رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
رئيس الوزراء يشهد الاحتفال بيوم المعلم وتكريم عدد من المعلمين

شهد معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية صباح اليوم الاحتفال الذي أقيم بمناسبة يوم المعلم تحت شعار / رسول العلم.. شكرا/ تزامنا مع اليوم العالمي للمعلم في الخامس من شهر أكتوبر كل عام ، وذلك بمركز قطر الوطني للمؤتمرات . وفي بداية الحفل ألقى سعادة الدكتور محمد بن عبدالواحد الحمادي وزير التعليم والتعليم العالي كلمة قال فيها ،إن هذا الاحتفال يجيء تأكيداً لالتزامات دولة قطر الوطنية وتعهداتها الدولية، وتجسيداً لحق أبنائنا في التعليم ولحق معلمينا في الرعاية . وأوضح أن المعلم سيظلُ أساس العملية التعليمية والتربوية، مؤكدا أنه من هذا المنطلق، جعلت الدولة تحسين أوضاع المعلمين المادية والوظيفية على قمة أولوياتها، ووفرت لهم بيئة تربوية آمنة ومستقرة. ونوه بأن الاحتفال باليوم العالمي للمعلم، الذي يُقام هذا العام على المستوى الدولي تحت شعارالحق في التعليم يقتضي وجود معلمين مؤهلين، يؤكد التوصية المشتركة بين منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة اليونسكو، ومنظمة العمل الدولية، بشأن أوضاع المعلمين، لافتا إلى أن هذا الاحتفال يعزز الوعي بقضايا المعلمين وشواغلهم المهنية، ويجدد الالتزام بدعمهم، ويُذكِّر بأن نقص المعلمين المؤهلين، ما زال يُشَكِلُ تحدياً على المستوى العالمي، وأن الحقَّ في التعليم لا يمكن تحقيقه إلا بوجود معلمين مؤهلين. وأشار إلى أن الوزارة حرصت على استقطاب الكفاءات القطرية لمهنة التدريس، لبناء القدرات الوطنية في المجال التربوي والتعليمي، بما في ذلك تقييم البرامج الوطنية المعنية باستقطاب المعلمين، بناء على توجيهات معالي رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية بالاهتمام ببرنامج طموح، وزيادة المخصصات والحوافز للملتحقين بالبرنامج، ليكون ضمن قائمة الأولويات في التخصصات المطلوبة بالدولة. وأكد على أن هذه المكتسبات والإنجازات التي تحققت للمعلمين بدولة قطر، تتطلب منهم المزيد من العطاء والإنجاز وصولاً لتحقيق رؤية قطر الوطنية 2030 ، من خلال غرس قيم الانتماء والولاء للوطن في الأبناء ، وتعزيز هويتهم، وإعطائهم مساحة أكبر للتعبير عن آرائهم، ترسيخاً لثقافة الحوار وتقبل الرأي الآخر، وتعزيز تفكيرهم النقدي، واكتشاف مواهبهم وتنميتها، وإدراك المتغيرات المؤثرة على تحصيلهم الأكاديمي، والأخذ بأيديهم إلى ما فيه صلاحهم، مع تحبيب العلم اليهم وتيسيره لهم، باتباع أساليب التدريس الإبداعية والابتكارية، ليكون المتعلم محور العملية التعليمية ، معربا عن ثقته بأن المعلمين في قطر أهلٌ لهذه المهمة. وجدد في ختام كلمته الالتزام بمواصلة تعزيز ورعاية حقوق المعلمين ، وفاءً للوطن وللقيادة الرشيدة. وألقت السيدة أنا بوليني ممثلة مكتب منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة اليونسكو بالدوحة، كلمة في الاحتفال أكدت فيها أن التعليم يندرج ضمن حقوق الإنسان الأساسية ، ويعزز السلام والتسامح والإدماج الاجتماعي ، فضلا عن كونه عاملا حاسما في القضاء على الفقر ، ويتيح للأطفال والشباب الانتفاع بقدراتهم وطاقاتهم الكامنة على أكمل وجه . وأشارت إلى أن خطة التنمية المستدامة 2030 التي ألزم المجتمع الدولي نفسه بها، تدعو إلى التعليم وتمكين الجميع من الانتفاع به في مرحلة الطفولة المبكرة وكذلك في مرحلتي التعليم الابتدائي والثانوي، لافتة إلى أنه لبلوغ هذه الغاية يتعين العمل لزيادة فرص التعليم الجيد لجميع الأطفال والشباب والقضاء على التمييز في جميع المراحل . من ناحيته، ألقى السيد علي حسن الحمادي مدرس بالمعهد الديني، كلمة المكرمين، أكد فيها أن مهنة المعلم ليست ككل المهن، وتتطلب منه البذل والعطاء بلا حدود، والاستمرار في البحث العلمي والسعي إلى التدريب والتطوير المهني واكتساب مهارات جديدة التي تعينه للقيام بعمله على أفضل وجه.. ونوه باهتمام دولة قطر بالتعليم وبتحسين أوضاع المعلمين وبدور المعلم في التنمية . في ختام الاحتفال، كرم سعادة وزير التعليم والتعليم العالي المعلمين القدامى المحتفى بهم وعددهم مائة معلم ومعلمة.

