أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، ممثلة بقطاع شؤون الخدمات المشتركة وإدارة الشؤون المالية، تعميماً حول آلية تحصيل ثمن الكتب الدراسية وأجرة المواصلات...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
بحضور سعادة الشيخ عبدالرحمن بن حمد آل ثاني، وزير الثقافة، انطلقت أمس، فعاليات النسخة الثانية من «موسم الندوات» 2023، الذي تنظمه وزارة الثقافة، بالتعاون مع جامعة قطر والمركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات ومكتبة قطر الوطنية. وبدأ الموسم أولى فعالياته بأمسية شعرية كبرى، حضرها عدد من المسؤولين والمفكرين والمثقفين والشعراء والأدباء من داخل وخارج قطر، وأحياها الشاعر القطري صالح آل مانعة، والشاعر عبدالله بن علوش من دولة الكويت. واستهل الإعلامي جاسم سلمان، مسؤول موسم الندوات، الأمسية بالتأكيد على أن إعلان انطلاقة موسم الندوات بنسخته الثانية بهذا الحضور يعكس نجاح الموسم، الذي بدأ قويًا وأصبح علامة فارقة ومنصة للفكر والأدب. وقال: تأتي هذه الأمسية الجماهيرية تتويجًا لأفكار ورؤية سعادة وزير الثقافة، لعودة الفعاليات الثقافية الكبرى، ولطالما كانت وما زالت قطر منبرًا للفكر وداعمًا أساسيًا للنهضة. ووجه الشكر الجزيل لسعادة وزير الثقافة على فكرته الطموحة في موسم الندوات، حتى يظهر بهذا المستوى، وبهذا الأثر والتأثير. كاشفاً عن أن ترتيبات الموسم القادم من الفعاليات لن تقل عن هذا المستوى. داعياً الجميع إلى حضور بقية الندوات، حيث ستكون هناك يوم الأربعاء القادم ندوة لسعادة الدكتور حمد بن عبد العزيز الكواري، وزير الدولة ورئيس مكتبة قطر الوطنية، عن إرث كأس العالم في معهد الدوحة للدراسات العليا، كما ستكون هناك ندوات أخرى عن العمارة في ثقافتنا وتاريخ الأندلس، وندوة د. سعيد الكملي. وبدوره، استبق الشاعر علي المسعودي إدارته للأمسية، واصفًا موسم الندوات بأنه تحفيز للفكر وتشجيعاً للسؤال وبحثاً عن الإجابة الصادقة، وتكثيفاً للثقافة بمعناها الواسع، بما تشمله من تجليات التعبير المشترك كالحكم والشعر والأمثال وكل الموروثات كونها وليدة تفاعل الناس ومتطلبات حياتهم، ليتم تناقل المنجز جيلاً بعد جيل ضمن منظومة الهوية، حتى انتهى إلينا عبر اللغة بما يلخص قصة عناق طويل مع الحياة، مع القناعات والأفكار والاعتقادات، فالناس لا تنقل إلا ما يشبهها أو ما يعبر عن مكنوناتها. وألقى الشاعران عدداً من القصائد الوطنية والحماسية، بدأها الشاعر عبدالله بن علوش بقصيدة وطنية مهداة إلى القيادة الرشيدة. كما ألقى الشاعر صالح آل مانعة قصيدة مماثلة. وتضمنت الأمسية عدداً من قصائد الحكمة والغزل، كقصيدتي «سد مأرب، في صدري» وقرأها الشاعر صالح آل مانعة. كما ألقى الشاعر عبدالله بن علوش قصيدة بعنوان»الحب كذبة»، وقصيدة أخرى بالفصحى. كما قدم الشاعر صالح آل مانعة عدداً من الشيلات بصوته العذب الرخيم، لاقت استحساناً من الجمهور، الذي كان استثنائياً، اكتظت بهم جنبات قاعة الدفنة في فندق الشيراتون، وسط تفاعل كبير، حيث لامست القصائد أصحاب الذائقة الشعرية. وتخللت الأمسية مجموعة من الحوارات الشعرية. ومن جانبه، وجه الشاعر صالح آل مانعة الشكر إلى سعادة وزير الثقاقة، على مبادرته بشأن موسم الندوات، وأن يكون الشعر أولى فعالياته، واصفاً ذلك بأنه أكبر تشجيع وحافز للشعراء، لافتاً إلى الحراك الثقافي، الذي تشهده البلاد حالياً ضمن الزخم المتنوع في مختلف المجالات. وأعتبر الأمسية الشعرية حلقة تواصل مباشر مع المتلقي، ونقطة لقاء تحمل عددًا من المضامين المهمة منها إيصال فكر وتوجه الشاعر نحو أحداث ومجريات العصر وتفاعل الشاعر مع أحداث الساعة، اضافة إلى التعريف بالشاعر وبقصائده. وبدوره، أعرب الشاعر عبدالله بن علوش عن مدى سعادته بالمشاركة في أولى فعاليات موسم الندوات، عبر الأمسية الشعرية التي أحياها برفقة الشاعر صالح آل مانعة. وقال: إن الأمسية تعتبر فرصة للاحتكاك بين الشعراء باختلاف مشاربهم، وتضيف إليهم الكثير باعتبارها منصة لنظم القصائد وإلقائها أمام الجمهور، والتعريف بهم وبأعمالهم في أوساط مختلفة. ووصف بداية الموسم بأنها بداية موفقة، مع اختيارها للشعر الذي يلامس وجدان وذائقة الجمهور وهو ما لمسه من خلال الإقبال الكبير على الأمسية. مؤكداً أن الساحة الشعرية العربية مازالت بخير، بدليل ذلك الإقبال الكبير الذي تشهده الأمسيات الشعرية، والندوات الأدبية المتخصصة. د. عبدالله فرج: الندوات تعزز وعي المجتمع أكد الإعلامي والأكاديمي د.