يتداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي، صورة للاعب السنغالي ساديو ماني رفقة فتاة محجبة قالوا بأنها زوجته وهي مصرية الجنسية . وجاء في التعليقات المرافقة أن ماني لم يصطحب زوجته إلى مباريات كأس الأمم الإفريقيّة حفاظاً عليها من العبث في الملاعب. ولاقت المنشورات المتداولة تفاعلاً على نطاق واسع، كما أشادوا باختيار اللاعب السنغالي لفتاة محجبة وحفاظه عليها. لكن مغردين آخرين اكتشفوا أن الصورة نشرت منذ سنوات في مواقع إخبارية مصرية وهي تعود لبطولة نظمت عام 2019 ، حيث اقتحمت فتاة مصرية الملعب وكان رجال الأمن بصدد منعها قبل أن يطلب منهم ماني السماح لها بأخذ صورة تذكارية معه. وبحسب ما أفاد تقرير حول صحة الأخبار نشرته وكالة فرانس برس فإن الشابّة الظاهرة في الصورة ما هي إلا مشجّعة مصريّة، فيما لا يُعرف عن اللاعب أنه متزوّج. وأضاف التقرير أن التفتيش عن الصورة على محرّكات البحث أظهر أنها منشورة قبل سنوات على وسائل إعلام مصريّة ومواقع متخصّصة بكرة القدم، على أنها لمشجّعة مصريّة طلبت التقاط صورة مع اللاعب السنغالي.

في ليلة الـ 27 من رمضان الماضي، وبينما مساجد إحدى القرى، في مدينة الزقازيق بدلتا مصر، ممتلئة عن أخرها، بدأت الزوجة فريدة في تنفيذ خطتها الجهنية بالتعاون مع صديق زوجها وانتظار الزوج المخدوع للانتهاء من الصلاة والمجيء إلى المنزل للتخلص منه. ووفق موقع مصراوي، فقد دست الزوجة مادة مخدرة في كوب الشاي وأعطته زوجها، وبعد أن بدأ مفعول المخدر في السريان، وشعر الزوج بحالة إعياء، أشارت لعشيقها، فانقض عليه ضربا بآلة حادة حتى فارق الحياة. وفي التفاصيل، ذكرت تحقيقات السلطات المصرية أن أهالي قرية الزوج يشتهرون بالتقوى، حيث يذهب جميعهم إلى المساجد، لاسيما في الليالي الوترية من شهر رمضان، فقررت الزوجة أن ليلة السابع والعشرين من رمضان أنسب وقت لتنفيذ مخططهم، حيث الشوارع خالية من المارة والسكون يسود القرية بأكملها. وبينما أنهى الزوج صلاته خرج لبيع هاتفه حتى يتمكن من شراء ملابس العيد لزوجته وطفلهما، وعاد مصطحبا طفله، وما إن وصلا إلى المسكن، أعدت الزوجة كوب شاي ودست فيه مادة مخدرة ثم أعطته لزوجها. ثوان معدودة وظهرت علامات الاعتياء على الزوج فأمرت الزوجة طفلها بدخول الحجرة وعدم الخروج، ثم أشارت لصديقه بالتخلص منه. ووفق التحقيقات، تخلصا المجرمان من الجثة في مصرف يبعد نحو 20 كيلو متراً عن مسرح الحادث، وفي محاولة لإبعاد الشبهات عنهما؛ أشعلا النيران في الجثة حتى تختفي معالمها ويصعب التعرف على هوية المجني عليه. في اليوم التالي شاهد شقيق المجني عليه، بقع دماء على السلم، وبسؤال زوجة شقيقه المتهمة الأولى، نفت معرفتها وصلتها ببقع الدماء، وبسؤاله عن شقيقه أخبرته أنه خرج للعمل ولم يعد. مع تأخر عودة المجني عليه، ارتاب شقيقه في الأمر وأبلغ مركز شرطة الزقازيق بتغيب شقيقه ووجود بقع دماء على السلم ده دم أخويا. وعقب تقنين الإجراءات تم استهداف المتهمان وأمكن ضبطهما، وبمواجهتهما اعترفا بارتكابهما الواقعة .

