عاد المؤشر العام لبورصة قطر للمنطقة الخضراء بعد عمليات تصحيح خلال الجلسات الماضية مدعوما بالافصاحات ربع السنوية للشركات المدرجة في البورصة ومن النتائج التي تم الاعلان عنها حتى الان والتي اظهرت مكاسب ايجابية،عززت التوقعات بنتائج جيدة لبقية الشركات التي لم تعلن عن نتائجها حتى الان.كما يدعم المؤشر التحسن في اسعار النفط وهدوء الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة الامريكية.ويتوقع ان يواصل المؤشر العام صعوده خلال الجلسات المقبلة في ظل المحفزات الايجابية بالسوق. وحققت البورصة امس مكاسب قيمتها 6 مليارات ريال، حيث ارتفعت رسملة الأسهم من 582.8 مليار ريال عند إغلاق جلسة الثلاثاء الماضي إلى 588.8 مليار ريال في نهاية تعاملات جلسة أمس. وارتفع المؤشر العام للبورصة القطرية 0.73 % في نهاية تعاملات امس، صعوداً إلى النقطة 10457.56 رابحاً نحو 75.4 نقطة. وزادت سيولة البورصة 10.7 % لتصل إلى 292.57 مليون ريال مقابل 264.39 مليون ريال اول الأمس، فيما تراجعت أحجام التداول 5.7 % إلى 9.72 مليون سهم مقابل 10.31 مليون سهم بجلسة الثلاثاء. وتصدر قطاع البنوك والخدمات المالية الارتفاعات بنمو نسبته 1.79 %، يليه النقل بنحو 0.78 %، فيما كان الصناعة القطاع المُتراجع الوحيد بواقع 0.45% %. وجاء سهم البنك التجاري على رأس القائمة الخضراء للأسهم المُدرجة بنمو نسبته 3.32 %، فيما تصدر سهم زاد القابضة القائمة الحمراء مُتراجعاً بنحو 5.39 بالمائة. وزاد سهم قطر لنقل الغاز (ناقلات) 1.4 بالمائة، مواصلا مكاسبه للجلسة الخامسة على التوالي. وكانت الشركة أعلنت يوم الأحد عن زيادة نسبتها تسعة بالمائة في صافي ربح الربع الأول من العام. وحقق سهم قطر الوطني أنشط سيولة بالبورصة بقيمة 76.12 مليون ريال مُرتفعاً 2.83 %، فيما تصدر سهم المتحدة للتنمية نشاط الكميات بتداول 1.32 مليون سهم مُتراجعاً 3.21 %. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 138.70 نقطة، أي ما نسبته /0.73% ليصل إلى 19.2 الف نقطة. وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي السعري انخفاضا بقيمة 9.99 نقطة، أي ما نسبته 0.42% ليصل إلى 2.4 ألف نقطة.. وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 15.10 نقطة، أي ما نسبته 0.37% ليصل إلى 4.1 ألف نقطة. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 28.01 نقطة، أي ما نسبته 0.88% ليصل إلى 3.2 ألف نقطة. وارتفعت أسهم 19 شركة وانخفضت أسعار 22 شركة وحافظت شركة واحدة على سعر إغلاقها السابق.