عبدالله فرج المرزوقي، أن وزارة الثقافة تعمل جاهدة في كل النواحي الثقافية والفكرية من أجل نشر الوعي الثقافي والفكري في المجتمع. واصفاً موسم الندوات بأن له دورا مهما وأثرا إيجابيا على المجتمع، لما تمثله الندوات من أهمية كبيرة في تعزيز الوعي، فضلاً عن جرسها على الأذن. وقال: لدينا مثقفون وشباب يتطلع دائماً إلى الثقافة، وكذلك رغبة من الكثيرين حولنا في التعرف على الثقافة القطرية، خاصة بعد المونديال، ومن هنا تأتي أهمية الندوات، لنشر ثقافتنا إلى العالم أجمع. مبدعون: استهلال الموسم بالشعر يعكس مكانته في المجتمع أكد شعراء أن استهلال موسم الندوات بالشعر يعكس مكانته في المجتمع، كما يعد تحريكًا للمشهد الثقافي، لكون الشعر يرتقي بالوعي المجتمعي والذائقة الفكرية. وقال الشاعر مبارك آل خليفة، مدير إدارة المطبوعات والمصنفات الفنية في وزارة الثقافة، إنه تم اختيار الشعر ليكون باكورة موسم الندوات، كونه يستقطب الجماهير دائماً، كما أنه محرك للأرواح والعقول، حيث يعتمد موسم الندوات كلياً على تحريك العقول، وقبل ذلك أرواح الناس. متوقعاً أن يكون الموسم حافلاً بالنجاحات. ووصف الأمسية الشعرية بأنها كانت مميزة، وأن وزارة الثقافة دائماً ما تكون قريبة من الجمهور بترجمة تطلعاتهم المختلفة. لافتاً إلى أن اختيار الشعراء للمشاركة في الأمسية جاء بناء على رصد حضورهم الجماهيري في دول الخليج، فضلاً عن كونهم من الأسماء المميزة، لذلك فإن وجودهم في الأمسية عكس زخما كبيرا لموسم الندوات. وبدوره، أكد الشاعر شبيب بن عرار النعيمي، مدير مركز قطر للشعر «ديوان العرب»، التابع لوزارة الثقافة، أن اختيار الشعر ليكون باكورة موسم الندوات، يأتي لما يمثله الشعر من مكانة كبيرة في المجتمع، وحضوره في مختلف المجالات، كونه روح الإنسان، مبدياً سعادته الكبيرة بالحضور الجماهيري اللافت للأمسية، فضلاً عما طرحه الشاعران من مضامين مختلفة، تنوعت بين الوطنية، والحكمة والغزل، وغيرها من موضوعات، تعكس أهمية ومكانة الشعر. ووصفت الشاعرة الدكتورة زكية مال الله العيسى، موسم الندوات بأنه يؤكد أهمية الثقافة ودورها الفاعل في إثراء الفكر المجتمعي، ودعم أواصر الوعي المشترك بين المؤسسات الثقافية والعلمية والتربوية بالدولة، بما يعزز دور المثقف واستثمار المواهب الداعمة للمنظومة الثقافية. وقالت لـ الشرق: إن ذلك تجسيد فعلي لرؤية وزارة الثقافة في الحفاظ على الهوية الوطنية، والنهوض بالفكر المجتمعي، وتطوير عناصر حوار حول القضايا الوطنية، والتواصل بين أجيال المثقفين والمفكرين داخل وخارج البلاد. وأضافت: إن استهلال الموسم بالشعر، إنما هو تشريف للكلمة الشعرية، وترسيخ لأهمية الشعر بصفته إحدى القنوات التثقيفية الراقية، التي تؤرخ للشاعر مدى ارتباطه بالمجتمع وتفاعله مع القضايا المؤثرة محلياً ودولياً، وهو الارتقاء بالوعي المجتمعي والذائقة الفكرية، لاكتشاف ماهية القصيدة والمفردات المنظومة التي تسرد حقيقة الواقع، وجمالية الكشف والبوح والإعلان عن مكنون الشاعر وتفاصيل الأحداث المعبر عنها. لافتة إلى أن هذه الفعاليات من أمسيات وندوات وشروح وحوارات تحقق الكثير من الطموحات لدى المثقفين من خلال الطرح الجاد، والمشاركة بالأفكار والرؤى والمناقشة المثمرة لكل جديد ومؤثر ومفيد، خاصة أن هناك شمولية في المواضيع المطروحة، وهذا ما يتيح فرصة