غرمت المحكمة الابتدائية شخصاً اعتدى على سلامة جسم المجني عليها زوجته، مبلغاً قدره 3 آلاف ريال عما أسند إليه من اتهام. وعن مطالبة المجني عليها بتعويض جابر عن الأضرار قدره مليون ريال، قررت المحكمة إحالة الدعوى للمحكمة المدنية المختصة. وكانت النيابة العامة قد قدمت متهماً للمحكمة الابتدائية بتهمة الاعتداء على سلامة جسم المجني عليها زوجته، وقام بضربها بسبب سوء تفاهم حصل بينهما بأن أقدم طفلهما على مسح برنامج من هاتف الزوج فتوجهت لغرفة الأبناء خشية الاعتداء عليهم، ووقع الاعتداء لأنّ الزوج كان بحالة انفعال شديدة، وفرقت الشرطة بينهما أثناء تبادل المشاحنات. وأحيلت الدعوى للمحاكمة، وقدم المحامي عبدالله نويمي الهاجري الوكيل القانوني للمجني عليها مذكرة مشفوعة بالأسانيد القانونية والأدلة المؤكدة على تعرضها للضرب، وطالبت بتعويض جابر عن الأضرار قدره مليون ريال. ومن المقرر قانوناً أنّ الركن المادي في جريمة الضرب يقع تحت المادة 309 من قانون العقوبات، ومن المستقر عليه أنّ لمحكمة الموضوع أن تكون عقيدتها بما تطمئن إليه من أدلة وعناصر في الدعوى، وأن تستخلص من أقوال الشهود وسائل العناصر المطروحة على بساط البحث الصورة الصحيحة للواقعة. والعبرة في الإثبات في المواد الجنائية باقتناع القاضي واطمئنانه إلى الأدلة المطروحة، وقد استقر لدى المحكمة وبشهادة الشهود اعتداء المتهم على جسم المجني عليها، ومن ثمّ تطمئن لتوافر أركان جريمة الضرب بركنيها المادي والمعنوي وثبوتها في حق المتهم. وعن طلب المجني عليها بالحق المدني تعويضاً قدره مليون ريال، وبما أنه يستلزم إجراء تحقيق خاص يترتب عليه إرجاء الفصل في الدعوى الجنائية التي تهيأت للفصل فإنّ المحكمة تقرر إحالتها للمحكمة المدنية المختصة .

أوقفت قوات الأمن الجزائرية، اليوم الاثنين، الوزير الأسبق للشؤون الدينية، عبد الحفيظ أمقران، بعد إطلاقه النار على زوجته في منزلهما العائلي، بمنطقة زرالدة غربي العاصمة، بحسب وسائل إعلام محلية. وأكدت فضائية "النهار" أن وزير الشؤون الدينية والأوقاف الأسبق عبد الحفيظ آمقران، قام بإطلاق النار على زوجته في منزل العائلة بزرالدة غربي العاصمة". وأوضحت أن الشرطة قامت باقتياد الوزير الأسبق للتحقيق معه في ملابسات الحادثة. من جهتها أكدت صحيفة "الشروق" وقوع الحادثة مشيرة إلى أن أسبابها لا تزال مجهولة (حتى مساء اليوم). وذكرت الصحيفة على موقعها الالكتروني أن الوزير "أطلق ثلاثة عيارات نارية على زوجته، ليصيبها في مناطق متفرقة من الجسم، لكن من حسن حظها أن الرصاصات لم تكن قاتلة، وتجاوزت الزوجة مرحلة الخطر بعد أن تلقت الإسعافات اللازمة بالمستشفى". وعبد الحفيظ آمقران (91 سنة) هو وزير الشؤون الدينية والأوقاف بالجزائر بين عامي 1992 و1993، وبعد مغادرته الحكومة تفرغ للكتابة.