أبوحليقة: فوتسي يسهم في دخول سيولة إضافية عقل: مراجعة فوتسي داعم أساسي للسوق حققت بورصة قطر مكاسب قيمتها 3 مليارات ريال، حيث ارتفعت رسملة الأسهم من 568.7 مليار ريال عند إغلاق جلسة الخميس الماضي إلى 565.7 مليار ريال في نهاية تعاملات جلسة أمس. ارتفع المؤشر العام للبورصة 0.69% في نهاية تعاملات امس، بإقفاله عند النقطة 10010، صاعدا نحو 69.04 نقطة، ليتعافى من أدنى مستوى وصله خلال 4 أشهر بجلسة الخميس الماضي. ويتوقع ان يواصل المؤشر العام صعوده بعد العملية التصحيحية التي شهدها السوق خلال الجلسات الماضية، وعمليات جني الأرباح التي قادها المستثمرون مستفيدين من الارتفاعات التي كان قد حققها المؤشر. وقد واجه المؤشر ضغوطات خارجية تمثلت في الانخفاض في اسعار النفط التي القت بظلالها على معظم الاسواق. وصعدت 4 قطاعات بالبورصة تصدرها الصناعات بنسبة 2.22%، ثم التأمين 1.01%، والخدمات 0.67%، والبنوك 0.15%. في المقابل، تراجعت 3 قطاعات تصدرها العقارات بـ 2.85%، ثم النقل 0.38%، والاتصالات 0.19%. وجاء سهم السلام على رأس القائمة الحمراء للأسهم المُدرجة بالبورصة بانخفاض نسبته 6.24%، فيما تصدر سهم المستثمرين القائمة الخضراء مرتفعاً بنحو 10%. وتقلصت السيولة بنسبة 19% إلى 232.2 مليون ريال، مقابل 286.86 مليون ريال بالجلسة السابقة، فيما ارتفعت أحجام التداول 7.6% إلى 9.46 مليون سهم، 8.8 مليون سهم بجلسة الخميس. وتصدر سهم مسيعيد نشاط التداولات والسيولة بقيمة 47.24 مليون ريال عبر تداول 2.89 مليون سهم مرتفعا 7.13% مدعوما بإعلان فوتسي إدراج السهم ضمن مؤشراتها. وأعلنت مؤسسة فوتسي راسل، دخول 7 شركات قطرية في المؤشر وهي: مسيعيد، قطر للوقود، قطر للتأمين، مجموعة المستثمرين القطريين، الخليج التكافلي، بنك قطر الأول وشركة ودام الغذائية. في المقابل، خرجت شركتان من مؤشر فوتسي، وهما الخليج للمخازن وشركة السلام العالمية. وقد تم في جميع القطاعات تداول 9.5 مليون سهم بقيمة 231.5 مليون ريال نتيجة تنفيذ 5617 صفقة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 122.23 نقطة، أي ما نسبته 0.69% ليصل إلى 17.7 الف نقطة. وارتفعت أسهم 21 شركة وانخفضت أسعار 18 شركة وحافظت 5 شركات على سعر إغلاقها السابق. خطوة إيجابية وقال المستثمر والمحلل المالي يوسف أبوحليقة ان المراجعة الدورية التي قام بها مؤشر فوتسي للاسواق الناشئة على الشركات المدرجة في البورصة تمثل خطوة ايجابية في الوقت الحاضر تدعم حركة السوق وتسهم في دخول سيولة إضافية للسوق. وقال إن المراجعة تميزت ايضا بتنوعها، حيث شملت شركات قيادية وغير قيادية في قطاعات مختلفة في السوق. وقال ان السوق سيشهد حركة أكبر ودخول سيولة. وحول حركة السوق خلال الجلسات الماضية أوضح أبو حليقة أن المؤشر قد تعرض لضغوط نتيجة عمليات بيعية غير مخططة. ووصف التراجع بأنه عمليات تصحيحية يتوقع معها ان يواصل المؤشر ارتفاعاته خلال الجلسات القادمة. داعم للسوق ووصف المحلل المالي أحمد عقل المراجعة الدورية لمؤشر فوتسي للأسواق الناشئة بأنها مهمة ودعم اساسي للاسواق خاصة خلال الفترة الحالية. وقال انها تدل على ثقة المحافظ الاجنبية في الاقتصاد وفي الشركات القطرية وتأكيد على وجود الفرص المتنوعة السانحة، وجاذبيتها للتلك المحافظ وللمستثمرين الأجانب. وقال ان مؤشر فوتسي أحد أهم المؤشرات، وما قام به من اضافة جيدة لـ 7 شركات من معظم القطاعات اعطى قوة اضافية للسوق،خاصة أنه مؤشر يبحث عن فرص استثمارية حقيقية، ويحسب له انه مؤشر سريع التعامل مع الاسواق، وهذا ما شهدناه فور إدراج شركة قامكو، مما يعني انه ينتظر الفرص الاستثمارية التي تسنح. وقال انه وبمجرد ادخال تلك الشركات ارتفع مستوى أدائها. وتوقع عقل ان يشهد السوق مزيدا من السيولة والحركة خلال الجلسات المقبلة بانتظار يوم تفعيل الترقية يوم 14 مارس القادم.