التنوع الذي يفتح المزيد من الخطوط والمسارات لتبادل الأفكار، واستلهام المقترحات للتحديث والتطوير. وأكدت د. زكية مال الله أن هناك طموحات لدى أكثر المشاركين والمتابعين، بأن تكون هناك مشاركات للجيل الجديد في هذه الندوات وغيرها من الفعاليات، وكذلك ابتكار فقرات جديدة للتذكير بالمبدعين القدامى من الشعراء والأدباء والمفكرين القطريين الذين ساهموا في إرساء اللبنات الأولى في السلم الثقافي بالبلاد، وشكلوا الومضات الأولى في المشهد الثقافي المشرف الذي تشهده البلاد حالياً. واصفة الثقافة بأنها العصا السحرية التي تؤطر للفن والجمال والإبداع الشعري والنثري، وتكسب الوجه الإنساني نضارة وحيوية على مدى العصور والأجيال من دون مساحيق أو مكملات. وأعتبر الشاعر عادل الكلدي، موسم الندوات بانه تحريك للمشهد الثقافي من خلال الندوات والأمسيات والمناظرات التي يقيمها، وتتناول أفكارًا وعناوين عريضه يناقش من خلالها المشاركون المشهد الثقافي وإسهام الثقافة في الحياة المجتمعية وتعزيز الهوية. وقال لـ الشرق: إن الشعر الذي كان حاضرًا في افتتاح موسم الندوات دليل على مكانته في حياة الإنسان العربي وثقافته وهويته، إذ لعب الشعر دورًا هامًا في حفظ التاريخ للانسان العربي عبر تاريخ ممتد قبل وبعد ظهور التدوين المكتوب. وأضاف أن الشعر وثق أحداثًا مهمة وحفظ لنا في قالب شعري مشاهد من حياة الإنسان في قطر والعالم العربي، وهو أمر لا يمكن نسيانه، ويتم الاستشهاد به تاريخيًا وانسانيًا. مؤكداً أن الشعر بكافة أنواعه وأغراضه وتوجهاته ساهم في تطوير المشهد الثقافي بتناوله للقضايا الني تمس حياة الفرد والمجتمع وهو لسان حال المجتمع العربي الذي ظل محافظًا عليه رغم ظهور وتطور وسائل الإعلام في العصر الحديث. وأكد الشاعر عادل الكلدي أن موسم الندوات يبرز دور الثقافة في رسم معالم الفكر في المجتمع، وكذلك يسهم في دعم وترسيخ الأفكار التي تشكل أركان المجتمع القطري ووجدانه.
1074
| 05 مارس 2023
أعلن سعادة الشيخ عبدالرحمن بن حمد آل ثاني، وزير الثقافة، عن فعاليات النسخة الثانية من موسم الندوات 2023، التي تنطلق خلال الفترة من 4 إلى 19 مارس الجاري، بالتعاون بين وزارة الثقافة وكل من جامعة قطر والمركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، ومكتبة قطر الوطنية، وبمشاركة نخبة من المفكرين والمثقفين والشعراء والأدباء والإعلاميين والمختصين من داخل وخارج قطر. وأكد سعادته، خلال لقائه أمس مع رؤساء تحرير الصحف والإعلاميين، أن وزارة الثقافة تسعى إلى الاستفادة من الزخم الثقافي والفكري والإعلامي الذي حظيت به النسخة الأولى في العام الماضي، حيث بات موسم الندوات منصة حيّة وفضاءً رحبًا لإبراز الثقافة الوطنية وإثرائها بالتفاعل مع الثقافات العالمية، بالإضافة إلى دوره الأساسي في تعزيز الحوار بين المفكرين وأجيال المثقفين حول قضايا محورية تهم قطاعات واسعة من المجتمع. ووصف وزير الثقافة موسم الندوات بأنه مبادرة ثقافية ستثري المشهد الثقافي في قطر، وامتد هذا الموسم ليشارك فيه ضيوف من خارج قطر، لزيادة الأثر وتوسيع دائرة المشاركة. لافتاً إلى أن هذه الندوات ستكون تجسيدًا فعليًا لرؤية وزارة الثقافة، في الحفاظ على هوية المجتمع، ودعم الإبداع والفكر، وتعزيز ثقافة الحوار. وثمن سعادة وزير الثقافة، دور الشركاء ووسائل الإعلام في إنجاح موسم الندوات والوصول إلى أهدافه، والعمل على تعزيز النقاش الحضاري، مؤكدا أن الوزارة تستفيد من حصاد الموسم الثقافي في الخطط والبرامج التي تخدم قضايا المجتمع. ومن جانبه، أكد الدكتور غانم بن مبارك العلي، مستشار وزير الثقافة، أن ما تخرج به هذه الندوات من توصيات هي محل اهتمام كبير من وزارة الثقافة، ويُجري الأخذ بها لما يحقق المصلحة العامة. لافتاً إلى أن النسخة الثانية من موسم الندوات تأتي بعد النجاح الذي حققه الموسم الأول. وقال: إن الوزارة دأبت على إقامة فعاليات تلامس تطلعات