احتدم الخلاف بين شريكيّ العمر.. ووصل لطريق مسدود، وتحولت العلاقة الزوجية إلى صراخ وتبادل اتهامات، بأنّ كل منهما يقصر في واجباته نحو الآخر.. فكان الزوج يوجه التهديد والوعيد لزوجته، وهي ترد عليه بالمثل. يوم الواقعة.. هدد الزوج زوجته بالطلاق، إن لم تتراجع عن صراخها وانتقادها له.. وفي يوم سبق الواقعة.. خرج الزوج من بيته.. واستجابت الزوجة لوساوس النفس، ودبرت له مكيدة لتطفئ نار الانتقام. جلبت الزوجة كيس مخدر محظور قانوناً، ووضعته في خزانة الزوج ومكانها بفناء المنزل، ثم أبلغت شرطة إدارة مكافحة المخدرات، واتهمت زوجها بالاتجار في السموم، فتمّ عمل كمين داخل منزله، وألقي القبض عليه حال رجوعه للبيت. وبتفتيشه عثرت الشرطة على كيس مخدر في الخزانة محل البلاغ، وألقي القبض عليه متلبساً، وأحيل للمحاكمة بتهمة حيازة مواد مخدرة.. أما الزوجة فقد سافرت إلى دولة خليجية فراراً من زوجها. وطلب الوكيل القانوني للمتهم من المحكمة احضار الزوجة عن طريق الإنتربول الدولي، لسؤالها عن مصدر المادة المحظورة، إلا انه استحال مثولها أمام القضاء لاستجوابها. وطالب محامي المتهم أصلياً بالبراءة، والأخذ بالرأفة عند الحكم على المتهم، وأنه غرر به. فقضت محكمة الجنح في حكم أول درجة معاقبته، فيما قررت محكمة الجنح المستأنفة وقف عقوبة الحبس، ودفع غرامة مالية قدرها 10آلاف ريال.

لم يكن رد فعل زوجة مصرية، بعد أن أقدم زوجها على الزواج بامرأة ثانية، تقليديًا كما في حالات مشابهة، فلم تطلب الطلاق كما تفعل الكثير في مثل حالتها، ولم تحضر سكينًا لتقطيعه إربًا انتقامًا منه، كما تمتلئ صفحات الحوادث بجرائم من هذا النوع. ففي يوم زفافه أبلغت عنه جهاز "الأمن الوطني" في مصر، بعد أن اتهمته هو وزوجته الجديدة بالانضمام لتنظيم إرهابي!. تفاصيل الواقعة وكما يرويها المحامي والناشط الحقوقي، خالد المصري جاءت عندما تلقى اتصالاً هاتفيًا من سيدة تطلب مساعدته وهي تبكي وفي حالة انهيار، وأخبرته أن زوجها تم إلقاء القبض عليه منذ شهرين في "ليلة الدخلة وأنها طرقت جميع الأبواب وسألت عليه في كل مكان ولكنها لم تصل لأي معلومة عن مكان احتجازه". حتى هنا – وكما يروي المصري - والموقف طبيعي جدًا، "ولكن المفاجأة التي أخبرتني بها هذه الزوجة التعيسة هي أنها زوجة ثانية وعلمت أن زوجته الأولى هي من بلغت عنه أمن الدولة وقالت إنهما منضمان لجماعة إرهابية حينما علمت أنه سوف يتزوج عليها، وبالفعل تم إلقاء القبض عليه هو وزوجته الثانية وتم إطلاق سراح الزوجة الثانية واحتجاز زوجها وحتى الآن لا تعرف طريقه".

تمكنت بريطانية تدعى آن سابين، من إخفاء جثة زوجها لمدة 18 عاما، ولم يتم اكتشاف جريمة القتل من جانب الشرطة أو أي شخص طوال هذه المدة. وقالت صحيفة "ديلي ميل" في تقرير نشره موقع "سكاي نيوز"، أن جثة الزوج المقتول، جون سابين، لم تكتشف إلا بعد وفاة الزوجة في المستشفى، بسبب مرض السرطان. ووضعت الزوجة الجثة داخل كيس بلاستيكي ثم أخفتها خارج المنزل، بجانب سلة القمامة. وعاشت سابين طفولة قاسية، بعدما تخلت والدتها عنها وهي لا تزال في عامها الخامس، ويقول أحد أولاد سابين إن والده كان رجلا طيبا، وإن أكبر جريمة اقترفها في حياته هي الارتباط بـ"شيطانة"، قامت بقتل شريك عمرها وظلت تعيش حياتها بشكل طبيعي كما لو أن شيئا لم يحدث.