10.5 مليار ريال مكاسب البورصة في جلستين أبوحليقة: دخول قوي للاستثمارات الأجنبية السعيدي: ارتفاعات المؤشر دليل على قوة الاقتصاد عقل: «قامكو» شركة مهمة ونتوقع لها نموا كبيرا حققت بورصة قطر أمس مكاسب قيمتها 10.5 مليار ريال، مع ارتفاع رسملة الأسهم من 578.5 مليار ريال عند إغلاق جلسة الخميس الماضي إلى 589.04 مليار ريال في نهاية تعاملات جلسة أمس. حيث سجل المؤشر العام امس، ارتفاعا بقيمة 127.14 نقطة، أي ما نسبته 1.23% ليصل إلى 10458.28 نقطة.وتم في جميع القطاعات تداول 8.4 مليون سهم بقيمة 329.99 مليون ريال نتيجة تنفيذ 5205 صفقات. وقال مستثمرون وخبراء ماليون ان التعديلات الوزارية الأخيرة قد انعكست ايجابا على اداء البورصة، واكدت على السياسات الرشيدة التي تقودها الدولة نحو التنمية والرفاهية للمواطن القطري. واضافوا ان التعديل في تشكيل مجلس الوزراء سيكون له اثر ايجابي طويل المدى على كافة القطاعات،خاصة القطاعات الاقتصادية والمالية التي من بينها بورصة قطر. وقال المستثمر والمحلل المالي يوسف ابوحليقة ان التغيرات الواسعة التي احدثها الأمر الأميري بتعديل تشكيل مجلس الوزراء بدخول قيادات شابة للمجلس قد عزز ثقة المواطن في السياسات الحكيمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وحكومته الرشيدة نحو البناء والتعمير ونمو الاقتصاد، وبالتالي انعكس ذلك ايجابا على اداء سوق البورصة، وهو ما شهدنا معه ارتفاع المؤشر الى اكثر من 170 نقطة خلال يومين، حيث تم ضخ سيولة قوية،خاصة من قبل المحافظ والافراد الاجانب الذين وجدوا في السوق القطري ملاذا امنا لاستثماراتهم ووجدوا فرصا استثمارية كبيرة وواعدة وعائدا مجزيا. واضاف بان الاداء الايجابي للشركات ونمو الارباح الى 31 مليار ريال خلال 9 اشهر دليل على قوة الاقتصاد وقوة اداء الشركات، مما ساهم فى اقبال المستثمرين على شراء الاسهم والاحتفاظ بها لتحقيق مكاسب أكبر خلال الفترة المقبلة. واشار أبوحليقة لاكتتاب شركة قطر لصناعة الالومنيوم «قامكو» وقال انها تمثل فرصة استثمارية كبيرة بالنسبة للمواطنين نسبة للاداء الجيد للشركة والتوقعات بتوزيع ارباح خلال النصف الثاني من العام الجاري. وقال ان السيولة الضخمة التي تم ضخها في اكتتاب شركة «قامكو» سيفتح شهية الشركات للاكتتاب ومن ثم الادراج في البورصة. ◄ اكتتاب «قامكو» ووصف المستثمر راشد السعيدي الارتفاع الذي حققه المؤشر العام خلال جلستي امس واول امس بانه ايجابي ويؤكد على قوة البورصة، ولكنه اوضح ان الارتفاع التدريجي سيكون له اثر ايجابي على الاداء العام للسوق. وقال السعيدي ان القرارات الاخيرة التي أعلنها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، قد كان لها دور كبير في الارتفاعات التي حققها السوق. وقال انها اكدت على المسيرة الظافرة التي يقودها سمو الأمير نحو اقتصاد قوي وفاعل ودولة متقدمة ومهتمة