المثقفين والمجتمع بشكل عام، وأنها تسعى من خلالها إلى الحوار حول القضايا التي تسهم بدورها في إثراء المشهد الثقافي. وتابع: إن وزارة الثقافة تحرص على استهداف مختلف شرائح المجتمع من خلال العناوين التي يطرحها موسم الندوات لما لها من أثر إيجابي، كما تحرص على استمرار إقامة الندوات طوال العام، لدعم الحراك الثقافي، وأن هذا ما تصبو إليه الوزارة. إثراء المشهد وتدعم النسخة الثانية المرتقبة من موسم الندوات رؤية وزارة الثقافة الهادفة إلى إثراء المشهد الثقافي والفكري بباقة منوّعة من الأنشطة والفعاليات التي تعزز الحوار والنقاش حول أبرز القضايا المجتمعية، علاوة على مد جسور التواصل بين أجيال المثقفين والمفكرين، وبناء شراكات مع الجهات الفاعلة في المجتمع. وتأتي النسخة الثانية من موسم الندوات 2023، على وقع زخم ثقافي محلي لافت، يتجلى في إصدارات ثقافية متنوعة، ومعارض للكتاب، ومشاركات ثقافية وفنية خارج الدولة، بالشكل الذي يعكس معه مدى الثراء الثقافي الذي تشهده الدولة. وتتضمن النسخة الثانية من موسم الندوات هذه السنة، 5 ندوات تستهدف تعزيز الحوار والنقاش حول قضايا فكرية مهمة. ويستهل الموسم فعالياته بأمسية شعرية كبرى، وذلك يوم السبت المقبل في فندق الشيراتون بقاعة الدفنة، يشارك بها الشاعران صالح آل مانعة، وعبدالله علوش من دولة الكويت. إرث المونديال ومن بين الندوات التي يشهدها الموسم في نسخته الثانية، ندوة بعنوان الإرث الثقافي لكأس العالم يقدمها سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري، وزير الدولة ورئيس مكتبة قطر الوطنية، وتقام يوم 8 مارس الجاري، في معهد الدوحة للدراسات العليا. ومن المقرر أن تركز هذه الندوة على المكتسبات التي تحققت في كأس العالم بنقل الثقافة القطرية والإرث المحلي إلى العالم، وما عكسته استضافة المونديال من صورة حقيقية مشرقة للعرب والمسلمين، بالإضافة إلى تناول أهمية الثقافة في تعزيز وتقوية العلاقات بين الشعوب. كما يشهد الموسم، ندوة بعنوان الإسلام والحداثة، وتقام يوم 12 مارس الجاري في قاعة ابن خلدون بجامعة قطر، ويشارك فيها د. فرانسو بورغجا من فرنسا ود. عبدالرحمن حللي من سوريا. وسوف تسلط الضوء على مناقب الإسلام وعظمته على مر العصور، كما ستطرح كثيراً من المقاربات بين الإسلام والحداثة، وذلك من خلال واقع تحليلي. ويشمل الموسم أيضاً في نسخته الثانية، ندوة بعنوان تاريخ الأندلس، ويقدمها كل من الدكتور نزار شقرون من تونس والإعلامي بدر اللامي، وتقام يوم 15 مارس الجاري، في مقر وزارة الثقافة بقاعة بيت الحكمة. كما يتضمن الموسم، ندوة تحمل عنوان فن العمارة الإسلامية والعلاقة مع الفنون الأخرى ويقدمها المعماري عبدالواحد الوكيل، وتقام يوم 14 مارس الجاري، في معهد الدوحة للدراسات العليا. تفاعل لافت وشهدت النسخة الأولى من موسم الندوات 2022، في نسخته الأولى تفاعلًا لافتاً، بإقامة عدة ندوات، تناولت جوانب ثقافية وفكرية وتراثية وفنية مختلفة، شارك فيها نخبة من الباحثين والأكاديميين والمثقفين والإعلاميين ونشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، وركزت حواراتها على قضايا تلامس المجتمع، عبر نقاشات ومشاركات مثرية بين الجميع، ما يعكس أهمية الموسم في بناء شراكات مع الجهات الفاعلة في المجتمع ودعم الأنشطة والفعاليات الثقافية والفكرية وإقامة فعاليات لطرح الآراء والأفكار التي تسهم بدورها في خدمة المجتمع وإثراء المشهد الثقافي، ومدّ جسور التواصل مع قادة المستقبل ونخب المجتمع من مختلف الشرائح. ومن بين العناوين التي طرحها موسم الندوات في نسخته الأولى الهويات إنسانية أم محلية.. الثقافة وتعدد الهويات في الخليج، هل اللهجات المحلية مكملة للفصحى، هل تراجعت مكانة اللغة العربية في مجتمعنا، الوسطية في الإسلام بين المثالية والواقع، نحن والغرب.. المركزية العربية ومفهوم العالمية.. عقدة الغربي بين الحقيقة والوهم، الشعر والاغاني.. مدى