2283

| 04 أكتوبر 2018

تقارير وحوارات alsharq
وفاء لأهل العطاء .. العالم يحتفل غدا باليوم العالمي للمعلم

اليوم العالمي للمعلم تقديراً وعرفاناً له، وهو يوم خاص يعتبر إحياء لذكرى توقيع التوصية المشتركة الصادرة عن منظمة العمل الدولية ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) في عام 1966 بأتخاذ موقف لمهنة التدريس وتوفير التدريب الملائم، والتنمية المهنية المستمرة والمتعلّقة بالمعلمين وحماية حقوقهم، ويتم الاحتفال بهذه المناسبة في جميع أنحاء الوطن العربي في الخامس من أكتوبر من كل عام لتذكير العالَم بفضل المعلم وجهوده العظيمة وأهميته في الحياة. وجاء الاحتفال هذا العام تحت شعار " تمكين المعلمين لبناء المجتمعات المستدامة " تأكيدا على أن دور المعلم يتجاوز إعطاء الدروس إلى تكوين الأجيال وبناء المجتمعات والنهوض بالدول، وتحتفل وزارة التربية والتعليم العالي بدولة قطر بمركز قطر الوطني للمؤتمرات غدا بيوم المعلم تحت شعار " رسول العلم شكرا " وتقوم الوزارة في الدولة بتخصيص هذه الاحتفالية سنوياً احتفاء بالمعلمين الذين يعملون داخل صفوف الدراسة لأجل النهضة بأبناء هذا الوطن ، وذلك تقديراً واحتراما للمعلم وللدور الذي يقوم به وتعظيماً لشأنه في المجتمع القطري، فجميع المعلمين والمعلمات يبذلون جهوداً كبيرة لأجل تغيير مسيرة الطلبة والطالبات والأخذ بأيديهم إلى تعليم راق وسليم وتدريبهم على حل مشاكلهم الخاصة وفهم الحياة ومتطلباتها وتطوير مستوياتهم الأكاديمية حتى يحصلوا على أفضل وأعلى المستويات المتميزة في حياتهم العلمية، وأن هذا التميز سيتيح لهم فرص الالتحاق بالتعليم العالي الذي سيؤهلهم للانخراط بالحياة المهنية وخدمة وطنهم الغالي قطر. ويأتي الاحتفال بيوم المعلم انطلاقاً من أن المعلم يجب أن يكرم وأن هذا قليل من كثير ووفاء على ما يبذله من عطاء وجهد خاصة أن دولة قطر تدعم هذه المهنة بشكل كبير جداً، وعلى رأسها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى / حفظه الله / لتذليل العقبات أمام المعلمين وتسخير كافة الإمكانيات لهم من أجل بذل المزيد من العطاء والجهد لتعزيز الارتقاء بالعملية التعليمية وتخريج أجيال قادرة على تحديات مواكبة العصر. وللمعلم دور في بناء العقول والمجتمعات بتوفير تعليم جيد لكل طفل في العالم وإحاطته بالتربية والرعاية اللازمتين جعلتا من مهنة المعلم محركا رئيسيا للتنمية المستدامة خاصة أنه في غضون استعداد دول العالم اليوم لبحث ومناقشة أهداف خطة التنمية المستدامة الجديدة لعام 2030. والتي يدعو الهدف الرابع منها إلى "ضمان التعليم الجيد المنصف والشامل للجميع وتعزيز فرص التعلّم مدى الحياة للجميع" ، وبحسب الخطة فإن تحقيق سائر أهداف التنمية في العالم تظل رهينة تحقيق هذا الهدف المتعلق بالتعليم، إذ لا يمكن بناء مجتمعات قوية دون مواطنين متعلمين ودون قوة عاملة مدربة ومؤهلة للاضطلاع بمهامها وقابلة للمواكبة التطور من خلال التعليم والانفتاح على الآخر وهو ما يفرض على جميع الدول الاستثمار في التعليم وتمكين المعلمين. وتتنوع طرق تمكين المعلمين بحسب أوضاعهم المادية والمهنية والاجتماعية التي تختلف بأختلاف الدول في سياساتها التعليمية ولكن هناك معايير ثابتة وهي توظيفهم توظيفا ملائما وتدريبهم تدريبا جيدا وتأهيلهم تأهيلا مهنيا مناسبا، بالإضافة إلى ضمان حقوقهم وتمتيعهم بالحوافز والدعم اللازمين لأداء مهنتهم في ظروف ملائمة. وهناك دور كبير للمعلم في المجتمع، يجعلنا ندرك ضخامة مكانته ، وعظم المسؤولية التي تقع عليه ، فلا شك أنه أولى الناس بالتبجيل والإجلال، وتشتق كلمة المعلم من العلم، وبعلمه تنار الأرض وتصبح الأرض القاحلة خضراء يانعة، وقد شهد التاريخ للمعلم بالقداسة والرفعة، فهو الأمين المستشار والأب الحنون الذي يلجأ إليه