الوباء. ونوه في حوار مع الشرق بالاتصال الذي تلقاه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، مؤخرا من أخيه جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية، حيث بحثا خلاله أوجه توطيد العلاقات الأخوية بين البلدين واستعراض الجهود التي يبذلها البلدان في مكافحة فيروس كورونا وسبل التعاون بينهما للحد من انتشاره والوقاية منه. ونوه سعادته بتعاون الجانبين من اجل انهاء اجراءات سفر العالقين سواء من عمّان او الدوحة بسبب غلق المطارات حيث تم نقل اكثر من 400 مواطن من الاردن ويجري التنسيق لإعادة زائرين اردنيين شاءت ظروفهم ان يتواجدوا في الدوحة بعد غلق المطارات. وفيما يلي نص اللقاء.. - سعادة السفير ماذا عن جهود الاردن لمواجهة وباء كورونا وآلية مساعدة القطاعات المتأثرة من الأزمة؟ * الاردن ومنذ بداية الازمة يعد من الدول التي اتخذت اجراءات قوية في مواجهة الوباء وصلت الى حظر التجول التام في بداية الامر منذ 21 مارس الماضي واتخذت اجراءات احترازية كبيرة وبحمد الله اعداد الاصابات قليلة ونسبة الشفاء مرتفعة والعدد الاجمالي للحالات في الاردن حتى امس نتحدث في حدود 417 اصابة شفي منها 276 حالة اكثر من 60 % نسبة الشفاء وكانت هناك للاسف 7 وفيات ولكن الحمد لله الامور تسير بشكل جيد جدا وبدأت الحياة تعود تدريجيا الى طبيعتها في أربع محافظات جنوبية لم تسجل فيها أي إصابات بالفيروس، وبدأت الامور تعود لطبيعتها لعدد ساعات معينة ما بين الساعة العاشرة صباحاً وحتى السادسة مساءً ونأمل ان شاء الله ان تتحسن الامور اكثر وتعود الى طبيعتها في القطاعات الانتاجية تحديدا ونأمل للقطاعات الاخرى ان تعود في القريب العاجل. وكان لجلالة الملك منذ البداية رؤية لمحاصرة الوباء وعدم انتشاره وجلالة الملك شخصيا يقود ادارة الازمة وتوجيهاته كانت واضحة وكان الاردن من الدول السباقة عندما ظهر الوباء في الصين تم ارسال طائرة خاصة اجلت الرعايا الاردنيين الموجودين في منطقة ووهان وبعض العرب الذين كانوا موجودين هناك وكان للاردن اجراءات استباقية من البداية وأثمرت بشكل طيب بحمد الله. - هل نقول ان الاردن اجتاز الذروة ام نستعد لأوقات قاسية؟ - المؤشرات طيبة بحمد الله ووعي المواطنين كبير والتزامهم بالتعليمات التي تصدر عن الحكومة له دور كبير في احتواء انتشار الوباء ويعطي نتائج طيبة وتم تسجيل عدد قليل من الحالات ونسبة الشفاء عالية وتعاون الاردن بما لديه من العلاجات المتوفرة وأرسل العديد من الادوية للدول العربية والاجنبية والاردن على استعداد اذا تطلب الامر ارسال فرق طبية الى بعض الدول الشقيقة والصديقة والاردن مشهور بالخدمات الطبية ولديه مدينة الملك حسين الطبية والقطاع الطبي في الاردن يعد من افضل القطاعات في منطقة الشرق الاوسط ولن نتوانى عن تقديم المساعدة من حيث العلاجات او الكوادر الطبية من اطباء وممرضين الى الدول التي تطلب مساعدة ويمكن للاردن ان يرسل في المرحلة القريبة القادمة اي مساعدات الى بعض الدول. تعاون دائم - ماذا عن آفاق التعاون مع قطر لمواجهة الوباء؟ - التعاون قائم وممتاز بين الدولتين في هذا المجال ونحن جاهزون لمزيد من التعاون وفي هذا الاطار جاء اتصال جلالة الملك بسمو الأمير وعلاقتهما الأخوية تتطلب الاتصال المستمر حيث تم بحث امكانية التعاون سويا لمكافحة الوباء وبالامس كان هناك اتصال لوزير الخارجية بنظيره سعادة الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني والتشاور مستمر في هذا المجال. - فيما يتعلق بنقل المواطنين العالقين هناك تعاون او الذين شاءت الظروف ان يتواجدوا هنا كزيارة في الدوحة ؟ - بالتأكيد التنسيق يتم بين الدولتين ومن خلال سفارة دولة قطر وسعادة السفير الشيخ سعود بن ناصر آل ثاني وبالتعاون مع السلطات الاردنية تم اجلاء عدد من الاخوة القطريين الموجودين في عمّان ما يفوق 430 قطريا. فيما يتعلق بالموجودين في قطر فإن اغلاق المطارات والحد من التنقل كانت اجراءات سريعة وكان هنا مجموعة من الزائرين في قطر، ولكن امورهم طيبة الحمد لله وستتم عودتهم في القريب العاجل ان شاء الله. إجراءات استباقية - كيف تقيّمون اجراءات قطر الاحترازية لمواجهة الوباء؟ - الاجراءات طيبة واتخذت قطر كافة الاجراءات وقطر تتميز بالاجراءات الاستباقية للفحوصات للاشخاص لاكتشاف الحالات المصابة بالفيروس وتتخذ اجراءات تحد من ظهور اصابات جديدة وحالات الشفاء التي نراها تدل على الاجراءات الطبية العالية المستوى التي تتخذها الجهات المعنية في دولة قطر. - بعيدا عن السياسة كيف تتابع اشتداد الازمة في دول غربية متقدمة يفترض ان لديها سياسات متقدمة لمواجة الازمات بينما دول عربية لم يستفحل بها الوباء بذات الدرجة بل وتقدم مساعدات لغيرها مثل قطر والاردن وتركيا؟ - حقيقة نحن بصدد وباء عالمي ولابد من تكاتف الجهود من قبل الجميع خاصة من لديه الامكانات لمواجهة هذا الوباء والقضاء عليه وندعو الله ان يزيل هذه الغمة عن العالم اجمع وتعود الحياة الى طبيعتها وكل دول العالم لابد ان تتكاتف وتعمل سويا لمكافحته. 20 % - وكيف تديرون العمل في السفارة خلال هذه المرحلة؟ - السفارة تداوم بالحد الادنى من الكادر في الحالات الاضطرارية والطارئة. ونلتزم بما يتخذ من قرارات في الدول المضيفة وتقريبا نداوم بـ 20 % فقط للحالات الاضطرارية والطارئة ونتخذ كل اجراءات السلامة من حيث التباعد والتعقيم والكمامات وكل الاجراءات الاحترازية ونحن لدينا جالية كبيرة في دولة قطر ولا بد من متابعة امورها اولا بأول سواء من خلال الهاتف او وسائل التواصل واون لاين لتقديم المساعدة الممكنة. - هل هناك اجراءات للجمهور اون لاين؟ - حاليا الوضع العام لا توجد تحركات او امكانية للسفر ومعظم الامور القنصلية بإمكانها الانتظار حتى تتحسن الظروف وتكون هناك امكانية للتنقل والسفر وكما ذكرت هناك حالات اضطرارية نتدخل لحلها.