بازدهار مواطنيها. وقال ان التعديل في تشكيل مجلس الوزراء سيكون له اثر طويل المدى على كافة القطاعات،خاصة القطاعات الاقتصادية والمالية والتي من بينها بورصة قطر. وقال السعيدي ان الاكتتاب على شركة قطر لصناعة الالومنيوم الذي يجري هذه الايام يعبر عن السياسات الرشيدة والخطط السليمة التي تقودها الدولة من اجل التنمية والرفاهية في قطر. واشار للاقبال الكبير الذي تشهده عمليات الاكتتاب،وتوقع ان تتواصل وترتفع وتيرة الاكتتاب، مشيرا لقوة الشركة وقدرتها على تحقيق ارباح قياسية، مع التوسعات المرتقبة في مجال صناعة الالومنيوم. وقال انه يتوقع ان توزع الشركات ارباحا مجزية للمستثمرين مع نتائج النصف الثاني من العام الحالي، وهو دليل على ان الشركة تمثل بالفعل فرصة استثمارية يجب اقتناصها.وقال ان الاقبال على الاكتتاب في شركة قطر لصناعة الالومنيوم «قامكو» سيفتح الباب امام اكتتابات اخرى متوقعة خلال هذا العام،كما ينتظر ان يتم ادراج الشركة في البورصة في اقرب وقت. ◄ استثمارات أجنبية وتوقع المحلل المالي أحمد عقل ان يخترق المؤشرالعام مستوى 10600 الى 10700 نقطة مع زيادة الزخم الشرائي للاستثمارات الاجنبية واحتفاظ المؤشر بمستوى 10400، حيث وصف عقل الارتفاع الذي حققه المؤشر العام في جلسة الامس بانه ممتاز، نتيجة التفاعل الكبير للسوق مع التعديلات الوزارية التي أصدرها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، ويشير لامكانية تحقيق ارتفاعات اقوى، ومزيد من الاقبال على الشركات القيادية، خاصة تلك التي رفعت نسبة تملك الاجانب في اسهمها الى 49%. وقال ان المراجعة الدورية لمؤشر مورغان استانلي للاسواق الناشئة «msci» يوم 14 من الشهر الجاري محفز اضافي ونتوقع لها اخبارا ايجابية على نشاط التداولات. ووصف عقل الاكتتاب الجاري الان على شركة قطر لصناعة الالومنيوم «قامكو» بوصفها شركة ذات نشاط اساسي ومهم ويتوقع له ان ينمو على مستوى الطلب العالمي خلال السنوات القادمة، وبالتالي يتوقع ايضا توسعا في نشاط الشركة، وهي قد حققت نموا وارباحا قياسية خلال العام الجاري مقارنة بالعام الماضي 2017. وقال ان هناك تفكيرا من قبل ادارة الشركة لتوزيع ارباح على المستثمرين في النصف الثاني من العام الجاري 2018، وهي خطوة جيدة تعزز مكانتها، خاصة وان الهدف الرئيسي من الاكتتاب هو اشراك المواطن والمقيم في عملية التنمية،والمشاركة في الشركات الناجحة،مما يعد فرصة استثمارية حقيقية للمستثمرين، كما ان الشركة الى جانب التزامها بالشريعة الاسلامية منحازة للمسؤولية الاجتماعية وقد تم تخصيص اسهم في هذا المجال. واكد على اهمية الشركة بالنسبة للبورصة،واصفا اياها بانها اضافة حقيقية للبورصة كفرصة وخيار استثماري، الى جانب ضخها لاموال شابة وجديدة في السوق ستحدث حراكا فيه، فضلا عن انها سترفع عدد الشركات وتوسع الخيارات امام المتعاملين في السوق.