الكبار والصغار لحل مشاكلهم، وهو الذي يروي العقول بالأفكار ويحميها من الجهل والانجراف نحو المتاهات الفاسدة والمضرة، حيث قال رسول الله صلى الله علية وسلم " إن الله وملائكته وأهل السموات والأرض حتى النمل في جحرها وحتى الحوت في جوف البحر ليصلون على معلم الناس الخير ". فلذلك يجب على كل إنسان أن يحترم هذا المعلم، ويشكره ويقدر جهوده الجبارة تقديرا لدوره الكبير لأنه رسول لنقل العلم وتعليمه وهو الذي يربي ويخرج الأجيال لتكون مؤهلة لقيادة المستقبل فهو الذي يخرج الطبيب والمهندس والمعلم وغيرهم، وفي جميع أنحاء العالم، يوفر التعليم الجيد الأمل والوعد بمستوى معيشة أفضل مع ذلك، فليس من الممكن أن يكون هناك تعليم جيد بدون وجود معلمين مخلصين ومؤهلين. وقد يتساءل البعض لماذا ينبغي أن نقف مع المعلمين ، لأن مهنة التعليم ما فتئت تفقد مكانتها في أنحاء عدة من العالم، ويلفت اليوم العالمي للمعلمين الانتباه إلى الحاجة لرفع مكانة مهنة التعليم ليس لأجل المعلمين والتلاميذ فحسب، ولكن لأجل المجتمع ككل بما يمثل إقرارا بالدور الذي يضطلع به المعلمون في بناء المستقبل. ويُجسد "تقدير المعلم وتحسين أحواله" واحدا من المبادئ الأساسية المعتمدة قبل خمسين عاماً والتي تسلط الضوء على الحاجة إلى دعم المعلمين على النحو المبين في أهداف التنمية المستدامة لجدول الأعمال، وضمان التعليم الجيد المنصف والشامل للجميع وتعزيز فرص التعلم مدى الحياة للجميع. ومن حق المعلم أن يكون مؤهلا تأهيلا كاملا، لأداء رسالته التربوية على أفضل وجه، حيث يحقق ذلك عن طريق البرامج التدريبية المستمرة للمعلم، واطلاعه على كل ما هو جديد في مجال التعليم والمناهج، وتدريبه على أستخدام التقنيات التعليمية الحديثة والمتطورة، على أن تكون هناك رعاية خاصة بالمعلمين المميزين، وحرص على تنمية مواهبهم وتشجيعهم، وتوثيق إنجازاتهم المميزة وتعريف الآخرين بهم، وكذلك تشجيع المعلم على البحث العلمي، من خلال خلق البيئة المناسبة له ودعمه، ورعاية المعلمين المتميزين والعمل على تنمية مواهبهم وتوثيق إنجازاتهم ونشاطاتهم المتميزة في الدراسات والأبحاث وتعريف الآخرين بها، على أن يكون هناك وضوح في الأنظمة الوظيفية، لمعرفة ما له وما عليه من واجبات، وحصول المعلم على راتبه الذي يستحقه، للعيش بكرامة، من خلال تقديم المكافآت والحوافز التي تزيد من دافعية المعلم وحبه لمهنته، لتوفر الأمن والرضى الوظيفي للمعلم. إن احترام المعلم وتقديره من قبل الطلاب، وغرس دور المعلم الكبير في بناء الأجيال في أذهانهم، منح المعلم الثقة الكاملة من أجل أداء رسالته التربوية ،على أن تكون هناك أنظمة وقوانين لضمان حقوق المعلم من الاعتداءات المختلفة. وحذرت الإحصائيات الخاصة بالتعليم من أن بعض البلدان ستواجه نقصا أكبر في عدد المعلمين بحلول عام 2030 مقارنة بما هو موجود اليوم، وأن يتواصل نقص المعلمين ليطال الدول العربية، حيث سيرتفع عدد الأطفال في عمر الدراسة إلى 9.5 مليون ، ولمواجهة هذا التحدي كثفت العديد من البلدان العربية في فرص التوظيف في مجال التعليم طيلة العقد الماضي. وتشير التقديرات إلى أنه ينبغي استحداث أكثر من 1.7 مليون وظيفة للمعلمين من أجل تحقيق أهداف تعميم التعليم الابتدائي بالموازاة مع توظيف معلمين جدد، وبذلك يجب تحسين نوعية التعليم ودعم المدارس في الجهود التي تبذلها في جذب المعلمين المؤهلين، ورغم أنه لابد من مواجهة تحدي الكم، فمن الواجب في نفس الوقت ضمان الجودة والمساواة في الدراسة وهو ما ركز عليه الاحتفال باليوم العالمي للمعلمين هذا العام للتأكيد على ضرورة تحسين أوضاع المعلم في جميع دول العالم على اعتبار أن ذلك يمثل خطوة نحو تحقيق تعليم جيد وبناء مجتمعات مستدامة. %MCEPASTEBIN% وفاء لأهل العطاء .. العالم يحتفل غدا باليوم العالمي للمعلم