تخلصت مواطنة مصرية، من زوجها، بسبب خلافات بينهما، وأخفت جثته أسفل سرير حجرة النوم، وفرت هاربة. كانت الأجهزة الأمنية في القاهرة، تلقت بلاغاً من أحد المواطنين، أفاد فيه عثوره على جثة أخيه أسفل سرير حجرة نوم منزله واختفاء زوجته من المنزل، وأنه يتهم الزوجة بقتل شقيقه بسبب وجود خلافات دائمة ومتكررة بينهما، وعلى الفور تم تشكيل فريق بحثي لكشف غموض وملابسات الحادث، وضبط المتهمة الهاربة.

غضب رجل من زوجته، فقام بطلاقها، بسبب إنفاقها أكثر من 150 ألف درهم على فستان الزفاف، بدلا من استخدام المال لدفع تكاليف حفل زفافهما. ووافق الرجل، كجزء من عقد الزواج "قبل حفل الزفاف"، على دفع 150 درهما للمرأة لإنفاقها على حفل الزفاف وبطاقات الدعوة وعلى تجهيزاتها. وبعد حفل الزفاف، اكتشف الزوج أن ديون زوجته تتراوح بين 150 ألفا إلى 200 ألف درهم، وأنها اقترضت هذه الأموال للإنفاق على الحفل. وعند مواجهة زوجته اعترفت هذه الأخيرة لزوجها بأنها صرفت المبلغ الذي أعطاها إياه على فستان الزفاف. وقالت مصادر قريبة من القضية، إن الزوج غضب جدا وقدم طلبا للحصول على الطلاق أمام المحكمة الشرعية، حيث إنه قرر ترك زوجته بعد فترة وجيزة من اعترافها له بأنها لم تبلغه قبل حفل الزفاف بأنها اقترضت المال من الأقارب والأصدقاء لتغطية النفقات. وأضاف المصدر أن الزوجة اضطرت أمام مطالبة المقرضين لها بتسديد المال إلى إخبار زوجها وسألته سداد ديونها.

أثار مقطع فيديو لهندي يتجول في الشارع بصحبة صديقيه حاملاً رأس زوجته المقطوع في يد وممسكاً في اليد يده الأخرى الفأس التي استخدمها في الجريمة، الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، في استعراض مهيب أثار أيضاً ذعراً ورعباً في قلوب المارة. ألقي القبض على الرجل الذي لم يفصح عن اسمه، بتهمة قتل زوجته عمداً، لشكوكه في إقامتها علاقة غير شرعية مع زوج ابنته، بحسب ما ورد في صحيفة دايلي ميل البريطانية. وتعمد هذا الهندي البالغ من العمر 45 عاماً توثيق جريمته بالسير في الشارع وصحبة صديقيه، ليؤكد بذلك أنه انتقم لشرفه، غير آبه بجريمته الشنعاء، وسرعان ما اتصل المارة بالشرطة التي حضرت على الفور وألقت القبض عليه.

كشفت أجهزة الأمن المصرية سر العثور على جثة طباخ مشنوقا بمروحة سقف داخل فندق النسيم بمنطقة كلوت بك بالأزبكية "وسط القاهرة". وتبين أن المجني عليه يمر بحالة نفسية سيئة، نظرا لقيام زوجته بخلعه لعدم قدرته على الإنجاب فقرر الانتحار. وكان مساعد وزير الداخلية المصري لأمن القاهرة، قد تلقى إخطارا بالعثور على جثة المجني عليه "42 سنة"، مشنوقا بمروحة سقف داخل غرفة بفندق.