حققت البورصة أمس مكاسب قيمتها 5.6 مليار ريال، حيث ارتفعت رسملة الأسهم من 509.1 مليار ريال عند إغلاق جلسة الأحد الماضي إلى 514.7 مليار ريال في نهاية تعاملات جلسة أمس. ويتوقع أن تستمر المكاسب مع الأداء الجيد لنتائج الشركات في النصف الأول من العام ، خاصة مع الافصاحات الممتازة التي تم الإعلان عنها حتى الآن، حيث تصدر العقارات القطاعات المرتفعة بـ1.42%، لنمو أسهم القطاع الأربعة على رأسها إزدان الأكثر ارتفاعاً بـ2.55%. وصعد البنوك 1.26%، لارتفاع 7 أسهم تقدمها الوطني القيادي بنسبة 2.09%. وتصدر سهم الوطني السيولة بقيمة 23.2 مليون ريال، بينما جاء ناقلات على رأس أحجام التداول بـ705.1 ألف سهم. وقد ارتفع المؤشر العام بنسبة 0.78% صاعداً إلى النقطة 9435.29 رابحاً 72.87 نقطة عن مستويات الأحد. وزادت التداولات ، حيث ارتفعت السيولة إلى 154.13 مليون ريال، مقابل 84.87 مليون ريال (الأحد)، بينما نمت أحجام التداول لـ4.56 مليون سهم، مقارنة بـ4.09 مليون سهم بالجلسة السابقة.

رسملة الأسهم تقفز إلى 579.4 مليارحققت بورصة قطر في نهاية تعاملات جلسة أمس مكاسب أسبوعية بلغت قيمتها 10.5 مليار ريال، بعد أن ارتفعت رسملة الأسهم من 568.9 مليار ريال عند إغلاق جلسة الخميس قبل الفائت إلى 579.4 مليار ريال في نهاية تعاملات أمس.وكان المؤشر العام لبورصة قطر قد ارتفع بنهاية تعاملات جلسة أمس مدعوماً بصعود الأسهم القيادية وجميع القطاعات، حيث سجل ارتفاعا بنسبة 0.82%، ليصل إلى مستوى 10819.30 نقطة، رابحاً نحو 87.77 نقطة، مقارنة بمستويات إقفاله بجلسة الأربعاء.وارتفعت أسهم 30 شركة وانخفضت أسعار 9 شركات وحافظت شركتان على سعر إغلاقهما السابق.

حققت بورصة قطر في نهاية جلسة تداولات اليوم مكاسب أسبوعية بلغت قيمتها 9.6 مليار ريال، بعد أن إرتفعت رسملة الأسهم من 576.3 مليار ريال عند إغلاق جلسة الخميس قبل الماضي إلى 585.9 مليار ريال في نهاية تعاملات اليوم.وكان المؤشر العام قد نجح في تبديد خسائره الصباحية، لينهي تعاملات اليوم مرتفعاً، مدعوماً بصعود القيادية.وسجل المؤشر العام نمواً نسبته 0.56 %، ليصل إلى مستوى 10941.43 نقطة، رابحاً نحو 61.3 نقطة، مقارنة بمستويات إقفاله بجلسة الأربعاء الماضي.وإرتفعت أسهم 21 شركة وانخفضت أسعار 20 شركة وحافظت شركتان على سعر إغلاقهما السابق.5

حققت بورصة قطر اليوم مكاسب أسبوعية بلغت قيمتها 5.8 مليار ريال، بعد أن ارتفعت رسملة الأسهم من 559.7 مليار ريال عند إغلاق الخميس الماضي إلى 565.5 مليار ريال في نهاية تعاملات اليوم.واغلق مؤشر البورصة اليوم على تراجع بواقع 13.08 نقطة مسجلاً 10389.96 نقطة.وسجل المؤشر ارتفاعاً أسبوعياً نسبته 0.32 % بإقفاله عند مستوى 10389.96 نقطة، مقابل إقفاله الأسبوع السابق عند النقطة 10357.33، لتبلغ مكاسبه الأسبوعية 32.63 نقطة.وارتفعت القيمة السوقية للبورصة القطرية في نهاية الأسبوع بنسبة 0.27 % لتصل إلى 558.13 مليار ريال مقابل 556.63 مليار ريال بالأسبوع الماضي. وتقلصت السيولة خلال الأسبوع 20.3 % إلى 832.75 مليون ريال مقابل 1044.88 مليون ريال في الأسبوع السابق، كما انخفضت الكميات 16.8 % إلى 23.91 مليون سهم مقابل 28.75 مليون سهم في الأسبوع الماضي.