1399

| 04 أكتوبر 2017

محليات alsharq
قطر الخيرية تفتتح معرض الرسم لتعزيز قيمة إحترام المعلم

الكواري: مستوى تعبير الطلاب والطالبات يبعث على الأملفاطمة المناعي: المعرض أتاح اكتشاف مواهب الطالبات في فن الرسمافتتحت قطر الخيرية، في مقرها الرئيسي، معرض الرسم، بمشاركة 23 مدرسة ابتدائية، قدمت مئات اللوحات الفنية المتعلقة بتعزيز "قيمة احترام المعلم بحسن الاستماع إليه". في إطار البرنامج الوطني لتعزيز القيم.وأظهر طلاب وطالبات المدارس المشاركة في المعرض، موهبة كبيرة في مجال الرسم، وقدرة على التعبير من خلال الرسم، حيث تنوعت اللوحات المعروضة ونجحت في التعبير عن قيمة احترام المعلم بصور وأشكال مختلفة، علما بأن إدارة البرامج بقطر الخيرية، كانت قد وضعت تعزيز "قيمة احترام المعلم" هدفا أساسيا للنسخة الخامسة من "البرنامج الوطني لتعزيز القيم".وافتتح المعرض السيد يوسف بن أحمد الكواري الرئيس التنفيذي لقطر الخيرية، الذي أوضح أن تنظيم قطر الخيرية لهذا المعرض جاء بعد النجاح الكبير الذي حققه البرنامج الوطني لتعزيز القيم الهادف إلى غرس قيمة المعلم لدى الطلاب.واشاد بالمستوى الرفيع الذي أظهره طلاب وطالبات المدارس الابتدائية في مجال الرسم، والتعبير من خلال هذا الفن الهادف عن أفكارهم، مشيرا إلى أنه شيء يثلج الصدر، ومؤكدا أن قطر الخيرية لن تتردد في دعم أية مبادرة من شأنها خدمة المجتمع وتنميته. خلال جولة في المعرض وفي نهاية كلمته شكر المدارس المشاركة في المعرض، على جهودها الكبيرة ومساهمتها في إنجاح البرنامج، متمنيا للجميع التوفيق والسداد لكل ما يخدم المجتمع.احترام المعلموقالت معلمة الفنون البصرية فاطمة المناعي إن مدرسة سمية الابتدائية للبنات شاركت في معرض قطر الخيرية الخاص بـ "البرنامج الوطني لتعزيز القيم"، خصوصا الجانب المتعلق بتعزيز قيمة احترام المعلم. وأضافت: "بداية لا يفوتني أن أشكر قطر الخيرية على هذه المبادرة المجتمعية المهمة التي تخدم العلم، من خلال تعزيز قيمة المعلم، وفيما يتعلق بنشاطنا في المعرض، فقد شاركنا بـ 20 لوحة، رسمتها طالبات المدرسة، وعبرت عن محاور عديدة ونماذج من أساليب احترام المعلم، بحيث ساهمت رسوم الطالبات في توضيح الفكرة بأكثر من لوحة، ناهيك عن اللوحات المتعلقة بالحفاظ على البيئة الصحية، والهدوء، واستخدام الأدوات المكتبية الخاصة المقررة في المنهج بحرفية عالية، وقد ساعدنا هذا المعرض على اكتشاف مواهب متعددة لدى طالباتنا، ما كان لنا أن نكتشفها لولا مشاركتنا في هذا المعرض، فشكراً لقطر الخيرية على إبداعها وتميزها في خدمة المجتمع، فقد كان معرضا رائعاً ومعبراً بحق.رسول العلممن جانبها أوضحت السيد العنود مبارك آل شافي، منسقة الفنون البصرية بمدرسة عثمان بن عفان النموذجية للبنين، أن المدرسة شاركت في معرض قطر الخيرية بـ 30 لوحة فنية رسمها الطلاب، كلها تعبر عن قيمة احترام المعلم وحسن الاستماع له.

1593

| 30 أبريل 2017