قتل أمريكي يبلغ 100 من العمر زوجته بفأس، عندما كانت نائمة ثم انتحر، بالقرب من نيويورك، حسبما كشفت السلطات القضائية الأمريكية. ووقع الحادث، مساء الأحد الماضي، في منطقة إلموود بارك "نيو جيرسي"، على بعد 30 كيلو مترا تقريبا من شمالي مانهاتن. وقام مايكل جاسكن، الذي بلغ عامه 100 في نوفمبر الماضي، بقتل زوجته روزاليا "88 عاما" عندما كانت نائمة في سريرها. ثم قطع شرايينه في الحمام، حسبما كشف المدعي العام، جون مولينيلي. وأضاف المدعي العام، على حسابه في "تويتر"، أن الزوجين تشاجرا في الماضي، لكن أسباب هذه الجريمة لا تزال مجهولة حتى الآن. وكشفت عائلة مايكل جاسكن، أنه كان يعاني من الخرف، وأن الشرطة تدخلت 3 مرات منذ العام 2012 لحل خلافات بين الزوجين، حسبما ذكر موقع "نورث جيرزي.كوم". وأبلغت الشرطة بالجريمة من قبل أحد أفراد العائلة، كان قد اكتشف الجثتين عندما قصد منزلهما بعدما فشل بالاتصال بهما.

فوجئ مواطن سعودي جنوب غرب المملكة، أثناء احتفاله بزفافه على زوجته الثانية، بهدية مغلفة من زوجته الأولى، عبارة عن 10 آلاف ريال وتليفون "آيفون 6"، وحقيبة عطور من ماركة شهيرة. وكان العريس حمدان محمد الشمراني، وهو أحد منسوبي الدوريات الأمنية بمكة المكرمة، حسبما ذكرت صحيفة "المدينة" اليوم الاثنين، يحتفل بزفافه وسط أهله ومحبيه، عندما فوجئ بحضور زوجته الأولى وأم أولاده وتقديمها هدية زواجه الثاني إليه. وعبر الشمراني عن سعادته بهذه الهدية، مؤكداً أن زوجته الأولى ضربت مثالاً يحتذى به في الحب والوئام الأسري.

تستخدم العديد من السيدات بعض العبارات للتعبير عن حالة نفسية يعانين منها جراء خلافات مع الزوج، فيضعنها عنوان لحالتهن على برامج التواصل الاجتماعي، مثل "واتساب"، ومن هذه العبارات، "يا ظالمني"، "روح منك لله"، "ما بيسألش عليّ دايما"، "هاتروح مني فين".. وأخيرا "حسبي الله ونعم الوكيل فيك". وتسببت إحدى هذه العبارات في طلاق سيدة سعودية بعد أن اختارتها حالة على "واتساب"، مما أثار اعتراض الكثير من أقارب الزوج وأهله، وتسببت في حدوث خلافات زوجية استفحلت قبل الطلاق، ما أدى إلى ضربها وتعنيفها، بسبب ما تعرض إليه الزوج من "حرج". وقال الزوج، "إن طليقتي دونت عبارة كـ"شعار" و"حالة" على برنامج "واتساب"، تسببت لي في حرج بين زوجات أصدقائي، وأقربائي"، مضيفاً، "كتبت عبارة، "حسبي الله ونعم الوكيل فيك"، مع كتابة الحرف الأول من اسمي، واكتفت بذلك، ولم أستوعب ما تعنيه إلا بعد التأكد منها شخصياً، إثر اتصال تلقيته من أحد أقاربي". وذكر الزوج أن مثل هذا السلوك "لا يليق بزوجة مسؤولة عن تربية أطفال، ففضلت تطليقها، خصوصاً أنه توجد خلافات سابقة بيننا".

يجري الادعاء العام في مدينة شتوتجارت الألمانية تحريات ضد مقاتل سويسري في تنظيم القاعدة بتهمة احتجاز زوجته الألمانية المعتنقة للإسلام في سوريا. وذكرت صحيفة "شتوتجارتر ناخريشتن" الألمانية الصادرة اليوم الأربعاء، وإذاعة وتليفزيون سويسرا "إس آر إف"، أن المرأة "22 عاما"، سافرت بمحض إرادتها في أول الأمر إلى زوجها السويسري لقضاء عطلة مزعومة في تركيا. وبحسب التقارير الإعلامية، سافر السلفي السويسري "20 عاما" المنحدر من أصول تركية إلى سوريا في خريف عام 2014 للانضمام إلى "جبهة النصرة"، الفرع السوري لتنظيم القاعدة. وسافرت المرأة التي كانت حامل في ذلك الحين إلى تركيا بمحض إرادتها على اعتقاد أنها ستقضي عطلة هناك مع زوجها، إلا أن الزوجين سافرا إلى شمال مدينة حلب السورية التي تشهد معارك. وذكرت التقارير أن الرجل يمنع زوجته من العودة إلى ألمانيا، ويحتجزها ويسيء معاملتها في مناطق نزاع مختلفة في سوريا. ولم يؤكد الادعاء العام الألماني سوى بدء تحريات ضد هذا الرجل، دون الإدلاء بتفاصيل.