4282

| 21 أبريل 2020

تقارير وحوارات alsharq
سفير الأردن في الدوحة لـ الشرق: نشكر صاحب السمو لمنح 10 آلاف فرصة عمل للأردنيين

زيارات رفيعة المستوى قريباً تعزز العلاقات القطرية الأردنية توجيهات ملكية بوضع كافة الإمكانات الأردنية تحت تصرف دولة قطر وزير العمل الأردني في الدوحة الأسبوع المقبل آفاق التعاون زادت بين قطر والأردن وعلاقاتنا لم تنقطع خط بحري بين ميناء العقبة والدوحة وتكثيف الشحن الجوي لتعزيز التجارة 5 رحلات يومية للخطوط القطرية والملكية الأردنية بين الدوحة وعمّان موقف قطر داعم رئيسي للدور الأردني في رعاية المقدسات في القدس أكد سعادة السيد زيد مفلح اللوزي سفير المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة حرص المملكة على تعزيز علاقاتها مع دولة قطر، منوها بأن الفترة المقبلة ستشهد زيارات رفيعة المستوى على صعيد تعزيز العلاقات، مشيراً إلى الدعوة التي تلقاها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى من جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين لزيارة المملكة الأردنية في الفترة المقبلة، حيث رحب سموه بهذه الدعوة، مؤكدا أن العلاقة الأخوية التي تجمع سمو الأمير وجلالة الملك هي المظلة التي تجمع البلدين والشعبين الشقيقين. وفيما يلي نص الحوار.. - سعادة السفير بالأمس كان لقاؤكم الأول مع معالي الشيخ عبدالله بن ناصر رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية ما انطباعكم عن اللقاء ونتائجه ؟ * الحقيقة أن العلاقات الأردنية القطرية علاقات أخوية متجذرة ومستمرة والتعاون والتنسيق القائم ما بين المملكة الأردنية الهاشمية ودولة قطر لم ينقطع طيلة الفترة الماضية، وكانت تسير بشكل جيد وآفاق التعاون زادت والتنسيق بين الدولتين زاد وتبادل الزيارات كان موجوداً بين المسؤولين. وبعودة التمثيل الدبلوماسي إلى مستوى السفراء فستكون هناك دفعة أكبر للتعاون بين البلدين في جميع المجالات، واللقاء مع معالي رئيس مجلس الوزراء تطرق إلى بحث العلاقات الثنائية وسبل تطويرها ودعمها، ومعالي رئيس الوزراء أكد على العلاقات الأخوية التي تجمع بين الأردن وقطر وعلى التعاون والدور الذي قام به الأردنيون في بناء دولة قطر الشقيقة في كل المجالات، منوها بالعلاقة الأخوية التي تجمع جلالة الملك بسمو الأمير وهي المظلة التي تستظل بها علاقات البلدين والشعبين الشقيقين. ودولة قطر تحتضن الأردنيين العاملين في الدولة سواء في القطاع العام أو الخاص ونحن داعمون لدولة قطر من احتياجاتها من الكوادر البشرية في القطاعات حسب الحاجة ولن نتوانى عن إرسال الكوادر البشرية المؤهلة والمدربة لتغطية احتياجات دولة قطر. - ماذا عن الزيارات في الفترة المقبلة ؟ * إن شاء الله الفترة القادمة ستكون هناك زيارات رفيعة المستوى وهناك دعوة من جلالة الملك لسمو الأمير لزيارة المملكة الأردنية وإن شاء الله تتم في القريب ولم يحدد تاريخ ولكن إن شاء الله ستكون هناك زيارات متبادلة وستكون هناك لقاءات وبحث لآفاق جديدة للتعاون بين الدولتين وبما يعود بالفائدة على الدولتين. والحقيقة أن العلاقات لم تتأثر على المستوى الشعبي ولا على المستوى الرسمي، والزيارات الوزارية لم تنقطع ففي شهر أبريل الماضي كان سعادة الدكتور خالد العطية نائب رئيس الوزراء وزير الدولة لشؤون الدفاع في زيارة لعمّان وعدد من الوزراء الأردنيين زاروا الدوحة وبعد أسبوع أو أقل ستكون زيارة لوزير العمل الأردني للدوحة بدعوة من نظيره وزير العمل، ومسؤولو البلدين على اتصال دائم ومباشر وهذا يعطيك مؤشرا على متانة العلاقة والاستمرارية في التعاون. - البلدان استكشفا مواطن القوة في ملف العلاقات وعندما تم تكليفك بهذا الملف كانت هناك رؤى فما الذي تركز عليه في خريطة العلاقات ؟ * نحن في الأردن تجمعنا علاقات طيبة مع جميع الأقطار العربية والأردن على الدوام يسعى للتوافق العربي، وعلاقاتنا مع قطر قوية وقديمة كما ذكرت ومتجذرة، والتواجد الأردني في قطر من قبل الاستقلال في كل القطاعات وهم ممن ساهموا في بناء دولة قطر الحديثة في كل القطاعات العسكرية والتعليمية والقضاء والإنشاءات والصحة وغيرها، ويشعر الأردنيون في الدوحة بأنهم في الأردن، فقطر بلدهم الثاني، ونحن عرب واحدة بالمصطلح البدوي ودائما ننظر لهذه العلاقة بخصوصية، وأشعر أنني في بلدي وبين أهلي وتجمعني علاقات صداقة وعلاقات أخوة بالعديد من القطريين من مختلف القبائل والعائلات. - فيما يتعلق بالزيارة المرتقبة لوزير العمل ماذا عن حجم العمالة الأردنية في قطر وخطط زيادة أعدادها ؟ * نحن ليست لدينا عمالة بمفهوم العمالة ولكن الجالية هي جالية نوعية ولدينا كوادر من أطباء ومدرسين وأساتذة جامعة وقضاة ومحامين ومهندسين ومحاسبين وغيرها من القطاعات ولدينا من الكوادر البشرية المؤهلة والمدربة أعداد كبيرة وأي احتياجات في دولة قطر فنحن على استعداد لتلبية الطلب، وكان سمو الأمير - حفظه الله - أبدى توجيهات العام الماضي بمنح فرص عمل للأردنيين وتحديدا 10 آلاف فرصة عمل وهي لفتة كانت مقدرة من الشعب الأردني ومن الحكومة الأردنية ونتطلع إذا ما تمت تعبئة هذه الوظائف إلى فتح شواغر جديدة للأردنيين للقدوم إلى قطر للعمل هنا وتوجيهات جلالة الملك جاءت بوضع كافة الإمكانات الأردنية تحت تصرف دولة قطر سواء فيما يتعلق بكأس العالم أو في أي مجال آخر. - ماذا عن العلاقات الاقتصادية وفرص الاستثمارات في الأردن ؟ * الأردن مفتوح للاستثمار الأجنبي وهناك استثمارات قطرية في الأردن سواء من الحكومة أو رجال الأعمال وبتوجيهات من سمو الأمير العام الماضي تم استثمار 500 مليون دولار في الأردن، وهذه كانت مقدرة من الأردن والإمكانيات موجودة والفرص متاحة وسوق الاستثمار مفتوح، ونتمنى أن يكون هناك مزيد من الاستثمار. - وماذا عن التبادل التجاري وسبل التغلب على عقبات النقل والشحن بين البلدين ؟ * التبادل التجاري لا يرقى حقيقة لمستوى العلاقة بين البلدين، لكن نأمل أن يزيد حجمه وعندما توقف الشحن البري جرى فورا البحث عن البدائل وتم فتح خط بحري من ميناء العقبة للدوحة وتم تكثيف الشحن الجوي لشركات الطيران سواء القطرية أو الملكية الأردنية، وهناك تعاون بين الشركتين ورحلات مشتركة والخطوط القطرية تسير 3 رحلات يومية والملكية لديها رحلتان يوميا. وقبل مجيئي بيوم واحد كان هناك احتفال للخطوط القطرية شاركت فيه في عمّان بمناسبة افتتاح مبنى جديد لها وكان السيد أكبر الباكر موجوداً في عمّان مع وفد قطري لهذه الغاية، فالتعاون قائم وليس بجديد والملكية الأردنية كانت داعماً للخطوط القطرية في البدايات عندما أسست القطرية وهناك خطط لزيادة المنتجات الأردنية في الدوحة بما يساهم في تغطية احتياجات السوق القطري. - هل يجري الإعداد لإبرام اتفاقيات جديدة بين الدولتين ؟ * بالتأكيد، وهناك اتفاقيات مبرمة في السابق وإذا دعت الحاجة لاتفاقيات جديدة ستكون. - هل ستعود اللجنة القطرية الأردنية للانعقاد قريباً وعلى أي مستوى ؟ * اللجنة قديمة هي برئاسة وزيري الخارجية في البلدين، وبالتأكيد ستكون لها اجتماعات وستبحث في آفاق التعاون في كل المجالات. - هل ستنعقد الدورة المقبلة في الدوحة أم عمّان ؟ * لم يحدد بعد مكان الانعقاد وإن شاء الله يتم في القريب. - الأردن يستقبل أكثر من مليون لاجئ سوري ماذا عن التعاون مع قطر لاستضافة هذه الأعداد ؟ * عدد اللاجئين السوريين في الأردن بلغ مليونا و300 ألف لاجئ وتكلفة اللجوء كان لها تأثير كبير على موازنة الأردن خلال السنوات الثماني الماضية وما تم استلامه لتغطية كلفة اللجوء من الدول الشقيقة والصديقة والمنظمات لم يغط أكثر من 35 % من الكلفة الحقيقية، لكن بعض الدول ومنها دولة قطر كان لها دور مهم في دعم استضافة اللاجئين. - ماذا عن التعاون والتنسيق في مواقف البلدين فيما يتعلق برعاية المقدسات في القدس الشريف ودعم القضية الفلسطينية بالنظر لما شهدناه من تحديات في الفترة الماضية لمحاولة انتزاع رعاية الأردن لهذه المقدسات؟ * تبقى القضية الفلسطينية هي القضية المركزية للمنطقة ككل والرعاية الهاشمية للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس تاريخية ومن الثوابت وموقف دولة قطر داعم رئيسي للدور الأردني في رعاية المقدسات.

4622

| 25 سبتمبر 2019

محليات alsharq
أمين عام الخارجية يقيم حفل وداع لسفيري الأردن وتركيا

أقام سعادة الدكتور أحمد بن حسن الحمادي الأمين العام لوزارة الخارجية اليوم، حفل تكريم لسعادة السيد زاهي محمد الصمادي سفير المملكة الأردنية الهاشمية، وسعادة السيد أحمد ديميروك سفير الجمهورية التركية، وذلك بمناسبة انتهاء فترة عملهما بالبلاد. حضر الحفل الذي أقيم بفندق فورسيزونز عدد من أصحاب السعادة رؤساء البعثات الدبلوماسية والمكاتب المعتمدين لدى الدولة ومديري الإدارات بوزارة الخارجية.

258

| 27 فبراير 2017