الاختلاف ولماذا تراجعت المستويات، النخب الثقافية القطرية.. الدور المأمول في إثراء المشهد الثقافي، ملتقى التواصل الاجتماعي. أوقات الفعاليات ملائمة للطلاب في سؤال لـ الشرق، طرحه رئيس التحرير، حول الجهود المبذولة لاستقطاب الطلاب إلى فعاليات موسم الندوات في نسخته الثانية. أكد وزير الثقافة أنه روعي في إقامة الفعاليات عدم تضاربها مع أوقات محاضرات الطلاب، وأنه تم اختيار مواعيد إقامة الندوات في أوقات ملائمة، وذلك بالتنسيق مع المؤسسات التعليمية. وقال سعادته: إن موسم الندوات ليس مقتصراً على الطلاب فقط، ولكنه يمتد ليشمل شرائح أخرى في المجتمع، منهم المثقفون والإعلاميون، الذين كان لحضورهم في النسخة الأولى من الموسم، دور كبير في إنجاح هذه الفعاليات. ندوة الختام تختتم وزارة الثقافة النسخة الثانية من موسم الندوات 2023، بندوة تحمل عنوان تأثير المسلمين على حضارة الغربيين ويقدمها الدكتور سعيد الكملي من المغرب يوم 19 مارس الجاري، وتقام في فندق الفورسيزون.
1129
| 01 مارس 2023
استقبل سعادة الشيخ عبدالرحمن بن حمد آل ثاني وزير الثقافة، أمس، سعادة السيد خيسراف صوحبزودا سفير جمهورية طاجيكستان لدى دولة قطر. جرى خلال اللقاء بحث أوجه التعاون المشترك بين البلدين وسبل دعمها وتطويرها في المجالات الثقافية.
608
| 21 فبراير 2023
أقام مركز قطر للشعر مساء أمس أمسية شعرية للشعر الفصيح، حضرها سعادة الشيخ عبدالرحمن بن حمد آل ثاني وزير الثقافة، وأحياها عدد من الشعراء، منهم الشاعر عبد الرحمن الدليمي، والشاعر محمد ياسين، والشاعر راضي الهاجري، وأدارها الاعلامي عطا محمد. وألقى الشعراء خلال الأمسية الشعرية مجموعة من القصائد المتنوعة، منها قصائد وطنية. ومن جانبه قال الشاعر شبيب بن عرار النعيمي مدير مركز قطر للشعر ديوان العرب إن مشاركة مركز قطر للشعر في فعاليات اليوم الوطني بدرب الساعي تأتي لبث روح القيم والأخلاق وتعزيز الهوية الوطنية عبر الأدب من خلال القصائد المتميزة التي يقدمها الشعراء، مشيرا إلى أن المركز يقدم مجموعة من الأمسيات الشعرية تبدأ بأمسية الشعر الفصيح شارك فيها الشعراء راضي الهاجري، عبد الرحمن الدليمي، محمد صالح ياسين. وأضاف إن مركز ديوان العرب ينطلق في كافة فعالياته من المنظومة القيمية ولذا يتم تقديم قصائد تقدم قيما إيجابية في المجتمع وخاصة النشء، لافتا إلى أن المركز سوف يقدم 6 أمسيات شعرية على مدى أيام درب الساعي حتى 18 ديسمبر المقبل، بالإضافة إلى ندوة تتحدث عن الشعر ودور الشعراء في المجتمع يشارك فيها كوكبة من كبار الشعراء في المجتمع. وعن مشاركة مركز قطر للشعر في بيت الشعر بدرب الساعي أوضح الشاعر شبيب بن عرار النعيمي أن المركز يقدم في بيت الشعر الموروث الشعبي، من خلال فعالية الراوي التي تظهر الموروث الشعبي في الشعر والقصص والروايات القطرية، ويذكر بالشعراء القطريين، خاصة الراحلين. وتناول الشاعر عبد الرحمن الدليمي تعزيز أهمية اللغة العربية الفصحى، ودور الشاعر في ذلك، لافتا إلى أن اللغة العربية مظهر حضاري مهم لشعوبها، وليس لنا رفعة من غير هذه اللغة التي بها وجداننا وأصالتنا وموروثنا الديني، موضحا أن على الشعراء المحافظة على هذه اللغة لأن الشعر فن يخلد اللغة بشكل أو آخر. من جهته قال الشاعر محمد ياسين: إن اللغة العربية وعاء، يوضع به كل ما يراد نقله إلى الآخر، وهنا تتجلى قدرة الإنسان على مخاطبة الآخر، مشيرا إلى أن أهمية المخزون الثقافي الذي يليق بهذا الوعاء، خاصة أهل اللغة العربية التي تمتاز على أهل الأرض، وعلينا استغلال مثل هذه المنابر مثل درب الساعي ومونديال كأس العالم لتمرير اللغة وأخلاقنا إلى الآخرين، إذ تعتبر اللغة أكبر بكثير من مفهوم اللغة نفسه. ويرى الشاعر راضي الهاجري، أن أول ما يبزغ في الأوطان اللغة، حيث إن اللغة تعتبر وسيلة التواصل بين الشعوب، وأننا بلغتنا العربية نكون ونبقى، حيث إنها اللغة التي تستمد منها اللهجات.