حققت بورصة قطر اليوم مكاسب بلغت قيمتها 12.1 مليار ريال خلال ثلاث جلسات، وذلك بعد أن ارتفعت رسملة الأسهم من 551.5 مليار ريال عند إغلاق الاربعاء الماضي إلى 563.6 مليار ريال في نهاية تعاملات اليوم.وواصل مؤشر بورصة قطر تقدمه في المنطقة الخضراء ليسجل ثاني ارتفاع له منذ مطلع الاسبوع ، لينهى تعاملات جلسة اليوم على ارتفاع بنسبة 0.72% وليقفل عند النقطة 10509.79، حيث كسب أكثر من 74 نقطة، مدعوماً بصعود أسهم البنوك على رأسها التجاري بنحو 1.8%.وارتفعت أسهم 26 شركة وانخفضت أسعار12 شركة وحافظت أسهم شركتين على سعر إغلاقهما السابق.

تمكنت بورصة قطر من تحقيق مكاسب قوية فى مستهل جلسات التداول عقب عطلة عيد الفطر المبارك بلغت 15 مليار ريال، حيث ارتفعت رسملة السوق من 529.4 مليار ريال عند اغلاق الثلاثاء الماضى الى 544.4 مليار ريال فى نهاية تعاملات اليوم. وكان المؤشر العام لبورصة قطر قد استهل اليوم اولى جلسات التداول بعد عطلة عيد الفطر المبارك على ارتفاع كبير، حيث صعد المؤشر بنسبة 1.42 % عند مستوى 10105.52 نقطة، رابحًا 141.26 نقطة. ارتفاع غالبية قطاعات التداول.. وتوقعات باستمرار موجة التفاؤل وارتفعت غالبية مؤشرات القطاعات عدا "الخدمات والسلع الاستهلاكية" وتصدر "التأمين" المرتفعين بنسبة 2.49 %، بدعم "قطر للتأمين" القيادى المرتفع 3.31 %، وتصدر السهم بها الرابحين امس، وارتفع قطاع البنوك بدعم ارتفاع 12 من أسهمه فى مقدمتها "بنك قطرالوطني" القيادى بارتفاع 2.89 % وكان السهم الأنشط قيماً بنحو 43.32 مليون ريال. كما ضم القطاع سهم "قطر الأول" الأنشط حجماً بتداول 332.21 ألف سهم. وارتفع قطاع النقل بنسبة 0.95 %، بارتفاع سهم "ناقلات" 1.3 %، وجاء "العقارات" فى المرتبة الرابعة بدعم "ازدان" القيادى المرتفع 1.15 %، وارتفع قطاع "الصناعات" 0.5 %، بدعم من صناعات قطر القيادى المرتفع 1.63 %، ليأتى الاتصالات فى المركز الأخير وسط ارتفاعات اليوم بنسبة 0.15 %. وتراجع "البضائع" وحيداً بنسبة 0.03 %، بضغط "ودام" الأكثر تراجعاً امس بنسبة 2.63 %. وارتفعت أحجام التداول امس الى 3.39 مليون سهم، مقابل 1.9 مليون سهم بآخر جلساته قبل عطلة العيد وزادت قيمة التداولات الى 162.83 مليون ريال، مقابل 100.29 مليون ريال بالجلسة السابقة. واكد مستثمرون ورجال اعمال ان المؤشر العام لبورصة قطر سيشهد إرتفاعات قوية. وقالوا ان الجلسات السابقة كانت هادئة خلال فترة شهر رمضان وعطلة عيد الفطر المبارك، وان السوق سيشهد إنتعاشاً كبيراً، مدعوماً بمحفزات داخلية وخارجية، من بينها النتائج الإيجابية للشركات المدرجة فى البورصة، فيما يختص بافصاحات النصف الأول من السنة المالية الحالية الربع الثاني.رحلة الهدوءواكد المستثمر ورجل الاعمال حسن الحكيم ان المؤشر العام لبورصة قطر سيشهد ارتفاعات قوية، بعد رحلة الهدوء التى سادت السوق خلال فترة شهر رمضان وعطلة عيد الفطر المبارك، وقال انه يتوقع ان يشهد السوق إنتعاشاً كبيراً، بعد التذبذبات السابقة وعمليات مضاربية واسعة من المستثمرين فى ظل المحفزات الداخلية والخارجية الجديدة المتوقعة،حيث النتائج الإيجابية للشركات المدرجة فى البورصة، فيما يختص بافصاحات النصف الأول من السنة المالية الحالية "الربع الثانى".