رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
قد يتم منعك من ركوب الطائرة.. محام يوضح معلومة هامة للمسافرين بشأن عبوات السوائل

حذر محام المسافرين المغادرين عبر المطارات من حمل عبوات سوائل حجمها يزيد على 100 ملم للصعود بها إلى الطائرة، مشدداً على أنه في حال طلب موظفي التفتيش بالمطار إفراغ الحقيبة وترك العبوة المخالفة فعلى المسافرين تنفيذ الأمر وإلا قد يتم منعهم من الوصول إلى الطائرة. وقال المحامي خالد الحرمي في برنامج بموجب القانون على قناة الريان إنه يُمنع إدخال السوائل التي يتجاوز حجمها 100 مل عند بوابة التفتيش قبل دخول صالة المغادرة في المطار. وأوضح أنه حسب القوانين الموجودة يجب ألا يزيد السائل الموجود في الحقيبة عن 100 مل وإذا زاد يجب على المسافر إخراجه من الحقيبة وإذا رفض فقد يُعرض نفسه للمساءلة القانونية والتحقيق وقد يصل الأمر إلى عدم إدخاله لأماكن ركوب الطائرة. ويقدم مطار حمد الدولي عبر موقعه الإلكتروني، نصائح هامة للمسافرين المغادرين بشأنالفحص الأمني، مشيراً إلى أنهيتمّ مسح حقائب اليد من أجل الفحص الأمني. عليك السير عبر جهاز الكشف عن المعادن. وسوف تكون هذه العملية أكثر يسراً إن راعيت الأمور التالية: - التأكد من عدم حمل أية مواد محظورة. - وضع أي سائل في وعاء شفاف داخل كيس بلاستيكي يسهل إعادة إغلاقه. يجب أن يكون كل وعاء ١٠٠ ملم أو أقل. تتوفر أكياس بلاستيكية يسهل إعادة إغلاقها لدى أقرب مكتب استعلامات مجاناً. - ضع الأشياء الصغيرة داخل حقيبة اليد (مثل الهاتف والمحفظة والساعة والمفاتيح). - ضع الأشياء ذات الأجزاء المعدنية (الأحزمة والأحذية، ...إلخ) في صينية الأمن قبل السير عبر جهاز الكشف عن المعادن. يرجى ملاحظة ما يلي: - أجهزة الكشف عن المعادن تعتبر آمنة للمسافرين الذين يحملون أجهزة تنظيم ضربات القلب. - يمكن أن يتمّ إعفاء النساء الحوامل من المرور عبر أجهزة الكشف عن المعادن حسب تقدير المسؤول الأمني عند تقديم شهادة طبية. عندئذ يجب على هؤلاء النساء الخضوع لتفتيش شخصي من خلال مسؤولة الأمن.

6486

| 26 يونيو 2025

منوعات alsharq
فيديو.. منع وزير باكستاني من ركوب الطائرة بسبب تأخره

منع ركاب باكستانيون غاضبون وزيرا سابقا من ركوب الطائرة، حين وصل متأخرا عن موعد الإقلاع، ساعتين. ونشر تسجيل مصور، أمس الثلاثاء، أظهر الركاب وهم يصيحون في وجه وزير الداخلية السابق، رحمن مالك، "عار عليك"، ويمنعونه من ركوب الطائرة ويطاردونه حتى عاد إلى مبنى الركاب. وانتهى الأمر بإقلاع الطائرة التابعة لشركة الخطوط الجوية الباكستانية المملوكة للدولة، من مدينة كراتشي، متجهة إلى العاصمة إسلام أباد، دون الوزير. كما منع سياسي آخر، هو رامش كومار واكواني، من ركوب الطائرة لتأخره أيضا. ودافع مالك عن نفسه قائلا، إنه غير مسؤول عن التأخير، وقال على تويتر، "من يجب أن يتحمل اللوم على التأخير، شركة الخطوط الجوية الباكستانية، أم أنا؟ بالقطع إنها الشركة." وتتكبد الخطوط الجوية الباكستانية خسائر مالية، وتتعرض لانتقادات كثيرة، لأنها تؤخر طائراتها، بما يتفق مع برامج كبار السياسيين، وتجعل، في كثير من الأحيان، الركاب ينتظرون لساعات قبل قيام رحلاتهم.

535

| 17 سبتمبر 2014