3313
| 27 نوفمبر 2022
يواصل موسم الندوات الذي أطلقته وزارة الثقافة للمرة الأولى في قطر، الخميس الماضي، إضاءة طريق مكافحة التعصب الفكري وترسيخ مبدأ تقبل الاختلاف في وجهات النظر وتعزيز دور المثقفين في خدمة المجتمع وبناء جسور من التواصل بين الأجيال. ويشهد موسم الندوات 8 فعاليات خلال الفترة من 17 إلى 31 مارس الجاري، بمشاركة أكثر من 30 باحثاً وأستاذاً جامعياً، بالإضافة إلى عدد من الإعلاميين والمختصين، أقيمت منها حتى الآن 3 ندوات حرص سعادة الشيخ عبدالرحمن بن حمد آل ثاني وزير الثقافة على حضورها إيماناً بأهميتها في ترسيخ ثقافة تقبل الاختلاف في وجهات النظر لإثراء الحياة الثقافية. تعدد الهويات في الخليج ولتعزيز هوية المجتمع من جانب وتقبل الآخر ونبذ التعصب الفكري من جانب آخر وفتح مسارات جديدة لتلاقي الأفكار مع اختلافها جاءت عناوين ومضامين موسم الندوات التي بدأت بفعالية الهويات إنسانية أم محلية؟ الثقافة وتعدد الهويات في الخليج في معهد الدوحة للدراسات العليا، حاضر فيها كل من الكاتب عبدالعزيز الخاطر، والدكتور حيدر سعيد رئيس قسم الأبحاث في المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، والدكتورة أمل غزال عميدة كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية بمعهد الدوحة للدراسات العليا، وأدارها الإعلامي حسن الساعي، وسط حضور كبير. ورأى الكاتب عبدالعزيز الخاطر أن الهوية الإنسانية موجودة بـالقوة، وتتنزل كـفعل حسب ظروف هذا الواقع ومستجداته، معتبراً أنه لا يمكن طرح الهوية دون تناول موضوع الحرية، إذ لا يمكن الفصل بينهما، وأنه طالما يولد الإنسان أولا ثم يكتسب حريته، فإن الأخيرة تأتي هنا قبل الهوية، ما يجعل الأصالة هنا للماهية (الحرية)، أما د. حيدر سعيد، فتناول منبع الهوية الخليجية وتشكلها، ومدى الوعي بها، معتبراً أن الهوية الخليجية نشأت في سياقات محددة، حيث يجري إبراز أحد جوانب هذه الهوية على حساب الجوانب الأخرى فتنشأ حركة تستند إلى هذه الهوية والمثال الكلاسيكي هو الهوية العربية في القرن التاسع عشر، على حد قوله، مؤكداً أن الهوية مُعطى تاريخي، وهي شيء مركب ولها منبع معين، وأنه ليست هناك هوية واحدة، سواء للأفراد أو الجماعات، ما يشير إلى أن الإنسان قد تكون له عدة هويات. اللهجات المحلية والفصحى ومن سؤال الهويات وهل هي إنسانية أم محلية جاءت الندوة الثانية التي استضافتها جامعة قطر، لتكمل ما بدأته الأولى في طريق وإن بدا استفهامياً إلا أنه يحمل في ذاته روح الإجابة عن سر وجودنا معاً باختلافنا وتنوع هوياتنا وألسنتنا، لنستكشف ما ننطق به وهل اللهجات المحلية مكملة للفصحى؟ بمشاركة الدكتور محمد خالد الرهاوي الأستاذ بقسم اللغة العربية بكلية الآداب والعلوم بجامعة قطر، والدكتور إلياس عطا الله أستاذ اللسانيات والمعجمية العربية بمعهد الدوحة للدراسات العليا، والدكتور عز الدين البوشيخي المدير التنفيذي لمعجم الدوحة التاريخي، والدكتور أحمد حاجي صفر أستاذ اللغة العربية بكلية الآداب والعلوم جامعة قطر. وتحت عنوان الفصحى واللهجات العامية تكاملٌ أم تصادمٌ، أوضح الدكتور محمد خالد الرهاوي أن الازدواجية اللغوية بين لغة أدبية ولهجات متعددة لها هي واقع لغوي عام في كل اللغات وعلى مدار الأزمنة، وأن هذه الازدواجية قد وجدت في أرقى عصور الفصاحة والبيان العربي، ومن ذلك أن القرآن الكريم وهو آية البيان المعجز قد نزل بلغة موحدة وبقراءات متعددة تتوافق ولهجات العرب. وأضاف أن اللهجات المحلية العربية امتلكت من القوة والخصائص ما مكنها من البقاء والاستمرار حية على ألسن الناس منذ العصر الجاهلي حتى