نتائج أفضلوقال انه يتوقع ان تكون افضل من نتائج الربع الأول، فى التعافى والإستقرار الذى شهدته أسعار النفط التى اصبحت تمثل اللاعب الرئيسى فى حركة الأسواق العالمية، وليس أسواق الخليج وحدها.الجلسة خضراءوقال المحلل المالي تامر حسن إن اجمالى جلسة اليوم يمكن وصفها بانه خضراء، حيث شهدت الجلسة إغلاقاً فوق مستوى الـ10 الاف نقطة، وكسر حاجز المقاومة الذى تحول الى دعم، مما يمكن من تحقيق صعود فوق مستوى الـ10 الاف نقطة حال توفر السيولة مشيراً الى ان الجلسة تنقصها المضاربات والسيولة، التى كان ينتظر ان تكون فوق مستوى الـ300 مليون ريال باعتبار انها الداعم الأساسى للارتفاعات. وتوقع ان تشهد الجلسة المقبلة ردات فعل معاكسة، واوضح ان عمليات المزايدة فى الدقائق الأخيرة من الجلسة، وتحديداً على بعض الأسهم القيادية قد ساهم فى تحقيق المؤشر العام للإرتفاع الكبير الذى حققه.الحصان الرابحوقال تامر: إن أسعار النفط تمثل الحصان الرابح بالنسبة لحركة كافة اسواق المال العالمية، واضاف انها ستظل المؤشر الابرز لدى الأسواق الخليجية و"كلمة السر" حتى على اسواق النفط نفسها. الحكيم: البورصة ستشهد انتعاشاً كبيراً في الفترة المقبلة وقال إن ظهور أزمات جديدة مثل خروج بريطانيا من الإتحاد الأوروبى قد اثرت على أسعار النفط نفسها، بتباطؤ الإنتاج العالمي، وبالتالى تهاوى كافة الأسواق، وقال إنه لولا الإضطرابات الإقتصادية العالمية التى حدثت لظل التدهور مستمراً فى أسعار النفط، مؤكداً التأثير الكبير لخروج بريطانيا من الإتحاد الأوروبى ليس على بريطانيا وحدها أو الأتحاد الأوروبى وإنما على كافة الإقتصادات والأسواق.المحافظ الأجنبيةواكد المحلل المالى تامر أهمية الضوابط بالنسبة لحركة المحافظ الأجنبية فى الأسواق الخليجية وقال "ان لم تكن هناك ضوابط على حركة المحافظ الاجنبية فان اضرارها ستكون اكبر من نفعها" وعزا السبب الى ان المحافظ الأجنبية تعمل على الدخول الى الاسواق بما وصفها بـ"الاموال الساخنة" فى دورة سريعة لتحقيق مكاسب كبيرة والخروج من السوق بصورة اسرع، وقال ان هذه الحركة تقود السوق لتحقيق ارتفاعات قوية لتهوى بعد ذلك بنفس قوة الارتفاعات،وقال ان هذا يزيد من نسبة القلق لدى المتداولين.المؤشر يرتفعوسجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم ارتفاعا بمقدار 141.3 نقطة أى ما نسبته 1.4 % ليصل الى 10105.5 نقطة. وتم فى جميع القطاعات تداول 3.4 مليون سهم بقيمة 162.8 مليون ريال نتيجة تنفيذ 3195 صفقة. وسجل مؤشر العائد الاجمالى ارتفاعا بمقدار 228.6 نقطة أى ما نسبته 1.4 % ليصل الى 16350.1 نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر/ الريان الاسلامى ارتفاعا بقيمة 26.5 نقطة أى ما نسبته 0.7 % ليصل الى 3.9 الف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 33.6 نقطة أى ما نسبته 1.2 % ليصل الى 2.8 الف نقطة. وارتفعت أسهم 29 شركة وانخفضت أسعار 8 شركات وحافظت أسهم 3 شركات على سعر اغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق 544.4 مليار ريال.القطريونوبلغت كمية الاسهم المتداولة فى الشراء على مستوى الافراد القطريين 1.1 مليون سهم بقيمة38.9 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 36 شركة،بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة فى البيع على مستوى الافراد القطريين 1.4 مليون سهم بقيمة 56.9 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 37 شركة.وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 260.5 الف سهم بقيمة15.1مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 17 شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 369.4 الف سهم بقيمة 25.4 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 16 شركةالخليجيوناما على صعيد تداولات الافراد الخليجيين فى الشراء فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 20.7 الف سهم بقيمة 526.7 الف ريال وعدد الشركات المتداول عليها 13 شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 69.8 الف سهم بقيمة 2.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 15 شركة. وبلغت كميات الاسهم فى عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 76.9 الف سهم بقيمة 5.9 مليون ريال، وعدد الشركات المتداول عليها 7 شركات، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 247.1 الف سهم بقيمة 7.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 12شركة. تامر: ضوابط تعاملات المحافظ الأجنبية تعزز استقرار البورصة الأجانبوفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها فى الشراء على مستوى الافراد 476.7 الف سهم بقيمة 16.8 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 37 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم فى عمليات البيع على مستوى الافراد 549.4 الف سهم بقيمة 21.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 38 شركة. اما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الاسهم 1.4 مليون سهم بقيمة 85.7 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 26 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الاسهم المتداولة 780.4 الف سهم بقيمة 49.6 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 20 شركة

شهدت بورصة قطر خلال الأسبوع الفائت موجة من الإرتفاعات قادتها لكسب 40.7 مليار ريال حيث إرتفع حجم رسملة الأسهم من 668,462 مليار ريال عند إغلاق جلسة الخميس من الأسبوع قبل الفائت لتصل إلى 709.196 مليار ريال عند إغلاق جلسة تعاملات اليوم. وأنهى مؤشر أسعار الأسهم جلسة اليوم مرتفعاً 22 نقطة ليستقر فوق مستوى 12397 نقطة. وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 39.1 مليون سهم، فيما بلغت قيمة التعاملات 1.4 مليار ريال، وتم تنفيذ 16340 صفقة. وسجلت غالبية المؤشرات القطاعية ارتفاعات، وتم التداول على 42 شركة إرتفعت أسهم 27 شركة منها، بينما إنخفضت أسهم 14 شركة أخرى وبقيت شركة واحدة دون تغير. وأكد عدد من المستثمرين أنه توجد عدة عوامل دفعت إلى إرتفاع السيولة في السوق من بينها اقتراب موعد إدراج بورصة قطر في مؤشر الأسواق الناشئة، وهو ما يعزز من إقبال الصناديق الأجنبية على الشراء. وأشار هؤلاء إلى أن أرباح الشركات والبنوك المدرجة تدعم ثقة المساهمين في أداء الأسهم، كما أن حجم الإنفاق على مشاريع البنية التحتية ينعكس ايجابا بشكل غير مباشر على أداء مقصورة التداولات. وأكد المستثمرون أن نمو أرباح QNB خلال الربع الأول من العام الجاري يدعم الأداء الايجابي للسوق، موضحين أن مؤشر الأسعار يحقق مكاسب قوية جعلته يبلغ مستويات قياسية على عدة مستويات لم يسجلها من قبل.