أثبت رجل أمريكي، أن الحب يصنع المعجزات، إذ اعتاد على السير 35 ميلاً "نحو 56.33 كيلومتراً" يومياً إلى عمله، ليتمكن من تأمين تكاليف العلاج لزوجته المريضة، على الرغم من أنه تجاوز الـ60 من العمر. يعمل ستيفن سيموف "61 عاماً" خلال الفترة المسائية في كازينو ليك سايد في أوسكيدا بولاية إيوا الأمريكية، ويقطن مع زوجته في مدينة دافيس التي تبعد 6 ساعات سيراً على الأقدام بحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية. وليتمكن من الوصول إلى عمله الذي يبدأ عند الساعة 11.00 مساء، على السيد سيموف أن يخرج من المنزل عند الساعة 3.30 بعد الظهر، ويسير عبر الطرقات متحملاً شتى عوامل الطقس من حرارة ومطر وبرودة وحتى عند تساقط الثلوج في أقسى أيام الشتاء. ضائقة مالية ويعيش سيمون مع زوجته ريني وحفيده ستيفن "22 عاماً" العاطل عن العمل في الوقت الحاضر، وتمر الأسرة في ضائقة مالية منذ أن تعرضت الزوجة لسكتة دماغية قبل 9 أعوام، كما تعرضت بعد ذلك لتوبتين قلبيتين. ويحصل سيموف من عمله على 9.07 دولار في الساعة، ولا يخوله دخله الشهري الانتقال إلى مكان سكن قريب من عمله، حيث أن إيجار المنزل الذي يعيش فيه بمدينة دافيس لا يتعدى 400 دولار، وعلى الرغم من امتلاكه سيارة فورد موديل 2002، إلا أنه غير قادر على تزويدها بالوقود اللازم. رقم قياسي وقال سيموف في حديث لوسائل إعلام محلية "قبل كل شيء عندما يكون لديك أسرة يجب أن تحصل على عمل، لتتمكن من إعالة أسرتك، ويجب أن تحافظ على هذا العمل، وهذان أمران أساسيان أفكر فيهما بشكل دائم". وتعد الرحلة اليومية التي يقطعها سيموف، والبالغة 56.33 كيلومتراً في اليوم، أطول من الرحلة التي كان يقطعها السيد جيمس روبرتسون "56 عاماً"، والذي حصل على مبلغ 350 ألف دولار كمعونة من حملة عبر الإنترنت، بعد أن سلطت وسائل الإعلام المحلية الضوء على قصته قبل أشهر.

أظهرت كاميرات المراقبة بإحدى الشوارع في الصين، لحظة وفاة رجل أمام زوجته، اثر اصطدامه بشاحنة ضخمة. وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي، اللقطات التي توضح أن خلافاً نشب بين الرجل وزوجته، حيث أنهما توقفا في منتصف الشارع بشكل مفاجئ، إلا أن الرجل بعد أن بدأ يلوح بيده، فر من أمام زوجته ليلقى حتفه على الفور. ورغم أن متداولو المقطع أكدوا أن الوفاة ناجمة عن حالة انتحار، وذلك بسبب طلبات الزوجة المادية المتزايدة، إلا أن اللقطات ربما تظهر أن الزوج اصطدم بالشاحنة، نتيجة اندفاعه وانفعاله بعد الشجار الذي نشب بينه وبين زوجته.