يومنا هذا، وعاشت إلى جانب الفصحى خلال هذه القرون الممتدة، ولم تشكل خطراً عليها ولا تهديداً لها. آراء مقدمي الندوة الثقافية الثانية المقامة ضمن #موسم_الندوات بعنوان هل اللهجات المحلية مكملة للفصحى؟. #وزارة_الثقافة pic.twitter.com/J3YShcQhHY — وزارة الثقافة (@MOCQatar) March 21, 2022 وأكد الدكتور عز الدين البوشيخي أن اللغة العربية ليست بمعزل عن اللهجات العامية والتي تكون في 3 مستويات الأول عندما تكون تلك اللغة أداة للتواصل فحسب والثاني عندما تصبح معبرة عن جماعة معينة ثقافياً وأدبياً، والمستوى الثالث حين تصبح تلك اللغة لغة علم تكتب بها العلوم، مشيراً إلى أن اللغة العربية واحدة من اللغات الـ23 في العالم التي أصبحت لغة يكتب بها العلم. من جانبه رأى أحمد حاجي صفر أن موضوع الفصحى وضرورة الحفاظ عليها، يمتد فيه الحديث عبر خطابين أحدهما عاطفي والآخر عقلي، موضحاً أن الأول مفاده أن اللغة أساس كل قيمنا وهي مبلغ الهوية وبفقدانها أو تأثرها تنهار الأمة، وتلك الوجهة صحيحة لكنها تحتاج للعمل على إنهاء المشكلة عبر منهج وآلية دون الانخراط في التعبير عن الأمر بصورة وجدانية دون تحرك فعلي للحفاظ على اللغة العربية، مشيراً إلى أن الخطاب الآخر العقلي وينظر إلى تلك القضية من وجهة نظر علمية يمكن معها طرح عدة حلول تتوافق مع الأمر الواقع. مقتطفات لأبرز ما جاء في ندوة: هل اللهجات المحلية مكملة للفصحى؟ التي أقيمت ضمن الجلسات الثقافية بـ #موسم_الندوات.#وزارة_الثقافة pic.twitter.com/5qlMVfK3FW — وزارة الثقافة (@MOCQatar) March 21, 2022 وأوضح صفر أن الخطاب العاطفي تحركه 3 أسباب: ديني لارتباط اللغة العربية بالدين، والثاني وطني قومي، والثالث اجتماعي، مؤكداً أن هذه المنطلقات مشروعة ويجب أن يتم الانطلاق منها نحو حلول عملية كما أنه يجب أن يتم الحديث عن الأمر بعقلانية. هل تراجعت اللغة العربية في مجتمعاتنا؟ ولأن اللغة والهوية متداخلتان حد الانسجام جاءت الندوة الثالثة التي أقيمت في مدرج كلية القانون بجامعة قطر، لتبحث عن من نكون في ظل عصر تملأه المتغيرات وهل تراجعت اللغة العربية في مجتمعاتنا؟ لتأتي الإجابات متنوعة وثرية لتذكرنا بمن نكون وكيف ماضياً وحاضراً ومستقبلاً، على ألسنة الدكتور علي أحمد الكبيسي أستاذ اللغة العربية بجامعة قطر وعضو المجلس العلمي لمعجم الدوحة التاريخي، والشاعر عبدالرحمن الدليمي، والإعلامية آمال عراب، في فعالية أدارها الإعلامي محمد صالح. واعتبر الدكتور علي أحمد الكبيسي أن الحكم بتراجع مكانة اللغة العربية في مجتمعاتنا يتطلب دراسة علمية وأبحاثاً جادة تشخص الواقع الفعلي بمنهج علمي رصين، موضحاً أن هناك 3 آراء أحدها يرى أن مكانة اللغة العربية تراجعت ولكنه أمر عارض وسيزول بزوال أسبابه، والثاني يرى أن مكانتها تراجعت ويحذر من تداعيات ذلك على الفرد والمجتمع والأمة، فيما يرى الفريق الثالث أن مكانة العربية محفوظة بنص القرآن وحكم الدستور. مقتطفات من ندوة: هل تراجعت مكانة اللغة العربية في مجتمعاتنا؟ ضمن فعالية #موسم_الندوات #وزارة_الثقافة @qataruniversity @dohainstitute pic.twitter.com/NASD3XhZXk — وزارة الثقافة (@MOCQatar) March 22, 2022 وذهب الشاعر عبدالرحمن الدليمي، إلى أن تراجع وتقدم مكانة أي لغة رهين لتفاعل مجتمعها الداخلي في خلق المعرفة وإدامتها فلا بد للمجتمع بتنوع أطيافه كلها من تفاعل حيوي مستمر ومواكب للواقع المادي والمعرفي والأخلاقي، مؤكدا على أن اللغة العربية، لديها قدرة كبيرة على توفير الأرضية الرحبة لتناول المعارف بشـتى أنواعها وتراكيبها اللازمة في المكان والزمان المناسب لفظاً ومعنى. وقالت الإعلامية الجزائرية آمال عراب: لا توجد أرقام رسمية توضح تراجع مكانة اللغة العربية وإن الحديث حول هذا الأمر يعبر عن تجارب ورؤى فردية أو مما نعيشه في المجتمع داخل بعض الأسر والمدارس أو ما نسمع في خطابات بعض المسؤولين الرسميين. وفي فعاليته الرابعة التي تُقام غداً الساعة 11 صباحاً في القاعة الرئيسية بمعهد الدوحة للدراسات العليا يناقش موسم الندوات إشكالية الوسطية في الإسلام بين المثالية والواقع، وهي فعالية لها أهميتها بعد سنوات متواصلة من الهجوم الغربي على الإسلام نتج عنه ما يُسمونه الإسلاموفوبيا ذلك المصطلح الذي وُلد مشوهاً كحامله في القرن العشرين في محاولة، عززها تالياً قلة محسوبة على هذا الدين بفهم مغلوط وممارسات مرفوضة، لاختلاق خوف جماعي مرضي من الإسلام والمسلمين، وذريعة لممارسة العنصرية والعنف الفكري والجسدي ضد دين التسامح والوسطية والاعتدال. مشاركات وآراء الحضور في ندوة: هل تراجعت مكانة اللغة العربية في مجتمعاتنا؟ ضمن فعالية #موسم_الندوات.#وزارة_الثقافة @qataruniversity @dohainstitute pic.twitter.com/dRSIIyTQqh — وزارة الثقافة (@MOCQatar) March 22, 2022 وانطلاقاً من قضية الانتماء والتفاعل الإيجابي مع الآخر خارج حدود أمتنا العربية ينظم موسم الندوات في الساعة 12 ظهر الخميس المقبل 24 مارس فعالية نحن والغرب.. المركزية العربية ومفهوم العالمية.. عقدة الغربي بين الحقيقة والوهم، تليها فعالية يوم الإثنين الموافق 28 مارس الساعة 12 ظهراً عن أحد المكونات الرئيسية في ثقافتنا وهويتنا تحت عنوان الشعر والأغاني.. مدى الاختلاف ولماذا تراجعت المستويات، وعن النخب الثقافية القطرية.. الدور المأمول في إثراء المشهد الثقافي تأتي الندوة السابعة الثلاثاء 29 مارس في الساعة السادسة مساءً بجامعة قطر - ابن خلدون، ليكون ختام موسم الندوات في السادسة مساء الخميس 31 مارس بـملتقى قطر للتواصل الاجتماعي/ جلسة التواصل الاجتماعي في مجمع البحوث بجامعة قطر.
1536
| 22 مارس 2022
مساحة إعلانية
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، ممثلة بقطاع شؤون الخدمات المشتركة وإدارة الشؤون المالية، تعميماً حول آلية تحصيل ثمن الكتب الدراسية وأجرة المواصلات...
18568
| 04 سبتمبر 2025
- إرساء منظومة تعليمية متكاملة تراعي احتياجات الأطفال - الابتعاد عن الإسراف في الأنشطة والتركيز على الوسائل الفعالة أصدرت إدارة التعليم المبكر بوزارة...
3764
| 03 سبتمبر 2025
نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، صورة قال إنها تظهر “أبو عبيدة” الناطق العسكري باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة (حماس). وقال الجيش...
1898
| 05 سبتمبر 2025
القطرية تشغل 3 رحلات أسبوعياً إلى وجهة البحر الأحمر في السعودية.. إليك مواعيد الرحلات الدوحة – موقع الشر أعلنت الخطوط الجوية القطرية اليوم...
1878
| 04 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
وقعت دولة قطر ودولة الإمارات العربية المتحدة اتفاقية لتعزيز التعاون المشترك في مجالات العمل. وقال سعادة الدكتور علي بن صميخ المري وزير العمل...
1654
| 04 سبتمبر 2025
ترأس سعادة الشيخ سعود بن عبدالرحمن بن حسن آل ثاني، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدولة لشؤون الدفاع، الاجتماع العادي الذي عقده المجلس...
1346
| 03 سبتمبر 2025
احتفت سعادة السيدة لولوة بنت راشد بن محمد الخاطر، وزيرة التربية والتعليم والتعليم العالي، بتكريم حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل...
1308
| 03 سبتمبر 2025