ضربت زوجة بريطانية زوجها بمجلة على رأسه إثر مشاجرة حول البرامج التلفزيونية. وبحسب وسائل الإعلام، فإنَّ "إيرين كلارك" كانت تستعدّ للنوم عندما ألقت الشرطة القبض عليها بعد اتصالٍ تلقوه من أحد الجيران، فيما توجه المسعفون إلى الزوج الذي لم يصبه أي ضرر سوى جرح لا يذكر سببته صفحات المجلة. وبسبب وقوع الحادث في ليلة سبقت يوم عطلة المحكمة، اضطرت السيدة كلارك إلى قضاء ليلتين في السجن بعدما تمَّ توجيه اللوم لها إثر اعترافها بضرب زوجها بالمجلة. وأثار اعتقال كلارك حالة من الاستغراب خاصةً أنه أتى على خلفية مشادة بسيطة بينها وبين زوجها جيمس حول أي برنامج سيشاهدان في أمسية الأحد.

بررت إسرائيل، اليوم الأربعاء، قصف منزل في قطاع غزة، تسبب بمقتل زوجة محمد ضيف، قائد الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" وابنته، معتبرة أنه "هدف مشروع"، ويجب استغلال أي فرصة "لتصفيته". وقال وزير الداخلية الإسرائيلي، جدعون ساعر، إن "محمد ضيف يستحق الموت، مثل زعيم القاعدة، أسامة بن لادن، وهو هدف مشروع وعندما تسنح الفرصة يجب استغلالها لتصفيته". وأضاف ساعر، أنه لا يعرف إن كان ضيف قتل في الغارة، التي استهدفت المنزل الواقع في حي الشيخ رضوان في قطاع غزة. وكان مسؤول كبير في حماس، أعلن، فجر اليوم الأربعاء، أن زوجة قائد كتائب عز الدين القسام وابنته قتلتا في غارة جوية إسرائيلية، استهدفت، مساء أمس الثلاثاء، منزلا في مدينة غزة، وكان هدفها اغتيال قائد الجناح العسكري للحركة. ودعت حماس، عبر قناة الأقصى الفضائية التابعة لها، سكان غزة إلى المشاركة في جنازة زوجة ونجل الضيف، ظهر اليوم.

أكدت شيماء، زوجة الفنان المصري الراحل سعيد صالح، في تصريحات خاصة لـ24، أن آخر ما قاله زوجها الراحل قبل وفاته كانت جملة "الحمد لله" وذلك قبل أن يدخل غرفة العمليات لإجراء عملية لإزالة ورم في المخ. وتضيف قائلة: بعدها دخل في غيبوبة تامة لم ينطق بحرف واحد، فكان آخر ما نطقه هو حمد لله تعالى وشكر لفضله، وهذه هي طبيعته دائماً، فقد كان دائم الحمد ولا يفكر سوى فيما بين يديه، ولم يندم يوماً على خطوة اتخذها أو قرار فكر فيه، فقد كان قنوعاً. وتكمل شيماء قائلة: "كنت أقيم معه في أيامه الأخيرة في المستشفى بشكل تام، وقبلها أيضاً، وابنته كانت تتردد على المكان، لكن لم تقم معه بشكل دائم كما تدعي". وتشير شيماء قائلة إنها تلتمس العذر لكل زملاء زوجها من الفنانين الذين لم يحضروا صلاة الجنازة لأنها أقيمت بشكل سريع، ولم يتمكن عدد كبير منهم من الحضور وقطع إجازاتهم التي كان معظمهم يقضيها خارج القاهرة، مشيرة إلى أن عادل إمام "اتصل بي لتقديم واجب العزاء تليفونياً لحين موعد العزاء". وأشارت شيماء أنها فوجئت باستقبال أهالي قرية مجاريا بالمنوفية لجثمان زوجها، مؤكدة أنهم كانوا يحبونه بشدة، فهو محبوب من الجميع. وعن دور نقابة المهن التمثيلية في الوقوف بجانب سعيد صالح في أزمته الصحية الأخيرة قالت "وقف الأستاذ سامح الصريطي بجانبنا، ولم يتركنا، فقد كنا نتصل به فيحضر في الحال ويساعدنا في كل ما نحتاجه وفي كثير من الأحيان كان ينقل سعيد إلى المستشفى لاستكمال علاجه". وعن تكرار دخول زوجها الفنان الكوميدي الراحل إلى المستشفى وخروجه منها، تقول إن حالته النفسية في الفترة الأخيرة كانت سيئة، فهو يكره المستشفيات.